بيومي فؤاد وياسر الطوبجي
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
اليوم السابع
2025-12-16
سامح حسين مازحا فى عيد ميلاده: جالى دور برد
يحتقل اليوم الفنان سامح حسين بعيد ميلاده، حيث علق مازحا على فيس بوك قائلا "جالك إيه فى عيد ميلادك.. جالى دور برد". ويحتفل سامح حسين، اليوم الثلاثاء، بعيد ميلاده حيث إنه من مواليد عام 1975، وفى سنوات الدراسة، وبالتحديد في الإعدادية والثانوية، بدأ سامح يتجه إلى عالم الأدب والشعر، حيث كان مولعاً بالقراءة، كان يذهب إلى سور الأزبكية بحلول العطلات ليشترى...
Read the full article on اليوم السابعاليوم السابع
2025-12-16
كيف قادت مسرحية واحدة سامح حسين لاختيار طريق الفن؟
يحتفل سامح حسين، اليوم الثلاثاء، بعيد ميلاده حيث إنه من مواليد عام 1975، وفى سنوات الدراسة، وبالتحديد في الإعدادية والثانوية، بدأ سامح يتجه إلى عالم الأدب والشعر، حيث كان مولعاً بالقراءة، كان يذهب إلى سور الأزبكية بحلول العطلات ليشترى كتبا بثمن زهيد، ليقضي ساعات في قراءة الأدب والشعر، لكن لحظة فارقة حدثت عندما اكتشف مسرحية في آخر زيارة له، ليغرم به...
Read the full article on اليوم السابعEntities mentioned in the article
9بيومي فؤاد وياسر الطوبجي
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
اليوم السابع
2025-12-16
سامح حسين مازحا فى عيد ميلاده: جالى دور برد
يحتقل اليوم الفنان سامح حسين بعيد ميلاده، حيث علق مازحا على فيس بوك قائلا "جالك إيه فى عيد ميلادك.. جالى دور برد". ويحتفل سامح حسين، اليوم الثلاثاء، بعيد ميلاده حيث إنه من مواليد عام 1975، وفى سنوات الدراسة، وبالتحديد في الإعدادية والثانوية، بدأ سامح يتجه إلى عالم الأدب والشعر، حيث كان مولعاً بالقراءة، كان يذهب إلى سور الأزبكية بحلول العطلات ليشترى...
Read the full article on اليوم السابعاليوم السابع
2025-12-16
كيف قادت مسرحية واحدة سامح حسين لاختيار طريق الفن؟
يحتفل سامح حسين، اليوم الثلاثاء، بعيد ميلاده حيث إنه من مواليد عام 1975، وفى سنوات الدراسة، وبالتحديد في الإعدادية والثانوية، بدأ سامح يتجه إلى عالم الأدب والشعر، حيث كان مولعاً بالقراءة، كان يذهب إلى سور الأزبكية بحلول العطلات ليشترى كتبا بثمن زهيد، ليقضي ساعات في قراءة الأدب والشعر، لكن لحظة فارقة حدثت عندما اكتشف مسرحية في آخر زيارة له، ليغرم به...
Read the full article on اليوم السابع