Logo

جوستاف فلوبير

جوستاف فلوبير (بالفرنسية: Gustave Flaubert)؛ (12 ديسمبر 1821 8 مايو...Show more

Mentions Frequency Over Time
Track the volume of articles and mentions across different time periods

Articles Count

Breakdown of article counts by source.
No data availableData will appear here once articles are loaded

Sentiment Analysis

Understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.

No sentiment data available

Top Related Events

📊
No data available
🔍
No related entities found
Try adjusting your search criteria

Top Related Persons

📊
No data available
🔍
No related entities found
Try adjusting your search criteria

Top Related Locations

📊
No data available
🔍
No related entities found
Try adjusting your search criteria

Top Related Organizations

📊
No data available
🔍
No related entities found
Try adjusting your search criteria

Related Articles

A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

اليوم السابع

2025-08-23

Neutral

سقوط أوراق التين رواية تبحث عن مواجهة الشر.. مينا عادل جيد: لا أخشى الموضوعات الشائكة.. وطيف "دون كيخوته" ملمح أساسي في أعمالي.. صغت لغة أقرب للترجمات عن القبطيّة للعربية.. وفكرتي هي خلق النظام في وجه الفوضى

  بدأتُ الرواية بانفعال من قصفِ "المعمداني" في غزة… ثم دلَّني "بستان الرهبان" على طريق سؤال الشرّ • أكتب حين يملأني الهمّ •  لم أقرأ "عزازيل" كاملة.. وتأثرت بـ "إغواء القديس أنطونيوس" لـ جوستاف فلوبير   فن الرواية لا حدود له، لا يمكن حصره، لكن العمل الجيد يقدم نفسه، نعرفه من منطق...

Read the full article on اليوم السابع

اليوم السابع

2025-08-23

Neutral

سقوط أوراق التين رواية تبحث عن مواجهة الشهر.. مينا عادل جيد: لا أخشى الموضوعات الشائكة.. وطيف "دون كيخوته" ملمح أساسي في أعمالي.. صغت لغة أقرب للترجمات عن القبطيّة للعربية.. وفكرتي هي خلق النظام في وجه الفوضى

  بدأتُ الرواية بانفعال من قصفِ "المعمداني" في غزة… ثم دلَّني "بستان الرهبان" على طريق سؤال الشرّ • أكتب حين يملأني الهمّ •  لم أقرأ "عزازيل" كاملة.. وتأثرت بـ "إغواء القديس أنطونيوس" لـ جوستاف فلوبير فن الرواية لا حدود له، لا يمكن حصره، لكن العمل الجيد يقدم نفسه، نعرفه من منطقه ورؤ...

Read the full article on اليوم السابع