المشروع القومي لتنمية الريف المصري
أكدت وزارة الاجتماعي، أن مشروع تحسين سبل العيش بمحافظة المنيا يمكن 500 أسرة من خلال تربية الماشية إضافة إلى 300 أسرة على مشروعات تصنيع الألبان...
الدستور
2024-03-12
أكدت وزارة الاجتماعي، أن مشروع تحسين سبل العيش بمحافظة المنيا يمكن 500 أسرة من خلال تربية الماشية إضافة إلى 300 أسرة على مشروعات تصنيع الألبان وتعزيز معرفة 1000 أسرة بأساسيات تنمية المشاريع الصغيرة ومتناهية الصغر وتوفير 700 فرصة عمل. وأضافت الوزارة ان البرنامج يعمل ايضا على تمكين النساء الريفيات وأسرهن تحت مظلة المشروع القومي لتنمية الريف المصري "حياة كريمة". وأوضحت الوزارة أن المشروع تم تمويله بقيمة 2.7 مليون دولار كندي مقدمة من الحكومة الكندية، وتولي تنفيذه 11 جمعية أهلية تحسين سبل العيش والتغذية لـ 3000 سيدة ريفية في 10 قري بمحافظة المنيا، من خلال تنفيذ أنشطة مدرة للدخل لرفع مستوى معيشة أسرهم ومجتمعاتهم. ويعد مشروع تحسين سبل العيش والتغذية وتمكين النساء الريفيات وأسرهن المتضررة من أزمة كوفيد-19 في محافظة المنيا نموذجا لتمكين المرأة الريفية، حيث نجح فى تمكين ما يقرب من ألف أسرة على اعتماد تقنيات إنتاج زراعي مبتكرة ومحسنة مما ساهم في زيادة إنتاج الأغذية وتقليل خسائر ما قبل الحصاد وبعده، إضافة إلى تعزيز مهارات الإنتاج الزراعي لدى هذه الأسر وتمكينها من إنتاج محصول تقريبا 15.8 طن من الخضروات سنويا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-03-01
أعلنت وزيرة التضامن الاجتماعي، نيفين القباج، عن تخصيص 10 ملايين جنيه لدعم المشروعات متناهية الصغر للسيدات والرجال و10 ملايين جنيه لمشروعات دعم المرأة المعيلة بالمنيا، فضلا عن تمويل إقامة مصنعين للملابس والصلصة لخدمة أهالي القرى، وتحمل المصروفات الدراسية المتأخرة لطلبة المدارس والجامعات بعد حصرها، والمساهمة مع المحافظة في دعم تقديم إفطار في شهر رمضان بقيمة 2 مليون جنيه لخدمة أهالي المنيا، بالإضافة إلى مساعدة ذوي الإعاقة في الحصول على بطاقة الخدمات المتكاملة. وأشارت في تقرير لها، إلى أن مشروع تحسين سبل والتغذية وتمكين النساء الريفيات بالقرى المستهدفة بمحافظة المنيا والذي تم تنفيذه تحت مظلة المشروع القومي لتنمية الريف المصري، نجح في تمكين الأسر من إنشاء شبكة من الاتصالات بين القرى المستهدفة والمنظمات المجتمعية وسلسلة محلات السوبر ماركت، ومختلف شركات صناعة الأغذية في المنيا لتسويق منتجاتها. وأكدت، أنه عزز معرفة 230 أسرة بتجهيز الأغذية وتخزينها، فضلا عن إدارة الأعمال والتسويق، وتحسين قدرتها على توليد الدخل وتحسين الوعي التغذوي لما يزيد على 2212 أسرة، كذلك المساهمة في التمكين الاقتصادي للمزارعات الإناث وتحدي القوالب النمطية للتمييز، والتي قيدت مشاركة المرأة في الأنشطة المدرة للدخل خارج منازلها وملكيتها للأعمال التجارية. كما قام المشروع بإنشاء 40 مدرسة حقلية لتعزيز الزراعية و20 صوبة زراعية للاستخدام المشترك، استفادت منها 300 أسرة من مدارس المزارعين الحقلية التي تمكنت من تطبيق تقنيات زراعة البيوت المحمية وإنشاء عشرة مطابخ مجتمعية ريفية في قرى المشروع العشر وتجهيزها بالمعدات والأواني والحاويات اللازمة وتم تنفيذ 20 حملة توعية غذائية معظمها في المطابخ المجتمعية لتثقيف المشاركين حول أهمية الطعام المغذي وعادات الأكل الصحية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-01
أعلنت نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، تخصيص 10 ملايين جنيه لدعم المشروعات متناهية الصغر للسيدات والرجال، و10 ملايين جنيه أخرى لمشروعات دعم المرأة المعيلة بالمنيا، فضلا عن تحمل المصروفات الدراسية المتأخرة للطلبة بالمدارس والجامعات من أبناء قرية حياة كريمة بمركز العدوة بعد حصرهم. وزات الوزيرة قرية الشيخ مسعود بمركز العدوة، في محافظة المنيا، وبصحبتها شو دونيو مدير عام منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة "الفاو"، للوقوف على إنجازات مشروع تحسين سبل العيش والتغذية وتمكين النساء الريفيات وأسرهن في محافظة المنيا والذي تم تنفيذه تحت مظلة المشروع القومي لتنمية الريف المصري "حياة كريمة" بالتعاون بين وزارة التضامن الاجتماعي و"الفاو" والحكومة الكندية وبالمشاركة مع وزارة الزراعة. وشهدت الزيارة حضور اللواء أسامه القاضي، محافظ المنيا، ياسر بخيت مدير مديرية التضامن الاجتماعي بالمنيا وقيادات العمل بالوزارة، ومورينيو مارتينا، نائب المدير العام وعبد الحكيم الوعر، المدير العام المساعد لمنظمة الأغذية والزراعة والممثل الإقليمي للشرق الأدنى وشمال أفريقيا وهوا يانغ، نائب مدير ديوان الفاو وخالد الطويل، منسق أول، مكتب المدير العام وشن هونغ، مساعد المدير العام. وقالت الوزيرة، إن المشروع تم تمويله بقيمة 2.7 مليون دولار كندي مقدمة من الحكومة الكندية، وتولى تنفيذه 11 جمعية أهلية تحسين سبل العيش والتغذية بمحافظة المنيا لعدد 3000 سيدة ريفية في 10 قرى بمحافظة المنيا، من خلال تنفيذ أنشطة مدرة للدخل لرفع مستوى معيشة أسرهم ومجتمعاتهم ويتم العمل به حاليا بالجهود المحلية بعد انتهاء المشروع. وأعربت وزيرة التضامن الاجتماعي عن سعادتها بما شاهدته من إنجازات بالمشروع وبالتعاون مع منظمة الفاو، حيث هذا المشروع الرائد الذي يوفر فرص عمل للسيدات الريفيات مستخدما السبل الحديثة في مجال الزراعة ومعززا لقدرات ومهارات القائمين على الإنتاج من خلال تصميم العديد من الأدلة التدريبية، كما قام المشروع من خلال المطابخ التعليمية برفع وعيهن بأفضل طرق ترشيد الغذاء ومكونات الغذاء الصحي. وأضافت القباج، أن مصر تواجه ظروفا اقتصادية متأثرة بالأزمات الاقتصادية العالمية، وهو ما ينعكس بآثاره على القطاع الزراعي، خاصة مع التغيرات المناخية وانحسار الأراضي الزراعية، وتبذل الدولة في ذلك جهودا عديدة، مشيرة إلى تلازم الجوع والفقر وهو ما يقوم المشروع بمواجهته من خلال التمكين الاقتصادي للسيدات المستفيدات. وأوضحت القباج، اهتمام الفاو بإجراء البحوث الزراعية ودعمها في الدول النامية والمتقدمة، كذلك اهتمامها بتشجيع الزراعة العضوية والصوب الزراعية، مشيرة إلى أن محافظة المنيا يحصل فيها 2 مليون مواطن تقريبا على تكافل وكرامة بقيمة 3.5 مليار جنيه، وهناك توجه للتوسع في دعم مشروعات وبرامج التمكين الاقتصادي لهذه الأسر، حيث تعد المنيا من أفضل المحافظات التي تمتلك مقومات صناعية وتجارية وزراعية تمكنها من أن تكون محافظة واعدة، مشددة على أن الوزارة في مواجهتها للفقر متعدد الأبعاد تأخذ بمكون التمكين الاقتصادي، موجهة التحية والتقدير للسيدات العاملات بالمشروع. وأعلنت القباج تخصيص 10 ملايين جنيه لدعم المشروعات متناهية الصغر للسيدات والرجال و10 ملايين جنيه لمشروعات دعم المرأة المعيلة بالمنيا، فضلا عن تمويل إقامة مصنعين للملابس والصلصة لخدمة أهالي القرية، وتحمل المصروفات الدراسية المتأخرة للطلبة بالمدارس والجامعات بعد حصرها، والمساهمة مع المحافظة في دعم تقديم إفطار في شهر رمضان بقيمة 2 مليون جنيه لخدمة أهالي المنيا، بالإضافة إلى مساعدة ذوي الإعاقة في الحصول على بطاقة الخدمات المتكاملة. وتفقدت وزيرة التضامن الاجتماعي ومحافظ المنيا ومدير عام منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة "الفاو" نشاط الصوبات الزراعية ومدارس المزارعين الحقلية بإحدى قرى مركز العدوة بالمنيا، والتي تعد أداة ضرورية لتحويل الأنظمة الغذائية الزراعية لتكون أكثر شمولًا ومرونة واستدامة، حيث تم إجراء لقاءات مع مزارعي ومزارعات مدارس المزارعين الحقلية المحليين، والاستماع إلى تجاربهم، والتعرف على العديد من قصص النجاح التي حققها مشروع المدارس الحقلية التابع لمنظمة الأغذية والزراعة في مصر ونجاحه في تحقيق التمكين الاقتصادي. كما زار الوفد جمعية الشيخ مسعود لتنمية المجتمع، وتفقدوا وحدة منتجات الألبان المنفذة في إطار المشروع. ويهدف مشروع لتحسين سبل العيش والتغذية وتمكين النساء الريفيات وأسرهن المتضررة من أزمة كوفيد-19 في محافظة المنيا نموذجا لتمكين المرأة الريفية، حيث نجح في تمكين ما يقرب من ألف أسرة على اعتماد تقنيات إنتاج زراعي مبتكرة ومحسنة؛ ما ساهم في زيادة إنتاج الأغذية وتقليل خسائر ما قبل الحصاد وبعده، إضافة إلى تعزيز مهارات الإنتاج الزراعي لدى هذه الأسر وتمكينها من إنتاج محصول تقريبا 15.8 طن من الخضروات سنويا. كما نجح المشروع في تعزيز معرفة 300 أسرة متخرجة من مدارس المزارعين الحقلية بتقنيات زراعة الصوب، وخلق مصادر دخل لهم من خلال إنتاج الفواكه والخضروات والشتلات مع تشجيع استخدام السماد العضوي وتقليل الاعتماد على الأسمدة الكيماوية من خلال تنفيذ ممارسات الإدارة المتكاملة لمغذيات التربة والنبات. وعلى مستوى رفع المهارات تم دعم أنشطة بناء القدرات لجميع المنظمات المجتمعية في جميع أنحاء المنيا، بإعادة تأهيل مركز التدريب التابع لوزارة التضامن الاجتماعي. وعلى مستوى التمكين الاقتصادي تم تمكين 500 أسرة من خلال تربية الماشية، إضافة إلى 300 أسرة على مشروعات تصنيع الألبان وتعزيز معرفة 1000 أسرة بأساسيات تنمية المشاريع الصغيرة ومتناهية الصغر وإدارة الأعمال الصغيرة وتقنيات التسويق حيث تمت المساهمة في خلق ما يقرب من 700 فرصة عمل، استفادت منها 700 أسرة. ونجح المشروع على مستوى تسويق الإنتاج، في تمكين عدد من الأسر من إنشاء شبكة من الاتصالات بين القرى المستهدفة والمنظمات المجتمعية وسلسلة محلات السوبر ماركت ومختلف شركات صناعة الأغذية في المنيا لتسويق منتجاتها، إضافة إلى تعزيز معرفة 230 أسرة بتجهيز الأغذية وتخزينها، فضلا عن إدارة الأعمال والتسويق، وتمكينها من إنتاج أغذية صعيد مصر النموذجية من الموارد المحلية وتحسين قدرتها على توليد الدخل وتحسين الوعي التغذوي لما يزيد على 2212 اسرة، كذلك المساهمة في التمكين الاقتصادي للمزارعات الإناث وتحدي القوالب النمطية للتمييز التي قيدت مشاركة المرأة في الأنشطة المدرة للدخل خارج منازلها وملكيتها للأعمال التجارية. كما قام المشروع بإنشاء 40 مدرسة حقلية لتعزيز الممارسات الزراعية و20 صوبة زراعية للاستخدام المشترك، استفادت منها 300 أسرة من مدارس المزارعين الحقلية التي تمكنت من تطبيق تقنيات زراعة البيوت المحمية وإنشاء عشرة مطابخ مجتمعية ريفية في قرى المشروع العشر وتجهيزها بالمعدات والأواني والحاويات اللازمة وتم تنفيذ 20 حملة توعية غذائية معظمها في المطابخ المجتمعية لتثقيف المشاركين حول أهمية الطعام المغذي وعادات الأكل الصحية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2021-04-08
قالت الدكتورة هالة السعيد وزيرةُ التخطيطِ والتنميةِ الاقتصادية، الخميس، إن الدولة أنفقت نحو 175 مليار دولار لتحسين جودة معيشة المواطنين، مؤكدة إنفاق حوالي 200 مليار جنيه في المرحلة الأولى من مشروع تنمية الريف المصري، فضلًا عن استهداف إنفاق 6 مليارات جنيه لتوطين أهداف التنمية المستدامة على مستوى الريف في الأعوام الثلاثة الماضية. ولفتت السعيد إلى توسع الدولةُ في إتباع إجراءات الحماية الاجتماعية، موضحة أنه نتيجة لما حققته المرحلة الأولى من المشروع القومي لتنمية الريف المصري «حياة كريمة» من تأثير إيجابي على جودة حياة المواطنين، تم إطلاق المرحلة الثانية من المبادرة في إطار المشروع القومي لتنميةِ الريف المصري، والذي يمتد لثلاثة أعوام تستهدفُ كل قرى الريف المصري (4500 قرية يعيش بها نصف سكان مصر-50 مليون مواطن) يتم تحويلُها إلى تجمعاتٍ ريفية مُستدامة تتوافر بها كل الاحتياجات التنموية خلال ثلاث سنوات وبتكلفة إجمالية تصل إلى 600 مليار جنيه، وبما يعزز جهود الدولة لتوطين أهداف التنمية المستدامة وتحقيق التنمية الإقليمية المتوازنة، والتي تعد أحد الركائز الأساسية لرؤية مصر 2030. وأكدت السعيد خلال مؤتمر «حقوق الإنسان.. بناء عالم ما بعد الجائحة»، اليوم الخميس، والذي يعقده المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، لمناقشة تأثير جائحة كورونا، بحضور رفيع المستوى من الوزراء وكبار المسؤولين وممثلين عن المنظمات التابعة للأمم المتحدة، بالإضافة إلى مشاركة واسعة من منظمات المجتمع المدني العاملة في المجال التنموي، أن مصر تمكنت من تحقيق 5.6% نمو اقتصادي في الربع الأول من العام المالي الجاري، وخفض نسبة البطالة إلى أقل من 8%، مؤكدة أن مصر تمكنت من خفض نسبة الفقر لأول مرة منذ العام 1996. وأشارت السعيد إلى قرار مجلس إدارة الهيئة العامة للرقابة المالية في عام 2020 الذي ينصُ على «أن يتضمنَ تشكيلُ مجالسِ إدارات الاتحادات المصرية للشركاتِ والجهات العاملة في مجالِ الأنشطة المالية غير المصرفيةِ عنصرًا نسائيَا واحدًا على الأقل». وفي إطار جهودِ الحكومة والبنكِ المركزيّ المصري لتحقيقِ الشمول المالي، أفادت السعيد أن أعدادُ المستفيداتِ من خدمات الدفعِ باستخدامِ الهاتف المحمول زادت إلى نحو 2 مليون سيدة، كما حظيت المرأةُ بنسبة 40% من الزيادة في أعدادِ الحساباتِ المصرفية خلال العام الأخير (من فبراير2020- إلى فبراير 2021). وأكدت السعيد أنه من المؤشراتِ الإيجابية، والتي تمثل دلائلَ مهمة نلمسُ من خلالِها ثمارَ المبادراتِ التنموية والجهود التي تبذلها الدولةُ المصرية في السنوات الأخيرةِ لتعزيزِ الحقوقِ الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية للمواطنين، انخفاض نسبة الفقر لأول منذ عشرين عامًا (منذ 1999) إلى 29.7%، حيث انخفضت نسبةُ الفقرِ في جميعِ المناطقِ في الريفِ والحضر. وكذا زيادة معدلِ التشغيل وانخفاض معدلاتِ البطالة والتي تراجعت إلى 7.2% في الربع الثاني من (20/2021). واستعرضت الدكتورة هالة السعيد مجموعةُ السياساتِ الاستباقيةِ التي اتخذتها الحكومةُ للتعاملِ مع جائحةِ «كوفيد- 19» ومنها مساندةُ القطاعاتِ المتضررة: من خلال تخفيف الأعباء المالية وتوفير السيولة والائتمان؛ وفي مقدمتها قطاع السياحة والطيران والشحن والسفر وقطاع المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، لتخفيف آثار ما شهدته هذه القطاعات من إغلاق وتوقف كلي أو جزئي للمنشآت والتأثيرات السلبية لذلك على العمالة، إلى جانب تنشيط الاقتصاد من خلال زيادة الدخول وزيادة الاستثمارات في القطاعات التي تحظى بأولوية واعتماد سياسات نقدية ومالية تحفيزية تشمل تأجيل وإعادة جدولة مديونيات بعض القطاعات، وحزم تمويلية، وتأجيل مدفوعات الضرائب وبعض المستحقات السيادية، فضلا عن مساندةُ الفئاتِ المتضررة: من خلال مساندة العمالة المنتظمة وغير المنتظمة من خلال صندوق الطوارئ؛ (المنحة الرئاسية التي كانت مقررة لمدة ثلاثة أشهر ثم تم مدُها بتوجيه من السيدِ رئيس الجمهورية لمدة ثلاثة أشهر أُخرى)، وتعملُ الحكومة المصرية حاليًا على الاستفادة من قواعد البيانات التي تضمُ نحو 6 ملايين عامل متقدم للحصول على المنحة الخاصة بتداعيات كورونا، لوضع برامج تدريب مناسبة تمهيدًا لخلق فرص عمل ملاءمة لهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-07-15
انطلقت قبل قليل فعاليات المؤتمر الأول لمشروع «حياة كريمة» لتنمية الريف المصري، المنعقد في استاد القاهرة، ويبثه التلفزيون المصري، وعدد من القنوات الفضائية المصرية، اليوم الخميس، حيث بدأت الفعاليات بعدد من الأغاني وعلى رأسها أغنية «الحكاية»، للفنانة شيرين عبد الوهاب. ويقام المؤتمر تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والوزراء، وبمشاركة آلاف المواطنين الذين يمثلون كل طوائف الشعب المصري، إضافة لعدد من الشخصيات العامة والإعلامين ورجال الأعمال وممثلي المؤسسات المصرية الإقليمية والدولية، للاحتفال بإطلاق المشروع القومي لتنمية الريف المصري «حياة كريمة». وبدأت «حياة كريمة» كمبادرة أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي في يناير عام 2019، ثم تحولت لمشروع قومي في بداية 2021، بهدف تحسين مستوى المعيشة ورفع جودة الحياة للفئات الأكثر احتياجا في التجمعات الريفية على مستوى جمهورية مصر العربية، لتسهم في الارتقاء بمستوى الخدمات اليومية المقدمة للمواطنين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-07-16
وقّع الرئيس عبدالفتاح السيسي، وثيقة المشروع القومي لتنمية الريف المصري حياة كريمة، وذلك خلال فعاليات المؤتمر الأول لمشروع «حياة كريمة» لتنمية قرى الريف المصري، الذي انعقد في استاد القاهرة، وبثه التلفزيون المصري، وعدد من القنوات الفضائية المصرية، اليوم الخميس. وتنشر «الوطن» نص الوثيقة التي وقع عليها الرئيس السيسي اليوم، وصورتها بتوقيع الرئيس: بدأت الوثيقة بسم الله الرحمن الرحيم، وجاء بعدها كلمات منمقة كالتالي، «مستعينًا بالله، واثقًا في قدرات وطننا الغالي.. مؤمنا بإرداة شعبنا العظيم في مواجهة التحديات». وأكملت كلمات الوثيقة: «ويقينًا بأن هذا الشعب يستحق الحياة الكريمة التي تليق بما قدم من تضحيات، وما واجه من تحديات، وما تحمّل من صعوبات لتظل مصرنا عزيزة أبية». وبعدها أعلن الرئيس من خلال الوثيقة انطلاق مشروع تنمية الريف المصري، وهو ما جاء مكتوبًا فيها، قائلًا، «أعلن انطلاق المشروع القومي لتنمية الريف المصر حياة كريمة، ليكون علامة مضيئة وسنة حسنة في مسيرة الأمة المصرية، ودائمًا بقوة وإرادة شعبها ستحيا مصر»، واختتمت بقول: «تحيا مصر، تحيا مصر، تحيا مصر». وحملت الوثيقة توقيع الرئيس عبد الفتح السيسي ليوم 15 يوليو 2021، وطبع عليها شعار «حياة كريمة». هذا، وأقيم مؤتمر «حياة كريمة» الأول تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والوزراء، وبمشاركة آلاف المواطنين، الذين يمثلون كل طوائف الشعب المصري، إضافة لعدد من الشخصيات العامة والإعلاميين ورجال الأعمال، وممثلي المؤسسات المصرية الإقليمية والدولية، للاحتفال بإطلاق المشروع القومي لتنمية الريف المصري «حياة كريمة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-07-15
قال مصطفى زمزم، رئيس مجلس أمناء مؤسسة «صناع الخير»، إنّ مبادرة حياة كريمة وتطوير الريف المصري هي الأضخم على مستوى العالم حتى الآن، حيث يبلغ عدد السكان المستهدفين بالمبادرة ما يتجاوز من 58 لـ60 مليون مواطن، وتكلفة تطوير البنية التحتية والأساسية أكثر من 700 مليار جنيه. وأضاف «زمزم»، خلال لقاء بفضائية extra news، اليوم الخميس، أنّ تكاتف وتشابك وتكامل الجهود في مثلث التنمية وأضلاعه الثلاثة من الأجهزة الحكومية والمجتمع المدني والقطاع الخاص، كان لابد أن يتم من خلال هذه المبادرة الأكبر من نوعها. وأوضح رئيس مجلس أمناء مؤسسة «صناع الخير»، أنّه جرى تقسيم الجهود على الأرض، وهناك مشروعات للبنية الأساسية والتحتية، وهذه مسؤولية وزارتي الإسكان والدفاع، ثم العمل على البنية الفوقية من إنشاء مجمعات حكومية موحدة وتطوير ورفع كفاءة مراكز الشباب، وكل المنشآت الحكومية. ويشهد استاد القاهرة الدولي، الليلة، انطلاق فعاليات المؤتمر الأول للمشروع القومي «حياة كريمة» لتنمية قرى الريف المصري، تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، وبحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وعدد من الوزراء. كما يشارك آلاف المواطنين الذين يمثلون كل طوائف الشعب المصري، إضافة لعدد من الشخصيات العامة والإعلامين ورجال الأعمال وممثلي المؤسسات المصرية الإقليمية والدولية، للاحتفال وإطلاق المشروع القومي لتنمية الريف المصري «حياة كريمة». ويعتبر «حياة كريمة» المشروع القومي لتنمية الريف المصري، والذي بدأ كمبادرة اطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي في يناير عام 2021، بهدف تحسين مستوى المعيشة وجودة الحياة للفئات الأكثر احتياجا في التجمعات الريفية على مستوى جمهورية مصر العربية لتسهم في الارتقاء بمستوى الخدمات اليومية المقدمة للمواطنين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-07-22
التقت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، بالمهندسة نرمين رياض، المؤسس والمدير التنفيذي لمؤسسة كوبتك أورفانز، لبحث سبل التعاون بين مبادرة «حياة كريمة» والمؤسسة. حضر اللقاء الدكتور جميل حلمي، مساعد الوزيرة لشئون متابعة خطة التنمية المستدامة، والدكتورة هبة مغيب، رئيس قطاع التخطيط الإقليمي بالوزارة، ومن مؤسسة كوبتك أورفانز الدكتورة نيفين وهيب، مدير قسم التنمية والتدريب، والدكتور ماجد رجائي، رئيس قسم المشاركة الاستراتيجية. وخلال الاجتماع، أشارت الدكتورة هالة السعيد إلى أن مصر تعطي الأولوية لمعالجة الفجوات التنموية على مستوى المحافظات للقضاء على الفقر وعدم المساواة والبطالة بجميع المعدلات، كما تركز مصر على تحسين نوعية الحياة في المجتمعات الريفية من أجل التنمية الريفية المستدامة من خلال دعم المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، مؤكدة أنها مشروع تنموي غير مسبوق. وأوضحت «السعيد» أن مبادرة حياة كريمة تم إطلاق المرحلة الأولى منها في يناير 2019، في إطار سعي الدولة لمواصلة الجهود لإتاحة الاستثمارات اللازمة لتحسين جودة الحياة للمواطنين، موضحة أن المبادرة تحقق الأهداف الأممية للتنمية المستدامة، واستهدفت 375 قرية، وأسهمت في خفض معدلات الفقر في بعض القرى بنسبة 11 نقطة مئوية، كما نتج عنها تحسن معدل إتاحة الخدمات الأساسية بحوالي 50 نقطة مئوية في بعض القرى، فضلًا عن مساهمتها في التخفيف من حدة تأثيرات فيروس كورونا على حياة 4.5 مليون مواطن. وتابعت وزيرة التخطيط أن «حياة كريمة» نجحت في خفض معدلات الفقر وتوفير الخدمات في القرى التي تغطيها المبادرة، مما ساهم في إدراجها في المنصة الإلكترونية التابعة لإدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية (UNDESA) ضمن أفضل الممارسات الدولية في تحقيق الأهداف الأممية للتنمية المستدامة SDGs Good Practices، وذلك لكونها تتلاقى مع العديد من أهداف التنمية المستدامة الأممية، كما أنها محددة وقابلة للتحقق والقياس ولها نطاق زمني. كما أشارت «السعيد» إلى إطلاق المرحلة الثانية من المبادرة في إطار «المشروع القومي لتنمية الريف المصري»، لتستهدف كل قرى الريف المصري بواقع 4584 قرية يعيش بها أكثر من نصف سكان مصر حوالي 50 مليون مواطن، وبتكلفة إجمالية تتخطى 700 مليار جنيه، بما يعزز جهود الدولة لتوطين أهداف التنمية المستدامة وتحقيق التنمية الإقليمية المتوازنة، والتي تُعد أحد الركائز الأساسية لرؤية مصر 2030. وأضافت أن المبادرة تعزز التدخلات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والثقافية من خلال 4 أهداف رئيسية تتمثل في تحسين سبل العيش والاهتمام بالعنصر البشري، مثل السكن اللائق «سكن كريم»، والشمول الاجتماعي والمالي، وتوعية المجتمع، إلى جانب الارتقاء بخدمات البنية التحتية مثل الصرف الصحي والمياه وشبكات الصرف الصحي للمنازل والطرق، فضلًا عن رفع جودة خدمات التنمية البشرية، مثل الوصول إلى تعليم جيد، وتقليل كثافة الفصول الدراسية، وتعزيز المرافق الصحية والطبية والوحدات المتنقلة لتقديم الخدمات المتنوعة، بالإضافة إلى تعزيز التنمية الاقتصادية والتوظيف الجيد من خلال توفير المشروعات الصغيرة والمتوسطة خاصة للقطاع غير الرسمي وتعزيز التعليم المهني وخلق فرص العمل. من جانبها، أكدت المهندسة نيرمين رياض اهتمام هيئة كوبتك أورفانز بإفادة الأسر المصرية، حتى يتمكنوا من عيش حياة أفضل وأكثر صحة ورخاء. وأضافت نيرمين رياض، أن هذا اللقاء يعد فرصة لتوصيل رسالة هيئة كوبتك أورفانز، لتسخير الولاء والانتماء الذي يشعر به المصريون في الخارج من أجل احترام قيمة وكرامة جميع أبناء الوطن. وتابعت: «يسعدنا أننا تعرفنا على عمل برنامج حياة كريمة في تحسين حياة المصريين، ونحن متحمسون لمعرفة المزيد عن الهدف المشترك للوزارة وهيئة كوبتك أورفانز المتمثل في توفير الفرص للأسر في الوطن الأم لتعيش حياة كريمة وبكرامة، كما نفخر بأن عملنا يتماشى مع خطط الدولة في التنمية، فمن خلال زيارة الأسر فاقدي العائل في منازلهم؛ يعمل متطوعو برامج الهيئة على حماية واحترام الفئات الأكثر ضعفًا، بما يتماشى مع رؤية رئيس الجمهورية للدولة المصرية. تأسست هيئة كوبتك أورفانز في 1988، وتنفذ برامجها في أكثر من 700 قرية في جميع أنحاء مصر لإطلاق إمكانات الأطفال، وإعدادهم لكسر حلقة الفقر وليصبحوا صانعي التغيير في مجتمعاتهم. وتعمل الهيئة مع شركاء أساسيين ومتطوعين لتقوية المجتمعات المحلية من أجل تحقيق تأثير مستدام في المجتمع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-07-15
تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، يشهد استاذ القاهرة الدولي مساء اليوم الخميس الموافق الخامس عشر من يوليو، انطلاق فعاليات المؤتمر الأول للمشروع القومي «حياة كريمة» لتنيمه قرى الريف المصري بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء والسادة الوزراء، كما يشارك آلاف المواطنين الذين يمثلون كل طوائف الشعب المصري إضافة لعدد من الشخصيات العامة والإعلامين ورجال الأعمال وممثلي المؤسسات المصرية الإقليمية والدولية، وذلك للاحتفال لإطلاق المشروع القومي لتنمية الريف المصري «حياة كريمة». وتُقام احتفالية شعبية للمشروع القومي للتنمية قرى الريف المصري، وتشهد أجندة المؤتمر عدد من المشاركات الهامة لإبراز قصة كفاح ونجاح «حياة كريمة»، وبدايتها وما حققته حتى الآن في مختلف محافظات الجمهورية، علاوة على العديد من الفقرات الفنية والإنسانية المتنوعة. ويعتبر «حياة كريمة» المشروع القومي لتنمية الريف المصري، والذي بدأ كمبادرة اطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي في يناير عام 2019، وذلك بهدف تحسين مستوى المعيشة وجودة الحياة للفئات الأكثر احتياجا في التجمعات الريفية على مستوى جمهورية مصر العربية لتسهم في الارتقاء بمستوى الخدمات اليومية المقدمة للمواطنين. وتسعى حياة كريمة لتوحيد الجهود بين كل مؤسسات الدولة بالتعاون مع المجتمع المدني وشركات القطاع الخاص وشركاء التنمية في مصر وخارجها في ملف التنمية المستدامة، كما تهدف للقضاء على الفقر المتعدد الأبعاد، وذلك من أجل التخفيف عن كاهل المواطنين، وخاصة الأسر الأكثر احتياجا في القرى والمراكز المستهدفة والبالغ عددها 4658 قرية باستثمارات تُقدر بـ700 مليار جنيه تسهم في تحسين حياة أكثر من نصف سكان مصر، من خلال وضع خارطة طريق تنموية متكاملة تتناغم أهدافها ومحاورها مع أهداف التنمية المستدامة لمنظمة الأمم المتحدة، وذلك بتوفير حزمة متكاملة من الخدمات تشمل سكن كريم، وصحة، وتعليم، وثقافة وبنية تحتية وبيئة نظيفة، ومجتمعات منتجة، وذلك لضمان استدامة التنمية في القرى والمراكز المستهدفة. وتتلخص أهدافها في الارتقاء بالمستوى الاقتصادي والاجتماعي والبيئي للأسر الأكثر احتياجا في القرى الفقيرة، وتمكينها من الحصول على كل الخدمات الأساسية وتوفير فرص عمل وتعظيم قدراتها الإنتاجية، بما يسهم في تحقيق حياة كريمة لهم، وتنظيم صفوف المجتمع المدني، وتعزيز التعاون بينه وبين كل مؤسسات الدولة، والتركيز على بناء الإنسان والاستثمار في البشر، وكذلك تشجيع مشاركة المجتمعات المحلية في بناء الإنسان وإعلاء قيمة الوطن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-07-17
قالت الدكتورة زينب طلبة، مُنسق مؤسسة «حياة كريمة» بمحافظة الفيوم، إن المحافظة كانت تعاني من تهالك البنية التحتية تماماً، وأنّ الأهالي كانوا في احتياج شديد للخدمات الأساسية، خصوصاً للصرف الصحي وتوصيل مياه الشرب للمنازل، إضافة إلى معاناة الكثير من الأسر الفقيرة من تهالك المنازل، وتدني الحالة المادية والاجتماعية للأسر، ولكن الحال سيختلف تمامًا للأفضل بعد تنفيذ مشروعات «حياة كريمة». وأوضحت مُنسق مؤسسة حياة كريمة بمحافظة الفيوم، أنّ المبادرة تستهدف مركزي يوسف الصديق وإطسا، موضحة أنّ مركز يوسف الصديق يضم 8 وحدات محلية بها 12 قرية، و190 تابع تشملهم المبادرة بالكامل، بينما يضم مركز إطسا 12 وحدة محلية بها 50 قرية و415 تابعًا وسيتم العمل فيها بشكل جزئي، على أن تستكمل باقي قرى المركز في المراحل القادمة من المبادرة. وكشفت «زينب»، أنّ المشروع سيتكلف 10 مليارات جنيه من محافظة الفيوم، والتي تدخل في مجموعة كبيرة من المشروعات الخاصة بالبنية التحتية أهمها المشروعات الأساسية مثل الصرف الصحي، ومياه الشرب، والصحة، والغاز الطبيعي، إضافة إلى التعليم، والطرق، والشباب والرياضة، والطب البيطري، والمجمعات الخدمية، موضحةً أنّ العمل جار بشكل كامل وسريع في كلا المركزين، بينما تشهد مشروعات الري والتعليم، خصوصاً في إنشاء المدارس أو توسعتها أو صيانتها أو ترميمها أعلى نسب التنفيذ عن باقي المشروعات. وأضافت أنّ هناك طفرة في أعمال المبادرة الرئاسية حياة كريمة في محافظة الفيوم، موضحةً أنّه يُجرى العمل في كل المشروعات على قدمٍ وساق، ضمن المشروع القومي لتنمية الريف المصري بنطاق قرى مركزي إطسا ويوسف الصديق بالفيوم، حتى وصلت المبادرة إلى المرحلة الثانية، مُبينةً أنّ المبادرة تنقسم إلى ثلاث مراحل، وصلت محافظة الفيوم إلى المرحلة الثانية في أعمال المبادرة، ومن المقرر أن تنتهي المرحلة الأخيرة المتمثلة في تنفيذ كافة المشروعات عام 2023. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-08-13
بالتزامن مع احتفال العالم باليوم العالمي للشباب، وتحت شعار «تمكين الشباب العربي نحو التحرك الإيجابي»، تم اختيار المشروع القومي لتنمية الريف المصري ضمن مبادرة «حياة كريمة»، كأفضل مبادرة تنموية على مستوى الوطن العربي، وهي الاحتفالية التي شارك فيها شباب وشابات من 21 دولة عربية، وعدد من الشخصيات العامة الداعمة لعمل منظمات المجتمع المدني. من جانبه، قال محمود أسامة، أمين مؤسسة «حياة كريمة»، وعضو مجلس الأمناء، إنه درس ضمن البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب في النسخة الأولي من البرنامج الرئاسي، حتى تخرج من البرنامج في دفعته الأولى عام 2016. وأضاف «أسامة»، خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج «الحياة اليوم»، والذي يقدمه الإعلامي محمد مصطفى شردي، والمذاع على فضائية «الحياة»، أن مبادرة «حياة كريمة» هي إحدى اللجان التنفيذية التي شكلها الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء بقرار صدر عام 2020. ولفت إلى أن تكريمه من قبل احتفالية تمكين الشباب العربي نحو التحرك الإيجابي يأتي في إطار عمله ضمن المبادرة على تطوير الكثير من المناطق والقرى المصرية ومنها المبادرة الأخيرة لتطوير قرى الريف والتي حملت اسم «تطوير الريف المصري»، حيث إن ذلك التكريم يأتي انعكاسا لأهمية عمل المبادرة وتأثيرها في حيوات الكثير من المواطنين بمختلف المحافظات المنتفعة من تلك المبادرة. وأوضح «أسامة»، أن تكريمه ضمن الاحتفالية، يأتي انعكاسا لكون المبادرة هي أفضل مبادرة تنموية على مستوى الوطن العربي، وهي المبادرة التي أمر الرئيس عبدالفتاح السيسي بإطلاقها في يناير 2019، حتى تحولت لمبادرة بها سيتم تطوير أغلب قرى الريف المصري، وسيستفاد منها 58 مليون مواطن. وتابع: «أنا خريج حقوق وعملت ماجستير في القانون، وأحنا جالنا تكليف أننا نعمل بشكل قانوني ضمن إحدى لجان المبادرة لتطوير كل قرى الريف المصري، ويعاونا فيها مختلف الجهات الحكومية لتنفيذ المبادرة، وهي مبادرة غير مسبوقة في تاريخ العالم ومرصود لها أكثر من 700 مليار جنيه وبتشمل الكثير من المحافظات». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-02-10
في خطوة استباقية لإيجاد وسائل وآليات لمواجهة المعوقات قبل بدء العمل بالمشروع القومي لتنمية الريف المصري، اجتمع أحمد سامي القاضي، نائب محافظ سوهاج، اليوم الأربعاء، مع أعضاء فريق عمل مبادرة "صوتك مسموع" بالمحافظة، ومديري إدارات خدمة المواطنين بمناطق المرحلة الأولى من المشروع القومي لتنمية الريف المصري في مراكز دار السلام، والبلينا، وجرجا، وساقلتة، والمنشاة، وطما، والمراغة. وناقش القاضي مع فريق «صوتك مسموع»، الاستعدادات اللازمة، ووضع آليات عمل مسبقة للتعامل مع المقترحات والشكاوى المقدمة من المواطنين خلال مراحل تنفيذ المشروع. حضر الاجتماع كلا من الدكتور الطاهر موهوب مدير إدارة خدمة المواطنين، وشريف أبو سحلي منسق وحدة " حياة كريمة"، ومسئولي مبادرة " صوتك مسموع" بديوان عام المحافظة، وعدد من مديري إدارات خدمة المواطنين بمراكز المحافظة. وأكد نائب المحافظ، خلال الاجتماع على أهمية إنشاء غرفة متابعة وتشكيل فرق العمل التي تتولى الإشراف والفحص والمتابعة لأي شكاوى أو مقترحات يقدمها المواطنين خلال المرحلة القادمة، لافتا إلى ضرورة التعامل الفوري وتذليل المعوقات وحل كافة المشكلات الواردة من خلال التنسيق مع جميع القطاعات، والرد علي استفسارات وشكاوى المواطنين. كما ناقش " القاضي " خلال الاجتماع آلية تنفيذ غرفة المتابعة وتشكيلها وأسلوب العمل والتنسيق داخلها، مشيرا إلى اهتمام القيادة السياسية ودعم الحكومة لتنفيذ المشروع خلال المرحلة المقبلة، مؤكدًا على ضرورة تنفيذ توجيهات السيد المحافظ بشأن الاستجابة السريعة والعمل على حل المعوقات وتقديم كافة أوجه المساعدة والدعم اللازم؛ لتحقيق الاستفادة القصوى من المشروع لصالح أهالي وأبناء المحافظة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: