هيرتسي هليفي

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، اليوم الجمعة، أن الشاباك اعتقل 3 إسرائيليين بينهم يهود بشبهة "مساعدة مخربين" زرعوا عبوات ناسفة في حافلات، أمس الخميس. من جهتها، قالت القناة 14 الإسرائيلية إن محكمة فرضت حظرا مدته 3 أسابيع على نشر معلومات بشأن التحقيقات الجارية حول زرع عبوات ناسفة بحافلات انفجرت أمس في تل أبيب، وفقا لما نقلته شبكة الجزيرة نت الإخبارية. من جانبها، أفادت وكالة معا الفلسطينية – نقلا عن وسائل إعلام عبرية – بأن جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" اعتقل، اليوم الجمعة، ثلاثة أشخاص يشتبه بتقديمهم المساعدة لمنفذي عملية تفجير الحافلات. ومن بين المعتقلين يهودي من تل أبيب من المزمع عرضه على محكمة الصلح من أجل النظر في تمديد اعتقاله. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه يقوم بشكل مشترك مع الشاباك والشرطة بالتحقيق في تفجيرات الحافلات، وذكر أن عملياته المكثفة ضد ما وصفه بـ"الإرهاب" في الضفة مستمرة وستتركز بناء على النتائج الاستخباراتية، بالإضافة إلى إغلاقه مداخل عدة مناطق في الضفة وأوعز رئيس الأركان، هيرتسي هليفي، بتعزيز عمليات الشرطة عند منطقة التماس. وانفجرت ثلاث حافلات، مساء أمس الخميس، وعثر على أغراض مشبوهة في مواقف ومواقع مختلفة بمدينتي بات يام وحولون جنوب مدينة تل أبيب. فيما أعلنت الشرطة الإسرائيلية عن محاولة لتنفيذ عمليات تفجير كبيرة والبحث وراء مشتبهين رجحت أنهم من الضفة الغربية المحتلة، وباشر جهاز الأمن العام "الشاباك" التحقيق في التفجيرات المتزامنة.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
هيرتسي هليفي
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
هيرتسي هليفي
Top Related Events
Count of Shared Articles
هيرتسي هليفي
Top Related Persons
Count of Shared Articles
هيرتسي هليفي
Top Related Locations
Count of Shared Articles
هيرتسي هليفي
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
هيرتسي هليفي
Related Articles

الشروق

2025-02-21

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، اليوم الجمعة، أن الشاباك اعتقل 3 إسرائيليين بينهم يهود بشبهة "مساعدة مخربين" زرعوا عبوات ناسفة في حافلات، أمس الخميس. من جهتها، قالت القناة 14 الإسرائيلية إن محكمة فرضت حظرا مدته 3 أسابيع على نشر معلومات بشأن التحقيقات الجارية حول زرع عبوات ناسفة بحافلات انفجرت أمس في تل أبيب، وفقا لما نقلته شبكة الجزيرة نت الإخبارية. من جانبها، أفادت وكالة معا الفلسطينية – نقلا عن وسائل إعلام عبرية – بأن جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" اعتقل، اليوم الجمعة، ثلاثة أشخاص يشتبه بتقديمهم المساعدة لمنفذي عملية تفجير الحافلات. ومن بين المعتقلين يهودي من تل أبيب من المزمع عرضه على محكمة الصلح من أجل النظر في تمديد اعتقاله. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه يقوم بشكل مشترك مع الشاباك والشرطة بالتحقيق في تفجيرات الحافلات، وذكر أن عملياته المكثفة ضد ما وصفه بـ"الإرهاب" في الضفة مستمرة وستتركز بناء على النتائج الاستخباراتية، بالإضافة إلى إغلاقه مداخل عدة مناطق في الضفة وأوعز رئيس الأركان، هيرتسي هليفي، بتعزيز عمليات الشرطة عند منطقة التماس. وانفجرت ثلاث حافلات، مساء أمس الخميس، وعثر على أغراض مشبوهة في مواقف ومواقع مختلفة بمدينتي بات يام وحولون جنوب مدينة تل أبيب. فيما أعلنت الشرطة الإسرائيلية عن محاولة لتنفيذ عمليات تفجير كبيرة والبحث وراء مشتبهين رجحت أنهم من الضفة الغربية المحتلة، وباشر جهاز الأمن العام "الشاباك" التحقيق في التفجيرات المتزامنة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-17

أكد رئيس الأركان الإسرائيلي، هيرتسي هليفي، أن الجيش الإسرائيلي سيتمكن من خلال تشكيل الألوية العسكرية الجديدة من تخفيف العبء عن قوات الاحتياط، في خطوة تهدف إلى تعزيز قدرات الجيش وتوفير الاستقرار اللوجستي خلال فترات الحرب والصراعات المستمرة، بحسب عاجل لـ"". وأوضح هليفي، أن الألوية الجديدة تأتي في إطار إصلاحات هيكلية تهدف إلى تقليل الاعتماد على قوات الاحتياط التي يتم استدعاؤها بشكل متكرر في ظل تصاعد التهديدات الأمنية.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-12

قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إنّ قطع الدعم عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» يعني كارثة إنسانية أكبر في قطاع غزة. وأكد «بوريل» في مؤتمر صحفي بمدينة بروكسل اليوم الاثنين، أنّ «إسرائيل» لم تقدّم أدلّة على مزاعمها بشأن مشاركة مسؤولين بالوكالة في هجوم المقاومة في السابع من أكتوبر الماضي، وهي الذريعة التي سوّقت لها لحملة قطع التمويل عن «أونروا». وأشار إلى أنّ دول أوروبية عديدة لم توقف دعمها للوكالة بل قررت تكثيف مساعداتها، مردفًا أن «افتراض البراءة يلائم الجميع وفي كل الأوقات حتى بالنسبة لأونروا، وليس سرًا أن الحكومة الإسرائيلية تريد التخلص من الوكالة». وتحدث عن وجود توافق مع المفوض العام للوكالة الأممية على أن دعم الفلسطينيين في قطاع غزة وخارجها من مهام الوكالة. وحذر «بوريل» من أن توقف خدماتها ستكون له تداعيات كارثية إنسانية على ملايين الأشخاص، مؤكدًا أنّ «إسرائيل لم تشاركها أي أدلة حول مشاركة مسؤولين في أونروا بهجوم أكتوبر كما تزعم». وفي وقت سابق، شدد بوريل أن «أونروا» بحاجة لأن تكون قادرة على مواصلة عملها، بينما يجري التحقيق في مزاعم بأن بعضًا من موظفيها البالغ عددهم 13 ألفًا في غزة، شارك في عملية «طوفان الأقصى». وأردف أنّه «لا يمكن لأي شخص آخر أن يفعل ما تفعله أونروا، يجب التحقق من هذه المزاعم.. لننتظر التحقيقات»، مستطردًا: «في هذه الأثناء، يجب أن يستمر الناس في تناول الطعام والذهاب إلى الأطباء». وكان عدد من الدول، تتقدمهم الولايات المتحدة، قد أعلنوا وقف تمويل «أونروا» بعد مزاعم الإسرائيلية، في 26 يناير الماضي، فيما صرّحت مديرة شؤون أونروا في لبنان دوروثي كلاوس، أن الوكالة تتوقع أن يكون تقريرها الأولي عن الاتهامات الإسرائيلية جاهزًا بحلول أوائل شهر مارس المقبل. والأسبوع الماضي، طلب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، من رئيس أركان الجيش هيرتسي هليفي، اقتراح بدائل لوكالة «أونروا»، لتقديم المساعدات في قطاع غزة، في وقت أعلنت الولايات المتحدة أنها قد تحوّل الدعم المخصص للوكالة إلى مؤسسات أخرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-11

قالت القناة «13» العبرية إن وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، طلب من رئيس أركان الجيش هيرتسي هليفي إطلاق النار على النساء والأطفال الذين يقتربون من حدود غزة مع إسرائيل. وذكرت وسائل إعلام عبرية أن تصريحات بن غفير لرئيس أركان الجيش الإسرائيلي جاءت أثناء مناقشة أوامر إطلاق النار خلال اجتماع للحكومة مع هليفي. وأفادت وسائل الإعلام بأن سجالا دار بين رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هليفي، وبن غفير خلال اجتماع الحكومة يوم الأحد، حيث طالب وزير الأمن القومي بأن يطلق الجيش النار على النساء والأطفال الفلسطينيين في قطاع غزة بادعاء التخوف على القوات الإسرائيلية. وصرح هليفي بأنه «يتم تعديل أوامر إطلاق النار في منطقة الحدود بموجب تعليمات الضباط في الميدان بشكل يومي»، حيث رد عليه بن غفير بالقول «أنت تعلم كيف يعمل أعداؤنا، سيجربوننا وسيرسلون نساء وأطفالا وسيتبين في نهاية الأمر أنهم مخربون، وإذا استمرينا بهذا الشكل سنصل إلى 7 أكتوبر مرة أخرى». وأجاب هليفي بالقول «هذه المرة الثالثة التي نكرر فيها هذه المحادثة، وأنا آخذ أقوالك على محمل الجد، وبعد المحادثة السابقة خصصت جولة كاملة لهذا الموضوع». وتابع قائلا «الجنود يعرفون التعقيدات وإذا لم ننسق الأوامر فسنشهد أحداثا قاسية بإطلاق جنود النار على جنود آخرين». هذا، وجدد بن غفير مطالبه في تدوينة على منصة «X» قال فيها «لن أعتذر ولن أتراجع، كل من يقترب من الجدار ويعرّض مواطني إسرائيل وجنودنا للخطر يجب أن تطلق النار عليه». وأضاف «هكذا يفعلون في كل دولة طبيعية، ممنوع أن نعود إلى مفاهيم السادس من أكتوبر». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-01-18

بدأ الجيش الإسرائيلي يواجه مشاكل عديدة ومتنوعة في صفوف جنوده، خاصة في قوات الاحتياط، على إثر استمرار الحرب على غزة لأكثر من مئة يوم، وفق ما أفادت تقارير صحفية اليوم. ويشعر قسم كبير من الجنود، خاصة الذين يشاركون بالعدوان في القطاع، بالإنهاك والإحباط، وبعضهم تسربوا من الخدمة العسكرية. ووفقا للمحلل العسكري في صحيفة «هاآرتس»، عاموس هرئيل، فإن «عدد الجنود الذين تسربوا من الخدمة في قسم من الوحدات القتالية، في أعقاب صعوبات ذهنية، أعلى أو يتساوى مع عدد الجرحى في المعارك»، وعدد الجنود الجرحى ليس واضحا. وبحسب معطيات الجيش الإسرائيلي الرسمية، عدد الجنود الجرحى منذ بداية الحرب، في 7 تشرين الأول، هو 2602. لكن صحيفة «يديعوت أحرونوت» أفادت، في الخامس من الشهر الجاري، بأن عدد الجنود الجرحى أعلى بكثير، استنادا إلى مصادر تعنى بالجنود الجرحى، بينها المستشفيات وضباط الصحة في ميدان القتال ومصادر في منظمة معاقي الجيش الإسرائيلي، التي توقعت أن 12.500 جندي سيُعترف بهم على أنهم معاقون، أي يعانون من إعاقة نسبتها 20% على الأقل، بسبب الحرب على غزة، وأن هذه «تقديرات محافظة وحذرة جدا». وأشار هرئيل إلى أن «استمرار القتال ترافقه مصاعب كثيرة. وهذا أحد أسباب تأييد هيئة الأركان العامة للانتقال إلى المرحلة الثالثة للحرب، والمرتبطة بتسريح قسم كبير من وحدات الاحتياط وتقليص القوات التي تعمل داخل القطاع». وانسحبت الفرقة العسكرية 36 من وسط القطاع، بداية الأسبوع الحالي، وخرج جنودها من القطاع «لفترة راحة وإعادة تنظيم، وفيما هناك إمكانية مطالبتهم بالانتقال لاحقا إلى منطقة الحدود اللبنانية. ووحدات الاحتياط منتشرة في شمال إسرائيل منذ أكثر من ثلاثة أشهر، وجنودها يطالبون باستبدالهم. ومارس رئيس أركان الجيش، هيرتسي هليفي، ضغوطا من أجل إخراج الفرقة العسكرية من القطاع أولًا»، وفقًا لهرئيل. وأضاف أن «جزءا من المشكل ينبع من صعوبات في وصف المهمة. وفي معظم المناطق التي يعمل فيها الجيش الإسرائيلي في القطاع، القتال ليس شديدا في إشارة إلى أن هذه القوات تحاول الكشف عن أنفاق ومخازن أسلحة ومكان تواجد قيادة حركة حماس ورهائن إسرائيليين» والخطر الأساسي يتعلق بخلايا صغيرة للمقاومة الفلسطينية التي تصعد من تحت الأرض وتهاجم بنيران قناصة وقذائف آر.بي.جي. أو تزرع ألغاما». ولفت هرئيل إلى أن ادعاءات الجيش الإسرائيلي أن «جميع الضباط والجنود مستعدون للاستمرار بالحرب كلما تطلب الأمر ذلك، ليس دقيقا. وفعليا، يوجد تآكل تدريجي، طبيعي على ما يبدو، يتعلق بطبيعة المهمات. فقسم من القوات في خان يونس ينفذ مهمات جانبية أكثر، وتجري ببطء فيما قيادة الفرقة العسكرية 98 متركزة على معركة الأدمغة مع زعيم حماس، يحيى السنوار». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-15

وبالنظر 100 يوم إلى الوراء، أين تقف اسرائيل اليوم؟ إسرائيل التي كانت تستطيع - قبل عام فقط - شن حرب على فصيل بعينه في غزة، وإبقاء الآخرين خارج المعركة، تجد نفسها الآن في مواجهة محور، يمتد من إيران إلى العراق فسوريا ثم لبنان، ومنها إلى الضفة الغربية وغزة وصولا للحوثيين في اليمن.. إنه تحدٍ غير مسبوق، حيث قال  رئيس هيئة الأركان الاسرائيلية هيرتسي هليفي: "إننا نقاتل بالتزامن على عدة جبهات وبدرجات متفاوتة من الشدة، ونعمل في كل مكان، ولن يتحقق الأمان لمن يريد قتلنا، سواء في غزة أو الضفة الغربية أو لبنان أو في ساحات أخرى في الشرق الأوسط". وفي مواجهة محور لا بد من محور حليف، الولايات المتحدة بترسانتها العسكرية التي تضم حاملات طائرات إلى ترسانتها القانونية التي تشمل الفيتو، لكن لا شيء مجاني، والاستثمار يستوجب المشاركة في صنع القرار، وهنا تكمن المشكلة، واشنطن ترى في الحرب فرصة تاريخية لحل القضية الفلسطينية بدولة، يرى فيها نتنياهو نهاية حلم اليمين الذي يرى في الحرب فرصة للقضاء على أي أمل بحل الدولتين، يمين يخير نتنياهو بين تحالفه مع بن غفير وبقائه في الحكم وبين حليفه بايدن، ويبدو أن نتنياهو قد قر قراره، فهو يرفض مطالب واشنطن بالجملة ولم يقل لبن غفير لا قط. واختيار نتنياهو هذا أعاد الشارع الإسرائيلي إلى ما قبل الحرب، أعاده إلى انقساماته وخلافاته وكأن شيئا لم يتغير سوى إضافة نقطة جديدة ينقسم حولها الإسرائيليون "الحرب على غزة". ماذا حققت إسرائيل بعد 100 يوم من الحرب؟ وفيما يتعلق بقدرة إسرائيل على تحقيق أهدافها المعلنة بعد مرور 100 يوم من الحرب على غزة، يقول الخبير العسكري والاستراتيجي، سمير فرج، في حديثه لـ"سكاي نيوز عربية": من جهته، يعلق كبير الباحثين في معهد دراسات الأمن القومي يوحنان تسوريف حول ما حققته إسرائيل بعد 100 يوم من الحرب: بالأرقام.. نشرت أسوسيتد برس إطلالة على أهم الإحصاءات المرتبطة بالحرب بين إسرائيل وحماس، والتي تم الحصول عليها من وزارة الصحة الفلسطينية ومسؤولين إسرائيليين بالإضافة إلى المراقبين الدوليين وجماعات الإغاثة: إجمالي القتلى القتلى المدنيون حصيلة القتلى المدنيين في غزة جراء الحرب غير معروفة بالتحديد، لكن النساء والأطفال يشكلون ما يقدر بثلثي عدد القتلى وبالنظر 100 يوم إلى الوراء، أين تقف اسرائيل اليوم؟ إسرائيل التي كانت تستطيع - قبل عام فقط - شن حرب على فصيل بعينه في غزة، وإبقاء الآخرين خارج المعركة، تجد نفسها الآن في مواجهة محور، يمتد من إيران إلى العراق فسوريا ثم لبنان، ومنها إلى الضفة الغربية وغزة وصولا للحوثيين في اليمن.. إنه تحدٍ غير مسبوق، حيث قال  رئيس هيئة الأركان الاسرائيلية هيرتسي هليفي: "إننا نقاتل بالتزامن على عدة جبهات وبدرجات متفاوتة من الشدة، ونعمل في كل مكان، ولن يتحقق الأمان لمن يريد قتلنا، سواء في غزة أو الضفة الغربية أو لبنان أو في ساحات أخرى في الشرق الأوسط". وفي مواجهة محور لا بد من محور حليف، الولايات المتحدة بترسانتها العسكرية التي تضم حاملات طائرات إلى ترسانتها القانونية التي تشمل الفيتو، لكن لا شيء مجاني، والاستثمار يستوجب المشاركة في صنع القرار، وهنا تكمن المشكلة، واشنطن ترى في الحرب فرصة تاريخية لحل القضية الفلسطينية بدولة، يرى فيها نتنياهو نهاية حلم اليمين الذي يرى في الحرب فرصة للقضاء على أي أمل بحل الدولتين، يمين يخير نتنياهو بين تحالفه مع بن غفير وبقائه في الحكم وبين حليفه بايدن، ويبدو أن نتنياهو قد قر قراره، فهو يرفض مطالب واشنطن بالجملة ولم يقل لبن غفير لا قط. واختيار نتنياهو هذا أعاد الشارع الإسرائيلي إلى ما قبل الحرب، أعاده إلى انقساماته وخلافاته وكأن شيئا لم يتغير سوى إضافة نقطة جديدة ينقسم حولها الإسرائيليون "الحرب على غزة". ماذا حققت إسرائيل بعد 100 يوم من الحرب؟ وفيما يتعلق بقدرة إسرائيل على تحقيق أهدافها المعلنة بعد مرور 100 يوم من الحرب على غزة، يقول الخبير العسكري والاستراتيجي، سمير فرج، في حديثه لـ"سكاي نيوز عربية": من جهته، يعلق كبير الباحثين في معهد دراسات الأمن القومي يوحنان تسوريف حول ما حققته إسرائيل بعد 100 يوم من الحرب: بالأرقام.. نشرت أسوسيتد برس إطلالة على أهم الإحصاءات المرتبطة بالحرب بين إسرائيل وحماس، والتي تم الحصول عليها من وزارة الصحة الفلسطينية ومسؤولين إسرائيليين بالإضافة إلى المراقبين الدوليين وجماعات الإغاثة: إجمالي القتلى القتلى المدنيون حصيلة القتلى المدنيين في غزة جراء الحرب غير معروفة بالتحديد، لكن النساء والأطفال يشكلون ما يقدر بثلثي عدد القتلى ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-14

وقال هيرتسي هليفي في تصريح متلفز: "من المهم أن نتذكر أننا نخوض حربا أكثر عدلا من أي حرب أخرى، حرب بدأها عدو متعطش للدماء، قتل أبرياء بطريقة غير إنسانية. نحن لا ننسى، لن ننسى وسنستمر في ذكر ذلك، حتى لأولئك الذين يحاولون الإنكار". وأضاف الجنرال أنه "تمت الموافقة السبت على خطط لمواصلة القتال وزيادة الضغط العسكري على حماس" الذي "مكن لوحده من إعادة العديد من الرهائن". ولفت: "غدا ذكرى مرور 100 يوم على بداية الحرب. 100 يوم لا يزال فيها الرهائن محتجزين في غزة على أيدي إرهابيي حماس القساة". وتابع: "نحن نعمل بكل الوسائل، في أغلب الوقت سرا، لإعادتهم وسنستمر في ذلك حتى عودتهم". وشدد هليفي على أنه "لتحقيق نتائج فعلية، يجب علينا أن نواصل العمل في أرض العدو وألا نسمح لأنفسنا بالانجرار إلى وقف لإطلاق النار من الواضح أنه لن يحقق لنا أي نتائج". ويقول مسؤولون إسرائيليون إن نحو 250 آخرين احتجزوا رهائن، لا يزال 132 منهم في غزة، ويعتقد أن 25 منهم لقوا حتفهم. وقال هيرتسي هليفي في تصريح متلفز: "من المهم أن نتذكر أننا نخوض حربا أكثر عدلا من أي حرب أخرى، حرب بدأها عدو متعطش للدماء، قتل أبرياء بطريقة غير إنسانية. نحن لا ننسى، لن ننسى وسنستمر في ذكر ذلك، حتى لأولئك الذين يحاولون الإنكار". وأضاف الجنرال أنه "تمت الموافقة السبت على خطط لمواصلة القتال وزيادة الضغط العسكري على حماس" الذي "مكن لوحده من إعادة العديد من الرهائن". ولفت: "غدا ذكرى مرور 100 يوم على بداية الحرب. 100 يوم لا يزال فيها الرهائن محتجزين في غزة على أيدي إرهابيي حماس القساة". وتابع: "نحن نعمل بكل الوسائل، في أغلب الوقت سرا، لإعادتهم وسنستمر في ذلك حتى عودتهم". وشدد هليفي على أنه "لتحقيق نتائج فعلية، يجب علينا أن نواصل العمل في أرض العدو وألا نسمح لأنفسنا بالانجرار إلى وقف لإطلاق النار من الواضح أنه لن يحقق لنا أي نتائج". ويقول مسؤولون إسرائيليون إن نحو 250 آخرين احتجزوا رهائن، لا يزال 132 منهم في غزة، ويعتقد أن 25 منهم لقوا حتفهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-06

وأظهر فيديو وصور نشرها الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفخاي أدرعي رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شاباك) رونين ورئيس هيئة والأركان هيرتسي ليفي بأحد الأنفاق. ولم يتسن التأكد من موقع النفق وتاريخ الصورة.    وقال رئيس الأركان الإسرائيلي هيرتسي هيلفي "إن القتال معقد، ذلك لأن هناك حالة تقتضي التكامل بين وتيرة القتال والتعامل مع ضرورة مواجهة المناطق المأهولة والاحتفاظ بالسيطرة على المنطقة ودراسة ما يجري تحت الأرض. إننا نريد السيطرة على مناطق كبيرة بالجزء العلوي منها وتوسيع السيطرة على المناطق تحت الأرض وبالتالي تحقيق إنجازات هامة وجيدة".  ووجه هليفي حديثه للجنود والضباط قائلا: "لديكم ميزة تجعلكم أفضل بكثير ممن يقاتلكم: إذ لا توجد في كل قطاع غزة أي قوة تضاهي مستواكم الشخصي أو من حيث جودة الإطار الذي تقاتلون من ضمنه والمعدات والقدرات والتدريبات. لذلك نعيد القول ونكرر: إلى الأمام بمنتهى القوة". وأظهر فيديو وصور نشرها الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفخاي أدرعي رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شاباك) رونين ورئيس هيئة والأركان هيرتسي ليفي بأحد الأنفاق. ولم يتسن التأكد من موقع النفق وتاريخ الصورة.    وقال رئيس الأركان الإسرائيلي هيرتسي هيلفي "إن القتال معقد، ذلك لأن هناك حالة تقتضي التكامل بين وتيرة القتال والتعامل مع ضرورة مواجهة المناطق المأهولة والاحتفاظ بالسيطرة على المنطقة ودراسة ما يجري تحت الأرض. إننا نريد السيطرة على مناطق كبيرة بالجزء العلوي منها وتوسيع السيطرة على المناطق تحت الأرض وبالتالي تحقيق إنجازات هامة وجيدة".  ووجه هليفي حديثه للجنود والضباط قائلا: "لديكم ميزة تجعلكم أفضل بكثير ممن يقاتلكم: إذ لا توجد في كل قطاع غزة أي قوة تضاهي مستواكم الشخصي أو من حيث جودة الإطار الذي تقاتلون من ضمنه والمعدات والقدرات والتدريبات. لذلك نعيد القول ونكرر: إلى الأمام بمنتهى القوة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-29

وأضاف المتحدث دانيال هاغاري في بيان تلفزيوني "نواصل الضربات المكثفة على مواقع حزب الله قرب الحدود الشمالية. لم تعد تبدو مثلما كانت في السادس من أكتوبر ولن تعود". وأوضح هاغاري أن أهداف الضربات الجوية والمدفعية الأخيرة شملت منصات إطلاق ومجمعات عسكرية وفرقا تابعة لحزب الله، حسبما نقلت "رويترز". ويتبادل حزب الله إطلاق النار مع إسرائيل عند الحدود منذ هجوم حركة حماس الفلسطينية في السابع من أكتوبر، وتقول إسرائيل إنها لا تسعى إلى فتح جبهة في الشمال. وحذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بيروت من أنها ستتحول "إلى غزة" إذا بدأ حزب الله حربا شاملة. وكان الجيش الإسرائيلي، قد قال الخميس، إنه اعترض طائرة مسيرة انطلقت من الأراضي اللبنانية فوق منطقة كريات شمونة شمالي إسرائيل، على الحدود مع لبنان. الحرب في الشمال "مسألة وقت" - أشار تقرير لموقع "والا" الإسرائيلي، يوم الخميس، إلى أن الحرب في شمال إسرائيل باتت "مسألة وقت". - وفق الموقع فإن وزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس الأركان هيرتسي هليفي وافقا على الخطط وأنه "سيتعين علينا المضي قدما في التحركات". - الموقع أضاف أن "حزب الله ينقل بعض قواته الخاصة إلى الجزء الشمالي من جنوب لبنان خوفا من أن يقوم الجيش الإسرائيلي بالقضاء عليهم، وهذا ما أكده مسؤولون أمنيون في الأسابيع الأخيرة". - لفت الموقع إلى أن "حزب الله بدأ في بناء خط هجوم من القرى اللبنانية، واتخذ مواقع إطلاق نار في قرى يارون ومارون وقرى الراس وبليدا وكفركلا والعديسة وعيتا الشعب ومروحين وطير حرفا والناقورة". - اعتبر الموقع "تحصن عناصر حزب الله في هذه القرى لا يسمح لهم بإطلاق صواريخ مضادة للدبابات من نوع كورنيه في تشكيل مباشر والتي تكون فعالة في دائرة نصف قطرها 5 كيلومترات، ولذلك يضطر عناصر الحزب إلى التقدم راجلين ويعرضون أنفسهم للمخابرات والهجمات الإسرائيلية من الأرض أو من الجو". - بحسب الموقع "فإن التهديدات الموجهة ضد حزب الله لا تردعه، ويظهر ذلك عبر استمرار إطلاق الصواريخ والقذائف المضادة للدبابات على إسرائيل". - إسرائيل تمكنت من قتل 140 عنصرا من الحزب حتى الآن، منذ بداية التوترات في الجنوب اللبناني في الثامن من أكتوبر الماضي، وفق الموقع الإسرائيلي. وأضاف المتحدث دانيال هاغاري في بيان تلفزيوني "نواصل الضربات المكثفة على مواقع حزب الله قرب الحدود الشمالية. لم تعد تبدو مثلما كانت في السادس من أكتوبر ولن تعود". وأوضح هاغاري أن أهداف الضربات الجوية والمدفعية الأخيرة شملت منصات إطلاق ومجمعات عسكرية وفرقا تابعة لحزب الله، حسبما نقلت "رويترز". ويتبادل حزب الله إطلاق النار مع إسرائيل عند الحدود منذ هجوم حركة حماس الفلسطينية في السابع من أكتوبر، وتقول إسرائيل إنها لا تسعى إلى فتح جبهة في الشمال. وحذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بيروت من أنها ستتحول "إلى غزة" إذا بدأ حزب الله حربا شاملة. وكان الجيش الإسرائيلي، قد قال الخميس، إنه اعترض طائرة مسيرة انطلقت من الأراضي اللبنانية فوق منطقة كريات شمونة شمالي إسرائيل، على الحدود مع لبنان. الحرب في الشمال "مسألة وقت" - أشار تقرير لموقع "والا" الإسرائيلي، يوم الخميس، إلى أن الحرب في شمال إسرائيل باتت "مسألة وقت". - وفق الموقع فإن وزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس الأركان هيرتسي هليفي وافقا على الخطط وأنه "سيتعين علينا المضي قدما في التحركات". - الموقع أضاف أن "حزب الله ينقل بعض قواته الخاصة إلى الجزء الشمالي من جنوب لبنان خوفا من أن يقوم الجيش الإسرائيلي بالقضاء عليهم، وهذا ما أكده مسؤولون أمنيون في الأسابيع الأخيرة". - لفت الموقع إلى أن "حزب الله بدأ في بناء خط هجوم من القرى اللبنانية، واتخذ مواقع إطلاق نار في قرى يارون ومارون وقرى الراس وبليدا وكفركلا والعديسة وعيتا الشعب ومروحين وطير حرفا والناقورة". - اعتبر الموقع "تحصن عناصر حزب الله في هذه القرى لا يسمح لهم بإطلاق صواريخ مضادة للدبابات من نوع كورنيه في تشكيل مباشر والتي تكون فعالة في دائرة نصف قطرها 5 كيلومترات، ولذلك يضطر عناصر الحزب إلى التقدم راجلين ويعرضون أنفسهم للمخابرات والهجمات الإسرائيلية من الأرض أو من الجو". - بحسب الموقع "فإن التهديدات الموجهة ضد حزب الله لا تردعه، ويظهر ذلك عبر استمرار إطلاق الصواريخ والقذائف المضادة للدبابات على إسرائيل". - إسرائيل تمكنت من قتل 140 عنصرا من الحزب حتى الآن، منذ بداية التوترات في الجنوب اللبناني في الثامن من أكتوبر الماضي، وفق الموقع الإسرائيلي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-28

وفي وقت لاحق سمعت أصوات صافرات الإنذار في الجليل الأعلى خشية من تسلل طائرة مسيرة. وكانت صافرات الإنذار دوت في وقت سابق في منطقة كريات يام بالقرب من حيفا، على ساحل البحر المتوسط، فيما ذكرت وسائل اعلام إسرائيلية أنه تم اعتراض طائرة مسيرة في سماء عكا. يشار إلى أن المسافة من أقصى نقطة حدودية في القطاع الغربي، جنوبي لبنان، إلى منطقة كريات بالقرب من حيفا تبلغ نحو 32 كيلومترا.  الحرب في الشمال مسألة وقت يأتي هذا فيما أشار موقع "والا" الإسرائيلي إلى أن الحرب في شمال إسرائيل باتت "مسألة وقت". وقال الموقع إن وزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس الأركان هيرتسي هليفي وافقا على الخطط وأنه "سيتعين علينا المضي قدمًا في التحركات". وأضاف الموقع أن "حزب الله ينقل بعض قواته الخاصة إلى الجزء الشمالي من جنوب لبنان خوفاً من أن يقوم الجيش الإسرائيلي بالقضاء عليهم، وهذا ما أكده مسؤولون أمنيون في الأسابيع الأخيرة". ولفت الموقع في خبر نشره الخميس إلى أن "حزب الله بدأ في بناء خط هجوم من القرى اللبنانية، واتخذ مواقع إطلاق نار في قرى يارون ومارون وقرى الراس وبليدا وكفركلا والعديسة وعيتا الشعب ومروحين وطيرحرفا والناقورة".  وبحسب الموقع، "فإن تحصن عناصر حزب الله في هذه القرى لا يسمح لهم بإطلاق صواريخ مضادة للدبابات من نوع كورنيه في تشكيل مباشر والتي تكون فعالة في دائرة نصف قطرها 5 كيلومترات، ولذلك يضطر عناصر الحزب إلى التقدم راجلين ويعرضون أنفسهم للمخابرات والهجمات الإسرائيلية من الأرض أو من الجو". ويتحصن مقاتلو حزب الله في قرى جنوب لبنان ويقيمون هناك مواقع للرماية والمراقبة. وبحسب الموقع "فإن التهديدات الموجهة ضد حزب الله لا تردعه، ويظهر ذلك عبر استمرار إطلاق الصواريخ والقذائف المضادة للدبابات على إسرائيل". وقال الموقع أيضا إن إسرائيل تمكنت من قتل 140 عنصرا من الحزب حتى الآن، منذ بداية التوترات في الجنوب اللبناني في الثامن من أكتوبر الماضي. وفي وقت لاحق سمعت أصوات صافرات الإنذار في الجليل الأعلى خشية من تسلل طائرة مسيرة. وكانت صافرات الإنذار دوت في وقت سابق في منطقة كريات يام بالقرب من حيفا، على ساحل البحر المتوسط، فيما ذكرت وسائل اعلام إسرائيلية أنه تم اعتراض طائرة مسيرة في سماء عكا. يشار إلى أن المسافة من أقصى نقطة حدودية في القطاع الغربي، جنوبي لبنان، إلى منطقة كريات بالقرب من حيفا تبلغ نحو 32 كيلومترا.  الحرب في الشمال مسألة وقت يأتي هذا فيما أشار موقع "والا" الإسرائيلي إلى أن الحرب في شمال إسرائيل باتت "مسألة وقت". وقال الموقع إن وزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس الأركان هيرتسي هليفي وافقا على الخطط وأنه "سيتعين علينا المضي قدمًا في التحركات". وأضاف الموقع أن "حزب الله ينقل بعض قواته الخاصة إلى الجزء الشمالي من جنوب لبنان خوفاً من أن يقوم الجيش الإسرائيلي بالقضاء عليهم، وهذا ما أكده مسؤولون أمنيون في الأسابيع الأخيرة". ولفت الموقع في خبر نشره الخميس إلى أن "حزب الله بدأ في بناء خط هجوم من القرى اللبنانية، واتخذ مواقع إطلاق نار في قرى يارون ومارون وقرى الراس وبليدا وكفركلا والعديسة وعيتا الشعب ومروحين وطيرحرفا والناقورة".  وبحسب الموقع، "فإن تحصن عناصر حزب الله في هذه القرى لا يسمح لهم بإطلاق صواريخ مضادة للدبابات من نوع كورنيه في تشكيل مباشر والتي تكون فعالة في دائرة نصف قطرها 5 كيلومترات، ولذلك يضطر عناصر الحزب إلى التقدم راجلين ويعرضون أنفسهم للمخابرات والهجمات الإسرائيلية من الأرض أو من الجو". ويتحصن مقاتلو حزب الله في قرى جنوب لبنان ويقيمون هناك مواقع للرماية والمراقبة. وبحسب الموقع "فإن التهديدات الموجهة ضد حزب الله لا تردعه، ويظهر ذلك عبر استمرار إطلاق الصواريخ والقذائف المضادة للدبابات على إسرائيل". وقال الموقع أيضا إن إسرائيل تمكنت من قتل 140 عنصرا من الحزب حتى الآن، منذ بداية التوترات في الجنوب اللبناني في الثامن من أكتوبر الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: