الأمم المتحدة للتجارة
عقدت الدكتورة رانيا المشاط، والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، اجتماعات ثنائية مكثفة مع رؤساء عدد من الوكالات التابعة للأمم المتحدة، خلال فعاليات الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي...
الدستور
2025-01-24
عقدت الدكتورة رانيا المشاط، والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، اجتماعات ثنائية مكثفة مع رؤساء عدد من الوكالات التابعة للأمم المتحدة، خلال فعاليات الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2025، الذي ينعقد تحت شعار "التعاون من أجل العصر الذكي"، في مدينة "دافوس" السويسرية، وذلك خلال الفترة من 20 حتى 24 يناير الجاري، بمشاركة واسعة من رؤساء الدول والحكومات، وصناع القرار، وممثلي المنظمات الدولية. وبحثت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي مع الدكتورة نجوزي أوكونجو إيويالا، المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية WTO، جهود التعاون المُشترك في ضوء التطورات الدولية على مستوى التجارة العالمية، وتأثرها بالتوترات المحلية والإقليمية، حيث أكدت الدكتورة رانيا المشاط، أهمية تعزيز جهود التعاون متعدد الأطراف بين الدول من أجل تعزيز جهود التنمية العالمية. والتقت الدكتورة رانيا المشاط مع ريبيكا غرينسبان، الأمين العام لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية "أونكتاد" لبحث سبل تعزيز التعاون المستقبلي، حيث أكدت الدكتورة رانيا المشاط أن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (UNCTAD) يعتبر شريكًا استراتيجيًا لمصر في صياغة سياسات الاستثمار، بما يُعزز تحقيق التنمية المستدامة، كما قدم الدعم الفني لمصر وأفريقيا في مفاوضات بروتوكول الاستثمار ضمن اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية. وناقشت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي جهود الوزارة في تعزيز الدبلوماسية الاقتصادية لدفع التمويل من أجل التنمية، والتكامل بين شركاء التنمية من أجل تعزيز جهود التنمية في مصر، والفلسفة الجديدة للوزارة التي تقوم على التكامل بين منظومة التخطيط وتطويرها بالإضافة إلى آليات وأدوات التعاون الدولي بما يُعظم جهود التنمية. وبحث الجانبان سُبل تعزيز التعاون المشترك خاصة في مجالات سياسات الاستثمار، والاقتصاد الرقمي، والطاقة المتجددة والبنية التحتية، وبرامج بناء قدرات ريادة الأعمال، مع التركيز على المشروعات الصغيرة والمتوسطة والقطاعات الاستراتيجية مثل الطاقة الخضراء. وفي سياق آخر، التقت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي مع أناكلوديا روسباخ، وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والمديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، حيث بحث الجانبان جهود تعزيز التعاون المُشترك، في ضوء الضوء المحوري الذي يقوم به البرنامج لتعزيز استدامة المدن ومرونتها. وأشارت الوزيرة إلى البرامج المتنوعة التي تنفذها الوزارة بالتعاون مع شركاء التنمية، فضلًا عن توجيه استثمارات خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، لتعزيز استدامة المدن والتوسع في المشروعات المتوافقة مع المعايير البيئية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-24
عقدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، اجتماعات ثنائية مكثفة مع رؤساء عدد من الوكالات التابعة للأمم المتحدة، خلال فعاليات الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2025، الذي ينعقد تحت شعار "التعاون من أجل العصر الذكي"، في مدينة "دافوس" السويسرية، وذلك خلال الفترة من 20 حتى 24 يناير الجاري، بمشاركة واسعة من رؤساء الدول والحكومات، وصناع القرار، وممثلي المنظمات الدولية. من جانب آخر، بحثت وزيرة التخطيط والتعاون الدولي، مع نجوزي أوكونجو إيويالا، المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية WTO، جهود التعاون المُشترك في ضوء التطورات الدولية على مستوى التجارة العالمية، وتأثرها بالتوترات المحلية والإقليمية، حيث أكدت المشاط، أهمية تعزيز جهود التعاون متعدد الأطراف بين الدول من أجل تعزيز جهود التنمية العالمية. - مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة (أونكتاد) والتقت المشاط، مع ريبيكا غرينسبان، الأمين العام لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية "أونكتاد" لبحث سبل تعزيز التعاون المستقبلي، حيث أكدت الدكتورة رانيا المشاط، أن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (UNCTAD) يعتبر شريكًا استراتيجيًا لمصر في صياغة سياسات الاستثمار، بما يُعزز تحقيق التنمية المستدامة، كما قدم لبدعم الفني لمصر وأفريقيا في مفاوضات بروتوكول الاستثمار ضمن اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية. وناقشت وزيرة التخطيط والتعاون الدولي، جهود الوزارة في تعزيز الدبلوماسية الاقتصادية لدفع التمويل من أجل التنمية، والتكامل بين شركاء التنمية من أجل تعزيز جهود التنمية في مصر، والفلسفة الجديدة للوزارة التي تقوم على التكامل بين منظومة التخطيط وتطويرها بالإضافة إلى آليات وأدوات التعاون الدولي بما يُعظم جهود التنمية. وبحث الجانبان سُبل تعزيز التعاون المشترك خاصة في مجالات سياسات الاستثمار، والاقتصاد الرقمي، والطاقة المتجددة والبنية التحتية، وبرامج بناء قدرات ريادة الأعمال، مع التركيز على المشروعات الصغيرة والمتوسطة والقطاعات الاستراتيجية مثل الطاقة الخضراء. - برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في سياق آخر، التقت وزيرة التخطيط والتعاون الدولي، مع أناكلوديا روسباخ ، وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والمديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، حيث بحث الجانبان جهود تعزيز التعاون المُشترك، في ضوء الضوء المحوري الذي يقوم به البرنامج لتعزيز استدامة المدن ومرونتها. وأشارت إلى البرامج المتنوعة التي تنفذها الوزارة بالتعاون مع شركاء التنمية، فضلًا عن توجيه استثمارات خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، لتعزيز استدامة المدن والتوسع في المشروعات المتوافقة مع المعايير البيئية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-27
أكد موقع "أكسيوس" الأمريكي، أن بعد 6 أشهر من الحرب في أدى القصف الإسرائيلي لغزة منذ 7 أكتوبر الماضي إلى تسوية المباني بالأرض، وتدمير الأراضي الزراعية، وتدمير البنية التحتية الحيوية في القطاع إلى درجة قد تستغرق إعادة بناء اقتصادها عقودًا، وفقًا لتقرير للأمم المتحدة. وأوضح الموقع الأمريكي في تقرير له اليوم، أن الغارات دمرت كل المراكز السكانية على طول القطاع، مما أسفر عن استشهاد أكثر من 33 ألف شخص، وتشريد حوالي 85% من سكان غزة. وأشار التقرير إلى أنه حتى قبل عملية 7 أكتوبر تركت سنوات الحصار الإسرائيلي والعمليات العسكرية في القطاع المكتظ بالسكان في غزة أهله غير قادرين على الوصول إلى المياه النظيفة أو الكهرباء أو الصرف الصحي. وقال التقرير إن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية يقدر أنه إذا انتهت الحرب اليوم، فقد يستغرق الأمر من غزة 70 عامًا لاستعادة مستويات الناتج المحلي الاجمالي لعام 2022. اووفق التقرير فإنه في الفترة ما بين 7 أكتوبر 2023 و2 أبريل 2024، دمرت العمليات العسكرية الإسرائيلية أكثر من 50% من المباني في قطاع غزة، بما في ذلك أكثر من 70% في المناطق الشمالية، وفقًا لتحليل بيانات الأقمار الصناعية الذي أجراه جامون فان دن هوك من جامعة ولاية أوريغون وكوري شير من مركز الدراسات العليا بجامعة مدينة نيويورك. ودمرت الغارات الإسرائيلية المدارس والمخابز والمساجد ومواقع التراث الثقافي في غزة، فيما أصبحت البنية التحتية الطبية نقطة التركيز، حيث تشير التقارير إلى أن إسرائيل تستهدف بشكل منهجي المستشفيات في غزة. وخلص تحليل منفصل عبر الأقمار الصناعية للأضرار الزراعية أجراه هي يين من جامعة ولاية كينت إلى أن العمليات الإسرائيلية دمرت ما يقرب من 50% من محاصيل الأشجار و42% من الصوب الزراعية داخل غزة. وقال يين لموقع أكسيوس إن مستوى الدمار أعلى بكثير من الأماكن الأخرى المتضررة من الحرب التي قام بدراستها، مثل الشيشان وسوريا. وحذر التقرير الأمريكي من ان تدمير الأراضي الزراعية ضار بشكل خاص لأن الزراعة حيوية للاقتصاد والثقافة المحلية الفلسطينية، بينما تلوح المجاعة في الأفق في غزة. وكشفت الصور عن تم تدمير حقول الزيتون في شمال غزة والتي لم يتم حصادها في شهري أكتوبر ونوفمبر عندما غزت إسرائيل المنطقة، مما أدى إلى خسائر فادحة للمزارعين، كما يقول ناصر قادوس، مدير برنامج الزراعة وسبل العيش في منظمة أنيرا للإغاثة. وقال قادوس إن أسعار الخضروات المزروعة في الصوب الزراعية تضخمت بسرعة، لكن الأمر لا يتعلق فقط بتدمير الصوب نفسها، بل هناك بعض الصوب الزراعية التي لا تزال موجودة لكن المزارعين غير قادرين على الوصول إليها ورعاية المحاصيل لأنه أمر محفوف بالمخاطر للغاية. وأكد التقرير الأمريكي أن أشجار الزيتون، ليست محصول زراعي رئيسي في غزة فقط بل تعتبر أيضًا رمزًا ثقافيًا مهمًا للفلسطينيين. وتوصل تحقيق أجراه فريق الطب الشرعي الرقمي في جامعة لندن إلى أن إسرائيل استهدفت بشكل منهجي الأراضي الزراعية والبنية التحتية خلال الحصار. وكشف أكسيوس أن خطة إعادة إعمار غزة لا تزال في طي النسيان، فيما تريد قوات الاحتلال الإسرائيلي تجريد القطاع من السلاح مع دعم الحصول على تمويل من الدول العربية لإعادة بناء غزة، لكن الإمارات وقطر والمملكة العربية السعودية قالت إن دعمها المالي يعتمد على المسار المؤدي إلى إقامة الدولة الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-31
ذكرت "مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية" أن التنوع البيولوجي هو قاعدة رأس المال الطبيعي لاقتصاد مستدام، ومن خلال التوافق مع مبادئ ومعايير التجارة الحيوية، يمكن للبلدان النامية تنويع صادراتها والحفاظ على التنوع البيولوجي وتحسين سبل عيش المجتمعات المحلية. على سبيل المثال بحسب الموقع الرسمي للمنظمة فإن جنوب أفريقيا على سبيل المثال، حيث أدت الجهود المبذولة لتنفيذ المبادرة إلى خلق أكثر من 3700 فرصة عمل، وتعزيز المبيعات المحلية بنسبة 51%، وزيادة مبيعات التصدير بنسبة 178%. وفي بيرو، تدر تجارة الأطعمة الفائقة المحلية ذات القيمة الغذائية العالية، بما في ذلك الكينوا والماكا، حوالي 500 مليون دولار سنويا. بالإضافة إلى ذلك، شهدت إندونيسيا ارتفاع صادرات المنتجات القائمة على التنوع البيولوجي بمقدار الثلث في عام 2021 وحده، وهو ما يمثل أكثر من 36% من إجمالي صادرات البلاد، وما يقرب من 10% من ناتجها المحلي الإجمالي. اشارت المنظمة أن سلسلة المؤتمرات، التي تم إنشاؤها لأول مرة في عام 2012، ساعدت على تعميم التنوع البيولوجي في مناقشات التجارة العالمية بين الحكومات والشركات والباحثين وممثلي المجتمع المدني، لافتة أنه يعد الاجتماع أيضًا جزءًا من أنشطة أوسع نحو الاجتماع السادس عشر لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة بشأن التنوع البيولوجي، بالإضافة إلى الذكرى الستين لتأسيس الأونكتاد (2024) ومؤتمره السادس عشر الذي يعقد كل أربع سنوات، المقرر عقده في عام 2025. وقالت شانتال لاين كاربنتييه، رئيسة قسم التجارة والبيئة والمناخ والبيئة: "يذكرنا مؤتمر التجارة الحيوية بأهمية وضع الناس والمجتمعات والبيئة قبل رأس المال، من خلال النظر عن كثب في نماذج الاقتصاد الاجتماعي والتضامني لتعزيز سبل العيش المستدامة". التنمية المستدامة في الأونكتاد وستدعم مداولات المؤتمر تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، وإطار كونمينغ-مونتريال العالمي للتنوع البيولوجي، الذي يهدف إلى وقف وعكس اتجاه فقدان التنوع البيولوجي بحلول عام 2030. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-03-23
أكدت نيفين جامع وزيرة التجارة والصناعة أن الحكومة المصرية تولى إهتماماً كبيراً لتعزيز التعاون الإقليمى فى مجال سياسات المنافسة وتشجيع الإستثمار بهدف ضبط آليات السوق وتحقيق المنفعة المشتركة لشعوب المنطقة العربية . جاء ذلك خلال كلمة الوزيرة- عبر تقنية الفيديو كونفرانس- فى إفتتاح فعاليات منتدى المنافسة الثانى للمنطقة العربية والذى يقام بالعاصمة اللبنانية بيروت خلال الفترة من 23-24 مارس الجارى وتنظمة منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية ومؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والإجتماعية لغرب آسيا ويشارك فى المنتدى عدد كبير من المنظمات الدولية وأجهزة المنافسة العربية ، ويمثل مصر الدكتور محمود ممتاز رئيس جهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية. وقالت الوزيرة أن الظروف الصعبة التى يشهدها الاقتصاد العالمى من جراء إنتشار فيروس كورونا تتطلب تضافر الجهود وتبادل الرؤي والأفكار بين دول المنطقة العربية لمواجهة هذه التحديات والسعى إلى تحقيق التكامل الاقتصادى العربى فى كافة المجالات وبصفة خاصة فى التجارة والصناعة والاستثمار لإستشراف مستقبل أفضل لشعوب المنطقة العربية ،مشيرةً فى هذا الإطار إلى إهتمام القيادة السياسية المصرية بتحقيق التكامل الإقليمى بإعتباره أحد أهم آليات وأهداف تحقيق التنمية المستدامة فى الوطن العربى. وأوضحت جامع أن الدستور المصري قد أكد صراحة على أن النظام الاقتصادي المصري ملتزم بمعايير الشفافية والحوكمة ودعم محاور التنافسية وتشجيع الاستثمار ومنع الممارسات الاحتكارية وضبط آليات السوق والتوازن بين مصالح الأطراف المختلفة، وهو ما تم ترجمته ضمن الخطة الاستراتيجية طويلة المدى للدولة المصرية، وخطتها 2030 لتحقيق أهداف ومبادئ التنمية المستدامة في كافة المجالات، حيث جاء الهدف الثالث منها ليؤكد على أن الاقتصاد المصري اقتصاد تنافسي ومتنوع. وفى هذا الإطار أشارت الوزيرة إلى سعى الحكومة المصرية لرفع درجة مرونة وتنافسية الاقتصاد حيث شهدت السنوات الماضية تقديم دعمًا خاصًا لجهاز حماية المنافسة إيمانًا بدوره في تحقيق الكفاءة الاقتصادية والنهوض بالاقتصاد القومي، وذلك بهدف الارتقاء بجودة حياة المواطنين وتحسين مستوى معيشتهم في مختلف نواحي الحياة. وللوصول للرؤية المشتركة وتحقيق التكامل بين شعوب المنطقة العربية أكدت جامع حرص الحكومة المصرية على التعاون مع المنظمات الإقليمية والدولية كمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية ومؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، لتبني تعزيز سياسات حماية المنافسة بالإقليم ونقل الخبرات، والعمل على نشر ثقافة المنافسة داخل كل دولة من دول المنطقة العربية ومواجهة الممارسات الاحتكارية العابرة للحدود، وإزالة كل العوائق ومنها عوائق المنافسة سواء على مستوى التجارة المتبادلة أو على المستوى المحلي لدول المنطقة لتهيئة مناخ يساعد على التجارة الحرة والاستثمار وصولا إلى التنمية الاقتصادية الإقليمية المستدامة. وفى ختام كلمتها عبرت وزيرة التجارة والصناعة عن ثقتها فى توصل المشاركين بالمنتدى إلى صياغة توصيات جادة وخطط عمل لتعزيز سياسات المنافسة في بلدان المنطقة العربية والذى سيكون بمثابة دفعة قوية لتعزيز التعاون العربي المشترك وتحقيق آمال وطموحات شعوب منطقتنا العربية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: