بالمان

بالمان (بالإنجليزية: Balmain)‏ هي دار أزياء فرنسية فاخرة أسسها بيير بالمان عام 1945. وهي تدير حاليًا 16 متجرًا أحادي العلامة التجارية، بما في ذلك مواقع في نيويورك ولندن ولوس أنجلوس ولاس فيغاس وميامي وفي فيا مونتينابوليوني في ميلانو. في عام 2016، استحوذت مايهولا للاستثمارات على بالمان (بالمان) مقابل رقم تم الإبلاغ عنه بما يقرب من 500 مليون يورو (548 مليون دولار). كانت دار بالمان وبنسبة سبعون في المائة يسيطرعليها ورثة آلان هيفلين. فكانت لا تنشر بالمان المعلومات المالية بانتظام، لكن شركة ليه ايكوس قدّرت إيراداتها في عام 2015 بمبلغ 120 مليون يورو (حوالي 136 مليون دولار)، بزيادة من 30 مليون يورو (حوالي 34 مليون دولار) في عام 2012. توقعت بالمان أن تصل إلى 150 مليون يورو في عام 2017، 90٪ منها ناتجة عن قنوات البيع بالجملة، كما أنها تبذل المزيد من الجهد في البيع بالتجزئة المباشر. درس بيار فن الهندسة والعمار في فرنسا حيث كان يسكن، ولكنه اتجه نحو تصميم الأزياء حين كان يساعد والدته في متجرها بتنسيق الملابس للزبائن. قرر الشاب الطموح تحقيق حلمه وبعد سنوات عدة من العمل والخبرة، افتتح عام 1945 البوتيك الخاصة به واشتهر بموضة التنانير الكبيرة التي أصبحت لاحقاً معروفة بلوك ديور. عام 1951، أطلق مجموعته الجاهزة في أكثر من متجر في الولايات المتحدة الأميركية حيث أطلَّ على العالم بصورة الأناقة والجمال. كانت موهبته تحاكي البساطة في التصميم وفي الوقت عينه دقة التفاصيل، فهو يبتكر البدلات الكلاسيكية كما ينفذّ فساتين السهرة لنجمات برودواي كصوفيا لورين وغيرها والفنانة العربية داليدا. في 1964 نشر سيرة حياته: "My Years and Seasons" وتوفيّ عام 1982.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
بالمان
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
بالمان
Top Related Events
Count of Shared Articles
بالمان
Top Related Persons
Count of Shared Articles
بالمان
Top Related Locations
Count of Shared Articles
بالمان
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
بالمان
Related Articles

الشروق

2024-04-07

تكريم رشيد محمد رشيد بمنحه الجنسية الإيطالية كاستحقاق متميز وسائل إعلام إيطالية تحتفي بالتكريم وتصفه بالمستحق أصدر الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا قرارا بمنح الجنسية الإيطالية لرجل الأعمال المصري الأصل المهندس رشيد محمد رشيد، كاستحقاق متميز وتكريما وتقديراً لمجهوداته وانجازاته  المتميزة في عالم الاقتصاد  والأعمال. أصدر الرئيس الإيطالي القرار بعد موافقة مجلس الوزراء الإيطالي على التقرير الذي اقترح تكريم رشيد بمنحه الجنسية كاستحقاق خاص  لما له من إنجازات وتميز في مجالات الاقتصاد والأعمال والابتكار في إيطاليا وخارجها. واهتمت وسائل إعلام إيطالية بالخبر وأشارت إلى ما تضمنه قرار منح الجنسية من معرفة رشيد العميقة وقربه الصادق من الثقافة الإيطالية التي اضافت بريقاً على صورة إيطاليا في العالم". كما أشارت الى حصوله من قبل على وسام الاستحقاق الذي يعد أعلى وسام في إيطاليا من الرئيس الإيطالي السابق جورجيو نابوليتانو عام 2010. وعبّر رشيد الذي يشغل منصب رئيس مجلس إدارة شركة (السارة)، والرئيس التنفيذي لشركة (مايهولا) للاستثمار عن امتنانه الشديد لهذه الخطوة، لا سيما أنها بقرار نابع من الحكومة الإيطالية ذاتها، قائلا: «يشرفني أن أتلقى هذا الثناء من بلد أؤمن به دائمًا. إيطاليا هي مثال للتميز في كل قطاع. سأستمر في دعم الصناعة في إيطاليا، وتعزيز القيم التي نستثمر فيها وهي: الموهبة والإبداع والابتكار». رشيد محمد رشيد رجل أعمال ومستثمر بارز في مجال السلع الفاخرة، حيث بدأ الاستثمار في ماركات الأزياء العالمية لأول مرة في عام 2012 بصفته الرئيس التنفيذي لشركة (مايهولا) للاستثمارات، التي تمتلك دار الأزياء الإيطالية (فالنتينو) ودار الأزياء الفرنسية (بالمان)، بالإضافة إلى تقلده مناصب نائب رئيس مجلس إدارة شركة (ليبتون) العالمية لشاي (ليبتون) وكان رشيد عضو إدارة في شركة يونيليفر العالمية ومؤسس في عديد من الشركات العالمية في السلع الاستهلاكية والأغذية. وفي عام 2017، أسس رشيد مجموعة (السارة) للاستثمار، وهي شركة قابضة مقرها سويسرا تعمل في مجال بناء والاستثمار في العلامات التجارية الفاخرة. جدير بالذكر أن رشيد المولود في الاسكندرية قد تولى حقيبة وزارة التجارة الخارجية والصناعة والتجارة الداخلية والاستثمار في الفترة من 2004 الي 2011 في مصر ثم تفرغ بعدها لعالم الأعمال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-04

أصدر الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، قرارًا بمنح الجنسية الإيطالية، لرجل الأعمال المصري الأصل المهندس رشيد محمد رشيد، كاستحقاق متميز وتكريمًا وتقديرًا لمجهوداته وإنجازاته المتميزة في عالم الاقتصاد والأعمال. وأصدر الرئيس الإيطالي القرار بعد موافقة مجلس الوزراء، على التقرير الذي اقترح تكريم «رشيد»، بمنحه الجنسية كاستحقاق خاص، لما له من إنجازات وتميز في مجالات الاقتصاد والأعمال والابتكار في إيطاليا وخارجها. واهتمت وسائل إعلام إيطالية بالخبر، وأشارت إلى ما تضمنه قرار منح الجنسية من معرفة «رشيد» العميقة وقربه الصادق من الثقافة الإيطالية التي أضافت بريقًا على صورة إيطاليا في العالم، كما نوهت إلى حصوله من قبل على وسام الاستحقاق الذي يعد أعلى وسام في إيطاليا من الرئيس السابق جورجيو نابوليتانو عام 2010. وعبّر رشيد الذي يشغل منصب رئيس مجلس إدارة شركة (السارة)، والرئيس التنفيذي لشركة (مايهولا) للاستثمار عن امتنانه الشديد لهذه الخطوة، لا سيما أنها بقرار نابع من الحكومة الإيطالية ذاتها، قائلًا: «يشرفني أن أتلقى هذا الثناء من بلد أؤمن به دائمًا، إيطاليا هي مثال للتميز في كل قطاع، سأستمر في دعم الصناعة في إيطاليا، وتعزيز القيم التي نستثمر فيها وهي: الموهبة والإبداع والابتكار». ورشيد محمد رشيد رجل أعمال ومستثمر بارز في مجال السلع الفاخرة، حيث بدأ الاستثمار في ماركات الأزياء العالمية لأول مرة في عام 2012 بصفته الرئيس التنفيذي لشركة (مايهولا) للاستثمارات، التي تمتلك دار الأزياء الإيطالية (فالنتينو) ودار الأزياء الفرنسية (بالمان)، بالإضافة إلى تقلده مناصب نائب رئيس مجلس إدارة شركة (ليبتون) العالمية لشاي (ليبتون)، كذلك شغل منصب عضو إدارة في شركة يونيليفر العالمية ومؤسس في عديد من الشركات العالمية في السلع الاستهلاكية والأغذية. وفي عام 2017، أسس رشيد مجموعة (السارة) للاستثمار، وهي شركة قابضة مقرها سويسرا تعمل في مجال بناء والاستثمار في العلامات التجارية الفاخرة. يذكر أن رشيد المولود في الإسكندرية قد تولى حقيبة وزارة التجارة الخارجية والصناعة والتجارة الداخلية والاستثمار في الفترة من 2004 إلى 2011 في مصر، وبعدها تفرغ لعالم الأعمال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-04

أصدر الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا قرارا بمنح الجنسية الإيطالية لرجل الأعمال المصري الأصل المهندس رشيد محمد رشيد، كاستحقاق متميز وتكريما وتقديرًا لمجهوداته وانجازاته  المتميزة في عالم الاقتصاد  والأعمال.  وقد اصدر الرئيس القرار بعد موافقة مجلس الوزراء الإيطالي على التقرير الذي اقترح تكريم رشيد بمنحه الجنسية كاستحقاق خاص  لما له من إنجازات وتميز في مجالات الاقتصاد والأعمال والابتكار في إيطاليا وخارجها. وسائل إعلام إيطالية اهتمت بالخبر وأشارت إلى ما تضمنه قرار منح الجنسية من معرفة رشيد العميقة وقربه الصادق من الثقافة الإيطالية التي اضافت بريقًا على صورة إيطاليا في العالم". كما أشارت الى حصوله من قبل على وسام الاستحقاق الذي يعد أعلى وسام في إيطاليا من الرئيس الإيطالي السابق جورجيو نابوليتانو عام 2010. وعبّر رشيد الذي يشغل منصب رئيس مجلس إدارة شركة (السارة)، والرئيس التنفيذي لشركة (مايهولا) للاستثمار عن امتنانه الشديد لهذه الخطوة، لا سيما أنها بقرار نابع من الحكومة الإيطالية ذاتها، قائلا: «يشرفني أن أتلقى هذا الثناء من بلد أؤمن به دائمًا. إيطاليا هي مثال للتميز في كل قطاع. سأستمر في دعم الصناعة في إيطاليا، وتعزيز القيم التي نستثمر فيها وهي: الموهبة والإبداع والابتكار». ورشيد محمد رشيد رجل أعمال ومستثمر بارز في مجال السلع الفاخرة، حيث بدأ الاستثمار في ماركات الأزياء العالمية لأول مرة في عام 2012 بصفته الرئيس التنفيذي لشركة (مايهولا) للاستثمارات، التي تمتلك دار الأزياء الإيطالية (فالنتينو) ودار الأزياء الفرنسية (بالمان)، بالإضافة إلى تقلده مناصب نائب رئيس مجلس إدارة شركة (ليبتون) العالمية لشاي (ليبتون) وكان رشيد عضو إدارة في شركة يونيليفر العالمية ومؤسس في عديد من الشركات العالمية في السلع الاستهلاكية والأغذيةوفي عام 2017، أسس رشيد مجموعة (السارة) للاستثمار، وهي شركة قابضة مقرها سويسرا تعمل في مجال بناء والاستثمار في العلامات التجارية الفاخرة.جدير بالذكر أن رشيد المولود في الاسكندرية  قد تولى حقيبة وزارة التجارة الخارجية والصناعة والتجارة الداخلية والاستثمار في الفترة من 2004 الي 2011 في مصر تفرغ بعدها لعالم الأعمال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: