وسط مالي
نقلت وكالة فرانس بريس، عن مسؤول محلي، أن 20 قتيلا على الأقل في هجمات إرهابية استهدفت عدة قرى وسط مالي، حسبما أفادت فضائية ، في نبأ عاجل.
الدستور
2024-12-21
نقلت وكالة فرانس بريس، عن مسؤول محلي، أن 20 قتيلا على الأقل في هجمات إرهابية استهدفت عدة قرى وسط مالي، حسبما أفادت فضائية ، في نبأ عاجل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-28
ذكرت السلطات في مالي يوم الثلاثاء أن 31 شخصا لقوا مصرعهم وأصيب عشرة آخرون بجروح بعضها خطيرة، جراء سقوط حافلة من فوق جسر جنوب شرق البلاد. وقالت الوزارة في بيان إن "الحافلة كانت تقل مواطنين ماليين وآخرين من المنطقة الفرعية، حيث غادرت كينييا متوجهة إلى بوركينا فاسو، لكنها انقلبت من فوق جسر". وأضافت أن "السبب المحتمل هو عدم سيطرة السائق على المركبة". ووفقا للوزارة، وقع الحادث عند حوالي الساعة الخامسة مساء بالتوقيت المحلي، على الجسر الذي يعبر فوق نهر باغوي، تحديدا في منطقة نيينا- كومانتو. وكان قد أدى حادث آخر إلى مقتل 15 شخصا وإصابة 46 آخرين بجروح، قبل ثمانية أيام بعد اصطدام حافلة وشاحنة في وسط مالي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-09
ووثّقت جمعيات منها "كل أكال" في مدينة كيدال، و"تابيتال بلاكو" في وسط مالي، و"كيسال" في فلان ماسينا، ما اعتبرتها انتهاكات خارجة عن نطاق القضاء، وتستهدف بشكل خاص الطوارق والعرب الفلان، قام بها مرتزقة "فاغنر"، ومنها: وتسبّبت المعارك بين الجيش و"فاغنر" من جانب، وحركات أزواد المسلحة الساعية للاستقلال بحكم إقليم أزواد من جانب آخر، والتي اندلعت في الربع الأخير من عام 2023، في مقتل نحو 600 مدني، ويُرجع العضو البارز في جمعية "كل أكال"، سيدي أغ باي، في حديثه لموقع "سكاي نيوز عربية"، "الانتهاكات" السابقة إلى أن المجلس العسكري الحاكم "سعى إلى تقويض التزامات الدولة المنصوص عليها في اتفاق السلام والمصالحة، ونتجت عن ذلك المعارك المسلحة الأخيرة، والتي ساعده فيها تطويره للأسطول الجوي بطائرات القتال والطائرات من دون طيار". واتفاق السلام والمصالحة، المعروف باسم اتفاق الجزائر، وقّعته الحكومة مع حركات مسلحة في إقليم أزواد عام 2015، بعد حرب خاضها الجانبان بداية من عام 2012؛ نتيجة مطالب هذه الحركات بحكم ذاتي أو الانفصال بإقليم أزواد. وممّا نص عليه الاتفاق، دمج عناصر الجماعات المسلحة الموقعة على الاتفاق في الجيش المالي، وتوسيع صلاحيات الإدارة المحلية في أزواد. إلا أن الجماعات المنضوية تحت "تنسيقية حركات أزواد"، هدّدت مرارا العام الماضي بالانسحاب من الاتفاق، متهمة المجلس العسكري بعدم الالتزام بتطبيق بنوده، بينما أعلن المجلس من ناحيته، على لسان المتحدث باسم الحكومة، الكولونيل عبدالله مايغا، في بيان بثه التلفزيون، أواخر يناير، إنهاء الاتفاق، محمّلا بعض الجماعات الموقعة جزءا من المسؤولية عن ذلك "لتغير موقفها"، في إشارة إلى دخولها في معارك جديدة مع الحكومة من أغسطس إلى نوفمبر الماضي. تهديد الوحدة الوطنية يُحذّر أغ باي من أن استمرار هذه الممارسات وتعاون الجيش مع مجموعة "فاغنر"، "سيُباعدان بين القلوب وبعضها، وتكون لهما تأثيرات على التعايش السلمي والوحدة الوطنية، وأي فرصة قادمة للشعوب بالانتماء للدولة، بجانب تضرّر السيادة الوطنية"، متوقّعا أن ينتج عن استخدام "فاغنر" تداعيات "أكثر قسوة" من تلك التي للجماعات الإرهابية، خاصة في استهداف الشعوب الأصلية وهُويتها. بالمثل، يحذّر المتحدّث باسم جمعية "كيسال"، وهي جمعية للدفاع عن عرقية الفلان في قطاع ماسينا وسط مالي، من تأثير "فاغنر" والجيش على السلام الأهلي، معتبرا أن أسباب عمليات الاستهداف العرقي "واضحة وبسيطة"، ومنها أن المجلس العسكري يرى أن بعض الجماعات العرقية هي الأكثر تمثيلا في صفوف الإرهابيين والمتمرّدين. ومن جهتها، دانت جمعية تابتال بلاكو، المدافعة عن الفلان في وسط مالي، ما اعتبرتها جرائم ضد المجتمع الفلاني في منطقة ماسينا، منها ما جاء في بيان لها يوم 27 يناير، مثل مقتل 24 مدنيا من الفلان، بينهم نساء وأطفال، بواسطة الجيش ومرتزقة "فاغنر"، حسب قولها. النزوح القسري أمر آخر يلفت إليه الخبير الأمني في مالي، بوناكا ميغا، بخصوص تداعيات ما وصفها بـ"انتهاكات" يرتكبها الجيش و"فاغنر"، وهو اضطرار السكان إلى "النزوح القسري"، وزيادة مشكلات اللجوء. كما اتفق بونكا مع تحذير سيدي أغ باي، عضو جمعية "كل أكال"، بشأن أن هذا العنف سينعكس بعواقب سيئة على التماسُك الاجتماعي والثقة داخل المجتمع، داعيا لتقديم مرتكبي هذه الانتهاكات للمحاكمة. هيمنة "فاغنر" في تقدير بوناكا ميغا، فإن الجيش المالي بات "تحت تأثير" شركة "فاغنر"، مستدلا على ذلك بأن "الحكومة منحت حرية تامة لهؤلاء المرتزقة في التحرك؛ ما ينتهك يوميا قوانين الدولة". في نفس الوقت، أشار إلى أن "بعض جنود الجيش المالي فقدوا حياتهم في مواجهة فاغنر، وآخرين تم اعتقالهم". ونفّذ الجيش المالي و"فاغنر" في هذا الأسبوع العديد من العمليات في ولايتي تومبكتو وكيدال؛ أسفرت عن مقتل واعتقال العديد من السكان؛ حسب ما أكدته مصادر محلية. ووثّقت جمعيات منها "كل أكال" في مدينة كيدال، و"تابيتال بلاكو" في وسط مالي، و"كيسال" في فلان ماسينا، ما اعتبرتها انتهاكات خارجة عن نطاق القضاء، وتستهدف بشكل خاص الطوارق والعرب الفلان، قام بها مرتزقة "فاغنر"، ومنها: وتسبّبت المعارك بين الجيش و"فاغنر" من جانب، وحركات أزواد المسلحة الساعية للاستقلال بحكم إقليم أزواد من جانب آخر، والتي اندلعت في الربع الأخير من عام 2023، في مقتل نحو 600 مدني، ويُرجع العضو البارز في جمعية "كل أكال"، سيدي أغ باي، في حديثه لموقع "سكاي نيوز عربية"، "الانتهاكات" السابقة إلى أن المجلس العسكري الحاكم "سعى إلى تقويض التزامات الدولة المنصوص عليها في اتفاق السلام والمصالحة، ونتجت عن ذلك المعارك المسلحة الأخيرة، والتي ساعده فيها تطويره للأسطول الجوي بطائرات القتال والطائرات من دون طيار". واتفاق السلام والمصالحة، المعروف باسم اتفاق الجزائر، وقّعته الحكومة مع حركات مسلحة في إقليم أزواد عام 2015، بعد حرب خاضها الجانبان بداية من عام 2012؛ نتيجة مطالب هذه الحركات بحكم ذاتي أو الانفصال بإقليم أزواد. وممّا نص عليه الاتفاق، دمج عناصر الجماعات المسلحة الموقعة على الاتفاق في الجيش المالي، وتوسيع صلاحيات الإدارة المحلية في أزواد. إلا أن الجماعات المنضوية تحت "تنسيقية حركات أزواد"، هدّدت مرارا العام الماضي بالانسحاب من الاتفاق، متهمة المجلس العسكري بعدم الالتزام بتطبيق بنوده، بينما أعلن المجلس من ناحيته، على لسان المتحدث باسم الحكومة، الكولونيل عبدالله مايغا، في بيان بثه التلفزيون، أواخر يناير، إنهاء الاتفاق، محمّلا بعض الجماعات الموقعة جزءا من المسؤولية عن ذلك "لتغير موقفها"، في إشارة إلى دخولها في معارك جديدة مع الحكومة من أغسطس إلى نوفمبر الماضي. تهديد الوحدة الوطنية يُحذّر أغ باي من أن استمرار هذه الممارسات وتعاون الجيش مع مجموعة "فاغنر"، "سيُباعدان بين القلوب وبعضها، وتكون لهما تأثيرات على التعايش السلمي والوحدة الوطنية، وأي فرصة قادمة للشعوب بالانتماء للدولة، بجانب تضرّر السيادة الوطنية"، متوقّعا أن ينتج عن استخدام "فاغنر" تداعيات "أكثر قسوة" من تلك التي للجماعات الإرهابية، خاصة في استهداف الشعوب الأصلية وهُويتها. بالمثل، يحذّر المتحدّث باسم جمعية "كيسال"، وهي جمعية للدفاع عن عرقية الفلان في قطاع ماسينا وسط مالي، من تأثير "فاغنر" والجيش على السلام الأهلي، معتبرا أن أسباب عمليات الاستهداف العرقي "واضحة وبسيطة"، ومنها أن المجلس العسكري يرى أن بعض الجماعات العرقية هي الأكثر تمثيلا في صفوف الإرهابيين والمتمرّدين. ومن جهتها، دانت جمعية تابتال بلاكو، المدافعة عن الفلان في وسط مالي، ما اعتبرتها جرائم ضد المجتمع الفلاني في منطقة ماسينا، منها ما جاء في بيان لها يوم 27 يناير، مثل مقتل 24 مدنيا من الفلان، بينهم نساء وأطفال، بواسطة الجيش ومرتزقة "فاغنر"، حسب قولها. النزوح القسري أمر آخر يلفت إليه الخبير الأمني في مالي، بوناكا ميغا، بخصوص تداعيات ما وصفها بـ"انتهاكات" يرتكبها الجيش و"فاغنر"، وهو اضطرار السكان إلى "النزوح القسري"، وزيادة مشكلات اللجوء. كما اتفق بونكا مع تحذير سيدي أغ باي، عضو جمعية "كل أكال"، بشأن أن هذا العنف سينعكس بعواقب سيئة على التماسُك الاجتماعي والثقة داخل المجتمع، داعيا لتقديم مرتكبي هذه الانتهاكات للمحاكمة. هيمنة "فاغنر" في تقدير بوناكا ميغا، فإن الجيش المالي بات "تحت تأثير" شركة "فاغنر"، مستدلا على ذلك بأن "الحكومة منحت حرية تامة لهؤلاء المرتزقة في التحرك؛ ما ينتهك يوميا قوانين الدولة". في نفس الوقت، أشار إلى أن "بعض جنود الجيش المالي فقدوا حياتهم في مواجهة فاغنر، وآخرين تم اعتقالهم". ونفّذ الجيش المالي و"فاغنر" في هذا الأسبوع العديد من العمليات في ولايتي تومبكتو وكيدال؛ أسفرت عن مقتل واعتقال العديد من السكان؛ حسب ما أكدته مصادر محلية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2016-07-19
قتل 17 جنديا ماليا وجرح 35 آخرون اليوم الثلاثاء، فى "هجوم إرهابى منسق" ضد معسكر للجيش فى وسط مالي، بحسب ما أعلن وزير الدفاع المالى للتلفزيون الرسمي.وكانت حصيلة سابقة أفادت بسقوط "12 قتيلا ونحو ثلاثين جريحا" من الجنود فى نمبالا، غير أن الوزير تييمان هوبير كوليبالى أشار إلى أن "الحصيلة تغيرت. خسرنا 17 رجلا بالإضافة إلى 35 جريحا"، متحدثا عن "هجوم إرهابى منسق على مواقعنا"، من دون تحديد المسؤولين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-24
أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، الهجوم الإرهابي المزدوج في سيفاري وموردية في وسط مالي، والذي أدى إلى مقتل تسعة أشخاص على الأقل، وإصابة أكثر من ستين شخصاً بجراج. وفق"واس" ووصف الأمين العام للمنظمة، حسين إبراهيم طه، هذه الاعتداءات التي لا تزال تستهدف المواطنين المسالمين، بأنها أعمال مقيتة، داعيًا إلى وضع حد لهذه الأعمال البشعة. وأكد تضامن منظمة التعاون الإسلامي الكامل مع مالي ودول منطقة الساحل في حربها ضد الإرهاب، معربًا عن تعازيه لأسر الضحايا، والشفاء العاجل للمصابين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-12-14
قال قائد عملية برخان الفرنسية في منطقة الساحل الجنرال لوران ميشون، إن جماعة نصرة الإسلام والمسلمين "أشد خطورة" من داعش في الصحراء الكبرى، مضيفا أنها "بصدد التمدد جنوبا وصولا إلى شمال ساحل العاج وشمال بنين وشمال غانا". وأكد لوران ميشون في تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية، أن "هذا التمدد، إلى جانب تطور قدرات القوات المحلية، هو ما حفز قرار إعادة هيكلة عملية برخان"، مضيفا أن "ما يحدث مسار بطيء يمكن إلى حد ما إعاقته، لكن لا يتسنى لبرخان مكافحته في كافة المناطق، والأمر يقع على عاتق دول المنطقة". واعتبر قائد برخان أن جماعة نصرة الإسلام "قادرة على فرض حلول مقبولة للسكان المحليين في وسط مالي"، وأن حضورها "مستدام والتجنيد سهل في المناطق المهمشة، وتلك استراتيجية فعالة". وأوضح الجنرال الفرنسي أن تنظيم داعش في الصحراء الكبرى "يعيد ترتيب صفوفه بعد القضاء على بعض قادته"، مردفا أن "قادة الصف الثاني يناقشون إعادة بناء تسلسل القيادة وهو ما يعطي وقتا لقوات مالي ونيجيريا. آمل ألا يلملم التنظيم صفوفه بسهولة، رغم أنني متأكد من أن ذلك سيحدث". واعتبر قائد برخان أن "الخطر في هذه المرحلة هو ارتكاب مزيد من العنف على أيدي هؤلاء القادة الثانويين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-12-04
قتل 31 مدنيا على الأقل وأصيب 8 آخرون، بهجوم شنه مسلحون على حافلة فى مالى، وفى التفاصيل وقع الهجوم فى شرق البلاد بالقرب من مدينة باندياجارا في منطقة موبتى. وقال مولاي جيندو، رئيس بلدية بلدة بانكاس، إن المسلحين "هاجموا الحافلة لدى مرورها على طريق من قرية سونجو إلى سوق في باندياجرا، والتي تبعد عنها عشرة كيلومترات". وقال مسؤولين محليين بحسب رويترز، إن مسلحين "قتلوا 31 شخصا على الأقل فى وسط مالي أمس الجمعة"، لافتين إلى أن الهجوم وقع عندما فتح مسلحون النار "على حافلة تنقل ركابا إلى سوق محلية". وأشار إلى أن المسلحين بدأوا هجومهم بإطلاق النار على إطارات الحافلة، التي تم تمزيقها، ثم فتحوا النار على ركاب الحافلة بعد ذلك. وأضاف جيندو، ومسؤول محلي آخر، أنه تأكد مقتل 31 شخصا على الأقل، وهناك كثيرون آخرون بين قتيل ومفقود. يأتي ذلك فيما أكدت مذكرة أمنية داخلية، أن فرق الاستجابة الأولية في موقع الهجوم عثرت على 25 جثة محترقة في الحافلة. جدير بالذكر أن القرية التي حدث الهجوم فيها على الطريق المؤدية إليها تقع في قلب إقليم موبتي، وهو إقليم يشهد أعمال عنف من جانب متمردين على صلة بتنظيمي القاعدة وداعش. وبدأ النزاع المسلح في مالي بين القوات الحكومية والمسلحين من مختلف الجماعات الانفصالية والمتشددة في عام 2012، وتفاقم الوضع في البلاد بسبب الأوضاع في ليبيا. وفى السابق أرسلت النمسا 58 جنديًا نمساويًا في مهمة لتدريب القوات المسلحة هناك، وقالت كلوديا تانر وزيرة دفاع النمسا إن دولة مالي في غرب إفريقيا تعصف بها الأزمات، لافتة إلى أنه في 21 ديسمبر المقبل سيتولى العميد النمساوي كريستيان راينر قيادة مهمة التدريب لمدة ستة أشهر والتي تضم حوالي 1000 جندي من 26 دولة. وأوضحت الوزيرة أن مالي تعاني من العديد من المشاكل التى تمثل خطورة أيضا على أوروبا، مشيرة إلى أن هذه المشاكل على وجه التحديد هي الإرهاب والاتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات والأسلحة. وتزايدت هجمات الإرهابيين في أرجاء منطقة الساحل الأفريقي، فيما أسفر عن مقتل الآلاف وتشريد الملايين في كل من مالي وبوركينا فاسو والنيجر. وفى نيجيريا قتل 7 جنود نيجيريين في هجوم إرهابي على موقع للجيش في شمال شرق نيجيريا قرب الحدود مع الكاميرون.وقالت مصادر عسكرية إن مسلحين تابعين لتنظيم داعش الإرهابي "ولاية غرب أفريقيا" كانوا على متن شاحنات عدة مزودة أسلحة آلية، هاجموا القاعدة العسكرية الواقعة في مدينة ران ما تسبب في اندلاع مواجهات عنيفة مع عسكريين نيجيريين. من جهتها، أعلنت بعثة الأمم المتحدة (مينوسما) فى وقت سابق، أن "مجهولين أطلقوا النار على قافلة تابعة للمنظمة، مما أسفر عن مقتل مدنى متعاون مع قوات حفظ السلام وإصابة آخر". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-02-24
قال مسؤولون محليون في مالي، اليوم الجمعة، إن هجومًا شنه إرهابيون على قرية في وسط مالي، أسفر عن مقتل 13 مدنيًا. ونقلت شبكة "فرانس 24" الإخبارية، في نسختها الإنجليزية اليوم، عن سياسي محلي في مالي قوله إن إرهابيين قتلوا 13 مدنيًا وأحرقوا منازل في قرية "كاني بونزون" وسط البلاد، مضيفًا أن حصيلة الضحايا قد ترتفع إلى 20 شخصًا في ظل خوف السكان المحليين من العودة إلى منازلهم في الوقت الراهن. وتحدث سياسي محلي آخر للقناة، شريطة عدم الكشف عن اسمه، قائلاً إن المسلحين "قتلوا أكثر من 13 مدنيًا"، وأخذوا 3 أشخاص رهائن، مطالبًا الحكومة بتقديم الدعم في ظل التطورات الحالية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-09-13
قتل خمسة عسكريين ماليين وثلاثة من المهاجمين الأحد، في كمين نصبه مسلحون إرهابيون وسط مالي. وأوضح الجيش المالي في بيان له أن الهجوم نفذ في منطقة ماسينا، مشيراً إلى أنه بالإضافة إلى حصيلة القتلى جرى إحراق خمس آليات عسكرية مالية، كما دمرت ثلاث آليات للمهاجمين ،مضيفاً أن دورية عسكرية مالية ردت بقوة على الكمين. من جانب آخر لقي سائقاً شاحنتين مغربيان مصرعهما إثر هجوم مسلح تعرضا له بينما كانا يتوجهان نحو العاصمة باماكو وفق ما أفادت مصادر دبلوماسية مغربية وأمنية مالية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-10-06
قتل 16 عسكرياً وجرح 10 آخرون، الأربعاء، في هجوم وقع فى وسط مالى، حسبما أفادت وسائل إعلام فرنسية، وكان جيش مالي أعلن في وقت سابق مقتل 5 عسكريين على الأقل وجرح 8، إلا أن مسؤولا طبيا يعمل في وسط مالي قال إن حصيلة القتلى ارتفعت إلى 16 فيما الجرحى 10 في صفوف الجيش. وأكد مصدر أمني طلب عدم الكشف عن اسمه الحصيلة الجديدة. من جانبه، قال مولاي جويندو، رئيس بلدية بانكاس، لرويترز إن 16 جنديا قتلوا في الهجوم الذي وقع قرب قرية بوديو، في حين قال مسؤول محلي آخر إن أكثر من 10 جنود قتلوا في الهجوم. والثلاثاء، دان مجلس الأمن الدولي، هجوما استهدف قافلة للبعثة الأممية في مالي "مينوسما"، تسبب بمقتل جندي، وطالب بتحقيق "عاجل" في الحادث. والسبت الماضي، أعلنت الأمم المتحدة مقتل جندي من قوات حفظ السلام وإصابة 4 آخرين، إثر انفجار عبوة ناسفة شمال مالي. ودعا مجلس الأمن في بيان، "حكومة مالي الانتقالية إلى التحقيق العاجل في هذا الهجوم وتقديم الجناة إلى العدالة". وتعاني مالي أزمة سياسية وأمنية، واقتتالا قبائليا منذ انقلاب عسكري جرى في مارس/ آذار 2012، أعقبته سيطرة مسلحين على مناطق في شمال البلاد. وتُعتبر البعثة الأممية، التي تأسست عام 2013، تماما كما الجيش المالي، هدفا لهجمات متواترة تقودها المجموعات المسلحة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-10-18
أفاد الجيش فى مالى بمقتل أربعة مسلحين وجندى من أفراد القوات المسلحة، وإصابة 3 آخرين جراء اشتباكات نشبت اليوم أمس الأحد فى منطقة تمبكتو وسط البلاد. وأوضح البيان المنشور على صفحة الجيش الرسمية فى "فيسبوك"، أن العسكريين تعاملوا مع هجوم مسلح استهدف موقعا للجيش في بلدة أشاران في الساعة 6:00 صباح اليوم، مضيفا أن من نتائج الاشتباك ضبط كميات من الأسلحة. وتشهد مالى هجمات متكررة ينفذها عناصر "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين" الموالية لتنظيم "القاعدة" الإرهابي، والذين سيطروا على أجزاء من شمال مالي عام 2012. ولا تزال الهجمات المسلحة متواصلة ومؤخرا اتسع نطاقها من شمال البلاد إلى وسطها ثم إلى بوركينا فاسو والنيجر المجاورتين. يذكرأن، قتل 16 عسكرياً وجرح 10 آخرون، فى هجوم وقع فى وسط مالى، حسبما أفادت وسائل إعلام فرنسية، وكان جيش مالي أعلن في وقت سابق مقتل 5 عسكريين على الأقل وجرح 8، إلا أن مسؤولا طبيا يعمل في وسط مالي قال إن حصيلة القتلى ارتفعت إلى 16 فيما الجرحى 10 في صفوف الجيش. وأكد مصدر أمني طلب عدم الكشف عن اسمه الحصيلة الجديدة. من جانبه، قال مولاي جويندو، رئيس بلدية بانكاس، لرويترز إن 16 جنديا قتلوا في الهجوم الذي وقع قرب قرية بوديو، في حين قال مسؤول محلي آخر إن أكثر من 10 جنود قتلوا في الهجوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-02-03
أعلنت مصادر أمنية في مالي أن تسعة جنود قتلوا اليوم /الأربعاء/ في منطقة وسط البلاد عندما تعرض معسكر أمني لهجوم من قبل إرهابيين، مدججين بالسلاح في عربات مدرعة، وقال مصدر عسكري مالي طلب عدم الكشف عن هويته إن المعسكر أصيب بأضرار بالغة ، مشيرا إلى أن المهاجمين سرقوا الكثير من المعدات، ومن جانبه، قال الجيش المالي على مواقع التواصل الاجتماعي إنه تلقى دعما جويا من مهمة /برخان/ الفرنسية المناهضة للجهاديين في منطقة الساحل، مؤكدا أن الإرهابيين تكبدوا "خسائر كبيرة" لكنه لم يذكر تفاصيل. ويعد هذا الهجوم هو الأحدث في الصراع الوحشي الذي اندلع في مالي منذ عام 2012 ، عندما تغلب مسلحون على تمرد من قبل انفصاليين في الشمال، وشهد وسط مالي سلسلة من الهجمات المميتة منذ بداية العام الجاري، بما في ذلك انفجار قنبلة على جانب الطريق أسفر عن مقتل أربعة من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة من ساحل العاج، كما نفذت القوات الفرنسية والمالية مهمة مشتركة في المنطقة، وبحسب بيان للجيش المالي في 26 يناير، تم القضاء على 100 إرهابي في المهمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-26
ذكر تقرير لخبراء الأمم المتحدة ، أن متطرفو تنظيم داعش ضاعفوا تقريبا الأراضي التي يسيطرون عليها في مالي في أقل من عام، بينما يستفيد منافسوهم المرتبطون بتنظيم القاعدة من حالة الجمود والضعف الملحوظ للجماعات المسلحة التي وقعت اتفاق سلام عام 2015. وأضافوا حسبما نقلت سكاي نيوز عن التقرير، أن تعثر تنفيذ اتفاق السلام والهجمات المستمرة على المجتمعات أتاح لتنظيم داعش والجماعات التابعة لتنظيم القاعدة فرصة "لإعادة سيناريو عام 2012″. وتم ذلك عندما وقعت اضطرابات سياسية فى مارس وشكل المتمردون في الشمال تنظيما بعد شهرين.وتمت الإطاحة بالمتمردين المتطرفين من السلطة في الشمال بمساعدة عملية عسكرية قادتها فرنسا، لكنهم انتقلوا من الشمال القاحل إلى وسط مالي الأكثر اكتظاظا بالسكان في عام 2015 وما زالوا ينشطون. وقالت لجنة الخبراء في التقرير إن الجمود في تنفيذ الاتفاق – وخاصة نزع سلاح المقاتلين وتسريحهم وإعادة إدماجهم في المجتمع – يعمل على تمكين جماعة نصرة الإسلام والمسلمين المرتبطة بتنظيم القاعدة للتنافس على القيادة في شمال مالي. جعلت أعمال العنف والهجمات المستمرة التي ينفذها في الغالب مقاتلو تنظيم داعش في الصحراء الكبرى من الموقعين على اتفاق السلام "يبدون وكأنهم مقدمو خدمات أمنية ضعفاء وغير موثوقين" للمجتمعات التي يستهدفها المتطرفون، بحسب الخبراء. وأضافوا أن جماعة نصرة الإسلام تستغل هذا الضعف "وتضع نفسها الآن كجهة فاعلة وحيدة قادرة على حماية السكان من تنظيم داعش في الصحراء الكبرى". أوضحت لجنة الخبراء أن الحكام العسكريين في مالي يراقبون المواجهة بين تنظيم داعش والمنتسبين لتنظيم القاعدة من بعيد. ونقل الخبراء عن بعض المصادر قولها إن الحكومة تعتقد أن المواجهة في الشمال ستفيد السلطات في مالي بمرور الوقت، لكن مصادر أخرى تعتقد أن الوقت في صالح الإرهابيين "الذين تنمو قدراتهم العسكرية ويزيد تغلغلهم المجتمعي كل يوم". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-12-06
أعربت جمهورية مصر العربية عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لجمهورية مالي الشقيقة جرّاء الهجوم الذي شهدته بلدة بندياجارا في وسط مالي، والذي أسفر عن عشرات الضحايا، متمنيةً سرعة الشفاء لكافة المصابين. وتؤكد مصر، حكومة وشعبا، على وقوفها جنباً إلى جنب بجوار حكومة وشعب جمهورية مالي الشقيقة في هذا الحادث الأليم، مشددة على تضامنها مع مالي في مواجهة كافة أشكال العنف والتطرف والإرهاب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: