المحطة الجديدة بالإسماعيلية
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
الشروق
2025-10-20
والد ضحية زميله بالإسماعيلية: صورة ابني لا تفارق خيالي بعد تقطيعه لأشلاء اخبار متعلقة
طالب أحمد مصطفى، والد الطفل محمد ضحية زميله الذي قتله وقطّع جثته باستخدام منشار كهربائي داخل منزله بمنطقة المحطة الجديدة بالإسماعيلية، بالقصاص لنجله، ومعاقبة كل من تورّط معه في ارتكاب هذه الجريمة البشعة. وقال والد الضحية إن صورة نجله لا تفارق مخيلته، مؤكّدًا أنه لم يعد قادرًا على النوم بعدما شاهد جثة ابنه وقد جُمعت أشلاءً من عدة أماكن. واستنكر والد...
Read the full article on الشروقEntities mentioned in the article
3الوطن
2025-10-17
عاجل: طفل الإسماعيلية والمنشار.. لعبة قتلت البراءة وأبكت مدينة كاملة
في المشاهد الأولى من الجريمة.. كان كل شيء ساكنًا على غير العادة في تلك الغرفة الضيقة داخل البيت القديم بحي المحطة الجديدة بالإسماعيلية.. الغرفة أشبه بصندوقٍ من الغبار والرطوبة.. جدرانها تآكلت بفعل الزمن.. والطلاء المقشور.. على الأرض قطع خشبٍ مكسورة.. وزجاج نافذةٍ محطّم يترك خيطًا من الضوء يتسلل إلى الداخل.. كأنه شاهدٌ على ما سيحدث بعد لحظات.. في من...
Read the full article on الوطنEntities mentioned in the article
1المحطة الجديدة بالإسماعيلية
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
الشروق
2025-10-20
والد ضحية زميله بالإسماعيلية: صورة ابني لا تفارق خيالي بعد تقطيعه لأشلاء اخبار متعلقة
طالب أحمد مصطفى، والد الطفل محمد ضحية زميله الذي قتله وقطّع جثته باستخدام منشار كهربائي داخل منزله بمنطقة المحطة الجديدة بالإسماعيلية، بالقصاص لنجله، ومعاقبة كل من تورّط معه في ارتكاب هذه الجريمة البشعة. وقال والد الضحية إن صورة نجله لا تفارق مخيلته، مؤكّدًا أنه لم يعد قادرًا على النوم بعدما شاهد جثة ابنه وقد جُمعت أشلاءً من عدة أماكن. واستنكر والد...
Read the full article on الشروقEntities mentioned in the article
3الوطن
2025-10-17
عاجل: طفل الإسماعيلية والمنشار.. لعبة قتلت البراءة وأبكت مدينة كاملة
في المشاهد الأولى من الجريمة.. كان كل شيء ساكنًا على غير العادة في تلك الغرفة الضيقة داخل البيت القديم بحي المحطة الجديدة بالإسماعيلية.. الغرفة أشبه بصندوقٍ من الغبار والرطوبة.. جدرانها تآكلت بفعل الزمن.. والطلاء المقشور.. على الأرض قطع خشبٍ مكسورة.. وزجاج نافذةٍ محطّم يترك خيطًا من الضوء يتسلل إلى الداخل.. كأنه شاهدٌ على ما سيحدث بعد لحظات.. في من...
Read the full article on الوطن