مزلقان بنها
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
المصري اليوم
2025-10-28
بعد تكرار الحوادث.. غلق معبر غير قانوني على السكة الحديد في بنها
وجه المهندس أيمن عطية محافظ القليوبية، بغلق الفتحة غير الشرعية لعبور شريط السكة الحديد بمدينة بنها بالخرسانة المسلحة فورًا، ومنع العبور منها نهائيًا حفاظًا على أرواح المواطنين. وجاء قرار المحافظ بعد تكرار حوادث القطارات في المنطقة، والتي كان آخرها مصرع الشاب «محمد عادل» إثر اصطدام قطار به أثناء عبوره شريط السكة الحديد من تلك الفتحة. وقال محافظ...
Read the full article on المصري اليومEntities mentioned in the article
4مصراوي
2025-10-26
لحظة غيّرت مصير بطل.. طالب الكلية الحربية فقد ذراعه في حادث مأساوي
كانت عقارب الساعة تقترب من السادسة مساء، والهدوء يخيم على منطقة مزلقان بنها، حين دوى صوت القطار قادمًا بسرعة كبيرة تحت كوبري المدينة. على جانب الطريق، وقف محمد عادل، شاب في العشرين من عمره، طالب في الكلية الحربية، يحمل أحلامًا أكبر من سنه. لم يكن يعلم أن تلك اللحظة ستغيّر مسار حياته إلى الأبد. في لحظة خاطفة، ومع اندفاع القطار، سُمع صراخ مفاجئ، وتجم...
Read the full article on مصراويEntities mentioned in the article
2مزلقان بنها
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
المصري اليوم
2025-10-28
بعد تكرار الحوادث.. غلق معبر غير قانوني على السكة الحديد في بنها
وجه المهندس أيمن عطية محافظ القليوبية، بغلق الفتحة غير الشرعية لعبور شريط السكة الحديد بمدينة بنها بالخرسانة المسلحة فورًا، ومنع العبور منها نهائيًا حفاظًا على أرواح المواطنين. وجاء قرار المحافظ بعد تكرار حوادث القطارات في المنطقة، والتي كان آخرها مصرع الشاب «محمد عادل» إثر اصطدام قطار به أثناء عبوره شريط السكة الحديد من تلك الفتحة. وقال محافظ...
Read the full article on المصري اليومEntities mentioned in the article
4مصراوي
2025-10-26
لحظة غيّرت مصير بطل.. طالب الكلية الحربية فقد ذراعه في حادث مأساوي
كانت عقارب الساعة تقترب من السادسة مساء، والهدوء يخيم على منطقة مزلقان بنها، حين دوى صوت القطار قادمًا بسرعة كبيرة تحت كوبري المدينة. على جانب الطريق، وقف محمد عادل، شاب في العشرين من عمره، طالب في الكلية الحربية، يحمل أحلامًا أكبر من سنه. لم يكن يعلم أن تلك اللحظة ستغيّر مسار حياته إلى الأبد. في لحظة خاطفة، ومع اندفاع القطار، سُمع صراخ مفاجئ، وتجم...
Read the full article on مصراوي