Logo

قطاع التدريب بوزارة الداخلية

Verification Processed By LLM

Mentions Frequency Over Time
Track the volume of articles and mentions across different time periods

Articles Count

Breakdown of article counts by source.
No data availableData will appear here once articles are loaded

Sentiment Analysis

Understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.

No sentiment data available

Top Related Events

📊
No data available

Top Related Persons

📊
No data available

Top Related Locations

📊
No data available

Top Related Organizations

📊
No data available

Related Articles

A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

اليوم السابع

2025-10-26

Neutral

وزارة الداخلية تدخل مرحلة إعداد شرطي عصرى.. ذكاء وتكنولوجيا وكفاءة قتالية في مشهد يليق بالجمهورية الجديدة.. عروض قتالية مبهرة في ختام تدريب معاوني الأمن.. والفتيات يخطفن المشهد بقدرات خاصة.. صور

في مشهد يجسد التطور والانضباط ويعكس الصورة المتحضرة لجهاز الشرطة، خطف معاونو الأمن الأنظار خلال الاحتفالية التي نظمها قطاع التدريب بوزارة الداخلية بمناسبة انتهاء فترة التدريب الأساسي لطلبة وطالبات معاهد معاوني الأمن. جاءت العروض التي قدمها الخريجون لتكشف عن مستوى متقدم من اللياقة البدنية، والكفاءة القتالية، والقدرة على التعامل مع المواقف الصعبة، وه...

Read the full article on اليوم السابع

اليوم السابع

2025-10-15

Neutral

من بندقية إلى خوارزمية.. كيف غيّر الذكاء الاصطناعى ملامح الخفراء؟.. يعودون بدور جديد وتدريب متطور وتكنولوجيا لحماية الريف.. التواصل عبر التقنيات الحديثة وخطط مطورة لحفظ الأمن.. إشادة بالداخلية لتطوير مهاراتهم

"هااا مين هناك؟" جملة شهيرة ارتبطت في أذهان المصريين بدور الخفراء في الريف، حيث كان صوت الخفير يتردد في أزقة القرى ليلًا، ممسكًا ببندقيته القديمة، يتجول بحذر، يتفقد البيوت والأراضي الزراعية، ويحاول أن يفرض نوعًا من النظام في محيطه الصغير. كان الخفير في ذلك الوقت تابعًا للعمدة، يتلقى تعليماته المباشرة، ويعمل تحت إشرافه الكامل، فيما كانت الأسلحة تُخز...

Read the full article on اليوم السابع

اليوم السابع

2025-10-15

Neutral

من بندقية إلى خوارزمية.. كيف غيّر الذكاء الاصطناعى ملامح الخفراء؟

"ها مين هناك؟" جملة شهيرة لطالما ترددت في الأفلام القديمة حين كان الخفير يجوب الطرقات في القرى، ممسكًا ببندقيته، متيقظًا لأي حركة غريبة. كانت هذه الوظيفة من ركائز الأمن في الريف، وكان الخفراء يتبعون العمدة مباشرة، يتجولون ليلًا لحفظ الأمن والنظام، ويقومون بالإمساك بالمشتبه بهم وتقديمهم لشيخ الخفر، الذي يتولى بدوره تسليمهم للجهات المختصة. لكن اليوم،...

Read the full article on اليوم السابع