الشركة المصرية للسبائك الحديدية

غبار، المعروف أيضًا بالميكروسيليكا، يتكون بشكل أساسى من ثانى أكسيد السيليكون بنسبة تصل إلى 90%، ويتميز بجزيئاته الكروية الدقيقة التى تعزز من خواص الخرسانة عند إضافته إليها. يُستخدم هذا المنتج فى تحسين متانة الخرسانة، وزيادة مقاومتها للضغط، وتقليل نفاذيتها، مما يجعله مثاليًا للمشروعات التى تتطلب خرسانة عالية الأداء، مثل الجسور، والأنفاق، والمنشآت البحرية. وأعلنت شركة السبائك الحديدية، التابعة للشركة القابضة للصناعات المعدنية، عن استمرار تصدير غبار السيليكا، وهو منتج ثانوى ناتج عن ، إلى الأسواق الدولية خاصة  يُعد هذا التوجه خطوة استراتيجية نحو تعظيم الاستفادة من الموارد الصناعية وزيادة الصادرات. وتُستخدم الميكروسيليكا فى الخلطات الخرسانية بنسب تتراوح بين 7% إلى 15% من وزن الأسمنت، مما يُحسن من مقاومة الخرسانة للتآكل والمواد الكيميائية، ويُطيل من عمرها الافتراضي. كما تُستخدم فى صناعات أخرى مثل السيراميك والمواد المقاومة للحرارة. تأتى هذه الخطوة فى إطار جهود الشركة القابضة للصناعات المعدنية لتعظيم القيمة المضافة للمنتجات الثانوية، وتحقيق الاستفادة القصوى من الموارد المتاحة، مما يُسهم فى دعم الاقتصاد الوطنى وزيادة الصادرات. واستقبل المهندس محمد السعداوى مصطفى، العضو المنتدب التنفيذى للشركة القابضة للصناعات المعدنية،إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام، الوفد اليابانى الذى يتعاون مع الشركة المصرية للسبائك الحديدية، التابعة للقابضة للصناعات المعدنية، وذلك فى إطار تجديد عقد توريد غبار السليكا، المنتج الثانوى لصناعة السبائك الحديدية بحضور المهندس عيد مهلل، الرئيس التنفيذى العضو المنتدب لشركة السبائك الحديدية. وأعلنت الشركة عن تجديد العقد مع الشريك اليابانى لمدة خمس سنوات إضافية حتى عام 2030، حيث يبلغ حجم التوريد السنوى نحو 10,000 طن، وهو ما يمثل نصف إنتاج الشركة من هذه المادة، بقيمة إجمالية تصل إلى 3.5 مليون دولار سنويًا، أى ما يعادل حوالى 180 مليون جنيه مصري. وكان غبار السليكا فى السابق يُهدر ويتطاير فى الهواء، مما كان يمثل خسارة بيئية واقتصادية ولكن أصبحت الشركة تستغل هذه المادة فى مشروعات وطنية ضخمة، منها أنفاق قناة السويس ومترو الأنفاق، إضافة إلى مشاريع القطار السريع وميناء السخنة، ما ساهم فى تقليل استيراد هذه المادة وتوفير العملة الأجنبية.

استقبل المهندس محمد السعداوي مصطفى، العضو المنتدب التنفيذي للشركة ،إحدي شركات العام، الوفد الياباني الذي يتعاون مع الشركة المصرية للسبائك الحديدية، التابعة للقابضة للصناعات المعدنية، وذلك في إطار تجديد عقد توريد غبار السليكا، المنتج الثانوي ل وأعلنت الشركة وفق بيانها اليوم، عن تجديد العقد مع الشريك الياباني لمدة خمس سنوات إضافية حتى عام 2030، حيث يبلغ حجم التوريد السنوي نحو 10,000 طن، وهو ما يمثل نصف إنتاج الشركة من هذه المادة، بقيمة إجمالية تصل إلى 3.5 مليون دولار سنويًا، أي ما يعادل حوالي 180 مليون جنيه مصري. وكان غبار السليكا في السابق يُهدر ويتطاير في الهواء، مما كان يمثل خسارة بيئية واقتصادية ولكن أصبحت الشركة تستغل هذه المادة في مشروعات وطنية ضخمة، منها أنفاق قناة السويس ومترو الأنفاق، إضافة إلى مشاريع وميناء السخنة، ما ساهم في تقليل استيراد هذه المادة وتوفير العملة الأجنبية.  

أكد المهندس محمد السعداوي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة القابضة للصناعات المعدنية، أن يمثلان محورين أساسيين في استراتيجية الشركة لدعم الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية المستدامة. وأوضح السعداوي أن الشركة القابضة حققت إيرادات نشاط بلغت 47.6 مليار جنيه خلال العام المالي 2023/2024، بمعدل نمو 42% مقارنة بالعام السابق، فيما بلغ صافي الربح نحو 13 مليار جنيه، بزيادة قدرها 80% عن العام المالي 2022/2023. وأشار إلى أن ارتفعت بنسبة 52% لتسجل ما يقرب من 21.5 مليار جنيه خلال نفس الفترة، مدفوعة بأداء قوي من شركات مثل مصر للألومنيوم، التي حققت صادرات بقيمة 14.1 مليار جنيه في النصف الأول من العام المالي الجاري، ليصل إجمالي صادراتها خلال 18 شهرًا إلى نحو 30 مليار جنيه. وفيما يتعلق كشف السعداوي عن تنفيذ مشروع إعادة تأهيل المصهر الحالي لشركة مصر للألومنيوم بتكلفة استثمارية قدرها 250 مليون دولار، للحفاظ على الطاقة الإنتاجية الحالية البالغة 310 آلاف طن حتى عام 2045. وفق توجيهات المهندس محمد شيمي ، وزير قطاع الأعمال العام . كما أشار إلى مشروع إنشاء محطة لتوليد الطاقة الشمسية بقدرة 1 جيجاوات، بالتعاون مع شركة "سكاتك" النرويجية، لتوفير الطاقة النظيفة للمجمع الصناعي. وفي مجال الصناعات الأخرى، لفت السعداوي إلى أن الشركة المصرية للسبائك الحديدية تصدر 70% من إنتاجها وتغطي احتياجات السوق المحلي، مع خطط لزيادة الطاقة الإنتاجية من خلال بناء فرنين جديدين في منطقة التوسعات بمدينة إدفو. كما أشار إلى مشروع رفع تركيز خام الفوسفات ومجمع الأسمدة الفوسفاتية بشركة النصر للتعدين، والذي يهدف إلى تعظيم القيمة المضافة للثروات المعدنية. وأكد المهندس محمد السعداوي أن هذه المشروعات تأتي في إطار توجيهات الدولة لتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، وتحقيق التكامل الاقتصادي، وزيادة القدرة الإنتاجية، وتغطية احتياجات السوق المحلي، وزيادة الصادرات في إطار خطة الدولة لزيادة الصادرات لنحو 145 مليار دولار خلال السنوات القليلة المقبلة.  

أكد عبد الرحمن عبد الغني إبراهيم، رئيس وعضو مجلس إدارة الشركة القابضة للصناعات المعدنية، أن شركات القابضة المعدنية تلعب دورًا محوريًا في دعم مشروعات "حياة كريمة" من خلال مساهماتها في البنية التحتية والصناعات الاستراتيجية ضمن شركات قطاع الأعمال العام. وأشار عبد الغني إلى أنولوازمها تشارك بفعالية في تنفيذ مشروعات "حياة كريمة"، حيث توفر مواسير المياه والغاز اللازمة لتطوير القرى، بالإضافة إلى أعمدة الإنارة، مما يسهم في تحسين جودة الحياة في المناطق المستهدفة، مما انعكس على تحسن المؤشرات المالية للشركة ولشقيقها شركة المطروقات بدعم كبير من المهندس محمد السعداوي رئيس الشركة القابضة . وأضاف أن تساهم في توفير منتجات الألومنيوم المستخدمة في مشروعات البنية التحتية، مثل الكابلات الكهربائية والمكونات المعدنية، مما يدعم تنفيذ المشروعات بكفاءة وجودة عالية.   كما أشار إلى أن الشركة المصرية للسبائك الحديدية تسهم في توفير السبائك المستخدمة في صناعة المعدات والآلات اللازمة لمشروعات "حياة كريمة"، مما يعزز من توطين الصناعة وتقليل الاعتماد على الاستيراد.   وأكد عبد الغني أن هذه المساهمات تعكس التزام شركات القابضة المعدنية بدعم جهود الدولة في تحقيق التنمية المستدامة وتحسين مستوى المعيشة للمواطنين، خاصة في صعيد مصر ،مشيرًا إلى أن هذه الشركات تعمل على تطوير قدراتها الإنتاجية وتحديث خطوط الإنتاج لتلبية احتياجات المشروعات القومية. وأوضح أن مشاركة شركات القابضة المعدنية في مشروعات "حياة كريمة" تسهم في توفير فرص عمل جديدة، وتعزز من دور الصناعة الوطنية في دعم الاقتصاد المصري، مشددًا على أهمية استمرار التعاون بين القطاعين العام والخاص لتحقيق أهداف التنمية الشاملة.   واختتم عبد الغني تصريحه بالتأكيد على أن النقابة العامة للصناعات الهندسية والمعدنية والكهربائية تدعم جهود شركات القابضة المعدنية في تنفيذ مشروعات "حياة كريمة"، وتعمل على توفير بيئة عمل مناسبة للعاملين، مما يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة.

  في إطار توجه الدولة لدعم الصناعة وإحلال الواردات وحرص وزارة قطاع الأعمال العام على زيادة معدلات التشغيل والإنتاج وتعظيم الاستفادة من الأصول وتعزيز قدرات التصنيع المحلي، تمت إعادة تشغيل مصنع الفيروسليكون بشركة الصناعات الكيماوية المصرية "كيما" في أسوان، التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية، إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام، وذلك بعد توقف دام نحو خمس سنوات. وفي هذا الإطار، أكد محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، أن إعادة تشغيل مصنع الفيروسليكون تأتي في ضوء استراتيجية وزارة قطاع الأعمال العام لتطوير أداء الشركات التابعة وزيادة معدلات الإنتاج والتشغيل وتحقيق أعلى عائد ممكن من الأصول والاستفادة من الإمكانيات المتاحة، ويمثل نموذجًا ناجحًا للتكامل حيث تم تأهيل المصنع بالتعاون مع إحدى الشركات التابعة للوزارة هي الشركة المصرية للسبائك الحديدية، التابعة للشركة القابضة للصناعات المعدنية، وبتكلفة إجمالية بلغت نحو 53 مليون جنيه. وأضاف الوزير، أن المشروع يُعد خطوة مهمة في تطوير صناعة التعدين والصناعات التحويلية، حيث يسهم في تحقيق قيمة مضافة للخام المحلي وإحلال الواردات من سبائك السيليكو منجنيز التي تستخدم في صناعة الحديد والصلب. وأشار إلى المساعي الجادة الرامية لاستثمار الأصول غير المستغلة وتحويلها إلى كيانات إنتاجية فاعلة والتحديث الفني وتحسين كفاءة الإدارة وتوسيع الشراكات الاستراتيجية مع القطاع الخاص المحلي والأجنبي، بما يسهم في دفع عجلة الصناعة الوطنية وتعزيز العائد الاقتصادي وتحقيق أهداف التنمية الصناعية المستدامة، وفتح أسواق تصديرية جديدة وإحلال الواردات. ويشار إلى أن شركة "كيما" كانت قد وقعت اتفاقا مع شركة الشرق الحقيقي (شركة مصرية باستثمارات سعودية) بغرض استغلال وتشغيل المصنع لإنتاج سبائك السيليكومنجنيز، بطاقة إنتاجية مستهدفة تبلغ 18 ألف طن سنويًا، بما يحقق عوائد متوقعة لصالح شركة كيما تقدر بنحو 1.8 مليون دولار سنويًا من تشغيل المصنع والمنتجات الثانوية.

كتبت- أمنية عاصم: أعلنت وزاة قطاع الأعمال العام إعادة تشغيل مصنع الفيروسليكون بشركة الصناعات الكيماوية المصرية "كيما" في أسوان، التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية، إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام، وذلك بعد توقف دام نحو خمس سنوات. وبحسب بيان الوزارة، جاء ذلك في إطار توجه الدولة لدعم الصناعة وإحلال الواردات وحرص وزارة قطاع الأعمال العام على زيادة معدلات التشغيل والإنتاج وتعظيم الاستفادة من الأصول وتعزيز قدرات التصنيع المحلي، وأكد محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، أن إعادة تشغيل مصنع الفيروسليكون تأتي في ضوء استراتيجية وزارة قطاع الأعمال العام لتطوير أداء الشركات التابعة وزيادة معدلات الإنتاج والتشغيل وتحقيق أعلى عائد ممكن من الأصول والاستفادة من الإمكانيات المتاحة. وتابع أنه يمثل نموذجًا ناجحًا للتكامل حيث تم تأهيل المصنع بالتعاون مع إحدى الشركات التابعة للوزارة هي الشركة المصرية للسبائك الحديدية، التابعة للشركة القابضة للصناعات المعدنية، وبتكلفة إجمالية بلغت نحو 53 مليون جنيه. وأضاف الوزير، أن المشروع يُعد خطوة مهمة في تطوير صناعة التعدين والصناعات التحويلية، حيث يسهم في تحقيق قيمة مضافة للخام المحلي وإحلال الواردات من سبائك السيليكو منجنيز التي تستخدم في صناعة الحديد والصلب. وأشار إلى المساعي الجادة الرامية لاستثمار الأصول غير المستغلة وتحويلها إلى كيانات إنتاجية فاعلة والتحديث الفني وتحسين كفاءة الإدارة وتوسيع الشراكات الاستراتيجية مع القطاع الخاص المحلي والأجنبي، بما يسهم في دفع عجلة الصناعة الوطنية وتعزيز العائد الاقتصادي وتحقيق أهداف التنمية الصناعية المستدامة، وفتح أسواق تصديرية جديدة وإحلال الواردات. وأشار إلى أن شركة "كيما" كانت قد وقعت اتفاقا مع شركة الشرق الحقيقي (شركة مصرية باستثمارات سعودية) بغرض استغلال وتشغيل المصنع لإنتاج سبائك السيليكومنجنيز، بطاقة إنتاجية مستهدفة تبلغ 18 ألف طن سنويًا، بما يحقق عوائد متوقعة لصالح شركة كيما تقدر بنحو 1.8 مليون دولار سنويًا من تشغيل المصنع والمنتجات الثانوية.

المهندس محمد شيمي: إعادة تشغيل المصنع ضمن استراتيجية الوزارة لدعم الصناعة الوطنية وإحلال الواردات وزيادة معدلات الإنتاج وتعظيم عوائد الأصول والقيمة المضافة للمنتج المحلي   في إطار توجه الدولة لدعم الصناعة وإحلال الواردات وحرص على زيادة معدلات التشغيل والإنتاج وتعظيم الاستفادة من الأصول وتعزيز قدرات التصنيع المحلي، تمت إعادة تشغيل مصنع الفيروسليكون بشركة الصناعات الكيماوية المصرية "كيما" في أسوان، التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية، إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام، وذلك بعد توقف دام نحو خمس سنوات. وفي هذا الإطار، أكد ، وزير قطاع الأعمال العام، أن إعادة تشغيل مصنع الفيروسليكون تأتي في ضوء استراتيجية وزارة قطاع الأعمال العام لتطوير أداء الشركات التابعة وزيادة معدلات الإنتاج والتشغيل وتحقيق أعلى عائد ممكن من الأصول والاستفادة من الإمكانيات المتاحة، ويمثل نموذجًا ناجحًا للتكامل حيث تم تأهيل المصنع بالتعاون مع إحدى الشركات التابعة للوزارة هي الشركة المصرية للسبائك الحديدية، التابعة للشركة القابضة للصناعات المعدنية، وبتكلفة إجمالية بلغت نحو 53 مليون جنيه. وأضاف الوزير أن يُعد خطوة مهمة في تطوير صناعة التعدين والصناعات التحويلية، حيث يسهم في تحقيق قيمة مضافة للخام المحلي وإحلال الواردات من سبائك السيليكو منجنيز التي تستخدم في صناعة الحديد والصلب، مشيرا إلى المساعي الجادة الرامية لاستثمار الأصول غير المستغلة وتحويلها إلى كيانات إنتاجية فاعلة والتحديث الفني وتحسين كفاءة الإدارة وتوسيع الشراكات الاستراتيجية مع القطاع الخاص المحلي والأجنبي، بما يسهم في دفع عجلة الصناعة الوطنية وتعزيز العائد الاقتصادي وتحقيق أهداف التنمية الصناعية المستدامة، وفتح أسواق تصديرية جديدة وإحلال الواردات. يشار إلى أن شركة "كيما" كانت قد وقعت اتفاقا مع شركة الشرق الحقيقي (شركة مصرية باستثمارات سعودية) بغرض استغلال وتشغيل المصنع لإنتاج سبائك السيليكومنجنيز، بطاقة إنتاجية مستهدفة تبلغ 18 ألف طن سنويًا، بما يحقق عوائد متوقعة لصالح شركة كيما تقدر بنحو 1.8 مليون دولار سنويًا من تشغيل المصنع والمنتجات الثانوية.    

نجحت  بقيادة عبد المجيد حجازى الرئيس التنفيذى العضو المنتدب، فى تشغيل مصنع الفيروسيليكون، والذى تم إعادة تأهيله بتكلفة بلغت 53 مليون جنيه، بعد توقف دام أكثر من 5 سنوات، حيث تم تنفيذ أعمال إعادة التأهيل بالتعاون مع الشركة المصرية للسبائك الحديدية، إحدى  التابعة لوزارة  العام، والتى قامت بقيادة المهندس عيد مهلل، الرئيس التنفيذى العضو المنتدب بكافة الأعمال اللازمة لتأهيل الفرن وإعادته إلى حالته التشغيلية الكاملة، بما يضمن تحقيق أعلى كفاءة إنتاجية وفقًا لأحدث  المعتمدة فى هذا المجال. وتعليقا على تشغيل المصنع أشاد المحاسب، عبدالرحمن عبدالغنى إبراهيم، رئيس النقابة العامة للعاملين بالصناعات الهندسية والمعدنية والكهربائية بكافة الجهود من أجل إعادة تشغيل مصنع الفيروسليكون بشركة كيما أسوان. ووجه الشكر إلى المهندس عيد مهلل أحمد نصر، العضو المنتدب التنفيذى للشركة المصرية للسبائك الحديدية إدفو أسوان، واللجنة النقابية للعاملين بالشركة ولقيادات وعمال السبائك الحديدية لنجاحهم فى ذلك الأمر الهام. أضاف عبد الرحمن عبد الغنى، أن المصنع آضافة قوية لشركات قطاع الأعمال العآم وبعمق الشراكة فى الوقت نفسه مع القطاع الخاص، لافتا لاهمية التوسع فى الصناعات الاستراتيجة بهدف زيادة الصادرات والحد من الواردات. ويهدف المشروع إلى إنتاج سبائك السيليكو منجنيز وفقًا لأحدث المواصفات العالمية، وبطاقة إنتاجية مستهدفة تبلغ 18 ألف طن سنويًا.

أجرى المهندس محمد شيمي وزير قطاع الأعمال العام، زيارة ميدانية للشركة المصرية للسبائك الحديدية «إفاكو» التابعة للشركة القابضة للصناعات المعدنية بإدفو – أسوان، وذلك في ختام جولته التفقدية لعدد من الشركات التابعة بجنوب الصعيد. تفقد الوزير المصانع ووحدات الإنتاج، وشملت الجولة أفران الشركة وعنبر الغازات ووحدة تنقية وتعبئة الميكروسيليكا ووحدة التكسير وتجهيز السبائك والمعامل، واستمع إلى شرح مفصل حول سير العمل والعملية الإنتاجية، كما تفقد الموقع المخصص للمشروع الجديد والخاص بإنشاء فرن لإنتاج السبائك الحديدية بطاقة إنتاجية 15 ألف طن/ سنة. وعقد وزير العام اجتماعا بمسؤولي الشركة استعرض خلاله مؤشرات الأداء وخطة العمل، ونتائج الأعمال المحققة خلال الفترة الماضية، ومدى الالتزام بتنفيذ عمرات الأفران والحالة الفنية لها وتوافر الخامات اللازمة وقطع الغيار و برامج الصيانة وفقا لتوقيتاتها المحددة، مؤكدا ضرورة مواصلة العمل بالطاقة الإنتاجية القصوى للوفاء باحتياجات السوق المحلية والطلبات التصديرية، وذلك بحضور المهندس طارق الحديدي رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للصناعات المعدنية، والمهندس محمد السعداوي العضو المنتدب التنفيذي للشركة القابضة، والدكتور محمود نصر رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للسبائك الحديدية، والمهندس عيد مهلل العضو المنتدب التنفيذي للشركة. تابع المهندس محمد شيمي مستجدات مشروعات التطوير داخل الشركة، وأهمها إنشاء فرن جديد لإنتاج السبائك بطاقة 15 ألف طن، ويحقق زيادة في الطاقة الإنتاجية للشركة بنسبة 30% من سبيكة الفيروسيليكون السيليكو منجنيز. وأكد أهمية التوسع في صناعة السبائك الحديدية التي تدخل في العديد من الصناعات الهامة، من خلال تطوير وتحديث الأفران وتعزيز القدرات الإنتاجية وتحسين الجودة وإنتاج سبائك حديدية جديدة، في إطار السياسة العامة للدولة نحو دعم الصناعة و، وزيادة الصادرات، لافتا إلى أن تحقيق التنمية في قطاع الصناعات المعدنية يأتي ضمن أولويات استراتيجية الوزارة التي تهدف إلى تقوية الصناعة الوطنية ودعم الاقتصاد المصري. قام المهندس محمد شيمي بزيارة مركز التدريب، والتقى قيادات وعمال الشركة في إطار الحرص على التواصل المباشر مع العاملين والاستماع إلى آرائهم ومقترحاتهم. وأعرب الوزير عن تقديره للجهود التي يبذلها العاملون، مؤكداً أن تحسين بيئة العمل وتوفير الدعم اللازم لتنمية مهارات العاملين ضمن أولويات العمل. واختتم الوزير زيارته للشركة المصرية للسبائك الحديدية بتفقد مركز المعلومات لمتابعة تطور مشروع تطبيق نظام تخطيط الموارد ERP لتحسين وميكنة نظم العمل تماشياً مع رؤية الدولة واستراتيجية مصر 2030. يشار إلى أن الشركة المصرية للسبائك الحديدية تأسست عام 1976، ولديها أربعة أفران تعمل في مجال إنتاج وتسويق الفيروسيليكون وغبار السيليكا وغيرها من السبائك الحديدية ومنتجات الاختزال الكهربائية. وتعتبر من أكبر المراكز الصناعية لإنتاج سبائك الفيروسيليكون في الشرق الأوسط، والذي يستخدم في صناعات الحديد والصلب.

المهندس محمد شيمي يتفقد الأفران ووحدات الإنتاج ويتابع مستجدات مشروعات التطوير تنمية الصناعات المعدنية ضمن أولويات استراتيجية العمل لدعم الصناعة الوطنية وزيادة الصادرات أجرى المهندس محمد شيمي ، زيارة ميدانية للشركة المصرية للسبائك الحديدية (إفاكو) التابعة للشركة القابضة بإدفو – أسوان، وذلك في ختام جولته التفقدية لعدد من الشركات التابعة بجنوب الصعيد. تفقد الوزير المصانع ووحدات الإنتاج، وشملت الجولة أفران الشركة وعنبر الغازات ووحدة تنقية وتعبئة الميكروسيليكا ووحدة التكسير وتجهيز السبائك والمعامل. واستمع إلى شرح مفصل حول سير العمل والعملية الإنتاجية، كما تفقد الموقع المخصص للمشروع الجديد والخاص بإنشاء فرن لإنتاجبطاقة إنتاجية 15 ألف طن/ سنة.   وعقد المهندس محمد شيمي اجتماعا بمسؤولي الشركة استعرض خلاله مؤشرات الأداء وخطة العمل، ونتائج الأعمال المحققة خلال الفترة الماضية، ومدى الالتزام بتنفيذ عمرات الأفران والحالة الفنية لها وتوافر الخامات اللازمة وقطع الغيار و برامج الصيانة وفقا لتوقيتاتها المحددة، مؤكدا ضرورة مواصلة العمل بالطاقة الإنتاجية القصوى للوفاء باحتياجات السوق المحلية والطلبات التصديرية، وذلك بحضور المهندس طارق الحديدي رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للصناعات المعدنية، والمهندس محمد السعداوي العضو المنتدب التنفيذي للشركة القابضة، والدكتور محمود نصر رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للسبائك الحديدية، والمهندس عيد مهلل العضو المنتدب التنفيذي للشركة.   تابع المهندس محمد شيمي مستجدات مشروعات التطوير داخل الشركة، وأهمها إنشاء فرن جديد لإنتاج السبائك بطاقة 15 ألف طن، ويحقق زيادة في الطاقة الإنتاجية للشركة بنسبة 30% من سبيكة الفيروسيليكون / السيليكو منجنيز، مؤكدا على أهمية التوسع في صناعة السبائك الحديدية التي تدخل في العديد من الصناعات الهامة، من خلال تطوير وتحديث الأفران وتعزيز القدرات الإنتاجية وتحسين الجودة وإنتاج سبائك حديدية جديدة، في إطار السياسة العامة للدولة نحو دعم الصناعة وتوطين التكنولوجيا الحديثة، وزيادة الصادرات، لافتاً إلى أن تحقيق التنمية في قطاع الصناعات المعدنية يأتي ضمن أولويات استراتيجية الوزارة التي تهدف إلى تقوية الصناعة الوطنية ودعم الاقتصاد المصري. كما قام المهندس محمد شيمي بزيارة مركز التدريب، والتقى قيادات وعمال الشركة في إطار الحرص على التواصل المباشر مع العاملين والاستماع إلى آرائهم ومقترحاتهم. وأعرب الوزير عن تقديره للجهود التي يبذلها العاملون، مؤكداً أن تحسين بيئة العمل وتوفير الدعم اللازم لتنمية مهارات العاملين ضمن أولويات العمل. واختتم الوزير زيارته للشركة المصرية للسبائك الحديدية بتفقد مركز المعلومات لمتابعة تطور مشروع تطبيق نظام تخطيط الموارد ERP لتحسين وميكنة نظم العمل تماشياً مع رؤية الدولة واستراتيجية مصر 2030. يشار إلى أن الشركة المصرية للسبائك الحديدية تأسست عام 1976، ولديها أربعة أفران تعمل في مجال إنتاج وتسويق الفيروسيليكون وغبار السيليكا وغيرها من السبائك الحديدية ومنتجات الاختزال الكهربائية. وتعتبر من أكبر المراكز الصناعية لإنتاج سبائك الفيروسيليكون في الشرق الأوسط، والذي يستخدم في صناعات الحديد والصلب.  

دعم الرئيس عبدالفتاح السيسى الدائم والمستمر للصناعة وخطط التطوير والتوسع فى الصناعات التحويلية أدي إلي نجاح تطوير 3 قلاع صناعية في الصعيد على رأسها مصانع كيما والسبائك الحديدية والنصر للتعدين، مما ساهم فى مضاعفة صادراتها وحجم عملها. وتم تدشين خط الانتاج الجديد فى والتحول من الاستخراج الى صناعة الفوسفات فى شركة التعدين والتوسع فى شركة السبائك الحديدية، بقيمة تصل لنحو 15 مليار جنيه. وتعد الشركات دعامة قوية للاقتصاد القومى وأنه لم يعد هناك مجال الخسائر وأن هناك دور كبير وواجب وطنى على العاملين بمواصلة العمل والإنتاج لتوفير احتياجات السوق المحلية والتصدير.            كما أن الكيانات الصناعية والتعدينية العريقة  لها دور كبير فى قوة الاقتصاد وحماية الأمن  القومى، لا سيما  أن الجمهورية الجديدة لم تترك شبرًا من أراضي الدولة إلا ومدت إليها يد التطوير والبناء من خلال رؤية واضحة للقيادة السياسية هدفها في المقام الأول تحقيق الحياة الكريمة للمواطنين في إطار تحقيق التنمية المستدامة. وتعد شركة النصر للتعدين تعد إحدى الشركات الرائدة في مجال التعدين، وتقوم باستخراج الخامات المعدنية وطحنها وتصنيعها ونقلها والإتجار فيها داخليا وخارجيا، وعمل دراسات الجدوى الاقتصادية للخامات المعدنية بمناطق البحث والمشروعات التعدينية داخل مصر وخارجها. وتتركز أعماها فى استخراج الخامات في مناطق وادى النيل بين قنا وأسوان، ومنطقة أسوان وجنوب غرب وجنوب شرق أسوان، ومنطقة البحر الأحمر ووسط الصحراء الشرقية بين إدفو ومرسى علم، كما تمتلك الشركة مصانع لتركيز وغسيل الفوسفات ومعامل للتحاليل الكيميائية للخامات التعدينية. كما تعد الشركة المصرية للسبائك الحديدية تأسست عام 1976، ولديها أربعة أفران تعمل في مجال إنتاج وتسويق الفيروسيليكون وغبار السيليكا وغيرها من السبائك الحديدية ومنتجات الاختزال الكهربائية. وتعتبر أكبر مركز صناعي متكامل لإنتاج سبائك الفيروسيليكون في الشرق الأوسط، والذي يستخدم في صناعات الحديد والصلب. أما شركة كيما" التي تأسست عام 1956 ومقرها أسوان، تعمل في مجال صناعة الكيماويات والأسمدة. وشهدت موخرا افتتاح المرحلة الأولى من مشروع التطوير للتحول إلى إنتاج الأمونيا واليوريا بالغاز الطبيعى بدلًا من التحليل الكهربائي للمياه ترشيدًا لاستهلاك الطاقة، بتكلفة 12 مليار جنيه بجانب استخدام أحدث التكنولوجيا في صناعة اليوريا والأمونيا على مستوى العالم، وتحسين جودة المنتجات مع إضافة منتجات جديدة، وزيادة الطاقة الإنتاجية لتلبية احتياجات السوق المصري والتصدير للخارج، وتوفير الأسمدة للفلاح المصري بسعر مناسب، والتوافق مع الاشتراطات البيئية.. ويجري العمل حاليا بالمرحلة الثانية لإنشاء وحدة حامض النيتريك ونترات الأمونيوم..

‏تلعب والتي تتميز بها شركات قطاع الأعمال العام، دورا حيويا وهاما في زيادة الصادرات من جانب، وفي توفير احتياجات صناعة الصلب محليا من جانب آخر حيث تمتلك وزارة قطاع الأعمال العام من خلال الشركة القابضة للصناعات المعدنية والقابضة للصناعات الكيماوية شركتين المصرية للسباك الحديدية بأسوان  وسيناء للمنجنيز بمحافظة جنوب سيناء وهما ينتجان هذه الانواع من السبائك، ويتم تصديرها للخارج.   وتسعي الشركة القابضة للصناعات الكيماوية بقيادة المحاسب عماد الدين مصطفي العضو المنتدب الرئيس التنفيذي ، لاستعادة شركة سيناء للمنجنيز لمكانتها مجددا ،حيث سيتم تشغيل الفرن الأول بشركة سيناء للمنحنيز خلال الاسبوع الثاني من شهر مارس المقبل بعد الانتهاء من كافة الاعمال الخاصة به .   وفيما يتعلق بالفرن الجديد كشف مصدر مسؤل أن الشركة القابضة للصناعات الكيماوية تتولي تنفيذه بعيدا عن أي تحالفات حيث تم إلغاء الاتفاق السابق؛ لعدم التزام الشركات المشاركة، وبالفعل تم تعيين استشاري للمشروع، لافتا أن استثمارات المشروع نحو 11 مليون دولار و130 مليون جنيه وسيتم الانتهاء منه قبل نهاية عام 2024.     ‏من جانبه، أشاد المهندس خالد الفقي، رئيس النقابة العامة للصناعات الهندسية والكهربائية والمعدنية، عضو مجلس إدارة الشركة القابضة للصناعات المعدنية  انه يمكن زيادة صادرات السباك الحديدية إلى نحو مليار دولار خلال السنوات القليلة المقبلة لاسيما أنها صناعة عليها طلب كبير للغاية، ويتم تطورها بشكل كبير ويتم تحديث الشركة المصرية للسبائك الحديدية في اسوان والتي شهدت طفرة كبيرة فيما يتعلق في معدلات الإنتاج والصادرات والإيرادات وبطبيعة الحال بمستوى الأرباح، مشيدا في جهود مجلس الإدارة والعاملين بشركة لتطويرها و الارتقاء بها.    

تلقى الدكتور محمود عصمت وزير قطاع الأعمال العام تقريرًا حول أداء الشركة المصرية للسبائك الحديدية (إيفاكو) التابعة للشركة القابضة للصناعات المعدنية، والتي تعمل في صعيد مصر بمدينة إدفو محافظة أسوان.   وجاء في إطار المتابعة الدائمة والمستمرة لمعدلات الأداء وتنفيذ خطة التطوير والتحديث، وتغيير استراتيجية العمل من استخراج الخامات فقط إلى الاستخراج والتصنيع وتعظيم العوائد من خلال القيمة المضافة التي يمكن الحصول عليها بإقامة صناعات تحويلية يمكن تمويلها من خلال الموارد الذاتية خاصة في قطاع التعدين والصناعات المعدنية التابع للوزارة.   استعرض الدكتور عصمت، مؤشرات الأداء في مواقع الشركة المختلفة ونتائج الأعمال خلال الفترة الماضية، ومدى الالتزام بتنفيذ عمرات الأفران والحالة الفنية لها وتوافر الخامات اللازمة وقطع الغيار والحرص على برامج  الصيانة وفقا لتوقيتاتها المحددة بهدف إطالة العمر الافتراضي للأفران، وضرورة الحرص على مواصلة العمل بالطاقة الإنتاجية القصوى للوفاء بزيادة الطلب على التصدير وكذلك الوفاء باحتياجات السوق المحلية، حيث يبلغ إجمالي كميات الإنتاج من سبائك الفيروسيليكون وغبار السليكا نحو 70 ألف طن/سنة، ويتم توجيه نحو 80% من الإنتاج للتصدير  خاصة إلى الدول الأوروبية، فى حين تضاعفت أرباح الشركة هذا العام بما يعادل 25 مرة بالمقارنة للعام الماضى.      تابع الدكتور محمود عصمت، مستجدات مشروعات التطوير داخل الشركة، وأهمها مشروع إنتاج السيليكون المعدني بتكنولوجيا أوروبية وبطاقة إنتاجية تصل إلى 35 ألف طن سنويا، بالإضافة إلى مشروع زيادة إنتاج الفيروسيليكون بطاقة 15 ألف طن سنويا، مؤكدا  على أهمية التوسع في صناعة السبائك الحديدية التي تدخل في العديد من الصناعات الهامة، من خلال تطوير وتحديث الأفران وإنتاج سبائك حديدية جديدة، في إطار السياسة العامة للدولة نحو دعم وتوطين الصناعة، وتعظيم عوائد الموارد الطبيعية وحسن استغلالها، وزيادة الصادرات في ظل وجود طلب في الأسواق العالمية على السبائك الحديدية.   يشار إلى أن الشركة المصرية للسبائك الحديدية تأسست عام 1976، ولديها أربعة أفران تعمل في مجال إنتاج وتسويق الفيروسيليكون وغبار السيليكا وغيرها من السبائك الحديدية ومنتجات الاختزال الكهربائية. وتعتبر أكبر مركز صناعي متكامل لإنتاج سبائك الفيروسيليكون في الشرق الأوسط، والذي يستخدم في صناعات الحديد والصلب.    

‏كشف المهندس خالد الفقى، عضو مجلس إدارة الشركة القابضة للصناعات المعدنية، رئيس النقابة العامة للصناعات الهندسية والمعدنية والكهربائية، إن صناعة السبائك تمثل ثروة كبيرة، سواء لتوفير الخام والمنتجات للسوق المحلى، أو للتصدير، لا سيما فى ظل تميز مصانع السبائك المصرية على كافة المستويات.   و‏أضاف الفقى، أن المهم خلال الفترة الحالية توطين الصناعة التى يتم استيرادها من الخارج؛ لتوفير العملة الصعبة وتعميق الصناعة المحلية، بحيث ينمو الاقتصاد المصري بصورة أسرع وبالتالي تخفيف الطلب على الدولار، موضحا أن الشركة المصرية للسبائك الحديدية تخطط لزيادة إنتاجها من سبائك الفروسيلكون ومختلف أنواع سبائك السيليكون من خلال إنشاء فرن جديد 25 ميجا فولت أمبير.   وبحسب الخطة فإنه من المنتظر إنتاج 15 ألف طن سنويا سبائك مختلفة من السيليكون وفقا لدراسة تسويقية، والتى تحدد الحد الأدنى من الطاقة الإنتاجية لكل منتج وفقا لاقتصاديات التشغيل وبأقل استهلاك ممكن للطاقة الكهربائية، من خلال استخدام تقنية Power Recovery للاستفادة من الطاقة الحرارية أثناء التفاعل وتحويلها إلى طاقة كهربائية تقلل من تكلفة طن الفيروسيليكون، ومن المستهدف أن يتضمن الفرن الجديد منقى عالى الجودة (Filter) للتوافق البيئي وإنتاج منتجات عالية الجودة - وزيادة القيمة المضافة لها - بما في ذلك سيانك الفيروسيليكون ومختلف سبائك السيليكون.   وتصل إجمالي التكلفة الاستثمارية المقدرة نحو  73 مليون دولار أمريكي بحسب ما أعلنته وزارة قطاع الأعمال العام في خريطتها الاستثمارية.

طرحت وزارة قطاع الاعمال العام عددا من الفرص الاستثمارية في مجال الصناعات المعدنية تعرف عليها.   أولا شركة مصر للألومنيوم، مشروع إعادة تأهيل المصهر الحالي تخطط شركة مصر للألومنيوم لتطوير وإعادة التأهيل المصهر الحالي، وتقييم النفقات الرأسمالية المطلوبة لضمان التشغيل لنحو 25 إلى 30 عامًا أخرى من العمر التشغيلي للمصهر الحالي بما في ذلك الامتثال لجميع قوانين ومعايير الصحة والسلامة والاشتراطات البيئة.   سيعمل المشروع على زيادة الطاقة الإنتاجية الحالية من (260.000 طن سنة) إلى نحو (320.000 طن سنة)، إجمالي التكلفة الاستثمارية المتوقعة : 300 مليون دولار أمريكي. ثانيا شركة مصر للألومنيوم مشروع جديد بسفاجا تخطط شركة مصر للالومنيوم لإنشاء مصنع إنتاج جديد في سفاجا بطاقة انتاجية تصل الى 300,000 طن سنة. يهدف المشروع بشكل رئيسى إلى تغطية نسبة 0% من احتياجات السوق المحلي، ونسبة 70% من التصدير. . قد يتضمن المصنع أيضا ( بتكلفة اضافية اضافة وحدة خاصة بإنتاج الألومينا من خام البوكسيت لتقليل تكلفة الانتاج، حيث تقوم الشركة حاليا باستيراد الألومينا من دول مختلفة. إجمالي التكلفة الاستثمارية المتوقعة 1.9 مليار دولار أمريكي ثالثا شركة مصر للألومنيوم وإنتاج الجنوط  تخطط شركة مصر للألومنيوم لإطلاق مشروع جديد لتصنيع الجنوط الألومنيوم عن طريق تقنية (LPDC)، وذلك باستخدام الألومنيوم المصهور. تبلغ الطاقة الانتاجية للمشروع 2 مليون جنط من سبائك الألومنيوم سنويا من مختلف الأنواع والأحجام (65) لانتاج 17 بوصة ، 35% لانتاج 18 بوصة). إجمالي التكلفة الاستثمارية التقديرية للمشروع حوالي 154 مليون يورو. رابعا شركة مصر للألومنيوم تطلق مشروع جديد لانتاج رقائق الألومنيوم جاری حاليًا دراسة انشاء مشروع جديد لإنتاج رقائق الألومنيوم للوفاء باحتياجات السوق المحلية ، حيث تبلغ واردات مصر من هذا المنتج حوالي 120 مليون دولار سنويا خامسا الشركة المصرية للسبائك الحديدية مشروع الأفران الجديدة ، تخطط الشركة المصرية للسبائك الحديدية لزيادة انتاجها من سبائك الفروسيلكون ومختلف انواع سبانك السيليكون من خلال إنشاء فرن جديد 25 ميجا فولت أمبير).   الهدف الرئيسي للمشروع: إنتاج 15 ألف طن سنويا / إنتاج سبانك مختلفة من السيليكون وفقا لدراسة تسويقية والتى تحدد الحد الأدنى من الطاقة الإنتاجية لكل منتج وفقا لاقتصاديات التشغيل وباقل استهلاك ممكن للطاقة الكهربائية لإنتاج من الفيروسينكون. استخدام تقنية Power Recovery للاستفادة من الطاقة الحرارية أثناء التفاعل وتحويلها إلى طاقة كهربائية تقتل من تكلفة طن من فيروسيليكون من المستهدف ان يتضمن الفرن الجديد منقى عالى الجودة (Filter) للتوافق البيئي وإنتاج منتجات عالية الجودة - وزيادة القيمة المضافة لها - بما في ذلك سيانك الفيروسيليكون ومختلف سبائك السيليكون. إجمالي التكلفة الاستثمارية المقدرة : 73 مليون دولار أمريكي. سادسا الشركة العامة لمنتجات الخزف والصيني- شيني النشاط الرئيسي : تصنيع الأدوات الصحية والسيراميك والبورسلين والأدوات المائدة والديكور المنزلي نبذة عن المشروع: تجديد خطوط إنتاج السيراميك بالشركة من خلال مشروع شراكة وتشمل تطوير مصنع السيراميك رقم 1، وإضافة ماكينة تعبئة جديدة وخط فرز جديد (10000) م2 يوم) في مصنع السيراميك رقم 2 إجمالي التكلفة الاستثمارية المقدرة: 82 مليون جنيه . سابعا  شركة النصر للمواسير ، خط انتاج المواسير غير الملحومة يشمل خط إنتاج المواسير 2/1 - 16" معيار (5) API)، وتشمل : . ادخال نظم المعالجة الحرارية معدات اختبارات الموجات الصوتية ULTRA SONIC   . معدات التعبئة   معدات اختبار الضغط   hydrostatic   اوناش / رافعة   معدات طلاء المواسير   بالرمال   . مرافق  ثامنا مشروع المواسير الملحومة يشمل خط إنتاج المواسير الطولية 10- 30 وفقاً معيار 5 API)   يتضمن :معدات اختبارات الموجات الصوتية ULTRA SONIC وحدة التعبئة وحدة الطلاء تاسعا خط الطلاء بالبوليمرات ، الطلاء بالبوليمرات باستخدام البولي بروبيلين والبولي إيثيلين عاشرا خط التقطيع عرض يصل إلى 15 مم وسمك يصل إلى 15 مم حادى عشر: شركة النصر للزجاج والبللور مشروع ادوات المائدة الفاخرة يهدف المشروع إلى إنتاج أدوات مائدة فاخرة لتلبية احتياجات السوق المحلي للفنادق والسوق المحلية، والتصدير إلى الأسواق الخارجية، حيث تعتمد طريقة الإنتاج على استخدام آلات التشكيل. التي تعمل بتقنية النفخ والتي تتميز بأسطح لامعة وخفيفة الوزن بأشكال مختلفة لا يمكن أن تنتجها الآلة باستخدام تقنية الضغط الحالية. تسعى الشركة للمشاركة مع مستثمر استراتيجى لديه الخبرة اللازمة لرفع كفاءة وجودة الإنتاج تم إجراء مسح للسوق لتحديد مدى الفجوة في السوق المحلي وجارى العمل على إعداد دراسة تسويقية متكاملة للأسواق المحلية والأجنبية. مقترح إقامة المشروع على أرض الشركة ضمن المصانع المقامة بشبرا الخيمة - محافظة القليوبية، تبلغ التكلفة التقديرية للمشروع حوالى 15 مليون دولار.   ثانى عشر: اقامة خطوط انتاج السيارات ، الشكل المستهدف للتعاون، عقد اتفاق شراء لقائمة من عدد من مكونات السيارات والتي يمكن انتاجها بالسوق المحلية إنتاج الميكروباص الكهربائي، إنتاج  توك توك كهربائي، إنتاج شواحن المركبات الكهربائية ونظم إدارة الشواحن BMS.