الجارة الجنوبية
(وكالات) أزالت كوريا الشمالية كلمة "التوحيد" من اسم مبنى يقع ضمن أراضيها في قرية بانمونجوم الحدودية، في مؤشر جديد على التراجع التام لفكرة التقارب مع...
مصراوي
Very Positive2025-05-19
(وكالات) أزالت كوريا الشمالية كلمة "التوحيد" من اسم مبنى يقع ضمن أراضيها في قرية بانمونجوم الحدودية، في مؤشر جديد على التراجع التام لفكرة التقارب مع كوريا الجنوبية، وتحوّل الخطاب الرسمي في بيونج يانج إلى ما يشبه القطيعة الشاملة. وأفادت وزارة الوحدة في كوريا الجنوبية، اليوم الاثنين، بأن كوريا الشمالية أقدمت على تغيير اسم المبنى المعروف سابقًا بـ"جناح التوحيد" إلى "قاعة بانمون"، وذلك بعد أن استبدلت اللافتة على واجهته في أغسطس من العام الماضي، وأزالت تمامًا ما يشير إلى وحدة الكوريتين. وقال المتحدث باسم الوزارة، كو بيونج-سام، إن هذه الخطوة تعكس بوضوح توجهًا منهجيًا لدى النظام الكوري الشمالي لإعادة صياغة العلاقات مع سول من منظور عدائي بحت، والتخلص من الرموز التي كانت تمثل على مدى سنوات نافذة للحوار ومشروعًا مستقبليًا للتوحيد. وتأتي هذه الخطوة في سياق تصعيد متواصل تتبناه بيونج يانج منذ أن أعلن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج-أون عام 2023 تصنيف كوريا الجنوبية "عدوًا رئيسيًا"، وهي المرة الأولى التي تُدرج فيها الجارة الجنوبية ضمن تعريفات العدو رسمياً في السياسة الكورية الشمالية. ومنذ ذلك الإعلان، كثفت كوريا الشمالية من تحركاتها العسكرية على طول المنطقة المنزوعة السلاح، حيث قامت بتركيب حواجز مضادة للدبابات وزرع ألغام برية، إلى جانب تفجير طرق وسكك حديدية كانت تربط الجانبين، مما يمثل انهيارًا عمليًا للجهود السابقة الرامية إلى التكامل الاقتصادي والإنساني. وكان المبنى المعني قد لعب دورًا رمزيًا في فترات الانفراج، حيث احتضن في مايو 2018 القمة التاريخية الثانية بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون والرئيس الكوري الجنوبي آنذاك مون جيه-إن. وقد مثّل "جناح التوحيد" آنذاك بوابة أمل لجولة جديدة من المحادثات والمصالحة، قبل أن يتحوّل اليوم إلى شاهد على التحوّل الكامل في السياسات الكورية الشمالية. ويرى مراقبون أن هذه التغيرات في الخطاب والرموز تعكس إغلاقًا فعليًا لصفحة التفاوض بين الكوريتين، في وقت تتصاعد فيه التوترات في شبه الجزيرة الكورية، وسط سباق تسلح متسارع وغياب أفق لأي حوار دبلوماسي قريب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-20
كرر الرئيس الأمريكي الفائز بالانتخابات الرئاسية الأخيرة دونالد ترامب تصريحاته التي تطرق خلالها للولاية الأمريكية الـ51 والتي يعني بها كندا حسب قوله ليعود كما فعل منذ أيام لتأكيد أن الكلام كان من سبيل المزاح، ولكن تلك التصريحات وراءها تاريخ قديم يقارب القرنين من الزمان حاولت أمريكا خلالها تارة وحاول انفصاليون كنديون تارة أخرى لضم كندا للولايات المتحدة الأمريكية وفصلها عن التاج البريطاني الذي لا يزال يملك السيادة الصورية على الأراضي الكندية حتى الآن. وتسرد جريدة الشروق أهم الملامح لتاريخ مزاعم التوسع الأمريكي بالأراضي الكندية وما يرتبط به من أحداث تاريخية. ما قبل الدولة الكندية عاشت الأراضي الأمريكية كمستعمرات منذ اكتشاف البحار كولومبس لأراضي العالم الجديد لتسيطر بريطانيا على أراضي وفرنسا على أخرى وكان ذلك الوضع في قارة أمريكا الشمالية بينما تفرقت مستعمرات القارة الجنوبية بين إسبانيا والبرتغال. كانت السيادة البريطانية على وشك تلقي صفعة في العالم الجديد باشتعال الثورة الأمريكية حين تمكن سكان ما يعرف حاليا بالولايات المتحدة الأمريكية من طرد الجيش البريطاني والاستقلال بسياسة الأمر الواقع. ظلت الأراضي الشمالية المعروفة بكندا حاليا تحت السلطة البريطانية ومنذ ذلك الحين بدأت طموحات التوسع الأمريكي فيها لتشن الميليشيات الأمريكية غزوها الأول عام 1775 على خليج سانت لورانس، وقد تقدمت القوات قرب كويبيك الكندية قبل أن يصدها الجيش البريطاني وفق كتاب "كندا والثورة الأمريكية". كررت الميليشيات الأمريكية حيث لم يكن ثمة جيش أمريكي موحد بإعادة غزو الأراضي الشمالية عام 1812 بعد تعرض بحارة أمريكيين لاعتداءات بريطانية، وقد تمكن البريطانيون من رد الميليشيات الأمريكية مجددًا بفعل عدم تنظيم حركتها وفقًا لكتاب "حرب 1812" لجوستاف لونغتون. محاولات التوسع السياسي بدأت الولايات المتحدة الأمريكية اتخاذ طريق مختلف لضم الأراضي الكندية عبر استقطاب الأقليات واستغلال رغبة الكنديين في التحرر من الاستعمار لتقوم أمريكا بعدة مبادرات دعمتها حركات انفصالية عن التاج البريطاني، وكان من أهمها توصية ضم كندا والتي وقع عليها أكثر من 300 رجل أعمال كنديين خلال أربعينيات القرن الـ19 وذلك لتضررهم بالسياسات البريطانية على واردات محاصيل الذرة وفقًا لدورية "أونتاريو"، ولكن التجاوب مع التوصية لم ينتهِ بضم كندا بل تم تتويجه بمعاهدة تجارية تربط كندا بالولايات المتحدة الأمريكية. واصل الأمريكيون دعمهم للأفكار الانفصالية في كندا وتشجيع القوانين التي تسهل ضم كندا، وكان من أشهر أولئك المحرضين وزير الخارجية الأمريكي ويليام سيوارد، وقد تعززت رغبة ضم كندا بدوافع انتقامية لوقوف كندا بجانب القوات الكونفيدرالية خلال الحرب الأهلية. وقد شجع الأمريكيون الأقلية الأمريكية في كولومبيا البريطانية والأقلية الإيرلندية في نوفا سكوشا وتم طرح تشريع مخصص لضم الأراضي الكندية ودفع مبلغ مقابل لبريطانيا عام 1966، ولم تبدي بريطانيا اعتراضها على ضم بعض المناطق الكندية للولايات المتحدة، غير أن قرار الاستقلال الكندي عام 1971 قضى على جميع تلك الأطماع الانفصالية وفقًا للمؤرخ جوزيف ليفيت ولم تعد أمريكا لدعم ذلك التوجه بشكل رسمي. مناصرون لضم كندا تركزت موجة مناصري ضم كندا لأمريكا في كندا نفسها حيث أظهر استطلاع رأي لمؤسسة "ليجي ماركتنج" عام 2000 بوجود 20٪ من المشاركين يؤيدون ضم كندا لأمريكا، كما شهدت الثمانينيات ظهور حزبين مطالبين بضم كندا وهما الحزب الاتحادي والحزب الـ51 في كويبيك الكندية، وكلا الحزبين لم يحصدا عدد أصوات كبير بين الناخبين وفق الكاتبين ستيفن لوروز وجين كريت. وقد ظهر حزب ثالث مؤيد لضم كندا وهو حزب التجديد، وكان أحدث الأحزاب الكندية المطالبة بالضم حيث ظهر عام 2018 وقد حظي بإقبال ضعيف مقارنة بسائر الأحزاب. أما على الجانب الأمريكي فكانت المطالبات محورة بين بعض السياسيين أو المشاهير منهم جريك سكونميكر، ناشط دعم الشواذ الشهير في الثمانينيات، والذي أيد ضم كندا كالولاية 51 لأمريكا. كذلك أثار مذيع فوكس نيوز الشهير توكر كارلسون الجدل حين اقترح سنة 2021 أن ترسل أمريكا جيشها لاحتلال كندا بدلاً من إرسالها لمساعدة الأوكرانيين، ولكن أمام موجة كبيرة من النقد زعم كارلسون أن تصريحاته كانت من باب المزاح ولم يكن جادًا في قوله، وقد اتخذ ذلك النوع نمطًا أخطر على الكنديين حين ورد على لسان الرئيس المنتخب دونالد ترامب في أوقات متقاربة. هل يستفيد ترامب من ضم كندا؟ أوضح موقع "ناشونال بوست" أن ضم كندا يمثل صفعة قوية للحزب الجمهوري حيث ينتهج معظم الكنديين أفكارًا ليبرالية تتعارض كثيرًا مع الحزب الجمهوري، وحتى بحساب المحافظين في كندا سيبقون أقلية مقابل الأغلبية المتحررة. وأما فيما يخص كندا، فإن انضمام أي ولاية كندية لأمريكا يعني المزيد من تقييد حريتها حيث يمنح التاج البريطاني استقلال أي ولاية كندية، بينما القانون الأمريكي يمنع ذلك، وستكون الحرب العسكرية مصير كل ولاية تحاول الانفصال وفقًا لـ"ناشونال بوست". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-29
منذ اندلاع الأزمة في السودان في الـ15 من أبريل 2024، سخّرت مؤساساتها المعنية كافة لاحتواء الأزمة وحقن دماء الشعب السوداني. التحركات المصرية استندت إلى ثوابت رئيسية تمثلت في الحفاظ على استقرار ووحدة السودان وأراضيه وبحلول سودانية خالصة بعيدا عن أي تدخل خارجي حماية لخيارات الشعب الشقيق بعدم التدخل في شئونه الداخلية وتقديم جميع المساعدات الممكنة له، في إطار من الحفاظ على الأمن القومي المصري. من هذا المنطلق، لم تتوانى الدولة المصرية وفي مقدمتها مؤسسة الرئاسة عن إجراء اتصالات مكثفة مع دول الجوار وقادة دول العالم ومنظماته لاحتواء الأزمة في السودان ورأب الصدع بين الأطراف كافة، وعملت في سبيل ذلك على العديد من المبادرات كان أبرزها استضافة القاهرة لقمة دول جوار السودان في 13 من يوليو العام الماضي لصياغة رؤية مشتركة بين تلك الدول، واتخاذ خطوات لحل الأزمة وحقن دماء الشعب السوداني وتجنيبه الأثار السلبية التي يتعرض لها. وتماشيا مع الثوابت المصرية، أكدت قمة القاهرة في بيانها الختامي على الأحترام الكامل لسيادة ووحدة السودان وعدم تدخل أي أطراف خارجية في الأزمة والحفاظ على السودان ومقدراته ومؤسساته ومنع تفككه. ولم تتوقف مصر عن مساعيها السياسية لتسوية الأزمة، وإنما كان حضورها قويا في تقديم الآف الأطنان من المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية للأشقاء في السودان، سواء عبر معابرها البرية مع الجارة الجنوبية أو عبر جسور جوية مكثفة. كما لعبت مصر كذلك دورا محوريًا وفعالًا في رعاياها وكذا رعايا الدول الأجنبية من السودان، كما وفرت خروج آمنا لرعايا معظم دول العالم بجانب تقديم الخدمات الصحية والعلاجية لهم، بالإضافة إلى استقبال الآف من السودانيين عبر معبر “أرقين - وقسطل” البريين وهو ما حظي بإشادة دولية واسعة النطاق. ورغم سخونة الأوضاع على الجبهة الشرقية تحديدًا في قطاع غزة، لم تغفل مصر الأوضاع في السودان، وحذرت من تجاهل المجتمع الدولي للأزمة في السوادن، وطالبت بتنسيق الجهود الإقليمية والدولية لجذب أطراف النزاع نحو التفاعل الإيجابي مع ظهور تسوية الأزمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-09
جدد زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، رغبته في تحقيق السلام بالقوة بدلا من التفاوض، واصفا الجارة الجنوبية بالدولة المعادية، وذلك خلال فعالية احتفالات الذكرى الـ76 لتأسيس الجيش الشعبي الكوري، وفق لما ذكرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية. ووفق وكالة الأنباء الكورية الجنوبية «يونهاب»، فإن زعيم الشمال تعهد أنه إذا تجرأ الأعداء على استخدام القوة ضد بيونج يانج، فستتخذ بلاده قرارا جريئا، وفق وصفه، يغير التاريخ ولن تتردد في حشد كل الوسائل الممكنة لوضع حد للأعداء، وذلك عقب إعلانه في وقت سابق من العام الجاري أن كوريا الجنوبية عدوه الرئيسي. وأوضح زعيم كوريا الشمالية أن بيونج يانج لم تعد مضطرة إلى قبول القيود غير الواقعية، وفق وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية، المتمثلة في المحادثات والتعاون مع «سول»، وكانت «بيونج يانج»، أغلقت في وقت سابق، وكالات مكرسة لإعادة التوحيد والتواصل، وهددت بالحرب إذا تعدت سول حتى على 0.001 ميليمتر من الأرض، وفقا لشبكة سكاي نيوز الإخبارية. وأضاف أون، أن السلام لا يمكن المساومة عليه، موضحا أن قرار بيونج يانج بتعريف الدمى الكورية الجنوبية، على حد وصفه، على أنها العدو الأكثر ضررا والعدو الرئيسي الذي لا يتغير، إجراء معقول للغاية من أجل الأمن الأبدي والسلام والاستقرار في المستقبل، وأصبح من الممكن تنمية قوة عسكرية أقوى لها الشرعية في توجيه الضربات والتدمير في أي وقت. وتابع زعيم الشمال، إن أمام حدود بلاده أشخاص مهووسين بحماسة الحرب يريدون الاستيلاء على السلطة، ويهددون أمن بيونج يانج بالبنادق، مشيرا إلى أن الحرب لا يتم الإعلان عنها مسبقا، وعلى بلاده المحافظة دائما على الاستعداد القتالي، ومن الجدير بالذكر أن البرلمان الكوري الشمالي، صوّت أمس، لصالح إلغاء القوانين المتعلّقة بالتعاون الاقتصادي مع كوريا الجنوبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-29
شهدت عدد من الدول حول العالم خلال الساعات القليلة الماضية عدة أحداث، كان من أهمها إعلان الإعلام الرسمي في كوريا الشمالية، إشراف زعيم البلاد على اختبار إطلاق صاروخي كروز من غواصة. وفي كوريا الشمالية، أشرف زعيم البلاد، كيم جونج أون، على اختبار إطلاق صاروخي كروز «بولهواسال-3-31» من غواصة، وقالت الوكالة المركزية الكورية الشمالية الرسمية، إن الصواريخ حلقت في السماء فوق بحر الشرق (بحر اليابان)، وضربت الجزيرة المستهدفة. وأمس الأحد، أعلن الجيش الكوري الجنوبي، رصد إطلاق صواريخ كروز بالقرب من المياه المحيطة، بمنطقة سينبو في كوريا الشمالية، وفق ما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وقال الجيش الكوري الجنوبي، اليوم، إنه يدرس احتمال أن يكون اختبار صواريخ كروز، مبالغًا فيه، وفق لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية، في نشرتها باللغة الإنجليزية. وحلق الصاروخان، فوق البحر الشرقي «بحر اليابان» لمدة 7.421 ثانية و7.445 ثانية، وفق ما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية. وأضافت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية «كيه سي إن أيه»، أنّ الزعيم كيم جونج أون، تفقد مشروعًا لبناء غواصة تعمل بالطاقة النووية. وقال زعيم كوريا الشمالية، إن التسليح النووي للبحرية هو مهمة ملحة في هذا الوقت ومطلب أساسي لبناء القوة الاستراتيجية النووية للدولة. وفي الجارة الجنوبية، أعلنت وكالة مشتريات الأسلحة الحكومية، أن «سول» تهدف إلى تطوير طائرة استطلاع مسيرة، يمكن نشرها على متن السفن الحربية بحلول 2028. وكانت إدارة برنامج الاقتناء الدفاعي «دي أيهبي أيه»، وقعت في ديسمبر الماضي عقدًا بقيمة 143.3 مليار وون «107.1 مليون دولار أمريكي» مع الشركة الدفاعية هانهوا سيستمز؛ لتطوير الطائرات ذات الأجنحة الدوارة بحلول ديسمبر 2028. وفي الولايات المتحدة، حثت «واشنطن»، «بيونج يانج»، على الامتناع عن القيام بمزيد من الأنشطة التهديدية، والانخراط في دبلوماسية جادة ومستدامة، وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن كوريا الشمالية، انخرطت بشكل متزايد في أنشطة عسكرية تهديدية وغير مسؤولة، بما فيها إطلاق الصواريخ، فيما أوضح متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» في تعليق منفصل، أن «واشنطن» ستواصل العمل مع «سول» و«طوكيو» لمواجهة التهديدات العسكرية الكورية الشمالية. وفي فنلندا، أعلنت وزارة العدل، تأهل رئيس الوزراء السابق ألكسندر ستوب «55 عاما» ووزير الخارجية السابق بيكا هافيستو، 65 عامًا، إلى الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية بعد فرز 100% من الأصوات، مشيرة إلى حصول الأول على 27.2% من الأصوات، والثاني على 25.8%، ورئيس البرلمان يوسي هالا-آهو على 19%، فيما تقام جولة إعادة بين ستوب وهافيستو في 11 فبراير المقبل. اقتصاديا، قالت صحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية، نقلا عنو وثيقة داخلية للاتحاد الأوروبي، إن «التكتل» يريد على وضع خطة لدفع الاقتصاد المجري للانهيار، إذا واصلت «بودابست» رفضها الموافقة على حزمة مساعدات جديدة لـ أوكرانيا. وفي تايوان، ضرب زلزال بقوة 5.1 درجة على مقياس ريختر، الجزيرة على عمق 5 كيلومترات، وفق لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية. وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، إنّ بؤرة الزلزال وقعت عل مسافة 74 كيلومترًا جنوب غرب مدينة هوالين، على الساحل الشرقي لجزيرة تايوان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-13
قالت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء، السبت، إن كوريا الشمالية أوقفت بث محطة إذاعية كانت "ترسل رسائل مشفرة إلى عملائها" في الجارة الجنوبية، في أحدث مؤشر على أن بيونج يانج تغيّر طريقة تعاملها مع سول. وكثفت كوريا الشمالية الضغط على جارتها الجنوبية خلال الأسابيع الماضية، وأعلنت أنها "العدو الرئيسي"، قائلة إن "الشمال لن يتحد أبدا مع الجنوب"، وتعهدت بتحسين قدرتها على تنفيذ "ضربة نووية للولايات المتحدة وحلفائها في منطقة المحيط الهادي"، وفقا لوكالة رويترز. وكانت إذاعة بيونج يانج المعروفة بمحطة الأرقام، قد بثت من قبل أرقاما مشفرة غامضة يفترض أنها تستهدف جواسيس كوريا الشمالية العاملين في كوريا الجنوبية، وكان موقعها الإلكتروني معطلا أيضا، السبت. وأمر الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونج أون، في خطاب ألقاه خلال اجتماع نهاية العام لحزبه الحاكم، بـ"تغيير حاسم في السياسة" في العلاقات مع الجنوب. وفي وقت مبكر السبت، أعلنت كوريا الشمالية عن خطط لحل المنظمات المسئولة عن التبادلات المدنية مع كوريا الجنوبية. وأشارت وكالة الأنباء المركزية الكورية، إلى قرار "بإعادة تهيئة جميع المنظمات ذات الصلة". ولا تزال كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية في حالة حرب من الناحية الفنية، بعد انتهاء الحرب الكورية التي دارت رحاها بين عامي 1950 و1953، بهدنة وليس بمعاهدة سلام، كما أن التوتر يتصاعد بين البلدين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-02
خرج زعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون، خلال الأسبوع الحالي، بقرارات خطيرة، وكانت بينها تجهيز النووي لتدمير الولايات المتحدة الأمريكية وكوريا الجنوبية. نقلت وكالة الأبناء المركزية الكورية الشمالية، عن كيم جونج أون، خلال اجتماع لحزب العمال الحاكم في البلاد، قوله بإنه يمكن استخدام السلاح النووي، في حالة تصاعد التوترات مع الولايات المتحدة الأمريكية. وفي سياق متصل، أمر زعيم كوريا الشمالية، قواته المسلحة بالاستعداد للحرب وتجهيز الأسلحة النووية للاستخدام ضد الولايات المتحدة، ويأتي ذلك في وقت تزامن مع دعوة الصين لعدد من دول جنوب شرق آسيا للتأهب نظرًا لزيادة نشاط القوات الأمريكية في المنطقة. وصرّح الزعيم الكوري الشمالي، بأنه يستخدم السلاح النووي في حال محاولة كوريا الجنوبية أو الولايات المتحدة الأمريكية شن أي عمل عسكري ضد بلاده، وفي هذه الحالة، سيكون لديه ردع نووي قوي للرد على الهجوم. وقال زعيم كوريا الشمالية، إن الوحدة مع الجارة الجنوبية خطأ ولا يجب أن يتكرر، مشيرا إلى أن الأشخاص الذين يصفون الكوريين الشماليين بأنهم «العدو الأسوأ» يرتكبون خطأ كبيرًا عندما يسعون للوحدة معهم. وأشار «كيم» أمس، إلى أن خطر المواجهة المسلحة في شبه الجزيرة الكورية يتحول بسرعة إلى واقع ملموس بسبب التدريبات العدائية التي يقوم بها الأعداء، بما في ذلك الولايات المتحدة، وبناءً على ذلك، فإن البلاد ملزمة بـ «حذ السيف» لحماية نفسها، بحسب ما ذكرته وكالة «رويترز». وأكد زعيم كوريا الشمالية بأنهم إذ اختاروا المواجهة العسكرية وأشعلت النار، فيجب علينا أن نحشد أقوى الوسائل: «سنوجه ضربة ساحقة وندمرهم بالكامل». وعلى جانب آخر، أعلنت بيونج يانج عن استعدادها لإطلاق 3 أقمار اصطناعية للتجسس في العام المقبل، وذلك بهدف تعزيز قدرات الجيش في مراقبة العدو، مع التوجه نحو الولايات المتحدة. وأعلن هذه الخطط خلال اجتماع حزب العمال الحاكم، الذي يهدف إلى وضع أهداف الدولة للعام المقبل، ويعد هذا الإعلان جزءًا من استراتيجية كوريا الشمالية لتعزيز برنامجها الصاروخي وتحسين قدراتها التكنولوجية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-12-28
زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، اتجه نحو التصعيد فى ظل التوترات مع الجارة الجنوبية وخاصة بعدما أصدرت الأخيرة قرارات بفرض عقوبات على أشخاص في بيونج يانج، بالإضافة إلى التحركات الأمريكية الأخيرة، والتي تراها بلاده تهديدا لها. وفى هذا الإطار، وجه زعيم كوريا الشمالية الجيش وقطاع الأسلحة النووية بتسريع الاستعدادات للحرب لمواجهة التحركات الامريكية غير المسبوقة. وأعلنت كوريا الجنوبية أمس الأربعاء فرض عقوبات مستقلة على 8 أشخاص كوريين شماليين من بينهم رئيس وكالة التجسس الكورية الشمالية ؛ لتورطهم في تجارة الأسلحة وأنشطة سيبرانية محظورة بموجب العقوبات الدولية. وكان قد أكد زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون أن بيونج يانج لن تتردد في الرد بضربة نووية على أي استفزاز للعدو مرتبط باستخدام الأسلحة النووية ضد الجمهورية. وجاءت تصريحات الزعيم الكوري خلال لقاء مع "فصيل الراية الحمراء الثاني"، الذي شارك في الإطلاق الأخير للصاروخ الباليستي العابر للقارات "هواسونغ 18". وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية: "قال الرفيق كيم جونغ أون إنه معجب بشدة بالقدرة القتالية لهذه الشركة، والتي أظهرت كفاءة عالية على المناورة والقدرة على الهجوم السريع في تمرين الإطلاق". وأضافت الوكالة: "قال الرفيق كيم جونغ أون إن تصرفات هذه الشركة كانت دليلا على التفاني والشجاعة والموقف الثابت للقوات المسلحة في الدفاع عن سيادة جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية". ووفقا لكيم جونغ أون، أظهرت الاختبارات أيضا أن كوريا الشمالية مستعدة "لشن ضربة نووية دون تردد إذا قام أعداؤها باستفزازها باستخدام الأسلحة النووية ضدها". وفي 18 ديسمبر، نجحت كوريا الشمالية في اختبار صاروخ "هواسونغ-18" الباليستي العابر للقارات، ردا على الأعمال العدائية للولايات المتحدة وكوريا الجنوبية. وقطع الصاروخ مسافة 1002.3 كيلومتر في 4,415 ثانية على ارتفاع أقصى يبلغ 6,518.2 كيلومتر و"أصاب بدقة المنطقة المائية المستهدفة". وفي وقت سابق، ذكرت طوكيو أن الصاروخ سقط خارج المنطقة الاقتصادية الخالصة لليابان في بحر اليابان، على بعد 250 كيلومترا غرب جزيرة أوكوشيري، الواقعة على بعد 20 كيلومترا من هوكايدو. وأشارت وكالة الأنباء المركزية الكورية إلى أن عملية الإطلاق لم يكن لها أي تأثير سلبي على أمن الدول المحيطة. والسبت، وجهت واشنطن وسيئول تحذيرا شديد اللهجة إلى بيونغ يانغ من أن أي هجوم نووي قد تشنه على الولايات المتحدة أو كوريا الجنوبية سيعني نهاية النظام الكوري الشمالي. وانتقد متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الشمالية الأحد، خطط البلدين لتوسيع تدريباتهما العسكرية المشتركة السنوية العام المقبل لتشمل تدريبات على عمليات نووية. وتأتي عمليات إطلاق الصواريخ من جانب كوريا الشمالية وسط تصاعد التوترات مع جارتها الجنوبية، ولا سيما بعد أن ألغت بيونغ يانغ، الشهر الماضي، الاتفاقية العسكرية التي وقعتها مع سيئول عام 2018 والتي تهدف إلى الحد من التوترات ومنع الاشتباكات على طول الحدود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-12-02
تواترت الأحداث في شبه الجزيرة الكورية بعد نحو أكثر من أسبوع على إطلاق «بيونج يانج»، القمر الصناعي «مالليجيونج 1» على متن الصاروخ الحامل «تشولليما 1»، في 22 نوفمبر الماضي، وما صاحبها من عقوبات فرضتها 4 دول «الولايات المتحدة-كوريا الجنوبية- أستراليا- اليابان»، ضد أشخاص وكيانات على خلقية عملية الإطلاق. وكانت كوريا الشمالية، نشرت في وقت سابق، جنودا وأسلحة ثقيلة في مواقع حراسة في المنطقة منزوعة السلاح قرب الحدود مع الجارة الجنوبية، عقب تعليق اتفاق عسكري بين البلدين تم توقيعه في 2018. وحذرت كوريا الشمالية من أن التدخل في تشغيل أقمارها الصناعية سيجبرها على القضاء على أقمار الاستطلاع الأمريكية، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وأضافت السلطات في «بيونج يانج»، إن كوريا الشمالية تعلن أن التدخل في أقمارها الصناعية سيعتبر إعلان حرب. وكانت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية، قالت في وقت سابق، إن زعيم البلاد، كيم جونج أون، تلقى من إدارة هندسة الطيران الحكومية عدة صور أقمار صناعية جديدة لقواعد عسكرية أمريكية في كاليفورنيا واليابان. وفي الجارة الجنوبية، أطلقت السلطات في «سول» بنجاح أول قمر صناعي كوري جنوبي للتجسس العسكري من «قاعدة فاندنبرج» لقوة الفضاء الأمريكية في كاليفورنيا على متن صاروخ «فالكون 9» لشركة «سبيس إكس» التابعة للمليادير الأمريكي إيلون ماسك، وفقا لما ذكرته وزارة الدفاع الكورية الجنوبية اليوم السبت، وفقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية. وكان من المقرر إطلاق القمر الصناعي أمس الأول الخميس، ولكن بسبب سوء الأحوال الجوية تم تأجيل عملية الإطلاق لمدة يومين. وأشارت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية، إلى وضع القمر الصناعي في المدار بعد نحو 4 دقائق من إطلاقه في الساعة 10:19 صباح أمس الجمعة بالتوقيت المحلي، كما نجح في الاتصال بمحطة أرضية عند الساعة 11:37 صباحا، مما يعني أنه يعمل بشكل طبيعي، فيما تخطط السلطات في «سول»، لإطلاق 4 أقمار صناعية أخرى بنظام رادار الفتحة التريكيبية بحلول 2025 لتحسين مراقبة كوريا الشمالية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-27
تواترت في شبه الجزيرة الكورية على إثر إطلاق «بيونج يانج» قمر صناعي للاستطلاع، الأسبوع الماضي، فيما وصفت كوريا الشمالية والولايات المتحدة بأنه قمر صناعي للتجسس. وفي وقت سابق من اليوم، قال مسؤولون عسكريون في كوريا الجنوبية، إن الشمال نشر جنودا وأسلحة ثقيلة في مواقع حراسة في المنطقة منزوعة السلاح قرب الحدود مع «سول»، عقب تعليق اتفاق عسكري بين البلدين، فيما أشار مسؤول عسكري لوكالة الأنباء الفرنسية «فرانس برس»، إلى إرسال كوريا الشمالية، مؤخرا عسكريين ومعدات عسكرية لاستعادة حواجز الحراسة. وأوضح مسؤولون عسكريون، أنه تم رصد جنود كوريين شماليين مدججين بالسلاح يقومون بترميم مواقع الحراسة المتضررة في عدة مواقع منذ يوم الجمعة الماضي، وفقا لوكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية، فيما استشهد المسؤولون، بصور التقطت بكاميرات و أجهزة تصوير حراري مثبتة في المنطقة منزوعة السلاح. ويوم الثلاثاء الماضي، أطلقت كوريا الشمالية، القمر الصناعي للاستطلاع «مالليجيونج 1»، على متن نوع جديد من الصواريخ الحاملة «تشولليما 1»، فيما اعلنت الجارة الجنوبية، ويوم الخميس الماضي، تعهدت سلطات الشمالي، باستئناف جميع الإجراءات العسكرية التي توقفت بموجب اتفاقية 2018، ردا على تعليق الجنوب الجزئي للاتفاق خفض التوتر العسكري الموقع في 2018. بدورها، أوضحت وسائل إعلام كورية جنوبية من بينها وكالة أنباء «يونهاب»، أن جنود شماليون، يُرى أنهم يعيدون بناء حواجز الحراسة اعتبارًا من الجمعة، متوقعة أن تعاد كل الحواجز الـ11 التي تم إزالتها بموجب الاتفاق العسكري في 2018. بدوره، أصدر الجيش الكوري الجنوبي، صورا، أظهرت 4 جنود من الشمال يعيدون بناء حاجز حراسة خشبي في المنطقة المنزوعة السلاح التي تفصل بين البلدين. وفي وقت سابق، أشارت وسائل إعلام رسمية كورية شمالية بينها صحيفة «رودونج سينمون»، إن الجنوب تمسك بمخطط لإثارة حرب ضد «بيونج يانج» بالتعاون مع الولايات المتحدة واليابان، مشيرة إلى أن منذ اعتماد الكوريتان اتفاقيات القمة بين الكوريتين الموقعة في أبريل وسبتمبر 2018 والاتفاق العسكري، انتهكت «سول» بعنف الاتفاقات وقوضت السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية. وكانت كوريا الشمالية والجنوبية، فجرتا 10 مواقع حراسة من أصل 11 في المنطقة منزوعة السلاح كجزء من اتفاق بينهما للحد من التوترات ومنع الاشتباكات العرضية، في عام 2018. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-11-25
أظهرت دراسة جديدة أن خمسة أزواج من الروافع الأثرية وجدت فى مجرى نهر جاف في جنوب أستراليا، ربما استخدمها السكان الأصليون منذ مئات السنين لاصطياد الطيور المائية. وأشار تحليل حديث للقطع الأثرية - أربعة أزواج كاملة وجزء آخر - إلى أن السكان الأصليين الأستراليين استخدموها لمجموعة متنوعة من الأغراض، مثل الصيد والحفر وإشعال الحرائق، وربما حتى في الاحتفالات والقتال اليدوي. وكشف التأريخ بالكربون المشع أن السكان الأصليين صنعوا أذرع الروافع الأثرية من الخشب بين عامي 1650 و 1830، قبل أن يستكشف الأوروبيون الأوائل المنطقة. وتعطي القطع الأثرية لمحة نادرة عما كانت عليه الحياة بالنسبة للسكان الأصليين فى القارة الجنوبية، وفقًا للباحثة الرئيسية إيمى روبرتس، عالمة الآثار والأنثروبولوجيا بجامعة فليندرز في أديلايد. وقالت لـ Live Science: "حتى قبل أن نحصل على التواريخ، كان بإمكاننا أن نرى أنها صنعت بأدوات حجرية بدلاً من الأدوات المعدنية ، التي استخدمت بعد الغزو الأوروبي.. يمكنك أن ترى ذلك في حدة القطع - في بعض الصور المجهرية يمكننا أن نرى طبيعة تشكيل الخشب". وتابعت إيمى روبرتس :"لأن أذرع الذراع الأصلية مصنوعة من الخشب ، فإنها تتحلل بسرعة عند تعرضها للهواء، وهذه هي المرة السادسة فقط التي يتم فيها العثور على أي من الروافع في سياقها الأثري، مضيفة: "من النادر بشكل خاص العثور على عدد منها في وقت واحد مثل ما حدث هنا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-07-22
أطلقت كوريا الشمالية صواريخ كروز باتجاه البحر الأصفر، الواقع بين الأراضي الصينية وشبه الجزيرة الكورية، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية. وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكين، إن استفزازات «بيونج يانج» الصاروخية غير المسبوقة عززت تعاون بلاده مع كوريا الجنوبية واليابان. وأمس الجمعة، غادرت غواصة الصواريخ الباليستية النووية الاستراتيجية «يو إس إس كنتاكي» الأمريكية من فئة «أوهايو»، كوريا الجنوبية، بعد 3 أيام من زيارتها النادرة إلى ميناء في مدينة «بوسان»، في استعراض كبير للقوة ضد تهديدات «بيونج يانج» العسكرية، وفقا لما أعلنه مصدر مطلع. وأمس الأول الخميس، حذر وزير الدفاع الكوري الشمالي، «كانج سون نام»، من أن زيارة الغواصة «يو إس إس كنتاكي» إلى الجارة الجنوبية قد تندرج تحت الشروط القانونية لاستخدام «بيونج يانج» للأسلحة النووية، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «يونهاب» الكورية الجنوبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-07-23
لايزال فيروس «جدري القرود»، يثير مخاوف لدى عدد من الدول حول العالم، في وقت ارتفعت فيه حالات الإصابات ب«كورونا» عالميا إلى 573.8 مليون حالة. وسجلت السلطات الصحية في الولايات المتحدة الأمريكية، رصد إصابة بمرض «جدري القرود» بين الأطفال، للمرة الأولى، وأوضحت «مراكز مكافحة الأمراض» الأمريكية، في بيان أنه ليس هناك ارتباط بين الإصابتين اللتين تم اكتشافهما، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وسجلت أكثر من 15300 إصابة بـ«جدري القرود» في 72 دولة، حتى يوم الأربعاء الماضي. ويعقد المدير العام لمنظمة «الصحة العالمية»، تيدروس أدهانوم جيبرييسوس، مؤتمرا صحفيا افتراضيا الساعة «03:00 عصرا بتوقيت القاهرة»، للإعلان، ما إذا كان يتوجب أم لا على المنظمة إطلاق أعلى مستوى من التأهب لديها في مواجهة تفشي المرض. وأضافت «المراكز الأمريكية»، أن من المحتمل أن تكون الإصابتان نتيجة انتقال العدوى بالمنزل، وقالت الوكالة إن الطفلين المصابين بحالة طيبة ويتم علاجهما. من جانبها، سجلت إصابات فيروس كورونا المستجد «كوفيد 19» منذ ظهوره عالميا، 573 مليونا و873 ألفًا و112 حالة، ووصل إجمالي الوفيات إلى 6 ملايين و401 ألفًا و183 حالات وفاة، بينما تعافى 543 مليونا و574 ألفا و521 حالة، وفقا لما ذكره موقع «ورلد ميتر». وسجلت السلطات الصحية في الصين، 128 إصابة محلية العدوى بـ«كورونا» في البر الرئيسي للبلاد، بينها 42 في قانسو و35 في قوانجشي، فيما لم تسجل السلطات أي حالات وفاة جراء الإصابة بالفيروس،، لتظل حصيلة الوفيات ثابتة عند 5226 حالة، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «شينخوا» الصينية في نشرتها باللغة الإنجليزية. وقالت «لجنة الصحة الوطنية» الصينية في تقرير يومي، إلى خروج 97 من المستشفيات بعد شفائهم من «كورونا»، لترتفع الحصيلة الإجمالية إلى 221542 حالة. وسجلت السلطات الصحية في كوريا الشمالية، أكثر من 120 إصابة بفيروس كورونا المستجد «كوفيد 19»، أو ما تطلق عليه «بيونج يانج»، اسم «الحمى»، ليصل إجمالي الإصابات إلى أكثر من 4.77 مليون، فيما تعافت 99.99% منه الحالات ويخضع 350 حالة للعلاج. وفي الجارة الجنوبية، سجلت السلطات الصحية في كوريا الجنوبية، 68551 إصابة بـ«كورونا» بينها 293 حالة وافدة من الخارج، و30 حالة وفاة، ليصل إجمالي الإصابات في البلاد إلى 19146180 حالة، فيما وصلت الحصيلة الإجمالية للوفيات إلى 24855 حالة وفاة، وفقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية في نشرتها باللغة الإنجليزية. وسجلت السلطات الصحية في الجزائر، حالة وفاة بـ«كورونا» هي الأولى التي يتم رصدها في الجزائر منذ 21 مارس الماضي، ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 6 آلاف و876 حالة. وقالت وزارة الصحة، أمس الجمعة، إن البلاد سجلت 46 إصابة بالفيروس، ليرتفع مجموع الإصابات، إلى 266 ألفا و700 حالة، مشيرة إلى تسجيل 37 حالة شفاء، ليصل إجمالي حالات التعافي إلى 178948 حالة، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الجزائرية. وفي المغرب، أعلنت وزارة القصور الملكية، تأجيل جميع الأنشطة والاحتفالات والمراسم بمناسبة الذكرى الـ23 لـ «عيد العرش»، كما أجلت السلطات المغربية، حفل الاستقبال الذي يترأسه عاهل البلاد الملك محمد السادس بهذه المناسبة، وحفل أداء القسم للضباط المتخرجين الجدد، لاستمرار العمل بالتدابير الوقائية التي تستلزمها تطورات «كورونا». وأشارت الوزارة المغربية، إلى أن الملك محمد السادس سيوجه خطابا إلى الشعب، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-08-01
سجلت إصابات فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19»، عالميا، 582 مليونًا و173 ألفًا و485 حالة، ووصلت حصيلة الوفيات إلى 6 ملايين و419 ألفًا و833 حالة وفاة، بينما تعافى 552 مليونا و329 ألفا و587 حالة، وفقا لما ذكره موقع «وورلد ميتر». وفي كوريا الشمالية، سجلت السلطات الصحية، لليوم الثالث على التوالي، «صفر إصابات» بفيروس كورونا المستجد «كوفيد-19» أو ما تطلق عليه السلطات اسم «بيونج يانج»، اسم «الحمى». وقال «مقر الوقاية من الوباء» الكوري الشمالي، إن إجمالي الإصابات في البلاد، بلغ 4.77 مليون، مشيرا إلى تعافى 99.99% من الحالات، فيما يخضع 144 آخرين للعلاج. واعتبارًا من 5 يوليو الجاري، بلغت حالات وفيات الفيروس في كوريا الشمالية 74 حالة وفاة. وفي الجارة الجنوبية، سجلت «وكالة مكافحة الأمراض»، 44689 إصابة جديدة بـ«كورونا» بينها 436 حالة وافدة من الخارج، و21 وفاة، ليرتفع إجمالي الإصالات في البلاد إلى 19820739 حالة، فيما وصل مجموع الوفيات إلى 25068 حالة وفاة. وأشارت «الوكالة الكورية لمكافحة الأمراض»، إلى تسجيل 287 حالة حرجة، وفقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء في نشرتها باللغة الإنجليزية من جانبها، أعادت السلطات في نيوزيلندا، فتح حدود بلادها بالكامل، اليوم الاثنين، أمام الزائرين من جميع أنحاء العالم، للمرة الأولى منذ الإغلاق بسبب «كورونا» في مارس من العام قبل الماضي 2020. وسمحت نيوزيلندا، دخول العبارات السياحية واليخوت الترفيهية الأجنبية إلى موانئ البلاد، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-01-09
شهدت العديد من الدول خلال الساعات القليلة الماضية أحداث كان أبرزها الزيارة الأولى للرئيس الأمريكي جو بايدن إلى المكسيك، ووقوع حوادث في مناجم بجنوب أفريقيا ورومانيا وإيقاف أعضاء برلمان في فنزويلا. ومساء أمس الأحد، وصل الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى المكسيك، في أول زيارة رسمية إلى الجارة الجنوبية، بعد نحو عامين على توليه منصبه في 2021، لحضور قمة قادة أمريكا الشمالية غدا الثلاثاء. ومن المقرر، عقد الرئيس الأمريكي جو بايدن مع نظيره المكسيكي، أندريس أوبرادور، ورئيس وزراء كندا، جاستن ترودو، اجتماعات ثنائية، اليوم الاثنين، وسيبحث بايدن مع الجانب المكسيكي، مأساة مخدر «الفنتانيل» الصناعي. وتوجه بايدن، برفقة وزير الأمن الداخلي، أليخاندرو مايوركاس، أمس الأحد، إلى الحدود مع المكسيك للمرة الأولى منذ توليه الرئاسة، لزيارة «إل باس» بولاية تكساس، التي تشكل محور الجدل حول الهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات إلى بلاده. وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي إنه سيزور «إل باسو» لتقييم عمليات إنفاذ القانون على الحدود، متهما الجمهوريين بعدم التعامل مع الموضوع بجدية. وفي جنوب إفريقيا، لقى 8 عمال مناجم غير شرعيين مصرعهم، تحت الأرض في أعقاب انهيار وقع، يوم الجمعة الماضي جراء الأمطار الغزيرة في «بورجرسفورت» أقصى شمال البلاد، وأوضحت الشرطة المحلية، أن العمال كانوا يحفرون بحثا عن الكروم في قرية «جا-ماروجا»، مضيفة أن من بين المتوفين شخصا من جنوب أفريقيا و3 من موزمبيق و4 من زيمبابوي. وفي رومانيا، لقى 3 أشخاص مصرعهم جراء حادث تصادم سيارة وحافلة ركاب في «تيلشيو» الرومانية، وأشارت وسائل إعلام إلى أن أعمار الضحايا تتراوح بين 20 و 40 عاما، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية. وقالت وسائل إعلام رومانية، إنّ من بين ضحايا حادث تصادم سيارة وحافلة ركاب في «تيلشيو» الرومانية، امرأة تبلغ من العمر «20 عاما». وفي السعودية، بحث ولي العهد، رئيس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، في المخيم الشتوي بالعلا، مع قائد الجيش الباكستاني الفريق أول عاصم منير، العلاقات الثنائية وعدد من المسائل ذات الاهتمام المشترك. وفي فنزويلا، أمرت محكمة بتوقيف 3 أعضاء من الإدارة الجديدة لبرلمان المعارضة الموازي التي تعترف بها «واشنطن» وعشرات الدول الأخرى، بينهم رئيسته دينورا فيجيرا، المقيمة في إسبانيا والنائبتين الأولى والثانية لرئيسة البرلمان ماريانيلا فرنانديز وأوريستيلا فاسكيز اللتان تقيمان في الولايات المتحدة، واتهمت المحكمة الفنزويلية، النساء الثلاث بانتحال مهام والخيانة وتشكيل عصابة إجرامية وتبييض الأموال. عسكريا، حذر مسؤولون عسكريون من عودة ظهور تنظيم «داعش» الإرهابي، وقال المتخصصون إن التنظيمم المتطرف، يخطط بشكل شبه مؤكد لحملة انتقامية قاتلة ضد «واشنطن» وشركائها بعد الضربات الأمريكية العديدة في سوريا في 2022، التي قتلت العديد من قادة التنظيم وكبار المسؤولين وفقا لما ذكرته صحيفة «واشنطن تايمز» الأمريكية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-06-22
عرض الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمام أنصاره، أمس، فكرة جديدة للجدار الذي يريد بناءه على حدود المكسيك تقضي بتغطيته بألواح شمسية واستخدام الطاقة المولدة لتسديد تكاليف البناء. وقال أمام حشد في سيدار رابيدز بولاية ايوا: "أجل، سنبني جدارا"، مضيفًا: "علينا وقف تدفق المخدرات". وأوضح "سأقدم لكم فكرة لم يسمع بها أحد حتى الآن"، وأضاف: "الحدود الجنوبية، فيها الكثير من الشمس، الكثير من الحرارة.. نفكر في بناء جدار شمسي فيولد الطاقة ويدفع تكلفته". وقال: "وبهذه الطريقة يكون على المكسيك، أن تدفع أموالًا أقل بكثير، وهذا أمر جيد، أليس كذلك؟". وكان تعهد الرئيس أن يجعل المكسيك تدفع تكلفة الجدار قوبل بمعارضة شديدة من الجارة الجنوبية. وقال بحماسة "فكروا في الأمر، كلما ارتفع ازدادت قيمته"، مضيفًا: "تصور جيد أليس كذلك؟ إنها فكرتي!" وقامت الإدارة الأمريكية قبل عدة أشهر باستدراج العروض لبناء الجدار الحدودي، قدم أحدها رجل أعمال يدعى توم جليسون مشروعًا يقوم على استخدام الألواح الشمسية. ولم تحرز إدارة "ترامب" أي تقدم جدي بخصوص تعهد ترامب في الحملة الانتخابية الرمزي ولكن المكلف جدا لبناء الجدار على الحدود المكسيكية. وتحت ضغط من الديمقراطيين رفض الكونجرس الأمريكي حتى الآن الالتزام بتمويل المشروع، ولم يوافق إلا على تمويل أعمال الترميم للأجزاء الموجودة من السياج الحدودي. وستكون معركة التمويل الحقيقية في أكتوبر عندما تبدأ مفاوضات موازنة 2018 بجدية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-04-27
سلط تقرير لصحيفة "ميرور" البريطانية الضوء على الأنباء المتداولة والمتضاربة بشأن الحالة الصحة لزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، مؤكدة أن الكوريين الشماليين يخشون حربا أهلية، إذا تأكدت وفاة الزعيم الكوري. وأضافت الصحيفة، في تقريرها اليوم، أن مواطني كوريا الشمالية يخشون الانجرار إلى حرب أهلية أو الدخول إلي اضطرابات عنيفة، وذلك بعد أنباء إجراء عملية جراحية له في القلب والاختفاء عن الظهور منذ 12 أبريل الجاري. وأشارت الصحيفة إلى أنه رغم التقارير عن وفاة الزعيم الكوري أو دخوله غيبوبة، أرسل "كيم" أمس رسالة شكر خاصة للبناة الذين يعملون في مشروع سياحي في منتجع ساحلي، وفقا لوسائل الإعلام الحكومية، إلا أن كثير من المراقبين لا يعيرون تلك الرسالة اهتماما فيما يتعلق بأنها دليل على حياة "كيم" خصوصا، أنها أقرب إلى إجراء روتيني يمكن لموظفي مكتب الزعيم القيام به. في وقت تؤكد السلطات في الجارة الجنوبية أن الزعيم الكوري الشمالي لا يزال على قيد الحياة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-09-13
يلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالزعيم الكوري الشمالي كيم جونج-أون في قمة نادرة في روسيا، حيث من المتوقع أن يمضي الزعيمان قدما في مفاوضات الأسلحة وتعزيز التعاون العسكري. وبحسب وكالة الأنباء الكورية الجنوبية «يونهاب» فإن المحللين يتوقعون موافقة بيونج كوريا الشمالية على تزويد روسيا بالذخيرة والأسلحة اللازمة لحربها في أوكرانيا. كما يتوقع المحللون أن توافق موسكو على نقل التكنولوجيا المتعلقة بالأسلحة إلى بيونج يانج، مثل أقمار التجسس الصناعية والغواصات التي تعمل بالطاقة النووية. ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، اليوم الأربعاء، عن كيم جونج أون أن رحلته إلى روسيا للقاء بوتين هي دليل واضح على إعطاء كوريا الشمالية الأولوية للأهمية الاستراتيجية لعلاقاتها الثنائية. وتحرك رئيس كوريا الشمالية بالقطار وصولًا لمدينة خاسان الحدودية الروسية في الساعة السادسة صباح أمس الثلاثاء، واستقبله كبار المسؤولين الروس، بما في ذلك وزير الموارد الطبيعية الروسي ألكسندر كوزلوف، وغادر بعد ذلك إلى وجهته، التي لم يعلن عنها حتى الأن. ومن المتوقع أن تٌعقد القمة اليوم الأربعاء في مركز فوستوتشني كوزمودروم الفضائي الروسي في منطقة أمور. وبحسب وسائل إعلام عالمية فإن هذه القمة تسبب بعض المخاوف لدى الغرب خاصة مع احتماليات دعم كوريا الشمالية لروسيا في حربها مع أوكرانيا واحتمالات مدها بصواريخ بالستية واحتمالات اقرار تدريبات مشتركة بينهم، قد تصيب الجارة الجنوبية وحلفائها بالغرب بالقلق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2016-02-03
قال الكاتب والمحلل السياسى الأردنى إبراهيم علوش، إن الكيان الصهيونى "إسرائيل" تعمل مؤخرًا على اختراق دول قارة أمريكا الجنوبية عامة اقتصاديًا وعلى تقوية العلاقات بين دولة الاحتلال ودول القارة الجنوبية، مشيرًا إلى أن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو خصص مقدرات مالية ضخمة لتقوية العلاقات الاقتصادية مع دول كولومبيا وكوستاريكا والبرازيل وتشيلى.وأضاف علوش، خلال برنامج "تانجو شرقى" والذى تقدمه الكاتبة والمذيعة إيناس فارس عبر أثير راديو البلد، أن حجم الصادرات الإسرائيلية فى عام 2014 لدول أمريكا اللاتينية مجمعة وصلت 2.5 مليار دولار، وصادرات الكيان لغزة والضفة تساوى المقدار نفسه، موضحا أن 40% من صادرات تتمثل فى الآلات التنكولوجية التى تغرى بها تل أبيب دول القارة التى لا تزال ضمن تصنيفات العالم الثالث، وتحتاج إلى التقنيات الحديثة.وذكر خلال الحلقة التى خصصت عن "علاقات إسرائيل وأمريكا اللاتينية"، أن أبرز الاتفاقيات الاقتصادية بين الكيان الصهيونى ودول القارة هى: اتفاقيات التجارة الحرة مع المكسيك 2000، ومع كولومبيا 2013، ومع بنما نهاية العام الماضى، كذلك اتفاق إسرائيل مع أكبر بنك متخصص فى أمريكا اللاتينية، والذى يملك فروعا فى 48 دولة.من جهتها، ذكرت الكاتبة والمذيعة إيناس فارس بموقف كوبا الرافض للكيان، والسلطات الكوبية التى قطعت علاقتها مع حكومات تل أبيب منذ السبعينيات، وهى الدولة الوحيدة التي صوتت ضد قرار تقسيم فلسطين الصادر عام 1947. وكشف علوش، فى حواره مع الكاتبة والمذيعة إيناس فارس، أنه بالماضى وعقب التيارات اليسارية بدأت مؤشرات التعاطف مع الكفاح الشعبى الفلسطينى المسلح لنيل حقوقهم، حيث فهمت شعوب أمريكا اللاتينية أنه طالما الأرض تحت الاحتلال فالسلاح هو الحل، وليست المفاوضات، وكان الأمريكان الجنوبيون مستعدين أن يسيروا معنا أكثر من استعدادنا نحن، ويمشون معنا إلى الحد المقاوم وتحرير الأرض العربية بكاملها، لكن السقف الرسمى العربى، بخاصة السلطة الفلسطينية منخفض، ويتوقف عند حدود دولة 1967.وحول سؤال مستقبل العلاقات الإسرائيلية بأمريكا اللاتينية، رهن علوش ذلك بموقف اليسار بالقارة الجنوبية، ففى حالة استمرار خسارة الأحزاب اليسارية فإن العلاقات مع الكيان ستزداد، وموضحا أن الحل يتمثل فى تأسيس كيان بديل يقف ضد الإمبريالية ويقاوم الاخرتاق الصهيونى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-07-03
سجلت السلطات الصحية في كوريا الشمالية، أكثر من 3540 إصابة بـ«كورونا» أو ما تطلق عليه السلطات اسم «الحمى»، ليصل إجمالي الحالات إلى أكثر من 4.75 مليون، فيما تعاف أكثر من 4.74 مليون من الفيروس، وما لا يقل عن 6430 حالة يتم معالجتها. وفي الجارة الجنوبية، سجلت «وكالة مكافحة الأمراض»، 10059 إصابة بـ«كورونا»، بينها191 حالة من وافدة الخارج، و 8 حالات وفاة، لترتفع حصيلة الإصابات إلى 18389611 حالة، فيما وصل إجمالي الوفيات إلى24570 حالة وفاة، وفقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية في نشرتها باللغة الإنجليزية. وفي الصين، سجلت السلطات الصحية، 75 إصابة بـ«كورونا» محلية العدوى، في البر الرئيسي للبلاد، بينها 61 منها في «مقاطعة آنهوي»، وأشارت «لجنة الصحة الوطنية»، في تقرير يومي، اليوم الأحد، إلى خروج 40 مريضا من المستشفيات بعد شفائهم من الفيروس، ليصل إجمالي الحالات إلى 220115 حالة. ومن بين الإصابات، تم تسجيل 60 حالة في «مقاطعة سيكسيان»، وواحدة في «مقاطعة لينجبي»، وفقا لما ذكرته وكالة «شينخوا» الصينية في نشرتها باللغة الإنجليزية. وفي سنغافورة، سجلت السلطات الصحية، 7952 إصابة بـ«كورونا» وحالة وفاة، ليصل إجمالي الإصابات إلى 1461107 حالة، فيما سجلت الهند، 16103إصابة بالفيروس و 13929 حالة تعافي و31 حالة وفاة، وفقا لما ذكرته صحيفة «تايم أوف إنديا» الهندية. وتخطت إصابات «كورونا» حول العالم، منذ ظهور الفيروس في أواخر العام قبل الماضي 2019، حاجز 554 مليون حالة، وسجلت الحالات 554 مليونًا و058 ألفًا و479 حالة، ووصل إجمالي الوفيات إلى 6 ملايين و360 ألفًا و834 حالات وفاة، وسجل الشفاء، 528 ملايين و759 ألفا و979 حالة، وفقا لما ذكره موقع «ورلد ميتر». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: