بطولة الكأس السلطانية

فى مثل هذا اليوم 28 مايو 1926، استطاع إخراج...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning بطولة الكأس السلطانية over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with بطولة الكأس السلطانية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with بطولة الكأس السلطانية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with بطولة الكأس السلطانية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with بطولة الكأس السلطانية
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

اليوم السابع

Very Negative

2025-05-28

فى مثل هذا اليوم 28 مايو 1926، استطاع إخراج كأس مصر لأول مرة من العاصمة بعدما احتكر المختلط "الزمالك حاليا"، والترسانة، والأهلى ألقاب النسخ الأربع الأولى للبطولة، جاء تأهل الاتحاد السكندرى للنهائى للمرة الثالثة فى تاريخه، والثانية على التوالى أمام حامل لقب البطولة فى آخر موسمين. أقيمت المباراة الأولى قبل ثلاثة أسابيع وانتهت بتعادل الفريقين بهدفين لكل فريق، سجل للأهلى حسين حجازى، وأحمد سليمان "هندنبرج"، بينما سجل جمال عزالدين "البرنس" هدفى زعيم الثغر، ليتحكم الفريقان لمواجهة أخرى على ملعب السكة الحديد بجزيرة بدران، حسمها زعيم الثغر الذى تمكن من رد اعتباره بثلاثة أهداف مقابل هدفين، سجل لبطل الكأس السيد اسماعيل حودة هدفين، وجمال عزالدين البرنس هدفا، وسجل للأهلى محمود مختار التتش، وأحمد سليمان "هندنبرج" . مثل الاتحاد فى المباراة كل من : زكى الشل، حميدو شارلي، حسن حلمي، جمال عزالدين" البرنس"، حسن رجب، خميس بدر، جابر الصوري، حافظ شرارة "بيزا"، محمود إسماعيل "حودة"، السيد إسماعيل" حودة"، إبراهيم الميزغنى، بينما مثل الأهلى فى المباراة كل من: عزيز فهمى، محمد على رسمي، أحمد رفعت، رزق الله حنين، على الحسنى، أحمد سليمان"هندنبرج"،جميل الزبير، محمود مختار التتش، حسين حجازي، خليل حسنى، ممدوح مختار صقر. وتعد مسابقة هى البطولة الأقدم التى ينظمها اتحاد كرة محلى فى تاريخ الكرة الأفريقية، وليس المصرية فحسب، فقد بدأت فى موسم 1921-1922. وانطلقت البطولة العريقة تحت مسمى كأس التفوق المصرية "كأس الأمير فاروق" فى الفترة من 1922 إلى 1942 ثم تغير اسمها إلى كأس الملك من 1943 إلى 1952، قبل أن يعدل اسمها للمرة الأخيرة، لتصبح كأس مصر حتى الآن. فى مارس "1922" تقرر إقامة أول مسابقة مصرية خالصة تابعة للاتحاد المصرى لكرة القدم، حيث كانت البطولة الأبرز قبلها هى الكأس السلطانية التى بدأت عام 1917 تحت إشراف الاتحاد المختلط. الاتحاد السكندرى هو ثالث الأندية الأكثر تتويجا بكأس مصر بعد الأهلى والزمالك، إذ نالها 6 مرات كما جاء وصيفا للبطل فى 8 مناسبات. ويرتبط فريق الاتحاد السكندرى بذكريات مثيرة مع كأس مصر، حيث حصد زعيم الثغر لقب هذه البطولة ستة مرات سابقة أعوام 1926، 1936، 1948، 1963، 1973، 1976 ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Positive

2025-05-17

فى مثل هذا اليوم 17 مايو 1935، توج بكأس السلطانية للمرة الوحيدة فى تاريخه فى نسختها رقم 19 بعد فوزه على الأهلى بهدفين دون رد، سجلهما عبد المنعم جابر، وعابدين. مثل الاتحاد السكندرى فى النهائى: مختار أمين، عبد لمنعم جابر، محمد أمين، الشوباشي، المهداوي، خميس بدر، عابدين، الجندي، محمود اسماعيل حودة، جابر الصوري، عبده حلمى. بينما مثل : حسن ذهني، كامل مسعود، اسماعيل نظيف، عبدالسميع نصير، عمر شندي، أمين شعير، هانى كامل، محمود إمام، حسين حمدي، محمود مختار التتش، لبيب محمود، وأدار المباراة الحكم البريطانى ويلز. وتعد بطولة الكأس السلطانية هى البطولة الأبرز للاتحاد المصرى لكرة القدم والتى بدأت عام 1917 تحت إشراف الاتحاد المختلط قبل انطلاق بطولة كأس مصر. وتعد مسابقة كأس مصر هى البطولة الأقدم التى ينظمها اتحاد فى تاريخ الكرة الأفريقية، وليس المصرية فحسب، فقد بدأت فى موسم 1921-1922. وانطلقت البطولة العريقة تحت مسمى كأس التفوق المصرية "كأس الأمير فاروق" فى الفترة من 1922 إلى 1942 ثم تغير اسمها إلى كأس الملك من 1943 إلى 1952، قبل أن يعدل اسمها للمرة الأخيرة، لتصبح كأس مصر حتى الآن. فى مارس "1922" تقرر إقامة أول مسابقة مصرية خالصة تابعة للاتحاد المصرى لكرة القدم، حيث كانت البطولة الأبرز قبلها هى الكأس السلطانية التى بدأت عام 1917 تحت إشراف الاتحاد المختلط. الاتحاد السكندري هو ثالث الأندية الأكثر تتويجا بكأس مصر بعد الاهلى والزمالك، إذ نالها 6 مرات كما جاء وصيفا للبطل فى 8 مناسبات. ويرتبط فريق الاتحاد السكندرى بذكريات مثيرة مع كأس مصر، حيث حصد زعيم الثغر لقب هذه البطولة ستة مرات سابقة أعوام 1926، 1936، 1948، 1963، 1973، 1976. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-07

فى مثل هذا اليوم 7 مايو 1921، توج بكأس السلطانية على حساب فريق الشرودز الإنجليزي بهدفين مقابل هدف، فمنذ 103 أعوام تُوج نادى الزمالك، المختلط آنذاك، بأقدم مسابقة عرفتها الكرة المصرية الكأس السلطانية، وبذلك صار الزمالك أول نادٍ مصري وعربي وأفريقي يحصد لقبًا فى لعبة كرة القدم بعد الفوز على نادى الشرودز الإنجليزي بنتيجة 2/1. وعلى المستوى المحلى فاز الزمالك ببطولة الممتاز 14 مرة، وفاز ببطولة دورى منطقة القاهرة 14 مرة، ودورى منطقة الجيزة مرة، وتمكن من حصاد بطولة كأس مصر 28 مرة، ويعتبر الزمالك أول فريق مصرى يفوز ببطولة كأس مصر تحت مسمى كأس السلطان حسين، وفاز بكأس السوبر المصرى 4 مرات. وفاز أيضًا ببطولة كأس الاستقلال مرتين، وكأس السلطان مرتين، وفاز بكأس أكتوبر مرة، وكأس حب مصر مرة، وهى البطولة التى أقيمت لمرة واحدة وفاز بها نادى الزمالك، عندما سجل جمال عبد الحميد الهدف الوحيد فى مرمى أحمد شوبير حارس الأهلى فى الدقيقة 82، وكأس دورة الإسكندرية الصيفية ثلاث مرات، وكأس الاتحاد مرة، وكأس الملك فؤاد ثلاث مرات. وعربيا فاز الزمالك بكأس الأندية العربية مرة، وفاز بكأس دورة الأردن الدولية مرتين، وفاز بكأس السوبر المصرى السعودى مرتين، وتمكن نادى الزمالك من الفوز ببطولة دورى أبطال أفريقيا 5 مرات، واحتفظ بكأس البطولة المسماة كأس أحمد سيكو تورى بعد فوزه بالكأس للمرة الثالثة فى تاريخه سنة 1993، وكان أول فريق مصرى يحتفظ بكأس البطولة، وفاز بكأس السوبر الأفريقى 5 مرات، وكأس الكؤوس الأفريقية مرة واحدة، وكأس الكونفدرالية الأفريقية مرتين، وبطولة كأس الأفروآسيوية للأندية مرتين وهو صاحب الرقم القياسى فى الفوز بهذه البطولة. وإجمالا فاز الزمالك طوال تاريخه بـ81 بطولة محلية وقارية وإقليمية، ليصبح واحدًا من أكثر الأندية فوزا بالبطولات فى الوطن العربى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-02

يحفل تاريخ النادي  بالعديد من البطولات المحلية والقارية والعربية بالشكل الذي جعل يزخر بعشرات البطولات والدروع، وبات الأهلي بفضل هذه التتويجات والبطولات واحداً من أكبر أندية العالم حصداً للبطولات. وحصد أول بطولة في تاريخه منذ أكثر من 102 عام، وكان أول لقب يحصل عليه الأهلى في تاريخه هو بطولة الكأس السلطانية أو كأس السلطان حسين، ووفقا لما جاء في كتاب "مصر وكرة القدم.. مصر وكرة القدم التاريخ الحقيقى.. أين وكيف بدأت الحكاية" للناقد الرياضي ياسر أيوب، فاز الأهلى بالكأس بعد تغلبه في نهائي البطولة على فريق الدراجونز الإنجليزي بهدفين مقابل هدف، أحزر هدفي الأهلى فيها أحمد مختار وخليل حسني، وأقيمت هذه المباراة في العاشر من أبريل عام 1923، على ملعب الجيش بالعباسية، بحضور 5 آلاف متفرج. ووفقا للكتاب فإن هذه البطولة لم تكن الكأس السلطانية الأولى فقط للأهلى، إنما كانت البطولة الرسمية الأولى في تاريخ هذا النادي الحافل بالبطولات والكئوس والألقاب. وكان لاعبو الأهلى أصحاب هذا الإنجاز هم: كامل طه لحراسة المرمى، ومعه رضوان محمد، ومحمد السيد، ورياض شوقى، ومجدى الديب، والسيد صبرى، وزكى عثمان ومختار التتش، وخليل حسنى، وأحمد مختار، عبد اللطيف الحسينى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-15

يستعد عشاق الكرة المصرية لمتابعة قمة الأهلي والزمالك، في المباراة المُقرر إقامتها ضمن منافسات الدوري العام، في السابعة مساء اليوم الإثنين، على إستاد القاهرة. وتعد هذه هي المرة الأولى التي يتقابل فيها الأهلي مع الزمالك يوم 15 إبريل، حيث لم يسبق للفريقين أن تواجها في ذلك اليوم من قبل. وسبق للأهلي والزمالك أن تواجها في يوم خلال شهر إبريل مرتين في 8 مناسبات من قبل هي: 1 إبريل مرتين عام 1949.. فوز الأهلي على الزمالك بهدف نظيف في الدوري العام. عام 1983.. تعادل الأهلي والزمالك بهدف لكل فريق في الدوري العام. 2 إبريل مرتين عام 1937.. فوز الزمالك على الأهلي بهدفين مقابل هدف في كأس السلطان. عام 1943.. فوز الأهلي على الزمالك بهدفين دون رد في دوري القاهرة. 16 إبريل مرتين عام 1937.. فوز الأهلي على الزمالك بأربعة أهداف مقابل هدف في دوري المنطقة. عام 2010.. تعادل الأهلي مع الزمالك بثلاثة أهداف لمثلهم في الدوري العام. 17 إبريل مرتين عام 1977.. تعادل سلبي في الدوري العام. عام 1994.. فوز الزمالك بهدفين دون رد في الدوري العام. 20 إبريل مرتين عام 1928.. فوز الأهلي بهدف نظيف في نهائي كأس مصر. عام 1962.. فوز الأهلي بثلاثة أهداف دون رد في الدوري العام. 28 إبريل مرتين عام 1978.. فوز الأهلي بأربعة أهداف مقابل هدفين في نهائي كأس مصر. عام 1989.. فوز الأهلي بهدفين مقابل هدف في ربع نهائي كأس مصر. 29 إبريل مرتين عام 1949.. فوز الأهلي بثلاثة أهداف مقابل هدف في ربع نهائي كأس مصر. عام 1958.. فوز الأهلي بثلاثة أهداف دون رد في دوري المنطقة. 30 إبريل مرتين عام 1937.. تعادل الأهلي والزمالك بهدف لكل فريق في ربع نهائي كأس مصر. عام 1965.. فوز الزمالك بهدفين مقابل هدف في الدوري العام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-26

فى مثل هذا اليوم 26 مارس 1933 توج النادى بالبطولة الرسمية الأولى فى تاريخه، وهى بطولة كأس السلطان حسين (الكأس السلطانية) التى حصل عليها الفريق البورسعيدى بعد فوزه على الأولمبى السكندرى بهدفين لهدف فى المباراة التى أقيمت على ملعب ضاحية بورفؤاد. تقدم الأوليمبى بهدف، إلا أن المصرى البورسعيدى تعادل عن طريق لاعبه إبراهيم بكير، ليلجأ حكم المباراة يوسف محمد إلى الوقت الإضافى ليحسم المصرى المباراة بهدف أحرزه أحد لاعبى الأولمبى فى مرماه، لتنطلق فرحة أبناء بورسعيد التى ظلت لأيام وأيام تحتفل بتحقيق تلك البطولة. حضر المباراة 7000 مشجع بورسعيدى احتشدت بهم مدرجات ملعب بورفؤاد منذ الصباح الباكر، وأقيمت المباراة فى ظل ترتيبات أمنية مشددة دفعت حكمدارية بورسعيد لإلغاء أجازات ضباطها وأفرادها للتعامل مع هذا الحدث الجلل الذى دفع شركة قناة السويس العالمية لتخصيص 4 معديات لنقل جماهير المصرى إلى بورفؤاد منذ الصباح الباكر وقد بلغ ايراد المباراة 300 جنيه وهو مبلغ قياسى بكل تأكيد آنذاك. يذكر أن المصرى استطاع الحصول على بطولة الكأس السلطانية ثلاث مرات أعوام 1933، 1934، 1937. شارك فى تحقيق تلك البطولة المدرب حسن الديب، واللاعبون : على مبروك حارس المرمى، عبد الرحمن فوزى، محمد حسن، السيد الحلبى، محمود زين العابدين، ابراهيم بكير، عبد العزيز المقدم، عبود الجمل، حلمى مصطفى، حسن الشامى، محمد تعلب ،عبده عبدون، عباس حمزة. بدأ المصرى مشواره فى تلك النسخة من البطولة فى 27 نوفمبر 1932 بالفوز على فريق هيسبيريا – الممثل للجالية اليونانية – بهدفين للاشئ سجلهما محمد حسن والسيد الحلبى بعد تألق كبير لحارس المصرى على مبروك الذى نجح فى التصدى لركلتى جزاء ليصعد المصرى للدور التالى ويفوز بالانسحاب على فريق التمساح – احدى فرق محافظة الاسماعيلية – بالانسحاب فى المباراة التى كان مقرراً اقامتها فى الأول من يناير عام 1933، ليصعد المصرى الى الدور ربع النهائى ويفوز على الاتحاد السكندرى فى التاسع والعشرين من يناير عام 1933 بستة أهداف للاشئ تناوب على تسجيلها محمد حسن “هاتريك”، وهدفين للسيد الحلبى وهدف وحيد لعبد الرحمن فوزى – صاحب هدفى مصر فى كأس العالم 1934 –، وفى الدور نصف النهائى يفوز المصرى على فريق الكينجز وان – أحد الفرق الانجليزية فى مصر – فى المباراة التى جرت بينهما فى الخامس من مارس عام 1933 بسبعة أهداف مقابل هدف سجل للمصرى محمود زين العابدين “هاتريك”، عباس حمزة “هدفين”، وهدف وحيد لكل من السيد الحلبى وعبد الرحمن فوزى ليصعد المصرى الى النهائى وينجح فى الفوز على الأوليمبى بهدفين لهدف ويحقق لقبه الأول فى تاريخه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-04

أسس الصحفى الفرنسى روبرت جرين الاتحاد الدولى لكرة القدم فى 1904.. وأسس الصحفى الأوروجوانى هيكتور جوميز اتحاد أمريكا اللاتينية فى 1916 كأول اتحاد قارى كروى فى العالم.. وكان الصحفى البرازيلى ماريو فيليو أول مَن فكر فى 1950 فى إقامة أول بطولة عالمية للأندية.. وفى مكتب «ميدويل»، نائب رئيس تحرير جريدة إيجيبشيان ميل، بدأت فى 1917 أول بطولة كروية كبرى فى مصر حملت اسم الكأس السلطانية.. وشارك الصحفى إبراهيم علام فى تأسيس الاتحاد المصرى لكرة القدم 1921.. وحكايات ونجاحات أخرى كثيرة جدًّا فى العالم وفى مصر تؤكد أن صحافة الرياضة لم تكتفِ بالمتابعة والأخبار والحواديت، إنما كانت لها إسهاماتها ومشاركاتها أيضًا فى التأسيس والبناء والنجاح أيضًا.. ولأن نقابة الصحفيين تشهد اليوم انتخابات رابطة النقاد الرياضيين.. فمن الجميل استغلال هذه المناسبة لاستعادة تاريخ الصحافة الرياضية فى مصر.. صحافة كانت حاضرة منذ بدأت مصر تعرف الرياضة، وبدأت قبل أن تؤسس مصر اتحاداتها ومسابقاتها وأنديتها، التى بدأت فى عاصمتها وسواحلها.. وفى بلدان أخرى كثيرة كان الناس يلعبون أولًا، ثم تتأسس صحف ومجلات لتتابع ألعابهم.. لكن ما جرى فى مصر كان صحافة رياضية سبقت الألعاب كلها، وقامت بتمهيد الطريق أمام كل لعبة.. وكان لها دور أساسى ومهم سواء فى فتح أبواب بيوت مصر للرياضة أو فى تأسيس مختلف الاتحادات.. وأظن أنه من اللائق الآن استعادة بدايات الصحافة الرياضية فى مصر امتنانًا لدورها واعترافًا بفضلها.. ففى 1895 أصدر نورى إميل ناخارتى فى الإسكندرية صحيفة السباق المتخصصة فى سباقات الخيل.. وفى 1986 صدرت مجلة الرياضة.. وفى 1905 صدرت صحيفة الرياضة.. وفى 1907 صدرت صحيفة الألعاب الرياضية.. وفى 1920 أسس إبراهيم علام مجلة الرياضة البدنية.. وفى 1921 خصصت مجلة الزمان ثلاث صفحات للرياضة، وصدرت أيضًا مجلة المضمار.. وتوالت بعدها صحف ومجلات رياضية فى القاهرة والإسكندرية.. ثم خصصت جريدة الأهرام فى 1922 أول باب رياضى يومى فى الصحافة المصرية لتبدأ الصحافة الرياضية المصرية واقعًا جديدًا لم يعد ممكنًا التراجع عنه أو إلغاؤه.. وبدأت مجلة المصور بابها الرياضى فى 1927، والذى قدم أول تغطية حقيقية وشاملة لرحلة منتخب مصر لكرة القدم.. وتوالت بعد ذلك النجاحات والإسهامات، التى جعلت الجماهير تثق فى الصحافة الرياضية، وتراها سلطة حقيقية يمكن اللجوء إليها عند رؤية أى خطأ او إحساس بالظلم والعجز، ولهذا كان الهتاف الشهير.. الصحافة فين؟.. وبعدما فقدت الصحافة الآن الكثير من قوتها وتأثيرها مثل كل صحافة الورق، بعد الإنترنت والسوشيال ميديا، فذلك لا ينتقص من حق الصحافة الرياضية وشكرها والاعتزاز بها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-21

تمر اليوم الاربعاء ذكرى وفاة محمود مختار محمد رفاعى الشهير بـ"مختار التتش" الأب الروحى ، ولد التتش فى 29 سبتمبر عام 1905 بالسيدة زينب بالقاهرة، وشارك وهو فى الثامنة عشرة من عمره مع فريق مدرسة محمد على الابتدائية وكان أصغر لاعبيها جسما وسنا ولكنه كان أكثرهم مهارة.   انتقل التتش بعدها إلى مدرسة السعيدية ولم يهزم فريقها أبدًا طوال السنوات التى قضاها بها، وبعدما أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية الحقوق وحصل على البكالوريا قبل أن يكتشفه النادى الأهلى ويضمه لصفوف فريقه الأول عام 1922، وكانت أول مباراة له أمام الطيران الإنجليزى فى الكأس السلطانية وفاز الأهلى فيها بهدفين لهدف، وأحرز التتش هدفا فى هذه المباراة وكانت بداية انطلاقه مع الأهلى وبداية نجومية لاعب قدير.   ويرجع لقب مختار بالتتش إلى اللورد لويد المندوب السامى البريطانى فى مصر آنذاك، حيث كان اللورد لاعب كرة قدم قديما وكان يتابع كرة القدم فى مصر، وعندما شاهد مختار يلعب أُعجب به إعجاباً شديداً وقال إنه يتحكم بالكرة بقدمه أفضل منه شخصيا عندما يتحكم بالبرتقالة فى يده وكان عندما يقابله يبادره بقوله "هاللو تتش".   ومثلما كان محمود مختار لاعبًا يضرب به المثل، فى موهبته ومهاراته، يضرب به المثل حتى اليوم فى المبادئ والأخلاق، ولعل أبرز سمات شخصية التتش هى حبه الشديد للرياضة ولكرة القدم، وإنكاره الدائم لذاته، فكان يردد دائمًا بأن الفريق هو الذى يكسب المباراة وليس اللاعب وهذا فى وقت كانت فردية الأداء تظهر جلية، وتجذب الجماهير، وقد أجمعت دوائر الكرة فى عصر التتش على أنه كان يتمتع بثلاث صفات : الهواية، واللياقة، والأخلاق.   تولى «التتش» قيادة النادى الأهلى ومنتخب مصر لـ 17 عامًا مليئة بالعطاء، وعدم ادخار جهد أو عرق فى تلك الفترة، حيث قاد التتش المنتخب المصرى للفوز بالمركز الرابع فى دورة امستردام الأولمبية عام 1928، وكان هذا المركز بمثابة الوصول للمربع الذهبى فى كأس العالم لكرة القدم.   وفى سياق المهام الوطنية للنادى الأهلى، سافر فريق النادى الأهلى عام 1943 إلى فلسطين تلبية لدعوة الأندية الفلسطينية لتعزيز موقفها فى مواجهة الأندية الصهيونية، وقتها رفض اتحاد الكرة الذى كان يترأسه محمد حيدر باشا ياور الملك فاروق، سفر بعثة الأهلى إلى فلسطين بضغط من السلطات البريطانية، إلا أن مختار التتش جمع فريق الأهلى وسافر بصورة غير رسمية ليلبى دعوة بالمخالفة لقرار اتحاد الكرة الأمر الذى ترتب عليه شطب فريق النادى الأهلى كله، و حرمانه من المشاركة فى النشاط المحلى وأهمه كأس مصر.   وظل الأهلى محروما لعدة أشهر من النشاط، حتى قرر اتحاد الكرة العفو عن لاعبيه شريطة أن يحضر لاعبو الأهلى إلى مقر اتحاد الكرة، والتوقيع على اعتذار رسمى وآسف على السفر إلى فلسطين دون موافقة اتحاد الكرة، وبالفعل ذهب كل اللاعبين، تنفيذا لتعليمات محمد حسنين باشا رئيس النادى الأهلى آنذاك باستثناء لاعب واحد هو مختار التتش الذى أرسل برقية إلى رئيس اتحاد الكرة محمد حيدر باشا يقول فيها "لقد ذهبنا إلى فلسطين فى مهمة وطنية، وهو موقف من العار الاعتذار عنه وبناء عليه فإنه لا يشرفنى الانتماء لاتحاد كرة يترأسه أمثالك"، وأصيب حيدر باشا بصدمة، فتم شطب مختار التتش   وظل التتش لاعبًا بالفريق حتى اعتزل الكرة عام 1940، وهو فى أتم لياقة وأعلى مستوى، وكان يرى أن هذا وقت الاعتزال المناسب، وكان اعتزاله صدمة هزت جماهير الأهلى والكرة المصرية، وطالبه الكثيرون بالبقاء.   ساهم التتش فى تأسيس الاتحاد المصرى للبلياردو، وبدأ نشاط الاتحاد المصرى عام 1944 ولم تكن اللعبة تمارس بالنادى فى ذلك الوقت، بعد بيع طاولات البلياردو فى الثلاثينات، ومع ذلك تأسس الاتحاد بفضل جهود نجمى كرة القدم الكبيرين حسين حجازى ومحمود مختار ( التتش ) وعملاق رفع الأثقال وبطل العالم السيد نصير، وكونوا اتحادًا رسميًا بلوائحه وقوانينه وأقاموا مباريات محلية و دولية   بعد اعتزال التتش لعب كرة القدم لم يبتعد عن الرياضة، حيث عمل مدربًا لفريق الكرة بالنادى الأهلى ثم سكرتيرًا للعبة، ومراقبًا للألعاب فى النادى، ونائبًا فى مجلس الدولة، ثم تولى منصب المدير العام لرعاية الشباب بوزارة الشئون الاجتمـاعية، وسكرتيرًا للجنة الأوليمبية المصرية من عام 1956 إلى عام 1959، وعضو لجنة التخطيط بالمجلس الأعلى لرعاية الشباب، ثم وكيل وزارة الشباب، وأشرف طوال فترة عمله الإدارى على سن ووضع القوانين التى تنظم النشاط الرياضى فى الأندية والاتحادات واللجنة الأوليمبية.   وفى أكتوبر عام 1965 أحيل محمود مختار إلى المعاش، فمنحه الرئيس جمال عبد الناصر وسام الرياضة من الدرجة الأولى اعترافا بفضله على الرياضة المصرية.   ظل مختار التتش وفيا لناديه إلى آخر لحظة فى حياته، ففى يوم 21 فبراير 1965 كان يجلس فى الصباح بين أصدقائه فى الأهلى، وفجأة شعر بإرهاق، فتوجه فورًا إلى منزله، و بمنزله وافته المنية، مخلفاً تاريخاً عظيماً فى القلعة الحمراء، التى أطلقت إسمه على ملعب الفريق بالجزيرة تخليداً لأحد الرموز التاريخية بالنادي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-01-31

فى مثل هذا اليوم 31 يناير 1964، حقق فريق المصرى البورسعيدى رقمًا قياسيًا خالدًا في تاريخ بطولة الدوري العام، وذلك بالفوز على ضيفه بني سويف بنتيجة 0/11 ، سجل الأهداف  محمد بدوي خمسة أهداف ، محمد شاهين وعبد الرؤوف رزق ولكل منهما هدفين ، علي العطوي ومحمد عبد الرازق "الكتشي" ولكل منهما هدف. المصرى استطاع الحصول على بطولة الكأس السلطانية ثلاث مرات أعوام 1933، 1934، 1937، شارك فى تحقيق تلك البطولة المدرب حسن الديب، واللاعبون : على مبروك حارس المرمى، عبد الرحمن فوزى، محمد حسن، السيد الحلبى، محمود زين العابدين، ابراهيم بكير، عبد العزيز المقدم، عبود الجمل، حلمى مصطفى، حسن الشامى، محمد تعلب ،عبده عبدون، عباس حمزة. الدوري المصري فى المركز الأول من حيث ترتيب البطولة على المستوى الأفريقى من حيث القيمة السوقية، كما توج منتخب مصر بطلا لقارة أفريقيا سبعة مرات وهو الأكثر تتويجاً وشارك الفراعنة فى كأس العالم ثلاثة مرات مقابل خمسة مشاركات لأسود الاطلسى. توجت الأندية المصرية بدورى الأبطال الأفريقى 16 مرة بواقع 10 للأهلى و5 للزمالك ومرة للإسماعيلى، كما ظفرت الأندية المصرية بالمركز الثانى فى دورى الأبطال تسعة مرات.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-03-26

نجح النادى المصرى البورسعيدى في التتويج بأول بطولة فى تاريخه فى مثل هذا اليوم 26 مارس ولكن عام 1933 حينما توج بطلا لكأس السلطان حسين (الكأس السلطانية) بعد فوزه على الأوليمبى السكندرى بهدفين لهدف فى المباراة التى جرت بينهما على ملعب ضاحية بورفؤاد.   وجرت أحداث المباراة بتقدم الأوليمبى بهدف، إلا أن المصرى البورسعيدى تعادل عن طريق لاعبه ابراهيم بكير، ليلجأ حكم المباراة يوسف محمد إلى الوقت الإضافى ليحسم المصرى المباراة بهدف أحرزه أحد لاعبى الأوليمبى فى مرماه لتنطلق فرحة أبناء بورسعيد التى ظلت لأيام وأيام تحتفل بتحقيق تلك البطولة.   حقق المصرى البورسعيدى إنجازه وسط حضور 7000 مشجع بورسعيدى احتشدت بهم مدرجات ملعب بورفؤاد منذ الصباح الباكر، وأقيمت المباراة فى ظل ترتيبات أمنية مشددة دفعت حكمدارية بورسعيد لإلغاء أجازات ضباطها وأفرادها للتعامل مع هذا الحدث الجلل الذى دفع شركة قناة السويس العالمية لتخصيص 4 معديات لنقل جماهير المصرى إلى بورفؤاد منذ الصباح الباكر وقد بلغ ايراد المباراة 300 جنيه وهو مبلغ قياسى بكل تأكيد آنذاك.   يذكر أن المصرى استطاع الحصول على بطولة الكأس السلطانية ثلاث مرات أعوام 1933، 1934، 1937.   شارك فى تحقيق تلك البطولة المدرب حسن الديب، واللاعبون : على مبروك حارس المرمى، عبد الرحمن فوزى، محمد حسن، السيد الحلبى، محمود زين العابدين، ابراهيم بكير، عبد العزيز المقدم، عبود الجمل، حلمى مصطفى، حسن الشامى، محمد تعلب ،عبده عبدون، عباس حمزة.   بدأ المصرى مشواره فى تلك النسخة من البطولة فى 27 نوفمبر 1932 بالفوز على فريق هيسبيريا – الممثل للجالية اليونانية – بهدفين للاشئ سجلهما محمد حسن والسيد الحلبى بعد تألق كبير لحارس المصرى على مبروك الذى نجح فى التصدى لركلتى جزاء ليصعد المصرى للدور التالى ويفوز بالانسحاب على فريق التمساح – احدى فرق محافظة الاسماعيلية – بالانسحاب فى المباراة التى كان مقرراً اقامتها فى الأول من يناير عام 1933، ليصعد المصرى الى الدور ربع النهائى ويفوز على الاتحاد السكندرى فى التاسع والعشرين من يناير عام 1933 بستة أهداف للاشئ تناوب على تسجيلها محمد حسن “هاتريك”، وهدفين للسيد الحلبى وهدف وحيد لعبد الرحمن فوزى – صاحب هدفى مصر فى كأس العالم 1934 –، وفى الدور نصف النهائى يفوز المصرى على فريق الكينجز وان – أحد الفرق الانجليزية فى مصر – فى المباراة التى جرت بينهما فى الخامس من مارس عام 1933 بسبعة أهداف مقابل هدف سجل للمصرى محمود زين العابدين “هاتريك”، عباس حمزة “هدفين”، وهدف وحيد لكل من السيد الحلبى وعبد الرحمن فوزى ليصعد المصرى الى النهائى وينجح فى الفوز على الأوليمبى بهدفين لهدف ويحقق لقبه الأول فى تاريخه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-02-08

تنشر «الوطن» في عددها الصادر غدًا الخميس، ملفًا بعنوان: الحكومة تدرس 3 برامج عاجلة لإنعاش الاقتصاد، وفي التفاصيل: المجلس التخصصي للتنمية الصناعية أعد تقريراً يحدد سبل مواجهة الآثار السلبية لإجراءات الإصلاح تنقية جداول مستحقي الدعم وتوسيع شبكة الضمان الاجتماعي وإنهاء «العيني» لحماية محدودي الدخل المجلس يحذر من زيادة التضخم ويطلب وقف أسعار الفائدة على الودائع في البنوك وتبني إجراءات تقشفية وفي صفحات الرياضة تقرأ: كلاسيكو العرب.. 100 عام من القمة 228 مباراة.. الأهلي يكتسح في الدوي العام والقاهرة والزمالك يسيطر على لقب كأس السلطان.. و5 لقاءات لم تستكمل و6 ألغيت قبل بدايتها «صقر» الهداف التاريخي سجل 10 أهداف في الأبيض و7 في الأحمر يليه «طه» بـ12 هدفًا زملكاويًا.. و3 أهلاوية.. والقائمة تضم «تريكة ومتعب والحامولي» شطة وفيليكس وفلافيو وجيلبرتو وعمر كوارشي وإيمانويل وكوليبالي أشهر المحترفين الأفارقة في «كلاسيكو العرب»   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: