متحف برلين
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
اليوم السابع
2025-11-07
صحف إسبانيا عن المتحف المصرى الكبير: يعيد حلم استعادة نفرتيتى
سلطت الصحف الإسبانية الضوء على افتتاح المتحف المصرى الكبير، وأبرزت عدد من الصحف مدى أهمية المتحف لدى العالم، وأجمعت أنه بعد أكثر من 20 عامًا من البناء القاهرة تفتتح أضخم متحف في العالم لحضارة واحدة، وتنعش آمال استعادة كنوزها المنهوبة وعلى رأسها تمثال نفرتيتي الأسطوري. وقالت صحيفة نيوس ديجيتال الإسبانية، إن افتتاح المتحف المصري الكبير أعاد الأمل مجد...
Read the full article on اليوم السابعEntities mentioned in the article
10الوطن
2025-11-06
مفاجأة بعد افتتاح المتحف المصري الكبير.. ألمان يطالبون بعودة رأس نفرتيتي لمصر
خلال الساعات الماضية، أجرت مجلة دير شبيجل الألمانية استطلاعًا للرأي بين مواطنيها حول مستقبل تمثال الملكة نفرتيتي، إحدى أيقونات الحضارة المصرية القديمة، وإمكانية عودته إلى مصر، فكانت النتائج مفاجئة، حيث أكد غالبية الجمهور الألماني عن موقف مفاجئ، أن نفرتيتي يجب أن تعود إلى وطنها الأم، لتُعرض في المتحف المصري الكبير بما يليق بمكانتها، وتكون بجوار أهله...
Read the full article on الوطنEntities mentioned in the article
7المصري اليوم
2025-11-03
بعد افتتاح المتحف الكبير.. صحيفة ألمانية تتساءل: هل حان وقت عودة نفرتيتي إلى مصر؟
طرحت صحيفة «دير شبيجل» الألمانية، أحد أكبر الإصدارات الصحفية في أوروبا، سؤالًا حول مستقبل رأس الملكة نفرتيتي المعروضة في العاصمة الألمانية برلين منذ أكثر من مائة عام، قائلة: «هل يجب على ألمانيا أن تعيد نفرتيتي إلى مصر؟». ويأتي التساؤل بعد أيام من افتتاح المتحف المصري الكبير في القاهرة، أكبر متحف في العالم مخصص لحضارة واحدة، والذي حضر افتتاحه ...
Read the full article on المصري اليومEntities mentioned in the article
9الوطن
2025-11-02
نشأت الديهي يطالب باستعادة رأس نفرتيتي وحجر رشيد بعد افتتاح المتحف المصري الكبير
وجه الإعلامي نشأت الديهي، مناشدة إلى المسؤولين من أجل استعادة رأس نفرتيتي من متحف برلين وحجر رشيد من المتحف البريطاني، ليستقرا في المتحف المصري الكبير بعد افتتاحه. وقال «الديهي» خلال تقديم برنامجه «بالورقة والقلم» المذاع عبر فضائية «TeN»، مساء الأحد، «آن لرأس نفرتيتي أن تعود هنا في المتحف المصري الكبير وآن لحجر رشيد أن يعود ونطالب بإعادة كل القطع ا...
Read the full article on الوطنEntities mentioned in the article
4اليوم السابع
2025-11-02
أكاديميون لـBBC: المتحف المصرى الكبير يعزز موقف مصر لاستعادة حجر رشيد
قالت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية إن افتتاح المتحف المصرى الجديد والذى يضم كنوز الفراعنة أعاد إشعال حملة مطالبة بريطانيا بإعادة أحد أهم القطع الأثرية في التاريخ القديم، وهى حجر رشيد. ونقلت عن أكاديميين قالوا لهيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" إن المتحف المصري الكبير (GEM) في القاهرة، الذي تبلغ تكلفته حوالى مليار دولار، يعزز موقف إعادة حجر رشيد إلى...
Read the full article on اليوم السابعمصراوي
2025-11-01
القاهرة أهم مدينة تستحق الزيارة.. تعليق من مسؤولة ألمانية على افتتاح المتحف الكبير
قالت فريدريكا زيفيرد، مديرة المتحف المصري ببرلين، إنه لا يوجد مكان آخر في العالم به كل هذا الكم من الآثار لحضارة واحدة، وأن جميع محبي المصريات والمتخصصين فيها حول العالم متحمسون لافتتاح المتحف الكبير وللاستفادة مما يضمه من آثار فريدة من نوعها. وأضافت البروفيسورة الألمانية، خلال لقاء تليفزيوني بتنسيق ومن مقر المكتب الثقافي المصري ببرلين، برئاسة الدك...
Read the full article on مصراويEntities mentioned in the article
8المصري اليوم
2025-11-01
عالمة مصريات بجامعة برلين: لن يكون هناك متحف آخر يُمثل الثقافة والحضارة المصرية بقدر المتحف المصري الكبير
قالت عالمة المصريات بجامعة برلين البروفيسورة فريدريكه زايفريد، مديرة المتحف المصري في برلين، أن المتحف المصري في برلين على أن المتحف المصري الكبير لا يضاهى، وقالت لا يوجد مكان آخر في العالم به كل هذا الكم من الآثار لحضارة واحدة. وأضافت أن جميع محبي المصريات والمتخصصين فيها حول العالم متحمسون لافتتاح المتحف الكبير وللاستفادة مما يضمه من آثار فريد...
Read the full article on المصري اليومالوطن
2025-10-11
محمود مرزوق يكتب: البكاء على أطلال آخت آتون
بعد أن تحولت مدينة آخت آتون التى بناها إخناتون إلى أطلال، صارت حجارتها مادة خام لبناء المعابد فى طيبة، فى مشهد رمزى يعكس عودة البلاد إلى ميراثها القديم بعد فشل الثورة الدينية. استخدم الملك حورمحب أحجار آخت آتون فى تشييد أحد صروح معبد الكرنك، لا لحاجته إليها، بل ليعلن نهاية زمن إخناتون وثورته المثيرة للجدل. ومضت القرون، وعلى أطلال تلك المدينة المندث...
Read the full article on الوطنEntities mentioned in the article
9متحف برلين
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
اليوم السابع
2025-11-07
صحف إسبانيا عن المتحف المصرى الكبير: يعيد حلم استعادة نفرتيتى
سلطت الصحف الإسبانية الضوء على افتتاح المتحف المصرى الكبير، وأبرزت عدد من الصحف مدى أهمية المتحف لدى العالم، وأجمعت أنه بعد أكثر من 20 عامًا من البناء القاهرة تفتتح أضخم متحف في العالم لحضارة واحدة، وتنعش آمال استعادة كنوزها المنهوبة وعلى رأسها تمثال نفرتيتي الأسطوري. وقالت صحيفة نيوس ديجيتال الإسبانية، إن افتتاح المتحف المصري الكبير أعاد الأمل مجد...
Read the full article on اليوم السابعEntities mentioned in the article
10الوطن
2025-11-06
مفاجأة بعد افتتاح المتحف المصري الكبير.. ألمان يطالبون بعودة رأس نفرتيتي لمصر
خلال الساعات الماضية، أجرت مجلة دير شبيجل الألمانية استطلاعًا للرأي بين مواطنيها حول مستقبل تمثال الملكة نفرتيتي، إحدى أيقونات الحضارة المصرية القديمة، وإمكانية عودته إلى مصر، فكانت النتائج مفاجئة، حيث أكد غالبية الجمهور الألماني عن موقف مفاجئ، أن نفرتيتي يجب أن تعود إلى وطنها الأم، لتُعرض في المتحف المصري الكبير بما يليق بمكانتها، وتكون بجوار أهله...
Read the full article on الوطنEntities mentioned in the article
7المصري اليوم
2025-11-03
بعد افتتاح المتحف الكبير.. صحيفة ألمانية تتساءل: هل حان وقت عودة نفرتيتي إلى مصر؟
طرحت صحيفة «دير شبيجل» الألمانية، أحد أكبر الإصدارات الصحفية في أوروبا، سؤالًا حول مستقبل رأس الملكة نفرتيتي المعروضة في العاصمة الألمانية برلين منذ أكثر من مائة عام، قائلة: «هل يجب على ألمانيا أن تعيد نفرتيتي إلى مصر؟». ويأتي التساؤل بعد أيام من افتتاح المتحف المصري الكبير في القاهرة، أكبر متحف في العالم مخصص لحضارة واحدة، والذي حضر افتتاحه ...
Read the full article on المصري اليومEntities mentioned in the article
9الوطن
2025-11-02
نشأت الديهي يطالب باستعادة رأس نفرتيتي وحجر رشيد بعد افتتاح المتحف المصري الكبير
وجه الإعلامي نشأت الديهي، مناشدة إلى المسؤولين من أجل استعادة رأس نفرتيتي من متحف برلين وحجر رشيد من المتحف البريطاني، ليستقرا في المتحف المصري الكبير بعد افتتاحه. وقال «الديهي» خلال تقديم برنامجه «بالورقة والقلم» المذاع عبر فضائية «TeN»، مساء الأحد، «آن لرأس نفرتيتي أن تعود هنا في المتحف المصري الكبير وآن لحجر رشيد أن يعود ونطالب بإعادة كل القطع ا...
Read the full article on الوطنEntities mentioned in the article
4اليوم السابع
2025-11-02
أكاديميون لـBBC: المتحف المصرى الكبير يعزز موقف مصر لاستعادة حجر رشيد
قالت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية إن افتتاح المتحف المصرى الجديد والذى يضم كنوز الفراعنة أعاد إشعال حملة مطالبة بريطانيا بإعادة أحد أهم القطع الأثرية في التاريخ القديم، وهى حجر رشيد. ونقلت عن أكاديميين قالوا لهيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" إن المتحف المصري الكبير (GEM) في القاهرة، الذي تبلغ تكلفته حوالى مليار دولار، يعزز موقف إعادة حجر رشيد إلى...
Read the full article on اليوم السابعمصراوي
2025-11-01
القاهرة أهم مدينة تستحق الزيارة.. تعليق من مسؤولة ألمانية على افتتاح المتحف الكبير
قالت فريدريكا زيفيرد، مديرة المتحف المصري ببرلين، إنه لا يوجد مكان آخر في العالم به كل هذا الكم من الآثار لحضارة واحدة، وأن جميع محبي المصريات والمتخصصين فيها حول العالم متحمسون لافتتاح المتحف الكبير وللاستفادة مما يضمه من آثار فريدة من نوعها. وأضافت البروفيسورة الألمانية، خلال لقاء تليفزيوني بتنسيق ومن مقر المكتب الثقافي المصري ببرلين، برئاسة الدك...
Read the full article on مصراويEntities mentioned in the article
8المصري اليوم
2025-11-01
عالمة مصريات بجامعة برلين: لن يكون هناك متحف آخر يُمثل الثقافة والحضارة المصرية بقدر المتحف المصري الكبير
قالت عالمة المصريات بجامعة برلين البروفيسورة فريدريكه زايفريد، مديرة المتحف المصري في برلين، أن المتحف المصري في برلين على أن المتحف المصري الكبير لا يضاهى، وقالت لا يوجد مكان آخر في العالم به كل هذا الكم من الآثار لحضارة واحدة. وأضافت أن جميع محبي المصريات والمتخصصين فيها حول العالم متحمسون لافتتاح المتحف الكبير وللاستفادة مما يضمه من آثار فريد...
Read the full article on المصري اليومالوطن
2025-10-11
محمود مرزوق يكتب: البكاء على أطلال آخت آتون
بعد أن تحولت مدينة آخت آتون التى بناها إخناتون إلى أطلال، صارت حجارتها مادة خام لبناء المعابد فى طيبة، فى مشهد رمزى يعكس عودة البلاد إلى ميراثها القديم بعد فشل الثورة الدينية. استخدم الملك حورمحب أحجار آخت آتون فى تشييد أحد صروح معبد الكرنك، لا لحاجته إليها، بل ليعلن نهاية زمن إخناتون وثورته المثيرة للجدل. ومضت القرون، وعلى أطلال تلك المدينة المندث...
Read the full article on الوطن