إمبابة بالقاهرة

على الرغم من المواثيق العالمية لحقوق ذوى الاحتياجات الخاصة والقوانين المصرية التى تنص على أوامر صريحة تأمر بضرورة إعداد وتجهيز المرافق فى مختلف الأبنية العامة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning إمبابة بالقاهرة over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning إمبابة بالقاهرة. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with إمبابة بالقاهرة
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with إمبابة بالقاهرة
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with إمبابة بالقاهرة
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with إمبابة بالقاهرة
Related Articles

الوطن

2017-02-19

على الرغم من المواثيق العالمية لحقوق ذوى الاحتياجات الخاصة والقوانين المصرية التى تنص على أوامر صريحة تأمر بضرورة إعداد وتجهيز المرافق فى مختلف الأبنية العامة بما ييسر لهم سبل استخدامها، فإنه نادرًا ما نجد من يلتزم بتلك التوجيهات الواضحة سواءً أثناء بناء أى مشروع أو أثناء التعامل مع رواده من ذوى الاحتياجات الخاصة. وتعمل «آية عز» على علاج تلك المشاكل فى تصميمها لمركز لتعليم الفنون على نهر النيل بمنطقة إمبابة بالقاهرة. وكان هذا التصميم هو مشروع التخرج الذى قدمته الطالبة بهندسة جامعة القاهرة بقسم العمارة. «الفكرة جاتلى بسبب إحساسى بصعوبة معيشة ذوى الاحتياجات الخاصة وسط مجتمعنا الطاحن. يعنى دايماً بيحسوا بصعوبة فى التعامل. بيحسوا إنهم منعزلين على هامش المجتمع».. هكذا بدأت آية عز حديثها عن فكرة مشروعها التى استكملتها قائلة: «للأسف بنلاقى نسبة المبانى المهيأة لاستيعاب ذوى الاحتياجات الخاصة من مستخدمى الكراسى المتحركة كأبسط مثال لا تتعدى 2%. كل دى أسباب خلتنى أفكر فى تصميم مشروع صعب وفيه معايير كتير لازم أطبقها عشان أدمج فكرة تعليم الفنون للأطفال العاديين والأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة». أما عن التنفيذ فقالت «آية»: «دلوقتى التنفيذ كنت بحاول ألتزم فيه بالمعايير العالمية الخاصة بذوى الاحتياجات الخاصة زى الحمامات والسلالم المتحركة والمصاعد وغيرها من الحاجات اللى تناسبهم. وطبعاً كون المشروع بتاع المركز عالنيل ده خلانى أحتاج أعلّى مستوى ارتفاع السور وأخليه فى نفس الوقت يسمح برؤية النيل!». واستكملت «آية» حديثها عن غرف الدراسة قائلة: «غرف الدراسة حاولت أعملها على أشكال مختلفة مستطيلة وبزوايا مختلفة عشان تشد انتباه الأطفال، والمبانى بتعلى وبتكون أكبر كل ما مستوى الطفل على وكبر لحد ما نوصل لأكبر مبنى خالص اللى هو مبنى الإدارة وأكبر تلاميذ اللى هيكونوا مؤهلين لإنهم يعلّموا غيرهم». وتحدثت «آية» عن الصعوبات التى واجهتها: «كان هناك اعتراض من الدكاترة على اختيار منطقة إمبابة لتكون محلاً لمشروع مركز الفنون بسبب طبيعة المنطقة الشعبية التى من الممكن أن تتحفظ عليه، وضد التطوع بإبداء المعلومات التى تفيد عملية البحث قبل التنفيذ، لكن الحمد لله قدرت أتغلب على المشاكل دى كلها والمشروع نال إعجاب كل الدكاترة، وكان التقدير اللى حصلت عليه امتياز». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-07-02

أكد اللواء السيد عبد الفتاح حرحور، محافظ شمال سيناء، انتظام الدراسة في السنوات النهائية بجامعة العريش والمعاهد العليا، بعد توفير أماكن في دار المدينة الجامعية للطلاب بحي الضاحية في العريش وعودة السنوات الدراسية في جامعة سيناء، والتي يدرس طلابها خارج المحافظة في فرع جامعة سيناء في القنطرة وفي جامعة 6 أكتوبر الخاصة، ويسرت المحافظة للطلاب أماكن إقامة وإعاشة في إمبابة بالقاهرة بسعر مناسب قدر بنحو 100 جنيه للمبيت، و30 جنيها في اليوم لوجبة الغذاء الكامل، وذلك بالتواصل مع محافظ القاهرة. وقال المحافظ إن سبب نقل جامعة سيناء أن أعداد المغتربين بها أكثر بكثير من أهل المكان، وتعذر نقلهم في ظل الأوضاع الصعبة والظروف التي تعيشها المحافظة، في حين أن أعداد الطلبة من أهل سيناء  في جامعة العريش، فاق 99%. جاء ذلك ضمن كلمة المحافظ في رده على استفسارات الأهالي المشاركين في المؤتمر الجماهيري، الذي عقد اليوم الإثنين، في المدينة الشبابية بالعريش.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-12-06

لم يصدق الكثير من أهالي شارع النمر بمنطقة إمبابة بالقاهرة، ملابسات مقتل عجوز على يد شقيقين في العقد الثاني من عمرهما، لقيامهما بسرقة حَلة طهي، من داخل محل مسكن المسن، وعند محاولته الاستغاثة بالأهالي أقدم أحدهما على إنهاء حياته طعنًا بسلاح أبيض، ولاذا بالفرار، إلا أن الأجهزة الأمنية كانت لهما بالمرصاد وألقت القبض عليهما. «الوطن»، انتقلت إلى مكان مسرح الجريمة لمناقشة الجيران وشهود العيان، لكشف تفاصيل الواقعة التي أصبحت حديث الساعة بين الأهالي بالمنطقة.   في البداية يقول «سيد مغاوري» أحد الجيران ومكتشف الجريمة، إن  المجني عليه يبلغ من العمر 72 عامًا، يقطن بالمنطقة منذ فترة قصيرة جدا، والمتهمان أشقاء أحدهما يدعى «محمد» والآخر «زياد»، وقاما بسرقة بعض المنازل من بل، كما سرقا «غية حمام»، قبل الواقعة بـ 24 ساعة، والأهالي لقنوهما علقة ساخنة وفرا هاربين، مضيفا «في آخر اليوم فوجئنا بسماع دوى صوت استغاثات وصراخ من منزل العجوز المجني عليه، أنه مقتول، حاولنا ندخل المكان فوجئنا بأحد المتواجدين يمنعنا من الدخول لوجود حالة سرقة في محتويات الشقة، وبعدها علمنا أن المتهمين كانوا دخلوا المكان لسرقة حلة طهي، وعندما قاومهم المسن اعتدوا عليه بالضرب وأنهوا حياته بضربتين الأولى في الرقبة والأخيرة في الذراع قطعوا له شرايينه، وفروا هاربين، وعلمنا بعد الجريمة بـ 4 ساعات والشقة مغلقة على جثة المجني عليه». ويضيف «مغاوري»، لـ«الوطن» خلال بث مباشر: «المجني عليه يتمتع بحسن الخلق وأطيب خلق الله، من وقت سكنه بالمنطقة، والابتسامة لم تفارق وجهه، كان يعاني من جلطة في المخ، ونجله أخذ له الشقة محل الواقعة، للسكن فيها، يوم الجريمة ذهب للاطمئنان عليه، وبحث عنه في جميع القهاوي الموجودة في المنطقة لمدة 4 ساعات، وعاد مرة أخرى وكسر الباب، فوجد والده مسجى على الأرض قاطع النفس، وتم اكتشاف الجريمة من خلال خال المتهمين فور الاعتداء عليهما، واعترفا بقتل المسن لسرقة حلة الطهي ومحتويات أخرى بشقته».  كانت البداية عندما تلقى قسم شرطة المنيرة الغربية بمديرية أمن الجيزة، إشارة من غرفة عمليات النجدة مفادها بوقوع جريمة قتل مسن داخل مسكنه الكائن بدائرة القسم، على الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان الحادث، وتبين العثور على جثة مسن به آثار طعنة نافذة، وبعمل التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة شقيقين في نهاية العقد الثاني من عمرهما، شاهدهما المجني عليه أثناء سرقتهما «حلة طهي»، وعند محاولته الاستغاثة بالأهالي أقدم أحدهما على إنهاء حياته طعنًا بسلاح أبيض ولاذا بالفرار. ألقت رجال الشرطة القبض على المتهمين في قتل مسن وبمواجهتهما أقرا بارتكاب الواقعة وأفادا بأنهما حاولا سرقة حلة طهي، من داخل منزل المجني عليه بمنطقة المنيرة الغربية بالجيزة، فشاهدهما وعند محاولته الاستغاثة بالأهالي، قام أحدهما بطعنه، وتم تحرير محضر بالواقعة.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-06-11

لقي شخصان مصرعيهما وأصيب 12 آخرين جراء تصادم سيارة تريللا وأتوبيس نقل عام على الطريق الدولي بالقرب من كمين الكيلو 9 بطريق "أبو زنيمه النفق"، ما أسفر عن مصرع سائق الأتوبيس ويدعى وليد علي عبد الكريم 40 عاما، من إمبابة بالقاهرة وسائق التريللا ويدعى أحمد محمد الشامي 45 عاما، من الدقهلية. وأصيب في الحادث 12 آخرين هم إسماعيل الكحلاوي إسماعيل، 20 عاما، من المنصورة أصيب باشتباه كسر بالذراع اليسرى، ونورا حسن عبد الرحمن، 40 عاما، اشتباه كسر بالساق اليسرى، وتامر صلاح عبد الرحمن 22 عاما، أصيب باشتباه ما بعد الارتجاج، وأسامة صلاح عبد الرحمن 24 عاما، باشتباه كسر بالذراع اليسرى و سمير محمد السيد 38 عاما من المنصورة، والذي أصيب بكسر بمفصل الكوع الأيمن. كما أصيب ممدوح السيد محمد، 39 عاما، اشتباه كسر بالعمود الفقري وطارق عباس حلمي 57 عاما، وأصيب بكدمات وسحجات متفرقة بالجسد، وأحمد سالم فريد 50 عاما، أصيب بجرح قطعي بفروة الرأس طوله 8 سنتيمترا، وعبد الملاك محمد عبد الملاك، 25 عاما، والذي أصيب باشتباه ما بعد الارتجاج، وغازي متولي غازي 30 عاما، أصيب بكسر بالضلوع، ومحمد مصطفى عيث 37 عاما، مصاب اشتباه كسر بالترقوة، وتم نقل المصابين إلى مستشفي رأس سدر العام بينما تولت النيابة العامة التحقيقات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2011-08-12

لقى اثنان مصرعهما وأصيب 13 آخرين فى حوادث متفرقة بالفيوم، وتم نقلهم لمستشفى الفيوم العام، وأخطرت النيابة التى تولت التحقيق. تلقى اللواء صلاح العزيزى، مدير أمن الفيوم، إخطارا من الدكتور لملوم محمد عيد، مدير المستشفى العام، يفيد وصول جثتين هامدتين لكل من خالد رجب محمد (17 سنة) من قصر رشوان بطامية، ورفعت عبد الحليم على (28 سنة) من أسيوط. دلت التحريات بإشراف العميد أحمد نصير، مدير البحث الجنائى، أن الأول لقى مصرعه فى حادث انقلاب موتوسيكل بطريق طامية قصر رشوان، أما الثانى فقد لقى مصرعه فى حادث انقلاب سيارة وقع بطريق القاهرة - أسيوط غرب النيل بالفيوم. كما أسفر الحادث عن إصابة 13 منهم 3 أطفال من أسرة واحدة وهم الأب شريف دياب هاشم (42 سنة) من أسيوط، وأولاده كرم (4 سنوات)، وندى (5 سنوات)، وكريم سنتين، ومحمود مصطفى أحمد (28 سنة)، ومحمد سيد عبد الغنى (38 سنة)، ونادى رزق الله ميخائيل (60 سنة)، ومحمد أحمد سيد (24 سنة)، وسنية جلال سيد (28 سنة)، وثناء عبد الله سيد (21 سنة)، وكلهم من أسيوط، ومحمود عادل محمود (20 سنة)، ومجدى عاشور محمد (53 سنة) من إمبابة بالقاهرة، وسيد صادق على (53 سنة) من القطامية بالقاهرة، أخطرت النيابات المختصة التى أمرت بالتصريح بدفن الجثث. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: