أوليفييه فيران

أوليفييه فيران (مواليد 22 أبريل 1980) هو سياسي فرنسي يشغل منصب وزير الصحة منذ 16 فبراير 2020.

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning أوليفييه فيران over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning أوليفييه فيران. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with أوليفييه فيران
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with أوليفييه فيران
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with أوليفييه فيران
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with أوليفييه فيران
Related Articles

اليوم السابع

2023-12-20

قدم وزير الصحة الفرنسي أوريليان روسو استقالته وجرى استبداله "موقتا" بالوزيرة المنتدبة الحالية المكلفة بالمهن الصحية أنييس فيرمان لو بودو، على ما أعلن الناطق باسم الحكومة الفرنسية أوليفييه فيران. وأتت استقالة روسو على خلفية معارضته قانون الهجرة الذي تبناه البرلمان، لكن فيران شدد في إيجاز صحفي بعد اجتماع للحكومة أن "لا حركة تمرد وزارية". وكان قد صادق البرلمان الفرنسى بغرفتيه على النسخة المعدلة لمشروع قانون الهجرة الجديد الذى قدمه وزير الداخلية جيرالد دارمانين والذى يهدف إلى التحكم فى تدفق المهاجرين وتحسين دمجهم فى البلاد.  واعتمد مجلس الشيوخ، النسخة الجديدة من مشروع قانون الهجرة، والتي توصلت إليها اللجنة البرلمانية المشتركة، بعد مفاوضات ونقاشات طويلة، بأغلبية 214 صوتا مقابل 114 صوتا، وامتنع 12 عضوا عن التصويت.  كما صوت نواب الجمعية الوطنية (مجلس النواب الفرنسى) لصالح النسخة المعدلة من نص مشروع القانون بـ 349 صوتا مقابل 186 من أصل 573 ناخبا، إذ أدلى 535 نائبا بأصواتهم.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-12-20

تقدم وزير الصحة الفرنسي، أورليان روسو، اليوم الأربعاء، بالاستقالة من منصبه؛ احتجاجا على إقرار الجمعية الوطنية الفرنسية «البرلمان»، على مشروع قانون الهجرة، وذلك وفقا لما نقله موقع «فرانس 24». وأوضح المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، أوليفييه فيران، أن وزير الصحة أوريليان روسو، قدّم استقالته وتمّ استبداله «مؤقتا» بالوزيرة المنتدبة الحالية المكلفة بالمهن الصحية أنييس فيرمان لو بودو. وأوضح المتحدث الحكومي، في مؤتمر صحفى، بعد اجتماع الحكومة، أنه «لا حركة تمرد وزارية». يشار إلى أن القانون يهدف إلى تقليص فرص حصول الأجانب (المهاجرين) على مزايا الرعاية الاجتماعية، مع تشديد قواعد الإقامة للطلاب الأجانب، واعتماد حصص للهجرة، وأن مزدوجي الجنسية المحكوم عليهم بارتكاب جرائم خطيرة يمكن أن يفقدوا جنسيتهم الفرنسية. ويتضمن القانون شرطا للإقامة في فرنسا لمدة 5 سنوات قبل الحصول على بعض مزايا الضمان الاجتماعي للأجانب، أو 30 شهرًا لأولئك الذين لديهم وظائف. وينص القانون على: إصدار بطاقة إقامة خاصة للفئات المهنية، وأن أبناء العائلات الأجنبية المولودين في فرنسا لهم الحق في المطالبة بالجنسية مع بلوغهم الـ16 من العمر، شرط ألا يكونوا قد ارتكبوا أي جرائم. ويمكن وفقا للقانون ترحيل الأشخاص الذين كانت أعمارهم أقل من 13 عاما عندما وصلوا إلى فرنسا، وترحيل الوالدين الأجنبيين اللذين يحمل أطفالهما الجنسية الفرنسية، كما صعّب من شروط لم شمل الأسرة. ويتم أخذ ضمان مالي من الطلاب الأجانب الذين يأتون إلى فرنسا للتعليم، وهي وديعة تهدف إلى تغطية تكاليف عودتهم في حالة اتخاذ قرار بإبعادهم. ويسمح القانون بمنح تصاريح عمل، مبدئيا لمدة عام واحد، للمهاجرين غير القانونيين العاملين في قطاعات يصعب فيها التوظيف كقطاعات المطاعم والخدمات والصحة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-09-09

أعلن وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران أن المجلس العلمي الفرنسي أعطى الضوء الأخضر لخفض مدة الحجر الصحي المفروضة على المصابين بوباء كورونا "كوفيد-19" وعلى كل الذين كانوا على اتصال مباشر بهم إلى أسبوع واحد.    وقال وزير الصحة الفرنسي، وفقا لقناة "فرانس 24 " الفضائية اليوم الأربعاء، إنه :"رغم عودة تفشي فيروس كورونا بشكل مقلق إلا أن هناك إمكانية لتجنب موجة ثانية"، موضحا أن المجلس العلمي الفرنسي وافق على تقليص مدة الحجر الصحي المفروضة على المصابين بوباء (كوفيد-19) من 14 يوما إلى أسبوع واحد".   وأشار إلى أن :"هذا القرار يمكن أن تتم المصادقة عليه بشكل رسمي يوم الجمعة المقبل خلال اجتماع مجلس الدفاع الذي سيعقد برئاسة الرئيس إيمانويل ماكرون".    وأضاف "لدينا الوقت الكافي لغاية يوم الجمعة من أجل استشارة أخصائيين آخرين بهدف تجسيد هذا التوجه الجديد على أرض الواقع".   تجدر الإشارة إلى أن المبدأ العام المتعامل به لغاية الآن في أغلب بلدان العالم وفي حال ثبتت الإصابة بوباء (كوفيد-19) هو وضع المصاب في عزلة لمدة أسبوعين كاملين. لكن المعلومات الجديدة التي تمكن أخصائيون في مجال الأمراض المعدية من جمعها حول طريقة انتقال العدوى من شخص إلى آخر أصبحت تشكك في جدوى فرض حجر صحي لمدة 14 يوما، فضلا أنها تشكل "تحديا اقتصاديا" في ظل تضاعف وارتفاع عدد حالات الحجر الصحي الفردية، حسب إيفو لو فلوئيك، وهو طبيب عام وعضو في جمعية موظفي قطاع الصحة.    وحث وزير الصحة الفرنسيين إلى "ارتداء الأقنعة الواقية في كل الأوقات عوضا عن رفع دعوات قضائية من أجل منعه"، داعيا في الوقت نفسه إلى حماية المسنين الذين يعيشون في المراكز الصحية المخصصة لهم وموظفي هذه المؤسسات الصحية". وبخصوص الفحوصات الطبية، قال فيران "جميع المختبرات جاهزة للقيام بعمليات الفحص مع إعطاء الأولوية للمصابين المحتملين بوباء كوفيد-19)". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-03-29

تعهدت النقابات الفرنسية بمواصلة التظاهرات الأسبوع المقبل، بعد انتهاء يوم آخر من الاحتجاجات أمس الثلاثاء ضد إصلاحات نظام التقاعد المثير للجدل للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، وهو الإضراب العام العاشر هذا العام. واندلعت اشتباكات بين مجموعات من المتظاهرين والشرطة ، خاصة في باريس ، حيث قام بعض الناس أيضًا بنهب سوبر ماركت وفقًا لصحيفة 20 دقيقة الفرنسية، لكن عدد المتظاهرين انخفض أيضًا في كل مكان تقريبًا في البلاد مقارنة بالأسبوع الماضي، وفقًا لتقديرات كل من السلطات والنقابات الفرنسية.    واحتج حوالي 730 ألف شخص في المجمل ، مقارنة بأكثر من مليون يوم الخميس الماضي ، بحسب وزارة الداخلية الفرنسية، وفي غضون ذلك ، حسبت تقديرات نقابة  العمال تراجع عدد المتظاهرين من 3.5 مليون الأسبوع الماضي إلى ما يقرب من 2 مليون يوم الثلاثاء. واستمرت الاحتجاجات منذ   بداية العام ، مدفوعة بخطط ماكرون لرفع سن التقاعد من 62 إلى 64 وزيادة مستوى الاشتراكات المطلوبة للحصول على معاش تقاعدي كامل، كما  تصاعد السخط في وقت سابق من هذا الشهر عندما قررت الحكومة فرض الإجراءات من خلال البرلمان دون تصويت، مما أثار مخاوف من أن الاحتجاجات قد تتحول إلى حركة مناهضة للحكومة أوسع نطاقا مثل السترات الصفراء، التي جلبت شهورا من الاضطرابات خلال فترة ولاية ماكرون الأولى. وأثرت الإضرابات أمس الثلاثاء على قطاعات من بينها النقل العام والمدارس وكذلك محطات الطاقة ومصافي النفط ، مما تسبب في نقص الوقود . لكن إدارة ماكرون لم تظهر إشارات على أنها ستراجع الإصلاحات، حيث رفض المتحدث باسم الحكومة أوليفييه فيران يوم الثلاثاء اقتراحًا من نقابة CFDT لوضع الإجراءات قيد عدم التنفيذ وإيجاد وسيط لحل الوضع. لكن رئيسة الوزراء إليزابيث بورن دعت ممثلي النقابات للاجتماع في بداية الأسبوع المقبل لإجراء محادثات ، وفقًا لزعيم النقابات العمالية لوران بيرغر. ولا تزال النقابات العمالية الكبرى تخطط ليوم آخر من الإضرابات والاحتجاجات يوم الخميس المقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-08-11

أعلن حاكم جزيرة مارتينيك الفرنسية، ستانيسلاس كازيل، فرض حجر صحى ثانٍ في الجزيرة؛ لوقف تفشي فيروس كورونا المستجد؛ إذ ستغلق المؤسسات التجارية باستثناء تلك التي تبيع المواد الغذائية والصيدليات، والفنادق باستثناء التى تستضيف مهنيين ومقيمين.   وأفاد موقع "فرنسا 24" الإخباري اليوم بأن كازيل دعا السياح الأضعف صحيًا إلى مغادرة الجزيرة، كما أمر بإغلاق المراكز الترفيهية والثقافية وخصوصا الشواطئ التي تشتهر بها مارتينيك.   وتشهد جزيرة "مارتينيك" معدل تلقيح منخفض ضد فيروس كورونا، إذ لا تتجاوز نسبة الأشخاص الذين تلقوا جرعة أولى من اللقاح 22% من السكان.   يذكرأن ، اعتبارا من الاثنين الماضى، بدأ فى فرنسا العمل بالتصريح الصحي الذي سيصبح جزءا من الحياة اليومية للسكان على الرغم من اعتراض جزء من السكان، بعدما صادق عليه المجلس الدستوري للحد من انتشار فيروس كورونا. وحسب موقع فرانس 24، كانت الحكومة الفرنسية قد أعلنت أن هناك أسبوعا من التساهل والاستعداد، ليُتاح لأصحاب المؤسّسات الاعتياد على الوثيقة الجديدة المتمثلة برمز الاستجابة السريعة (كيو آر). وسيتعين على الفرنسيين اعتبارا من الاثنين إبراز هذه الوثيقة في كل مكان، من الحانات والمطاعم ودور السينما والمسارح إلى المستشفيات وقطارات المسافات الطويلة. وحتى إذا أرادوا شرب القهوة على شرفة أي مقهى. وأقر المتحدث باسم الحكومة غابريال أتال بأنه "إجراء ملزم إضافي" لكن الحكومة تعتبره ضروريا بينما يستمر الوضع الصحي في التدهور. وقالت إدارة الصحة العامة الفرنسية إن وحدات العناية المركزة استقبلت 1510 مصابين السبت مقابل 1099 قبل أسبوع. وارتفع عدد الحالات التي تتطلب الدخول للمستشفيات إلى 8425 مقابل 8368 الجمعة. وصرح وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران إن "التصريح الصحي والتقدم في التطعيم يفترض أن يسمحا لنا بتجنب مزيد من إجراءات حظر التجول والإغلاق". وتُقدم العديد من النصوص والمراسيم والأوامر التي نُشرت الأحد في الجريدة الرسمية، تفاصيل عَمَليّة بشأن استخدام التصريح. وليكون صالحا، يجب أن يثبت التصريح الصحي الذي أصبح مطلوبا في بلدان أوروبية عدة، أن عملية التطعيم استكملت أو أن حامله أصيب بالفيروس وشفي منه أو خضع لفحص قبل "أقل من 72 ساعة" أثبت عدم إصابته بالمرض. ويعترض جزء كبير من المتظاهرين على فرض إبراز التصريح الصحي معتبرين أنه محاولة "مُقَنّعة" لإجبارهم على تلقي التطعيم. وهم يشعرون بالقلق خصوصا من إمكان أن يُعلّق صاحب أي مؤسسة عمل موظف ليس بحوزته "شهادة طبية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-05-03

قالت صحيفة لو فيجارو الفرنسية، إن وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران منزعج من التصريحات الأخيرة لأخصائي الأمراض المعدية الفرنسي المثير للجد ديدييه راوول، حيث يتهمه بأنه أكد أنه سيكون هناك "عدد من الوفيات الناجمة عن الفيروس التاجي كورونا،  أقل من حوادث الدراجات النارية" ، و"لن تكون هناك موجة ثانية بعد أن قال أنه لن يكون هناك الموجة الأولى ". وفي مقابلة أجريت اليوم الأحد مع صحيفة لو باريزيان الفرنسية، ندد أوليفييه فيران بالتصريحات الإعلامية الغير مسئولة للعالم الفرنسي ، الذى دوما ما يقلل من الوباء الخطير. وكانت تصريحات راوول المثير للجدل مؤخرا هي أن فيروس كورونا المستجد مرض قد لا تكون عدوته شديدة، وهو ما يتنافى مع الواقع وللتذكير، حيث قتل الوباء 24،760 شخصًا في فرنسا منذ 1 مارس ، ولا يزال 3827 مريضًا خطيرًا في العناية المركزة حتى يوم أمس السبت. وأكد فيران ، "البروفيسور راوول مبتكر وعالم فيروسات عظيم، ولكن من حيث التوقعات فهو خاطئ للغاية فهو يقول أنه لن تكون هناك موجة ثانية بعد القول أنه لن تكون هناك موجة أولى، كما أشار في السابق ان عدد الوفيات سيكون قليل للغاية. وأشار وزير الصحة على وجه الخصوص إلى مقاطع الفيديو المتعددة التي نشرها أخصائي الأمراض المعدية على قناته على موقع يوتيوب ، حيث قلل باستمرار من حجم الوباء منذ ظهوره في ووهان، وكانت إحدى تصريحاته هي " إنه هذيان فقط، الناس ليس لديهم ما يكفي للقلق ، لذلك يذهبون إلى الصين ليجدوا شيئًا يخافون منه ". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-03-16

قال وزير الصحة الفرنسى أوليفييه فيران، اليوم الأربعاء، إن الارتفاع الحالى للإصابات اليومية الجديدة بكوفيد -19 يجب أن يبلغ ذروته بنهاية الشهر. وأضاف وزير الصحة الفرنسى أن بلاده كانت محقة فى رفع معظم القيود المفروضة لاحتواء الوباء. وتجاوزت، أمس الثلاثاء، الحالات الجديدة للإصابة بالفيروس حاجز الـ 100 ألف لأول مرة منذ شهر لتصل إلى 116,618. وكانت وزارة الصحة الفرنسية، قالت إن ارتداء الكمامات لن يكون إلزاميا فى الأماكن العامة المغلقة مثل المطاعم والتى تتطلب تقديم ما يفيد بتلقى اللقاح المضاد لفيروس كورونا (كوفيد-19). ودخل هذا الإجراء حيز التنفيذ  28 فبراير الماضى. وأفادت الوزارة - في بيان لها - أن "ارتداء الكمامات في الداخل سيظل إلزاميا في وسائل النقل والأماكن المغلقة غير الخاضعة لبطاقة التطعيم .. إلا أنه في الأماكن المغلقة الأخرى الخاضعة لبطاقة التطعيم، لن يكون ارتداء الكمامة إلزاميا".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-02-23

قالت الحكومة الفرنسية إن طالب  يبلغ من العمر 16 عاما قتل طعنا معلمة لغة إسبانية تبلغ من العمر 50 عاما فى مدرسة  سانتو توماس دى أكينو فى سان خوان دي لوز فى إقليم الباسك الفرنسي. وأشارت صحيفة "انفوباى" الأرجنتينية إلى أنه وفقا لمصادر قضائية أن الأحداث وقعت داخل المؤسسة التعليمية الكاثوليكية الخاصة، وتلقت المعلمة الإسعافات الأولية فى مكان الحادث لكنها لم تنجو من الإصابة التى لحقت بها، وتم اعتقال الطالب على الفور ويوجد فى مقر قوات الدرك. وأوضحت الصحيفة أن الطالب يعانى من مشاكل نفسية ولكن لم يكن لديه اى سجل جنائى. وأرسل المتحدث باسم الحكومة، أوليفييه فيران، رسالة دعم إلى "المجتمع التعليمى بأكمله" وأكد أن وزير التربية والتعليم، بابى ندياى، يتجه إلى المدرسة خلال الساعات القليلة المقبلة، فى محاولة لدعم الطلاب الآخرين الذين شعروا بصدمة حينما وقع الحادث أمام أعينهم. وقال المتحدث باسم الحكومة اوليفييه فيران "لا أستطيع أن أتخيل الصدمة التى يمثلها ذلك على المستوى المحلى وبشكل عام على المستوى الوطني". وأشارت الصحيفة إلى أن السلطات الفرنسية لم تحدد حتى الآن الدافع الحقيقى وراء طعن الطالب للمعلمة وسط الطلاب الأخرين، إلا أنه ادعى اثناء التحقيق معه أنه ممسوس وكان يسمع أصوات غريبة قبل الطعن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-03-27

قالت صحيفة لاتريبون الفرنسية، إن السلطة التنفيذية بفرنسا تسعى إلى إيجاد مخرج من هذا المأزق التى تعيش فيه حاليًا في مواجهة الاحتجاج على إصلاح نظام التقاعد، ويطلب إيمانويل ماكرون من رئيسة وزرائه وضع خطة لاسترضاء البلاد وإنهاء العنف وتجديد العلاقات مع المعارضة السياسية والنقابية.                        واستقبل إيمانويل ماكرون إليزابيث بورن في عدة مناسبات في الأيام الأخيرة لمحاولة إخراج البلاد من المأزق الاجتماعي بشأن المعاشات التقاعدية، لكن اليوم دعاها غلى تناول الغذاء سويًا. وقال المتحدث باسم الرئيس الفرنسى أوليفييه فيران إن خطاب ماكرون مع اليزابيث يدعوها بالتزام الهدوء، حيث لا يمكن للبلاد أن تكون في طريق مسدود ، ونحن نواصل المضي قدمًا   مع ضمان أنه  بالنسبة للحكومة لن يكون هناك "تقاعد او تراجع عن  الإصلاحات  ". ودعا ماكرون إلى  استئناف الحوار مع النقابات ، لمناقشة مواضيع تتعلق بالعمل ، والتلف المهني ، ونهاية الحياة المهنية، ولكن ليس هناك نقاش على  إصلاح المعاشات التقاعدية نفسه  معلنًا أنه لا يريد الاستسلام بشأن التراجع في سن التقاعد من 62 إلى 64 عامًا.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-11-25

أعلن وزير الصحة الفرنسى، أوليفييه فيران، اليوم الخميس، عن سلسلة من القرارات اتخذتها السلطات للحد من تفشى فيروس كورونا فى البلاد بعد ارتفاع وتيرة الإصابات خلال الأيام الأخيرة.   وكشف فيران - فى تصريحات أوردتها قناة "فرانس 24" - عن فتح باب التلقيح بجرعة ثالثة معززة مضادة اعتبارًا من السبت للبالغين أكثر من 18 عامًا، حسبما أوصى به المجلس العلمى الفرنسي، لدراسة الوضع الوبائى بالبلاد فى ظل الموجة الخامسة من الفيروس.   واستبعد فيران، إعادة فرض حجر صحى أو إغلاق تام لمنع تفشى الفيروس، كما كان عليه الحال خلال الموجات الثلاث الأولى من الوباء، فيما كشف عن التاريخ المقرر لانتهاء مدة صلاحية الشهادة الصحية وذلك اعتبارًا من 15 ديسمبر للأشخاص البالغين 65 عامًا إذا لم يتلقوا جرعة معززة فى غضون سبعة أشهر من الإصابة أو بعد الحقن الأخير، وتاريخ 15 يناير للأشخاص البالغين 18 عامًا.   ولفت الوزير الفرنسى إلى أنه "يمكن اجتياز هذه الموجة دون اللجوء إلى أكثر الإجراءات تقييدًا"، موضحًا أنه لن يكون هناك فى هذه المرحلة "إغلاق مبكر للأعمال التجارية ولا قيود على التنقلات".   كما أعلن الوزير عودة إلزامية وضع الكمامات فى الأماكن المغلقة اعتبارًا من الجمعة بما فى ذلك الأماكن التى يطلب فيها التصريح الصحي.   وسجلت فرنسا أكثر من 30 ألف إصابة جديدة بكوفيد-19 خلال 24 ساعة للمرة الأولى منذ أغسطس، مع انتشار العدوى بوتيرة متسارعة على الرغم من فرض تدابير جديدة للتباعد الاجتماعى وحملة لإعطاء جرعات تنشيطية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-03-26

شهد العالم هذا الصباح العديد من الأحداث الهامة، وعلى رأسها زيارة الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون لأحد المستشفيات الميدانية العسكرية، فى إطار متابعة الجهود التى تهدف إلى احتواء فيروس كورونا. ماكرون يزور مستشفى عسكرى ميدانى لدعم جهود مكافحة "كورونا" قام الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون بزيارة إلى مستشفى ميدانى عسكرى، وذلك لدعم الجهود التى تبذلها الحكومة لاحتواء تفشى الفيروس القاتل فى المرحلة الراهنة. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قال إن الدولة تواجه أزمة غير مسبوقة بشأن كورونا، وما زلنا في بداية الأزمة ونحن في سباق مع الزمن لمواجهة تفشى كورونا. وكان وزير الصحة فى فرنسا أوليفييه فيران، قال إن آثار الحجر الصحى الشامل فى البلاد، والذى بدأ فى فرنسا والذى من شأنه وقف انتشار فيروس كورونا المستجد، سيتم قياسه من 10 إلى 12 يوما، حيث يتوقع انخفاض عدد المرضى خلال هذه الفترة، وقال "فيران"، إنه لا يمكنه القول بأن البلاد ستنتهى من الوباء خلال 12 يوما، مؤكدا أنه يوجد حتى الآن 2000 مكان مجانى للإنعاش فى المستشفيات الفرنسية. الرئيس الفرنسى وسط قيادات المستشفى الميدانى الرئيس الفرنسى لدى وصوله إلى المستشفى الميدانى   الرئيس ماكرون   الطاقم الطبى يتابع وصول الرئيس الفرنسى   المستشفى الميدانى   جانب من زيارة ماكرون   حالة من الهلع تجتاح أوروبا بسبب كورونا   حوار بين ماكرون وعدد من القيادات عدد من القيادات العسكرية فى استقبال الرئيس الفرنسى كورونا يثير الهلع فى فرنسا ماكرون فى حديث مع عدد من القيادات العسكرية ماكرون يتفقد المستشفى الميدانى ماكرون يلقى كلمته مخاوف كبير من تمدد مأساة إيطاليا إلى دولا أخرى وصول الرئيس الفرنسى قداس عيد البشارة فى فرنسا عبر اليوتيوب بسبب كورونا بسبب القيود المفروضة فى فرنسا نتيجة فيروس كورونا، اضطر الكاهن الكاثوليكى جيوم لو فلوك إلى إقامة قداس مساء أمس الأربعاء أمام مقاعد فارغة، لكنه بث القداس على الهواء على موقع يوتيوب ليتأكد من أن رعيته سيكون بوسعهم الاحتفال بمناسبة عيد البشارة. وأجبر التفشي والقيود الحكومية على جميع التجمعات، التي تهدف إلى الحد من انتشار الفيروس، العديد من الناس في فرنسا وحول العالم على الابتكار، بما في ذلك الكنيسة الكاثوليكية في كاركوفو، في شمال غرب فرنسا. بالنسبة لقداس الاربعاءكان الأشخاص الوحيدون الذين شاركوا بشكل شخصي لو فلوك وشخص آخر من خدمة دعم تكنولوجيا المعلومات كانت وظيفته التأكد من أن البث المباشر لم يتوقف​​، وثلاث من الراهبات الكاثوليك. وقال الكاهن (43 عاما) لرويترز عن رعاياه الذين يشاهدون البث عبر هواتفهم "إنهم ممتنون للقدرة على التواصل مع كاهنهم وكنيستهم المعتادة". الشوارع-المحيطة-بالكنيسة-بدون-مارة القس-الفرنسى-يصلى-بدون-مصلين القس-الكاثوليكى-يصلى-قداسا-بمناسبة-عيد-البشارة الكنائس-حول-العالم-تسعى-لاستخدام-الانترنت-لنقل-صلواتها-على-الهواء بث-مباشر-للقداس عدد-محدود-من-الراهبات-تشاركن-القس-الكاثوليكى-الصلاة كنيسة-خاوية-من-المصلين كورونا-ترك-تداعياته-على-الكنائس-حول-العالم إجراءات أمنية مشددة لتطبيق حظر التجوال والطوارئ على مستوى العالم بسبب كورونا   مع سرعة انتشار فيروس كورونا فى أكثر من 100 دولة حتى الآن، اتخذت العديد من الدول إجراءات وقائية واحترازية بفرض الحجر الصحى الشامل وأعلنت بعضها الطوارئ الصحية، أو طبقت حظر التجوال والإغلاق التام لتقليل فرص الاحتكاك، مما ألزم حوالى 3 مليارات نسمة فى نحو 70 دولة فى منازلهم للحد من انتشار وباء كورونا. وفرضت العديد من الدول، وعددها نحو 40، حجرا إلزاميا يشمل 2,3 مليار نسمة، ويشمل ذلك غلب دول أوروبا وشمال أفريقيا وشرق أسيا وفى مقدمتهم الهند، وباكستان، وبريطانيا، وفرنسا، وإيطاليا، وإسبانيا، والأرجنتين، والعديد من الولايات الأمريكية، وفى مقدمتها نيويورك وكاليفورنيا، إلى جانب كولومبيا، والأرجنتين والنيبال والعراق ومدغشقر، والجزائر والمغرب والسعودية، وتونس.   وكانت بنما آخر دولة تنضم إلى هذه اللائحة، فيما تنضم إليها جنوب أفريقيا الخميس. وفي غالبية هذه الدول والمناطق، يمكن الخروج من المنازل للعمل أو شراء الاحتياجات الأساسية أو لتلقي العلاج.   وسبع دول على الأقل (تعد 416 مليون نسمة)، بينها إيران، وألمانيا، وكندا دعت سكانها إلى ملازمة منازلهم بدون أن تتخذ إجراءات، وكانت روسيا آخر دولة تنضم إلى هذه التوصيات. وفرضت 18 دولة على الأقل أو منطقة (300 مليون نسمة) حظر تجول، ومنعت التنقل مساء وخلال الليل، ومنها على مصر، وكوت ديفوار وتشيلي ومانيلا وصربيا.   تظهر-الصورة-المركبة-منصة-قطار-مترو-أنفاق-في-برلين دورية-جنود-بعد-تفشي-فيروس-كورونا-في-سانتياجو--شيلي رجال-الفيلق-الإسباني-يقومون-بدورية-في-شارع-فارغ-في-وسط-مدينة-روندا رجل-يعبر-شارعًا-خامسًا-تقريبًا-فارغًا-في-وسط-مدينة-مانهاتن-في-نيويورك رصيف-سانتا-مونيكا-والشواطئ-في-المحيط-الهادئ-فارغة-بعد-أن-أصدرت-كاليفورنيا-أمرًا-بالبقاء-في-المنزل ساحة-ألكسندر-بلاتس-الفارغة-في-برلين ساحة-مهجورة-حول-برج-الساعة-في-نهاية-شارع-الحبيب-بورقيبة--فى-تونس ضابط-شرطة-يتفقد-أوراق-سائق-سيارةفي-ضواحي-الدار-البيضاء ضابط-شرطة-يستخدم-مكبر-صوت-ينصح-السكان-بالبقاء-في-منازلهم-في-ضواحي-الدار-البيضاء ضباط-الشرطة-المحلية-يتفقدون-الأشخاص-في-مخرج-الطريق-السريع-لمولفيتا-،-جنوب-إيطاليا ضباط-الشرطة-يقفون-في-طريق-مسدود-يؤدي-إلى-قرية-مانجا-فى-باكستان ضباط-الشرطة-يقومون-بدوريات-في-الشوارع-في-ضواحي-الدار-البيضاء ضباط-شرطة-بلجيكيون-يرتدون-قناعًا-وقائيًا-على-الحدود-البلجيكية-الهولندية-أثناء-الإغلاق-الذى-فرضته-الحكومة-البلجيكية--(1) ضباط-شرطة-بلجيكيون-يرتدون-قناعًا-وقائيًا-على-الحدود-البلجيكية-الهولندية-أثناء-الإغلاق-الذى-فرضته-الحكومة-البلجيكية--(2) طريقًا-فارغًا-في-مكسيكو-سيتي-المكسيك فرض-حظر-التجوال-من-الساعة-7-مساءً-إلى-7-صباحًا-في-الجزائر-العاصمة متحف-متروبوليتان-للفنون-فى-مانهاتن متطوعون-في-دورية-للصليب-الأحمر-البلجيكي-للبحث-عن-الأشخاص-المشردين-،-خلال-إغلاق--للشوارع-فى-بروكسل منظر-عام-يظهر-محلات-مغلقة-في-القدس   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-03-29

قالت مجموعة "شانيل" للأزياء الراقية اليوم الأحد، إنها تعتزم إنتاج كمامات لتساعد في تعزيز الإمدادات في نسا التى تعانى من انتشار فيروس كورونا في أرجاء البلاد. وتعكف المجموعة على صناعة النماذج الأولية، وستبدأ في الإنتاج بمجرد الحصول على موافقة السلطات الفرنسية. وقالت شانيل في بيان لها ، "نحشد قوة العمل والشركاء اليوم لإنتاج كمامات وقمصان واقية". ويشار إلى ان وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران كان قد اعلن أمس السبت، إن ،الحكومة طلبت توريد أكثر من مليار كمامة، معظمها من الصين، خلال الأسابيع والشهور المقبلة“. وذكر أن بلاده تستخدم 40 مليون كمامة أسبوعيا واشتكى الأطباء والعاملون في دور رعاية المرضى والشرطة من نقص الكمامات. وقالت شانيل أيضا؛ إنها لن تسرح أيا من موظفيها، البالغ عددهم 4500 موظف، مؤقتا برغم التراجع الحاد في النشاط الاقتصادي.   وجدير بالذكر ان مدار ازياء شانيل العالمى كانت قد اتخذت قرار لأحدث تعليمات الحكومة الفرنسية بالإغلاق تدريجيا لمدة أسبوعين لجميع مواقع إنتاجها في فرنسا وإيطاليا وسويسرا، بالإضافة إلى ورش الأزياء الراقية وورش العمل الجاهزة والحرف اليدوية والمجوهرات، وأوضح بيت الأزياء الفرنسي في بيان صحفي إعلان غلق جميع متاجر العلامة في فرنسا وإيطاليا.   وأعلنت الأسبوع الماضي Maison Hermès إغلاق جميع مواقع إنتاجها فى فرنسا التى يبلغ عددها حوالى أربعين مصنعا ومدبغة حتى نهاية شهر مارس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-24

أكد المتحدث باسم الحكومة الفرنسية أوليفييه فيران، اليوم الخميس أن هناك شكوكا منطقية حول ظروف تحطم الطائرة التى كان على متنها قائد المجموعة شبه العسكرية "فاجنر" يفجينى بريجوجين.   وقال فيران - فى تصريحات اليوم -: "لا نعرف بعد الظروف التى وقع فيها هذا الحادث، قد يكون لدينا شكوك منطقية".. مضيفا "بريجوجين هو فى الأساس رجل الأساليب الملتوية لبوتين، وما ارتكبه لا ينفصل عن سياسة بوتين التى عهدت إليه مسؤولية تنفيذ هذه الانتهاكات بقيادة مجموعة فاجنر".    وتابع بالقول: "إن بريجوجين يترك وراءه مقابر جماعية، يترك وراءه فوضى فى جزء كبير من العالم".   يشار إلى أن هيئة الطيران الروسية، أكدت تواجد مؤسس مجموعة "فاجنر"، يفجينى بريجوجين، والرجل الثانى فى المجموعة دميترى أوتكين، على متن الطائرة التى تحطمت فى مقاطعة تفير شمالى العاصمة الروسية موسكو.. وبحسب هيئة الطيران، لقى بريجوجين (63 عاما) ومرافقيه مصرعهم بعد تحطم الطائرة التى أقلعت على أساس الترخيص الصادر لها باستخدام المجال الجوى حسب الإجراءات المتبعة، وفقا لما ذكرته وكالة تاس الروسية للأنباء.    وفى وقت سابق، أشارت هيئة الطيران المدنى الروسية إلى أن الطائرة تحطمت أمس فى مقاطعة تفير الروسية، وكان على متنها 10 ركاب، من بينهم 3 من أفراد الطاقم، ولقى جميع من كانوا على متنها مصرعهم".    وفتحت الوكالة الفيدرالية الروسية للنقل الجوى ولجنة التحقيقات الروسية تحقيقات فى الحادث. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-04-04

دعا وزير الصحة الفرنسى الأسبق فيليب دوست بلازي، الأطباء والشخصيات المعنية بالصحة فى البلاد للتوقيع على عريضة من شأنها تطالب الحكومة بالسماح وتعميم بشكل رسمى استخدام عقار الكلوروكين، حيث أن هذا العلاج، الذي يستخدم ضد الفيروس التاجي لا يزال قيد المناقشة داخل المجتمع العلمى. ووفقاً لصحيفة لو فيجارو الفرنسية فإن العريضة التى أطلقت عن طريق الانترنت استطاعت جمع اكثر من 40 ألف مؤيد، وحملت العريضة اسم " لا نضيع الكثير من الوقت" أو "NePerdonsPlusDeTemps" . وكان أوليفييه فيران ، وزير الصحة الفرنسى قد سمح واستخدام عقار الكلوروكين ممكن في المستشفيات إذا رأى الطبيب أنه مفيد  في معالجة مصاب فيروس كورونا، دون انتظار نتائج التجارب السريرية الجارية، جاء ذلك في المرسوم الذي نشر الصحف الرسمية. وأشار فيران إلى أن "هيدروكسي كلوروكوين" ومزيج "لوبينافير / ريتونافير" يمكن وصفهما ، وصرفهما وإعطائهما تحت مسؤولية الطبيب للمرضى المتأثرين بـ Covid-19، و في المؤسسات الصحية التي تتولى مسؤوليتهم ، وكذلك لمواصلة علاجهم إذا سمحت حالتهم بذلك وبإذن من الطبيب، في المنزل ". وقرر ديدييه راوول، الأخصائي في مجال الأمراض المعدية ومدير معهد المستشفى - الجامعي للأمراض المعدية في مرسيليا (جنوب فرنسا) استخدامه لمعالجة المصابين بهذا الفيروس الفتاك،وسرعان ما لاقى قراره انتقاد حاد من قبل المجلس الأعلى للصحة الفرنسي هذا الخيار بحجة أن فاعليته لم تثبت لغاية الآن وأن قلة قليلة جدا من المرضى أجري عليهم الاختبار". ويعتبر دواء الكلوروكين الذي يباع في الأسواق تحت مسمى "نيفاكين" غير غريب على الأطباء المختصين في مقاومة الأوبئة، فلقد شاع استخدامه منذ أكثر من نصف قرن في العالم، لا سيما في القارة الأفريقية وفي عدد من دول أمريكا اللاتينية لمعالجة الملاريا وبعض الأمراض المعدية الأخرى مثل مرض "لايم". وهو غير مكلف. كما ينصح كل مسافر إلى هذه المناطق (أفريقيا وأمريكا اللاتينية) باستخدام هذا الدواء، وتناوله بغرض تجنب الإصابة بالملاريا.  وتعد الصين من بين البلدان الأوائل التي اختبرت الكلوروكين لمعالجة المصابين بفيروس كورونا في بداية شهر فبراير الماضي.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-09-08

دعت الحكومة الفرنسية، إلى الهدوء، بعد إعلان وفاة شاب من أصل تركي (16 عاماً)، دماغياً، بعدما اصطدمت دراجته النارية بسيارة شرطة على طريق خارج باريس. واتهم محامي عائلة الضحية الشرطة، بأنها صدمت دراجة الفتى النارية بسيارة دورية أثناء مطاردة بسرعة كبيرة. وقال ممثلو الادعاء، إن رجلي شرطة محتجزان على ذمة تحقيق محتمل بتهمة القتل الخطأ. ونقلوا عن الشرطة قولها، إن الشاب لم يمتثل للأوامر بالتوقف، بينما كان يقود دراجته النارية على الرصيف واصطدم بسيارة شرطة عند مفترق طرق، وهو يحاول الفرار. وذكر ممثلو الادعاء، في وقت سابق من الخميس، أن الشاب توفي. وقع الحادث، الأربعاء، بعد ما يزيد قليلاً على شهرين من إطلاق الشرطة النار على شاب يبلغ من العمر 17 عاماً، وينحدر من أصول من شمال إفريقيا، ما أدى إلى مقتله، وذلك بضاحية نانتير في باريس. وأثارت تلك الواقعة أعمال شغب ونهب على مدى خمسة أيام في أنحاء البلاد، وجددت استياء عميقاً بين الفقراء في ضواحي فرنسا، وخاصة المجتمعات التي تنحدر من مهاجرين، والتي تتهم الشرطة منذ فترة طويلة بالعنف والتمييز العنصري. ونُقل الفتى بعد حادث الأربعاء، الذي قال محاميه ياسين بوزرو إنه يحمل الجنسيتين الفرنسية والتركية، إلى المستشفى بعد إصابته بجروح خطيرة في مكان الحادث. وصرح المتحدث باسم الحكومة أوليفييه فيران بأن التحقيقات الجارية ستحدد «الملابسات الدقيقة» للحادث. وقال لإذاعة فرانس إنتر: "أدعو بوضوح إلى الهدوء.. أدعو إلى ضبط النفس والتفكير بتأنٍّ". وتابع "بغض النظر عن مأساوية الوضع، فإنه يحتاج إلى إجابات ليست لدينا بعد". ووقع حادث التصادم في الوقت الذي تستعد فيه فرنسا لاستضافة كأس العالم للرجبي. وتنطلق البطولة، وهي إحدى الفعاليات الكبرى في التقويم الرياضي الدولي لهذا العام، الجمعة، حين تلعب فرنسا أمام نيوزيلندا في استاد فرنسا القريب من باريس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-11-05

أعلن وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران، اليوم الخميس، أن بلاده تشهد موجة ثانية عنيفة من تفشي وباء كوفيد-19، مشيرًا إلى تسجيل حصيلة إصابات قياسية يومية جديدة بالوباء، بإصابة أكثر من 58 ألف شخص بفيروس كورونا منذ أمس. وقال فيران خلال مؤتمر صحفي مشترك مع مدير عام الصحة جيروم سالومون، إنه تم "تسجيل 58046 حالة إصابة جديدة بفيروس كوفيد-19 خلال الـ24 ساعة الأخيرة في فرنسا"، وفقا لما نشرته وكالة "سبوتنيك". وأضاف أن "هناك أكثر من 4000 مصاب بكوفيد-19 موجودين اليوم في العناية المركزة وهذا عدد كبير جدا"، موضحًا: "نحن في قلب الموجة الثانية وهي عنيفة". من جانبه قال مدير عام الصحة جيروم سالومون: "الوباء ينتشر بسرعة والوضع الصحي خطير جدا". وفي أواخر الشهر الماضي، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إعادة فرض حجر صحي كامل في فرنسا ابتداء من يوم الجمعة الماضي ولغاية الأول من ديسمبر على الأقل. وجاء القرار لكبح تفشي فيروس كورونا في البلاد مع تسارع وتيرة الإصابات بالوباء واقتراب المستشفيات والمرافق الصحية من حالة العجز عن استيعاب المزيد من المصابين في حالة صحية حرجة.  أعلن المجلس العلمي الفرنسي، أن الموجة الثانية من وباء كورونا أو كوفيد-19 التي تعيشها أوروبا حاليًا، قد لا تكون الأخيرة. وأشار المجلس، المعني بتقديم النصح للحكومة الفرنسية بشأن الوباء، إلى أن أوروبا قد تشهد موجات متتالية قبل نهاية فصل الشتاء وبداية فصل الربيع المقبل، حسبما أوردت وكالة أنباء "آكي" الإيطالية. وأوضح المجلس، أن الأمر يتعلق بتطورات الفيروس والبيئة المحيطة به والإجراءات المتخذة للتعامل معه، مؤكدًا أنه من الصعب التنبؤ بطول الموجة الثانية للجائحة. في الوقت نفسه، يرى خبراء الصحة في بلجيكا الذين لا يخفون توجسهم من موجات متلاحقة أنه "لن نخرج من الأزمة الصحية قبل أشهر"، وفق تقديرهم. وتبدو المفوضية الأوروبية اكثر تفاؤلًا إذ تتعهد بتوفير لقاحات مع حلول الربيع المقبل، ما يشكل برأي مسؤوليها "بداية النهاية" بالنسبة للوباء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-06-25

أعلن وزير الصحة الألماني ينس سبان، ونظيره الفرنسي أوليفييه فيران، اليوم، دعمهما لمنظمة الصحة العالمية، بنحو 285 مليون دولار أمريكي هذا العام لتعويض النقص الذي سوف يمثله وقف التمويل الأمريكي للمنظمة، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الكويتية الرسمية "كونا". وجاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك جمع الوزيرين مع مدير عام منظمة الصحة العالمية، تيدروس جيبريسوس، إثر اجتماع ثلاثي مشترك بينهم بمقر المنظمة بمدينة جنيف السويسرية. وقال الوزير الفرنسي، إن هذا الاجتماع جاء ليؤكد من جديد الدعم الفرنسي الألماني لعمل منظمة الصحة العالمية، مشيرا إلى أن هذا الدعم ليس تعويضا عن المساهمة الأمريكية بل تعبيرا عن تضامن الاتحاد الأوروبي مع المنظمة. من جانبه أكد الوزير الألماني في المؤتمر الصحفي ذاته دعم برلين لعمل المنظمة، وأنها شريك يعتمد عليه يؤيد المنظمة وينتقدها أيضا مشيرا إلى أن مشكلة الانسحاب الأمريكي يجب أن تتم مناقشتها مع المنظمة والدول الأعضاء والولايات المتحدة الأمريكية. بدوره، أكد جيبريسوس، في المؤتمر الصحفي ذاته أن العالم يحتاج إلى منظمة عالمية متعددة الأطراف لمواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، وأن منظمة الصحة العالمية هي وحدها القادرة على تقديم هذه الاستجابة. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن في مايو الماضي، أن بلاده ستتوقف عن المساهمة في منظمة الصحة العالمية وتدرس الانسحاب منها بسبب ما وصفه "أنها ضللت الرأي العام العالمي بشأن خطورة فيروس كورونا المستجد وقربها من الصين". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-10-01

قال وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران، إن السلطات ستفرض حالة الطوارئ القصوى في باريس وضواحيها اعتبارًا من يوم الاثنين، في حال استمرار تدهور الوضع الصحي المرتبط بتفشي كورونا. ونقلت وكالة "رويترز" عن الوزير قوله اليوم، إن "المؤشرات الثلاثة المحددة لحالة الطوارئ القصوى قد تم تجاوزها قبل ساعات قليلة في العاصمة الفرنسية والمدن المجاورة لها". وأوضح "فيران"، أن الإجراءات الجديدة التي سيتم فرضها في المدن التي تشهد انتشارًا كبيرًا للفيروس قد تشمل غلق الحانات، والحد من حجم التجمعات. في المقابل، أكد الوزير الفرنسي أن بلاده لن تلجأ إلى فرض غرامات ضخمة، أو أحكام بالسجن على منتهكي تدابير العزل. وكان باتريك بوييه رئيس المجلس الوطني لنقابة الأطباء في فرنسا، قد حذر من أن البلاد ستواجه وباء فيروس كورونا المستجد لعدة أشهر، وسيطغى على نظامها الصحي إذا لم يتغير شيء. وصرح "بوييه"، حسبما ذكرت قناة "فرانس 24" الإخبارية، بأنه سيتعين على فرنسا مواجهة وباء عام في جميع أنحاء أراضيها لأشهر طويلة إذا لم يتغير شيء بسبب نظام صحي غير قادر على الاستجابة لجميع المطالب. وأكد أن الموجة الثانية لفيروس كورونا المستجد ستصل أسرع مما يعتقد الجميع، وذلك في الوقت الذي يتم فيه تسجيل ارتفاع في حالات الإصابات. وقال إن التحذيرات التي وجهها وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران هذا الأسبوع لم تكن كافية حيث إنه لم يقل إنه إذا لم يتغير شيء، في غضون ثلاثة إلى أربعة أسابيع، فإن فرنسا ستواجه تفشيا واسع النطاق في جميع أنحاء أراضيها لعدة أشهر طويلة في الخريف والشتاء، مشيرا إلى أنه لن يكون للبلد قاعدة خلفية تستمد منها التعزيزات البشرية، مع وجود نظام صحي غير قادر على الاستجابة لجميع المطالب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-09-27

حذر "باتريك بوييه" رئيس المجلس الوطني لنقابة الأطباء في فرنسا أن البلاد ستواجه وباء فيروس كورونا المستجد لعدة أشهر وسيطغى على نظامها الصحي إذا لم يتغير شيء. وصرح بوييه، حسبما ذكرت قناة "فرانس 24" الإخبارية اليوم، بأنه سيتعين على فرنسا مواجهة وباء عام في جميع أنحاء أراضيها لأشهر طويلة إذا لم يتغير شيء بسبب نظام صحي غير قادر على الاستجابة لجميع المطالب. وأكد أن الموجة الثانية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) ستصل أسرع مما يعتقد الجميع وذلك في الوقت الذي يتم فيه تسجيل ارتفاع في حالات الإصابات. وقال إن التحذيرات التي وجهها وزير الصحة الفرنسي "أوليفييه فيران" هذا الأسبوع لم تكن كافية حيث إنه لم يقل إنه إذا لم يتغير شيء، في غضون ثلاثة إلى أربعة أسابيع، فإن فرنسا ستواجه تفشيا واسع النطاق في جميع أنحاء أراضيها لعدة أشهر طويلة في الخريف والشتاء، مشيرا إلى أنه لن يكون للبلد قاعدة خلفية تستمد منها التعزيزات البشرية، مع وجود نظام صحي غير قادر على الاستجابة لجميع المطالب. وأضاف أن العاملين الصحيين المسئولين عن "معجزة" الربيع لن يتمكنوا من سد تلك الفجوات حيث أصبح الكثير منهم منهكين. وحذر من أنه لن يكون هناك طاقم طبي متاح لتقديم التعزيزات، وأن النظام الصحي الفرنسي لن يكون قادرا على تلبية جميع المطالب الملقاه عليه.وكانت الخدمة الصحية الفرنسية قد سجلت أمس السبت 412ر14 حالة جديدة خلال الـ 24 ساعة الماضية، أقل بقليل من الرقم القياسي البالغ 16،000 المسجل يومي الخميس والجمعة. لكن على مدار الأيام السبعة الماضية، تم نقل 4102 شخص إلى المستشفى بينهم 763 يعالجون في العناية المركزة، ومنذ بداية ظهور الوباء، توفي ما لا يقل عن 31700 شخص لأسباب تتعلق بفيروس كورونا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-07-03

بلغ إجمالي إصابات فيروس كورونا المستجد «كوفيد 19» عالميا، إلى183865281 حالة، فيما ارتفعت الحصيلة الإجمالية للوفيات إلى3980256 حالة، بينما بلغت حالات الشفاء من الفيروس إلى 168292540 حالة. وفي البرازيل، أعلنت وزارة الصحة، تسجيل 65165 إصابة جديدة بـ«كورونا» و1857 وفاة خلال الساعات الـ24 الماضية،  ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 18687469 حالة، فيما بلغت الحصيلة الإجمالية للوفيات جراء الإصابة بالفيروس، إلى 521952 حالة، وفقا لما ذكرته وكالة الانباء السعودية «واس». وفي إيطاليا، قالت وزارة الصحة الإيطالية، أسم الجمعة، تسجيل،  794 إصابة بـ«كورونا» و 28 حالة وفاة مرتبطة بالفيروس، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 4.26 مليون حالة، فيما بلغت الحصيلة الإجمالية للوفيات إلى 127615 حالة. وفي فرنسا، قال وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران، أمس الجمعة، إن سلالة «دلتا» الهندية، مثلت نحو ثلث الإصابات بالمرض في فرنسا، مضيفا إن هناك خطر حقيقي من زيادة الفيروس مجددا هذا الصيف في بلاده، وفقا لما ذكرته قناة «سي إن بي سي عربية». وظهرت السلالة الجديدة لأول مرة في الهند في ديسمبر 2020، ووصلت إلى حوالي 100 دولة في العالم، فيما حذرت منظمة «الصحة العالمية»، في وقت سابق، من أنها قد تصبح قريبا السلالة السائدة للفيروس، وفقا لما ذكرته صحيفة «الاتحاد» الإماراتية. وأعلنت جنوب أفريقيا، أمس الجمعة، تسجيل أكثر من 24 ألف حالة إصابة بالفيروس، في أعلى عدد للإصابات الجديدة في يوم واحد هناك، وقال «المعهد الوطني للأمراض المعدية»، في بيان إنّه سجل، أمس الجمعة، 24270 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 2019826 حالة.  وارتفع إجمالي عدد الوفيات في البلاد من جراء الفيروس إلى 61332 حالة، فيما تلقى 3.3 مليون شخص، لقاح كورونا من بين سكان البلاد البالغ عددهم 60 مليون نسمة. وفي قارة أفريقيا، ذكرت «المراكز الأفريقية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها» التالابعة للاتحاد الأفريقي، أن إجمالي الإصابات في القارة، وصل حتى ظهر أمس الجمعة، إلى 5551886 حالة، مضيفة أن إجمالي الوفيات في القارة السمراء وصل إلى 143779 حالة، بينما بلغ إجمالي حالات الشفاء من الفيروس إلى 4841460 حالة. بدورها، قالت «المنظمة العربية للطيران المدني» إن «كورونا» شكل تحدياً غير مسبوق للدول الأعضاء في المنظمة وللعالم بأسره، واستدعت القيام بإجراءات فورية وحاسمة على مستوى المنظمة أو المستوى الوطني والإقليمي والدولي لحماية القطاع، وفقا لما ذكرته وكالة الانباء السعودية «واس» وأهابت المنظمة في بيان ختامي صادر في اختتام أعمال جمعيتها العامة في دورتها العادية 26 التي انعقدت في العاصمة المغربية «الرباط» على مدى يومين، بالدول العربية مواصلة التواصل والتنسيق مع السلطات الصحية ذات الصلة لتعميم المعايير التي تتعلق بالسفر أثناء مواجهة الفيروس، مع العمل على الاعتراف المتبادل بالشهادات الصحية مع البلدان الأخرى، والدخول في محادثات مع الدول أو اتحادات الدول قصد التوصل إلى اعتراف متبادل بشهادات التطعيم. وفي اوكرانيا، أعلنت الخدمة الصحفية لدى وزارة الصحة، وفاة رجل «47 عاما» في منطقة فينيتسا، بعد ساعات قليلة من تطعيمه بلقاح «فايزر» الأمريكي، موضحة في بيان، أن المريض اشتكى من الغثيان وفقدان الوعي، وتم استدعاء المساعدة الطبية الطارئة على الفور، وجرى نقله إلى العناية المركزة، فيما أعلن الأطباء عن وفاته، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وأضافت الخدمة الصحفية، أنه يلاحظ أنه خلال الساعة الأولى بعد التطعيم، لم يتم تسجيل أي ردود فعل سلبية للقاح،  مشيرة إلى أنه وفقا لإدارة الصحة في المنطقة، تم تطعيم الرجل بلقاح «فايزر» كما تم تطعيم 5 أشخاص آخرين بنفس اللقاح، فيما فتحت الوزارة الأوكرانية، تحقيقا في الحادث للوقوف على ملابسات الوفاة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: