السفارة فى العمارة
هذه تحويلة من اسم يحتوي على ال التعريف إلى الصيغة...Show more
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
اليوم السابع
2025-07-30
الراحل لطفى لبيب.. قدم مسيرة فنية مع عادل إمام وساند جيل الشباب مكى وهنيدى ورمزي
توفى الفنان الكبير داخل أحد المستشفيات في القاهرة، وذلك بعد تدهور حالته الصحية في الأيام الأخيرة، ويعد لطفى لبيب أحد أبرز نجوم مصر والوطن العربى في الـ 20 سنة الأخيرة، فهو أحد النجوم الملازمين للزعيم عادل إمام في أغلب أعماله وكان أبرزها السفارة في العمارة . لطفى لبيب نجما كبيرا لا يعتمد على الب...
Read the full article on اليوم السابعEntities mentioned in the article
14الشروق
2025-07-16
لطفى لبيب.. البطل الذى صنع من الظل نورًا
وسط تغير موجات الفن، يظل الفنان لطفى لبيب حالةً نادرة فى الساحة الفنية، فنان لم يبحث عن الضوء، بل ترك للضوء أن يبحث عنه، لم يسع وراء البطولة المطلقة، لكنه صنع مجدًا من «المساحات الصغيرة»، حتى صار وجهًا يثير الاحترام، وصوتًا يملؤه الصدق. ربما تأخر ظهوره كوجه مألوف على الشاشة، لكن هذا لم يكن عائقًا أمام نضجه الفنى الذى تف...
Read the full article on الشروقEntities mentioned in the article
2السفارة فى العمارة
هذه تحويلة من اسم يحتوي على ال التعريف إلى الصيغة...Show more
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
اليوم السابع
2025-07-30
الراحل لطفى لبيب.. قدم مسيرة فنية مع عادل إمام وساند جيل الشباب مكى وهنيدى ورمزي
توفى الفنان الكبير داخل أحد المستشفيات في القاهرة، وذلك بعد تدهور حالته الصحية في الأيام الأخيرة، ويعد لطفى لبيب أحد أبرز نجوم مصر والوطن العربى في الـ 20 سنة الأخيرة، فهو أحد النجوم الملازمين للزعيم عادل إمام في أغلب أعماله وكان أبرزها السفارة في العمارة . لطفى لبيب نجما كبيرا لا يعتمد على الب...
Read the full article on اليوم السابعEntities mentioned in the article
14الشروق
2025-07-16
لطفى لبيب.. البطل الذى صنع من الظل نورًا
وسط تغير موجات الفن، يظل الفنان لطفى لبيب حالةً نادرة فى الساحة الفنية، فنان لم يبحث عن الضوء، بل ترك للضوء أن يبحث عنه، لم يسع وراء البطولة المطلقة، لكنه صنع مجدًا من «المساحات الصغيرة»، حتى صار وجهًا يثير الاحترام، وصوتًا يملؤه الصدق. ربما تأخر ظهوره كوجه مألوف على الشاشة، لكن هذا لم يكن عائقًا أمام نضجه الفنى الذى تف...
Read the full article on الشروق