الجمعية العامة لمنتجى القصب

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الجمعية العامة لمنتجى القصب over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الجمعية العامة لمنتجى القصب. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الجمعية العامة لمنتجى القصب
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الجمعية العامة لمنتجى القصب
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الجمعية العامة لمنتجى القصب
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الجمعية العامة لمنتجى القصب
Related Articles

المصري اليوم

2024-04-30

كشف عبدالعظيم محمود عضو الجمعية العامة لمنتجي القصب، عن المشكلات التي تواجه كارت الفلاح، وهي أن المزارع لا يحصل على الكمية الموجودة، معقبا: «ممكن تكون الكمية على التابلت 10 شكاير يروح ياخد شكارتين أو 3 شكاير». وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «خط أخضر»، للإعلامية فاطمة أنور، عبر قناة النيل العائلة، أن الكارت يتم تجديدة في مدة أقل، متابعا: «عايزين مدة زي مدة الرقم القومي، توصل إلى 7 سنوات». وأوضح عضو الجمعية العامة لمنتجي القصب، أن هناك مشكلة أخرى تتعلق بالصرف حيث يتم الصرف على قسمين، منوها بأن الفلاح لو لم يصرف في الوقت المناسب سيفقد الكمية، لا سيما أن السبب قد يكون تجديد الكارت والذي يأخذ بعض الوقت في التجديد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-12-27

أسفرت انتخابات الجمعية العامة لمنتجى القصب بمحافظة قنا، والتى أجريت اليوم الثلاثاء، عن انتخاب 12 عضوًا، وجاءت الأصوات الإجمالية 226 صوتا منها 190 صوتا صحيحا والباطلة 36 صوتا.   وتم انتخاب كل من هشام الشعينى عضو مجلس الشعب، وإسماعيل عبد الرحيم الغول عن مركز نجع حمادى، وأبو الوفا فايز أبو الوفا عن مركز دشنا، ومحمد خيرى إسماعيل عن مركز الوقف، وأحمد محمود أحمد أبو تشت وشلبى محمد أحمد نقادة، وطيرى محمد أبو الوفا قوص، وعبد السلام نصر الطاهر نقادة، ومحمد على محمد مركز قنا، وعزت دنقل عن مركز فقط، ويوسف عبد الراضى مركز فرشوط، عبد اللطيف حسين دياب مركز قنا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-01-03

رحب ممدوح حمادة رئيس الاتحاد التعاونى المركزى الزراعى، بقرار مجلس الوزراء الذى أعلنه رئيس مجلس النواب، الدكتور على عبد العال، برفع سعر توريد قصب السكر لـ620 جنيها  للطن بدلًا من 500 جنيه، مؤكدا أن  قرار جيد ولكن فى حالة  توفير الأسمدة فى الجمعيات الزراعية دون رفع أسعارها، وإجبار الشركات المنتجة للأسمدة بتوريد حصتها لوزارة الزراعة، بعد تفاقمت الأزمة وحدوث نقص شديد  بالأسمدة فى الجمعيات ووصول الشيكارة فى السوق السواء إلى 220 جنيها.   طالب ممدوح حمادة، فى تصريحات لـ" اليوم السابع"، الحكومة بسرعة إعلان أسعار توريد محصول القمح وأن لا تقل  عن 600 جنيه للإردب، وهذا السعر أقل من السعر العالمى فى الوقت الحالى لكى يغطى تكاليف الإنتاج، ويساهم فى زيادة المساحة المنزرعة، وبالتالى خفض الاستيراد وتوفير العملة الصعبة، كما طالب برفع سعر طن الأرز إلى 3500 والذرة 3500 ومحصول بنجر السكر إلى 550 جنيها، لمواجهة ارتفاع أسعار الطاقة.   من جانبه رحب رشدى عرنوط  نقيب عام الفلاحين وعضو الجمعية العامة لمنتجى القصب، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، بقرار الحكومة  الذى أعلنه الدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب برفع طن قصب السكر لـ620 جنيها، وأكد أن السعر مقبول فى حالة عدم رفع أسعار الأسمدة وتوفيرها بالجمعيات الزراعية حتى لا يتكبد المزراع  تكاليف إضافية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-10-06

ناشد هشام الشعينى، رئيس لجنة الزراعة بالبرلمان، رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء بضرورة البت فى المذكرة الخاصة بزيادة سعر توريد محصولى قصب السكر البنجر 100 جنيه للطن الواحد الموجودة لدى المجموعة الاقتصادية بعد عزوف الفلاحين عن زراعتهما بسبب عدم تحقيق هامش ربح. وأضاف الشعينى، فى تصريحه لـ"اليوم السابع" أنه من الأسباب الحقيقية فى ارتفاع أسعار السكر إلى جانب احتكار عدد من التجار للسلعة عدم دعم الزراعة وخير دليل تراجع نسبة الأراضى المزروعة بمحصول قصب السكر فى محافظات الصعيد خاصة لصالح محاصيل أخرى بعد استمرار تهميش الدولة للفلاح، على الرغم من أن رئيس الجمهورية فى جميع لقاءاته يكون حريصا على الزراعة وكل ما يشغل الفلاح ورفع المعاناة عن كاهل هذه الشريحة من المجتمع المصرى. وأكد رئيس لجنة الزراعة، أن اللجنة تعلم الوضع الاقتصادى للبلد جيدا ولهذا حينما طالبت الجمعية العامة لمنتجى القصب بزيادة سعر توريد الطن إلى 200 جنيه، رفض أعضاء اللجنة واكتفوا بالمطالبة بـ100 جنيه فقط نظرا للظروف الراهنة، ولكن على الرغم من ذلك ما زالت التوصية فى مجلس الوزراء منذ 5 شهور ولم يُنظر إليها حتى الآن، موضحا أن زيادة سعر التوريد وزيادة الرقعة الزراعية واستنباط سلالات جديدة لزيادة الإنتاج سواء لقصب السكر أو البنجر هى الوسائل الوحيدة لحل أزمة السكر الحالية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-01-03

أزمة حقيقية يعيشها مزارعو قصب السكر بسبب أسعار التوريد، إذ امتنع بعض الفلاحين عن توريد المحصول بـ620 جنيها للطن كما أُعلن من قبل، بسبب زيادة أسعار مستلزمات الزراعة، ما دفع الملف للواجهة وجعله محل اهتمام البرلمان والحكومة. فى هذا الإطار عقد الدكتور على عبد العال، رئيس مجلس النواب، اجتماعا أول من أمس الاثنين، بحضور الدكتور مصطفى مدبولى القائم بأعمال رئيس مجلس الوزراء، وعدد من الوزراء والنواب، لمناقشة الأمر والتوصل لحل عملى له، وسط مطالبات برلمانية برفع سعر التوريد لـ850 جنيها للطن، ورفض من الحكومة لهذا الاقتراح فى ضوء تكلفته المرهقة للموازنة العامة، واتجاهها لتحريك السعر إلى ما بين 700 و750 جنيها للطن. وخلال السطور التالية، يعلن النائب هشام الشعينى، رئيس لجنة الزراعة والرى بمجلس النواب، فى حوار موجز مع "اليوم السابع"، عن تفاصيل المطالبة بالزيادة، وهل سينعكس هذا الأمر على سعر السكر؟ وهل ستكون هناك زيادة سنوية؟ وهل هناك نية من الحكومة للموافقة على الزيادة؟ فإلى نص الحوار..   هل سيتم زيادة الأسعار بعد اجتماع الاثنين؟ نعم، هذا الأمر أصبح ضرورة ملحة، خاصة أن أسعار التكلفة طبقا للجنة تم تشكيلها من قبل المختصيين "الجمعية العامة لمنتجى القصب" وصلت لـ26 ألف جنيه للفدان، وهذا يعنى أن الأسعار الحالية، وهى 620 جنيها للطن، أصبحت غير مجزية مع ارتفاع أسعار مستلزمات الزراعة، وأصبح هذا الرقم لا يحقق هامش ربح للفلاح نهائيا.   هل سيتم تطبيق الأسعار الجديدة الموسم الحالى حال الموافقة على الزيادة؟ بالتأكيد، خاصة أن الموسم الحالى شهد ارتفاعا كبيرا فى أسعار مستلزمات الزراعة، وهذا بسبب زيادة الأسعار بشكل عام، وارتفاع أسعار الأسمدة، لهذا لا بد من تطبيق الزيادة على الموسم الحالى، وأحذر من استبدال عدد من المزارعين محصول قصب السكر بمحصول الموز، وذلك بعد خسارتهم الفادحة فى القصب، فى حين أن الموز من المحاصيل الشرهة للمياه، كما أنه ليس من المحاصيل الاستراتيجية مثل القصب، ومن ثم يمثل هذا الأمر خطورة كبيرة، ولا بد من سرعة معالجة الأزمة.   الزيادة المرتقبة ستكون لقصب السكر فقط أم للبنجر والقصب؟ سبق أن عقدت اللجنة اجتماعا لمناقشة عدد من طلبات الإحاطة بشأن زيادة أسعار توريد قصب السكر والبنجر، وتم وضع مذكرة استرشادية لزيادة سعر توريد المحصولين، خاصة أن المستلزمات الزراعية التى شهدت ارتفاعا فى الأسعار لم تتوقف على مستلزمات القصب فقط، بل طالت البنجر وسائر المحاصيل أيضا، ولهذا فإن الزيادة ستكون للبنجر والقصب معا.   ما هى التكلفة الفعلية التى يتحملها المزارع عن الفدان؟ كما ذكرت سالفا، التكلفة الفعلية للفدان تصل إلى 26 ألف جنيه، وتتراوح الإنتاجية بين 30 و40 طنا، وهناك بعض الأراضى يزيد إنتاجها قليلا، وهذه التكلفة تم حسابها من قبل الجمعية العامة لمنتجى قصب السكر، التى نزلت على أرض الواقع من خلال لجنة ميدانية تم تشكيلها لحساب التكلفة، تمهيدا لإعداد مذكرة استرشادية بالزيادة.   وفق توقعك، متى تعلن الحكومة عن السعر الجديد للتوريد؟ اجتماع رئيس البرلمان والقائم بأعمال رئيس مجلس الوزراء، والنائب محمد السويدى زعيم الأغلبية البرلمانية، ووزراء المالية والتموين والزراعة، بمشاركتى وعدد من النواب، كان بمثابة أطروحات لوجهات النظر المتعلقة بالزيادة، والجميع عرضوا وجهات نظرهم، سواء الحكومة أو البرلمان، وتم الاتفاق على عرض نتائج هذا الاجتماع على المجموعة الاقتصادية للحكومة خلال يومين أو ثلاثة على الأكثر لاتخاذ قرار بشأنها.   هل تنعكس هذه الزيادة على سعر المنتج النهائى فنشهد ارتفاعا فى سعر السكر؟ مطلقا، كل الأطراف فى اجتماع الاثنين استقروا على ضرورة تحقيق توازن بين ثلاثة أطراف، هى مصلحة الفلاح، والموازنة العامة للدولة، والمستهلك، وجميعهم كانوا حريصين على تحقيق توازن بين الأطراف الثلاثة، فالجميع يعرفون حال الفلاح وما يتعرض له من خسارة، وفى الوقت نفسه نعرف أزمة الموازنة العامة للدولة، لهذا لا بد من مراعاة هذا الأمر جيدا، وأن يبقى المواطن أو المستهلك هو صاحب الكلمة فى النهاية، فجميعنا حريصون على عدم رفع الأسعار، وأتوقع ألا يشهد سعر السكر ارتفاعا جراء هذه الزيادة المرتقبة.   هل الزيادة ستكون سنوية أم لهذا الموسم فقط؟ لتفادى هذا الأمر، لا بد من تسعير المحاصيل قبل زراعتها، وسبق أن طالبت بهذا الأمر أكثر من مرة، كما طرحته خلال الاجتماع، وأبدى الجميع ارتياحا لهذا الطرح، مؤكدا أن المطالبات بالزيادة ليست من باب الزيادة فقط، ولكن بسبب زيادة الأسعار وتكلفة الزراعة، وسعيا لتحقيق هامش ربح يعود على الفلاح بالنفع والفائدة، ولتفادى هذه الأزمة لا بد من تحديد أسعار المحاصيل قبل زراعتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: