اللجنة الأوليمبية الدولية
هذه تحويلة من اسم يحتوي على ال التعريف إلى الصيغة النكرة «المستهدفة بالتحويلة».
اليوم السابع
2025-05-04
يحتفل ، عضو بالنادى ، اليوم الأحد، بعيد ميلاده الـ65 فهو من مواليد 4 مايو 1960، ولد فى قرية المنشاة الكبرى مركز قلين محافظة كفر الشيخ. زكريا ناصف أحد ألمع اللاعبين فى أواخر السبعينيات والثمانينيات، لعب للأهلى فى العديد البطولات وتوج معه بأغلب الألقاب، وشارك مع منتخب مصر وتألق وترك بصمته الخاصة، كان يتمتع بطريقة لعب عالية المستوى وله من اللمحات الفنية والمهارية الكثير، ولعب لنادى الزمالك أيضًا، وكان له دور مؤثر مع النادى والمنتخب. ويعد زكريا ناصف من أبرز المهاجمين فى تاريخ النادى الأهلى ومنتخب مصر، وساهم فى تحقيق العديد من البطولات مع فريقه محلياً وأفريقياً. لعب للأهلى فى الفترة من "1980-1981" وحتى انتقاله للزمالك موسم "1987-1988"، لعب خلالها ما يقارب "122" مباراة، وسجل خلالها "28" هدفا، وساهم فى تتويج الأهلى بـ"14" لقبا بواقع "5" دورى عام، و"4" كأس مصر، و"6" ألقاب قارية. ثم لعب للزمالك موسمين، حقق خلالهما بطولة الدورى، وبطولة كأس مصر، وبطولة الأفرو آسيوية. اعتزل زكريا ناصف كرة القدم ليعمل بتحليل مباريات كرة القدم فى البرامج الرياضية بالقنوات الفضائية العربية والمحلية. بعد الاعتزال حصل زكريا ناصف على دبلومة الإدارة الرياضية من جامعة لايزج بألمانيا عام 91 وبعدها حصل على دبلومة أخرى فى الإدارة الرياضية من اللجنة الأوليمبية الدولية عام 96. وحصل ناصف على شهادة أخرى فى الإدارة الرياضية من الاتحاد الدولى لكرة القدم – فيفا – عام 2011. أما فى الحياة العملية فقد تولى زكريا ناصف منصب عضو مجلس إدارة فى نادى وادى دجلة من عام 2003 إلى 2006 وهى الفترة التى شهدت العديد من النجاحات لهذا النادى الوليد، والذى أصبح بعد ذلك أحد أهم الأندية الاجتماعية والرياضية فى مصر، خاصة أنه عقد صفقة توأمة مع مدرسة الكرة فى أرسنال الإنجليزى وكان لزكريا ناصف دور كبير فى هذا الأمر. وبعدها عمل ناصف فى لجنة المسابقات المصرية فى اتحاد الكرة ومنسق عام للاتحادين الدولى والأفريقى، وأخيرا يتولى حالياً منصب عضو لجنة التخطيط بالنادى الاهلى والتى يترأسها مختار مختار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-02
أعلن محمد الشاذلي المتحدث الرسمي لوزارة الشباب والرياضة عن وجود توافق كامل بين اللجنه الأوليمبية الدولية ووزارة الشباب والرياضة حول منهجية تعديلات قانون الرياضة رقم 71 لسنة 2017 لاعتمادها. وأشار المتحدث الرسمي إلى أنه لم تكن هناك أي نية من جانب وزير الشباب والرياضة أشرف صبحي للسفر إلى اللجنة الأولمبية بسويسرا علي رأس وفد، للقاء مسئولي اللجنة الأولمبية الدولية لعرض مشروع التعديلات بشكل مباشر، والحصول على موافقة فورية عليه، مؤكداً الالتزام الكامل من جانب الوزير بالإجراءات المتبعة بهذا الخصوص بما يتوافق مع آليات العمل الدولية. وأكد "الشاذلى" أن وزارة الشباب والرياضة علي دراية كاملة بالإجراءات المتبعة في هذا الشأن بما يحافظ علي صورة الدولة المصرية ومكانتها بين الأوساط الرياضية الدولية، ويعزز من ثقة المجتمع الرياضي الدولي في الرياضة المصرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-07
كتب- محمد سامي: نفى المهندس ياسر إدريس، رئيس اللجنة الأوليمبية المصرية، ما تردد حول تكليف الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، له أو للجنة الأوليمبية بالاستفسار من اللجنة الأوليمبية الدولية بشأن قانونية بند الـ8 سنوات في انتخابات الأندية والاتحادات الرياضية، ومدى توافقه مع الميثاق الأوليمبي. وأكد إدريس، في تصريحات خاصة لـ"مصراوي"، اليوم الإثنين، أن اللجنة الأوليمبية لم تتخذ أية خطوة في هذا الشأن، مشددًا على أن "كل ما يُثار حول هذا الموضوع لا يزال في إطار الدراسة، ولم يُطلب منَّا أي شيء رسمي بخصوصه". وأضاف رئيس اللجنة الأوليمبية المصرية أن تعديلات قانون الرياضة لا تزال قيد الدراسة والنقاش، وذلك وفقًا لتصريحات الدكتور أشرف صبحي، الذي أوضح أن الأمر يخضع لتقييم شامل قبل اتخاذ أي قرارات رسمية. يُذكر أن مجلس الوزراء قد وافق في وقت سابق على تعديلات قانون الرياضة دون الإعلان عن تفاصيل تلك التعديلات والبنود التي تشملها . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-20
أعربت الرئاسة الروسية اليوم الخميس عن ثقتها في تعديل الرئيس الجديد للجنة الأوليمبية الدولية لوضع روسيا، المستبعدة من المنافسات الدولية بسبب الحرب في أوكرانيا. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف خلال مؤتمر صحفي "بالتأكيد نتمنى أن يتحقق في النهاية مبدأ الرياضة خارج السياسة. ونأمل أن تغير اللجنة الأوليمبية الدولية موقفها". كما كشف بيسكوف، المتزوج من البطلة الأولمبية في التزلج على الجليد تاتيانا نافكا، عن تطلعه إلى أن يتمكن الرياضيون الروس من العودة إلى المنافسات الدولية. وأبرز المتحدث "هذا مهم بشدة". وتعرضت الرياضة الروسية للاستبعاد في الأعوام الماضية، أولا بسبب المنشطات، ثم منذ 2022 على خلفية غزو أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-04
** فى نهاية حقبة السبعينيات من القرن العشرين أثار العداء البريطانى سباستيان كو ضجة كبيرة حين تقاضى جوائز مالية مقابل فوزه بعدد من سباقات العدو المتوسط 800 و1500 متر ، وكانت الضجة بسبب فكرة الهواية فى الرياضة وفى الألعاب الاوليمبية . وكان سباستيان كو بطلا فى السباقين ، ويملك العديد من الأرقام القياسية . وينافسه البريطانيان ستيف أوفييت، وستيف كرام، وسيطر الثلاثة على المسافات المتوسطة، وقد نال كو 4 ميداليات أوليمبية. وهو الآن رئيس الاتحاد الدولى لألعاب القوى، وقد أثار الاتحاد ضجة كبيرة فى إبريل الماضى حين أعلن منح أصحاب الميداليات الذهبية فى دورة باريس الأوليمبية 50ألف دولار، وهى سابقة تحدث لأول مرة منذ 128 عاما فى الألعاب الأوليمبية. ** اعترضت الاتحادات الدولية لمختلف اللعبات على قرار سباستيان كو واتحاد ألعاب القوى. حيث لا توجد جوائز مالية فى الأصل تقدمها الاتحادات الدولية لأبطالها. وقال توماس باخ رئيس اللجنة الأوليمبية الدولية أنه حصل على جوائز مالية مع فريق ألمانيا للمبارزة عام 1976 فى مونتريال مقابل ذهبية الدورة، وذلك من خلال مؤسسة تدعمها اللجنة الأولمبية الوطنية فى ألمانيا. ويرى باخ أن رعاية الرياضيين ودعمهم ماليا من جانب اتحاد ألعاب القوى أهم من توزيع أموال على الأبطال. ** عفوا كل الابطال فى كل الألعاب يصلحون على أموال هائلة، من شركات رعاية، مقابل الميداليات والألقاب والارقام التى يحققونها فى الألعاب الاوليمبية، ومنهم على سبيل المثال السباح الأمريكى مايكل فيلبيس الذى حقق ما يقرب من مائة مليون دولار نظير حصوله على 28 ميدالية أوليمبية.. والمقابل كان من شركات إعلان وشركات رعاية. كما أن الأبطال الأوليمبيين يحصلون على جوائز مالية من حكوماتهم أيضا، ومن المعروف أن الذهبية الاوليمبية بالنسبة لبعثة مصر الاوليمبية تساوى خمسة ملايين جنيه وهو رقم جيد جدا ويعادل 104 آلاف دولار. ** ما زالت الألعاب الأوليمبية هى أهم وأكبر وأرقى حدث رياضى تمارسه البشرية، وهى تنافس بطولة كأس العالم لكرة القدم اللعبة الأكثر شعبية، لكن الدورة الأوليمبية تعد احتفالية إنسانية وترى تلك الاحتفالية فى افتتاح وختام الدورات، وفى القرية الأوليمبية، حيث تسقط حواجز اللغة والتاريخ والجغرافيا والدين واللون والأيديولوجيات والسياسات ويعيش العالم حفلة حقيقية مليئة بالبهجة والتنافس الشريف . ولا يمكن أن تسقط تلك القيم بسبب الجوائز المالية سواء من اتحاد ألعاب القوى الدولى أو من اللجان الاوليمبية الوطنية أو من الحكومات. ** توقعات اللجنة الأوليمبية المصرية لبعثة مصر هى الحصول على عدد يتراوح بين 7 إلى 11 ميدالية أوليمبية فى دورة باريس . وعلى الرغم من أنها ستكون أكبر بعثة أوليمبية فى تاريخ مصر إلا أن زيادة حجم البعثة فرضته قواعد تأهل اللعبات الجماعية فى المنافسات القارية وكذلك قواعد التأهل فى الألعاب الفردية بالنسبة للأرقام والنتائج الدولية والعالمية وهو ما يجعل منتخب السلاح المصرى على سبيل المثال يشارك بـ 21 لاعبا ولاعبة . وهو العدد الأكبر فى تاريخ رياضة السلاح المصرى منذ أن مثل أحمد حسنين باشا مصر فى لعبة السلاح فى دورة 1912 فى استكهولم . ** إن عقلية حساب الرياضيين المصريين على نتائجهم فى الدورات الأوليمبية يجب أن تتغير، فى ظل فهم قواعد التأهل للدورات، وتعريف دقيق للتمثيل المشرف، وإدراك أن أكبر مكافأة يحصل عليها الرياضى الحقيقى هى شرف الاشتراك فى الألعاب الأوليمبية. وأن الدورات يشارك بها أكثر من عشرة آلاف رياضى ورياضية ويفوز بالميداليات 900 أو 1000 ويعود الباقون إلى بلادهم دون ميداليات فهل هم جميعا من الفاشلين الذين يستحقون الحساب؟ ** والأسئلة الأهم: هل يعلم الذين يكتبون ويقولون ويتحدثون وينتقدون ويحاسبون قواعد التأهل وقواعد المنافسة وقيم الألعاب الأوليمبية وأن المركز الرابع أو الخامس يمكن أن يكون إنجازا رياضيا فى الدورات الأوليمبية.. أم أن امتطاء الموجة بات ظاهرة؟! ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-03
تفاعل رجل الأعمال، نجيب ساويرس، مع خبر نشره أحد المواقع على مواقع التواصل الاجتماعي، يُفيد بأن مصر هي المنتخب الأقوى في تاريخ بطولات العالم للاسكواش للسيدات. وأوضح ساويرس أنه رغم ذلك التفوق فإن مصر لم تصوت لصالح إدخال لعبة الاسكواش في قائمة الألعاب الأوليمبية. وذكر موقع «سبوترس نيوز إيجيبت» في منشور له على منصة «إكس»، (تويتر سابقا)، أن مصر هي «المنتخب الأقوى في تاريخ بطولات العالم للاسكواش للسيدات». ونشر الحساب أسماء 4 لاعبات من أبطال منتخب مصر للسيدات للعبة الاسكواش وهن: «نور الشربيني الأولي عالميًا، نوران جوهر الثانية عالميًا، هانيا الحمامي الثالثة عالميًا، نور الطيب الخامسة عالميًا». و مصر مصوتتش لادخال لعبة الاسكواش في الاوليمبياد! — Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) وقال نجيب ساويرس معلقا عبر حسابه على «إكس»، ردا على هذا الخبر: «ومصر مصوتتش لإدخال لعبة الإسكواش في الأوليمبياد!». وكانت اللجنة الأوليمبية الدولية قد وافقت على انضمام 5 رياضات جديدة منها، الاسكواش والكريكيت والبيسبول- سوفت بول إلى البرنامج الأولمبي في دورة ألعاب 2028 بلوس أنجلوس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-26
أعلن الاتحاد الدولى للسيارات، أمس الأول، أنه بدأ البحث عن دولة أخرى ينتقل إليها مقره الرئيسى الذى ظل فى باريس منذ تأسيس الاتحاد فى 1904 حتى الآن.. وأعلن الفيفا، أمس الأول، أيضًا أنه سيغلق فرعه الرئيسى فى باريس، إلا أن إغلاق فرع أو مكتب ليس بضخامة رحيل اتحاد دولى عريق يضم 243 ناديًا ومؤسسة خاصة برياضة السيارات والدراجات النارية فى 146 دولة.. كما أن الاتحاد الدولى للسيارات يعد حاليًا هو الاتحاد الرياضى الدولى الوحيد الذى يقع مقره فى باريس.. العاصمة الفرنسية الجميلة التى شهدت تأسيس اللجنة الأوليمبية الدولية 1894، وظل مقرها فى باريس حتى 1915 حين انتقلت إلى لوزان السويسرية. وشهدت أيضًا تأسيس الفيفا 1904 وظلت تستضيف المقر الرئيسى حتى الانتقال 1932 إلى زيوريخ فى سويسرا.. ومن الواضح أن الفرنسيين ليسوا من هواة جمع المقار الرياضية الدولية ولا يعتبرون وجودها فى عاصمتهم أمرًا يستحق الفخر والاعتزاز.. وحين حاولت الحكومة الفرنسية منذ أشهر قليلة تمرير قانون جديد يمنح الهيئات الرياضية الدولية فى فرنسا امتيازات خاصة وإعفاءات ضريبية نسبية. رفض المجلس الدستورى ذلك، وأصر على معاملة الجميع بقوانين واحدة ليست فيها امتيازات لأحد دون آخر.. بعكس الحال مع السويسريين على سبيل المثال، الذين أصبحوا يستضيفون الآن معظم اتحادات العالم الرياضية.. فإلى جانب اللجنة الأوليمبية الدولية.. تستضيف مدينة لوزان أيضًا اتحادات الفروسية والملاكمة والسباحة والجمباز والجودو والتجديف والكانوى وتنس الطاولة والكرة الطائرة والقوس والسهم.. وتستضيف سويسرا أيضًا الفيفا فى زيوريخ، وكرة اليد فى بازل، والدراجات فى إيجل، وكرة السلة فى ميس، والمصارعة فى كورسيه سير فيفاى.. وقد يتخيل البعض أن سويسرا تنفق الكثير من مالها الحكومى وتقدم امتيازات لا أول لها أو آخر لاستضافة كل هذه الاتحادات. وليس ذلك صحيحًا.. فسويسرا لا تقدم تنازلات حقيقية وتربح من استضافة الاتحادات وليس العكس، نتيجة خلطة سويسرية خاصة لا تملكها دولة أخرى.. وكانت «نيويورك تايمز» قد انفردت فى 31 يوليو 2019 بمحاولة مسؤولى الفيفا الانتقال لدولة أخرى بعد القبض على كبار أعضاء اللجنة التنفيذية المتهمين بالفساد وفقًا للقانون السويسرى.. ولم تستسلم سويسرا ونجحت دون تنازلات حقيقية فى الاحتفاظ بالفيفا.. وسبق أن انتقل الاتحاد الدولى لكرة السلة إلى ألمانيا فى 1956 ثم استعادته سويسرا مرة أخرى فى 2002.. ومؤخرًا انتقل مقر الاتحاد الدولى للرياضة المدرسية إلى لوزان التى تستضيف منذ 1949 الاتحاد الدولى للرياضة الجامعية إلى جانب المحكمة الرياضية الدولية التى تستضيفها لوزان أيضًا.. ورغم إعلان الاتحاد الدولى للسباحة مؤخرًا اعتزامه الانتقال إلى المجر، لكن سويسرا ستقاوم وغالبًا ستنجح فى الإبقاء عليه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-19
فى مدينة أوليمبيا، فى شبه جزيرة بيلوبونيسى، جنوب اليونان، حيث أقيمت أول دورة أوليمبية فى التاريخ منذ 2800 عام.. وأمام مئات الحاضرين، تتقدمهم كاترينا ساكيلاوروبولو، رئيسة اليونان، وتوماس باخ، رئيس اللجنة الأوليمبية الدولية، ووزيرة الرياضة الفرنسية، أميلى كاستيرا، وعمدة باريس آن هيدالجو.. قامت الممثلة اليونانية مارى مينا، منذ يومين، بإيقاد شعلة دورة باريس الأوليمبية المقبلة. وكان الأمر يتطلب ممثلة لتجسيد شخصية الكاهنة الكبرى فى معبد هيرا وهى التى تشعل النار الأوليمبية، تقديرًا لزيوس الذى سرق النار وأهداها للبشر.. وحول الكاهنة الكبرى تتراقص كاهنات المعبد الصغيرات احتفالًا بإيقاد الشعلة التى بجوارها غصن زيتون ليلعب الجميع فى سلام وأمان.. وستظل هذه الشعلة التى أوقدتها مارى فى معبد هيرا بمدينة أوليمبيا تطوف كل أرجاء اليونان طيلة 11 يومًا، حيث سيتناوب على حملها 600 يونانية ويونانى، سيجرون بها 5000 كيلو متر. ويطوفون بها 41 مدينة ومقاطعة يونانية.. وبالتأكيد يستحق اليونانيون الاحترام لمحافظتهم على تقاليدهم الأوليمبية، منذ بدأوا أول دورة أوليمبية فى التاريخ 776 قبل الميلاد، وأول دورة فى العصر الحديث 1896.. لكنه احترام قد لا يستحقه بعض ممن يتاجرون بالتاريخ والطقوس والشعارات الأوليمبية ويزعمون تقديرهم واعتزازهم بها. ولا أزال أذكر ما جرى فى 18 سبتمبر 1989 حين جرى اختيار مدينة أتلانتا الأمريكية لاستضافة الدورة الأوليمبية 1996.. دورة كانت تريد أثينا تنظيمها احتفالًا بمرور مئة سنة على تنظيم أول دورة أوليمبية فى العصر الحديث.. وانحاز كثيرون جدًا فى العالم لمدينة أثينا، وأنه من حقها استضافة هذه الدورة، تكريمًا للمدينة الأوليمبية. ولم يكن هذا بالضرورة رأى ورؤية معظم أعضاء اللجنة الأوليمبية الدولية الذين منحوا أصواتهم لأتلانتا وليس أثينا.. وكان ذلك نقطة فاصلة فى المسار الأوليمبى الذى لم يعد بعد ذلك يحترم تاريخًا وحقوقًا ومكانة، إنما تحكمه السياسة وحساباتها والمال وإغراءاته.. ولم تكن أثينا هى التى سقطت يومها، إنما هم هؤلاء الذين على استعداد لإزعاج العالم كله، دفاعًا عن الميثاق والقواعد والتاريخ الأوليمبى، بينما يبقون على استعداد لبيع كل ذلك، إما خوفًا ومجاملة، أو طمعًا فى مال ومكافأة. وكان الأكثر إزعاجًا أن شعلة أتلانتا بدأت أيضًا فى أوليمبيا وأثينا احترامًا لتاريخ اليونان الأوليمبى الذى لم يتذكره أحد حين جرى الاختيار والتصويت.. أما شعلة باريس 2024 فسيتم تسليمها للفرنسيين فى أثينا 26 إبريل، لتنتقل بالبحر على سطح السفينة الفرنسية التاريخية بيليم، التى هى أقدم سفينة فرنسية لا تزال قابلة للإبحار.. وفى 8 مايو.. سينتظر الفرنسيون وصول السفينة بيليم إلى مارسيليا لتبدأ الشعلة الأوليمبية رحلة 12 ألف كيلو متر فى 400 مدينة وإقليم حتى تصل إلى باريس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-04
لم يقبل الرئيس الروسى بوتين قرار اللجنة الأوليمبية الدولية باستبعاد روسيا من دورة باريس المقبلة.. ولم يستسلم أيضا.. ومنذ أيام قليلة أعلنت روسيا عن دورة رياضية دولية جديدة ستحمل اسم ألعاب الصداقة.. وقال أليكسى سوروكين، مدير اللجنة المنظمة للدورة الجديدة، إن الدورة ستبدأ فى 15 حتى 29 سبتمبر المقبل أى بعد 35 يوما فقط عقب انتهاء دورة باريس. ولن تدعو موسكو أى دولة للمشاركة فى دورتها، لكنها فقط ستدعو لاعبات ولاعبين من بلدان العالم.. وأكدت موسكو أن قرابة 5500 لاعبة ولاعب سيشاركون فى دورة الصداقة سيأتون من 70 بلدا ويتنافسون فى 36 لعبة على 283 ميدالية وجوائز مالية تصل إلى 50 مليون دولار.. وستقام بعد عامين النسخة الشتوية من دورة الصداقة أيضا بعد دورة الألعاب الأوليمبية الشتوية فى ميلانو وكورتينا دامبيتسو.. وبمجرد الإعلان عن هذه الدورة. سارعت اللجنة الأوليمبية الدولية واتهمت روسيا بتسييس الرياضة واستخدامها للبروباجندا السياسية وطالبت كل اللجان الأوليمبية المحلية بمقاطعة هذه الدورة وعدم السماح للاعبيها بالمشاركة فيها.. وكانت أوكرانيا بالطبع أول دولة تعلن تأييدها لقرار اللجنة الأوليمبية الدولية، وأكد ماتفى بيدنى، القائم بأعمال وزارة الرياضة الأوكرانية، بدعوة العالم كله لرفض استخدام الرياضة فى البروباجندا السياسية الروسية.. ومن المؤكد أن الرفض الأوليمبى الدولى لن يمنع موسكو من إقامة هذه الدورة بدليل تأكيد الرئيس بوتين على أن هذه الدورة فرصة حقيقية لمختلف لاعبى العالم للمنافسة بعيدا عن أى ضغوط سياسية. وأيضا إسناد رئاسة اللجنة المنظمة للدورة نائب رئيس الوزراء بمشاركة إيجور ليفيتين مساعد الرئيس الروسى.. ويعنى ذلك نشوب حرب رياضية جديدة لن تنتهى غالبا بانتصار روسيا مثلما جرى لإندونيسيا فى 1963.. فحين استضافت إندونيسيا دورة الألعاب الآسيوية 1962 ورفضت مشاركة إسرائيل.. تم طردها من اللجنة الأوليمبية الدولية.. فقرر الرئيس سوكارنو تأسيس منظمة رياضية دولية منافسة للجنة الأوليمبية الدولية حملت اسم الجانيفو، وساندته كل البلدان المعادية للغرب مثل الاتحاد السوفييتى والصين ومصر. وأقيمت الدورة الأولى فى جاكرتا 1963 بمشاركة 51 دولة من آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية.. وكان من المفترض أن تقام الدورة التالية فى القاهرة 1967 لكن اعتذرت القاهرة لضخامة تكاليف الاستضافة ورفض بكين تقديم المساعدة المالية.. وفقا لوثائق الخارجية الصينية وكتابات روسلى لوتان وفان هونج.. فكانت الجانيفو هى الدورة الأولى بهذا الشكل وهذا الحجم والدورة الأخيرة أيضا.. ولم تشارك إلا الدول الآسيوية فقط فى دورة الجانيفو الثانية والأخيرة أيضا التى استضافتها كمبوديا 1966.. واحترق سريعا جدا الحلم الرومانسى الكبير للقادة الاشتراكيين الكبار بتأسيس كيان رياضى يوازى وينافس اللجنة الأوليمبية الدولية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-20
** هى لعبة قديمة، وخبيثة، فهل تمنع اللجنة الأوليمبية الدولية الرياضيين الإسرائيليين من المشاركة فى دورة باريس، لأن جيش الاحتلال يمارس جرائم حرب يومية ضد الشعب الفلسطينى فى غزة، وقتل وأصاب آلاف ودمر البنية التحتية، من محطات طاقة ومياه، ويمارس حرب تجويع، ويقتل الصحفيين، والأطباء، ويمارس أبشع صور الإيذاء الجسدى؟ سؤال طويل وإجابته قصيرة جدا وهى: لا..لن تمنعهم!** سنوات وسنوات، ونحن نردد «لا سياسة فى الرياضة». ونحن عائدة على العالم كله. فهو الذى رفع الشعار الجميل، ولكنه أول من مزق الشعار وألقى به على أقرب نقطة أرض. وفى تاريخ الرياضة وفى كرة القدم الكثير من السياسة. وموقف اللجنة الأوليمبية الدولية الأخير بشأن حرمان الرياضيين الروس المشاركين فى دورة باريس القادمة، هو قرار كله سياسة، ويكشف صورة أخرى من ازدواجية المعايير، وقد أصبح استخدام «ازدواجية المعايير» مستهلكا، وغير ذى معنى من فرط ترديده بلا جدوى** معروف أن اللجنة الأوليمبية قررت منذ حرب روسيا «أو العملية العسكرية» كما يسميها الرئيس بوتين، قررت اللجنة حرمان روسيا من المشاركة فى ألعاب باريس، وهذا ليس جديدا، لكن الجديد هو حرمان الرياضيين الروس وكذلك من بيلاروسيا من السير فى طابور الافتتاح، ولو تحت العلم الأوليمبى.** من باب الكرم الأوليمبى سمحت اللجنة الأوليمبية الدولية للرياضيين الروس والبيلاروس بمشاهدة حفل الافتتاح من على ضفاف نهر السين، حيث سيقام طابور العرض الأوليمبى فى 26 يوليو المقبل على قوارب فى النهر، وليس فى استاد. والطريف أن اللجنة الأوليمبية الدولية تتهم روسيا الآن بالقيام «بمحاولة ساخرة لتسييس الرياضة» من خلال دورة ألعاب الصداقة التى تستعد لاستضافتها الصيف القادم فى نفس توقيت ألعاب باريس، وطالبت جميع الأطراف المعنية لعدم المشاركة فيها أو دعمها.وقالت اللجنة: «خلافا للمبادئ الأساسية للميثاق الأولمبى وقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة، تعتزم الحكومة الروسية تنظيم فعاليات رياضية ذات دوافع سياسية بحتة فى روسيا».** السياسة تطل دائما على الرياضة منذ أمد التاريخ، واستخدم حكام ونظم حكم الرياضة فى السياسة، وقبل سنوات قال الكاتب الأمريكى سيون كوبر فى نيويورك تايمز: «كرة القدم ظاهرة.. لها مدلولها السياسى وهى رمز للفوضى ولحكم الأقلية وهى تؤدى إلى إسقاط سياسيين وانتخاب رؤساء وتحدد الطريقة التى يفكر بها الناس تجاه بلادهم».وقال: «فى عام 1986 اشترى الملياردير ورئيس الوزراء الإيطالى سيلفيو بيرلسكونى نادى إيه سى ميلان وأسس بيرلسكونى حزبه السياسى «فورزا إيطاليا» وهو شعار كروى يعنى إلى الأمام يا إيطاليا وأطلق على مرشحى الحزب اسم الزرق وهو نفس ما يطلق على لاعبى المنتخب الإيطالى».** واستخدم هتلر الرياضة واستخدم موسولينى كرة القدم، فى دورة برلين 1936، وفى كأس العالم 1934. وفى ألمانيا عام 1941 خسر المنتخب أمام سويسرا 1\2 فى مباراة لكرة القدم أقيمت بمناسبة الاحتفال بعيد ميلاد هتلر فأمر جوبلز وزير إعلامه بعدم إقامة مباريات رياضية عندما تكون النتيجة مشكوك فيها، وكان ذلك هو المستحيل بعينه فمن أسباب سحر كرة القدم هو الشك فى نتائجها؟!** السياسة موجودة فى الرياضة. ولكنها مثل الشعرة الخبيثة المجنونة، تظهر وتختفى، ثم تختفى وتظهر. وهناك مئات الحكايات فى التاريخ والحاضر، فمن ينسى مثلا أن المُهاجم أنور الغازى حين فسخ نادى ماينتس عقده فى نوفمبر الماضى لأنه انتقد حرب إسرائيل على غزة، ومثله كان الكثير من الرياضيين الذين رفضوا هذه الحرب وانتقدوها، وقد كان أنور الغازى محقا حين قال: «إن خسارة مصدر رزقى لا تُقارَن بالجحيم الذى يعيشه الأبرياء فى غزة».** لا توجد ازدواجية معايير. بل لا توجد معايير ولا ضمير أصلا فيما يسمى بالمجتمع الدولى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-05
قام الاتحاد المصري للخماسي الحديث، برئاسة المهندس شريف العريان بالوقوف دقيقة حداد على روح الراحل اللواء منير ثابت، رئيس اللجنة الأوليمبية الأسبق وذلك قبل بداية المؤتمر الصحفي الذي عقده الاتحاد للإعلان عن تفاصيل كأس العالم التي تستضيفها مصر، حاليًا، على ملاعب الجامعة الأمريكية بالتجمع الخامس. وأقيم المؤتمر بحضور د.أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة ود.طارق شوقي وزير التربية والتعليم السابق نائبا عن رئيس الجامعة الأمريكية والمهندس شريف العريان سكرتير عام اللجنة الأوليمبية المصرية ورئيس الاتحاد المصري ونائب رئيس الاتحاد الدولي الخماسي ومارتن داو عضو مجلس إدارة الاتحاد الدولي للخماسي الحديث. وأرسل توماس باخ، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، خطابًا رسميًا إلى اللجنة الأولمبية المصرية برئاسة المهندس ياسر إدريس ينعي فيه وفاة اللواء منير ثابت رئيس اللجنة الأولمبية المصرية الأسبق، عضو اللجنة الأولمبية الدولية الأسبق، معربًا عن حزنه الشديد ومقدمات التعازي للأسرة الأوليمبية المصرية. وأعلنت اللجنة الأوليمبية الدولية تنكيس العلم الأولمبي لمدة 3 أيام في مقر اللجنة في لوزان بسويسرا حدادًا على رحيل اللواء منير ثابت. وتأهلت 3 لاعبات مصريات إلى الدور نصف النهائى لبطولة كأس العالم للخماسي الحديث أولى بطولات سلسلة كأس العالم للموسم الحالي والتي تستضيفها مصر في الفترة من 5 - 10 مارس الجاري على ملاعب الجامعة الأمريكية بالتجمع الخامس. وتأهلت أميرة قنديل إلى الدور نصف النهائي عقب احتلالها المركز الثاني بالمجموعة الاولى بالتصفيات برصيد 1074 نقطة، كما تأهلت فريدة خليل عقب احتلالها المركز السابع بالمجموعة ذاتها بحصدها 1068 نقطة وتصدرت ماريا چنيدتشيك المجموعة برصيد 1080 نقطة. كما تأهلت سلمى عبد المقصود للدور نصف النهائي عقب احتلالها المركز التاسع بالمجموعة الثالثة بالتصفيات برصيد 1070 نقطة وتصدرت السويدية مارلينا چاوايد برصيد 1077 نقطة. وحسب نظام البطولة تأهلت أول 12 لاعبة من كل مجموعة من المجموعات الثلاثة بالتصفيات إلى الدور نصف النهائي، والمقرر إقامته يوم الخميس 7 مارس بمشاركة 36 لاعبة يتم تقسيمهم على مجموعتين، على أن تتأهل 18 لاعبة للدور النهائي بواقع 9 لاعبات من كل مجموعة، ويقام نهائي فردي السيدات يوم السبت 9 مارس الجاري. وتقام غدًا تصفيات الرجال حيث يشارك منتخبنا بـ6 لاعبين هم: أحمد الجندي، إسلام حامد ، مهند شعبان، أحمد أشرف، محمد الجندي، معتز وائل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-03
نعت اللجنة الأوليمبية المصرية برئاسة المهندس ياسر إدريس، وتقدمت بخالص التعازي لأسرة الفقيد الراحل اللواء منير ثابت رئيس اللجنة الأوليمبية الأسبق وعضو اللجنة الأوليمبية الدولية الأسبق الذي وافته المنية فجر اليوم الأحد عن عُمر يناهز 88 عاما. وقالت اللجنة الاوليمبية في بيانها: تنعى اللجنة الأوليمبية المصرية أحد رجالها المخلصين اللذين عملوا على تطوير الرياضة المصرية خلال فترة توليه رئاسة اللجنة الأوليمبية، داعين المولى عز وجل أن يتغمد الراحل برحمته ويسكنه فسيح جناته، وإنا لله وإنا إليه راجعون. وأضافت اللجنة الأوليمبية في البيان: «بمزيد من الحزن والأسى ينعى مجلس إدارة اللجنة الأوليمبية المصرية برئاسة المهندس ياسر إدريس، ومجلس الإدارة وأسرة اللجنة الأوليمبية المصرية، وفاة اللواء منير ثابت رئيس اللجنة الأوليمبية المصرية الأسبق وعضو اللجنة الأوليمبية الدولية الأسبق. بسم الله الرحمن الرحيم «يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي» صدق الله العظيم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-22
صعدت ، لاعبة المنتخب الوطني ونادي وادي دجلة، إلى وصافة التصنيف العالمي للاسكواش، وفقًا لما أعلنته رابطة محترفي الاسكواش PSA. وتشارك الحمامي حاليًا ببطولة ويندي سيتي للاسكواش التي تستضيفها ولاية شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية. أجرت «المصري اليوم» حوارًا مع هانيا الحمامي بعد الصعود لوصافة التصنيف العالمي: وفيه قالت هانيا الحمامي: «سعيدة بالصعود لوصافة التصنيف العالمي للاسكواش، بعد التواجد لفترة طويلة في المركز الثالث، وأحاول الحفاظ على هذا الترتيب بل والعمل للصعود لصدارة التصنيف العالمي». وعن خطتها لهذا الموسم قالت: «أسعى للمحافظة على الأداء الجيد خلال هذا الموسم، وأتعامل مع كل مباراة بمفردها، وأتمنى أن أفوز بجميع البطولات خلال هذا العام وحصد المزيد من النقاط». وكانت هانيا الحمامي قد توجت بلقب بطولة هونج كونج للاسكواش مؤخرًا، كما وصلت لنهائي بطولة فلوريدا المفتوحة. وعن مشاركتها في بطولة فلوريدا، أكدت لاعبة وادي دجلة: «بطولة فلوريدا كانت صعبة وكان هناك ضغطًا كبيرًا في المباريات، لكن الحمدلله وصلت إلى المباراة النهائية للبطولة، لم أتوج باللقب ولكني فخورة بالوصول إلى المحطة النهائية في البطولة». وأكملت هانيا: «المباراة النهائية أمام نور الشربيني كانت قوية جدًا، كما أن مواجهة نوران جوهر في نصف النهائي كانت صعبة بدنيًا وذهنيًا وأديت فيها جيدًا ونجحت في الصعود للمركز الثاني عالميًا». هانيا الحمامي - صورة أرشيفية وعن إدراج الاسكواش في دورة الألعاب الأوليمبية قالت: «وجود الاسكواش في أوليمبياد لوس أنجلوس 2028 خبر سعيد جدًا بالنسبة لي، وأتمنى تواجدي في المحفل الأولمبي وحصد ميدالية ذهبية لمصر». وكانت اللجنة الأوليمبية الدولية برئاسة توماس باخ، اعتمدت إدراج الاسكواش ضمن الألعاب الأوليمبية في نسخة لوس أنجلوس 2028، وذلك شهر أكتوبر الماضي. واختتمت المصنفة الثانية عالميًا: «الجيل الجديد في الاسكواش سيحقق إنجازات مذهلة السنين المقبلة، وأنا فخورة جدًا بتتويج منتخب مصر ببطولة بريطانيا المفتوحة للناشئين، وهذا دليل قاطع على سيطرة مصر على عرش الاسكواش السنوات القادمة». هانيا الحمامي - صورة أرشيفية ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-20
** التطوع فى العمل الرياضى فكرة قديمة لها تاريخ بعيد.. وكانت الفكرة مناسبة حين كانت الرياضة مصبوغة بالهواية، ولا تعرف المال، ولا تعرف الاحتراف. وقد عرفت مصر الرياضة الحديثة فى ثمانينيات القرن التاسع عشر مع الاحتلال الإنجليزى عام 1882. وانضمت مصر إلى اللجنة الأوليمبية الدولية فى 13 يونيو عام 1910. فهل ما كان فكرة رئيسية قبل مائة عام يصلح الآن لإدارة الرياضة؟** هذا موضوع يستحق المناقشة، من الآن فربما يكون قرارا بعد عقد من الزمان، لأن التجارب فى كل العالم تقول إن الهواية أو التطوع تحديدا بات فى خبر كان. وأظن أن إدارة الأنشطة الرياضية واللعبات فى الاتحادات تحتاج إلى التفرغ، وأضع كرة القدم فى مقدمة هذا المطلب، باعتبار أنها صناعة، وأنها مادة خام للاستثمار، وأنها بالإدارة الاقتصادية السليمة يمكن أن تكون قيمة مضافة للاقتصاد، كما حدث فى إنجلترا التى تحقق مسابقة الدورى لديها دخلا يقدر بخمسة مليارات دولار على الأقل فى ثلاث سنوات تمثل إضافة اقتصادية.** مرة أخرى.. هل يشهد مستقبل الكرة المصرية نهاية زمن التطوع فى الاتحاد؟** إذا كان الأمر مستحيلا اليوم، فقد لا يكون كذلك غدا، وتعويض عدم التفرغ من جانب رئيس وأعضاء مجلس إدارة اتحاد الكرة يتحقق بكفاءات إدارية وفنية فى مواقع مدير الاتحاد والمدير الفنى، ومدير مركز تدريب المنتخبات الذى يجب أن يتحول إلى ما يشبه جامعة لكرة القدم، وهذا بالإضافة إلى مدير المنتخبات. فلم يعد العمل فى اتحاد كرة القدم يحتمل وظيفة «بارت تايم». لم يعد التخطيط، ومناقشة أحداث، وأزمات، وقضايا تطوير قطاعات التدريب والحكام والملاعب والمنتخبات ووضع مشروع للمستقبل، لم يعد كل هذا يحتمل فكرة العمل لبعض الوقت فى الاتحاد.** لماذا أرى أن العمل التطوعى لم يعد فكرة مهضومة؟** بحكم العمل لسنوات طويلة فى مهنة الصحافة الرياضية، لمست خللا هائلا فى فكرة العمل التطوعى، وهو خلل قديم، وأقدم مما يتخيله الجيل الحالى. ففى مطلع الثمانينيات من القرن الماضى جاءنى مدرب أحد المنتخبات المصرية للعبة من الألعاب الشهيدة غير كرة القدم يشكو من الأسلوب الذى يدير به أعضاء مجلس إدارة الاتحاد شئون اللعبة. وقال إنه حضر اجتماعا للاتحاد لترتيب سفر المنتخب إلى دولة ما، للمشاركة فى دورة إقليمية مهمة، وحين جاء النقاش إلى نقطة اختيار المعسكر للإعداد، طلب أحد الأعضاء السفر إلى تشيكوسلوفاكيا (قبل انهيارها)؛ لأنه لم يزر هذا البلد ويرغب فى زيارته. وحين وصل الاقتراح إلى الاشتراك فى دورة بألمانيا، طلب عضو آخر رئاسة البعثة لأن ابنه مقيم هناك فى ألمانيا، وهو لم يره منذ خمس سنوات!.** انتهى كلام المدرب، لكن قصة التطوع لم تنتهِ. ففى فترة ما بعيدة، كان ورادًا أن يسافر منتخب للمشى مثلا إلى نيويورك للمشاركة فى بطولة، وأن تضم البعثة 3 لاعبين و3 لاعبات و3 إداريين حكما ومدربا وإداريا، وأن يسافر الوفد ويعود بخفى حنين، لا ويا ليت بخفى حنين، وإنما عادوا بالمراكز الأخيرة، كأنهم مشوا حفاة. وفى قصص التطوع حقائق معروفة، إذ يسافر اتحاد بكامله ضمن بعثة، وتوزع رحلات السفر كما توزع الرغبات السياحية، فما هى الرحلة وإلى أين؟ ولو كانت إلى اليابان أو كوريا أو أمريكا فلا بأس بالخلاف من أجلها، وإذا كانت إلى دولة إفريقية، فلا خلاف على الإطلاق وليذهب من يذهب؟!** فى العمل التطوعى الكثير ما لا يعجب أحدا، وكنت أرى دائما على سبيل المثال أن تترك الاتحادات الفرصة للاعبين ناشئين للسفر مع بعثات إلى بعض البطولات للتعرف على أجواء المنافسة، والتعلم، بدلا من سفر فريق أعضاء مجلس إدارة اللعبة. لكن فى السفر 7 فوائد، أو فوائد لا تحصى، وهناك من يرى أن السفر جزء من العذاب كالصوفية.. ربنا يصبركم؟! ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2013-06-03
اعداد/ أيمن ابو العلا كتب كل من ديديه بيون المدير المساعد بمعهد الدراسات الدولية والاستراتيجية بباريس، وبيم فرشيرن الباحث بالمعهد ولاتيتا كليشمنش الباحثة المساعدة بالمعهد، دراسة بعنوان «فرص يمكن أن تتيحها دبلوماسية رياضية فرنسية» تناولوا فيها مقومات الدبلوماسية الرياضية الفرنسية، وتطور السياق الجيوسياسى للرياضة العالمية وسبل تحقيق فرنسا الاستفادة المثلى من هذا السياق، وكيفية استخدام الرياضة كوسيلة من وسائل الدبلوماسية الشعبية. سنحاول فى السطور التالية عرض الفكر الفرنسى للاستغلال الدبلوماسى للرياضة، وهو الأمر الذى نحتاج إليه فى فترة لا نزال نبنى فيها تصورنا لمصر ما بعد الثورة. ●●● العديد من الدول فى عالم اليوم تسعى للاستفادة من الدعاية المصاحبة للبطولات الرياضية الدولية والتى تضفى وتعكس مكانة دولية للدولة المنظمة للبطولة مما يجعل تنظيم تلك البطولات أحد استخدامات القوة الناعمة فى السياسة الدولية. ولكن تنظيم تلك البطولات يعتبر المحدد الأول من اثنين لقوة الدولة على مستوى الدبلوماسية الرياضية، فالمحدد الآخر هو تمثيل الدولة فى الاتحادات الرياضية الدولية الكبرى واللجنة الأوليمبية الدولية. وإذا طبقنا هذين المعيارين على فرنسا سنجد أنها وإن كان ملف «باريس 2012» خسر أمام ملف لندن 2012 بفارق ثلاثة اصوات فقط فإن فرنسا على مدى العقدين السابقين قد نجحت فى تنظيم العديد من البطولات والفعاليات الرياضية الدولية مثل الألعاب الأوليمبية الشتوية 1992 وكأس العالم لكرة القدم 1998 وبطولة العالم للجودو 2011 وللكاراتيه 2012 ودورة الألعاب العسكرية 2013. هذا بالإضافة إلى تنظيمها لمسابقات فرنسية ذات طابع دولى مثل سباق الدراجات الشهير «تور دو فرانس». وبالنسبة لتمثيل فرنسا فى اللجنة الأوليمبية الدولية فهناك ثلاث شخصيات فرنسية يتقلدون مناصب رفيعة فى تلك اللجنة. أما الاتحادات الرياضية الدولية فنجد أن التواجد الفرنسى كبير فى المناصب الثلاثة الأساسية لتلك الاتحادات. ففرنسا تتمتع بمنصب رئيس الاتحاد الدولى لكرة السلة وتسيطر على منصب سكرتير عام الاتحاد الدولى لكرة القدم وألعاب القوى والكرة الطائرة والجودو والمصارعة الرومانية، وتحتفظ بمنصب نائب الرئيس فى الاتحادات الدولية للملاكمة وكرة القدم والجمباز والخماسى. ويجب ألا نغفل كذلك وجود ميشيل بلاتينى على رأس الاتحاد الأوروبى لكرة القدم وهو الأمر الذى ساهم لحد كبير فى جعل فرنسا تفوز باستضافة بطولة اليورو لكرة القدم فى 2016. ولكن إذا كانت فرنسا تمتلك المقومات التنظيمية والتمثيلية، فلماذا إذن لم تنجح فى ملف «باريس 2012»؟ للإجابة عن هذا التساؤل لابد أن نستعرض سريعا تطور السياق الجيوسياسى للرياضة العالمية. ●●● فى ظل الحرب الباردة كان تنظيم البطولات الرياضية محصورا على الدول الغربية إلا أن التعددية القطبية التى بدأت فى التبلور بعد انهيار الاتحاد السوفييتى قلبت الموازين الجيوسياسية التقليدية وهو الذى شجع على صعود قوى جديدة الأمر الذى انعكس على المجال الرياضى. فنجد أن العديد من الدول مثل البرازيل وجنوب إفريقيا والصين والهند وروسيا وقطر وتركيا وكوريا الجنوبية تستثمر فى سوق تنظيم الفعاليات الرياضية الكبرى وذلك لتحقيق أغراض اقتصادية وسياسية وكتعبير عن المكانة الدولية. اليوم المنافسة على تنظيم الفعاليات الرياضية أصبحت أصعب بسبب زيادة أعداد المتقدمين للتنظيم. ويشرح الباحثون كيف أن كل الملفات المترشحة التى تصل إلى المرحلة النهائية للتصويت فى اللجنة الأوليمبية الدولية تكون جميعها فى حالة ومواصفات ممتازة وكلهم أهل لتنظيم الفعاليات. إلا أن الذى يفصل فى النهاية لا يكون بالضرورة أمورا تقنية مثل البنى التحتية والمواصلات وإنما تكن أمورا أخرى، مثل القدرة على طمأنة الاتحادات من حيث التعامل مع الإشكاليات القانونية الداخلية المتعلقة بتنظيم الحدث، ودرجة الاستقرار السياسى للدولة المرشحة، ووزن اللوبى الخاص بالدولة وقدرته على التأثير، ويرى الباحثون أن هذا الأخير كان السبب الرئيسى فى خسارة باريس الأخيرة أمام لندن. ●●● وبعيدا عن تنظيم الفعاليات الرياضية الدولية الكبرى والتمثيل الوطنى فى الاتحادات واللجان الرياضية فإن الرياضة يمكن استخدامها كأداة للدبلوماسية الشعبية، والمقصود بالدبلوماسية الشعبية هنا هو التوجه نحو الشعوب الأجنبية باستخدام طرق مختلفة مثل الأداة الإعلامية والعلاقات الثقافية والتبادل التجارى بعكس الدبلوماسية الكلاسيكية التى تتجه نحو حكومات الدول. ونجد أن الهدف الأسمى للدبلوماسية الشعبية هو تحسين الروابط مع الشعب الآخر مما قد ينعكس على العلاقة مع حكومة هذا الشعب. هناك هدف آخر للدبلوماسية الشعبية وهو العمل على نشر ــ بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ــ قيم معينة على المستوى السياسى. فعلى سبيل المثال أثناء الحرب الباردة كانت الدبلوماسية الشعبية الأمريكية تأمل فقط فى نشر النموذج الاجتماعى والاقتصادى والثقافى والسياسى الأمريكى وكذلك الأمر بالنسبة للاتحاد السوفييتى الذى كان يطمح فى نشر النموذج الشيوعى. يشرح الباحثون كيف أن الولايات المتحدة اليوم تستخدم الدبلوماسية الرياضية كوسيلة من وسائل الدبلوماسية الشعبية وذلك عن طريق دعوة شباب الرياضيين إلى الأراضى الأمريكية لإيضاح نجاحها على المستوى الاجتماعى والتعليمى والسياسى والرياضى. وهناك جزء من البرامج الرياضية الأمريكية يهدف إلى تنمية الممارسة الرياضية النسائية فى دول معينة وذلك عن طريق إرسال المدربين واللاعبات وتنظيم معسكرات رياضية خاصة للنساء... إلخ. وعنوان هذه البرامج Empowering women يوضح الرغبة الأمريكية فى نزع ذكورية الوسط الشعبى لبعض الدول. وبنفس المنطلق نجد مصطلح «اللعب العادل» Fair-Play الذى يهدف إلى احترام القواعد الرياضية، يمكن أن يكون له أثر حقيقى على بعض البلدان. ●●● ويدعو الباحثون فرنسا للاستفادة من خيار الدبلوماسية الشعبية الرياضية، فمصطلح الرياضة للجميع Sport pour tous الذى يعتبر نموذجا لترويج الرياضة على المستوى القومى يمكن أن يستخدم بنفس الطريقة ولكن على المستوى الدولى. وهو نهج لن ينعكس فقط على الشعوب بل على التصويت لصالح فرنسا فى المؤسسات الرياضية فقد سبق أن استخدمت إنجلترا هذا النهج بتطويرها للرياضة فى إفريقيا وهو ما أوصلها للندن 2012. وفى الختام نتساءل هل يمكن لمصر أن تستفيد من مثل هذه الرؤية وتطور رؤيتها الخاصة لدبلوماسية رياضية شاملة تسعى لعدم تكرار صفر المونديال؟ ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2022-02-12
نعيش فى عالم كبير يسمى مجتمعا، إلا أننا نختبر فى حياتنا اليومية عوالم أخرى صغيرة تعكس ما يدور فى مستويات أعلى وتعد مرآة له، قد ينطبق ذلك على بطولة رياضية أو مكان عمل أو نقابة أو جماعة أصدقاء أو الأسرة والأقارب. تركيبة العلاقات وتعقيداتها والتراتبية داخل هذه المجموعات والوضع العام، كلها عوامل تجعل الأفراد يتصرفون بشكل معين، فنشعر نحن بتكرار النماذج والأنماط نفسها بدرجات متفاوتة. المدير أو الوالد، كل رئيس ومرات ديكتاتور على طريقته، وملعب كرة القدم يشى غالبا بالكثير حول التنافس بين الدول، أما جاليرى يعرض الفنون التشكيلية فقد يبين مدى التشابك بين المجالات المختلفة من اقتصاد لسياسة لرياضة، بل نكتشف أحيانا أن محبى اقتناء اللوحات هم ذاتهم الذين يمتلكون أو يمولون الأندية الرياضية، وهكذا نمر بدوائر وحلقات مختلفة قد تبدو منفصلة إلا أنها ترتبط ببعضها البعض.• • •المجال الرياضى الذى شغل الناس مؤخرا وملأ أبطاله الدنيا هو إحدى هذه الساحات التى يتجلى فيها حجم الصراعات الكائن، وهو ما عبر عنه بوضوح، فى مؤتمر نيوشاتيل لعام 1975، الدبلوماسى الإسبانى، خوان أنطونيو سامارانش، أحد أهم من ترأس اللجنة الأوليمبية الدولية، والذى ظل فى منصبه لمدة 21 سنة: «المسابقات الدولية، خاصة الألعاب الأوليمبية، هى من دون شك عالم مصغر، يعكس الواقع وطبيعة العلاقات الدولية». وفى حقبة السبعينيات أيضا كثر الحديث عن «دبلوماسية البنج بونج»، فى إشارة لمباراة فى هذه اللعبة دارت بين فريقى الصين والولايات المتحدة الأمريكية، رغم انقطاع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وقال عنها نيكسون إنها نجحت فى إزالة سوء الفهم بين الطرفين أى حيث فشلت السياسة، لكن مع أن نشأة الألعاب الأوليمبية عام 1896 كانت بغرض التقريب بين الشعوب والدول، إلا أنها سرعان ما تحولت إلى مناسبة لإعادة إنتاج التنافس وتصفية الحسابات بين الخصوم الكلاسيكيين. ومنذ سنوات قليلة شهدنا صعود ظاهرة الألتراس التى جاءت تعبيرا عن سياقات سياسية معقدة وديناميات اجتماعية وتوترات كامنة، وانغمسنا وقتها فى تحليل وفك شفرات هذه المجموعات التى رجت صيحاتها المدرجات. حاولنا الاجتهاد، لكننا لم نتعمق فى دراسة نماذج هذه العوالم المصغرة التى تحمل بداخلها صراعات من جهة، وتتصارع فيما بينها من جهة أخرى، وفى أحيان كثيرة ترتبط تلك الصراعات بالرغبة فى الدخول إلى العالم الكبير الذى يمنح، من المفترض، قوة ومكانة وهيبة وصلاحيات. تكبر طموحات الفاعلين فى العوالم الصغيرة ويحلمون بالخروج إلى دوائر أوسع، فتكون شكلانية الأداء وميله نحو المهرجانية وهدر الطاقة والجهد والوصولية والتملق وغيرها من المظاهر المزعجة التى نراها حولنا يوميا.• • •نجد أنفسنا فى عوالم مصغرة تشبه مفهوم الكون فى الصين القديمة، حيث الإمبراطور هو ابن السماء، وقصره هو مركز العالم، وحياته مرتبطة بتعاقب الشمس والقمر وتغير الفصول، كل شيء يدور فى فلكه وكل مبنى فى مملكته شُيد ليماثل القصر الكبير وليكون فى خدمته. لا غرابة إذا أن تكون هناك أوجه شبه بين مكان شغلك والنظام العالمى الجديد أو أن يذكرك زميلك فى العمل بسلوك أحد رجال السياسة.. هى عوالم تبدو كجزر منعزلة، تلقى الضوء على حياة أفراد أو مجموعات، لكن إذا ربطنا بينها تصبح الصورة أوضح، كل حكاية تحيلنا إلى حكاية أكبر وأقدم، وإلى مستوى مختلف من الفهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-01-18
زار الرئيس الصينى، شى جين بينج، اليوم الأربعاء، مقر المتحف الأوليمبى، فى مدينة لوسان، السويسرية، والتقى خلال الزيارة "توماس باخ"، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية. وتفقد الرئيس الصينى، خلال زيارته للمتحف الأوليمبى، مقتنيات المتحف، بما تشمله من ميداليات، ومنصات لتتويج اللاعبين، فى الدورات الأولمبية السابقة، وكذلك الورقة الأصلية لإعلان تنظيم دورة الألعاب الأوليمبية بكين 2020. وكان قد بدأ الرئيس الصينى، زيارة إلى سويسرا، الأحد الماضى، تستمر أربعة أيام ، وتتضمن الزيارة جنيف، ولوسان، وديفوس، التى تشهد المنتدى الإقتصادى الدولى. الرئيس الصينى ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية بجوار تمثال البارون بيير دي كوبرتان فى المتحف الأوليمبى الرئيس الصينى ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية خلال زيارته للمتحف الأوليمبى بسويسرا الرئيس الصينى ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية وزوجتيهما فى المتحف الأوليمبى بسويسرا الرئيس الصينى ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية يشاهدان مقطع فيديو داخل قاعة بالمتحف الأوليمبى فى سويسرا الرئيس الصينى يشاهد مضرب الريشة الخاصة بـ لى فى المتحف الأوليمبى بسويسرا الرئيس الصينى يصافح رئيس اللجنة الأوليمبية الدولية خلال زيارته فى سويسرا الرئيس الصينى يقف أمام هدية لرئيس اللجنة الأولمبية الدولية فى المتحف الأوليمبى الرئيس الصينى يقف على منصة تتويج دورة الألعاب الأولمبية بسيدني 2000 خلال زيارته للمتحف الأوليمبى الرئيس الصينى يوقع فى سجل الزوار بالمتحف الأوليمبى فى سويسرا الرئيس الصيني ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية أمام مقر المتحف الأوليمبى فى سويسرا الرئيس الصيني ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية ينظران إلى الميداليات فى مسابقة بكين 2008 الرئيس الصيني ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية ينظران إلى الورقة الأصلية للإعلان عن بكين 2020 الكلمة التذكارية للرئيس الصينى فى دفتر المتحف الأوليمبى بسويسرا صورة تذكارية للرئيس الصينى مع رئيس اللجنة الأوليمبية الدولية فى سويسرا ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2020-08-15
نفت اللجنة الأوليمبية الدولية قيام الألماني توماس باخ، رئيس مجلس الإدارة، بتكريم الحكم المصري أحمد رشدي لاختياره أفضل حكم في بطولة العالم للقوس والسهم التي أقيمت بمدينة هيرتوجنبوس الهولندية العام الماضي. وقد زعم «رشدي» هذا، فيما نفي الاتحاد الدولي للقوس والسهم وجود ما يسمى بـ«أحسن حكم» لأنه لا يوجد تصنيف للحكام الدوليين، ولذلك فإن أي ادعاءات تزعم بأن رئيس اللجنة الأوليمبية الدولية على دراية بهذا التصنيف أو يعلق عليه تعد كاذبة ولا أساس لها من الصحة. جاء هذا في الخطاب الذي أرسلته اللجنة الأوليمبية الدولية للمهندس هشام حطب، رئيس اللجنة الأوليمبية المصرية، والذي جاء فيه أيضًا أن «الصورة التي تداولها رشدي بصحبة باخ، كانت عبارة عن صورة شخصية استغلها الحكم كذبًا للادعاء أن توماس كرمه بحصوله على لقب أحسن حكم في البطولة على غير الحقيقة».وطالبت الأوليمبية الدولية من نظيرتها المصرية إجراء تحقيقات موسعة مع الحكم وإخطارها بنتيجة التحقيقات لتوقيع عقوبة عليه، والتي تصل إلى حد الشطب من سجلات الاتحادين الدولي والمصري. يذكر أن اللجنة الأوليمبية المصرية قد سبق لها وأن عاقبت أحمد رشدي بالإيقاف لمدة ثلاث سنوات وغرامة مالية قدرها ٣٠ الف جنيه لارتكابه تجاوزات في حق مجلس إدارة الاتحاد المصري للقوس والسهم، والذي قام بدوره برفع شكوى للجنة الأوليمبية المصرية التي أصدرت عقوبتها سالفة الذكر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-06-30
أعلنت السلطات اليابانية، اليوم، الأربعاء، قواعد جديدة للمدن التي ستستضيف رياضيين من الخارج للمشاركة في أوليمبياد طوكيو؛ وذلك بهدف منع انتشار فيروس كورونا. وأورد تليفزيون هيئة الإذاعة اليابانية (إن إتش كيه) أن الإرشادات الجديدة تأتي في أعقاب موجة انتقادات بسبب إدارة أزمة إصابة فردين من الفريق الأولمبي الأوغندي بفيروس كورونا في اليابان، وذلك حسبما نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط. وتفيد الإجراءات الجديدة بأنه إذا ثبتت إصابة مشارك ببعثة أجنبية داخل المطار فإن الحكومة المركزية ستتحمل مسؤولية تحديد الأشخاص الذين تعاملوا معه عن قرب ونقلهم إلى منشأة عزل، أما إذا ثبتت إصابة أحد الأفراد في معسكرات التدريب فإنه سيتم حجر بقية اللاعبين بشكل فردي وستتوقف جميع التدريبات حتى تجزم السلطات بأمان استئنافها. من جانبه، حث رئيس اللجنة الأوليمبية الدولية، توماس باخ، جميع المشاركين على الالتزام باحتياطات كورونا، قائلا إن الأولمبياد المرتقبة لا تشبه أي دورة سابقة شهدها العالم في الماضي، مضيفا أن حوالي 84 بالمئة من أفراد البعثات وتقريبا جميع مسؤولي اللجنة سيتلقون اللقاح قبل الوصول إلى اليابان. وتابع التلفزيون أنه يتم حشد أفراد الشرطة من جميع أنحاء البلاد للمشاركة في تأمين أماكن الألعاب في طوكيو، وأن عددهم يقدر مبدئيا بعشرات الآلاف، وأن المجموعة الأولى حضرت اليوم مراسم تسلمها العمل في العاصمة طوكيو للشهرين المقبلين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-07-26
تطلق وزارة الشباب والرياضة، أول نموذج لمحاكاة اللجنة الأوليمبية الدولية، من خلال الإدارة المركز للتنمية الرياضية، والإدارة العامة للنشاط الطلابي، بالتعاون مع الكيان الشبابي «سند شباب الصعيد»، بالتزامن مع إطلاق أولمبياد طوكيو 2020، التي تشارك مصر فيه بأكبر بعثة أولمبية في تاريخها. وحددت وزارة الشباب والرياضة عدة شروط للمشاركة في النموذج وهي كالتالي: - أن يكون المشارك في المرحلة السنية من 18 حتى 35 سنة. - حاصل على مؤهل عالٍ أو ما يعادله. - يفضل أن يكون أحد طلاب كليات التربية الرياضية أو أحد خريجيها. - يفضل أن يكون ذي دراية باللجنة الأولمبية الدولية وآليات عملها. - تُعطي الأولوية لمن عمل من قبل لاعبًا، مدربًا، حكمًا، أو إداريًا علي المستويات الوطنية أو الإقليمية أو الدولية. حددت الشباب والرياضة الأول من أغسطس 2021 م موعدًا نهائيًا للتسجيل من خلال الاستمارة الإلكترونية التالية : https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSdjoKYrU9x0ckdF5m5LspL3hX-9BMgF6-1Wk6ESHEwC3GZhyA/viewform يهدف النموذج إلى التعرف على نظام عمل اللجنة الأوليمبية والهيكل التنفيذى لها واللجان الموجودة بها واختصاصاتها ومهامها وطرق الترشح والانتخاب ومن لهم حق الانتخاب من ممثلي الاتحادات الأوليمبية، ونقلها إلى الشباب المصري لعمل مثل هذه النماذج في كليات التربية الرياضية وأندية ومراكز شباب مصر؛ وذلك لنشر الثقافة الأولمبية لدي شباب مصر وبناء كوادر مستقبلية قادرة على تمثيل مصر فى اللجنة الأولمبية الدولية والعمل، وفق ميثاقها للارتقاء بالرياضة المصرية ومستوى التمثيل الأولمبي لمصر، تحت رعاية وزارة الشباب والرياضة وائتلاف «سند شباب الصعيد». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: