شارع المريوطية
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
الوطن
2025-11-15
خريطة جديدة لحي الطالبية.. هل منطقتك ضمن الفئة المتميزة أم الاقتصادية؟
أعلنت لجان الحصر والتصنيف الخاصة بتحديد أسعار العقارات المحددة بقانون الإيجار القديم الانتهاء من إعداد خريطة تقسيم مناطق حي الطالبية، وذلك في إطار خطة الدولة لتنظيم العلاقة الإيجارية وتحديث قاعدة بيانات العقارات، وشمل التصنيف الجديد تحديد المناطق المتميزة والمتوسطة والاقتصادية وفق حدود كل منطقة وطبيعة شوارعها ومستوى خدماتها. تشمل المناطق المتميزة ا...
Read the full article on الوطنEntities mentioned in the article
5الوطن
2025-11-06
الشاشات الساحرة رحاب لؤي
لم أدرِ فى ذلك اليوم أين يمكن أن أشاهد حفل افتتاح المتحف المصرى الكبير. وافق موعد تدريب ابنتى توقيت الافتتاح، لم يكن بد من الذهاب، لذا ما إن ودّعتها عند باب الأكاديمية حتى راودنى السؤال: إلى أين؟ لم تطل حيرتى، فعقب أمتار قليلة وتحديداً فى شارع المريوطية صادفتنى شاشة ضخمة، أحاطت بها سماعات، وأمامها قصارى زرع، وسجادة حمراء، ترتيب بدا مُتقناً لمشاهدة ...
Read the full article on الوطنEntities mentioned in the article
3شارع المريوطية
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
الوطن
2025-11-15
خريطة جديدة لحي الطالبية.. هل منطقتك ضمن الفئة المتميزة أم الاقتصادية؟
أعلنت لجان الحصر والتصنيف الخاصة بتحديد أسعار العقارات المحددة بقانون الإيجار القديم الانتهاء من إعداد خريطة تقسيم مناطق حي الطالبية، وذلك في إطار خطة الدولة لتنظيم العلاقة الإيجارية وتحديث قاعدة بيانات العقارات، وشمل التصنيف الجديد تحديد المناطق المتميزة والمتوسطة والاقتصادية وفق حدود كل منطقة وطبيعة شوارعها ومستوى خدماتها. تشمل المناطق المتميزة ا...
Read the full article on الوطنEntities mentioned in the article
5الوطن
2025-11-06
الشاشات الساحرة رحاب لؤي
لم أدرِ فى ذلك اليوم أين يمكن أن أشاهد حفل افتتاح المتحف المصرى الكبير. وافق موعد تدريب ابنتى توقيت الافتتاح، لم يكن بد من الذهاب، لذا ما إن ودّعتها عند باب الأكاديمية حتى راودنى السؤال: إلى أين؟ لم تطل حيرتى، فعقب أمتار قليلة وتحديداً فى شارع المريوطية صادفتنى شاشة ضخمة، أحاطت بها سماعات، وأمامها قصارى زرع، وسجادة حمراء، ترتيب بدا مُتقناً لمشاهدة ...
Read the full article on الوطن