Logo

بكلية العلوم جامعة بنها

مصر هى بلدنا، تعيش فى خلجاتنا، نحبها ولا بد أن...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with بكلية العلوم جامعة بنها
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with بكلية العلوم جامعة بنها
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with بكلية العلوم جامعة بنها
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with بكلية العلوم جامعة بنها
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الوطن

2019-10-25

مصر هى بلدنا، تعيش فى خلجاتنا، نحبها ولا بد أن نحافظ عليها، وشعار «تحيا مصر» زاد استخدامه فى هذه الأيام، وهذا شىء جميل، والسؤال: كيف تحيا مصر؟ هل يتم هذا عن طريق الشعارات الرنانة والأغانى الحماسية وفقط؟ الإجابة قطعاً لا، هل يتم ذلك عن طريق الإهمال والفساد وفتح الأدراج؟ الإجابة طبعاً لا، هل تحيا مصر بدون تحديد واضح للحقوق والواجبات على كل أفراد المجتمع؟ الإجابة لا، هل تحيا مصر وحال التعليم كما نسمع ونرى؟ طبعاً لا، هل تحيا مصر بتشجيع المستورد على حساب المنتج المحلى؟ أكيد لا، هل تحيا مصر بالخطبة الموحدة وتوحيد الأذان وخلافه من العجائب التى نسمع عنها فى هذه الأيام؟ من المؤكد لا، هل تحيا مصر والبحث العلمى دون المستوى؟ قطعاً لا، إذن علينا بتحويل كل ما سبق إلى إيجابيات بالجهد والعرق وعزيمة لا تلين، وتكاتف بين الحكومة والشعب كى تحيا مصر عزيزة قوية عصية بحق، فالتلاحم الداخلى الحقيقى المبنى على احترام الإنسان والعيش الكريم، هو خير ضامن لزيادة مناعة الشعب ضد أى خلل مقصود من الداخل أو الخارج.                                                   أ. د. سعيد السيد عبدالغنى                                               أستاذ بكلية العلوم - جامعة بنها يتشرف باب "نبض الشارع" باستقبال مشاركاتكم المتميزة للنشر، دون أي محاذير رقابية أو سياسية، آملين أن يجد فيه كل صاحب رأي أو موهبة متنفساً له تحمل صوته للملايين.. "الوطن" تتلقى مقالاتكم ومشاركاتكم على عنوان البريد التالي [email protected] ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-10-08

القتل هو إزهاق الروح بغير حق، والقتل من أشد أنواع الظلم وأشدها حرمة على الله، ويكفى أن تقرأ قوله تعالى: «مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِى الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً»، وحديث النبى الكريم «الإنسان بناء الله على الأرض، ملعون من هدمه»، واللعن هو الطرد من رحمة الله، هذا وغيره من الآيات والأحاديث الشريفة، تبين عظيم الجرم الذى يؤدى إلى إزهاق الروح، والإنسان قد يقوم بأفعال تجعله مشاركاً فى القتل بدرجة أو بأخرى وأعطى لذلك أمثلة: من يلقى بالنفايات فى الطريق العام، خاصة طريق السيارات فينتج عن ذلك حوادث تؤدى إلى الوفاة، فمن المؤكد أن من ألقى بها قاتل دون أن يدرى وسوف يحاسب حساباً عسيراً، ومن يلقى بالقمامة والنفايات الضارة من صرف صحى وحيوانات نافقة وخلافه فى مياه النيل، التى هى المصدر الرئيسى لمياه الشرب، فيؤدى إلى الأمراض التى تؤدى إلى الموت البطىء، فمن فعل هذا فهو قاتل دون أن يدرى وعليه وزر عظيم، من يقومون بالغش فى غذاء أو دواء أو بيع دواء منتهى الصلاحية فأدى عاجلاً أم آجلاً إلى الوفاة فهم قتلة من حيث لا يشعرون، كل من قصر فى متابعة هذا الإهمال أو ذاك من الأجهزة المعنية وتسبب ذلك التقصير فى قتل إنسان فهم فى القتل شركاء، أترى كم واحداً فينا مشارك فى القتل دون أن يدرى؟.                     أ. د. سعيد السيد عبدالغنى                   أستاذ بكلية العلوم - جامعة بنها يتشرف باب "نبض الشارع" باستقبال مشاركاتكم المتميزة للنشر، دون أي محاذير رقابية أو سياسية، آملين أن يجد فيه كل صاحب رأي أو موهبة متنفساً له تحمل صوته للملايين.. "الوطن" تتلقى مقالاتكم ومشاركاتكم على عنوان البريد التالي [email protected] ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-01-29

الدواء هو مصدر الشفاء بعد أن يأذن الله سبحانه وتعالى. وصناعة الدواء بمكوناته المادة الفعّالة والمعايير الدولية فى التصنيع وطريقة الحفظ وخلافه، أمور غاية فى الأهمية ومتابعتها من الجهات المسئولة أمر مهم كذلك. وهنالك إشكالية كبيرة تكمن فى الأدوية منتهية الصلاحية. حيث لا يوجد قانون واضح ينظم عملية استرجاع تلك الأدوية للشركات المورّدة. وبناء عليه فهناك قلة من الصيادلة وغير المتخصصين يقومون ببيع تلك الأدوية حتى بعد انتهاء مدة الصلاحية مستغلين جهل بعض المرضى وعدم اهتمام الكثير من الناس بذلك الأمر، وأحياناً يعاد طبع تاريخ للصلاحية ووضعه على الأدوية المنتهية سعياً وراء مكاسب كبيرة، حتى وإن كان ذلك على حساب المرضى وصحتهم. والأسوأ أن يحدث ذلك فى أدوية غاية فى الخطورة، مثل أدوية القلب والكبد والمخ والأماكن الأشد خطراً، والتى لو تناولها المريض قد تؤدى إلى وفاته أو حدوث مضاعفات لا تُحمد عقباها. وهناك للأسف الشديد بعض الأماكن التى تباع فيها الأدوية المنتهية أو التى قاربت على الانتهاء فى بعض الأسواق ومع باعة جائلين مثل سوق الجمعة بمنطقة إمبابة وغيره من الأماكن، حيث يفترش بعض الباعة بالأدوية المنتهية أو قريبة الانتهاء كأنه سوق للخضار. فإذا أخذنا فى الاعتبار أن عدد الصيدليات فى مصر تخطى 800 ألف صيدلية ومع وجود بعض غير المتخصصين فى بعض الصيدليات ستكون عملية الأدوية منتهية الصلاحية أمراً مزعجاً للغاية. وهناك بعض الشركات تسترجع الأدوية، ولكن لا نعرف ماذا تصنع بها، فبعضها يعيد استخدامها مرة أخرى، والبعض قد يعدمها بدون إفصاح عن حجم تلك العمليات. فهل آن الأوان لإصدار قانون واضح ينظم كل ذلك ويحافظ على صحة المواطنين؟                                                أ.د سعيد السيد عبدالغنى                                        أستاذ الفيزياء بكلية العلوم جامعة بنها يتشرف باب "نبض الشارع" باستقبال مشاركاتكم المتميزة للنشر، دون أي محاذير رقابية أو سياسية، آملين أن يجد فيه كل صاحب رأي أو موهبة متنفساً له تحمل صوته للملايين.. "الوطن" تتلقى مقالاتكم ومشاركاتكم على عنوان البريد التالي [email protected] ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-09-10

إنه لمن المؤسف حقاً أن يصل الاستهتار بصحة المواطنين إلى هذا الحد ويصبح أمر الصحة فى آخر سلم الأولويات رغم ما يقال من بيانات وتصريحات. زمان علمونا أن العقل السليم فى الجسم السليم وأن الصحة هى عافية الدول ولكن نلاحظ عن قرب أن هذا أصبح كلاماً فى الهواء!. فمن المهازل الصحية فى محافظة القليوبية أن يغلق مستشفى طوخ المركزى دون سابق إنذار وهو المستشفى الذى لا يوجد سواه فى المركز وهو الذى يخدم أكثر من 500 ألف نسمة من خلال 58 قرية و250 عزبة، وأضف إلى ذلك لا يوجد سواه على طريق مصر إسكندرية الزراعى من قها حتى بنها. فكيف حدث هذا؟ وهل غلق المستشفيات يأتى بين عشية وضحاها؟ وهل لو هناك خطر على مبنى المستشفى يحدث هذا دون إنذار مسبق؟ ولو كان هناك فيه أى نوع من أنواع المتابعة من داخل وخارج المستشفى لكان الأمر أقل ضرراً مما فيه المركز والأهالى الآن. أدعو السيد المحافظ الجديد وهو أستاذ جامعى فى الطب أن يفتح تحقيقاً موسعاً لكل مسئولى وزارة الصحة بالمحافظة ومسئولى المبانى تحديداً والوقوف على حقيقة هذا الاستهتار بصحة المواطنين العمد مع سبق الإصرار والترصد. وأدعو السيد الرئيس فى حال الهدم أن يتم البناء بأسرع وقت لا يزيد على عام مثلما حدث فى بعض المشروعات الكبرى.. رفقاً بالمواطن المريض وحمايته من استغلال المستغلين.                                                   أ.د.سعيد السيد عبدالغنى                                                 أستاذ بكلية العلوم جامعة بنها يتشرف باب "نبض الشارع" باستقبال مشاركاتكم المتميزة للنشر، دون أي محاذير رقابية أو سياسية، آملين أن يجد فيه كل صاحب رأي أو موهبة متنفساً له تحمل صوته للملايين.. "الوطن" تتلقى مقالاتكم ومشاركاتكم على عنوان البريد التالي [email protected] ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-02-14

إن الأزمة الأخيرة التى حدثت فى مستشفيات زفتى بالغربية والحسينية بالشرقية، وكذلك مستشفى الحامول، من نقص الأكسجين وحدوث وفيات بين المرضى فى العناية المركزة تكشف كيف يفكر المسئولون فى المحافظات وفى وزارة الصحة. أولاً: نفى تام من المحافظين ووكلاء وزارة الصحة لهذه المزاعم من أن هناك نقصاً فى الأكسجين. ثانياً: جلب المواطن الذى صوّر هذا الفيديو الذى لولاه ما كان هذا الاهتمام بقضية الأكسجين، التى امتد زخمها حتى اليوم والتحقيق معه فى النيابة العامة. ثالثاً: معاقبة الممرضة التى انهارت من هول المشهد بخصم ثلاثة أيام من راتبها لعدم الثبات الانفعالى. رابعاً: عندما استغاث مدير مستشفى الحامول على وسائل التواصل الاجتماعى بأن الأكسجين أوشك على النفاد، وأن هناك كارثة إنسانية سوف تحدث وسارع أبناء مصر الشرفاء بتعويض هذا النقص ذاتياً دون الانتظار لدعم وزارة الصحة، كان جزاؤه نقله من المستشفى. تبع ذلك القرار المتسرّع من السيدة وزيرة الصحة بمنع التصوير داخل هذا النوع من المستشفيات، ومنع المرضى وذويهم من حمل التليفونات المحمولة، منعاً للقيام بالتصوير! فبدلاً من أن نضع خطة محكمة لعدم تكرار ذلك، نحاول بكل الطرق التغطية على أى تقصير ناتج من بعض المسئولين. فهذه القرارات الانفعالية بمثابة هروب من المسئولية، وكان الأولى أن تكون هناك مصارحة ومكاشفة والاعتراف بوجود تقصير والعزم الأكيد على العمل بكل جد لعدم تكرار ذلك، هكذا تكون الإدارة، وهكذا تكون المسئولية.                                                   أ. د سعيد السيد عبدالغنى                                         أستاذ الفيزياء بكلية العلوم جامعة بنها  يتشرف باب "نبض الشارع" باستقبال مشاركاتكم المتميزة للنشر، دون أي محاذير رقابية أو سياسية، آملين أن يجد فيه كل صاحب رأي أو موهبة متنفساً له تحمل صوته للملايين.. "الوطن" تتلقى مقالاتكم ومشاركاتكم على عنوان البريد التالي [email protected] ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-01-11

ما أعلنه الدكتور حسين منصور، رئيس هيئة سلامة الغذاء، منذ أكثر من عامين، أن 80% من أغذية الأسواق من إنتاج مصانع «بير السلم»، صادم ولافت ويستوجب الوقوف كثيراً وطويلاً أمامه، وليس من العدل التعامل مع هذه القضية من منطلق تجريم وتحريم تلك الصناعات لما لها من بُعد اقتصادى واجتماعى يزيد من فرص العمل التى توفرها التجارة فى هذا النوع من الصناعات وهى ملايين الفرص. ومن الإنصاف وحسن الأداء والتعامل بحرفية مع هذا الملف، البحث عن طرق لإخراج تلك الأنشطة إلى العلن، وإعطاء الأمان التام لأصحاب تلك الصناعات من تقديم معلومات كاملة وموثقة عنها، منها إعطاء حوافز لمن يدلى ببيانات عن نشاطه التجارى، وإلا فستظل تلك الأنشطة بعيدة عن أعين الدولة، وكذلك ما يخرج منها من منتجات بما قد تحويه من سوء فى التصنيع مما ينعكس سلباً على المجتمع ككل. أيضاً التعامل مع المواطن على أن كلامه مصدق وأنه محل احترام وأن البيانات المقدمة تعد سليمة بمجرد توقيعه عليها إلى أن يثبت العكس. فغير ذلك لن يحل المشكلة، بل ستزداد، وتزيد معها خسائر الدولة بحرمانها من دخل مالى محترم، وكذلك سوء فى التصنيع يعود بالسلب على كل أفراد المجتمع. فهل من إعادة نظر فى فلسفة التعامل مع تلك الملفات الشائكة؟ وهل من جهة محترمة تضع حلولاً لتلك الأمراض المزمنة؟ نتمنى ذلك.                                                     أ. د. سعيد السيد عبدالغنى                                        أستاذ الفيزياء بكلية العلوم جامعة بنها  يتشرف باب "نبض الشارع" باستقبال مشاركاتكم المتميزة للنشر، دون أي محاذير رقابية أو سياسية، آملين أن يجد فيه كل صاحب رأي أو موهبة متنفساً له تحمل صوته للملايين.. "الوطن" تتلقى مقالاتكم ومشاركاتكم على عنوان البريد التالي [email protected] ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-08-21

إن أى وزارة فى عموم البلاد يفترض أن تكون مليئة بالكفاءات ودور الدولة العمل على زيادة هذا النوع من الموظفين والعمل الجاد والدؤوب على إعداد صف ثان وثالث من القيادات حتى إذا ما ترك أى مسئول، مهما علا شأنه، منصبه يكون غيره جاهزاً على الفور لتولى المسئولية، بل قبل أن يرحل عن منصبه، أما ما نراه فى بعض الأحيان عندما يخلو منصب ما تسمع عن مسمى المفروض يختفى تماماً لو كان فيه نظام مؤسسى سليم، ألا وهو مسمى «القائم بالأعمال»، وهذا الاختراع العجيب فى الحقيقة من شأنه إضعاف المؤسسات وهبوط مستواها وتردى الخدمة بها، وهو يتنافى تماماً مع معايير الجودة التى نتشدق بها ليل نهار، ولنا فى وزارة التعليم العالى التى أستطيع أن أطلق عليها وزارة القائم بالأعمال المثل الأعلى، فعشرات الكليات من غير عميد معين وإنما قائم بالأعمال، وبعضها ليس فيه وكلاء معينون بل قائمون وبعض الجامعات رئيسها نفسه قائم بالأعمال وأحياناً بعض النواب، وقد يمتد ذلك لبضع سنين فهل هذا معقول؟ هذا دلالة على وجود خلل فى نظام التعيين وطريقة الاختيار، إن ما يحدث فى الجامعات المصرية لا مثيل له فى العالم، وهو أمر لو تعلمون خطير، ويجب التنبه له، لأنه لا يليق بأى حال من الأحوال أن تكون جامعة بها المئات من الأساتذة ولا يوجد 5% منهم يصلحون أن يكونوا قيادات لكلياتهم وجامعاتهم. فهل المقصود بكل صراحة إضعاف الجامعات قاطرة التقدم أم ماذا؟ وهل يليق بوزير التعليم العالى والمجلس الأعلى للجامعات السكوت بل للأسف المشاركة فى هذه المهازل؟                                                 ا. د/ سعيد السيد عبدالغنى                                                أستاذ بكلية العلوم جامعة بنها يتشرف باب "نبض الشارع" باستقبال مشاركاتكم المتميزة للنشر، دون أي محاذير رقابية أو سياسية، آملين أن يجد فيه كل صاحب رأي أو موهبة متنفساً له تحمل صوته للملايين.. "الوطن" تتلقى مقالاتكم ومشاركاتكم على عنوان البريد التالي [email protected] ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-12-14

معلوم أن السيد رئيس الجمهورية هو المسئول الأول عن البلاد والعباد، واهتمامه بكل شئون حياتهم أمر أقره الدستور والقانون، ويؤكد ذلك قسم السيد الرئيس أمام البرلمان طبقاً للمادة 144 من الدستور، التى تضم «وأن أرعى مصالح الشعب رعاية كاملة». وبناء عليه أى توجيه أو أى مبادرة من السيد الرئيس بهذا الشأن شىء إيجابى ومحمود. ومن ذلك «الحاجة صفية» التى تم إنقاذها من لدغات البرد، والتى كانت موجودة بالقرب من محطة مترو سعد زغلول، وكذلك الاستجابة لاستغاثة والدة الطفل «محمد أشرف»، ونقله إلى أحد المستشفيات المتخصصة وتقديم الرعاية الطبية اللازمة له، وكذلك «سيدة العربة الكارو وسائقة الميكروباص»، و«مروة العبد»، سائقة التروسيكل بقرية البعيرات بالأقصر، و«السيدة فريال» السيدة الستينية التى كانت تفترش أحد أرصفة وسط البلد بزجاجات مياه غازية، وغيرها الكثير من الاستغاثات، وما سيدة المطر عنا ببعيد. والسؤال الآن ماذا لو لم يطلع السيد الرئيس على هذه الحالات؟ وماذا عن الحالات التى لم يسمع عنها السيد الرئيس؟ وهل مطلوب أن يتفرغ السيد الرئيس لكل هذه الحالات وغيرها؟ أم هناك أجهزة ومؤسسات ووزارات يجب أن يكون هذا شغلها الشاغل!.                                                        ا. د. سعيد السيد عبدالغنى                                                      أستاذ بكلية العلوم - جامعة بنها  يتشرف باب "نبض الشارع" باستقبال مشاركاتكم المتميزة للنشر، دون أي محاذير رقابية أو سياسية، آملين أن يجد فيه كل صاحب رأي أو موهبة متنفساً له تحمل صوته للملايين.. "الوطن" تتلقى مقالاتكم ومشاركاتكم على عنوان البريد التالي [email protected] ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-03-05

البحث العلمى من أهم أدوات القوة والتقدم، إذ لا تقدم علمى وتكنولوجى واقتصادى دون بحث علمى متميز. والبحث العلمى حتى يحقق الأهداف المرجوة لا بد له من بيئة حاضنة جاذبة وليست طاردة ضاغطة معرقلة، ومن أهم الأسباب التى تؤدى إلى بحث علمى متميز: بيئة البحث من معامل مجهزة بالأجهزة العلمية الحديثة، إدارة رشيدة تفكر خارج الصندوق، التخلص التام من البيروقراطية المقيتة والمركزية المعيقة. العائد المالى يجب أن يكون مجزياً لأنه لا يمكن أن أكون باحثاً متميزاً عبقرياً خالى الذهن والمرتب لا يكفى للحد الأدنى من معيشة كريمة. لا بد أن تكون وسائل نشر الأبحاث متاحة وتتحمل الجامعة أو المركز البحثى تكاليف نشر الأبحاث. فبعض المجلات أصبح مقابل النشر فيها يتعدى آلاف الجنيهات يتحملها الباحث سواء هيئة معاونة أو أعضاء هيئة التدريس، فهل الجامعات والمراكز البحثية توفر هذه الأموال؟ الإجابة: لا. عندما تكون جامعة ليس بها الأجهزة الضرورية لإجراء بحث علمى نصف متميز! ثم تسمع عن أوامر وفرمانات عليا من مجالس جامعات أو كليات أو مراكز أبحاث تطالب الهيئة المعاونة بالنشر فى مجلات عالية المستوى دونما تحقيق أى مما أشرنا إليه فهذا ضرب من الخيال! السؤال: هل هؤلاء السادة الفوقيون مروا هم أو طبقوا هم على أنفسهم ما يطالبون به اليوم؟ وهل سينطبق ذلك على الطلبة الوافدين؟ رفقاً وكفانا عنتريات.                                                    أ. د. سعيد السيد عبدالغنى                                                 أستاذ بكلية العلوم- جامعة بنها يتشرف باب "نبض الشارع" باستقبال مشاركاتكم المتميزة للنشر، دون أي محاذير رقابية أو سياسية، آملين أن يجد فيه كل صاحب رأي أو موهبة متنفساً له تحمل صوته للملايين.. "الوطن" تتلقى مقالاتكم ومشاركاتكم على عنوان البريد التالي [email protected] ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-04-19

الدم هو إحدى أهم النعم التى أنعم الله بها على كل الأحياء، فهو مصدر الغذاء والطاقة، ولو لا قدر الله توقف ضخ الدماء أو حدث نقص فيه لأى سبب من الأسباب لأصبحت الحياة فى خطر عظيم، ويحدث النقص لأسباب عديدة، منها الإصابات الخطيرة فى الحوادث، وبعض الأمراض كأمراض الكلى والكوارث الطبيعية وغيرها من الأسباب، ونحن فى مصر للأسف عندنا أعلى نسب حوادث فى العالم! لذلك لا بد من توفير كميات كبيرة من الدماء على مدار العام لمواجهة تلك التحديات الجسام، لذلك أقترح الآتى للتغلب على تلك المشكلة العظيمة: أولاً: يتم تجهيز نظام إلكترونى محترم يتعامل بحرفية وحيادية وأمانة مع مسألة التبرع بالدم، فلا يتم العبث بتلك التبرعات أو بيعها للمستشفيات الخاصة أو تخرج للمعارف وغيرهم يحصل عليها بأموال طائلة وبعد جهد وتعب شديد!. ثانياً: يفرض على كل جسم سليم يسمح بالتبرع بالدم «دفع ضريبة الدم»، مثل أى نوع من أنواع الضرائب التى تفرضها الدولة للصالح العام. ثالثاً يترتب على ذلك أننا سوف نقضى تماماً على السوق السوداء ونقضى تماماً على النقص فى الدماء، يتم عمل قاعدة بيانات للمتبرعين نعرف منها أنواع ونسب وتوزيع الأمراض على مستوى الجمهورية التى قد تكتشف نتيجة التحاليل، ومن ثم عمل التدابير اللازمة للعلاج المبكر لتلك الحالات، إعطاء نتيجة التحاليل مجاناً للمتبرع. ا. د سعيد السيد عبدالغنى أستاذ الفيزياء بكلية العلوم جامعة بنها   يتشرف باب "نبض الشارع" باستقبال مشاركاتكم المتميزة للنشر، دون أي محاذير رقابية أو سياسية، آملين أن يجد فيه كل صاحب رأي أو موهبة متنفساً له تحمل صوته للملايين.. "الوطن" تتلقى مقالاتكم ومشاركاتكم على عنوان البريد التالي [email protected] ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-03-17

قررت لجنة لحريات بالنقابة العامة للمحامين، تشكيل هيئة دفاع عن أعضاء رابطة ألتراس أهلاوى الـ38 الذين تم القبض عليهم بمحافظة المنوفية وجارى التحقيق معهم بتهمة الانتماء لمجموعة غير قانونية ومحاولة إشعال المحكمة والتعدى على الموظفين واستعراض القوة يوم الأربعاء الماضى. وقال طارق إبراهيم، المتحدث باسم لجنة الحريات ومنسق اللجنة، لـ"اليوم السابع" إن عددا من أعضاء الألتراس حضروا إلى مقر نقابة المحامين أمس السبت، وطلبوا حضور التحقيقات مع زملائهم المحبوسين أمام النيابة، لافتا إلى أن وفد من أعضاء المكتب التنفيذى للجنة سيحضر التحقيقات مع أعضاء ألتراس أهلاوى بعد غد، الاثنين، أمام نيابة شبين الكوم، وسيطالب بإخلاء سبيلهم. كان المئات من أعضاء رابطة ألتراس أهلاوى ومجموعة ألتراس ديفيلز، نظمت مسيرة حاشدة من أمام النادى الأهلى إلى دار القضاء العالى أمس، للمطالبة بالإفراج عن 38 شخصا من المنتمين إليهم بشبين الكوم بالمنوفية، والذين يتم التحقيق معهم بتهمة الانتماء لمجموعة غير قانونية ومحاولة إشعال المحكمة والتعدى على الموظفين واستعراض القوة يوم الأربعاء الماضى أثناء نظر قاضى المعارضات قضية محمد جمال هلال، عضو ألتراس ديفيلز، الطالب بكلية العلوم جامعة بنها، والذى تم تجديد حبسه 15 يوما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2014-10-28

ألقت الأجهزة الأمنية بالقليوبية القبض على اثنين من عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، من بينهم أستاذ جامعى بتهمة التحريض على العنف، والتظاهر ضد مؤسسات الدولة بالقناطر الخيرية.وكانت معلومات وردت لجهاز الأمن الوطنى بالقليوبية باختباء اثنين من أنصار جماعة الإخوان الإرهابية فى قرية شلقان بالقناطر الخيرية، عقب تنظيم مسيرات بمختلف مناطق القرية. وعقب اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة قامت قوة من رجال المباحث بإلقاء القبض عليهما، وهما "عبد الكريم.م.خ" (75 سنة بالمعاش)، وتبين أنه مطلوب ضبطه وإحضاره فى قضية تظاهر وإطلاق أعيرة نارية، و"محمد.ا.ز" 61 سنة – بالمعاش، أستاذ بكلية العلوم جامعة بنها، ومطلوب ضبطه وإحضاره فى قضية تظاهر وقطع طريق وبحوزته مظروف بلاستيك بداخله بعض الأوراق التى تخص جماعة الإخوان.وقد تم التحفظ عليهما، وتولت النيابة التحقيقات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: