إمارة أفغانستان الإسلامية
الشروق
Very Negative2024-04-23
ردت حكومة طالبا، اليوم الثلاثاء، على انتقاد لسجلها الخاص بحقوق الإنسان، مؤكدة أن التعريفات الغربية للحقوق لا تنطبق على أفغانستان. وأدلى ذبيح الله مجاهد، المتحدث باسم طالبان، بهذه التصريحات ردا على تقرير صدر مؤخرا عن وزارة الخارجية الأمريكية انتقد الوضع المتدهور لحقوق الإنسان في أفغانستان. وأكد مجاهد، خلال حديث لمحطة راديو "ار تي ايه" التي تسيطر عليها حركة طالبان الحاكمة ، التزام طالبان بتطبيق الشريعة الإسلامية التي شدد على أنها تعرف وتضمن حقوق المواطنين الأفغان بناء على رغباتهم. وقال مجاهد إن "إمارة أفغانستان الإسلامية لديها التزام شرعي وإسلامي بإعطاء حقوق مواطنيها.. عندما تتحدث أمريكا أو دول غربية أخرى عن الحقوق، لا يجب أن تفرض الثقافة الغربية على دول أخرى. إن ما يتم تعريفها على أنها حقوق في أمريكا قد لا تكون حقوقا في أفغانستان". وتأتي هذه التصريحات وسط توترات مستمرة بين طالبان والغرب بشأن حقوق الإنسان، خاصة فيما يتعلق بحقوق النساء والفتيات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2024-04-23
إسلام أباد (د ب أ) ردت حكومة طالبان اليوم الثلاثاء، على انتقاد لسجلها الخاص بحقوق الإنسان، مؤكدة أن التعريفات الغربية للحقوق لا تنطبق على أفغانستان. وأدلى ذبيح الله مجاهد، المتحدث باسم طالبان، بهذه التصريحات ردا على تقرير صدر مؤخرا عن وزارة الخارجية الأمريكية انتقد الوضع المتدهور لحقوق الإنسان في أفغانستان. وأكد مجاهد، خلال حديث لمحطة راديو "ار تي ايه" التي تسيطر عليها حركة طالبان الحاكمة، التزام طالبان بتطبيق الشريعة الإسلامية التي شدد على أنها تعرف وتضمن حقوق المواطنين الأفغان بناء على رغباتهم. وقال مجاهد إن "إمارة أفغانستان الإسلامية لديها التزام شرعي وإسلامي بإعطاء حقوق مواطنيها.. عندما تتحدث أمريكا أو دول غربية أخرى عن الحقوق، لا يجب أن تفرض الثقافة الغربية على دول أخرى. إن ما يتم تعريفها على أنها حقوق في أمريكا قد لا تكون حقوقا في أفغانستان." وتأتي هذه التصريحات وسط توترات مستمرة بين طالبان والغرب بشأن حقوق الإنسان، خاصة فيما يتعلق بحقوق النساء والفتيات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-08-19
أمر زعيم حركة "طالبان"، هبة الله آخند زاده، بإطلاق سراح جميع "السجناء السياسيين" فى أفغانستان، بعد سيطرة الحركه على العاصمة كابول. وأكدت الحركة على حساب تابع لها، حسبما نقلت "روسيا اليوم"، أن هذا القرار يطال كافة سجون البلاد، مطالبة جميع حكام الولايات اعتبارا من اليوم الخميس بـ"إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين (كبارا وصغارا) دون أي قيد أو شرط، وتسليمهم إلى أسرهم". وتعهدت "طالبان"، بعد سيطرتها على كابول الأحد الماضي، بعدم معاقبة خصومها السابقين والعفو عن المسؤولين في الحكومة المنهارة. ويأتي ذلك بالتزامن ورود أنباء عن قتل مسلحى "طالبان" حاكم ولاية لوكر السابق، قيوم رحيمى. وكان وزير الخارجية الفرنسى، جان إيف لودريان، أعلن خمسة شروط يجب تنفيذها من قبل حركة "طالبان"، التى سيطرت على أفغانستان، قبل اعتراف المجتمع الدولى بها، حسبما نقلت وكالة "سبوتنيك" الروسية. ودعا لودريان فى مقابلة مع "شبكة إخبارية فرنسية"، "طالبان"، إلى السماح بخروج الأفغان الذين يريدون المغادرة، والعمل على عدم تحويل بلدهم إلى ملاذ للإرهاب. وتابع الوزير الفرنسي، بقوله إنّه يجب على حركة طالبان أيضاً "أن يسمحوا بوصول المساعدات الإنسانية إلى الأراضي الأفغانية، وأن يحترموا الحقوق، ولا سيّما حقوق المرأة، بالإضافة إلى تشكيل حكومة انتقالية". وأوضح الوزير الفرنسي أنّ "هذه هي الشروط للحصول على اعتراف دولي. بعدها سنرى، لكن في الوقت الحالي، يجب عليهم أن يقوموا بهذه الإجراءات، فهي لم تتحقّق حتى الآن"، محذرا الحركة من أنّهم إذا لم يلبّوا هذه المطالب فسيكونون منبوذين من المجتمع الدولي، وسيتطلّب الأمر قدراً كبيراً من الحزم. وسيطرت حركة طالبان على العاصمة الأفغانية كابول، ومناطق واسعة من أفغانستان، فضلا عن معظم المعابر مع الدول المجاورة، جاء ذلك متزامنا مع خروج قوات الولايات المتحدة وحلف الناتو من هذا البلد، والذي بدأ، مطلع مايو الماضي؛ ومن المقرر انتهاءه بحلول الحادي عشر من سبتمبر القادم. فيما قال مسؤول في حركة طالبان الإرهابية، الأحد الماضي، إن الجماعة ستعلن قريبا إمارة أفغانستان الإسلامية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-08-19
أعلن وزير الخارجية الفرنسى، جان إيف لودريان، خمسة شروط يجب تنفيذها من قبل حركة "طالبان"، التى سيطرت على أفغانستان، قبل اعتراف المجتمع الدولى بها، حسبما نقلت وكالة "سبوتنيك" الروسية. ودعا لودريان فى مقابلة مع "شبكة إخبارية فرنسية"، "طالبان"، إلى السماح بخروج الأفغان الذين يريدون المغادرة، والعمل على عدم تحويل بلدهم إلى ملاذ للإرهاب. وتابع الوزير الفرنسي، بقوله إنّه يجب على حركة طالبان أيضاً "أن يسمحوا بوصول المساعدات الإنسانية إلى الأراضي الأفغانية، وأن يحترموا الحقوق، ولا سيّما حقوق المرأة، بالإضافة إلى تشكيل حكومة انتقالية". وأوضح الوزير الفرنسي أنّ "هذه هي الشروط للحصول على اعتراف دولي. بعدها سنرى، لكن في الوقت الحالي، يجب عليهم أن يقوموا بهذه الإجراءات، فهي لم تتحقّق حتى الآن"، محذرا الحركة من أنّهم إذا لم يلبّوا هذه المطالب فسيكونون منبوذين من المجتمع الدولي، وسيتطلّب الأمر قدراً كبيراً من الحزم. وسيطرت حركة طالبان على العاصمة الأفغانية كابول، ومناطق واسعة من أفغانستان، فضلا عن معظم المعابر مع الدول المجاورة، جاء ذلك متزامنا مع خروج قوات الولايات المتحدة وحلف الناتو من هذا البلد، والذي بدأ، مطلع مايو الماضي؛ ومن المقرر انتهاءه بحلول الحادي عشر من سبتمبر القادم. فيما قال مسؤول في حركة طالبان الإرهابية، الأحد الماضي، إن الجماعة ستعلن قريبا إمارة أفغانستان الإسلامية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-08-21
بايع حشمت غني، شقيق الريس الأفغاني، أشرف غني، الذي فر من البلاد، حركة طالبان «بحسب ما نشرت الحركة اليوم السبت»، وذلك في أعقاب سيطرة طالبان على كامل مدن أفغانستان ودخولها العاصمة كابل بعد نحو 20 عاما من القتال في الجبال مع القوات الحكومية والقوات الدولية التي كانت تقودها الولايات المتحدة. وذكر حساب يحمل اسم «الإمارة الإسلامية» عبر موقع التواصل الاجتامعي «تويتر» أن حشمت غني «بايع إمارة أفغانستان الإسلامية على يد الحاج خليل الرحمن حقاني»، وخليل الرحمن حقاني هو عضو بارز في شبكة حقاني أبرز وأشرس الفصائل في حركة طالبان، حيث نشرت الحركة أيضا صور توثق مبايعة حشمت غني لطالبان. (حشمت غني) شقيق الرئيس السابق (أسرف غني) يبايع إمارة #أفغانستان الإسلامية، على يد الحاج (خليل الرحمن حقاني). pic.twitter.com/dn4kbUgwZM وخرج السياسي الأفغاني، حشمت غني، أمس بتصريحات يغازل فيها حركة طالبان، إذ قال إن الحركة لديها استراتيجية أمنية ممتازة، مشيرا في تصريحات مع قناة الميادين، أنه لو نجحت الحركة في مكافحة الفقر وحافظت على العملة الأفغانية أمام الدولار فإنها ستنجح. وتحدث غني عن مصير شقيقه، مؤكدا أنه سيعود إلى أفغانستان، «ويواجه حسابه أمام الشعب الأفغاني». وغادر أشرف غني أفغانسات قبل ساعات قليلة من دخول قوات حركة طالبان العاصمة كابل، والتي تمت دون أدنى مقاومة تذكر، كما حدث في كثير من المدن الأفغانية التي دخلتها الحركة قبل العاصمة. وبرر الرئيس الأفغاني أشرف غني، مغادرته أفغانستان إلى أنه قرر تفادي إراقة دماء الأفغان، إلا أن هذا السبب لم يشفع له أمام منتقديه الذين رأوا أنه هرب من البلاد في وقت حرج، وسط تقارير تحدثت عن هروبه ومعه كمية من الأموال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-09-05
أفادت مجلة "تايم" الأمريكية نقلا عن مصادرها بأن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو رفض التوقيع على الاتفاق الذي تم التوصل إليه بنتيجة المفاوضات مع حركة "طالبان" في الدوحة. وقالت مصادر مطلعة لـ "تايم" إن الاتفاق المبدئي الذي تم التوصل إليه بعد 9 جولات من المفاوضات، لا يشمل عددا من النقاط الحيوية، وأوضحت المصادر أن الاتفاق لا يضمن وجود قوة أمريكية لمحاربة "القاعدة" على أراضي أفغانستان، ولا استمرار الحكومة الحليفة لأمريكا في كابل ولا إنهاء القتال في أفغانستان، بحسب "روسيا اليوم". ونقلت "تايم" عن مسؤول أفغاني لم تذكر اسمه، قوله إن "لا أحد يتحدث بشكل محدد، وكل شيء مبني على الأمل ولا توجد هناك ثقة، ولا يوجد هناك أي تاريخ للثقة، وليس هناك أي دليل على أن "طالبان" نزيهة وصادقة (في نواياها)". مضيفا أن "المراسلات التي تم اعتراضها تشير إلى أن "طالبان" تعتقد أنها خدعت الولايات المتحدة، فيما يعتقد الأمريكيون أن "طالبان" ستدفع ثمنا باهظا إذا خدعتهم". وذكرت مصادر أمريكية وأفغانية وأوروبية لـ "تايم" إن "طالبان" طلبت من بومبيو التوقيع على اتفاق مع ما يسمى بـ "إمارة أفغانستان الإسلامية"، التسمية التي أطلقتها الحركة على أفغانستان بعد استيلائها على السلطة في عام 1996. وتشير المصادر إلى أن توقيع وزير الخارجية على مثل هذه الوثيقة سيعني الاعتراف بـ "طالبان" ككيان سياسي مشروع، ولكنه رفض التوقيع، وفي حال رفض بومبيو التوقيع على تلك الوثيقة، فقد يوقع عليها المبعوث الخاص إلى أفغانستان زلماي خليل زاد، أو تصدر الولايات المتحدة و"طالبان" بيانا مشتركا. وكان المبعوث الأمريكي الخاص إلى أفغانستان، زلماي خليل زاد، الذي قدم مسودة الاتفاق إلى الرئيس الأفغاني أشرف غني قبل أيام، كان قد صرح بأن الاتفاق المبدئي الذي تم التوصل إليه مع "طالبان" ينص على سحب الولايات المتحدة 5 آلاف عسكري من أفغانستان وإغلاقها لـ 5 قواعد عسكرية خلال 135 يوما بعد موافقة الرئيس دونالد ترامب على الاتفاق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-08-16
ذكرت وكالة أنباء «نوفوستي» الروسية، أن جميع القنوات التليفزيونية الأفغانية ومحطات الإذاعة تحولت جميعها، إلى بث تلاوات القرآن الكريم وأخبار حركة طالبان التي استطاعت السيطرة على العاصمة كابول بعد 20 سنة من الحرب التي خاضتها عقب إطاحة القوات الأمريكية بها عام 2001 في أعقاب هجمات 11 سبتمبر. وأشارت الوكالة الروسية إلى إلغاء بث جميع البرامج المعتادة في التليفزيون والقنوات، وتم الاكتفاء كذلك بقناة واحدة تبث مجموعة من الأفلام الوثائقية والتاريخية، في وقت كانت تبث تلك القنوات في السابق برامج ترفيهية مختلفة. وخلال فترة حكم حركة طالبان في السابق بعد عام 1996، أخذت الحركة وقتها مجموعة من الإجراءات منها على سبيل المثال عدم التصريح باستخدام أطباق استقبال القنوات «الدش»، حيث كان يتم قنص تلك الأطباق التي تستقبل بث الأقمار الصناعية، والاكتفاء ببعض المحطات القليلة لبث القرآن الكريم والدروس الدينية وببعض أخبار «إمارة أفغانستان الإسلامية» والتي كانت تعني أخبار حكومة طالبان. وفي تطور دراماتيكي استطاعت حركة طالبان وبشكل سريع ومفاجئ السيطرة على غالبية المدن الأفغانية وصولا إلى دخول العاصمة كابول، وهي التطورات التي أجبرت الرئيس الأفغاني أشرف غني على مغادرة البلاد، مُقرا بانتصار طالبان. وقبيل دخولها العاصمة، أكدت حركة طالبان أنها تريد دخول كابول بشكل سلمي دون قتال، ووعدت بأنها لن تقوم بأي أعمال انتقامية، داعية سكان العاصمة إلى عدم النزوح، ودعت في الوقت ذاته النساء إلى التزام الأماكن الآمنة. ومن المتوقع أن تكون هناك عملية انتقال سلمي للسلطة في أفغانستان، إذ تجري مباحثات من أجل اتفاق لنقل السلطة سلميا، يجنب العاصمة وسكانها ويلات القتال، في بلد مزقته الحروب والانقسامات الداخلية خصوصا منذ مرحلة التدخل العسكري الأمريكي في أفغانستان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-08-16
رغم سخونة المشهد السياسي في أفغانستان وتطوراته السريعة، إلا أنه لم يخل من بعض اللقطات الطريفة، التي ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تم تداول فيديوهات لحركة طالبان الأفغانية وهم يلهون ويمارسون التدريبات الرياضية داخل إحدى صالات الألعاب الرياضية بعد سيطرتهم على العاصمة كابول. وزعمت بعض المواقع أن عناصر الحركة أدوا تلك التمارين بعد دخولهم القصر الرئاسي، أمس، وفرار الرئيس الأفغاني أشرف غني إلى خارج البلاد. وداخل الصالة الرياضية، بدأ عناصر طالبان يمارسون الرياضة على الأجهزة المختلفة، وبعضهم يضحك في مشهد يبدو أن يحمل كثيرًا من أوجه الفرح والسعادة للحركة التي عادت من الجبال إلى القصور بعد 20 سنة حرب. وجاء ذلك عقب إعلان «طالبان» سيطرتها على كامل أراضي أفغانستان، بينما تواصل الولايات المتحدة وعدد من الدول الغربية إجلاء رعاياها وعدد من دبلوماسييها بعد سيطرة الحركة على كابول، في حين يعقد كل من مجلس الأمن الدولي وحلف شمال الأطلسي اجتماعات بشأن الوضع في أفغانستان. وخلال عشرة أيام تقريبا، تمكنت طالبان من السيطرة على أغلب ولايات أفغانستان، حيث بدأت الحركة هجومها خلال شهر مايو الماضي مع بدء الانسحاب النهائي للقوات الأمريكية والأجنبية. وسيطرت حركة طالبان على كابول بعد نحو 20 عاما من إطاحة الولايات المتحدة بحكم الحركة المتشددة، وبينما استمرت حالة من الفوضى في مطار كابول مع تدافع الكثير من الأفغان لمغادرة البلاد مع سيطرة طالبان على المدينة، بينما غادر الرئيس الأفغاني أشرف غني البلاد وقال إن ذلك لمنع سفك الدماء. وانتقد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ما أسماه بسوء تعامل الإدارة الحالية في واشنطن مع ملف أفغانستان، ودعا الرئيس الأمريكي جو بايدن للاستقالة، في الوقت الذي قالت فيه واشنطن إنها لن تغير استراتيجيتها في أفغانستان ما لم تحاول طالبان عرقلة عمليات الإجلاء. وتعهد الناتو بالحفاظ على وجود دبلوماسي في كابول، يساعد عناصره في إدارة حالة الفوضى في المطار، في الوقت الذي استبعدت حركة طالبان تشكيل حكومة انتقالية، وقالوا إنهم يخططون لإعلان إمارة أفغانستان الإسلامية، ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-06-06
أعلن سهيل شاهين المتحدث باسم مكتب حركة "طالبان" في الدوحة، إطلاق سراح 38 من أسرى الحكومة الأفغانية ضمن إجراءات لبناء الثقة بين الطرفين. وكتب شاهين عبر "تويتر"، "اليوم جرى الإفراج عما مجموعه 38 جنديا وشرطيا تابعين لإدارة كابل من سجون إمارة أفغانستان الإسلامية في ولايتي فرخ ونيمروز (جنوب غربي البلاد)"، وفقا لما نشره موقع "روسيا اليوم". وأضاف أنه جرى إرسال الأسرى السابقين إلى ديارهم بعد تزويدهم بملابس ومبلغ مالي يعادل 65 دولارا. وتأتي هذه الخطوة ضمن ترتيبات اتفاق السلام الموقع بين "طالبان" والولايات المتحدة والممهد لمفاوضات سلام مباشرة بين الحركة والحكومة الأفغانية. وكان مقررا أن تنطلق هذه المفاوضات في مارس الماضي، غير أنها تأجلت بسبب خلاف حول تبادل الأسرى. ينص الاتفاق على إفراج الحكومة الأفغانية عن 5000 عنصر معتقل من الحركة، مقابل إخلاء سبيل 1000 عسكري تابع للسلطات في كابل من قبل "طالبان". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: