واسيني الأعرج
واسيني الأعرج (ولد في 8 أغسطس 1954 بقرية سيدي بوجنان...Show more
Articles Count
Sentiment Analysis
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
الشروق
2025-10-03
7 أكتوبر.. توقيع رواية ولا غالب بجناح دار الشروق في معرض الرياض للكتاب
تستضيف دار الشروق الروائي عبد الوهاب الحمادي في حفل توقيع روايته الجديدة "ولا غالب"، وذلك يوم الثلاثاء المقبل الموافق 7 أكتوبر 2025، في تمام الساعة 6 مساءً، بجناح الدار رقم B180، ضمن فعاليات معرض الرياض للكتاب 2025، المقام في جامعة الأميرة نورة بالرياض. على تلال غرناطة، تلتقي 4 حيوات تطاردها أشباح حرب معاصرة، لتتعثر بخطوة واح...
Read the full article on الشروقEntities mentioned in the article
8الشروق
2025-09-25
«ولا غالب» جديد الروائي الكويتي عبدالوهاب الحمادي دار الشروق
صدر حديثًا عن دار الشروق رواية «ولا غالب»، للكاتب والروائي عبدالوهاب الحمادي. على تلال غرناطة، تلتقي أربع حيوات تطاردها أشباح حرب معاصرة، لتتعثر بخطوة واحدة عبر بوابة الزمن، وتستيقظ في عام 1492، عشية سقوط المدينة. يجدون أنفسهم أمام مهمة إنقاذ غرناطة من مصيرها المحتوم. يُمنحون أحد خيارين: تغيير مجرى التاريخ أو أن يصبحوا ضحاياه...
Read the full article on الشروقEntities mentioned in the article
9واسيني الأعرج
واسيني الأعرج (ولد في 8 أغسطس 1954 بقرية سيدي بوجنان...Show more
Articles Count
Sentiment Analysis
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
الشروق
2025-10-03
7 أكتوبر.. توقيع رواية ولا غالب بجناح دار الشروق في معرض الرياض للكتاب
تستضيف دار الشروق الروائي عبد الوهاب الحمادي في حفل توقيع روايته الجديدة "ولا غالب"، وذلك يوم الثلاثاء المقبل الموافق 7 أكتوبر 2025، في تمام الساعة 6 مساءً، بجناح الدار رقم B180، ضمن فعاليات معرض الرياض للكتاب 2025، المقام في جامعة الأميرة نورة بالرياض. على تلال غرناطة، تلتقي 4 حيوات تطاردها أشباح حرب معاصرة، لتتعثر بخطوة واح...
Read the full article on الشروقEntities mentioned in the article
8الشروق
2025-09-25
«ولا غالب» جديد الروائي الكويتي عبدالوهاب الحمادي دار الشروق
صدر حديثًا عن دار الشروق رواية «ولا غالب»، للكاتب والروائي عبدالوهاب الحمادي. على تلال غرناطة، تلتقي أربع حيوات تطاردها أشباح حرب معاصرة، لتتعثر بخطوة واحدة عبر بوابة الزمن، وتستيقظ في عام 1492، عشية سقوط المدينة. يجدون أنفسهم أمام مهمة إنقاذ غرناطة من مصيرها المحتوم. يُمنحون أحد خيارين: تغيير مجرى التاريخ أو أن يصبحوا ضحاياه...
Read the full article on الشروق