الأحراج

كشف ، اليوم، استهداف مستعمرة ميرون الإسرائيلية بعشرات ردا على الاعتداء على القرى الجنوبية اللبنانية. وقال حزب الله، في بيان صحفي دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، وردًا على اعتداءات العدو على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل المدنية وآخرها الاعتداء على بلدة خربة سلم واستشهاد العائلة ‏قصفت المقاومة الإسلامية صباح اليوم مستعمرة ميرون بعشرات صواريخ الكاتيوشا.بحسب ما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام.  وفي وقت سابق أكدت "الوكالة الوطنية للإعلام" أن العدو الإسرائيلي صعّد الليلة الماضية من تعدياته، حيث أغار الطيران الحربي المعادي على منزل في بلدة خربة سلم ما أدى إلى ارتقاء 3 أشخاص من عائلة واحدة وقد نعتهم المقاومة الإسلامية ببيان رسمي، كما سقط ثمانية جرحى نقلوا إلى المستشفى بينهم حالة خطرة. وأوضحت الوكالة: عملت فرق الدفاع المدني على رفع الأنقاض والركام طيلة الليل لانتشال جثامين القتلى وعملوا كذلك على إزالة آثار الدمار والركام من على الطرق، كما تضرر عدد كبير من المنازل في بلدتي خربة سلم والصوانة من جراء الغارة المعادية وألحقت أضرار جسيمة بالممتلكات والمزروعات والبنى التحتية وخصوصا شبكتي الكهرباء والمياه. وقصفت المدفعية الإسرائيلية بعد منتصف الليلة الماضية أطراف بلدات الناقورة وجبل اللبونة وعلما الشعب وطيرحرفا والضهيرة. وحلق الطيران الاستطلاعي الإسرائيلي صباح اليوم فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط وصولا حتى مشارف مدينة صور وأطلق الجيش الإسرائيلي طيلة الليل الفائت القنابل الضوئية فوق القرى الحدودية المتاخمة للخط الأزرق. ويذكر انه  تعرض محيط بلدات الناقورة وجبل اللبونة وجبل العلام وعلما الشعب ورامية لقصف مدفعي متقطع، قائلة: "العدو الإسرائيلي أطلق نيران رشاشاته الثقيلة باتجاه الأحراج المتاخمة لبلدات رامية وعيتا الشعب والبستان من مواقعه المتاخمة للخط الأزرق.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
الأحراج
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
الأحراج
Top Related Events
Count of Shared Articles
الأحراج
Top Related Persons
Count of Shared Articles
الأحراج
Top Related Locations
Count of Shared Articles
الأحراج
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
الأحراج
Related Articles

الدستور

2024-03-10

كشف ، اليوم، استهداف مستعمرة ميرون الإسرائيلية بعشرات ردا على الاعتداء على القرى الجنوبية اللبنانية. وقال حزب الله، في بيان صحفي دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، وردًا على اعتداءات العدو على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل المدنية وآخرها الاعتداء على بلدة خربة سلم واستشهاد العائلة ‏قصفت المقاومة الإسلامية صباح اليوم مستعمرة ميرون بعشرات صواريخ الكاتيوشا.بحسب ما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام.  وفي وقت سابق أكدت "الوكالة الوطنية للإعلام" أن العدو الإسرائيلي صعّد الليلة الماضية من تعدياته، حيث أغار الطيران الحربي المعادي على منزل في بلدة خربة سلم ما أدى إلى ارتقاء 3 أشخاص من عائلة واحدة وقد نعتهم المقاومة الإسلامية ببيان رسمي، كما سقط ثمانية جرحى نقلوا إلى المستشفى بينهم حالة خطرة. وأوضحت الوكالة: عملت فرق الدفاع المدني على رفع الأنقاض والركام طيلة الليل لانتشال جثامين القتلى وعملوا كذلك على إزالة آثار الدمار والركام من على الطرق، كما تضرر عدد كبير من المنازل في بلدتي خربة سلم والصوانة من جراء الغارة المعادية وألحقت أضرار جسيمة بالممتلكات والمزروعات والبنى التحتية وخصوصا شبكتي الكهرباء والمياه. وقصفت المدفعية الإسرائيلية بعد منتصف الليلة الماضية أطراف بلدات الناقورة وجبل اللبونة وعلما الشعب وطيرحرفا والضهيرة. وحلق الطيران الاستطلاعي الإسرائيلي صباح اليوم فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط وصولا حتى مشارف مدينة صور وأطلق الجيش الإسرائيلي طيلة الليل الفائت القنابل الضوئية فوق القرى الحدودية المتاخمة للخط الأزرق. ويذكر انه  تعرض محيط بلدات الناقورة وجبل اللبونة وجبل العلام وعلما الشعب ورامية لقصف مدفعي متقطع، قائلة: "العدو الإسرائيلي أطلق نيران رشاشاته الثقيلة باتجاه الأحراج المتاخمة لبلدات رامية وعيتا الشعب والبستان من مواقعه المتاخمة للخط الأزرق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-09

أعلن ، اليوم السبت، استهداف موقع إسرائيلي بصاروخ وإصابته بشكل مباشر. وقال حزب الله، في بيان: دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، ‏استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية صباح اليوم موقع البغدادي بصاروخ بركان ‏وأصابوه إصابةً مباشرة. بحسب ما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام  وذكرت حزب الله في بيانة أن الطيران الحربي المعادي أغار الليلة الماضية على أطراف بلدة الناقورة وعلى جبل اللبونة في منطقة حرجية ما أدى إلى اشتعال النيران بالأشجار المعمرة.. وليست تلك المرة الأولى التي يستهدف بها العدو الإسرائيلي حرج جبل اللبونة الذي أحرق أكثر من ثلثيه منذ بداية الحرب، وهو يعتبر من أكبر الأحراج في الجنوب. وأضافت أنه بعدها تعرض محيط بلدات الناقورة وجبل اللبونة وجبل العلام وعلما الشعب ورامية لقصف مدفعي متقطع، قائلة: "العدو الإسرائيلي أطلق نيران رشاشاته الثقيلة باتجاه الأحراج المتاخمة لبلدات رامية وعيتا الشعب والبستان من مواقعه المتاخمة للخط الأزرق. وحلق الطيران الاستطلاعي الإسرائيلي فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط وصولا حتى مشارف نهر الليطاني واستمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي بإطلاق القنابل المضيئة فوق القرى الحدودية المتاخمة للخط الأزرق في القطاعين الغربي والأوسط. وفي وقت سابق كشف كان تقرير إخباري أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي طالب بإعداد خطة بشأن عملية عسكرية برية محتملة في لبنان. وكلف هرتسي العميد موشيه شيكو تامير بإعداد الخطة، ولهذا الغرض تم نقل جنود من غزة إلى قيادة المنطقة الشمالية مع الوضع في الاعتبار الدروس المستفادة من حرب غزة، بحسب ما ذكرته القناة 13 الإخبارية الإسرائيلية. يشار إلى أن تامير هو من قام بإعداد خطط الدخول البري إلى غزة، عندما كان نائبا لقائد لواء الشمال، ولديه خبرة كبيرة في القطاع الشمالي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-09

أعلن حزب الله اللبناني، اليوم السبت، استهداف موقع إسرائيلي بصاروخ بركان وإصابته بشكل مباشر. وقال حزب الله، في بيان أوردته "الوكالة الوطنية للإعلام": "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، ‏استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية صباح اليوم موقع البغدادي بصاروخ بركان ‏وأصابوه إصابةً مباشرة". وذكرت الوكالة أن "الطيران الحربي المعادي أغار الليلة الماضية على أطراف بلدة الناقورة وعلى جبل اللبونة في منطقة حرجية ما أدى إلى اشتعال النيران بالأشجار المعمرة.. وليست تلك المرة الأولى التي يستهدف بها العدو الإسرائيلي حرج جبل اللبونة الذي أحرق أكثر من ثلثيه منذ بداية الحرب، وهو يعتبر من أكبر الأحراج في الجنوب". وأضافت أنه بعدها تعرض محيط بلدات الناقورة وجبل اللبونة وجبل العلام وعلما الشعب ورامية لقصف مدفعي متقطع، قائلة: "العدو الإسرائيلي أطلق نيران رشاشاته الثقيلة باتجاه الأحراج المتاخمة لبلدات رامية وعيتا الشعب والبستان من مواقعه المتاخمة للخط الأزرق. وحلق الطيران الاستطلاعي الإسرائيلي فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط وصولا حتى مشارف نهر الليطاني واستمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي بإطلاق القنابل المضيئة فوق القرى الحدودية المتاخمة للخط الأزرق في القطاعين الغربي والأوسط. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-27

تجددت الغارات والقصف المدفعي الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، على عدد من البلدات في جنوب لبنان. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا، بأن الطائرات الحربية شنت غارات على جبل بلاط قرب بلدة الجبين، فيما استهدفت مدفعية الاحتلال بلدات طير حرفا، والهبارية، وبليدا، ومجدل زون، والجبين، وحولا، والناقورة وعيتا الشعب. وكانت مدفعية الاحتلال قصفت خلال الليلة الماضية أطراف بلدات القطاعين الغربي والأوسط المتاخمة للخط الأزرق تزامنا مع إطلاق الاحتلال نيران رشاشاته الثقيلة بإتجاه الأحراج المتاخمة للخط الأزرق في أطراف بلدات الناقورة ويارين والبستان وأم التوت وعلما الشعب، وفقا للوكالة الوطنية للاعلام. وفي وقت سابق من اليوم، أعلن حزب الله عن استهداف تمركزات إسرائيلية، بالصواريخ، بموقعي جل العلام والعباد جنوب لبنان، مؤكدا إلحاق إصابات مباشرة بها، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل. وكشفت قناة "القاهرة الإخبارية" آخر تطورات الأوضاع في لبنان، حيث دوت صفارات الإنذار مجددًا في الجليل الأعلى تحسبا لتسلل طائرة مُسيّرة من لبنان. كما استهدفت مدفعية الاحتلال الأطراف الشرقية لبلدة الناقورة جنوب لبنان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-10

طلبت لبنان من مجلس الأمن الدولى التطبيق الشامل والكامل للقرار 1701 الصادر عن المجلس عام 2006، ضمن سلة متكاملة بضمانات دولية واضحة ومعلنة، بالإضافة إلى دعم الأمم المتحدة الدولة اللبنانية لبسط سلطتها على كامل الأراضى اللبنانية من خلال تقوية القوات المسلحة وتعزيز انتشارها جنوب نهر الليطاني بالتعاون مع اليونيفيل بحيث لا يكون هناك سلاح دون موافقة حكومة لبنان. جاء ذلك في شكوى تقدم بها لبنان أمس عبر مندوب لبنان الدائم لدى الأمم المتحدة أمام مجلس الأمن الدولى، ردا على الشكوى الإسرائيلية الأخيرة حول عدم التزام لبنان بقرار مجلس الأمن 1701. وتضمّن نص الشكوى المرفوعة إدانة الأعمال العدائية التي تقوم بها القوات الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر الماضي ضد لبنان تزامناً مع حربها على غزة وأدلة موثقة حول خرقها للقرار 1701 وقلب الحقائق من خلال تحميل لبنان مسئولية تعدياتها السافرة على سيادته وسلامة أراضيه. واعتبرت الخارجية اللبنانية أن الأدلة الموثقة للاعتداءات الإسرائيلية تكشف عن خرق فاضح للفقرة 1 من القرار 1701، حيث تستمر إسرائيل بالقيام بعدة عمليات عسكرية هجومية منها إطلاق القوات الإسرائيلية قذائف فوسفورية محرمة دولياً، مستهدفةً عدة مناطق في غابات بلدات عيترون وميس الجبل وبليدا، ما أدى إلى اندلاع حرائق في الأحراج، وإتلاف 50 ألف شجرة زيتون، وإصابة مدنيين بحالات اختناق، وذلك في انتهاكٍ صريحٍ وصارخٍ للقانون الدولي الإنساني والذي يرتقي إلى جرائم الحرب. وتضمنت شكوى لبنان إشارة إلى قيام طائرة مسيرة إسرائيلية باستهداف فريق صحفي بصاروخين موجهين، ما أدى إلى وفاتهما ووفاة مدني آخر صودف وجوده في المكان بتاريخ 21 نوفمبر الماضي؛ إضافة إلى عشرات الطلعات الجوية العسكرية للطيران الحربي والمسيرات الإسرائيلية في الأجواء اللبنانية بما يشكل خرقاً للفقرة 4 من القرار 1701، والتي يؤكد مجلس الأمن بموجبها "تأييده الشديد للاحترام التام للخط الأزرق". وأشارت الشكوى إلى أن هذه الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة والمستمرة أدت إلى تهجير ما يزيد على 75 ألف مواطن لبناني من منازلهم في البلدات الجنوبية.  وعبرت الخارجية عن استغراب لبنان من دعوات الجانب الإسرائيلي المتكررة إلى بسط سلطة الحكومة اللبنانية في المناطق المتاخمة للخط الأزرق واضطلاع قوات اليونيفل بمسئولياتها بكفاءة وفعالية، في حين استهدفت القوات الإسرائيلية بتاريخ 5 ديسمبر الماضي مركزاً تابعاً للجيش اللبناني في الجنوب بشكل مباشر بأربع قذائف، ما أدى إلى تدميره بشكل كامل، واستشهاد جندي لبناني وإصابة 3 عسكريين اثنان منهم حالتهما حرجة، كما أن الاعتداءات الإسرائيلية على مراكز الجيش اللبناني قد وصلت إلى 34 اعتداءً منذ اندلاع الأحداث في 7 أكتوبر الماضي بانتهاكٍ صريح للفقرة 5 من القرار 1701، والذي يعيد بموجبه مجلس الأمن "تأكيد تأييده الشديد حسب ما أشار إليه في جميع قراراته السابقة ذات الصلة، لسلامة أراضي لبنان وسيادته واستقلاله السياسي داخل حدوده المعترف بها دولياً، حسب الوارد في اتفاق الهدنة العامة بين إسرائيل ولبنان المؤرخ في 23 مارس 1949". وجاء في نص الشكوى "يأتي هذا بالإضافة إلى استهداف إسرائيل لمراكز اليونيفل بالقذائف ومن خلال إطلاق النار على الدوريات التابعة لقواتها، ما يقوض جهودها بتنفيذ مهامها ويشكل خطراً وتهديداً لأمنها وسلامتها واستهتاراً إسرائيلياً بمبادئ الشرعية الدولية، بتحدٍّ واضح للولاية الممنوحة لقوات اليونيفيل وفقاً للفقرة 12 من القرار 1701، علماً بأن إسرائيل ما زالت تحتل مزارع شبعا وتلال كفرشوبا وتنفذ أعمالاً هندسية فيهما، كما تتقاعس إسرائيل عن إظهار الحدود في النقاط المتحفظ عليها من قبل لبنان وعددها 13، مما يعرقل جهود التوصل إلى حل طويل الأجل وفقا للفقرة 8 من القرار1701".. "إن السلوك الإسرائيلي في عدم احترام القرار 1701 هو استكمال لمسار طويل قوامه تجاهل القرارات الدولية منذ صدور القرار 50 للعام 1948 مروراً بالقرار 242 للعام 1967 والقرار 279 للعام 1970 والقرار 313 للعام 1972 وصولاً للقرار 425 للعام 1978". وأعاد لبنان التأكيد على سياسته الثابتة في الحق بالدفاع عن النفس والعمل على استرجاع حقوقه بالوسائل المشروعة ومن ضمنها اللجوء إلى الأمم المتحدة، كما يكرر التزامه بالتنفيذ الكامل للقرار 1701، ويؤكد حرصه على خفض التصعيد وإعادة الهدوء على طول الخط الأزرق. وطلب لبنان مجددا من مجلس الأمن الدولي التطبيق الشامل والكامل للقرار 1701، ضمن سلة متكاملة بضمانات دولية واضحة ومعلنة، وفقاً لما يلي مما قد يفرز أمناً مستتباً واستقراراً أشمل وذلك عبر إظهار الحدود الدولية الجنوبية المرسمة عام 1923 بين لبنان وفلسطين والمؤكد عليها في اتفاقية الهدنة الموقعة بين لبنان وإسرائيل في جزيرة رودس اليونانية وبإشراف ورعاية الأمم المتحدة بتاريخ 23 مارس عام 1949، والتزام البلدين الكامل والصريح بتلك الحدود..وذلك يعني استكمال عملية الاتفاق على كافة النقاط الـ 13 الحدودية المتنازع عليها..وأكدت الدولة اللبنانية أنه يمكن أيضا الاستعانة بالولايات المتحدة وفقاً لما تم سابقاً في اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين البلدين في أكتوبر 2022. كما دعا لبنان إلى وقف نهائي للخروقات الإسرائيلية، البرية والبحرية والجوية لسيادة لبنان وحدوده المعترف بها دولياً، بالإضافة إلى عدم استعمال الأجواء اللبنانية لقصف الأراضي السورية، فضلاً عن انسحاب إسرائيل إلى الحدود الدولية المتفق عليها، بدءاً بالنقطة B1 في منطقة رأس الناقورة الواقعة ضمن الحدود اللبنانية المعترف بها دولياً وصولاً إلى خراج بلدة "الماري" التي تشكل بجزء منها التمدد العمراني لقرية الغجر، بالإضافة إلى انسحاب إسرائيل الكامل من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا، تطبيقاً للفقرة 10 من القرار 1701. وطلبت الحكومة اللبنانية دعم الأمم المتحدة الدولة اللبنانية لبسط سلطتها على كامل الأراضي اللبنانية من خلال تقوية القوات المسلحة، لا سيما من خلال تقوية وتعزيز انتشار هذه القوات جنوب نهر الليطاني، وتوفير ما تحتاج بالتعاون مع اليونيفيل، بحيث لا يكون هناك سلاح دون موافقة حكومة لبنان ولا تكون هناك سلطة غير سلطة حكومة لبنان، التزاماً بالفقرة 3 من القرار 1701.. كما يجب العمل على تسهيل العودة الآمنة والكريمة للنازحين من المناطق الحدودية التي نزحوا منها بعد 7 أكتوبر الماضي. وأكدت الشكوى أن التزام إسرائيل بالقرار1701 يحتم عليها أيضا "احترام الفقرة 18 من القرار 1701 الذي يؤكد أيضا على أهمية وضرورة تحقيق سلام شامل وعادل ودائم في الشرق الاوسط، من خلال إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية وفقا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة لا سيما القرارين 242 (1967) و338 (1973) وقيام الدولتين وفقا للقرار 1515 (2003)".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: