الرئيس جو بايدن
...
اليوم السابع
2024-01-08
أعلن رئيس مجلس النواب الأمريكى مايك جونسون وزعيم الأغلبية فى مجلس الشيوخ تشاك شومر التوصل لاتفاق بشأن المبلغ الذى ستنفقه الحكومة الأمريكية فى العام الجديد، وهى خطوة مهمة نحو تجنب الإغلاق. وفقا لشبكة ايه بى سى، على الرغم من أن الاتفاق على مستوى الانفاق يكسر الازمة التى أوقفت العملية فيما مضى الا أنه لا يلغى تهديد الإغلاق مع اقتراب الموعد النهائى فى 19 يناير حينما تنتهى فترة الصلاحية المالية فى أجزاء من الحكومة الفيدرالية. قال شومر وزعيم الأقلية فى مجلس النواب حكيم جيفريز، وكلاهما من الديمقراطيين فى نيويورك، أن اتفاقية المخصصات الرئيسية بين الحزبين تمهد الطريق أمام الكونجرس للتحرك خلال الأسابيع القليلة المقبلة من أجل الحفاظ على أولويات التمويل المهمة للشعب الأمريكى وتجنب إغلاق الحكومة. وستحدد الصفقة مستوى إنفاق إجماليًا قدره 1.59 تريليون دولار فى السنة المالية 2024، مما يعكس اتفاق الميزانية بين الحزبين الذى أبرمه العام الماضى الرئيس جو بايدن ورئيس مجلس النواب آنذاك كيفن مكارثي. وقال جونسون رئيس النواب الحالى فى رسالة أن التوزيع هو 886 مليار دولار للجيش و704 مليار دولار للانفاق غير الدفاعى، وأضاف أنه ستكون هناك "تعديلات رئيسية" على الاتفاقية من أجل خفض الإنفاق غير العسكرى بـ "تعويض" بقيمة 16 مليار دولار وأضاف أنه يشمل 6.1 مليار دولار من أموال كورونا غير المستخدمة و10 مليارات دولار من أموال مصلحة الضرائب بموجب قانون الحد من التضخم. وكتب جونسون فى رسالته للنواب: "على الرغم من أن مستويات الإنفاق النهائية هذه لن ترضى الجميع، وأنها لا تخفض الإنفاق بقدر ما يود الكثير منا، فإن هذه الصفقة توفر لنا طريقًا من أجل: دفع العملية إلى الأمام، إعادة ترتيب أولويات التمويل ضمن الخط الرئيسى نحو أهداف محافظة، بدلًا من خطة شومر-بيلوسى الشاملة فى العام الماضى، والنضال من أجل متسابقى السياسة المهمين المدرجين فى مشاريع قوانين مجلس النواب للسنة المالية " ولا يزال مجلس النواب الذى يقوده الجمهوريون ومجلس الشيوخ الذى يسيطر عليه الديمقراطيون بحاجة إلى تحديد كيفية تخصيص تلك الأموال والاتفاق عليها. وبعد ذلك، سيتعين عليهم كتابة ونشر تشريع وتمريره عبر كلا المجلسين. هناك عقبة أخرى أمام تمرير تشريع التمويل وهى أن المحافظين المتشددين هددوا بإغلاق البلاد ما لم يتحرك الكونجرس لتشديد قوانين الهجرة واللجوء من خلال التمويل. وفى البيت الأبيض، أشاد بايدن بالاتفاق وقال: "اطار التمويل الذى وضعه زعماء الجمهوريين والديمقراطيين يجعل البلاد تقترب خطوة من منع إغلاق الحكومة دون داع وحماية الأولويات الوطنية المهمة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-01-02
أظهر استطلاع رأي جديد في الولايات المتحدة عن تقدم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب على الرئيس جو بايدن بين الناخبين من أصل إسباني والشباب في استطلاعات تمهيدية لـ الانتخابات الأمريكية 2024. وكشف الاستطلاع الذي أجرته صحيفة يو اس ايه توداي أنه مع اقتراب عام انتخابي حاسم، يتخلف بايدن مع العديد من التركيبة السكانية الرئيسية التي ساعدته على الفوز بالبيت الأبيض في عام 2020. حصل بايدن على دعم بنسبة 34% بين الناخبين من أصل إسباني الذين شملهم الاستطلاع، مقارنة بنسبة 39% لترامب وهو ما يمثل تراجع كبير منذ عام 2020 عندما حصل بايدن على 65% من المجموعة الديموغرافية. كما فقد بايدن الدعم من الناخبين السمر، ووجد الاستطلاع أنه بعد حصوله على دعم ديموغرافي بنسبة 87 % في عام 2020، حصل الآن على 63 % فقط، كما انخفض دعمه بين الناخبين الشباب. وفي عام 2020، سحق بايدن ترامب بفارق 24 نقطة بين المجموعة، لكن الاستطلاع وجد أن ترامب يتقدم الآن بين الناخبين الذين تقل أعمارهم عن 35 عاما بنسبة تأييد 37 % مقابل 33 % لبايدن. أصيب التقدميون الشباب بخيبة أمل لأن بايدن لم يتخذ المزيد من الإجراءات بشأن أولويات مثل تغير المناخ وحقوق التصويت، وتم استئناف سداد القروض الطلابية بعد أن منعت المحكمة العليا جهوده للإعفاء من مبلغ كبير من الديون. وذكر التقرير أن دعم بايدن لإسرائيل غير المشروط لم ينال رضا العديد من الأمريكيين الشباب الذين عادة ما يكونوا أكثر تعاطفا مع الفلسطينيين المتأثرين بالصراع. ورصد الاستطلاع أنه على الرغم من فقدان بايدن الدعم بين تلك الفئات من الناخبين إلا أنهم يميلون إلى التوجه لاختيار مرشح ثالث وليسوا داعمين لترامب، ويقول 20% من الناخبين من ذوي الأصول الإسبانية والسود الذين شملهم الاستطلاع و21% من الناخبين الشباب أنهم سيدعمون شخص آخر غير ترامب أو بايدن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-07-10
شهدت دول العالم مساء اليوم الإثنين، العديد من الأحداث المهمة، حيث تبدأ جولة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، الأوروبية من لندن لإجراء محادثات مع ملك بريطانيا تشارلز الثالث، ويشارك في قمة حلف الناتو المقررة في العاصمة الليتوانية فيلنيوس، وينهى رحلته بزيارة فنلندا. عربيا، اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، في قرية شقبا، شمال غرب مدينة رام الله، كما اُستشهد شاب فلسطيني، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب قرية دير نظام شمال غرب رام الله، وإلى التفاصيل:- الرئيس الأمريكى يرتكب خطأ بروتوكوليا أثناء لقاء الملك تشارلز استقبل اليوم الملك تشارلز الثالث، الرئيس الأمريكي جو بايدن، في قصر ويندرز، فى أول لقاء لبايدن مع الملك، حيث غاب الرئيس الأمريكي عن مراسم تتويج تشارلز. وخلال اللقاء ارتكب بايدن خطأ بروتوكوليا، إذا أمسك الملك تشارلز من ذراعه وربت عليه قبل صعود المنصة لالتقاط الصورة التذكارية. وقالت صحيفة "ديلي ميل": "فقد الملك تشارلز صبره وقام بتوبيخ حارس عندما حاول إقناع الرئيس جو بايدن بالإسراع في لحظة غير عادية خلال اجتماعهما في قصر وندسور يوم." وبدأ أن بايدن يتجاهل تشارلز عندما حاول إقناعه بالتوقف عن الحديث أثناء تفتيشهم للحرس الويلزي في منتصف حفل ترحيب ملموس قبل المحادثات حول تغير المناخ. وخاطر بايدن، 80 عامًا، بخرق البروتوكول الملكي من خلال الإمساك بذراع تشارلز البالغ من العمر 74 عامًا، وهم يتصافحون ويضعون يده على ظهره أثناء حضنهم في رباعي الزوايا. بايدن وتشارلز استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال قرب دير نظام شمال غرب رام الله اُستشهد شاب فلسطيني، اليوم الإثنين، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب قرية دير نظام شمال غرب رام الله. وأوضحت وزارة الصحة، في بيان، مقتضب، أنها تبلغت من هيئة الشؤون المدنية باستشهاد الشاب بلال ابراهيم قدح (33 عاما) من قرية شقبا، برصاص جنود الاحتلال المتمركزين عند الحاجز المقام على المدخل الجنوبي للقرية. وحسب شهود عيان، منعت قوات الاحتلال المواطنين من الاقتراب من محيط المكان، كما منعت الإسعاف وطواقم الهلال الأحمر من الوصول إليه وانقاذه وتركته ملقى على الأرض. يذكر أن الشهيد قدح متزوج، ولديه ثلاثة أطفال. الشهيد بلال قدح الناتو يتفق على خطط تفصيلية للرد على أي هجوم روسي قال ثلاثة دبلوماسيين، الاثنين، إن الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي "الناتو"، توصلت إلى اتفاق بشأن خطط توضح بالتفصيل كيف سيرد الحلف على هجوم روسي، متغلباً على محاولة تركية لعرقلة الاتفاق. ويشير ذلك إلى تحول كبير، إذ هذه المرة الأولى التي يضع فيها الحلف مثل هذه الخطط منذ نهاية الحرب الباردة قبل 3 عقود. وحاولت تركيا عرقلة الاتفاق على الخطط، بسبب مشكلة صياغة تتعلق بمواقع جغرافية مثل قبرص. وتجري مجموعة صغيرة من الحلفاء الغربيين مفاوضات لوضع اللمسات الأخيرة على إعلان عن ضمانات أمنية لأوكرانيا قبل انعقاد قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) هذا الأسبوع في ليتوانيا، وفقاً لما نقلته مجلة "بوليتيكو" الأميركية، عن أربعة مسؤولين مطلعين على المحادثات. بايدن وزيلنسكي مقر الناتو ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-05
يوما بعد يوم، يزداد حصار الرئيس الأمريكى جو بايدن تحت موجة الانتقادات والهجوم الذى يتعرض له من مختلف الاتجاهات بسبب موقف الداعم تماما لإسرائيل، فى ظل عدوانها الوحشى على قطاع غزة. حيث نشرت نائبة الكونجرس الأمريكية من أصل فلسطينى رشيدة طليب فيديو اتهمت فيه الرئيس جو بايدن بدعم الإبادة الجماعية للفلسطينيين. وبحسب ما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، فإن طليب قالت فى الفيديو: السيد الرئيس، الشعب الأمريكى ليس معك فى هذا الأمر، وسنتذكر هذا فى 2024. وبعد حديثها تتحول الشاشة إلى اللون الأسود، ثم ظهر رسالة مكتوب فيها: "لقد دعم جو بايدن الإبادة الجماعية للشعب الفلسطينى، الشعب الأمريكى لن ينسى. بايدن، إدعم وقف إطلاق النار الآن، وإلا لا تعتمد علينا فى 2024". وقالت نيويورك تايمز إن طليب، الأمريكية الوحيدة من أصل فلسطينى فى الكونجرس، كانت فى مقدمة مجموعة من النواب التقدميين الذين انتقدوا دعم بايدن لإسرائيل منذ السابع من أكتوبر، وقالت إن أفعاله ساعدت على قتل المدنيين الفلسطينيين. وكانت طليب قد اجتازت محاولة لتوجيه اللوم لها فى مجلس النواب الأسبوع الماضى بسبب تعليقاتها على حرب غزة، كما أنها تواجه إعلانات هجومية من قبل جماعة ديمقراطية موالية لإسرائيل. إلا أن اتهام بايدن بدعم الإبادة الجماعية يمثل ما وصفته الصحيفة بـالانتقاد غير العادى للرئيس من جانب أحد نواب حزبه. وذهبت الصحيفة إلى القول بأنه اللغة المستخدمة فى الخطاب تهدد بتوسيع الخلافات داخل الحزب الديمقراطى حول الصراع الحالى، حيث يتبادل أنصار فلسطين وأنصار إسرائيل الاتهامات بالتعصب. يأتى هذا فى الوقت الذى كان فيه بايدن هدفا فى مظاهرات دعم فلسطين الحاشدة التى شهدتها العاصمة الأمريكية، قرب البيت الأبيض، وسط تهديد الكثير من المتظاهرين بعد دعم بايدن فى انتخابات الرئاسة القادمة. ووجه المتظاهرون انتقادات مباشرة للرئيس بايدن. من بينهم ريناد دايمن، من كليفلاند التى قالت إنها قامت بالرحلة مع عائلتها حتى يعرف أطفالها أن الشعب الفلسطينى صامد، وانهم يريدون قائدا لا يكون دمية لحكومة إسرائيل. ووضع المتظاهرات العشرات من أكياس الجثث البيضاء الصغيرة تحمل أسماء الأطفال الذين قتلتهم الصواريخ الإسرائيلية، بينما حمل المتظاهرون لافتات تدعو إلى وقف إطلاق النار. كما حمل المتظاهرون لافتات تحمل رسائل مثل "لقد خاننا بايدن"، و"فى نوفمبر، نحن نتذكر" فى إشارة إلى أن القضية ستكون عاملا مؤثر فى إعادة انتخاب بايدن. وقالت جيهان الأنصرى، البالغة من العمر 27 عاما والتى تقيم فى نيويورك، إن دعم إدارة بايدن لإسرائيل على الرغم من مقتل الآلاف من الفلسطينيين جعلها تعيد التفكير فى التصويت فى انتخابات الرئاسة لعام 2024، حيث من المرجح أن يواجه بايدن المرشح الأوفر حظا فى الحزب الجمهورى دونالد ترامب، وقالت: كنا نعتقد أن بايدن سيمثلنا، لكنه لا يمثلنا، وجيلنا لا يخشى أن يضع مسئولين منتخبين فى مكانهم. من ناحية أخرى، دعا الرئيس الأمريكى الأسبق باراك أوباما الأمريكيين إلى فهم الحقيقة الكاملة المتعلقة بحرب إسرائيل وغزة، وقال إن "الجميع متواطئ" بدرجة ما فى إراقة الدماء الحالية. وقال أوباما فى مقابلة مع موظفيه السابقين لبثها على بودكاست "انقذوا أمريكا": أنظر إلى هذا وأعود بالتفكير إلى الوراء، ما الذى كان يمكننى أن أفعله خلال رئاستى للمضى قدما، لقد حاولت قدر استطاعتى؟. لكن لا يزال هناك جزء منى يقول: حسنا، هل هناك شيئا آخرا كان يإمكانى فعله". وبحسب ما ذكرت نيويورك تايمز، فإن أوباما اعترف بالمشاعر القوية التى أثارتها الحرب، وقال إن هذا أمر يعود إلى قرن مضى ويعود إلى الواجهة، وألقى باللوم على السوشيال ميديا فى تضخيم الانقسامات وتقليص النزاع الدولى الشائك إلى ما اعتبره مجرد شعارات. وحث أوباما مساعديه السابقين على فهم الحقيقة الكاملة، وقال إن ما حدث فى 7 أكتوبر كان "مروعا وليس هناك ما يبرره" على حد قوله، لكنه أضاف أن الصحيح أيضا أن الاحتلال وما يحدث للفلسطينيين لا يطاق. وأضاف: والصحيح أيضا أن هناك تاريخا للشعب اليهودى قد يتم تجاهله ما لم يخبرك اجدادك أو أجداد أجدادك، أو عمك او عمتك بقصص عن جنون العداء للسامية، ومن الصحيح أن هناك الآن ناس تموت ليس لهم علاقة بما فعلته الفصائل. ومع تزايد الانتقادات لبايدن وإدانة المجازر الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، تتزايد الضغوط على من يعارضون ممارسات الدولة العبرية. حيث اضطرت كاتبة بمجلة نيويورك تايمز إلى الاستقالة بعد أن وقعت على خطاب مفتوح يتهم إسرائيل بارتكاب الإبادة الجماعية، وانتقادها أيضا لافتتاحية الصحيفة التى أكدت فيها حق الدولة العبرية فى الدفاع عن نفسها. وبحسب ما ذكرت فوكس نيوز، فإن الكاتبة جازماين هيوز، التى كانت تكتب فى مجلة نيويورك تايمز، قد تركت الشركة الإعلامية الأمريكية، وفقا لما جاء فى بريد إلكترونى داخلى. وقال رئيس تحرير مجلة نيويورك تايمز جيك سيلفرشتايين إن هيوز انتهكت سياسة الشركة بشأن الاحتجاج العام. وكتب يقول : فى حين أننى أحترم أن لديها قناعات قوية، فإن هذا كان انتهاكا واضحا لسياسة التايمز حول الاحتجاج العام، وهذه السياسة التى أدعمها تماما، جزء مهم من التزامنا بالاستقلالية. وتابع رئيس تحرير المجلة قائلا: تناقشت أنا وهى فى أن رغبتها فى التعبير عن هذا النوع من الموقف العام والمشاركة فى احتجاجات عامة لا يتوافق مع كونها صحفية فى التايمز، وخلص كلانا إلى ضرورة أن تستقيل. وكانت هيوز قد وقعت فى 26 أكتوبر الماضى على خطاب بعنوان " كتاب ضد الحرب فى غزة"، والذى اتهم إسرائيل مباشرة بالإبادة الجماعية للفلسطينيين. وقال الخطاب إن حرب إسرائيل ضد غزة هى محاولة لإجراء إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطينى. هذه الحرب لم تبدأ فى السابع من أكتوبر. لكن فى الأيام الـ 19 الأخيرة، قتل الجيش الإسرائيلى أكثر من 6500 فلسطينى، بينمهم أكثر من 2500 طفلا وأصيب أكثر من 17 ألف آخرين. وانتقد الخطاب نيويورك تايمز بشكل خاص لكتابتها افتتاحية قالت فيها إن ما تقاتل إسرائيل للدفاع عنه هو مجتمع يقدر الحياة الإنسانية وحكم القانون. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: