بهجت أبو صديرة
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
مصراوي
2025-10-20
قلاع الوادي الجديد: شبكة دفاعية لحماية طرق التجارة القديمة (صور)
الوادي الجديد - محمد الباريسي: في الصحراء الغربية، حيث كانت طرق القوافل التجارية عرضة للهجمات، أقيمت شبكة دفاعية محكمة ضمت، بحسب الخبير الأثري بهجت أبو صديرة، مدير آثار الوادي الجديد السابق، أكثر من 15 قلعة وحصنًا. معظم هذه المنشآت، التي تعود للفترتين الرومانية والبيزنطية، لا تزال جدرانها السميكة من الطوب اللّبِن شاهدة على تاريخ ممتد من الحماية وال...
Read the full article on مصراويمصراوي
2025-10-16
عين أصيل.. كيف كشفت الصدفة مدينة مفقودة فى الوادي الجديد؟
أعاد موقع عين أصيل الأثري في واحة الداخلة إلى الواجهة وجهًا مجهولًا من حضارة مصر القديمة؛ مدينة إدارية مزدهرة شُيّدت في أواخر الأسرة الخامسة وبدايات السادسة، ثم طواها الحريق والاندثار، قبل أن تُعيد عاصفة رملية في يناير 1947 كشف أطلالها للعيان. على مسافة غير بعيدة من طريق الخارجة–بلاط، تقف المنطقة التي تُعرف اليوم بـ"عين أصيل " شاهدًا فريدًا على تخط...
Read the full article on مصراويEntities mentioned in the article
6بهجت أبو صديرة
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
مصراوي
2025-10-20
قلاع الوادي الجديد: شبكة دفاعية لحماية طرق التجارة القديمة (صور)
الوادي الجديد - محمد الباريسي: في الصحراء الغربية، حيث كانت طرق القوافل التجارية عرضة للهجمات، أقيمت شبكة دفاعية محكمة ضمت، بحسب الخبير الأثري بهجت أبو صديرة، مدير آثار الوادي الجديد السابق، أكثر من 15 قلعة وحصنًا. معظم هذه المنشآت، التي تعود للفترتين الرومانية والبيزنطية، لا تزال جدرانها السميكة من الطوب اللّبِن شاهدة على تاريخ ممتد من الحماية وال...
Read the full article on مصراويمصراوي
2025-10-16
عين أصيل.. كيف كشفت الصدفة مدينة مفقودة فى الوادي الجديد؟
أعاد موقع عين أصيل الأثري في واحة الداخلة إلى الواجهة وجهًا مجهولًا من حضارة مصر القديمة؛ مدينة إدارية مزدهرة شُيّدت في أواخر الأسرة الخامسة وبدايات السادسة، ثم طواها الحريق والاندثار، قبل أن تُعيد عاصفة رملية في يناير 1947 كشف أطلالها للعيان. على مسافة غير بعيدة من طريق الخارجة–بلاط، تقف المنطقة التي تُعرف اليوم بـ"عين أصيل " شاهدًا فريدًا على تخط...
Read the full article on مصراوي