Logo

المجلس الدولى للمتاحف

منحت اللجنة الوطنية المصرية للمجلس الدولي للمتاحف "أيكوم" مصر جائزة...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الشروق

2025-05-18

Very Positive

منحت اللجنة الوطنية المصرية للمجلس الدولي للمتاحف "أيكوم" مصر جائزة أفضل أداء متحفي في مجال الأنشطة التعليمية لمركز محمود سعيد للمتاحف بالإسكندرية، وذلك في المسابقة التي نظمتها ضمن احتفالها باليوم العالمي للمتاحف. وتسلمت الجائزة الدكتورة نهى يوسف مدير مركز محمود سعيد للمتاحف وفريق عمل المركز، وذلك خلال الاحتفال الذي نظمته ايكوم مصر بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار والمكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة، واقامته بقاعة مؤتمرات متحف الحضارة، بحضور دكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والدكتور مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار والدكتور أسامة عبد الوارث عضو المجلس التنفيذي للمجلس الدولي للمتاحف والدكتور فكري حسن عالم المصريات والآثار والدكتورة سلوى حمدي رئيس الإدارة المركزية للمتاحف والمعارض ممثلة لقطاع الفنون التشكيلية بوزارة الثقافة، وعدد من المتخصصين في مجال المتاحف المختلفة. تأتي الجائزة لتتوج جهود وزارة الثقافة للاحتفاء بمناسبة اليوم العالمي للمتاحف، والتي نظمت برنامجا حافلا بدعم ورعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وكان لقطاع الفنون التشكيلية برئاسة الدكتور وليد قانوش نصيب وافر من الأنشطة والفعاليات الفنية والثقافية المتنوعة والتي تلبي اهتمامات شرائح مختلفة من الجماهير. ومن جانبه قرر الدكتور وليد قانوش إقامة احتفالية لتكريم أفضل فرق العمل المتحفية بالقطاع على جهودهم واخلاصهم، والاحتفاء بجائزة الأيكوم التي حصل عليها فريق العمل بمجمع متاحف محمود سعيد تنظم في أقرب وقت.

قراءة المزيد

الشروق

2025-05-18

Very Positive

أكد أسامة عبدالوراث رئيس المجلس الدولي للمتاحف، أن مصر تشهد نهضة متحفية كبيرة، وذلك بالتزامن مع قرب افتتاح المتحف المصري الكبير، لافتا إلى أن المجتمعات المعاصرة تشهد تحولات سريعة نتيجة عدة عوامل كالنزاعات والتغيرات السياسية والاقتصادية، مما يجعل الزوار يقبلون على المتاحف للتكيف مع تلك التغيرات وبرامجها ومحتواها الثقافي. وقال عبدالوارث، في مداخلة لقناة "القاهرة" الإخبارية، اليوم الأحد، "إن بداية اليوم العالمي للمتاحف كان في عام 1951، حيث أجرى المجلس الدولي للمتاحف اجتماعا، لمناقشة موضوع "المتاحف والتعليم"، ومنه جاءت فكرة إنشاء حدث عالمي يجمع المتاحف حول العالم، لتوفير إمكانية الوصول إلى المتحف الذي يحتاج إلى تطوير، وفي عام 1977 تم تأسيس اليوم العالمي للمتاحف رسميا". وأضاف أن الاحتفال هذا العام يحمل شعار مستقبل المتاحف في المجتمعات سريعة التغير، لافتا إلى أن المتاحف تواجه تحديات مستمرة مما يستدعي تكثيف الجهود لتعزيز الابتكار، لضمان اتخاذ المتاحف لدورها المحوري والثقافي، كما تعكس المتاحف واقع المجتمعات التي نعيش بها، مع التأكيد على الصلة بين الجمهور والمتحف، ما يستوجب أن تغير المتاحف خطابها ورسالتها نتيجة لتلك التغيرات الاجتماعية والثقافية. وأشار إلى أن المتاحف المصرية والمنطقة العربية بشكل عام بدأت تجديد نفسها، وتأسيس رؤية جديدة تستجيب للتحولات المجتمعية للوصول لأكبر تكامل، لتؤدي دورها وتبرز حضارة وثقافة بلادها، لافتا إلى أن المتاحف في مصر تشمل نماذج غير تقليدية وتتعامل مع تطلعات الزوار. وأوضح أن الاحتفال هذا العام يتناول أخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي في المتاحف، وكيفية الحفاظ على المقتنيات، وعدم استغلال التراث وتسهيل التجارة غير المشروعة ووضع محاذير لاستخدام الذكاء الاصطناعي. وفي نفس السياق، أعلنت أمين عام المتحف الفن الإسلامي مي السيد، اليوم، عن إنطلاق الفعاليات المجانية للكبار والاطفال وتمكين ذوي الهمم من المشاركة في هذه الجولات احتفاء باليوم العالمي للمتاحف. وقالت أمين عام متحف الفن الإسلامي، في مقابلة خاصة مع قناة "النيل" الفضائية الإخبارية، "إن المتحف فتح أبوابه اليوم أمام الجمهور بالمجان احتفاءً باليوم العالمي للمتاحف الذي أقره المجلس الدولي "ICOM" عام 1977". وأشارت إلى أن المتحف حرص على تنظيم جولات إرشادية وفعاليات عديدة للزوار بشكل مجاني منها زيارة المعرض الأثري عن الكتابات الذي يبرز العلامات الكتابية وتحولها إلى حروف خطية، من خلال تقديم مجموعة من الممارسات الكتابية التي تم استخدامها عبر العصور، ذلك لتعزيز الاستدامة الثقافية والتعلم وإلقاء الضوء على أهمية الكتابة كنوع من تدوين الحياة اليومية عليها في مختلف الحضارات والثقافات. وأوضحت أن هذا المعرض الأثري، تم بالاشتراك مع المتحف المصري بمنطقة التحرير وقصر محمد علي بالمنيل والمتحف الإسلامي والقبطي، مؤكدة أن المتحف يولي اهتماما كبيرا بذوي الاحتياجات الخاصة من خلال تنظيم العديد من الورش الفنية عن إعادة التدوين لتعزيز فكرة الاستدامة الثقافية، بالإضافة إلى تقديم عروض مسرحية تفاعلية لدمجهم وربطهم بالمتاحف والآثار. وأضافت أن المجلس الدولي للمتاحف يحرص كل عام على إثارة قضية معينة تهم المتاحف على مستوى العالم، لذلك اطلق هذا العام قضية "مستقبل المتاحف في المجتمعات سريعة التغير"لإلقاء الضوء على أهمية التبادل الثقافي، لمواكبة التغييرات التي تحدث سواء في البيئة أو التطور السريع في التكنولوجيا والتحول الرقمي".

قراءة المزيد

الشروق

2025-05-18

Neutral

يفتح اليوم عدد من متاحف مصر القومية والدينية أبوابه مجانًا أمام الزوار، احتفالًا بـاليوم العالمي للمتاحف، الموافق 18 مايو، والذي أقرّه المجلس الدولي للمتاحف منذ عام 1977 لتعزيز الوعي العالمي بدور المتاحف في حفظ التراث وتعزيز الهوية الثقافية. وفي هذا السياق، تمثل المتاحف الدينية في مصر تجسيدًا حيًا لذاكرتين متكاملتين: القبطية والإسلامية، بما تحمله كل منهما من رموز دينية وجماليات فنية، وفي مقدمتها المتحف القبطي ومتحف الفن الإسلامي. مبادرة من سميكة باشا المتحف القبطي، الذي تأسس عام 1910 بمبادرة من مرقص سميكة باشا، يُعد أكبر متحف متخصص في الفن القبطي في العالم.قام سميكة بجمع عناصر معمارية ومقتنيات أثرية من الكنائس القديمة التي كانت تُجدد، واستخدمها في تأسيس المتحف داخل مجمع الكنائس في مصر القديمة.وتُبرز معروضاته تطور الفن القبطي منذ بدايات المسيحية في مصر مع دخول القديس مرقس في القرن الأول الميلادي، وتظهر فيه بوضوح التأثيرات المتبادلة بين الفن القبطي والحضارات الفرعونية، اليونانية، الرومانية، البيزنطية، والإسلامية. المتحف العربي.. رحلة أسماء المتحف أما متحف الفن الإسلامي، فقد بدأ تأسيسه فعليًا في عهد الخديوي توفيق عام 1880، حين جرى جمع مقتنيات فنية إسلامية نادرة بمسجد الحاكم بأمر الله. وفي عام 1882، بُني له مقر صغير في صحن جامع السلطان المؤيد، وأُطلق عليه آنذاك اسم “المتحف العربي”، وظل تحت إدارة فرانتز باشا حتى عام 1892. لكن مع اتساع المجموعات التي شملت فنونًا من دول غير عربية كتركيا وإيران والهند والأندلس، تقرر تغيير اسمه لاحقًا ليصبح “دار الآثار العربية”، ثم أخيرًا “متحف الفن الإسلامي”. وفي عام 1903، نُقل المتحف إلى مقره الحالي في شارع بورسعيد بباب الخلق، في مبنى جديد تم تشييده خصيصًا لهذا الغرض في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني، وافتُتح رسميًا في ديسمبر من العام نفسه. يضم المتحف اليوم واحدة من أضخم المجموعات الفنية الإسلامية في العالم، وتحتوي على ما يزيد عن 100 ألف قطعة أثرية تتنوع بين الخط العربي، والمخطوطات، والخزف، والمعادن، والنسيج، والخشب، وتمثل عصورًا ومناطق جغرافية شاسعة من الهند إلى الأندلس. وتعكس هذه المتاحف الدينية جانبًا من التاريخ المصري متعدد الأبعاد، حيث تتجاور الكنائس القديمة والمساجد الأثرية مع المؤسسات المتحفية الحديثة، لتشكل نسيجًا بصريًا وروحيًا فريدًا، يفتح أبوابه اليوم احتفاءً بالتراث المشترك ودعوة للمجتمع لاكتشاف ذاكرته. آلاف المقتنيات تروي تاريخ الإسلام ولا تقتصر أهمية متحف الفن الإسلامي على مقتنياته فقط، بل تمتد إلى تطور عرضه المتحفي عبر العقود. فقد شهد المتحف ثلاث مراحل تطوير رئيسية في أعوام 1952 و1963 و1979، أُضيف خلالها قاعات جديدة مع تزايد حجم المجموعة المعروضة التي تجاوزت آنذاك مائة ألف قطعة أثرية. وعلى مدار السنوات، تنوّعت طرق العرض ما بين التسلسل الزمني لعصور الحضارة الإسلامية، أو وفقًا للمواد والموضوعات مثل الزجاج، والأخشاب، والخزف، والعملات، والأسلحة، والنسيج، وغيرها، في محاولة دائمة لمواكبة المفاهيم المتحفية الحديثة. وفي مطلع القرن الحادي والعشرين، خضع المتحف لأكبر عملية تحديث للعرض المتحفي بين عامي 2003 و2010، واكتمل الافتتاح الرسمي للصالة الجديدة في عام 2010. غير أن هذا الإنجاز لم يصمد طويلًا، إذ تعرض المبنى لأضرار جسيمة في تفجير 24 يناير 2014، الذي استهدف مديرية أمن القاهرة المجاورة. وبعد جهود واسعة لإعادة الترميم، أُعيد افتتاح المتحف في يناير 2017، ليعرض المقتنيات بأسلوب أكثر دقة وتنظيمًا. وينقسم العرض الحالي إلى محاور زمنية وموضوعية تشمل: العصر الأموي، العباسي، الفاطمي، الأيوبي، المملوكي، والعثماني، إلى جانب معارض خاصة حول الخط العربي، النسيج، الأسلحة، الحياة اليومية، العلوم، المياه والحدائق، والطب، وغيرها من جوانب الحضارة الإسلامية.

قراءة المزيد

الشروق

2025-05-18

Neutral

يحتفل العالم اليوم، 18 مايو، بـ"اليوم العالمي للمتاحف"، وهو احتفال سنوي أقرّه المجلس الدولي للمتاحف منذ عام 1977، خلال اجتماع لجنته الاستشارية الذي انعقد في العاصمة الروسية موسكو. وينظر المجلس إلى المتاحف باعتبارها كيانات تشكل جزءًا لا يتجزأ من النسيج الاجتماعي والثقافي، تعمل على ترسيخ الهوية ونشر الوعي الحضاري، كما تسهم في دعم العملية التعليمية وتعزيز التفاهم بين الثقافات. ولعل من اللافت أن العلاقة بين فكرة "المتحف" كمؤسسة ثقافية وبين مصر ضاربة بجذورها في عمق التاريخ. فقد وصف علماء الحملة الفرنسية التي جاءت إلى مصر في الفترة من 1798 إلى 1801 البلاد بأنها "متحف مفتوح". ولم يكن هذا الوصف مجرد تعبير لغوي عن الانبهار بالآثار المصرية، بل كان إحساسًا حقيقيًا بالإعجاز الحضاري المتجذر في ربوع مصر شمالًا وجنوبًا، وفقًا لمحمد جمال راشد في كتابه "المتاحف المصرية: قراءة في فلسفة نشأتها وتطورها"، الصادر عن دار العين للنشر. وبحسب الكتاب، دفع هذا الإعجاب العميق العلماء الفرنسيين إلى وضع واحد من أهم الأعمال التوثيقية عن مصر، وهو كتاب "وصف مصر"، الذي صدر لاحقًا في عشرين مجلدًا، ولا يزال حتى اليوم مصدرًا بالغ الأهمية لدراسة الحياة المصرية في تلك الحقبة، فضلًا عن قيمته في توثيق المعابد والآثار المصرية القديمة التي أثارت دهشة الفرنسيين ومن بعدهم العالم بأسره. وكان هذا الكتاب مدخلًا مهمًا لميلاد علم المصريات، ذلك العلم الذي نشأ في الغرب، ليحتل منذ نشأته مكانة مرموقة ضمن فروع العلوم الإنسانية. لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: هل كان وصف مصر بـ"المتحف المفتوح" مجرد وصف لحالة آنية رصدها الفرنسيون لحظة وصولهم؟ أم أنه وصف يتّسق وتاريخ هذه البلاد وحضارتها الراسخة؟ ويجيب الكتاب، عند النظر بتمعّن في تراث مصر القديمة، نجد أن الصورة التي تبرز من بين النقوش والآثار تكشف عن فكر متقدّم سبق عصره في إقامة مؤسسات أدّت نفس الدور الذي تؤديه المتاحف المعاصرة. فقد كان المصري القديم يقتني ويحفظ ويعرض أعماله الفنية والمعمارية والدينية داخل المعابد، التي لم تكن فقط أماكن للعبادة، بل مؤسسات للعرض والتوثيق والتعليم. ولم تقتصر وظائف تلك المعابد على حفظ المقتنيات، بل تجاوزتها إلى شرح وتفسير تلك الأعمال من خلال النقوش والكتابات التي تشرح للزوار معانيها، وتُعرّفهم بأصحابها ودلالاتها. وكان هذا النظام المتكامل للعرض والتفسير بمثابة ممارسة مبكرة لوظائف المتاحف، كما نعرفها اليوم. بل إن الفكر المصري القديم سبق مفاهيم الاستدامة الثقافية التي استغرقت قرونًا حتى يتم إدماجها في فلسفة المتاحف الحديثة؛ فقد كانت المعابد تعمل على تقديم التراث المادي واللامادي، والحفاظ على التقاليد والعادات والطقوس والشعائر بإحيائها دوريًا في احتفالات دينية ودنيوية يشارك فيها الأهالي من الآباء والأبناء لإحياء سنن الأجداد، داخل أفنية المعابد المفتوحة للجمهور.

قراءة المزيد

الشروق

2025-05-17

Very Positive

قال إبراهيم علي حمدي، مدير متحف تل بسطا في مدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، إنه بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف، والذي يوافق 18 مايو من كل عام، فإن المتحف سيفتح أبوابه بالمجان غدا الأحد؛ للزوار وراغبي حضور الاحتفال، وذلك من الساعة التاسعة صباحا وحتى الثالثة عصرا. أوضح مدير متحف تل بسطا بمدينة الزقازيق، أن اليوم العالمي للمتاحف هو احتفال دولي يقوم بتنظيمه المجلس الدولي للمتاحف ICOM منذ عام 1977، الهدف منه إقامة حدث سنوي لزيادة توحيد التطلعات والجهود الإبداعية للمتاحف وتوعية الجمهور بأهميتها، وفي كل عام يختار المجلس الدولي للمتاحف موضوعا للاحتفال باليوم العالمي للمتاحف. وأشار مدير متحف تل بسطا بمدينة الزقازيق، إلى أن موضوع الاحتفال هذا العام هو مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغير، مع التركيز على كيفية مساهمة المتاحف في عالم يشهد تحولات اجتماعية وتكنولوجية وبيئية متنوعة.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2025-05-08

يحتفل متحف التحنيط على كورنيش النيل بمدينة الأقصر، اليوم الأربعاء، بذكرى مرور 28 عام على إفتتاحه، والذى يعتبر أحد أهم المتاحف النوعية المتخصصة فى مصر، والذى تم إنشاؤه فى يوم 7 مايو عام 1997م، حيث يقدم المتحف من خلال مقتنياته الفريدة تعريفًا شاملاً بعملية التحنيط بأكملها من خلال شرح الأهمية الدينية للتحنيط والطقوس المرتبطة به من عصر الدولة القديمة وحتى العصر المتأخر، كما يعرض المتحف مجموعة من الأوانى الكانوبية، والتوابيت المزينة بشكل متقن، وتمائم، وتماثيل المعبودات، واللوحات الجنائزية، وكذلك يعرض المتحف أيضًا عددًا من المومياوات البشرية ومجموعة من مومياوات الحيوانات مثل التماسيح، والقطط، والأسماك. وتم افتتاح عام 1997م بمدينة الأقصر "طيبة" شمال معبد الأقصر أسفل كورنيش النيل، مواجهاً جبال طيبة الغربية حيث عالم الموتى وغروب الشمس وعلى ضفاف النهر الخالد شريان الحياة ورمز البعث والخلود، وتبلغ مساحة المتحف حوالى 2035 متر مربع ويضم مبنى المتحف قاعة واحدة فقط قاعة العرض (متحف التحنيط)، التى أعطى اسمها للمبنى كله وتبلغ مساحتها حوالى 365 متر مربع، يكتنفها جو الغموض لتتماثل مع حجرة الدفن عند المصرى القديم من طريق صاعد إلى أضواء خافتة تعتمد على حزم ضوئية مركزة مباشرة على القطعة الأثرية لتظهر أدق تفاصيلها، وتنقسم القاعة إلى اللوحات الجدارية وهى عبارة عن لوحتان تعرضان خطوات التحنيط كما تلقيان الضوء على رحلة السبعون يوما من الوفاة حتى الدفن والمحاكمة ثم أخيرا منظر حقول الايارو (الجنة عند المصرى القديم). كما يضم المتحف المعروضات الأثرية وهى تكون سيناريو متكامل لعرض أدوات التحنيط و المومياوات والأوانى الكانوبية، والحيوانات المقدسة المحنطة ومواد التحنيط والتمائم المقدسة، والرحلة الجنائزية والأثاث الجنائزى وتمثال أنوبيس (ابن أوي) والتوابيت وأغطيتها. ويضم المتحف تسعة عشر خزانة مصممة طبقا لمعايير المجلس الدولى للمتاحف وتشبه خزانات المتحف البريطانى وتحتوى هذه الخزانات على 73 قطعة اثرية تم اختيارها من المتحف المصرى ما عدا التمساح المحنط فهو من معبد سوبك بكوم امبو، وجميع القطع الأثرية المعروضة بالمتحف ترجع إلى عصور مختلفة من الحضارة المصرية فى ما عدا قطعتين من العصر الحديث. كما يضم متحف التحنيط أكثر من 150 قطعة فرعونية قديمة من بينها "سرير التحنيط" المستخدم فى عملية التحنيط، والذى تم العثور عليه مكسورا لعدة أجزاء فى المقبرة رقم 63 بوادى الملوك، وتأتى هيئته عبارة عن 3 حمالات خشبية منفصلة ملفوفة بالكتان ومقدمة مزينة برأسى أسد، وكذلك الأدوات المستخدمة فى التحنيط وهى عبارة عن وسادتين استخدمتا فى عملية التحنيط وهما مصنوعتان من الكتان محشوتان بالريش، وأربعة آخرين عثر عليها حديثا فى المقبرة 63 بمنطقة وادى الملوك يرجعن لعصر الأسرة الثامنة عشر. وتشمل قائمة الأدوات الخاصة بالتحنيط المتواجدة بالمتحف ((الإزبيل لتفتيت المخ - الإسبتيولة والملعقة للتنظيف الداخلى - الموسى لعمل فتحة بالجانب الأيسر من البطن - المقص – الملقاط - المشرط لفصل واستئصال الأحشاء - الفراشاة للتنظيف الجاف الداخلى - المخرازة لترميم العظام عند الضرورة - الإبرة لخياطة البطن - ملح النطرون ونشارة الخشب الذى كان يستخدم كحشو مؤقت فى التجويف الصدرى والبطنى - بقايا دهون معطرة وبقايا مواد راتنجية على لفائف كتانية "فالراتنج هو إفراز المواد الهيدروكربونية من النبات ولا سيما الأشجار الصنوبرية" - راتنج من تابوت وراتنج من حفائر بإدفو - كيس به مواد حشو - تربنتينا وجدت فى أكياس بالتابوت - خليط من البيتومين والراتنج - قطعة من جسم محنط - وأخيرا قطعة من جلد قديم)). ومن أهم القطع الآثرية بالمتحف ما يلي:- (مومياء مساهرتى - الأوانى الكانوبية - مجموعة أدوات التحنيط - مومياء الكبش - غطاء مومياء لبادى آمون - تمثال أنوبيس نموذج لمركب جنائزى - تمثال الإلهة إيزيس - تمثال الإلهة نفتيس وغيرها من القطع النادرة والتاريخية).   إحدى القطع المتميزة داخل المتحف   أدوات محنطة بالطريقة الفرعونية فى المتحف   أسرار التحنيط داخل متحف التحنيط بالاقصر   أسرار التحنيط كلها محفوظة في مكان واحد على كورنيش الأقصر   اقبال سياح العالم داخل متحف التحنيط بالأقصر   السرير المستخدم فى عملية التحنيط لدى الفراعنة   المتحف يحتفل بمرور 28عاماً على إفتتاحه فى 1997 على مساحة 2000 متر   المتحف يقدم مقتنيات فريدة تعرف العالم بعملية التحنيط كاملةً   توابيت تستخدم فى عمليات التحنيط بالمتحف   توابيت للمومياوات التى تم استخدامها فى عملية التحنيط   توافد الأفواج السياحية على متحف التحنيط بالأقصر   جانب من أدوات التحنيط المستخدمة لدى القدماء   جانب من الشرح لخطوات سر التحنيط داخل متحف التحنيط بالأقصر   زيارات السياح والأطفال لمعرفة أسرار التحنيط بالأقصر   سرير ووسائد عملية التحنيط داخل المتحف   قطع نادرة فى قلب متحف التحنيط بالأقصر   كبش وقرد منحطين داخل المتحف   مدخل متحف التحنيط بكورنيش الأقصر   مومياء لتمساح داخل متحف التحنيط   مومياء لقرد داخل متحف التحنيط  

قراءة المزيد

الدستور

2024-05-08

بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف، وفي إطار خطة وزارة الثقافة للحفاظ على تراث المبدعين، أعلن قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة الدكتور وليد قانوش استقبال زوار متحفي نجيب محفوظ، خلف الجامع الأزهر، وأم كلثوم، بمنيل الروضة، التابعان للصندوق، مجانًا خلال الفترة من يوم الأربعاء ١٥ وحتى الإثنين ٢٠ مايو من الساعة التاسعة صباحا وحتى الرابعة عصرا٠ يشار إلى أن المجلس الدولي للمتاحف، أسس اليوم العالمي للمتاحف عام ١٩٧٧م واعتبر ١٨ مايو من كل عام يوما يحتفل فيه العالم بأهمية المتاحف ودورها التوعوي، التعليمي، الثقافي والفني حيث يهدف الى اتاحة الفرصة للمختصين بالمتاحف للتواصل مع الجمهور، ولفت انتباههم إلى الجهود المبذولة وأهمية دور المتاحف كمؤسسات تخدم المجتمع وتنميه وأيضا الاشتراك بالأنشطة الإبداعية المختلفة. وبناء على قرار وزير الثقافة رقم (804) لسنة 2006 بتخصيص تكية محمد أبو الدهب بجامع محمد أبو الذهب بالأزهر بمحافظة القاهرة لصندوق التنمية الثقافية ليكون مركزاً ومتحفاً للأديب الكبير نجيب محفوظ. بدأت عمارة وإنشاء مجموعة محمد بك أبو الدهب وتضم الجامع والسبيل والكتاب، ويضم متحف نجيب محفوظ، مكتبة تحتوي على مجموعة كبيرة من الكتب والتراجم والتى كانت بمكتبة الأديب الراحل نجيب محفوظ الشخصية فى منزلة. بالإضافة إلى مقتنيات الأديب الراحل الشخصية، بعض منها ملابسه الشخصية، الشهادات والجوائز، القلادات، الإهداءات، قلادة النيل، جائزة نوبل، ميداليات ونياشين، صور تذكارية للأديب الراحل مع الزعماء والشخصيات العامة، وهدايا تذكارية مختلفة من شخصيات عامة، وغيرها. أما متحف أم كلثوم، فاختارات وزارة الثقافة منطقة الروضة، على النيل، لإقامة المتحف، ويحتوى المتحف على مقتنيات أم كلثوم الشخصية من ملابس، أكسسوارات، حقائب، أحذية، وفي القاعة الرئيسية بها 8 فاترينات تضم المقتنيات الشخصية والأوسمة والنياشين بالإضافة إلى خمسة جداريات للصور النادرة الخاصة بكوكب الشرق بطريقة "الكولاج" بالإضافة إلى نوت موسيقية وأشعار مكتوبة بخط عدد من الشعراء لأهم أغنيات السيدة أم كلثوم، كما يشمل المتحف صور حفلاتها ورحلاتها الخارجية والداخلية وأفلامها. وفي قاعة البانوراما، تضم مجموعة من صور لأم كلثوم خلال المراحل العمرية المختلفة في حياتها وصور لأفلامها ومجموعة صور مع الفنانين والمطربين وصور مع رؤساء الدول العربية ويصاحب هذه الصور موسيقى للفنان راجح داود، ومدة هذه البانوراما 10 دقائق.

قراءة المزيد

المصري اليوم

2024-05-08

أعلن قطاع صندوق التنمية الثقافية، برئاسة الدكتور وليد قانوش استقبال زوار متحفي نجيب محفوظ، خلف الجامع الأزهر، وأم كلثوم بمنيل الروضة، التابعان للصندوق، مجانا خلال الفترة من يوم الاربعاء ١٥ وحت الاثنين ٢٠ مايو من الساعة التاسعة صباحا وحتى الرابعة عصرا. يشار أن المجلس الدولي للمتاحف، أسس اليوم العالمي للمتاحف عام ١٩٧٧م واعتبر ١٨ مايو من كل عام يوما يحتفل فيه العالم بأهمية المتاحف ودورها التوعوي، التعليمي، الثقافي والفني حيث يهدف إلى اتاحة الفرصة للمختصين بالمتاحف للتواصل مع الجمهور ولفت انتباههم إلى الجهود المبذولة، وأهمية دور المتاحف كمؤسسات تخدم المجتمع وتنميه وأيضًا الاشتراك بالانشطة الإبداعية المختلفة.

قراءة المزيد

الشروق

2024-05-08

بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف، وفي إطار خطة وزارة الثقافة للحفاظ على تراث المبدعين، أعلن قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة الأستاذ الدكتور وليد قانوش استقبال زوار متحفي نجيب محفوظ (خلف الجامع الازهر) وأم كلثوم (بمنيل الروضة) التابعان للصندوق، مجانا خلال الفترة من يوم الاربعاء 15 مايو، وحتى الاثنين 20 مايو من الساعة التاسعة صباحا وحتى الرابعة عصرا. يشار إلي أن المجلس الدولي للمتاحف، أسس اليوم العالمي للمتاحف عام 1977م، واعتبر 18 مايو من كل عام يوم يحتفل فيه العالم بأهمية المتاحف ودورها التوعوي، التعليمي، الثقافي والفني حيث يهدف إلى اتاحة الفرصة للمختصين بالمتاحف للتواصل مع الجمهور ولفت انتباههم إلى الجهود المبذولة،وأهمية دور المتاحف كمؤسسات تخدم المجتمع وتنميه وأيضا الإشتراك بالأنشطة الإبداعية المختلفة.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-05-18

تحت عنوان "دور المتاحف في التنفيذ الفعال لاتفاقيات اليونسكو الثقافية" أقام المجلس الأعلى للآثار بالتعاون مع المكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة والمجلس الدولي للمتاحف – مصر(الأيكوم مصر)، بمتحف قصر الأمير محمد على بالمنيل، ملتقي لرفع الوعي بأهمية المتاحف ودورها في تطوير ثقافة التناغم بين الثقافات المختلفة، وذلك بمناسبة الاحتفال بيوم المتاحف العالمي والذي يوافق 18 من مايو من كل عام منذ عام 1977.   وحضر الملتقي الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار والدكتورة نوريا سانز مدير المكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة، والدكتور أسامة عبد الوارث رئيس المجلس الدولي للمتاحف - مصر، والأستاذ مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار وسفيري دولة بلجيكا وسيرلانكا بالقاهرة، وممثلي دول كرواتيا وغينيا والمملكة الأردنية الهاشمية، وعدد من قيادات الوزارة واليونسكو والأيكوم والأثريين.   ويتبني الملتقي هذا العام موضوع هام وهو "الاستدامة وجودة الحياة" من خلال تعزيز الوعي بدور المتاحف في مواجهة التحديات البيئية وضرورة الاستدامة، وتعزيز الوعي بقيمة الثقافة والتراث كعناصر حيوية للتنمية المستدامة وجودة الحياة، كما يناقش التحديات والإمكانيات المتاحة لدي المتاحف وكذلك الصلة بين ممارسة المتاحف واتفاقيات اليونسكو في مجال الثقافة وذلك من خلال التنفيذ الفعال لتوصيات اليونسكو في هذا المجال.   وألقى الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، كلمة في الجلسة الافتتاحية للملتقى استهلها بالترحيب بالسادة الضيوف، معربا عن سعادته بالمشاركة في هذا اليوم، والذي يعد فرصة كبيرة لحشد مجموعة من المتخصصين في مجال المتاحف وخلق حواراً ثرياً مفتوحاً بما يعمل على تفعيل دور المتاحف في المجتمع المصري والدولي.   وخلال كلمته، أكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار على دور المتاحف وقدرتها في تغيير العالم حيث تعد وسيلة هامة للتبادل الثقافي والحضاري بين الشعوب، كما ألقي الضوء على ما شهدته المتاحف المصرية في الآونة الأخيرة من اهتمام غير مسبوق من الدولة المصرية ممثلة في وزارة السياحة والآثار والذي تمثل في افتتاح العديد من المتاحف الجديدة من بينها المتحف القومي للحضارة المصرية ومتحفي شرم الشيخ وكفر الشيخ، وتطوير عدد آخر منها  كالمتحف المصري بالتحرير ومتحف الفن الإسلامي، فضلا عن تطوير نظم الإتاحة والتشغيل والتأمين داخل المتاحف، مشيرا إلى أنه تم الانتهاء من تطوير عدد من المتاحف الأخرى المنتظر افتتاحها قريبا ومنها المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية ومتحف إيمحتب بسقارة وقصر محمد على بشبرا.   فيما أعرب مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار في كلمته عن فخره بكونه مسئولا عن قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار في ظل الدور الكبير الذي تقوم به المتاحف من حماية وتوثيق التراث الثقافي والتاريخي.   وأكد على ضرورة تسليط الضوء على تطور مفهوم الاستدامة وعلاقته بجودة الحياة، حيث أن هدف التنمية المستدامة هو تمكين الناس في جميع أنحاء العالم من تلبية احتياجاتهم الأساسية والتمتع بنوعية حياة أفضل، دون المساس بنوعية حياة الأجيال القادمة، مضيفاً أن جميع المتاحف تلعب دورًا في تشكيل وخلق مستقبل مستدام، وذلك من خلال الممارسات المتحفية من البرامج التعليمية والتوعوية والمعارض والتوعية المجتمعية والبحوث. فمنذ عام 2020 يدعم اليوم العالمي للمتاحف مجموعة من أهداف التنمية المستدامة، وصولا إلى عام 2023، حيث سيركز على هدف الصحة العالمية وجودة الحياة والهدف المناخي وهدف الحياة على الأرض.   فيما أكدت د. نوريا سانز مدير المكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة أن الملتقي نجح في الجمع بين المختصين في المتاحف الوطنية والمنظمات المهنية وأصحاب المصلحة لتعزيز تبادل المعلومات والتواصل وتعميق التفكير في دور ومساهمة المتاحف في التنفيذ الفعال لاتفاقيات اليونسكو الثقافية والتوصيات التي مهدت الطريق للاندماج الكامل للاتفاقيات الثقافية باعتبارها منفعة عامة عالمية في خطة ما بعد عام 2030 للتنمية الشاملة والمستدامة ".   وأشار الدكتور أسامة عبد الوارث أن المتاحف هي نقطة محورية للمجتمع وجزء لا يتجزأ من الاتصال العالمي، حيث إنها توفر منصات لترجمة احتياجات وآراء المجتمعات المحلية إلى محتوى عالمي".    

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-05-17

أعلنت الهيئة القومية للبريد، استقبال متحف البريد للزائرين غدا بالمجان، بمناسبة اليوم العالمي للمتاحف والذي يوافق 18 مايو من كل عام، وينظم المتحف مجموعة من الفعاليات والندوات التعليمية والألعاب الترفيهية للأطفال، بما يمكنهم من الاطلاع على تاريخ البريد المصري بطريقة تفاعلية جذابة، ويستقبل المتحف الزوار من التاسعة صباحًا وحتى الخامسة مساءً.    ومتحف البريد يعد واحدًا من أقدم متاحف الهيئة على مستوى العالم حيث تحتضنه القاهرة منذ عام  1934ليكون شاهدًا على مراحل تطور الهيئة منذ عام 1865 وحتي وقتنا الحالي، وقد تم ترميمه وتطويره بالكامل بهدف إحياء التراث المصري والحفاظ عليه ليسجل تاريخًا من ريادة مصر في مجال البريد بتقنيات حديثة تمزج أصالة الماضي بروح معاصرة، حيث يحتوي متحف البريد المصري على مجموعة مذهلة من المقتنيات البريدية النادرة والطوابع، والتي تجسد التراث البريدي المصري بشكل فريد.   ويقع متحف البريد في ميدان العتبة وقائم على مساحة 7 آلاف متر مربع ويحتوي على مجموعة من المقتنيات الأثرية والتاريخية التي توضح تاريخ البريد على مر العصور إلى جانب أهم الطوابع وإصدارات هيئة البريد منذ إنشائها كما يحكي تطور الكتابة والرسالة في صور مختلفة، باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتقنية QR كود في العرض المتحفي بجانب الاستمتاع بالمتحف بطريقة برايل كما يضم العديد من الأدوات التي كان يستخدمها الطوافين وسعاة البريد وتطور الرسائل منذ العصر الفرعوني والروماني والقبطي والإسلامي بجانب طوابع متفردة تحكي عن البريد الأوروبي والإفريقي والآسيوي والأمريكي والأسترالي، بالإضافة إلى وثائق تاريخية نادرة.   ويحتفل العالم في الثامن عشر من مايو كل عام باليوم العالمي للمتاحف،الذي أقره المجلس الدولي للمتاحف عام 1977 لتسليط الضوء على أهمية المتاحف ونشر الوعي بدورها في تحقيق التنمية المستدامة، وتعزيز الروابط بين المتاحف والمجتمع من خلال الأنشطة الثقافية المختلفة، ويأتي الاحتفال هذا العام تحت شعار: "المتاحف والاستدامة والرفاهية".                                

قراءة المزيد

الوطن

2020-05-18

ذكر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، اليوم، أنَّ إجمالي عدد المتاحف بلغ 77 متحفًا عام 2019 وهو العدد نفسه في عام 2018، منها 39 متحفًا أثريا وتاريخيا وإقليميا عن عام 2019 مقابــل 34 متحفًا عام 2018 بنسبة زيادة قدرها 14.7%.  جاء بمناسبة اليوم العالمي للمتاحف الذي أقره المجلس الدولي للمتاحف منذ عام 1977 في 18 مايو، ويحتفل به عبر قارات العالم والمتاحف مؤسسات حية تقتنى المعروضات والأشياء الثمينة لحمايتها وعرضها لما تمثله من حضارات عميقه وتاريخ وتقاليد وثقافة شعوب تحت شعار "المتاحف من أجل المساواة.. التنوع والشمول". فيما احتلت متاحف محافظة القاهرة العدد الأكبر من إجمالي عدد المتاحف حيث بلغت نسبتها 31.2% من إجمالي عدد المتاحف يليها محافظة الجيزة 16.9%، ثم محافظة الإسكندرية بنسبة 10.4%. وبلغ عدد زائري المتاحف الإقليمية 229.5 ألف زائر عام 2019 مقابل 190.6 ألف زائر عام 2018 بنسبة زيادة قدرها 20.4%. كما بلغ إجمالي إيرادات المتاحف الأثرية والتاريخية والإقليمية 218.8 مليون جنيه عام 2019 مقابل 169 ملــيون جنيــه عام 2018 بنسبـة زيادة قدرها 29.5%.

قراءة المزيد

الوطن

2018-05-05

ينظم بيت المعمار المصري في السادسة من مساء اليوم، محاضرة بعنوان "أمير الفن العربي: البرنس يوسف كمال" بمناسبة مرور 110 عامًا على تأسيس كلية الفنون الجميلة المصرية. ويشارك في الندوة الدكتور ياسر منجي، الأستاذ المساعد بكلية الفنون الجميلة والناقد والمؤرخ الفني، وعضو المجلس الدولي للمتاحف، والذي يتولى الحديث عن سيرة الأمير "يوسف كمال" (1882 - 1968)، باعث النهضة الفنية في مصر، والرحالة الجغرافي، وأحد أهم مقتني الأعمال الفنية ومحبي الفنون، والمُوْلعين بالنفائس النادرة في تاريخ مصر الحديث، والذي يأتي في مقدمة الأفذاذ، الذين يدين الفن المصري بالفضل لجهودهم السخية. وتتضمن المحاضرة عرضًا ضوئيًا، يشتمل على صور أرشيفية ومقاطع فيلمية وصوتية. ويُعد الأمير "يوسف كمال" من أكبر رعاة الفن، وتجلى حبه للفنون عندما أنشأ "مدرسة الفنون الجميلة" سنة 1908، على نسَق معاهد الفن في أوروبا، وأنفق عليها من ماله، ورصد لها من ريع أرضه ما يُمكنها من النهوض بمهمتها. وظلت مدرسة الفنون تحت الإشراف الشخصي للأمير "يوسف كمال"، حتى ضمتها وزارة المعارف سنة 1928. وقدم الأمير "يوسف كمال" خدمات جليلة للفن والثقافة، فرَعَى "جمعية محبي الفنون الجميلة" المصرية فور تأسيسها، وأوقف مجموعة مِن أنفَس مقتنياتِه على دار الآثار العربية والإسلامية المصرية "متحف الفن الإسلامي حاليًا، ليُنتفع بها، ويُصرف ريعُها من الرسوم التي يدفعها الزائرون للفقراء والمحتاجين، كما أوقفَ مجموعات من اللوحات الفنية والكتب والمراجع الخاصة بالفنون الجميلة وبالعمارة، وبعض الصور المجسمة، ليستفيد منها المشاهدون وطلاب العلم والمبدعون بدون مقابل. وأهدى الأمير يوسف كمال، أيضاً آلاف الكتب المصورة، عن الطيور والحيوانات، إلى دار الكتب المصرية وجامعة فؤاد الأول "جامعة القاهرة حالياً" ، فضلاً عن مجموعة قصوره البديعة بالقاهرة ونجع حمادي، والتي تُعَدُّ في ذاتها فرائد معمارية حافلة بشتى أنواع الفنون على اختلاف تطبيقاتها. ويتجلى دعم "يوسف كمال" للعلم من خلال مجموعتِه الفريدة، "المجموعة الكمالية في جغرافيا مصر والقارة الإفريقية" Monumenta cartographica Africae et Aegypti، التي تُعَدّ أضخم مؤلَّف جغرافي ظهر في العالم حتى الآن عن جغرافية القارة السمراء، كما تُعَدُّ أكمل ما صَدَر في هذا الباب.

قراءة المزيد

الوطن

2018-01-28

افتتح الدكتور مصطفى الفقي، مدير مكتبة الاسكندرية، اليوم الأحد، معرض "العرب أوروبا المشترك"، الذي تنظمه المكتبة، بالتنسيق مع المجلس الدولي للمتاحف، بمركز المؤتمرات في المكتبة بمنطقة الشاطبي، بهدف البحث عن التاريخ المشترك من التسامح والتعاون بين أوروبا والعرب. وذلك بحضور الدكتور محمد سلطان محافظ الإسكندرية، و"لويس رابوزو"، رئيس المنظمة الأوروبية للمتاحف، والشرق ديجمالي أمين المنظمة العربية للمتاحف، وانطلق المعرض من شجرة الحياة التي ظهرت في الفن العراقي القديم، وعرض نماذج من العصر الاشوري على الصين، والتي ظهرت به شجرة الحياة، بالإضافة إلي طبق من الخزف صنع في قبرص في أواسط القرن العشرين يمثل استمرارية شجرة الحياة في الفن ويمزج بين الفنون الاسلامية والأوروبية. ومن جانبه، قال الدكتور مصطفى الفقي، مدير مكتبة الإسكندرية، إن المعرض يهدف إلي عرض التاريخ المشترك من التسامح والتعاون بين أوروبا والعرب، لاحتوائه علي مزيج بين الفنون الإسلامية والاوروبية، مضيفاً أن الرئيس عبد الفتاح السيسي بح صوته من أجل تجديد الخطاب الديني في مصر. وتمني مدير مكتبة الإسكندرية إن يكون هذا العام هو عام الجدية في مواجهة التطرف، والعمل الحقيقي على تجديد الخطاب الديني من خلال التفاعل مع الشباب، والفئات العمرية الأصغر، والتواصل مع المؤسسات الدينية بهدف تنظيم زيارات مكثفة، مشيراً إلي تواجد برامج خاصة بهم في المكتبة، وسائر الأماكن التابعة لها بهدف تقديم برنامج ثقافي مدروس فكريًا تنويريًا، يواجه آفة التطرف، ونشر ثقافة التسامح والمواطنة وقبول الآخر في المجتمع. ومن جانبه، قال الدكتور خالد عزب، رئيس اللجنة الوطنية المصرية للمتاحف: إن متحف "المتروبوليتان"، والمتحف البريطاني، وكنيسة بردى في "فلورنسا"، ومتحف "تاريخ الفن" في فيننا، ومتحف "فيكتوريا والبرت" في لندن قدموا العديد من القطع للعرض في هذا المعرض، مشيرا إلي أن هذه أول بادرة تعاون بين مكتبة الاسكندرية والمتاحف الأوروبية، لبناء جسور من التفاهم بين العرب واوروبا عبر الفن على جانب آخر قدم متحف المخطوطات بمكتبة الاسكندرية مجموعة من مقتنياته للمعرض. ومن ناحيته، قال الدكتور محمد سليمان، رئيس قطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية، إن المتحف يقتنى مجموعة من المخطوطات النادرة، ويضم أيضا مخطوطة كتاب الحشائش "لديسكوريدس" التي ترجمت من اللاتينية للعربية، بالإضافة إلي مجموعة من المطبوعات، التي تكشف التبادل الثقافي بين العرب وأوروبا، ومنها قاموس إيطالي عربي طبع في مطبعة بولاق، والذي يعرض لأول مرة للجمهور في هذا المعرض.

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-06-03

كشفت اللجنة المصرية للمجلس الدولي للمتاحف، عن اللوجو الذي اختارته لمؤتمر المجلس الدولي للمتاحف، وتتنافس الإسكندرية مع "براغ واوسلو" على استضافته. وصرح الدكتور خالد عزب، أن اللوجو صمم من قبل أحد المتطوعين من الإسكندرية، وهو يرتكز على فنار الإسكندرية الشهير حيث كانت الإسكندرية هي حاضنة "الموسيون" أصل المتاحف في العالم في العصر اليوناني الروماني. وأضاف الدكتور خالد عزب، أن ملف الإسكندرية يلقى ترحيب دولي من الصين والإكوادور وتشاد وباكستان و تونس والمغرب وغيرها من الدول. وتقود اللجنة المصرية اللجان الإفريقية في اليونسكو بدءً من 6 يونيو في حملة تهدف للضغط لاستضافة مؤتمر المتاحف الدولي لأول مرة في إفريقيا حيث استضيف المؤتمر في أوروبا مرات عديدة. يذكر أن مصر من الدول التي أسست المجلس الدولي للمتاحف في اليونسكو العام 1946 وزاد دورها في المجلس خلال السنوات الأخيرة. وتساهم مصر حاليًا في إعادة بناء مفهوم جديد للمتحف يتواكب مع المتغيرات الدولية ولمصر لجنة خاصة في المجلس الدولي هي والعراق واليمن بوصفها الدول الأكثر عمقًا من الناحيتين الحضارية والتراثية، ويتعاون شباب الإسكندرية في حملة الدعاية لملف المدينة كما أن الفيلم الذي تعرضه اللجنة من إنتاج متطوعين.

قراءة المزيد

الوطن

2018-04-30

بمناسبة ذكرى مرور 110 عاماً على تأسيس كلية الفنون الجميلة المصرية، ينظم بيت المعمار المصري في السادسة من مساء يوم السبت، الموافق 5 مايو 2018، محاضرة  بعنوان "أمير الفن العربي: البرنس يوسف كمال". ويشارك في الندوة الدكتور ياسر منجي، الأستاذ المساعد بكلية الفنون الجميلة والناقد والمؤرخ الفني، وعضو المجلس الدولي للمتاحف، والذي يتولى الحديث عن سيرة الأمير "يوسف كمال" (1882 - 1968)، باعث النهضة الفنية في مصر، والرحالة الجغرافي، وأحد أهم مقتني الأعمال الفنية ومحبي الفنون، والمُوْلعين بالنفائس النادرة في تاريخ مصر الحديث، والذي يأتي في مقدمة الأفذاذ، الذين يدين الفن المصري بالفضل لجهودهم السخية. وتتضمن المحاضرة عرضًا ضوئيًا، يشتمل على صور أرشيفية ومقاطع فيلمية وصوتية. ويُعد الأمير "يوسف كمال" من أكبر رعاة الفن، وتجلى حبه للفنون عندما أنشأ "مدرسة الفنون الجميلة" سنة 1908، على نسَق معاهد الفن في أوروبا، وأنفق عليها من ماله، ورصد لها من ريع أرضه ما يُمكنها من النهوض بمهمتها. وظلت مدرسة الفنون تحت الإشراف الشخصي للأمير "يوسف كمال"، حتى ضمتها وزارة المعارف سنة 1928. وقدم الأمير "يوسف كمال" خدمات جليلة للفن والثقافة، فرَعَى "جمعية محبي الفنون الجميلة" المصرية فور تأسيسها، وأوقف مجموعة مِن أنفَس مقتنياتِه على دار الآثار العربية والإسلامية المصرية "متحف الفن الإسلامي حاليًا، ليُنتفع بها، ويُصرف ريعُها من الرسوم التي يدفعها الزائرون للفقراء والمحتاجين، كما أوقفَ مجموعات من اللوحات الفنية والكتب والمراجع الخاصة بالفنون الجميلة وبالعمارة، وبعض الصور المجسمة، ليستفيد منها المشاهدون وطلاب العلم والمبدعون بدون مقابل. وأهدى الأمير يوسف كمال، أيضاً آلاف الكتب المصورة، عن الطيور والحيوانات، إلى دار الكتب المصرية وجامعة فؤاد الأول "جامعة القاهرة حالياً" ، فضلاً عن مجموعة قصوره البديعة بالقاهرة ونجع حمادي، والتي تُعَدُّ في ذاتها فرائد معمارية حافلة بشتى أنواع الفنون على اختلاف تطبيقاتها. ويتجلى دعم "يوسف كمال" للعلم من خلال مجموعتِه الفريدة، "المجموعة الكمالية في جغرافيا مصر والقارة الإفريقية" Monumenta cartographica Africae et Aegypti، التي تُعَدّ أضخم مؤلَّف جغرافي ظهر في العالم حتى الآن عن جغرافية القارة السمراء، كما تُعَدُّ أكمل ما صَدَر في هذا الباب.

قراءة المزيد

الوطن

2017-03-06

تنظم اللجنة الوطنية المصرية للمجلس الدولي للمتاحف، على مدار 3 أيام، أنشطة مكثفة في كلية الآثار بجامعة الفيوم، في الفترة من 14 وحتى 16 مارس. وقال الدكتور خالد عزب رئيس اللجنة، إن الأنشطة تهدف إلى تعريف طلاب جامعة الفيوم بمتاحف مصر وبالتاريخ والتراث الوطني، وتشمل الأنشطة عرضا للبانوراما التراثية، ينفذه مركز توثيق التراث التابع لمكتبة الإسكندرية، حيث سيجري عرض المواقع التراثية في مصر عبر سلسلة عروض تفاعلية. وعلى جانب آخر، قال الدكتور عاطف منصور عميد كلية الآثار بجامعة الفيوم، إن الكلية ستستضيف الاجتماع الدوري لمجلس إدارة اللجنة المصرية للمتاحف، وسيلقي في إطار هذا النشاط الدكتور طارق سيد توفيق، محاضرة عن مشروع المتحف الكبير. وأضاف الدكتور عبدالرازق النجار، أن اللجنة تنظم بالاشتراك مع قطاع تكنولوجيا المعلومات في مكتبة الإسكندرية، دورة تطبيقية في المتاحف التخيلية لأساتذة وطلاب جامعة الفيوم، باستخدام تقنيات متطورة للمتاحف التخيلية.  وتستخدم هذه التقنيات في كبرى متاحف العالم، سواء في العرض المتحفي أو على شبكة الإنترنت، وتساهم بصورة كبيرة في توثيق القطع المعروضة وتسويق المتاحف، لهذا سعت اللجنة الوطنية المصرية للمتاحف ومكتبة الإسكندرية لنقل هذه التكنولوجيا للمتاحف المصرية، برعاية خاصة من المجلس الدولي للمتاحف، الذي شكّل لجنة علمية لمتابعة الجديد في هذا المجال.

قراءة المزيد