بوسطن الأمريكية
يُعد الدكتور ماجد بن إبراهيم الفياض من أبرز القيادات الطبية...Show more
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
الوطن المصرية
2024-05-06
«ليس لدي أصدقاء أو أسرة احتفل معهم» عبارة نطقها شاب
«ليس لدي أصدقاء أو أسرة احتفل معهم» عبارة نطقها شاب أمريكي عمره 25 عامًا في أثناء حديثه مع رجال الطوارئ، إذ اتصل بهم من أجل فقط أن يجد أحدًا يؤنسه في وحدته ويحتفل معه بعيد ميلاده، لتستجيب له الشرطة على الفور وتلبي رغبته. «كريس» شاب يعيش في مدينة بوسطن ب الأمريكية، عندما أتم الـ25 عامًا وجد نفسه وحيدًا تمامًا وليس لديه أي شخص يلجأ له أو حتى يقضي معه...
Read the full article on الوطن المصريةEntities mentioned in the article
2المصري اليوم
2024-04-25
تعرضت نعمت شفيق، الخبيرة الاقتصادية مصرية الأصل والتي أصبحت أول
تعرضت نعمت شفيق، الخبيرة الاقتصادية مصرية الأصل والتي أصبحت أول امرأة تقود جامعة كولومبيا في نيويورك، لانتقادات بسبب الاحتجاجات داخل الحرم الجامعي المرتبطة بالحرب على غزة. وبعد أقل من عام من عملها في جامعة كولومبيا، تواجه نعمت شفيق ...
Read the full article on المصري اليومEntities mentioned in the article
21اليوم السابع
2023-02-05
تعرض دار مزادات أمريكية، رسالة كتبها مارلون براندو، بخط يده
تعرض دار مزادات أمريكية، رسالة كتبها مارلون براندو، بخط يده لصديقته الفرنسية بغية الانفصال عنها أواخر الأربعينيات من القرن الماضي، للبيع، ومن المتوقع أن تجلب الرسالة 15 ألف دولار فى مزاد علنى. رسالة نادرة الرسالة النادرة أرسلها براندو، إلى صولانج بوديل،و تعكس اهتمام براندو بالحب عندما كان ن...
Read the full article on اليوم السابعEntities mentioned in the article
5الوطن المصرية
2023-11-11
انتشرت ظاهرة «التظاهر بالموت» على نطاق واسع في العالم كوسيلة
انتشرت ظاهرة «التظاهر بالموت» على نطاق واسع في العالم كوسيلة للتعبير عن الاحتجاج في ظل قصف الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة، وأصبحت هذه الطريقة الأكثر شعبية للتظاهر ضد مجموعة متنوعة من القضايا في السنوات الأخيرة، وعلى الرغم من ظاهرتها الحديثة، إلا أنها لها تاريخ يمتد لأكثر من 50 عامًا، بحسب تقرير نشرته شبكة «أكتيف هيستوري». وظهرت ظاهرة «التظاهر بالموت...
Read the full article on الوطن المصرية