الفلك
الدستور
2025-01-01
نستعرض معكم أسماء بنات مميزة ونادرة 2025 بمعانيها أو موضع ذكرها في “القرآن الكريم”، سواء كانت أسماء من الجنة، أو أسماء في “الكتاب الحكيم”. أسماء بنات مميزة ونادرة.. يقدم لكم الدستور أفضل أسماء بنات 2025، لكل أم تستعد لوضع مولودتها في السنة الحالية، وتريد في اقتناء “أفضل أسماء بنات راقية من كتاب الله العزيز”، ندعوكم للاطلاع عليها في السطور التالية بالترتيبات الأبجدية: آثار.إرم.أمانة.أماني.أمل.أنفال.أنهار.آية.إيلاف.براءة.بروج.بصائر.بيان.بينة.تحية.تقوى.تقيا.جنة.جنات.حنان.حنين.حياة.حور.خيرات.دانية.دعاء.دنيا.ذكرى.ذهب.رحيق.رغد.رميم.روضة.زهرة.زينة.سجود.سجى.سرمد.سلسبيل.سلام.سنابل.سندس.شفاعة.شمائل.صباح.صفا.ضحى.طيبة.عالية.عهد.عيون.غفران.فجر.فردوس.فداء.فضة.فلك.فرات.فرقان.فرح.قمر.قطوف.كنوز.كوكب.ليال.ليل.مآل.مثاني.مائدة.مأوى.مروة.مريم.ملكوت.مهاد.منهاج.ميثاق.مودة.ميعاد.منتهى.نبأ.نداء.نجوى.نهى.نمارق.ود.وسيلة.وردة.وعد.ولاية.وثاق.وهج.يقين.يمنى.يسرى.ياقوت. آلاء "في سورة الرحمن".آيات "تعني العلامات".إيمان "الدين والإخلاص لله تعالى".بشري "الفرح والسرور".خاشعة، وهي المتضرعة الى ربها "الانكسار الى الله سبحانه وتعالى".دانية، ومعناه القريبة.دعاء، وهو توسل وتمجيد لله.سبأ "اسم سورة في القرآن".ضحى "اسم سورة في القرآن" وهو الساعات الأولى من النهار. مريم "اسم سورة في القرآن" وهي العابدة.هاجر "من يهاجر"، وهاجر هي زوجة النبي إبراهيم عليه السلام ومعنى الاسم زهرة اللوتس.أفنان "سورة الرحمن"إستبرق "مُتَّكِئِينَ عَلَىٰ فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ"براءة "براءة من الله"رحيق "يسقون من رحيق مختوم"رميم "من يحيي العظام وهي رميم"إشراق "بِالَعِشِّي َوالإِشْرَاقِ"حنين: "قَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ"حور: "مُتَّكِئِينَ على سُرُرٍ مصفوفة وزوجناهم بِحُورٍ عِينٍ". قد يهمك المزيد أيضا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-04
كشف الدكتور جاد القاضي، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عدد الأيام المتبقية على شهر رمضان 2024، وذلك بعد قرب موعد أول أيام شهر رجب، الموافق 13 يناير الجاري، وذلك وفقا للحسابات الفلكية التي أعدها المعهد، لافتًا إلى أن غرة شهر رمضان ستكون يوم الاثنين 11 مارس، وعدته ستكون 30 يوماً. وأوضح رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي في تصريحات خاصة للوطن، أن عدد الأيام المتبقية على شهر رمضان 66 يومًا بدءًا من غدًا الجمعة وذلك وفقا للحسابات الفلكية التي أعدها المعهد. وأوضح رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن الرأي النهائي لموعد بداية ونهاية الشهور العربية والهجرية يكون لدار الإفتاء المصرية، مشيراً إلى أن استطلاع هلال الشهور يكون بالتنسيق بين المعهد والجهات المعنية، ومشيراً إلى أن المعهد يمتلك الإمكانيات والقدرات المتميزة لرصد ومتابعة حركة الفلك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-12-27
أكد الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية، أن المحافظة تتزين لاستقبال العام الميلادي الجديد وعيد الميلاد المجيد من خلال استعدادات مكثفة بكافة الشوارع والميادين وفي محيط الكنائس. جاء ذلك خلال الجولة المسائية التي تفقد فيها المحافظ محيط كنائس مركز ومدينة كفر الزيات، وهي كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بكفر الزيات، وكنيسة السيدة العذراء والشهيد أبى سيفين، ودار «الفلك» لذوي القدرات الخاصة بقرية أكوه الحصة. وأشار «رحمي» إلى أن الأحياء كثفت من أعمال النظافة بمحيط الكنائس وغسيل الأرصفة، إضافة إلى تزيين الحدائق ورفع كل الإشغالات بمحيط الكنائس، كما قامت المحافظة بإجراء الصيانة لكافة أعمدة الإنارة بالشوارع، ومنع وجود أي وصلات مكشوفة حفاظا على الأرواح، إضافة إلى تمهيد كل الطرق المؤدية للكنائس. وأشار محافظ الغربية على وحدة نسيج الشعب المصري، مشيرا إلى أن علاقات المحبة والألفة بين المصريين لا تقتصر على التهنئة وتبادل الزيارات خلال الأعياد وإنما هي ثوابت في عقيدة المصريين توارثوها بتعاقب الأجيال ولم ولن تنجح أي محاولات لزعزعتها أو التأثير عليها. وأشاد محافظ الغربية بروح الود والمحبة التي تربط بين عنصري الأمة، والتي تظهر في ترابطهم على قلب رجل واحد في اليسر وعند الشدائد وتوجه رسالة للعالم بأن مصر هي بلد الأمن والأمان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-02-13
ينظم المعهد القومى للبحوث الفلكية فعاليات الموتمر الإقليمى السادس لعلوم الفلك والفضاء بالشرق الأوسط وإفريقيا (MEARIM-VI)، بمقر المعهد بحلوان، وتستمر فعاليات المؤتمر حتى يوم الخميس 16 فبراير، ويُشرف على المؤتمر الاتحاد الدولى للفلك، حيث تأتى هذه النسخة من المؤتمر تحت عنوان "الأنشطة الفلكية الحديثة: الكون القريب والبعيد". ويهدف المؤتمر إلى المساهمة فى نشر المعرفة فى علوم الفلك والفضاء بين مختلف طبقات المجتمع فى دول أفريقيا والشرق الأوسط والعمل على زيادة النشر العلمى بهذه الدول، وكذلك تبادل الخبرات بين مصر ودول الشرق الأوسط وإفريقيا فى مجال الفلك و الفضاء من المدعوين بمختلف دول العالم المشاركة بواسطة الإتحاد الدولى للفلك، وايضا مناقشة المشروعات المستقبلية وبصفة خاصة مشروع المنظار الفلكى المصرى الكبير، وكذلك تعزيز الروابط بين مصر والدول الإفريقية والدول الشرق أوسطية عبر البوابة العلمية. ويناقش المؤتمر على مدار الأربعة أيام عددًا من الموضوعات المتعلقة بعلوم الفلك والفضاء لاستكشاف الكون القريب والبعيد، منها: المجرات الخارجية، علم الفلك النجمي، الفيزياء الشمسية والطقس الفضائي، علم الكونيات وفيزياء الطاقات العالية، واختيار المواقع لإنشاء المنظار الفلكى المصرى الكبير، وكذلك التعليم ونشر الثقافة والتوعية الفلكية. وأوضح الدكتور جاد القاضي، رئيس المعهد ورئيس المؤتمر أن عدد الأبحاث المقدمة للمؤتمر بلغ 90 بحثاً من مصر وأكثر من 20 دولة من الدول العربية والأفريقية والأجنبية المشاركة بالمؤتمر، هذا بالاضافة إلى استضافة عدد 10 من كبار علماء الفلك والفضاء كمتحدثين بالمؤتمر، علمًا بأن الأبجاث مصنفة إلى 63 بحثًا إلقاء وعدد 27 بحث بوستر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-09-08
اختتم دكتور سامى فوزى رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية مؤتمر مدارس الأحد والذى يحمل اسم " Galaxy 19" وتحت شعار "السماء تحدث بمجد الله و الفلك يخبر بعمل يديه" حيث انعقد على مدار 4 أيام بحضور 170 طفلا وخادمًا وذلك بمنطقة العبور. واستمع رئيس الأساقفة لتسبيح الأطفال لترنيمة الشعار عن كواكب المجموعة الشمسية وترديدهم للمزامير التى تتحدث عن قدرة الله وإبداعه فى خلق النجوم والكواكب كما تجول مع الأطفال فى أربع محطات ضمن برنامج المؤتمر وهم محطة الدرس العلمي ومحطة الأشغال ومحطة الدرس الروحي ومحطة الآية. وأجرى رئيس الأساقفة حديثًا وديًا مع أعضاء لجنة الطفولة بالكنيسة شجعهم فيه على ما تم إنجازه واستمع عأحلام اللجنة في الفترة المقبلة حيث اخختم زيارته لهم بالصلاة والتقاط الصور التذكارية مع الأطفال. ويدور المؤتمر حول رحلة فى الفضاء لمتابعة خطة الخلاص من خلال النجوم وكيف أبدع الله فى خلقه للكواكب والنجوم بالإضافة لشرح المجموعة الشمسية وأسماء الكواكب ومعلومات عنها وتعاقب الليل والنهار والنجوم. ونظم المؤتمر لجنة مدارس الأحد والمكونة من راعي اللجنة القس يشوع يعقوب ومنسقة اللجنة منال منسى وأمير فهمى وإيفون فرج وأندرو عون الله وألفريد عون الله وأمير محروس ومونيكا إميل وناجيارا نشأت، حيث شارك فى المؤتمر كنائس الإسكندرية وبورسعيد والسويس والقاهرة والجيزة. المطران سامى فوزى مؤتمر مدارس الأحد ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-11-14
عقدت أمانى خالد النادري وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالغربية اجتماعا مع الأنبا بولا مطران طنطا وتوابعها، لوضع خطة للتعاون المشترك ببرنامج فرصة. رافقها الدكتور خالد أبو المجد مدير إدارة النظم والمعلومات ومسئول العلاقات العامة بالمديرية. وتناول الاجتماع سبل التعاون بين الكنيسة والأديرة بالغربية وبرنامج فرصة التى تطلقه وزارة التضامن الاجتماعى وذلك ليستفيد منه ذوى الاحتياجات الخاصة وحالات أسر برنامج تكافل وكرامة مثل مصنع الزجاج المتداخل بقرية إبيار. كما تم استعراض تجهيز مبنى الفلك التابع للكنيسة بكفر الزيات، والذى سيتم به إنشاء مصنع للشمع، ومصنع للورق، ومصنع للكبابى الورقية، ومنتجات الفنادق الورقية، ومصنع للنجارة، وذلك لخلق فرص عمل للشباب وللاسر الاولى بالرعايه ولتثبيت العلاقة الوطيده بين الطائفتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-03-02
أعلن الأنبا بولا مطران طنطا وتوابعها إطلاق الكنيسة القبطية فى مصر مشروعاً مجتمعياً عملاقاً يحمل اسم "الفلك" وهو عبارة عن أول مشروع نموذجى متكامل فى مصر والشرق الأوسط متخصص فى تأهيل ودمج ذوى القدرات الذهنية الخاصة وتحديداً "أبطال متلازمة داون" فى المجتمع وفق معايير علمية دقيقة. ويقدم المشروع الجديد مجموعة متكاملة من الخدمات لذوى القدرات الذهنية الخاصة تضم التعليم، التدريب، تنمية المواهب، تعليم الحرف والإنتاج، والأنشطة الرياضية، بهدف تحقيق دمجهم في المجتمع وتعايشهم مع البيئة المحيطة بشكل مثالى. يقع المشروع الجديد بقرية "حصة أكوة" بمركز كفر الزيات بمحافظة الغربية على مساحة إجمالية 6332 متر مربع ويضم مبنيين؛ المبنى الأول على مساحة 1473 متر مربع ويأخذ شكل "السفينة" أو "الفلك"، والمبنى الثاني على مساحة 1050 متر مربع وهو ملحق بالمبنى الأول، بالإضافة إلى مساحات خضراء وصوبات زراعية، وملاعب ومناطق ترفيه، ومقار الأنشطة الحرفية والإنتاجية للمنتفعين. الشكل الهندسي للمشروع تضم مباني الفلك عيادات طبية، صالات ألعاب رياضية، فصول تعليمية متطورة، غرفة إعاشة فندقية للمنتفعين، مصلى، مكتبة، مسرح للعروض الفنية، غرف للموسيقى والفنون، وغرف للأعمال الحرفية التي سيتعلمها ذوي القدرات الذهنية الخاصة وتضم النجارة والكارتون والحياكة وغيرها، وتم تأسيس مؤسسة مجتمعية غير هادفة للربح تتبع وزارة التضامن الاجتماعي لإدارة هذا المشروع العملاق تحمل أسم "مؤسسة الفلك الخيرية" وتم إشهارها رسمياً برقم 2194 بتاريخ 6 ديسمبر 2020، ويتولى رئاسة مجلس إدارتها الأنبا بولا. وقال الأنبا بولا مطران طنطا وتوابعها، ورئيس مجلس إدارة مؤسسة الفلك الخيرية، في بيان، إن هذا المشروع تم التخطيط له بكل تفاصيله ليصبح نموذجاً عالمياً للمشروعات المجتمعية على أرض مصر، ومشروع فريد من نوعه في منطقة الشرق الأوسط بالكامل، مؤكداً أن ميلاد هذا المشروع واتخاذ قرار تنفيذه كان يوم 24 ديسمبر 2018 بعد أن سمع الكلمة التي ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة الاحتفال بعام ذوي القدرات الخاصة وتوجه الرئيس للطلب من الجميع ضرورة مساندة هذه الفئة من الأطفال والمواطنين وتقديم كافة أوجه الدعم لهم. وتابع الأنبا بولا: "فى هذه اللحظة قررت أن يكون لنا دور بارز في هذا الملف المحوري الهام الذي يرتبط ارتباطا مباشرا بأهداف التنمية الاقتصادية والعدالة الاجتماعية ويتوافق مع رؤية القيادة السياسية وطموحها لهذه الفئة من المواطنين، وقررت بمساندة كبيرة من الجميع أن نتبني فكرة «الفلك» ونطلق مشروعاً عالمياً يخدم فئة هامة تعاني من التهميش وعدم الاهتمام المباشر بها في المشروعات المجتمعية الأخرى وهم أصحاب القدرات الذهنية الخاصة وتحديداً متلازمة داون". الأنبا بولا مطران طنطا وأضاف الأنبا بولا "اتخذ المشروع أسم الفلك أسوة بـ "فلك نوح" لتشابه الهدف بينهما فكما فعل «فلك نوح» سيقوم هذا المشروع الجديد بنقل فئة هامة من المصريين بحاجة شديدة للدعم إلى حياة أفضل يملأها الأمل والسعادة". وأوضح أنه فور اتخاذ قرار التنفيذ سافرت إلى الخارج لمشاهدة نماذج عالمية رائدة في هذا المجال وتحديداً في إيطاليا وسويسرا، للتعرف على آخر ما وصل إليه العالم في تأهيل ودمج ذوي القدرات الذهنية الخاصة، وتطبيقه في مصر مع الإضافة عليه حتى نستطيع بناء نموذج عالمي يحقق لمصر الريادة في هذا المجال الهام. وتابع "أوفدنا عدد من المتدربين في الخارج وتحديداً إلى إيطاليا للحصول على دورات تدريبية وعلمية متطورة لكيفية إدارة مثل هذه المؤسسات، وتم توجيه مجموعة كبيرة أخرى لتلقي تدريبات في جهات متعددة". وكشف الأنبا بولا أن المشروع الجديد يقدم خدماته في ضوء مجموعة من المبادئ يتصدرها "المساواة" فخدمات المشروع متاحة لجميع المصريين بدون تمييز، و"البحث" فلا شئ نتركه للصدفه في هذا المشروع، حتى تكون النتائج في تأهيل ودمج أبنائنا ذوي القدرات الذهنية الخاصة على أفضل ما يكون، و"المجانية الكاملة" فالمشروع لا يتقاضي أي أجر أو رسوم نظير خدماته من المنتفعين. وقال إن مشروع "الفلك" يخدم 5 فئات رئيسية تضم في المرحلة الأولى؛ عدد 150 من أبنائنا ذوي القدرات الذهنية الخاصة بأعمار أكبر من 18 عاماً مقيمين إقامة فندقية متكاملة بالمشروع لتلقي التأهيل والتدريب والعلاج المتكامل، وعدد 150 آخرين من أبنائنا فى الفئة العمرية 4 : 18 عاماً مترددين بشكل دائم علي المشروع لتلقي الخدمات المختلفة، بالإضافة إلى أسر أبنائنا ذوي القدرات الذهنية الخاصة حيث يتم تأهيلهم وتدريبهم للتعامل المثالي مع أبنائهم وتعظيم نتائج التأهيل والتدريب والتعليم الذين يتلقونه في المشروع. وتابع "تضم قائمة الفئات المنتفعة المتدربين الذين يرغبون في العمل أو التطوع بمشروعات اخرى شبيهة حيث يتم تدريبهم بشكل متكامل ووفق منهج علمي متطور في معهد التأهيل المتواجد بداخل المشروع، أما الفئة الأخيرة فهي أهالي قرية حصة أكوة التي يقع فيها المشروع حيث يتيح المشروع فرص عمل مباشرة وغير مباشرة لهم، ويقدم لهم بعض الخدمات العلاجية التي تتناسب مع طبيعة المشروع كما أن تواجد مشروع بهذه المواصفات في القرية سيعزز من جودة خدمات البنية التحتية المقدمة لأهالي المنطقة". اكتمال 90% من أعمال بناء مشروع فلك وكشف الأنبا بولا أنه جاري العمل في المشروع بوتيرة سريعة ومنتظمة وأنه تم الانتهاء من 90% من أعمال المبنى الأول، وتم الانتهاء ايضاً من 20% من أعمال المبنى الثاني، حيث يتم تنفيذ المشروع علي مرحلتين تتضمن المرحلة الأولى بناء وتشطيب المبنى الأول، بينما تتضمن المرحلة الثانية أعمال البناء والتشطيب بالمبنى الثاني. وأوضح رئيس مجلس إدارة مؤسسة الفلك، أن الموعد المقرر للافتتاح سيكون خلال الربع الثالث من 2021، وسيتم الإعلان عن يوم الافتتاح بالتحديد وفعاليات الحفل الافتتاحي بالكامل قريباً، مناشدا جميع المواطنين والمؤسسات الحكومية والخاصة لمساندة هذا المشروع، حتى يكمل رسالته السامية، ويبدأ في تقديم خدماته المتكاملة لفئة من أهم الفئات الأولى بالرعاية في المجتمع.. منوهاً أن هدفه الرئيسي من وراء هذا المشروع هو توسيع دائرة الاستفادة من خدماته ليشمل أكبر عدد ممكن من المصريين الذين يحتاجوا إلى خدماته، وذلك من خلال إنشاء فروع أخرى لـ"الفلك" وعدم الاقتصار علي فرع الغربية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-08-25
حالة أقرب إلى "الفوضى" التي يشهدها المجتمع الدولي في اللحظة الراهنة، جراء تراكم كبير من الأزمات المتزامنة، على رأسها التغيرات المناخية والأزمة الأوكرانية، وما يرتبط بهما من تداعيات كبيرة، تصل إلى حد تهديد السلم والأمن الدوليين، مما ساهم في ارتباك واضح فيما يتعلق بترتيب الأولويات، لدى القوى الدولية الكبرى، وعلى رأسها الولايات المتحدة، والتي تجد نفسها محاصرة بين العديد من المآزق، أبرزها ابتعاد الحلفاء، وصعود الخصوم، ناهيك عن انقسام كبير وعميق في الداخل، يتجاوز في مداه وجود إدارة بعينها أو خروج أخرى، وهو ما يزيد الأمور تعقيدا، خاصة مع حالة العجز الكبير في التعامل مع الأزمات الراهنة، التي ترتبط مباشرة بالمواطن، وعلى رأسها تلك المرتبط بالاقتصاد، على غرار الغلاء والتضخم. ربما تلك الحالة المرتبكة، قد دفعت واشنطن إلى ما يمكننا تسميته بـ"مراجعة" قضاياها القديمة، على غرار الثأر من القاعدة، بحثا عن انتصار، وهو ما تجلى في عملية اغتيال زعيم التنظيم الإرهابي أيمن الظواهري، أو في زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي إلى الصين، ربما لإعادة الانتباه مجددا إلى مبادئ الديمقراطية التي كرست واشنطن سنواتها، على قمة العالم للتبشير بها، دون نجاح يذكر، إلا في مناطق نفوذها التقليدية، سواء دول المعسكر الغربي أو بعض الدول الآسيوية، مما دفعها إلى التعاطي مع الواقع لفترات، للاحتفاظ بالنفوذ في المناطق الأخرى، شريطة أن يدور حكامها "الديكتاتوريين" في الفلك الأمريكي، وهو ما تحقق فعليا إلى حد كبير، حتى انقلبت واشنطن على نفسها، في العديد من المراحل، ربما أخرها التخلي عن الحلفاء الديمقراطيين، في أوروبا ومناطق أخرى بالعالم. ولكن بعيدا عن انقلاب واشنطن على الحلفاء، سواء الملتزمين بالديمقراطية أو غيرهم، تبقى المفارقة المثيرة للانتباه في "كفاح" أمريكا لنشر مبادئها، ليست في الأنظمة الحاكمة فقط، وإنما أيضا في مدى تقبل الشعوب لها، في ظل الارتباط الوثيق بالأوضاع الاقتصادية والأمنية والسياسية، وهو ما بدا على سبيل المثال في النموذج العراقي، حيث كان إسقاط النظام الحاكم، ليس السبيل الوحيد لبناء ما أسماه الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش بـ"واحة" الديمقراطية في الشرق الأوسط، ليكون الفشل هو مصير المشروع الأمريكي، بسبب أوضاع اقتصادية صعبة، وحالة انقسام سياسي كبيرة، واستقطاب إقليمي كبير، ساهم بجلاء في إجهاض الرؤية التي تبناها بوش وإدارته. وحتى إذا ما نظرنا إلى دول أوروبا الغربية، ربما نجد أن التزامهم بالمعايير الأمريكية، في أعقاب الحرب العالمية الثانية، كان مرهونا بالدعم الاقتصادي والأمني، الذي طالما قدمته واشنطن لهم، منذ الخمسينات من القرن الماضي، مما ساهم في حالة من القبول على مستوى الأنظمة للرؤى الأمريكية، تزامنا مع قبول شعبي بفضل الرفاهية الاقتصادية التي عاشها المواطنون، إلا أن الأمور تغيرت في السنوات الأخيرة، مع تقليص الدعم الأمريكي، وتراكم الأزمات المترتبة على سياسات الهجرة واللجوء، وتنامي الإرهاب، فصارت توجهات الشارع نحو التيارات اليمينية في أوروبا، بمثابة خروج على الديمقراطية. الأمر نفسه ينطبق على الولايات المتحدة نفسها، في إطار انقسام غير مسبوق في الشارع الأمريكي خلال السنوات الأخيرة، بسبب تراجع الاقتصاد، والعجز في التعامل السريع مع الأزمات غير المتوقعة، على غرار كورونا، ناهيك عن تداعيات الأزمة الأوكرانية، وما ترتب عليها من تضخم غير مسبوق، ربما أعاد قدرا كبيرا من الحنين إلى الرئيس السابق دونالد ترامب، ذو التوجه الشعبوي، مع صعود كبير في أسهمه للعودة مجددا إلى البيت الأبيض، إذا ما قرر خوض السباق الرئاسي المقبل في مواجهة الرئيس جو بايدن، في 2024، في الوقت الذي لم يلتفت فيه الأمريكيون كثيرا إلى مقتل الظواهري بضربة أمريكية في قلب أفغانستان، أو تحدي بيلوسي لبكين، بزيارتها إلى تايوان، حيث كانت مثل هذه التحركات تثير إعجاب الشارع، على اعتبار أنها إشارات واضحة على "قوة أمريكا" وهيمنتها. وهنا ربما نجد أن ثمة علاقة كبيرة بين بقاء الديمقراطية، واستقرارها، حالة الاستقرار المجتمعي في دول العالم، وعلى رأسهم أمريكا نفسها، والتي تعد المبشر الأول بالديمقراطية، بل وتستلهم قيادتها للعالم من خلالها، وبالتالي فإن استمرار الأزمات الراهنة، وتفاقم تداعياتها في المرحلة المقبلة، لا يدفع سوى إلى المزيد من عدم الاستقرار، وبالتالي تقويض مبادئ الديمقراطية، في قلب العالم الديمقراطي نفسه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: