الإمبراطورية الفرنسية

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
الإمبراطورية الفرنسية
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
الإمبراطورية الفرنسية
Top Related Events
Count of Shared Articles
الإمبراطورية الفرنسية
Top Related Persons
Count of Shared Articles
الإمبراطورية الفرنسية
Top Related Locations
Count of Shared Articles
الإمبراطورية الفرنسية
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
الإمبراطورية الفرنسية
Related Articles

اليوم السابع

2024-03-23

بدأت أحداث الحلقة الثالثة عشرة من ، والذى يعرض على قناة on، بالتزامن مع عرضه على منصة watch it، ضمن ، بتجهيز جونى الدوار لحفل الهالوين، وظهورالجميع بملابس تنكرية، حيث ارتدى هجرس شخصية فيلم mask لكن جونى قال له شكلك مثل شخصية محمد هنيدى فى فيلم صعيدى فى الجامعة الأمريكية، وتنكر الكبير فى شخصية نابليون بونابرت، وفي خلال السطور التالية سوف نستعرض من هو نابليون.. نابليون بونابرت، الذي ظهر في الحلقة 13، توج نفسه أمبراطورًا، وهو أول فرنسى يحمل لقب الإمبراطور منذ ألف عام، سلم البابا بيوس السابع نابليون التاج الذي وضعه الفاتح لأوروبا البالغ من العمر 35 عامًا على رأسه. ارتقى "نابليون" المولود في كورسيكا، وهو أحد أعظم الاستراتيجيين العسكريين فى التاريخ، انخرط سريعًا في صفوف الجيش الثورى الفرنسى فى أواخر تسعينيات القرن الثامن عشر، وفقا لما ذكره موقع هيستورى، وبحلول عام 1799، كانت فرنسا فى حالة حرب مع معظم أوروبا، وعاد نابليون إلى الوطن من حملته على مصر لتولى زمام الحكومة الفرنسية وإنقاذ أمته من الانهيار. وكان نابليون بونابرت غادر مصر من أجل تحقيق حلمه فى قيادة بلاده والوصول إلى عرش باريس، حيث قرر نابليون العودة سراً إلى فرنسا، إثر قيام حرب عامة بين أوروبا وفرنسا، هنا ربما وجد نابليون الفرصة سانحة لكى يصنع مجدا شخصيا أكبر، فإذا استطاع أن يعود ويقود جيش بلاده ضد الجيوش الأوروبية ستكون الفرصة سانحة تماما لكى يكون الراجل الأول في السلطة. وبعد أن أصبح القنصل الأول فى فبراير 1800، أعاد تنظيم جيوشه وهزم النمسا، فى عام 1802، أسس قانون نابليون، وهو نظام جديد للقانون الفرنسى، وفى عام 1804 أسس الإمبراطورية الفرنسية، وبحلول عام 1807م، امتدت إمبراطورية نابليون من نهر إلبه في الشمال، ونزولاً عبر إيطاليا فى الجنوب، ومن جبال البرانس إلى الساحل الدلماسى. وابتداءً من عام 1812 بدأ نابليون يواجه الهزائم في مسيرته العسكرية، حيث عانى جراء غزو كارثي لروسيا، وخسر في إسبانيا أمام دوق ويلينجتون في حرب شبه الجزيرة، وفى أوائل عام 1815 أسس جيشًا كبيرًا جديدًا حقق نجاحًا مؤقتًا قبل هزيمته الساحقة في معركة واترلو فى 18 يونيو 1815. ونفى نابليون بعد ذلك إلى جزيرة سانت هيلانة قبالة سواحل أفريقيا، حيث كان يعيش تحت الإقامة الجبرية مع عدد قليل من أتباعه، وفي مايو 1821 توفي على الأرجح بسبب سرطان المعدة، وكان عمره 51 عاما، وأثارت مسألة وفاة الجنرال الفرنسى نابليون بونابرت فى منفاه الجدل مرة أخرى، ما بين من يعتقد أنه مات نتيجة إصابة بالسرطان، ومن يرى أن وفاته لابد أنها جاءت بعد تدخل خارجى، مرجحا أن  يكون مات مسموما ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-01-28

أنشأت بريطانيا فى 28 يناير من عام 1788 أول مستعمرة مجرمين فى "بوتانى باى" بأستراليا، وما حدث أنه خلال الفترة بين عامى 1788 و1868 نقل نحو 162 ألف مدان من بريطانيا وأيرلندا إلى المستعمرات الجزائية المختلفة فى أستراليا.     وبداية فى عام 1770 ادعى جيمس كوك أن الساحل الشرقى لأستراليا تعود ملكيته لبريطانيا، واختارت بريطانيا أستراليا بصفتها مستعمرة جزائية، ساعيةً لسبق الإمبراطورية الفرنسية الاستعمارية فى التوسع فى المنطقة.   وفى عام 1787، أبحر أول أسطول لسفن المدانين من خليج بوتانى ووصل فى العشرين من يناير عام 1788 إلى سيدنى فى ولاية نيو ساوث ويلز أول مستوطنة أوروبية فى القارة.    وأسست مستعمرات جزائية أخرى لاحقًا فى أرض فان ديمين (تاسمانيا) عام 1803 وفى كوينزلاند عام 1824 بينما أسست أستراليا الغربية عام 1829 بصفتها مستعمرة حرة وبدأت استقبال المدانين بدايةً من عام 1850.   وبلغ النقل الجزائى إلى أستراليا ذروته فى ثلاثينيات القرن التاسع عشر وتراجع بشكل ملحوظ فى العقد التالى بعد اندلاع المظاهرات ضد النظام الجزائى فى جميع أنحاء المستعمرات.   وفى عام 1868، وبعد ما يقارب العقدين من توقف النقل إلى الساحل الشرقي، وصلت آخر سفينة مدانين إلى أستراليا الغربية.   ونقل أغلبية المدانين لارتكابهم جنحا (جرائم صغيرة). أصبحت الجرائم الأكثر خطورة مثل الاغتصاب والقتل، جرائمًا تستدعى النقل فى ثلاثينيات القرن التاسع عشر، ولكن بما أن عقاب تلك الجرائم كان الموت، وبشكل مقارن نجد أن قلة من المدانين نُقلوا لارتكابهم تلك الجرائم.   وشكل السجناء السياسيون وهم مجموعة أقلية أغلب المدانين الأشهر، بمجرد الانعتاق من الإدانة، بقى معظم المدانين فى أستراليا وانضموا إلى المستوطنين الأحرار وارتفع بعضهم إلى مستويات مميزة فى المجتمع الأسترالي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-07-15

ساعات قليلة وينتهي كأس العالم لكرة القدم لعام 2018، بروسيا، الذي بدء منذ شهر، في حدث ضخم يجذب أنظار الملايين حول العالم، حيث يواجه منتخبي فرنسا وكرواتيا، والذي سيقام على ملعب "لوجنيكي" بموسكو. يتنافس في المباراة فرنسا وكرواتيا، في واحد من الأحداث القليلة التي يلتقي فيها المنتخبين، رغم أن الدولتين الأوربيتين تجمعهما العديد من العلاقات منذ عدة قرون، إذ تربطهم العديد من القواسم المشتركة سواء في اللغة أو الفكر أو الدين أو بمختلف نواحي الحياة، والتي رسختها الثورة الفرنسية عام 1789، حيث انتشرت مبادئ التنوير بسرعة في جميع أنحاء كرواتيا، بحسب موقع وزارة الخارجية الكرواتية. ومع بداية القرن التاسع عشر، أصبحت أجزاء كبيرة من كرواتيا دولة مستقلة في فرنسا خلال الإمبراطورية الفرنسية الأولى لنابليون بونابرت، وهو ما أدى إلى انتشار الثقافة الفرنسية في جميع أنحاء المناطق الكرواتية وتوحيد العلاقة بين البلدين، وهو ما يعرف باسم "الإيليرية"، وزادت قوة العلاقات بين البلدين بعد انهيار يوغسلافيا واستقلال كرواتيا. وتعتبر فرنسا وكرواتيا حليفتين عسكريتين وسياسيتين، كونهما أعضاء في عدة جهات دولية، على رأسهم الاتحاد الأوروبي، والأمم المتحدة، ومنظمة حلف شمال الأطلسي، ومنظمة التجارة العالمية، والمنظمة الدولية للفرانكفونية. ترتبط البلدان بعلاقات حاليا متميزة للغاية، حيث يوجد لكرواتيا تمثيل دبلوماسي في باريس وتولوز، بينما لدى فرنسا بثلاث مدن في كرواتيا، وكان الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند، خلال لقائه رئيس الوزراء الكرواتي السابق زوران ميلانوفيتش، وصف العلاقات بين البلدين بأنها "ممتازة"، مشيرا إلى قيمهم المشتركة "إلى الأبد معا". دعمت فرنسا انضمام كرواتيا للاتحاد الأفريقي بعدة سبل منذ عام 2009 وحتى عضويتها في 2013، وفقا لموقع الدبلوماسية الفرنسية، كما تم التصديق على معاهدة الاتحاد الأوروبي الكرواتية من قبل البرلمان الفرنسي، وزارها الوزير الفرنسي الأسبق المفوض للشؤون الأوروبية تيري ريبينتين بزيارة إلى زغرب في عام 2013، كما عملت كرواتيا وفرنسا كأعضاء مؤقتين في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. بعد الهجمات الإرهابية في باريس، قررت حكومة كرواتيا يوم 16 نوفمبر 2015 يوم حداد وطني في البلاد ورفعت أعلامها نصف سارية، وسار رئيس الوزراء الكرواتي السابق زوران ميلانوفيتش في باريس مع "مسيرة من أجل الديمقراطية" لتحزن الضحايا. تعتبر كرواتيا هي الشريك التجاري العاشر لفرنسا، كما تتشارك البلدان في سوق اليورو المشتركة مع عضويتهما في الاتحاد الأوروبي، كما تميل الشركات الفرنسية إلى تطوير قطاعات البنية التحتية للنقل في كرواتيا، وساهمت باريس في بناء مطار "زغرب" بقيمة تتراوح بين 250 إلى 300 يورو في عام 2012. وبحسب الموقع الفرنسي، بلغت اتفاقيتها ونشاطها التجاري قيمة سوقية بلغت 535 مليون يورو في عام 2015، بزيادة 16.3% مقارنة بعام 2014، حيث تمثل فرنسا 2.3% من إجمالي التجارة الكرواتية في عام 2014، مما يجعلها ثامن أكبر شريك تجاري لكرواتيا. كما بلغت الصادرات الفرنسية إلى كرواتيا 364 مليون يورو في عام 2015، بزيادة 17% مقارنة مع عام 2014، وهو ما يمثل زيادة حادة عن السنوات الخمس السابقة من الركود والانخفاض، فضلا عن أن فرنسا هي سابع أكبر مستثمر في كرواتيا باستثمارات سنوية تبلغ 651 مليون يورو في الاستثمار الأجنبي المباشر، وفقا لموقع "دبلوماسية فرنسا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: