الهدنة الأولى
كشف المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان عن تفاصيل جديدة حول مجزرة...عرض المزيد
الشروق
2025-02-24
كشف المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان عن تفاصيل جديدة حول مجزرة مروعة ارتكبها جيش الاحتلال، ضد عائلة «جحا»، أسفرت عن استشهاد نحو 90 مدنيًا، بينهم 71 امرأة وطفلًا، وإصابة العشرات، جراء استهداف منزلهم بشكل متعمد ودون إنذار مسبق أو أي ضرورة عسكرية، في إطار جريمة الإبادة الجماعية التي تواصل إسرائيل ارتكابها ضد الفلسطينيين في قطاع غزة منذ أكتوبر 2023. وقال الأورومتوسطي في تحقيق نشره اليوم الإثنين، إنه تم استهداف مبنى عائلة جحا ضمن الهجوم العسكري واسع النطاق الذي شنه جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين الفلسطينيين في المناطق الشرقية من مدينة غزة، فور انتهاء فترة الهدنة الأولى في أوائل شهر ديسمبر 2023. وتركز هذا الهجوم آنذاك على الأحياء والمناطق السكنية المكتظة، بما في ذلك حي الشجاعية، ومنطقة الشعف حيث يقع مبنى عائلة «جحا». وكشف الأورومتوسطي أن الطائرات الحربية الإسرائيلية استهدفت صباح 6 ديسمبر 2023، منزل عائلة «جحا» في حي التفاح شرقي مدينة غزة، والذي يتكوّن من مبنيين متلاصقين، بقنبلة واحدة على الأقل، في قصف مباغت ودون أي تحذير مسبق، ما أدى إلى تدميره بالكامل وتسويته بالأرض فوق رؤوس جميع ساكنيه، في واحدة من أفظع المجازر التي ارتكبها جيش الاحتلال خلال جريمة الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في القطاع. ووفقًا لنتائج لتحقيق، كان المنزل يؤوي نحو 117 شخصًا لحظة الاستهداف، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن، بينهم سكانه الأساسيون وعدد من أقربائهم الذين نزحوا قسرًا من منطقة الزيتون القريبة. وأسفر القصف عن مقتل غالبية من كانوا داخل المنزل، بينما أُصيب آخرون، وتم انتشال بعضهم بصعوبة من تحت الأنقاض، في حين أُلقي آخرون خارج المبنى بفعل شدة الانفجار. وبلغ عدد المصابين ما لا يقل عن 17 شخصًا، تراوحت إصاباتهم بين كسور وجروح وحروق، فضلًا عن حالات بتر للأطراف. وتسبب الانفجار العنيف في تمزق أجساد العديد من الشهداء وتناثر أشلائهم في الشارع، حيث تجمعت على شكل أكوام، بينما قُذفت أجزاء منها إلى أسطح المباني المجاورة بفعل شدة الانفجار. وتم انتشال جثامين نحو 56 شخصًا من تحت الركام، فيما لا تزال جثامين أكثر من 34 آخرين عالقة تحت الأنقاض. وواجه السكان تحديات هائلة في عمليات الإنقاذ، خاصة مع انقطاع خدمات الاتصالات والإنترنت آنذاك، مما جعل من المستحيل تقريبًا التواصل مع فرق الدفاع المدني أو سيارات الإسعاف. وفي ظل غياب أي استجابة رسمية، اضطر أفراد من عائلة «جحا» وسكان المنطقة إلى التدخل بأنفسهم، مستخدمين أيديهم وأدوات يدوية بسيطة لمحاولة انتشال الضحايا من تحت الأنقاض. وفي إطار تحقيقاته، أجرى فريق المرصد الأورومتوسطي كشفًا ميدانيًّا لمكان وقوع مجزرة عائلة «جحا» عدة مرات لتوثيق حجم الدمار وطبيعة الأسلحة المستخدمة، وجمع الشهادات الميدانية من الشهود والناجين، وتحليل سياق الهجوم ضمن الهجمات الأوسع التي طالت المنطقة. كما أجرى الفريق مقابلات مع تسعة ناجين من المجزرة، إلى جانب شهود عيان من سكان المنطقة للحصول على معلومات دقيقة حول الحادثة وظروف وقوعها. واستعان في فريق المرصد الأورومتوسطي في تحقيقه بصور ومقاطع مصورة قدّمها شهود عيان، إضافة إلى تحليل صور جوية وصور الأقمار الصناعية التي توثق حالة المبنى والمنطقة المحيطة به قبل الهجوم وبعده. وأكّد المرصد الأورومتوسطي أنّ تحقيقه خَلُّص إلى عدم وجود أي أدلة على وجود أهداف عسكرية داخل منزل عائلة «جحا» أو في محيطه، سواء قبل الهجوم أو أثناءه، بما في ذلك منشآت عسكرية أو عناصر مسلحة. وأشار التحقيق إلى أن أسلوب تنفيذ هذا الهجوم، وتوقيته، ونوع الذخائر المستخدمة، وما خلّفه من آثار تدميرية عشوائية وواسعة، خاصة مع انتفاء أي ضرورة عسكرية تبرره، يجعله انتهاكًا جسيمًا لقواعد القانون الدولي الإنساني، ولا سيما مبادئ التمييز والتناسب وواجب اتخاذ الاحتياطات اللازمة، التي تُلزم إسرائيل قانونيًا باحترامها في جميع الظروف دون استثناء. وبناءً على ذلك، قال الأورومتوسطي إن استهداف عائلة «جحا» وما انطوى عليه من أفعال تشكل انتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي الإنساني، يشكل مجموعة من «جرائم الحرب» ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين والأعيان المدنية. عدا عن كونه يشكل مجموعة من «جرائم ضد الإنسانية» مكتملة الأركان، كونها أتت في إطار الهجوم العسكري الواسع النطاق والمنهجي الذي تشنه إسرائيل ضد السكان المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة منذ أكتوبر 2023. علاوة على ذلك، فإن استهداف منزل عائلة جحا، إلى جانب استهداف 436 ألف منزل وتدميرهم كليًا وجزئيًا، وبما يقدر بنحو 92% منازل قطاع غزة، ومقتل أكثر 54 ألف فلسطيني غالبيتهم من سكانها داخلها، إلى وجود نمط متكرر ومنسق من الهجمات العسكرية قائم على خطة منهجية لا يمكن تبريرها بأي دواعي للضرورة العسكرية تستهدف المدنيين الفلسطينيين وقتلهم بشكل مباشر ومتعمد وجماعي، إلى جانب تدمير المنازل والملاجئ بشكل منهجي وواسع النطاق، كونهما أدوات متكاملة تستهدف تحقيق نفس الهدف؛ وهو القضاء على الفلسطينيين في القطاع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-15
أفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية، بارتقاء شهيد ومصابون بقصف طائرات شقة سكنية في منطقة أبوإسكندر بحي الشيخ رضوان شمال غربي مدينة غزة، بحسب نبأ عاجل عرضته القناة اليوم الأحد. وكشف وسطاء عرب عن أن حركة حماس قدمت تنازلات عن بعض مطالبها الرئيسية من أجل إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، ما عزز الآمال لوقف هذه الحرب وتحرير المحتجزين الإسرائيليين في غضون الأيام القليلة المقبلة في المفاوضات التي تقودها مصر، وفقًا لما نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن الحركة الفلسطينية أبلغت الوسطاء لأول مرة أنها ستوافق على اتفاق يسمح لقوات الاحتلال بالبقاء في قطاع غزة بشكل مؤقت خلال الهدنة، كما سلمت الحركة الفلسطينية إلى مصر قائمة بأسماء المحتجزين الذين ما زالوا على قيد الحياة بما في ذلك مواطنون أمريكيون سيتم الإفراج عنهم بموجب الاتفاق، وهو الأمر الذي لم تفعله منذ الهدنة الأولى في الصراع العام الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-15
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، بحسب نبأ عاجل اليوم الأحد، نقلًا عن إعلام إسرائيلي، أن التقديرات تشير إلى أنه يمكن التوصل إلى خلال بضعة أسابيع. وكشف وسطاء عرب عن أن حركة حماس قدمت تنازلات عن بعض مطالبها الرئيسية من أجل إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، ما عزز الآمال لوقف هذه الحرب وتحرير المحتجزين الإسرائيليين في غضون الأيام القليلة المقبلة في المفاوضات التي تقودها مصر، وفقًا لما نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن الحركة الفلسطينية أبلغت الوسطاء لأول مرة أنها ستوافق على اتفاق يسمح لقوات الاحتلال بالبقاء في قطاع غزة بشكل مؤقت خلال الهدنة، كما سلمت الحركة الفلسطينية إلى مصر قائمة بأسماء المحتجزين الذين ما زالوا على قيد الحياة بما في ذلك مواطنون أمريكيون سيتم الإفراج عنهم بموجب الاتفاق، وهو الأمر الذي لم تفعله منذ الهدنة الأولى في الصراع العام الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-15
أفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية، أن مسيّرة تابعة للاحتلال تلقي القنابل على المنازل في محيط شمال قطاع غزة، بحسب نبأ عاجل عرضته القناة اليوم الأحد. وكشف وسطاء عرب عن أن حركة حماس قدمت تنازلات عن بعض مطالبها الرئيسية من أجل إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، ما عزز الآمال لوقف هذه الحرب وتحرير المحتجزين الإسرائيليين في غضون الأيام القليلة المقبلة في المفاوضات التي تقودها مصر، وفقًا لما نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن الحركة الفلسطينية أبلغت الوسطاء لأول مرة أنها ستوافق على اتفاق يسمح لقوات الاحتلال بالبقاء في قطاع غزة بشكل مؤقت خلال الهدنة، كما سلمت الحركة الفلسطينية إلى مصر قائمة بأسماء المحتجزين الذين ما زالوا على قيد الحياة بما في ذلك مواطنون أمريكيون سيتم الإفراج عنهم بموجب الاتفاق، وهو الأمر الذي لم تفعله منذ الهدنة الأولى في الصراع العام الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-15
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، بحسب نبأ عاجل اليوم الأحد، نقلًا عن إعلام إسرائيلي، أن رئيسي الموساد والشاباك أبلغا المجلس الوزاري أن لدى استعدادا لإبرام . وكشف وسطاء عرب عن أن حركة حماس قدمت تنازلات عن بعض مطالبها الرئيسية من أجل إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، ما عزز الآمال لوقف هذه الحرب وتحرير المحتجزين الإسرائيليين في غضون الأيام القليلة المقبلة في المفاوضات التي تقودها مصر، وفقًا لما نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن الحركة الفلسطينية أبلغت الوسطاء لأول مرة أنها ستوافق على اتفاق يسمح لقوات الاحتلال بالبقاء في قطاع غزة بشكل مؤقت خلال الهدنة، كما سلمت الحركة الفلسطينية إلى مصر قائمة بأسماء المحتجزين الذين ما زالوا على قيد الحياة بما في ذلك مواطنون أمريكيون سيتم الإفراج عنهم بموجب الاتفاق، وهو الأمر الذي لم تفعله منذ الهدنة الأولى في الصراع العام الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-15
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، بحسب نبأ عاجل اليوم الأحد، نقلًا عن إعلام إسرائيلي، بأن هناك تقدما كبيرا في وكشف وسطاء عرب عن أن حركة حماس قدمت تنازلات عن بعض مطالبها الرئيسية من أجل إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، ما عزز الآمال لوقف هذه الحرب وتحرير المحتجزين الإسرائيليين في غضون الأيام القليلة المقبلة في المفاوضات التي تقودها مصر، وفقًا لما نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن الحركة الفلسطينية أبلغت الوسطاء لأول مرة أنها ستوافق على اتفاق يسمح لقوات الاحتلال بالبقاء في قطاع غزة بشكل مؤقت خلال الهدنة، كما سلمت الحركة الفلسطينية إلى مصر قائمة بأسماء المحتجزين الذين ما زالوا على قيد الحياة بما في ذلك مواطنون أمريكيون سيتم الإفراج عنهم بموجب الاتفاق، وهو الأمر الذي لم تفعله منذ الهدنة الأولى في الصراع العام الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-12
قال وسطاء عرب لصحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية إن وافقت على مطلبين رئيسيين لصفقة محتملة ل ، مما يبعث الآمال في التوصل إلى اتفاق قد يؤدي إلى إطلاق سراح بعض الرهائن في غضون أيام على الرغم من الانهيار المتكرر للمفاوضات السابقة. وفقا للصحيفة الأمريكية ، أبلغت حماس الوسطاء لأول مرة أنها ستوافق على اتفاق يسمح للقوات الإسرائيلية بالبقاء في غزة مؤقتًا عندما يتوقف القتال خلال الهدنة، كما سلمت قائمة بالرهائن، بما في ذلك مواطنون أمريكيون، ستفرج عنهم بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، وهو الأمر الذي لم تفعله منذ الهدنة الأولى في الصراع العام الماضي. وفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال، يدرس الجانبان وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا يتم فيه إطلاق سراح ما يصل إلى 30 رهينة - بما في ذلك مواطنون أمريكيون. وفي المقابل ستفرج إسرائيل عن سجناء فلسطينيين وتسمح بكميات أكبر من المساعدات الإنسانية إلى غزة أبلغ الوسطاء المنفذ أن حماس قدمت يوم الأحد قائمة بالرهائن بما في ذلك مواطنون أمريكيون ونساء ورهائن كبار السن وأولئك الذين يعانون من ظروف طبية. وذكر التقرير أن أسماء خمسة رهائن قتلى كانت أيضًا على القائمة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تسليم قائمة بالرهائن منذ وقف إطلاق النار المؤقت في نوفمبر الماضي، وفقًا للصحيفة، ويقول التقرير إن الرهائن سيتم إطلاق سراحهم بعد وقت قصير من دخول الاتفاق حيز التنفيذ، وستبدأ حماس بعد ذلك في تحديد مكان وجود الرهائن المتبقين وظروفهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-12
كشف وسطاء عرب، أن حركة حماس قدمت تنازلات عن بعض مطالبها الرئيسية من أجل إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في ، ما عزز الآمال لوقف هذه الحرب وتحرير المحتجزين الإسرائيليين في غضون الأيام القليلة المقبلة في المفاوضات التي تقودها مصر، وفقًا لما نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وأشارت الصحيفة الأمريكية، إلى أن الحركة الفلسطينية أبلغت الوسطاء لأول مرة أنها ستوافق على اتفاق يسمح لقوات الاحتلال بالبقاء في قطاع غزة بشكل مؤقت خلال الهدنة، كما سلمت الحركة الفلسطينية إلى مصر قائمة بأسماء المحتجزين الذين لا زالوا على قيد الحياة بما في ذلك مواطنون أمريكيون سيتم الإفراج عنهم بموجب الاتفاق، وهو الأمر الذي لم تفعله منذ الهدنة الأولى في الصراع العام الماضي. وأوضحت أن الخطة الجديدة التي اقترحتها مصر وتدعمها الولايات المتحدة تسعى إلأى وقف حرب غزة واستغلال الزخم لوقف الناتج عن وقف إطلاق النار في لبنان الذي تم التوصل إليه في وقت سابق من الشهر الماضي، والذي صمد حتى الآن على الرغم من الاتهامات الموجهة لإسرائيل بانتهاك الهدنة. وقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الإثنين، إن هناك تطورات معينة في محادثات وقف إطلاق النار ولكن من السابق لأوانه معرفة ما إذا كان التوصل إلى اتفاق في متناول اليد، لكنه عاد وأكد أن الصفقة أصبحت قريبة وأنه حان الوقت للعمل على تحرير المحتجزين في اجتماع مغلق مع عائلات المحتجزين. وأشارت الصحيفة الأمريكية، إلى أن التقدم الكبير الذي تم إحرازه مؤخرًا يأتي بعد قيادة مصر لجهود دبلوماسية مكثفة منذ نهاية الشهر الماضي من أجل إيقاف هذه الحرب قبل شهر يناير المقبل والذي سيشهد تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب وعودته للبيت الأبيض. ونوهت بأنه كجزء من الاقتراح المصري، تدرس إسرائيل وحماس فترة وقف إطلاق نار مدتها 60 يومًا والتي من شأنها أن تشهد إطلاق سراح ما يصل إلى 30 محتجز في غزة، بما في ذلك مواطنون أمريكيون، وفقًا للوسطاء، وفي المقابل، ستطلق إسرائيل سراح العشرات من الأسرى الفلسطينيين مع السماح بتدفق المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة. وأوضحت أن المفاوضات اتخذت زخمًا مختلف للمرة الأولى بعد زيارة وفد إسرائيلي رفيع المستوى إلى مصر يوم الثلاثاء الماضي، وذلك بعد مغادرة وفد حركة حماس القاهرة مطلع الأسبوع الحالي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-08
تحدث الكاتب الصحفي جميل عفيفي، الجهود المصرية في دعم ، مشيرًا إلى أنه منذ السابع من أكتوبر وحتى اليوم ومصر اتخذت أكثر من مسار للعمل عليه بشكل متوازٍ. وقال خلال مداخلة لقناة "إكسترا نيوز" إن المسار الأول هو المسار السياسي والدبلوماسي والثاني المسار الإنساني والمسار الأمني، مؤكدًا أنه منذ يوم 7 أكتوبر أجرى الرئيس العديد من الاتصالات مع زعماء دول العالم خصوصًا الدول الفاعلة في النظام العالمي، كما تم عقد قمة القاهرة للسلام في وحضرها أكثر من 34 دولة من زعماء ورؤساء حكومات. وأضاف أن اتصالات الرئيس السيسي كانت مستمرة بنظيره الأمريكي جو بايدن، ونتج عن هذه الاتصالات من خلال الرؤية المصرية الواضحة في القضية الفلسطينية أن العديد من دول العالم غيرت نظرتها لهذه الحرب. كما أشار إلى أن مصر أيضًا كان لها دور كبير جدًا في اتفاق الهدنة الأولى، وأشرفت على تسليم الرهائن، وكل ذلك كان نتاجًا للسياسة المصرية الثابتة تجاه القضية الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-06
وصرح ضياء رشوان رئيس الهيئة أن "مصر ستقوم بمناقشة كل تفصيلات الإطار المقترح مع الأطراف المعنية، بما في هذا تكثيف عقد الاجتماعات معها، للتوصل في أقرب وقت للاتفاق بينها حول صيغته النهائية". وقال رشوان في بيان إنه "استكمالا للجهود المصرية الحثيثة المبذولة للتهدئة بقطاع غزة وإيقاف العدوان الإسرائيلي عليه منذ بدئه، والتي أسفرت عن الهدنة الأولى التى استمرت لمدة أسبوع، مرورا باجتماع باريس الذى تم خلاله وضع إطار مقترح لاتفاق تهدئة قامت مصر بتسليمه لحركه حماس، فقد تسلمت القاهرة اليوم الثلاثاء 2/6 رد حركة حماس على الإطار المقترح. وذكر بأن "مصر قد طرحت منذ فترة قريبة إطارا لمقترح لمحاولة تقريب وجهات النظر بين كل الأطراف المعنية، سعيا وراء حقن الدماء الفلسطينية، ووقف اطلاق النار في قطاع غزة، وإعادة السلام والاستقرار للمنطقة، يتم بموجبه تبادل الاسرى الفلسطينيين والمحتجزين الإسرائيليين على مراحل، وتكثيف الدعم الإنساني للاشقاء في القطاع". وأكد رشوان "في النهاية على أن مصر ستواصل جهودها الكثيفة على مدار الساعة، من أجل إنهاء القتال في غزة، والحفاظ على حياة الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، والتي سيكون الاتفاق حول الإطار المقترح مقدمة ضرورية إليها، وهو ما ستعلن مصر تباعا كل جديد في التفاوض حوله مع الأطراف المعنية". قطر تتلقى رد حماسوفي وقت سابق من الثلاثاء، قال رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إن رد حماس على الخطة الأخيرة لوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن كان "إيجابيا بشكل عام"، وذلك خلال لقائه مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الذي يقوم بزيارته الأخيرة إلى الشرق الأوسط. تعمل قطر مع الولايات المتحدة ومصر للتوسط في وقف إطلاق النار الذي قد يتضمن وقفا ممتدا للقتال وإطلاق سراح أكثر من 100 رهينة لا تزال تحتجزهم حماس، بعد اقتحامها حدود إسرائيل يوم 7 أكتوبر، وهو ما أشعل الحرب قبل ما يقرب من أربعة أشهر. من جانبه، أكد بلينكن أن المسؤولين تلقوا رد حماس وقال إنه سيطلع قادة إسرائيل على الأمر عندما يزور البلاد الأربعاء. وقالت حماس في بيان إنها استجابت "بروح إيجابية" للاقتراح الأخير المقدم من الولايات المتحدة ووسطاء الشرق الأوسط. لكنها قالت إنها لا تزال تسعى إلى وقف "شامل وكامل" لإطلاق النار لإنهاء "العدوان على شعبنا". واستبعدت إسرائيل وقف إطلاق النار الدائم الذي تسعى إليه حماس. وصرح ضياء رشوان رئيس الهيئة أن "مصر ستقوم بمناقشة كل تفصيلات الإطار المقترح مع الأطراف المعنية، بما في هذا تكثيف عقد الاجتماعات معها، للتوصل في أقرب وقت للاتفاق بينها حول صيغته النهائية". وقال رشوان في بيان إنه "استكمالا للجهود المصرية الحثيثة المبذولة للتهدئة بقطاع غزة وإيقاف العدوان الإسرائيلي عليه منذ بدئه، والتي أسفرت عن الهدنة الأولى التى استمرت لمدة أسبوع، مرورا باجتماع باريس الذى تم خلاله وضع إطار مقترح لاتفاق تهدئة قامت مصر بتسليمه لحركه حماس، فقد تسلمت القاهرة اليوم الثلاثاء 2/6 رد حركة حماس على الإطار المقترح. وذكر بأن "مصر قد طرحت منذ فترة قريبة إطارا لمقترح لمحاولة تقريب وجهات النظر بين كل الأطراف المعنية، سعيا وراء حقن الدماء الفلسطينية، ووقف اطلاق النار في قطاع غزة، وإعادة السلام والاستقرار للمنطقة، يتم بموجبه تبادل الاسرى الفلسطينيين والمحتجزين الإسرائيليين على مراحل، وتكثيف الدعم الإنساني للاشقاء في القطاع". وأكد رشوان "في النهاية على أن مصر ستواصل جهودها الكثيفة على مدار الساعة، من أجل إنهاء القتال في غزة، والحفاظ على حياة الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، والتي سيكون الاتفاق حول الإطار المقترح مقدمة ضرورية إليها، وهو ما ستعلن مصر تباعا كل جديد في التفاوض حوله مع الأطراف المعنية". قطر تتلقى رد حماسوفي وقت سابق من الثلاثاء، قال رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إن رد حماس على الخطة الأخيرة لوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن كان "إيجابيا بشكل عام"، وذلك خلال لقائه مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الذي يقوم بزيارته الأخيرة إلى الشرق الأوسط. تعمل قطر مع الولايات المتحدة ومصر للتوسط في وقف إطلاق النار الذي قد يتضمن وقفا ممتدا للقتال وإطلاق سراح أكثر من 100 رهينة لا تزال تحتجزهم حماس، بعد اقتحامها حدود إسرائيل يوم 7 أكتوبر، وهو ما أشعل الحرب قبل ما يقرب من أربعة أشهر. من جانبه، أكد بلينكن أن المسؤولين تلقوا رد حماس وقال إنه سيطلع قادة إسرائيل على الأمر عندما يزور البلاد الأربعاء. وقالت حماس في بيان إنها استجابت "بروح إيجابية" للاقتراح الأخير المقدم من الولايات المتحدة ووسطاء الشرق الأوسط. لكنها قالت إنها لا تزال تسعى إلى وقف "شامل وكامل" لإطلاق النار لإنهاء "العدوان على شعبنا". واستبعدت إسرائيل وقف إطلاق النار الدائم الذي تسعى إليه حماس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-05
ينتظر قطاع غزة إعلان هدنة إنسانية جديدة بعد أكثر من شهرين على انتهاء الهدنة الأولى، التي استمرت لمدة أسبوع وجرى خلالها تبادل المحتجزين من الجانب الإسرائيلي والفلسطيني، ومن المتوقع أن تُعلن الفصائل الفلسطينية ردها النهائي بشأن الهدنة خلال الساعات المقبلة، بعد أن كان متوقعًا ليل أمس الأحد، بحسب القاهرة الإخبارية. وكانت الفصائل الفلسطينية، قالت إنَّهم تلقوا مقترح باريس بشأن الهدنة الإنسانية وتبادل المحتجزين، وأكدت أنه قيد الدراسة، بحسب ما أعلنته قناة القاهرة الإخبارية، وأضافت نقلًا عن «رويترز»، بحسب مسؤول في أحد الفصائل، قال إننا لا نستطيع أن نتحدث عن أن المرحلة الحالية من التفاوض لم تحقق شيئًا. وأعلنت الفصائل الفلسطينية أمس الأحد، وفقًا لمصدر مسؤول، قال: «نحن في المشاورات النهائية بشأن صفقة التبادل مع إسرائيل وسنرد عليها قريبًا». وكانت قناة القاهرة الإخبارية، أعلنت نقلًا عن الإعلام الإسرائيلي، أن الولايات المتحدة الأمريكية تضغط على دولة الاحتلال الإسرائيلي للموافقة على هدنة تصل إلى 4 أشهر في قطاع غزة، تتضمن وقف القتال وتبادل للمحتجزين، وبحث مرحلة ما بعد الحرب. ورغم الاختلاف على بعض بنود الصفقة المتعلقة بالشروط ووقف الحرب وإطلاق سراح الأسرى وبعض الخلافات الإسرائيلية الداخلية، أبدت موافقتها على الصفقة خلال المباحثات التى جرت في العاصمة الفرنسية باريس. وبالتزامن مع مباحثات الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، تأتي زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن والفرنسي ستيفان سيجورنيه إلى الشرق الأوسط، لبحث وقف الحرب على قطاع غزة وتجنب تصعيد رقعة الحرب في الشرق الأوسط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-25
وأفيد بأن السنوار على ما يبدو اختبأ قرب "أقفاص" في نفق في خان يونس، وهو ما جاء وفق تصريحات لمسؤولين إسرائيليين، والذين يقدرون بأن قادة حماس يحمون أنفسهم عن طريق المحتجزين لدى الحركة والمقاتلين الأقل رتبة، في حين لا يستبعد الجيش الإسرائيلي بأن السنوار فر إلى مصر عن طريق أحد الأنفاق. نجح يحيى السنوار، وفقا للتقرير، بأن يسبق الجيش الإسرائيلي والاستخبارات خطوة الى الأمام. وقال مسؤولون عسكريون إسرائيليون حاليون وسابقون إن حماس استثمرت جهودا كبيرة للحفاظ على سرية قنوات الاتصال بين السنوار والقيادة السياسية في قطر، أيضا خلال فترة وقف إطلاق النار التي أفرج خلالها عن عدد من المحتجزين لدى الحركة بعد هجوم السابع من أكتوبر الذي استهدف مستوطنات غلاف غزة. وقال مسؤول سياسي في حماس الى الشبكة بأن التنظيم يحاول حماية السنوار وقادة حماس الآخرين. واضاف المسؤول، الذي رفض الكشف عن اسمه: "أنا أعتقد أن هذا من حق كل قيادة أو مقاومة.. أنا متأكد بأن هذا الأمر يجري في كل دولة". ووفقا للتقديرات، خطط السنوار وأشرف على الهجوم المباغت في 7 أكتوبر. في بداية الأسبوع أعلن الجيش الإسرائيلي عن استكمال محاصرة خان يونس، مسقط رأس السنوار ومعقل حماس في جنوب غزة. ويعتقد الجيش الإسرائيلي وفقا للتقرير أن السنوار يتواجد في عمق متاهة الأنفاق، لكنهم غير قادرين على استبعاد احتمال بأنه تسلل وفر الى مصر عن طريق نفق. وكانت تقارير إعلامية إسرائيلية قالت، في وقت سابق، إن السنوار، سبق وأن التقى عددا من المحتجزين لدى حماس في أحد الأنفاق بالقطاع. ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن أسيرة أُفرج عنها خلال أيام الهدنة الأولى قولها، إنها نقلت في الأيام الأولى من الحرب بين حماس وإسرائيل مع محتجزين آخرين إلى خان يونس. وأضافت أنه بعد حوالي ساعة من المشي، دخلوا إلى نفق، وساروا طويلا حتى وصلوا إلى قاعة كبيرة. وأوضحت أن الأسرى كانوا برفقة مجموعة من مقاتلي حماس، ثم دخل السنوار المكان، وأبدى اهتماما بهوياتهم. وتابعت قائلة: "بعد أن هدّأنا أكد لنا أننا لن نتعرض لسوء، وأننا آمنون في هذا المكان". ووفق الأسيرة المفرج عنها فإن السنوار تحدث معهم بالعبرية قائلا: "مرحبا، أنا يحيى السنوار. أنتم أكثر أمانا هنا. لن يحدث لكم شيء"، وغادر المكان بعد هذه الكلمات. وأفيد بأن السنوار على ما يبدو اختبأ قرب "أقفاص" في نفق في خان يونس، وهو ما جاء وفق تصريحات لمسؤولين إسرائيليين، والذين يقدرون بأن قادة حماس يحمون أنفسهم عن طريق المحتجزين لدى الحركة والمقاتلين الأقل رتبة، في حين لا يستبعد الجيش الإسرائيلي بأن السنوار فر إلى مصر عن طريق أحد الأنفاق. نجح يحيى السنوار، وفقا للتقرير، بأن يسبق الجيش الإسرائيلي والاستخبارات خطوة الى الأمام. وقال مسؤولون عسكريون إسرائيليون حاليون وسابقون إن حماس استثمرت جهودا كبيرة للحفاظ على سرية قنوات الاتصال بين السنوار والقيادة السياسية في قطر، أيضا خلال فترة وقف إطلاق النار التي أفرج خلالها عن عدد من المحتجزين لدى الحركة بعد هجوم السابع من أكتوبر الذي استهدف مستوطنات غلاف غزة. وقال مسؤول سياسي في حماس الى الشبكة بأن التنظيم يحاول حماية السنوار وقادة حماس الآخرين. واضاف المسؤول، الذي رفض الكشف عن اسمه: "أنا أعتقد أن هذا من حق كل قيادة أو مقاومة.. أنا متأكد بأن هذا الأمر يجري في كل دولة". ووفقا للتقديرات، خطط السنوار وأشرف على الهجوم المباغت في 7 أكتوبر. في بداية الأسبوع أعلن الجيش الإسرائيلي عن استكمال محاصرة خان يونس، مسقط رأس السنوار ومعقل حماس في جنوب غزة. ويعتقد الجيش الإسرائيلي وفقا للتقرير أن السنوار يتواجد في عمق متاهة الأنفاق، لكنهم غير قادرين على استبعاد احتمال بأنه تسلل وفر الى مصر عن طريق نفق. وكانت تقارير إعلامية إسرائيلية قالت، في وقت سابق، إن السنوار، سبق وأن التقى عددا من المحتجزين لدى حماس في أحد الأنفاق بالقطاع. ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن أسيرة أُفرج عنها خلال أيام الهدنة الأولى قولها، إنها نقلت في الأيام الأولى من الحرب بين حماس وإسرائيل مع محتجزين آخرين إلى خان يونس. وأضافت أنه بعد حوالي ساعة من المشي، دخلوا إلى نفق، وساروا طويلا حتى وصلوا إلى قاعة كبيرة. وأوضحت أن الأسرى كانوا برفقة مجموعة من مقاتلي حماس، ثم دخل السنوار المكان، وأبدى اهتماما بهوياتهم. وتابعت قائلة: "بعد أن هدّأنا أكد لنا أننا لن نتعرض لسوء، وأننا آمنون في هذا المكان". ووفق الأسيرة المفرج عنها فإن السنوار تحدث معهم بالعبرية قائلا: "مرحبا، أنا يحيى السنوار. أنتم أكثر أمانا هنا. لن يحدث لكم شيء"، وغادر المكان بعد هذه الكلمات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-19
الانسحاب من كل قطاع غزة، ووقف الحرب، وضمانات دولية بعدم عودة الحرب، وإطلاق سراح جميع الأسرى.كشف وزير إسرائيلي، اليوم الجمعة، أن حركة حماس وضعت أربعة شروط مقابل إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، على رأسها انسحاب الجيش كليا منه. جاء ذلك بحسب ما نقلته صحيفة "معاريف" العبرية، عن الوزير بلا حقيبة، عضو المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت" جدعون ساعر. وقال ساعر، "لا أعرف إذا كان الجميع يعرف ذلك"، وفقا لوكالة الأناضول. وأضاف أن الشروط تتمثل في "الانسحاب (الإسرائيلي) من قطاع غزة بأكمله، بما في ذلك المنطقة الأمنية شرقي وشمالي القطاع، ووقف الحرب، وإعطاء ضمانات دولية بعدم العودة إلى الحرب، وإطلاق سراح جميع الأسرى (الفلسطينيين) من سجوننا، بما في ذلك أولئك الذين تم القبض عليهم في 7 أكتوبر". وتابع ساعر، "بالطبع لن نوافق". والمجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت"، المسؤول عن اتخاذ قرارات الحرب والسلم قبل عرضها على الحكومة الموسعة. وتقدر تل أبيب "وجود نحو 137 إسرائيليا ما زالوا محتجزين في قطاع غزة"، وفق تقارير إعلامية متطابقة، وتصريحات مسؤولين إسرائيليين. وترعى مصر وقطر إلى جانب الولايات المتحدة، جهودا للتوصل إلى هدنة مؤقتة ثانية في غزة، حيث تم التوصل للهدنة الأولى في نوفمبر وأسفرت عن إطلاق سراح 105 محتجزين لدى "حماس" بينهم 81 إسرائيليا و23 تايلانديا وفلبيني واحد، و240 أسيرا فلسطينيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-12-18
أشاد أشرف سنجر، أستاذ العلوم السياسية، بدور مصر في القضية الفلسطينية، قائلا إنّ الدولة المصرية تتبع استراتيجية عملية على الأرض بالتزامن مع تحركها في العالم الخارجي. وقال سنجر، في حوار عبر تطبيق «زووم» مع الإعلاميين رامي الحلواني وسارة مجدي في برنامج «هذا الصباح» المُذاع على قناة «إكسترا نيوز»، إنّ مصر لعبت دورا كبيرا ومهما في إدخال المساعدات الإنسانية والطبية والمعيشية إلى قطاع غزة، حيث عبر معبر رفح البري، والضغط كذلك لفتح معبر كرم أبو سالم، من خلال الضغط على الجانب الإسرائيلي والجانب الأمريكي. وأوضح أستاذ العلوم السياسية، أنّ القاهرة تمكنت من إقناع المفاوض الأمريكي والإدارة الأمريكية بأنّ تهجير الفلسطينيين من غزة يعني عدم استقرار المنطقة، مشيدا بالدور المصري في تفعيل الهدنة الأولى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-16
ويعتقد أن الهدنة سيتم خلالها الاتفاق على الإفراج عن رهائن محتجزين في غزة، مقابل وقف إطلاق النار في القطاع وتحرير أسرى فلسطينيين تحتجزهم إسرائيل، مثلما جرى في الهدنة الأولى. وأضافت "وول ستريت جورنال"، السبت، نقلا عن أشخاص مطلعين، أن رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني من المقرر أن يجتمع مع دافيد بارنيا مدير جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) في أوسلو. وذكرت الصحيفة أن من المرجح أن يجتمع بارنيا مع مسؤولين مصريين أيضا. وتابعت نقلا عن أشخاص مطلعين على المحادثات، أن "خلافات على الشروط المحتملة داخل حركة حماس من بين العقبات البارزة التي تعرقل استئناف المفاوضات حول اتفاق تبادل جديد للمحتجزين". ويأتي التقرير حول المحادثات بعد يوم من إعلان الجيش الإسرائيلي أنه قتل عن طريق الخطأ 3 رهائن تحتجزهم حماس في غزة. وأفرجت حماس خلال هدنة امتدت أسبوعا في أواخر نوفمبر عن أكثر من 100 امرأة وطفل وأجنبي كانت تحتجزهم في غزة، مقابل الإفراج عن 240 امرأة وقاصرا. وتصاعد الغضب بين عائلات الرهائن في الأيام الأخيرة، بعد تقارير تفيد أن الحكومة الإسرائيلية تماطل في دراسة اقتراح صفقة رهائن جديدة مع حماس، على أساس أنها تعتقد أن استمرار عمليات الجيش الإسرائيلي في غزة هو وحده الذي سيجبر الحركة على الرجوع إلى الطاولة بعرض يمكن أن تقبله إسرائيل. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منع بارنيا من السفر إلى قطر لهذا السبب، في وقت سابق من هذا الأسبوع. ومع ذلك، أفاد موقع "والا" الإخباري أن نتنياهو غير رأيه ووافق على إرسال بارنيا للقاء رئيس الوزراء القطري في أوروبا، لمناقشة استئناف المفاوضات نحو صفقة رهائن أخرى. ونقل التقرير عن مصدر إسرائيلي قوله إن إسرائيل مستعدة لبحث اتفاق لإطلاق سراح الرهائن المتبقين، وعددهم نحو 130. ويعتقد أن الهدنة سيتم خلالها الاتفاق على الإفراج عن رهائن محتجزين في غزة، مقابل وقف إطلاق النار في القطاع وتحرير أسرى فلسطينيين تحتجزهم إسرائيل، مثلما جرى في الهدنة الأولى. وأضافت "وول ستريت جورنال"، السبت، نقلا عن أشخاص مطلعين، أن رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني من المقرر أن يجتمع مع دافيد بارنيا مدير جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) في أوسلو. وذكرت الصحيفة أن من المرجح أن يجتمع بارنيا مع مسؤولين مصريين أيضا. وتابعت نقلا عن أشخاص مطلعين على المحادثات، أن "خلافات على الشروط المحتملة داخل حركة حماس من بين العقبات البارزة التي تعرقل استئناف المفاوضات حول اتفاق تبادل جديد للمحتجزين". ويأتي التقرير حول المحادثات بعد يوم من إعلان الجيش الإسرائيلي أنه قتل عن طريق الخطأ 3 رهائن تحتجزهم حماس في غزة. وأفرجت حماس خلال هدنة امتدت أسبوعا في أواخر نوفمبر عن أكثر من 100 امرأة وطفل وأجنبي كانت تحتجزهم في غزة، مقابل الإفراج عن 240 امرأة وقاصرا. وتصاعد الغضب بين عائلات الرهائن في الأيام الأخيرة، بعد تقارير تفيد أن الحكومة الإسرائيلية تماطل في دراسة اقتراح صفقة رهائن جديدة مع حماس، على أساس أنها تعتقد أن استمرار عمليات الجيش الإسرائيلي في غزة هو وحده الذي سيجبر الحركة على الرجوع إلى الطاولة بعرض يمكن أن تقبله إسرائيل. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منع بارنيا من السفر إلى قطر لهذا السبب، في وقت سابق من هذا الأسبوع. ومع ذلك، أفاد موقع "والا" الإخباري أن نتنياهو غير رأيه ووافق على إرسال بارنيا للقاء رئيس الوزراء القطري في أوروبا، لمناقشة استئناف المفاوضات نحو صفقة رهائن أخرى. ونقل التقرير عن مصدر إسرائيلي قوله إن إسرائيل مستعدة لبحث اتفاق لإطلاق سراح الرهائن المتبقين، وعددهم نحو 130. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: