شاطئ البحر المتوسط
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
المصري اليوم
2025-11-12
على الضفّة الأخرى من الحلم (قصة قصيرة) لــ وجيه أحمد إبراهيم
فى كل أيامى فى القاهرة قبل هجرتى لباريس كنا نستيقظ على ضوءٍ لا يتأخر، دافئ، صادق، يملأ الشوارع والبيوت. لم يكن الطقس شاغلًا لنا. لم نكن ننتظر الشمس، لأنها كانت دومًا هناك.أما هنا، فى باريس، فقد أصابتنى عدوى الفرنسيين. أصبحت أتابع نشرات الطقس كما أتابع نبض قلبى. أحرص صباحًا ومساءً على معرفة درجات الحرارة المتوقعة صباح اليوم التالى، ونسبة الرطوبة، و...
Read the full article on المصري اليومEntities mentioned in the article
9الوطن
2023-09-19
لماذا فشلت جميع التنبؤات بزلزال البحر المتوسط؟.. «تجاهلوا هزات النذير»
ضرب زلزال بقوة 5.1 درجة على مقياس ريختر شمال إيطاليا، بعد نصف ساعة من هزة أرضية بسيطة بلغت قوتها 3.3 درجة، ما اعتبره البعض «هزة نذير». ويتسائل البعض عن عدم الاعتماد على هزات النذير لاتخاذ تدابير وإجراءات وقائية قبل الزلزال الكبير، وهو ما أوضحته جوديث هوبارد، عالمة الزلازل بجامعة كورنيل الأمريكية، التي كشفت عن سبب عدم الاعتماد على هزات النذير، خاصة ...
Read the full article on الوطنEntities mentioned in the article
5شاطئ البحر المتوسط
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
المصري اليوم
2025-11-12
على الضفّة الأخرى من الحلم (قصة قصيرة) لــ وجيه أحمد إبراهيم
فى كل أيامى فى القاهرة قبل هجرتى لباريس كنا نستيقظ على ضوءٍ لا يتأخر، دافئ، صادق، يملأ الشوارع والبيوت. لم يكن الطقس شاغلًا لنا. لم نكن ننتظر الشمس، لأنها كانت دومًا هناك.أما هنا، فى باريس، فقد أصابتنى عدوى الفرنسيين. أصبحت أتابع نشرات الطقس كما أتابع نبض قلبى. أحرص صباحًا ومساءً على معرفة درجات الحرارة المتوقعة صباح اليوم التالى، ونسبة الرطوبة، و...
Read the full article on المصري اليومEntities mentioned in the article
9الوطن
2023-09-19
لماذا فشلت جميع التنبؤات بزلزال البحر المتوسط؟.. «تجاهلوا هزات النذير»
ضرب زلزال بقوة 5.1 درجة على مقياس ريختر شمال إيطاليا، بعد نصف ساعة من هزة أرضية بسيطة بلغت قوتها 3.3 درجة، ما اعتبره البعض «هزة نذير». ويتسائل البعض عن عدم الاعتماد على هزات النذير لاتخاذ تدابير وإجراءات وقائية قبل الزلزال الكبير، وهو ما أوضحته جوديث هوبارد، عالمة الزلازل بجامعة كورنيل الأمريكية، التي كشفت عن سبب عدم الاعتماد على هزات النذير، خاصة ...
Read the full article on الوطن