الحرية لفلسطين

شهدت عدة مدن ألمانية في مقدمتها العاصمة برلين، تظاهرات ومسيرات حاشدة شارك فيها آلاف المتظاهرين للمطالبة بوقف الحرب الإسرائيلية والإبادة الجماعية في غزة. وفي برلين، نظمت مسيرة ضخمة لم تشهدها العاصمة منذ أشهر، شارك بها الآلاف في قلب العاصمة بداء من الحي الحكومي والبرلمان الألماني مرورا بشارع فريدريك حتى ميدان بوستدام. وشددت الشرطة من إجراءاتها بنشر مئات الشرطيين لمواكبة المظاهرة. واستهلت المظاهرة بعرض تمثيلي تضامني مع معاناة الفلسطينين وذكرى النكبة والاحتلال الإسرائيلي لعدة عقود. وهتف المحتجون، "الحرية لفلسطين"، و"أوقفوا قتل المدنيين في غزة"، "أوقفوا الإبادة في غزة"، "الحرية لغزة". كما شارك عدد من الإيرانيين للمطالبة بوقف القصف الإسرائيلي على العاصمة طهران. وندد المتظاهرون، بعنف الشرطة الألمانية تجاه الطلاب المتضامنين مع فلسطين، وكذلك دعم الحكومة الألمانية للحكومة الإسرائيلية، مطالبين بوقف إطلاق النار الفوري. ويمكن مشاهدة التظاهرات

وكالات تصدر اسم المصري محمد صبري سليمان، البالغ من العمر 45 عامًا، عناوين الأخبار في الولايات المتحدة، بعد تورطه في تنفيذ هجوم على مسيرة مؤيدة للأسرى الإسرائيليين في بولدر، كولورادو. وبحسب السلطات، ألقى سليمان زجاجات مولوتوف على المشاركين خلال الفعالية التي أُقيمت الأحد الماضي، ما أدى إلى إصابة عدد منهم. ووفقًا لوثائق الاتهام، أبلغ سليمان السلطات أنه خطط للهجوم على مدار عام، مدفوعًا بـ"غضبه الشديد من إسرائيل وكراهيته للصهاينة"، حسب قوله. كما كشف أنه انتظر تنفيذ الهجوم حتى تنتهي ابنته من دراستها الثانوية. قاد سليمان سيارته إلى وسط بولدر وهو يحمل قاذف لهب محلي الصنع وزجاجات مولوتوف، وهاجم المتظاهرين في فعالية يهودية سلمية، مرددًا "الحرية لفلسطين"، مما أسفر عن إصابة 12 شخصًا، بعضهم بحروق بالغة، وفقًا لمكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI). EXCLUSIVE: Video captures the man suspected of carrying out deadly attack on Boulder’s Pearl Street Mall in Colorado وذكرت إفادات رسمية أنه قال للسلطات: "أردت قتل جميع الصهاينة، وتمنيت لو أنهم جميعًا أموات". ولد سليمان في مصر، وعاش 17 عامًا في الكويت قبل أن ينتقل إلى الولايات المتحدة. وتشير مذكرة الاعتقال إلى أنه حاول دخول أمريكا في 2005 لكن تم رفضه، ثم دخل البلاد في أغسطس 2022 بتأشيرة زيارة، وحصل لاحقًا على تصريح عمل لمدة عامين انتهى في مارس 2025. انتقل مع زوجته وأطفاله الخمسة إلى منزل في كولورادو سبرينغز، وعمل لفترة قصيرة محاسبًا لدى شركة "فروس هيلث" للرعاية الصحية. كما عمل سائقًا لدى "أوبر"، التي أكدت أنه اجتاز الفحوص الأمنية المطلوبة قبل حظر حسابه لاحقًا. ربط مقال نشرته صحيفة كولورادو سبرينغز جازيت في أبريل بين ابنته وطلب منحة دراسية، حيث أشارت الطالبة إلى أنها انتقلت مع عائلتها من الكويت إلى الولايات المتحدة، وأن والدها خضع لعملية جراحية معقدة أعادت له القدرة على المشي. هذا الحدث ألهمها لدراسة الطب، وهو حلم قالت إنه لم يكن ممكنًا في الكويت كونها غير كويتية. ووفقا لما نشرته سي إن إن في تقرير لها، فإن حسابًا على "فيسبوك" يطابق اسم وتاريخ ميلاد سليمان. لم يُحدَّث منذ نحو 10 سنوات، أظهر أن سليمان درس في مصر قبل انتقاله إلى الكويت، حيث عمل محاسبًا. اعترف سليمان بأنه تعلم تصنيع زجاجات مولوتوف من فيديوهات على "يوتيوب"، كما التحق بدورة لحمل السلاح، لكنه لم يتمكن من شراء أسلحة بسبب عدم حصوله على الجنسية، فقرر استخدام القنابل الحارقة بدلًا من ذلك. في يوم الهجوم، ارتدى سترة واقية فوق قميص، واشترى زهورًا من متجر "هوم ديبوت" لإخفاء نواياه. كما عبّأ مبيد أعشاب بالبنزين، وحمل زجاجات المولوتوف إلى مكان المسيرة، حيث نفذ الهجوم. وترك سليمان هاتفه الآيفون ورسائل لعائلته في درج مكتبه قبل مغادرته، كما احتفظ بدفتر يوميات يُعتقد أنه يحتوي على تفاصيل مخططه. بعد الهجوم، سلّمت زوجته هاتفه للشرطة، وأكدت السلطات أن سليمان لم يكن تحت رقابة مسبقة. ولا تملك ولاية كولورادو سجلًا جنائيًا سابقًا له، باستثناء بعض مخالفات المرور. قائد شرطة مقاطعة إل باسو قال إن المكتب تلقى ثلاث مكالمات من عنوانه منذ أواخر 2022، وصفت بأنها "غير جنائية"، منها واحدة تتعلق بـ"اتصال مع قاصر". وفي التحقيقات، قال سليمان إنه "يكره الجماعة الصهيونية" ويرغب في "منعهم من الاستيلاء على أرضنا، أي فلسطين"، حسب تعبيره. وقد وُجهت إليه تهمتا "ارتكاب جريمة كراهية والشروع في القتل"، وفق لائحة الاتهام. ومن جانبها أدانت الجالية الإسلامية في بولدر الهجوم، فيما دعت الجالية اليهودية إلى تحرك جاد لمواجهة تصاعد العنف المعادي للسامية، مشيرة إلى حادثة قتل موظفين في السفارة الإسرائيلية مؤخرًا على يد مسلح صرخ "الحرية لفلسطين".

القاهرة- مصراوي: بعدما هاجم مجموعة من الأمريكين الذين احتشدوا قرب مركز تجاري في بولدر بولاية كولورادو من أجل المطالبة بالإفراج عن الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، طفا فيديو جديد للرجل الأربعيني الذي رمى قاذف لهب يدوي الصنع على المحتجين. فقد ظهر المعتدي الذي تبين لاحقا أنه يدعى محمد صبري سليمان، مصري الجنسية، يصرخ بوجه شخص حاول تهدئته: "كم طفلاً قتلتم في غزة"، وكان عاري الصدر ويحمل بخاخا في يد وزجاجة بيد أخرى، وراح يهتف أيضا "الحرية لفلسطين". وأظهر مقطع فيديو المتهم عاري الصدر وهو يحمل بخاخًا وزجاجة في يديه، ويردد هتافات منها "الحرية لفلسطين" و"كم طفلاً قتلتم في غزة"، في مشهد تصادمه مع أحد الأشخاص الذين حاولوا تهدئته. ألقت الشرطة القبض على سليمان بعد الحادث ونقلته إلى المستشفى إثر إصابته، بينما أصيب 6 أشخاص آخرون في الهجوم. 🚨 After trying to burn Jews alive in Boulder, Colorado today, Mohamad Soliman ranted about “children being killed” and “Until Palestine is free.”You read that right.He firebombed Jews—then played the victim.This is the twisted ideology of Palestinianism:Attack Jews, then… وصف مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) الحادث بأنه "هجوم إرهابي". وقع الهجوم في ممر "بيرل ستريت" الشهير للمشاة في وسط مدينة بولدر، حيث كان متظاهرون يتجمعون من مجموعة تطوعية تُدعى "الركض من أجل حياتهم" لزيادة الوعي حول الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، في ظل تصاعد التوترات العالمية بسبب الحرب المستمرة بين إسرائيل وحماس، والتي أدت أيضًا إلى ارتفاع ملحوظ في حوادث العنف المعادي للسامية في الولايات المتحدة. Mohammad Soliman just lit a bunch of elderly Jews on fire in Colorado while shouting "Free Palestine"Police: "Too early for a motive" يأتي هذا الحادث بعد أكثر من أسبوع من إطلاق نار مميت استهدف موظفين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن، حيث أعلن منفذه أن فعله جاء من أجل دعم فلسطين وغزة.

بالتزامن مع فعالية أقيمت في ، سجل إطلاق نار أمام المتحف، ما أدى إلى سقوط قتيلين. وأطلق المهاجم النار على رجل وامرأة قبل أن يحاول الدخول إلى مبنى المتحف، والمهاجم أمريكى يدعى "إلياس رودريغيز" من شيكاغو، وقد أطلق النار على الموظفين من مسافة قريبة. بدورها أعلنت السفارة الإسرائيلىة مقتل 2 من موظفيها "أثناء حضورهما فعالية بالمتحف اليهودي". وأضافت أنها " تثق بقدرات السلطات الفيدرالية على حماية الجالية اليهودية".   كان يرتدي الكوفية، وصرخ: «فلسطين حرة»، قبل أن يُطلق النار على مجموعة من موظفي السفارة الإسرائيلية أثناء احتفالية أُقيمت أمام المتحف اليهودي في واشنطن. قُتل اثنان من موظفي السفارة، أحدهما دبلوماسي، وأُصيب آخرون. — Tamer | تامر (@tamerqdh)   كما أشارت إلى أن القتيلين كانا يشاركان في الفعالية التي نظمتها اللجنة اليهودية الأمريكية. كذلك، أكد الرئيس التنفيذي للجنة اليهودية الأمريكية تيد دويتش، أن اللجنة كانت تستضيف فعالية في المتحف الواقع شمال غربي واشنطن. بينما قال مسؤولون إن "المشتبه به في إطلاق النار صرخ الحرية لفلسطين أثناء إلقاء القبض عليه". وأوضحت شرطة العاصمة في مؤتمر صحفي، أن المهاجم أطلق النار قبل دخوله المتحف، ما أدى إلى مقتل 2. كما أشارت إلى أن المهاجم المنحدر من شيكاغو صرخ "الحرية لفلسطين"، مضيفة أنه تم اعتقاله، وسلم سلاحه. إلى ذلك، أكدت أن التحقيقات مع المشتبه به لا تزال جارية، والمعلومات المتوفرة ما زالت أولية، مضيفة أنها تحتاج إلى الوقت لمعرفة الدوافع.

نظمت الجالية الفلسطينية في برلين، تظاهرة في وسط برلين للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة. ونظم المحتجون وقفة تضامنية مع غزة، بميدان ليبولد. حيث رفع المتضامنون الإعلام الفلسطينية وارتد أغلبهم الكوفية الرمز الفلسطيني الشهير، وسط هتافات، "الحرية لفلسطين"، و"اوقفوا قتل المدنيين في غزة"، "اوقفوا الإبادة في غزة"، "الحرية لغزة.. احفظوا غزة الآن"، "إسرائيل إرهابية". وهاجم المتظاهرون، الحكومة الألمانية لموقفها من الحرب ودعمها للحكومة الإسرائيلية، وانتقدوا أيضا الصمت الدولي تجاه ما يحدث من قتل للمدنيين الأبرياء، مطالبين بوقف إطلاق النار الفوري. وشدد الشرطة الألمانية من إجراءاتها لتأمين التظاهرة ومنع أي تجاوزات مخالفة للقانون. يأتي ذلك في وقت يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي شن هجماته المكثفة على سائر أرجاء قطاع غزة المحاصر، ليكتب نهاية للهدنة التي امتدّت لنحو شهرين.

لا تزال ملاعب الألعاب الجماعية حول العالم تشهد حراكاً متزايداً لدعم القضية الفلسطينية، بعدما تحولت إلى ساحة للتعبير عن القضايا الإنسانية، مما يعد تأكيدًا على أن القضية الفلسطينية حاضرة في قلوب الملايين حول العالم.   جماهير سلتيك تدعم فلسطين في مباراة بايرن ميونخ   جماهير الأسكتلندي التي اشتهرت بمواقفها الداعمة للقضية الفلسطينية، رفعت راية التحدي في وجه عقوبات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، ووجهت رسائل واضحة إلى الاتحاد الدولي "فيفا" بضرورة تجميد مشاركات إسرائيل وأنديتها في المحافل القارية والدولية، وإلى المجتمع الدولي من أجل إنهاء الإحتلال الإسرائيلي ورفض مخططات تهجير سكان قطاع غزة.   جماهير سيلتك   ورفعت جماهير سيلتك خلال مباراة الألماني التي أقيمت بملعب "سيلتك بارك"، في "ذهاب" ملحق دور الـ 16 ببطولة ، وانتهت بفوز البايرن بهدفين مقابل هدف واحد، لافتة في المدرجات مكتوبا عليها: "أشهروا البطاقة الحمراء في وجه إسرائيل"، كما رفعت أعداد كبيرة من اللوحات الحمراء في إشارة إلى "الكارت الأحمر"، تعبيرًا عن رفضها لِما يقوم به الكيان الصهيوني من مجازر في حق الشعب الفلسطيني.   جماهير برشلونة تنادي بالحرية لفلسطين   وفي الخامس من فبراير الجاري، أطلقت جماهير فريق برشلونة الإسباني هتافات مؤيدة لفلسطين خلال مباراة في الدوري الأوروبي لكرة السلة كان أحد طرفيها فريقًا إسرائيليًا. وتغلب برشلونة على مكابي تل أبيب بنتيجة 100 – 71، فيما هتفت جماهير النادي الكتالوني "الحرية لفلسطين"، مطالبين بوضع حد لجرائم الاحتلال الإسرائيلي التي ترتكب يوميًا في حق الشعب الفلسطيني.   جماهير برشلونة تهتف لفلسطين   لم تتوقف انتفاضة الملاعب ضد الممارسات الإسرائيلية الاستعمارية ضد الشعب الفلسطيني عند هذا الحد، فقد شهدت شمال إسبانيا قبل أيام قليلة تظاهر عدد من المحتجين رفضًا لإقامة مباراة مكابي تل أبيب الإسرائيلي ضد فريق باسكونيا الإسباني ضمن منافسات الدوري الأوروبي في كرة السلة. ورفع المتظاهرون لافتات منددة بالمشاركة الإسرائيلية في الفعاليات الرياضية، كما هتف المحتجون ضد إسرائيل ورددوا هتافات أخرى لمساندة الشعب الفلسطيني.

‎أعلنت 10 نقابات مهنية خلال مؤتمرها الصحفي بنقابة الصحفيين ظهر اليوم الثلاثاء 28 يناير رفضها بكل قوة موقف الرئيس الأمريكي ترامب وتصريحاته، بشأن تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن، كجزء من مخطط صهيوأمريكي لتصفية القضية الفلسطينية. شارك في المؤتمر نقابات الصحفيين، والمحامين، والمهندسين، والأطباء، وأطباء الأسنان، والمهن التمثيلية، والمهن السينمائية، والأطباء البيطريين، والتجاريين. ‎وأكدت النقابات المشاركة أن مثل هذه التصريحات تعد انتهاكًا واضحًا لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وتجاوزًا للقرارات الدولية، التي تؤكد حقه في إقامة دولته المستقلة على أرضه، معلنة دعمها ومساندتها للموقف الرسمي المصري الثابت الرافض للتهجير . واتفقت النقابات المشاركة في المؤتمر على تنظيم عددٍ من الفعاليات المشتركة لإعلان موقفها لرفض تصريحات ترامب ودعم الشعب الفلسطيني بينها: ‎ - تنظيم وفد من النقابات المهنية لمعبر رفح لإعلان دعمها للنضال الفلسطيني ورفضها لمحاولات التهجير وتقوم بتنسيق موعد ستعلن عنه لاحقًا. - إرسال خطاب موقّع من النقباء، والنقابات المهنية للسفارة الأمريكية لإعلان رفضنا وإدانتنا الكاملة لتصريحات الرئيس الأمريكي، وتمسكنا بحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية يتضمن إعمار غزة وحق الفلسطينيين في العودة لأراضيهم. - إرسال خطابات للأمم المتحدة، والمفوضية الأوروبية، والمنظمات الدولية ترفض تصريحات ترامب، وتطالب بتحرك دولي لمحاكمة مجرمي الحرب الصهاينة، والضغط من أجل حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية - فتح باب التبرعات بمقرات النقابات المهنية لدعم الشعب الفلسطيني، وإعادة إعمار غزة، ودعم بقاء الفلسطينيين في مواجهة دعوات التهجير. - دعوة الصحف والمواقع والقنوات المصرية لنشر بانر ثابت بصفحاتها الأولى، والرئيسية، وعلى شاشتها لرفض التهجير (نعم للإعمار - لا للتهجير - العودة حق - الحرية لفلسطين). - تعليق أعلام فلسطين ولافتات بنفس محتوى البانر على مقرات النقابات المصرية، وعلى مواقعها الإلكترونية وصفحاتها على السوشيال ميديا لرفض التهجير ودعم الشعب الفلسطيني.        - التنسيق بين النقابات المختلفة، ونقابة المحامين، واتحاد المحامين العرب للتحرك لمحاكمة مجرمي الحرب الصهاينة.       - استضافة النقابات المختلفة لفعاليات تضامنية بمقراتها لإعلان رفض التهجير مع استمرار التواصل بين النقابات في فعاليات مشتركة يتم الإعلان عنها. ووجهت نقابة الصحفيين الدعوة للمشاركين في المؤتمر لحضور عرض الفيلم الفلسطيني "من المسافة صفر" المرشح لجائزة الأوسكار، الذي يَعرض الأوضاع في غزة خلال العدوان كإحدى فعاليات التضامن، وسيُعرض الفيلم في مسرح النقابة بحضور صناع الفيلم. ‎وأكدت النقابات المشاركة في المؤتمر دعمها الكامل للشعب الفلسطيني، الذي دفع من دمائه ثمنًا كبيرًا للدفاع عن أرضه وحقوقه المشروعة. ‎ووجهت الدعوة للمجتمع الدولي، وكل المؤسسات والأطراف الفاعلة في هذا الملف للإعلان عن موقفها الرافض لما طرحه الرئيس الأمريكي، واتخاذ ما يلزم من إجراءات للرد عليه، لافتة إلى أن السعي لتنفيذ هذا المخطط سيصاعد الأزمات في المنطقة. ‎وشددت النقابات المشاركة في المؤتمر على أن الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية يتمثل في إنهاء كل أشكال الاحتلال الإسرائيلي، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة. مؤتمر نقابة الصحفيين (1)   مؤتمر نقابة الصحفيين (2)   مؤتمر نقابة الصحفيين (3)   مؤتمر نقابة الصحفيين (4)   مؤتمر نقابة الصحفيين (9)   مؤتمر نقابة الصحفيين (11)   مؤتمر نقابة الصحفيين (12)   مؤتمر نقابة الصحفيين (13)   مؤتمر نقابة الصحفيين (14)   مؤتمر نقابة الصحفيين (15)   مؤتمر نقابة الصحفيين (16)   مؤتمر نقابة الصحفيين (17)   مؤتمر نقابة الصحفيين (18)   مؤتمر نقابة الصحفيين (19)   مؤتمر نقابة الصحفيين (20)  

أعلنت 10 خلال مؤتمرها الصحفي بنقابة الصحفيين ظهر اليوم الثلاثاء، رفضها بكل قوة موقف الرئيس الأمريكي ترامب وتصريحاته، بشأن تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن، كجزء من مخطط صهيوأمريكي لتصفية القضية الفلسطينية.   شارك في المؤتمر نقابات الصحفيين، والمحامين، والمهندسين، والأطباء، وأطباء الأسنان، والمهن التمثيلية، والمهن السينمائية، والأطباء البيطريين، والتجاريين.   ‎وأكدت النقابات المشاركة أن مثل هذه التصريحات تعد انتهاكًا واضحًا لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وتجاوزًا للقرارات الدولية، التي تؤكد حقه في إقامة دولته المستقلة على أرضه، معلنة دعمها ومساندتها للموقف الرسمي المصري الثابت الرافض للتهجير. واتفقت النقابات المشاركة في المؤتمر على تنظيم عددٍ من الفعاليات المشتركة لإعلان موقفها لرفض تصريحات ترامب ودعم الشعب الفلسطيني بينها:   ‎- تنظيم وفد من النقابات المهنية لمعبر رفح لإعلان دعمها للنضال الفلسطيني ورفضها لمحاولات التهجير وتقوم بتنسيق موعد ستعلن عنه لاحقًا.- إرسال خطاب موقّع من النقباء، والنقابات المهنية للسفارة الأمريكية لإعلان رفضنا وإدانتنا الكاملة لتصريحات الرئيس الأمريكي، وتمسكنا بحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية يتضمن إعمار غزة وحق الفلسطينيين في العودة لأراضيهم. - إرسال خطابات للأمم المتحدة، والمفوضية الأوروبية، والمنظمات الدولية ترفض تصريحات ترامب، وتطالب بتحرك دولي لمحاكمة مجرمي الحرب الصهاينة، والضغط من أجل حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية - فتح باب التبرعات بمقرات النقابات المهنية لدعم الشعب الفلسطيني، وإعادة إعمار غزة، ودعم بقاء الفلسطينيين في مواجهة دعوات التهجير. - دعوة الصحف والمواقع والقنوات المصرية لنشر بانر ثابت بصفحاتها الأولى، والرئيسية، وعلى شاشتها لرفض التهجير (نعم للإعمار - لا للتهجير - العودة حق - الحرية لفلسطين). - تعليق أعلام فلسطين ولافتات بنفس محتوى البانر على مقرات النقابات المصرية، وعلى مواقعها الإلكترونية وصفحاتها على السوشيال ميديا لرفض التهجير ودعم الشعب الفلسطيني.         - التنسيق بين النقابات المختلفة، ونقابة المحامين، واتحاد المحامين العرب للتحرك لمحاكمة مجرمي الحرب الصهاينة.       - استضافة النقابات المختلفة لفعاليات تضامنية بمقراتها لإعلان رفض التهجير مع استمرار التواصل بين النقابات في فعاليات مشتركة يتم الإعلان عنها.   ووجهت نقابة الصحفيين الدعوة للمشاركين في المؤتمر لحضور عرض الفيلم الفلسطيني "من المسافة صفر" المرشح لجائزة الأوسكار، الذي يَعرض الأوضاع في غزة خلال العدوان كإحدى فعاليات التضامن، وسيُعرض الفيلم في مسرح النقابة بحضور صناع الفيلم.   ‎وأكدت النقابات المشاركة في المؤتمر دعمها الكامل للشعب الفلسطيني، الذي دفع من دمائه ثمنًا كبيرًا للدفاع عن أرضه وحقوقه المشروعة. ‎ووجهت الدعوة للمجتمع الدولي، وكل المؤسسات والأطراف الفاعلة في هذا الملف للإعلان عن موقفها الرافض لما طرحه الرئيس الأمريكي، واتخاذ ما يلزم من إجراءات للرد عليه، لافتة إلى أن السعي لتنفيذ هذا المخطط سيصاعد الأزمات في المنطقة.   ‎وشددت النقابات المشاركة في المؤتمر على أن الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية يتمثل في إنهاء كل أشكال الاحتلال الإسرائيلي، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة.

أعلنت شركة صناعة السيارات الأمريكية فورد أن حسابها على منصة "إكس" قد تم اختراقه بعد نشر منشورات تشير إلى إسرائيل وفلسطين يوم الاثنين. وكتبت الشركة على المنصة: "تم اختراق حسابنا على إكس لفترة وجيزة، وتم نشر ثلاثة منشورات غير مصرح بها من قبل فورد." وأضافت: "هذه المنشورات لا تمثّل آراء شركة فورد موتور. فورد ومنصة إكس تحققان في هذا الاختراق." وتم حذف المنشورات منذ ذلك الحين، لكن تم تداول لقطات للمنشورات المحذوفة من قِبل مستخدمين في التعليقات على منشور فورد. ووفقا للصور المتداولة، تضمنت المنشورات المحذوفة العبارات التالية: "الحرية لفلسطين"، "إسرائيل دولة إرهابية"، و"كل العيون على غزة". ولم يُعرف في البداية من قام بنشر هذه الرسائل. ولدى الشركة المصنعة للسيارات، التي يقع مقرها في ولاية ميشيجان الأمريكية، حوالي 5ر1 مليون متابع على منصة إكس.

تجمع عشرات من الأشخاص في مظاهرة تحت عنوان "التضامن مع فلسطين" أمام جامعة برلين الحرة في العاصمة الألمانية اليوم الأربعاء. وأفاد متحدث باسم الشرطة بأن عدد المشاركين في البداية بلغ 50 شخصا بينما كانت الفعالية مسجلة لـ100 شخص. ولم تقع أي حوادث خلال المظاهرة حتى الآن. ووقف المتظاهرون في البداية بشكل هادئ أمام المقصف الكبير لجامعة برلين الحرة في منطقة دالم، وكانوا يحملون لافتات مثل "الحرية لفلسطين" و"أوقفوا النفاق"، كما ارتدى بعضهم الأوشحة الفلسطينية ثم تم ترديد هتافات "فلسطين حرة". في الوقت نفسه، كان هناك احتجاج مضاد شارك فيه أشخاص يحملون أعلام إسرائيل. وعلى هامش الاحتجاج، حدثت مشادات كلامية، وقامت الشرطة بالفصل بين رجل يحمل علم إسرائيل وآخر يبدو أنه مؤيد لفلسطين. وقبل المظاهرة، انطلقت دعوة على وسائل التواصل الاجتماعي للتظاهر من قبل "لجنة فلسطين بجامعة برلين الحرة". وقالت المتحدثة باسم هذه المجموعة إنه سيتم التظاهر ضد "الأكاذيب والنفاق" في التعامل مع حرب إسرائيل في غزة. وقال طالب جامعي /22 عاما/ إنه جاء خصيصا من جامعة هومبولت للمشاركة في "الاحتجاج ضد الإبادة الجماعية". واتهم المشاركون في المظاهرة الإدارات الجامعية باتخاذ مواقف شديدة التحيز لصالح إسرائيل، وبقمع التضامن مع الفلسطينيين عبر الاتهام بمعاداة السامية. من جانبها، نأت جامعة برلين الحرة بنفسها عن المظاهرة وذكرت أنها قدمت بلاغا بسبب المحتوى الذي تضمنته اللافتات والهتافات، مشيرة إلى أن المسيرة جرت في الشارع ومن ثم فإن الجامعة لم تمنح هذه المسيرة موافقة أو تأييدا، وقالت:" في حال تعدت فعالية غير مصرح بها إلى حرم الجامعة الحرة، فإن الجامعة ستلجأ إذا لزم الأمر إلى استخدام حقها كمالكة للمكان (للالتزام بالقواعد المتبعة في هذا المكان) ".

حرصت بسمة بوسيل، على الدعاء لـ فلسطين، وتمني الصبر لأهل فلسطين الذين تعرضوا لعدوان أفقدهم عدد كبير من الشهداء على مدار 100 يومًا. ونشرت بسمة عبر حسابها الرسمي بـ«انستجرام»، صورة أطفال يحملون لوحةً مكتوب عليها الرقم 100، إذ عبرت عن تعاطفها معهم، وعلقت عليها قائلةً: «أوقفوا إطلاق النار في غزة.. الحرية لفلسطين». عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Bassma Boussil‎‏ (@‏‎bassmaboussel‎‏)‎‏ كشفت الفنانة بسمة بوسيل عن تفاصيل حياتها الشخصية والعملية خلال الفترة الجارية، وذلك عقب انفصالها عن زوجها المطرب تامر حسني، لافتة إلى انها اصبحت إنسانة حرة في تصرفاتها حاليا. وأضافت بسمة بوسيل في تصريحات عبر برنامج «دقيقة نفهم» المذاع عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب»: «الجديد في حياتي إني رجعت امارس الهوايات اللي بحبها وبالنسبة لي، موهبة الغنا كانت أكتر حاجة بتخليني أخرج بره الروتين اليومي». أقرأ أيضًا: «بقى عندي حرية».. بسمة بوسيل تكشف عن روتينها اليومي بعد انفصالها عن تامر حسني تامر حسني بجوار بسمة بوسيل والجمهور يهنئهما بالعودة.. ما القصة؟ لم يحمل «سويت نوفمبر».. رقم قياسي لـ«أبغض الحلال» بين المشاهير في 2023 (تقرير)

خرج مئات المحتجين اليوم، في تظاهرة بوسط العاصمة الألمانية برلين، للمطالبة برفع الحصار عن غزة والذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلية منذ السابع من أكتوبر الماضي. ونظم المحتجون، مسيرة امتدت من ميدان "أورانين بلاتز" مرورا بعدد من شوارع وسط برلين حتى كرويتسبرج، وهي المظاهرات المستمرة للأسبوع الرابع منذ اندلاع الحرب في العاصمة الألمانية.  مواطنون ألمان مستاؤون من موقف الحكومة وكان لافتا تزايد مشاركة عدد من المواطنين الألمان في التظاهرة، ونددوا بموقف الحكومة الألمانية من الحرب والميديا، وحماية المدنيين في غزة. وقال إحدى المشاركات لمراسل الشروق: أشعر بالخجل لموقف الحكومة الألمانية من ما يحدث، وكذلك تغطية وسائل الإعلام الألمانية التي تركز على الجانب الإسرائيلي فقط بينما هناك آلاف الضحايا الأبرياء الذين فقدوا حياتهم معظمهم من الأطفال والنساء". وقالت أخرى: "رأيت الصور والفيديوهات للضحايا في غزة، إننا نفقد إنسانيتنا، لهذا أنا أشارك هؤلاء في المطالبة بوقف ما يحدث من قتل الأبرياء في غزة". ورفع المتضامنون الأعلام الفلسطينية وارتدى اغلبهم الكوفية الرمز الفلسطيني الشهير، وسط هتافات، "الحرية لفلسطين"، و"أوقفوا قتل المدنيين في غزة"، "أوقفوا الإبادة في غزة"، "الحرية لغزة.. احفظوا غزة الآن". القبض على متظاهرين وشددت الشرطة الألمانية من إجراءاتها في محيط التظاهرة، وصرح متحدث باسم الشرطة الألمانية في برلين في وقت لاحق، بأن الشرطة ألقت القبض على بعض الأشخاص بسبب حمل لافتات يقع محتواها تحت طائلة القانون. وأضاف المتحدث، أنه تم أخذ البيانات الشخصية لامرأة شاركت في المسيرة كمنظمة وتهديد ممثل صحفي بأخذ بياناته. ولم يتم الإعلان بعد عن عدد الأشخاص الذين تم إلقاء القبض عليهم خلال المظاهرة التي لا تزال مستمرة حتى مساء اليوم، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. وكانت العديد من المدن الألمانية شهدت اليوم مظاهرات للإعراب عن تأييدهم للفلسطينيين. وأعلنت متحدثة باسم الشرطة في العاصمة برلين أن الشرطة أحصت تجمع 2600 شخص قبل بدء مظاهرة في منطقة برلين-كرويتسبرج. وتجمع 2500 شخص في مسيرة مؤيدة للفلسطينيين في مدينة ميونخ وذلك حسبما أفادت الشرطة في المدينة الواقعة جنوبي ألمانيا. وقال متحدث باسم الشرطة إن المظاهرة سارت بشكل سلمي إلى حد بعيد، وأوضح أن الشرطة نشرت نحو 200 فرد من أفرادها لتأمين المظاهرة، وطالب المتظاهرون بوقف إطلاق النار في الشرق الأوسط. وكان فرع حركة "فلسطين تتحدث" في ميونخ هو الذي دعا إلى تنظيم هذه المسيرة تحت شعار "أوقفوا الحرب- الحرية لفلسطين". وأفادت الشرطة في ولاية شمال الراين-ويستفاليا، أكبر ولاية في ألمانيا من حيث عدد السكان، بتجمع 2000 شخص في مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في مدينة فوبرتال، وقال متحدث باسم الشرطة إن نحو 100 شخص تجمعوا في نفس الوقت في مظاهرة داعمة لإسرائيل. وذكر مراسل تابع لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، بأن المظاهرة حافظت على الطابع السلمي لكن أجواءها كانت مشحونة عاطفيا. يأتي ذلك في وقت يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي شن هجماته المكثفة وغير المسبوقة على سائر أرجاء قطاع غزة المحاصر، منذ بداية العدوان الإسرائيلي بعد هجوم حماس المفاجئ في أكتوبر الماضي على منطقة غلاف غزة.

تتوسع رقعة الغضب الشعبي ضد الدعم الأمريكي اللامحدود لإسرائيل، حيث خرجت مظاهرات كبيرة في مختلف أمريكا تأييدا للشعب الفلسطيني وتنديدا بالمجارز الإسرائيلية، وطالب المتظاهرون بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة وإنهاء الحصار المطبق على القطاع وإدخال المساعدات الإنسانية. وانطلقت بولاية نيوجيرسي بالولايات المتحدة الأمريكية مسيرة حاشدة في مدينة باترسون، وجاءت المظاهرات اعتراضًا على تضامن الولايات المتحدة مع إسرائيل في قتل الأطفال والنساء والشيوخ، وتهجير غزة من أهلها، وأصحاب الأرض الأصليين. وندد المتظاهرون بدعم عضو الكونجرس في المقاطعة بل بسكرل لإسرائيل، رافعين شعارات تطالب بوقف دعم الولايات المتحدة الأمريكية لإسرائيل، ووصفوا الرئيس الأمريكي جو بايدن، بالكاذب والمضلل والمنتهك لحقوق الإنسان، وعدم احترام القانون الدولي، واستخدام حق الفيتو في غير محله. كما انطلقت في إحدى ضواحي مدينة ديترويت بولاية ميشيجان مظاهرات منددة بالمجازر الإسرائيلية والحرب على غزة، وتجمع متظاهرون أمام مكتب نائبة المدينة، منددين بالحرب على غزة وما يتعرض له أهالي القطاع، رافعين لافتات "أوقفوا إبادة غزة، الحرية لفلسطين" ومطالبين بوقف الدعم الأمريكي لإسرائيل في حربها على القطاع. وفي العاصمة الأمريكية واشنطن، تجمع آلاف المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين، واحتجوا أمام البيت الأبيض هاتفين "حرروا فلسطين"، ورافعين أعلاما فلسطينية ولافتات مكتوبا عليها "أوقفوا الاحتلال" و"أوقفوا إطلاق النار الآن". وفي نيويورك، معقل أكبر عدد من السكان اليهود خارج إسرائيل، تجمع مئات في بروكلين للإعراب عن استيائهم من الهجوم الإسرائيلي رافعين لافتة كتب عليها "اليهود يقولون: أوقفوا الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين". وتظاهر عشرات الأمريكيين في ميدان "التايمز" في نيويورك، للتضامن مع الشعب الفلسطيني والمطالبة بإنهاء الاحتلال الاسرائيلي للأراضي الفلسطينية. وتجمّع عشرات المحتجين من مختلف الأعراق وسط الميدان وهم يرفعون العلم الفلسطيني ولافتات تؤكد على الحق في مقاومة الاحتلال وأخرى ترفض وصفها بالإرهاب، وتطالب بتحرير فلسطين وإطلاق سراح جميع الأسرى في السجون الإسرائيلية وإنهاء الدعم الأمريكي لإسرائيل.  

اتخذ من مسارح جولاته الأوروبية منبرا لدعم القضية الفلسطينية، ودائما بعد الانتهاء من أى حفلة يتحدث الإنجليزية لتوصيل صوت الشعب الفلسطينى ويطالب بوقف الحرب، ويخرج حاملا العلم الفلسطينى والوشاح، ولم يتوقف عند ذلك فقط بل أعلن النجم ويجز التبرع بجزء من أرباح الجولة لدعم فلسطين، وفى أى مظاهرة داعمة لهم يشارك فيها وينشر الصور والفيديوهات عبر حسابه على إنستجرام.    وشارك ويجز فى مظاهرات لمساندة الشعب الفلسطينى فى سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا فى أمريكا، ونشر صورا وفيديوهات عبر حسابه على إنستجرام من المظاهرات، وظهر فيها مرتديا الوشاح الفلسطينى على رأسه ويحمل العلم ويتجول به. وفي سياق متصل وصف موقع نيويورك تايمز، ويجز بكونه مطرب راب مصري يسعى للعالمية وأنه فنان طموح وأغنياته هي الأكثر استماعا على المنصات الموسيقية، لافتة إلى دعمه الكبير للقضية الفلسطينية من خلال حفلاته التي يرفع فيها علم فلسطين أو بمشاركته في المسيرات المؤيدة لفلسطين. وفى نهاية الشهر الماضى رفع ويجز علم فلسطين بإحدى حفلاته فى كندا وهتف الجمهور معه "الحرية لفلسطين".   وبجولته الغنائية فى الولايات المتحدة الأمريكية أكد أنه كان من المقرر اتخاذ خطوة إلغاء تلك الحفلات إلا أنهم فضلوا استغلالها لصالح غزة بالتنويه لما يحصل على الأرض واستغلال الحفلات لدعمهم سواء عبر التبرع لأهالينا فى غزة أو بالحديث حول القضية الفلسطينية.   وأعلن بالتبرع بجزء من أرباح الجولة لدعم فلسطين، حيث علق على حسابه الشخصى بموقع "إنستجرام" قائلاً: "تنفطر قلوبنا على أخواننا فى غزة والعنف المستمر".   وتابع ويجز: "نعتقد أنه من الضرورى استخدام منبرنا وصوتنا للوقوف تضامنًا مع فلسطين خلال هذه الأوقات المأساوية، ولقد قررنا استخدام هذه الجولة وصوتنا لرفع مستوى الوعى حول المعاناة المستمرة لإخواننا وأخواتنا الفلسطينيين والتى تحملوها لسنوات".   وأضاف ويجز: "وفى إطار سعينا لتقديم الدعم لشعبنا الفلسطينى وكل المدنيين فى غزة والضفة الغربية، سيتم التبرع بجزء من أرباح جولتنا القادمة لجهود الإغاثة ورفع المعاناة عنهم، نريد أن نقدم أكبر قدر ممكن من المساعدة والوعى".   كما شارك "ويجز"، فى وقفة بلندن، تضامنًا مع الشعب الفلسطينى، الذى يتعرض لحصار من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، ونشر مطرب الراب ويجز فيديو للوقفة الاحتجاجية على صفحته عبر موقع "إنستجرام".   وأحيا ويجز سادس حفلات جولته الغنائية فى الولايات المتحدة الأمريكية، فى هيوستن، السبت، وذلك بعد إحيائه حفله الأول فى تورنتو، والثانى فى مونتريال، وحفله الثالث فى نيويورك، وحفله الرابع فى واشنطن، والخامس فى فلوريدا، كما أحيا حفلات فى كندا ولندن وفى كل مرة يتحدث عن القضية الفلسطينية.         شاهد هذا المنشور على Instagram                       مشاركة تمت مشاركتها بواسطة WEGZ | ويجز (@wegzofficial)               شاهد هذا المنشور على Instagram                       مشاركة تمت مشاركتها بواسطة WEGZ | ويجز (@wegzofficial)             شاهد هذا المنشور على Instagram                       مشاركة تمت مشاركتها بواسطة WEGZ | ويجز (@wegzofficial)