هيئة مقاومة الجدار والاستيطان
الشروق
Positive2025-06-04
رصدت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان استيلاء سلطات الاحتلال على ما مساحته 41 دونماً من أراضي المواطنين في محافظة رام الله، مطلع الشهر الجاري، من خلال أوامر عسكرية تحت مسمى "أوامر وضع يد"، لفرض وقائع جديدة؛ بحجة الأغراض الأمنية والعسكرية. وذكرت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، في بيان، أن الأمر الأول استهدف ما مساحته 23.834 دونماً من أراضي قرى شبتين، ودير عمار، ودير قديس، غرب رام الله، تحت مسمى وضع يد لأغراض عسكرية، بحسب وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا). وأوضحت الهيئة أن "الأمر يهدف إلى وضع اليد على المساحة المذكورة سابقا، بهدف إنشاء منطقة عازلة حول "مستعمرة نعاليه"، المقامة على أراضي القرى المذكورة، مشيرة إلى أن المساحات المعلنة للاستيلاء تتداخل بين مساحات جديدة لصالح الأمر العسكري، فيما يقضي الأمر بتخصيص مساحات استيلاء تحت مسمى "أراضي دولة" لصالح الأمر العسكري، والتي تبلغ مساحتها 16.834 دونماً من أراضي المواطنين". ويستهدف الأمر الثاني ما مساحته 12.221 دونماً من أراضي قريتي دير غسانة، واللبن شمال غرب رام الله، تحت مسمى وضع يد لأغراض عسكرية، حيث يعدل أمر عسكري صادر في عام 2023 من خلال إلغاء السيطرة على مساحة 4.792 دونماً، وإضافة مساحة جديدة إلى الأمر العسكري تبلغ مساحتها 5.888 دونماً لوضع اليد. وفي حين يقضي الأمر بتخصيص ما مساحته 6.333 دونماً معلنة أصلا تحت ما يسمى "أراضي دولة" لتكمل نطاق الأمر العسكري الذي يبلغ الآن ما مساحته 12.221 دونماً، وذلك بهدف إقامة منطقة عازلة حول مستوطنة بيت أرييه المقامة على أراضي المواطنين في القريتين المذكورتين. واستهدف الأمر الثالث ما مجموعه 4.659 دونماً من أراضي قريتي شبتين ودير قديس غرب محافظة رام الله، وذلك بهدف إقامة طريق عسكري يصل بين مستعمرتي نعاليه ونيلي المقامتين على أراضي المواطنين في القريتين، ويشير تحليل المساحات المستهدفة بملف الأمر العسكري إلى تخصيص الاحتلال ما مساحته دونم معلن كـ"أراضي دولة" لصالح الأمر العسكري، في حين تضاف 3.654 دونماً إلى الأمر المشار إليه. وحسب بيانات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، أصدرت سلطات الاحتلال منذ مطلع عام 2025 ما مجموعه 19 أمرا عسكريا لأغراض وضع يد على الأراضي الفلسطينية، أدت 6 منها إلى إقامة مناطق عازلة حول المستعمرات، منها: اثنان حول مستعمرتي "نيكوديم وإفرات" في المجمع الاستعماري غوش عتصيون على أراضي محافظة بيت لحم تحديدا، وآخر حول بؤرة "أفيتار" في محافظة نابلس، وآخر حول بؤرة حفات جلعاد على أراضي محافظة قلقيلية، والأخير حول مستعمرتي "نعاليه"، و"بيت أرييه" في محافظة رام الله. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-03
• نفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون وفق هيئة "مقاومة الجدار والاستيطان" قالت هيئة حكومية فلسطينية، الثلاثاء، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين نفذوا خلال مايو الماضي ألفا و691 اعتداء في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية. وأوضحت هيئة "مقاومة الجدار والاستيطان" في بيان، أن "الجيش الإسرائيلي ومستوطنيه نفذوا خلال مايو الماضي ألفا و691 اعتداء". وفصّلت بالخصوص أن الجيش الإسرائيلي نفذ خلال تلك الفترة ألفا و276 اعتداء، فيما ارتكب المستوطنون 415 اعتداء. وراوحت الاعتداءات، وفق البيان، بين "هجمات مسلحة على قرى فلسطينية وبين فرض وقائع على الأرض وإعدامات ميدانية وتخريب وتجريف أراض، واقتلاع أشجار والاستيلاء على ممتلكات إلى جانب تنفيذ إغلاقات ونصب حواجز تقطع أواصر الجغرافيا الفلسطينية". ونقل البيان عن رئيس الهيئة مؤيد شعبان قوله، إن "المستوطنين نفذوا 356 عملية تخريب وسرقة لممتلكات فلسطينيين، طالت مساحات شاسعة من الأراضي، فيما اقتلعوا ألفا و68 شجرة بينها 695 شجرة زيتون". وذكر شعبان أنه منذ مطلع مايو الماضي، حاول المستوطنون إقامة 15 بؤرة استيطانية جديدة بمختلف مناطق الضفة الغربية، غلب عليها الطابع الزراعي والرعوي. وبين أن "سلطات الاحتلال الإسرائيلي صادرت 84 دونما (الدونم يعادل ألف متر مربع) من خلال 7 أوامر وضع يد على أراض فلسطينية، وذلك لأغراض عسكرية". وأوضح المسؤول الفلسطيني أن الاحتلال الإسرائيلي نفذ 74 عملية هدم طالت 121 منشأة، بينها 60 منزلا مأهولا وغير مأهول، و37 منشأة زراعية بالضفة الغربية. وأشار إلى أن إسرائيل تتبع "نهجا خطيرا بخصوص البناء الفلسطيني، من خلال تكثيف غير مسبوق لعمليات الهدم، وإجبار المواطنين على دفع تكاليف الهدم". وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 179 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. وبالتوازي مع إبادة غزة، صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد 973 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-02
احتجزت قوات الاحتلال، صباح اليوم الاثنين، رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان مؤيد شعبان، وعددًا من المتضامنين الأجانب والصحفيين، خلال اقتحامها قرية خلة الضبع في مسافر يطا جنوب الخليل. وبحسب ما نشرته وكالة «معا»، أقدمت قوات الاحتلال على إعلان المنطقة «منطقة عسكرية مغلقة»، واقتحمت القرية، وأجبرت المواطنين والمتضامنين على مغادرة الأراضي بالقوة، وطالبت بتسليم قائمة بأسماء المواطنين المقيمين في القرية في سياق مخططاتها لتهجير أهلها خدمةً للتوسع الاستيطاني. ويأتي هذا التصعيد في إطار سياسة ممنهجة تهدف إلى تهويد مسافر يطا، من خلال التضييق على السكان، وملاحقتهم، ومنع المتضامنين من الوصول إليهم، في مسعى لفرض واقع استيطاني جديد يخدم مشروعات الاحتلال التوسعية. من جهته، قال رئيس المجلس القروي في توانة محمد ربعي، لوكالة «وفا»، إن قوات الاحتلال احتجزت وفدا من هيئة مقاومة الجدار، برئاسة الوزير شعبان، مع عدد من الصحافة الأجنبية، وسحبت البطاقات الشخصية لعدد منهم، وحالت دون دخولهم إلى خلة الضبع بمسافر يطا، بحجة أنها منطقة عسكرية مغلقة. وعن زيارة الوفد، قال ربعي، إن زيارتها اليوم تأتي في إطار التضامن مع خلة الضبع، التي تم إعلانها منطقة عسكرية، بهدف تهويدها والسيطرة على أراضي المواطنين، الذين يتعرضون لعمليات الملاحقة والقمع والقتل، لتنفيذ مزيد من المخططات الاستعمارية التي تدعمها حكومة الاحتلال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-28
طالبت الممثلة العليا للشئون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، الأربعاء، إسرائيل بالتوقف عن استهداف المدنيين في غزة ومنع دخول المساعدات الإنسانية. جاء ذلك في بيان صدر عنها أفادت فيه بأن "العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة، واستخدامها غير المتناسب للقوة، ومقتل المدنيين، أمر لا يطاق، واستمرار استهداف البنية التحتية المدنية أمر غير مقبول". وأكدت أن الاتحاد الأوروبي يطالب بالإفراج عن جميع السجناء والعودة إلى وقف إطلاق النار. وقالت في هذا الصدد: "يؤكد الاتحاد الأوروبي مجددا على ضرورة عدم تسييس أو عسكرة المساعدات الإنسانية، ويذكر بدور الأمم المتحدة في توزيع المساعدات الإنسانية، ويكرر دعوته إلى استئناف تقديم المساعدات فورا ودون عوائق وبشكل مستدام، بما يلبي احتياجات السكان المدنيين في غزة". كما تطرقت في بيانها إلى الوضع في الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس قائلة "يدين الاتحاد الأوروبي بشدة عنف المستوطنين المستمر في الضفة الغربية المحتلة". وأكملت "حملات الترهيب والاعتداءات الجسدية واللفظية، وتدمير وحرق الممتلكات والمنازل، تؤدي إلى تهجير مجتمعات فلسطينية بأكملها، يجب على إسرائيل اتخاذ إجراءات حاسمة فورا لمعالجة هذه القضية وضمان محاسبة مرتكبي هذه الجرائم". كما أدانت "الأحداث التي شهدتها البلدة القديمة في يوم القدس، بما في ذلك التحريض على العنف وترهيب السكان والصحفيين، حيث تقوض الإجراءات الاستفزازية التي يقوم بها القادة السياسيون الإسرائيليون في هذا السياق المكانة والطابع الخاص للقدس والبلدة القديمة". وأمس الثلاثاء، هاجم مستوطنون عددا من البلدات الفلسطينية، بينها "قريوت" و"المغير" و"أبو فلاح" في محافظتي نابلس ورام الله، وأحرقوا 7 مركبات ومحاصيل زراعية، واعتدوا على مصور الأناضول عصام الريماوي بالضرب. وخلال أبريل الماضي، نفذ المستوطنون 231 عملية تخريب وسرقة لممتلكات مواطنين، استهدفت مساحات شاسعة من الأراضي، بحسب "هيئة مقاومة الجدار والاستيطان" التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية. وبالتوازي مع حرب الإبادة في غزة، أسفر تصعيد الجيش الإسرائيلي والمستوطنين لاعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، عن استشهاد 972 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية. وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر 2023 حرب إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-28
هدم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، منزلا ومزرعة لتربية الأغنام قرب بلدة يطا جنوبي الضفة الغربية المحتلة. راتب الجبور، منسق لجان مقاومة الجدار والاستيطان بجنوبي الضفة، قال إن جرافات عسكرية إسرائيلية هدمت منزلا بمساحة 250 مترا مربعا في منطقة الرفاعية قرب بلدة يطا. وأضاف جبور للأناضول، أن الجرافات العسكرية الإسرائيلية هدمت أيضا مزرعة في منطقة وادي الجوايا المجاورة للرفاعية. وأوضح المسئول الفلسطيني أن عمليات الهدم جرت بدعوى "البناء دون ترخيص". وقال إن العملية "تأتي للتضييق على السكان الفلسطينيين لدفعهم للرحيل وسيطرة المستوطنين الإسرائيليين على الأراضي". وذكر مصور الأناضول أن مشادات وقعت بين السكان الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية خلال عملية الهدم، دون تسجيل إصابات. وحسب تقرير صادر عن هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، نفذت إسرائيل خلال أبريل الماضي 73 عملية هدم في الضفة الغربية طالت 152 منشأة، بينها 96 منزلا مأهولا و10 غير مأهولة، إضافة إلى 34 منشأة زراعية. ومنذ بدئها حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، تكثف إسرائيل جرائمها لضم الضفة الغربية المحتلة إليها، لا سيما عبر الهدم وتهجير الفلسطينيين وتوسيع الاستيطان، وفق السلطات الفلسطينية. وبالتوازي مع إبادة غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد 972 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية. فيما ترتكب إسرائيل، بدعم أمريكي، إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير التهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة أكثر من 177 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-28
• عقب اقتحامهم بلدة رامون في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء، وفق شهود عيان للأناضول أحرق مستوطنون إسرائيليون، الأربعاء، مركبتين في بلدة رامون شرقي مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، كما خطوا شعارات باللغة العبرية على جدران أحد منازل البلدة. وقال شهود عيان للأناضول، إن مجموعة من المستوطنين اقتحموا في ساعة مبكرة من فجر الأربعاء بلدة رامون وأشعلوا النار في مركبتين. وأوضح الشهود أن المستوطنين خطوا أيضا شعارات باللغة العبرية على جدران أحد منازل البلدة. ويأتي اقتحام بلدة رامون ضمن سلسلة اعتداءات وانتهاكات ينفذها مستوطنون ضد قرى وبلدات فلسطينية، بالتوازي مع حرب الإبادة التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة وعدوانه المستمر على مخيمات ومحافظات الضفة الغربية. وأمس الثلاثاء، هاجم مستوطنون عددا من البلدات الفلسطينية، بينها "قريوت" و"المغير" و"أبو فلاح" في محافظتي نابلس ورام الله، وأحرقوا 7 مركبات ومحاصيل زراعية، واعتدوا على مصور الأناضول عصام الريماوي بالضرب. وخلال أبريل الماضي، نفذ المستوطنون 231 عملية تخريب وسرقة لممتلكات مواطنين، استهدفت مساحات شاسعة من الأراضي، بحسب "هيئة مقاومة الجدار والاستيطان" التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية. وبالتوازي مع حرب الإبادة في غزة، أسفر تصعيد جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين لاعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، عن استشهاد 972 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية. وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر 2023 حرب إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2025-05-24
أحرق ، اليوم /السبت/ نحو 40 دونما مزروعة بالقمح في بلدة سبسطية، شمال غرب نابلس. وأفاد رئيس بلدية سبسطية محمد عازم - لوكالة "وفا" الفلسطينية - بأن مستعمرين من مستعمرة شافي شمرون والبؤرة الاستعمارية الجديدة التي أقيمت في المنطقة، أحرقوا أربعين دونما في سهل البلدة مزروعة بالقمح، تعود ملكيتها لمواطنين فلسطينيين، وأن محصول القمح أحرق بالكامل، ما أدى لتكبد المزارعين خسائر فادحة. وفي سياق متصل، هاجم مستعمرون بحماية ، اليوم بلدة ترمسعيا، شمال شرق رام الله. وأفادت مصادر محلية بأن مجموعة من المستعمرين هاجمت منازل المواطنين في الجهة الشرقية من البلدة، وأطلقت الرصاص تجاه الأهالي الذين حاولوا التصدي للهجوم، دون أن يبلغ عن إصابات. وأضافت المصادر ذاتها أن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة عقب هجوم المستعمرين، دون أن يبلغ عن اعتقالات أو مداهمات. يذكر أن قوات الاحتلال والمستعمرين نفذوا 1693 اعتداء خلال شهر أبريل الماضي، وفق تقرير صادر عن هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، في استمرار لمسلسل الإرهاب المتواصل من قبل دولة الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني، وأراضيه، وممتلكاته. وأوضح التقرير أن جيش الاحتلال نفذ 1352 اعتداء، فيما نفذ المستعمرون 341 اعتداء، وتركزت مجملها في محافظات (الخليل بـ 292 اعتداء، ورام الله والبيرة بـ 269 اعتداء، ونابلس بـ 254 اعتداء). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-22
** رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان: إرهاب مليشيات المستوطنين تسبب في تهجير أكثر من 30 تجمعا بدويا تتضمن 323 عائلة - آخر هذه التجمعات هو "مغاير الدير" شرق رام الله ويتكون من 25 عائلة بواقع 124 فلسطينيا أعلن مسؤول فلسطيني أن اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين أجبرت، الخميس، السكان الفلسطينيين على الرحيل من تجمع "مغاير الدير" شرق مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. جاء ذلك في بيان صادر عن رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية مؤيد شعبان، تلقت الأناضول نسخة منه. وندد شعبان، بـ"إرهاب مليشيات المستوطنين، المرعي من المؤسسة الرسمية في دولة الاحتلال". وقال إن هذا الإرهاب "تسبب في تهجير أكثر من 30 تجمعا بدويا، تتضمن 323 عائلة، من أماكن سكنها إلى أماكن أخرى، كان آخرها تجمع مغاير الدير شرق رام الله". وأوضح أن تجمع "مغاير الدير" يتكون من 25 عائلة بواقع 124 فلسطينيا. وأفاد بأن "تصاعد إرهاب المستوطنين المتواصل منذ وقت طويل، لا سيما إقامة مبانٍ داخل تجمع مغاير الدير، وما لحق ذلك من إرهاب وترويع لسكان التجمع". شعبان، أضاف أن هذا الوضع "دفع المواطنين صباح اليوم إلى الرحيل عن التجمع". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-18
أنذرت السلطات الإسرائيلية، الأحد، بوقف العمل والبناء في عدد من المنازل المأهولة والمنشآت والغرف الزراعية، بدعوى عدم الترخيص، في قرية ياسوف شرق سلفيت، شمالي الضفة الغربية المحتلة. وأفاد رئيس مجلس قرية ياسوف وائل ماضي للأناضول، بأن قوات إسرائيلية اقتحمت القرية، ووزعت 9 إخطارات على الفلسطينيين. والإخطارات كانت لوقف العمل والبناء، وتشمل 3 منازل مأهولة ومنزلا رابعا غير مأهول، وبركسات (لتربية الماشية) وغرفا زراعية، في منطقة الحرايق شمال شرق ياسوف وفق رئيس مجلس القرية. وذكر أبو ماضي، أن معظم المنشآت التي أُخطرت، تم بناؤها ما بين 2008-2010، وتم الإنذار الإسرائيلي بوقف العمل والبناء فيها بدعوى عدم الترخيص. وبين أنه منذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية في 7 أكتوبر 2023، وتم الإنذار بوقف العمل والبناء ووقف البناء، بدعوى عدم الترخيص. وأوضح أن هذه المنطقة تتعرض لاعتداءات متكررة من قبل قوات الجيش والمستوطنين الإسرائيليين. ويأتي ذلك في سياق سياسة هدم ممنهجة تنفذها إسرائيل في الأراضي الفلسطينية، حيث وثقت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية هدم 152 منزلا ومنشأة خلال أبريل الماضي في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية. وتسارع إسرائيل خطواتها لفرض سيطرتها على الضفة الغربية عبر سياسة الهدم والتهجير وتوسيع الاستيطان، الذي تُجمع قرارات الأمم المتحدة على عدم شرعيته في الأراضي المحتلة. وبالتزامن مع العدوان المتواصل على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 969 فلسطينيًا، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، واعتقال أكثر من 17 ألفًا، بحسب معطيات فلسطينية. وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 174 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات الآلاف من النازحين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-12
هدم الجيش الإسرائيلي، الاثنين، منزلا فلسطينيا في جنوبي الضفة الغربية المحتلة، بدعوى البناء دون ترخيص. وقال شهود عيان للأناضول، إن قوة إسرائيلية اقتحمت بلدة إذنا غربي الخليل، وشرعت بعملية هدم منزل المواطن علاء البطران. وأوضحوا أن المنزل مأهول، والهدم بدعوى البناء دون ترخيص. ووفق هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، هدم الجيش الإسرائيلي 152 منشأة ومنزلا فلسطينيا في الضفة، بما فيها القدس الشرقية، خلال أبريل الماضي. وتكثف إسرائيل تحركاتها لضم الضفة الغربية إليها، عبر جرائم منها هدم منازل فلسطينيين وتهجيرهم وتوسيع الاستيطان، الذي تعتبره الأمم المتحدة "غير قانوني" في الأراضي المحتلة. ويعني ضم الضفة الغربية المحتلة في حال حدوثه عدم إمكانية تنفيذ مبدأ حل الدولتين "فلسطينية وإسرائيلية"، الذي تنص عليه القرارات الدولية ذات صلة. وبالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية بقطاع غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى لاستشهاد أكثر من 962 فلسطينيا، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال أكثر من 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية. وترتكب تل أبيب بدعم أمريكي، منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ومنذ عقود تحتل إسرائيل أراضي في فلسطين وسوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-10
أصيب فلسطينيان، الجمعة، برصاص جيش الاحتلال خلال اقتحامه بلدتين في الضفة الغربية المحتلة. جاء ذلك في وقت صعّد فيه مستوطنون من اعتداءاتهم عبر تجريف أراض زراعية، ونصب بؤر استيطانية متنقلة، وإضرام النار في أراض فلسطينية، وفق وكال الأناضول. وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان، بإصابة شاب (23 عامًا) بالرصاص الحي في الظهر، خلال اقتحام جيش الاحتلال بلدة سعير، شمال شرق مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، وجرى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج. وقال شهود عيان، إن قوات جيش الاحتلال اقتحمت البلدة وداهمت مسجد العيص القديم، ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع الشبان، أطلق خلالها الجنود الرصاص الحي، وأُصيب الشاب في محيط المسجد قبل أن يُنقل إلى مركز صحي بالبلدة ثم إلى المستشفى. وفي بلدة تقوع قرب مدينة بيت لحم جنوبي الضفة، ذكرت الجمعية أن شابا (19 عامًا) أُصيب بالرصاص الحي في الفخذ، عقب اقتحام الجيش الإسرائيلي للبلدة. وقال الناشط المحلي محمد البدن، إن قوات جيش الاحتلال أطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز والصوت، واحتجزت المصاب لبعض الوقت قبل أن تسلمه لطواقم الهلال الأحمر. في السياق ذاته، واصل المستوطنون الإسرائيليون اعتداءاتهم في أنحاء متفرقة من الضفة، إذ قاموا بتجريف أراضٍ ونصب بيوت متنقلة شرق مدينة بيت لحم، وأضرموا النار في أراضٍ زراعية شمال شرق مدينة رام الله (وسط)، وهاجموا منازل ومركبات شمال مدينة أريحا (شرق). وقال مدير مكتب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان حسن بريجية، إن مستوطنين جرفوا أراضي في بلدة بيت تعمر شرق بيت لحم، ونصبوا فيها بيوتا متنقلة (كرافانات). وفي شمال شرق رام الله، أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأن مستوطنين أضرموا النار في أراض زراعية بمنطقة مرج الذهب قرب قرية المغير، ما أدى إلى احتراق مساحات واسعة. كما عرقل مستوطنون عودة سكان تجمع نبع العوجا البدوي شمال أريحا إلى منازلهم، وهاجموا مركباتهم بالحجارة، ما تسبب بأضرار فيها، حسب الوكالة. وقرب الموقع ذاته، هاجمت مجموعة من المستوطنين منزل المواطن فرج عواد سليمان في تجمع عرب المليحات شمال أريحا، واعتدوا عليه برش غاز الفلفل، ما تسبب له بإصابات واختناق، وأثار الرعب في صفوف عائلته، بحسب بيان للمشرف العام على منظمة "البيدر" حسن مليحات. ووفق هيئة مقاومة الجدار والاستيطان (حكومية)، نفذ المستوطنون 860 اعتداء ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم في الضفة الغربية خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025. ووفق تقارير فلسطينية، فإن عدد المستوطنين في الضفة بلغ نهاية 2024 نحو 770 ألفا، موزعين على 180 مستوطنة و256 بؤرة استيطانية، منها 138 بؤرة تصنف على أنها رعوية وزراعية. وبالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية في غزة صعّد جيش الاحتلال والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 962 فلسطينيا، وإصابة قرابة 7 آلاف آخرين، واعتقال أكثر من 17 ألف فلسطيني، وفق معطيات فلسطينية. وتواصل إسرائيل حرب إبادة واسعة ضد فلسطيني قطاع غزة، منذ 7 أكتوبر 2023 بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة كافة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-23
أصيب 8 فلسطينيين أحدهم بالرصاص، وأُحرقت 3 منشآت زراعية، اليوم الأربعاء، في هجوم للمستعمرين، على بلدة سنجل شمال رام الله. وأفاد مراسل وكالة الأنباء الفلسطينية، بإصابة 8 مواطنين أحدهم بالرصاص أطلقه مستعمرون، ولم تعرف حالته الصحية، لأن قوات الاحتلال الإسرائيلي تمنع وصول طواقم الدفاع المدني والإسعاف لنقل الإصابات وإطفاء الحرائق التي أشعلها المستعمرون. وناشد المجلس القروي في سنجل في بيان، المواطنين التوجه إلى منطقة التل المستهدفة من أجل التصدي للمستعمرين، ومنعهم من الاستفراد بالمواطنين الموجودين في أرضهم. وهاجم عشرات المستعمرين بلدة سنجل بأعداد كبيرة باستخدام آليات دفع رباعي، وأحرقوا 3 منشآت زراعية. وأفاد ناشطون في البلدة، بأن الهجوم استهدف منطقة خربة التل وهي ذاتها التي استهدفها المستعمرون قبل 3 أيام، وتسببوا في استشهاد المواطن وائل باسم محمد غفري (48 عاماً)، وإصابة آخرين، وأحرقوا 5 منشآت زراعية، وسرقوا عشرات رؤوس الأغنام. يُذكر أن المستعمرين أقاموا 60 بؤرة استعمارية في الضفة الغربية منذ بدء العدوان على قطاع غزة في أكتوبر 2023، منها 51 بؤرة عام 2024، وفق معطيات صادرة عن هيئة مقاومة الجدار والاستيطان. وأدت الانتهاكات الاستعمارية الإسرائيلية بالضفة، إلى تهجير 29 تجمعا فلسطينيا مكونا من 311 عائلة يصل تعداد أفرادها إلى نحو ألفين، بين 7 أكتوبر 2023 ونهاية عام 2024، بحسب الهيئة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-19
رام الله- (د ب أ) منعت السلطات الإسرائيلية اليوم السبت رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى من زيارة عدد من البلدات والقرى في محافظتي رام الله ونابلس بالضفة الغربية. وقالت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، في منشور أوردته على صفحتها بموقع فيسبوك، إن "سلطات الاحتلال الإسرائيلي وبدون سابق إنذار منعت اليوم زيارة رئيس الوزراء محمد مصطفى من القيام بجولة ميدانية في بلدات دوما وقصرة في محافظة نابلس، وبلدتي برقا ودير دبوان في محافظة رام الله والبيرة". وأضافت أن "هذا الإجراء التعسفي يأتي استكمالا لسلسلة إجراءات عنصرية تتخذها سلطات الاحتلال بحق الحكومة الفلسطينية، وذلك في محاولة يائسة منها للعمل على خلخلة الثقة بين الحكومة والمواطن الفلسطيني". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-19
منعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى من زيارة عدد من البلدات والقرى في محافظتي رام الله ونابلس بالضفة الغربية. وقالت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، في منشور أوردته على صفحتها بموقع فيسبوك، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي وبدون سابق إنذار منعت اليوم زيارة رئيس الوزراء محمد مصطفى من القيام بجولة ميدانية في بلدات دوما وقصرة في محافظة نابلس، وبلدتي برقا ودير دبوان في محافظة رام الله والبيرة. وأضافت أن هذا الإجراء التعسفي يأتي استكمالا لسلسلة إجراءات عنصرية تتخذها سلطات الاحتلال بحق الحكومة الفلسطينية، في محاولة يائسة منها للعمل على خلخلة الثقة بين الحكومة والمواطن الفلسطيني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-19
قالت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي - وبدون سابق إنذار – منعت اليوم السبت، رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، من زيارة بلدات وقرى في محافظتي رام الله ونابلس. وأضافت في بيان عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أن الاحتلال منع مصطفى، من إجراء جولة ميدانية في بلدات دوما وقصرة في محافظة نابلس، وبلدتي برقا ودير دبوان في محافظة رام الله والبيرة. ونوهت أن «هذا الإجراء التعسفي يأتي استكمالًا لسلسلة إجراءات عنصرية تتخذها سلطات الاحتلال بحق الحكومة الفلسطينية، وذلك في محاولة يائسة منها للعمل على خلخلة الثقة بينها وبين المواطن الفلسطيني». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-11
استدعت قوات الاحتلال الإسرائيلى، خطيب المبارك محمد سليم، للتحقيق معه، عقب صلاة الجمعة، وسلمته قرارا بالإبعاد عن "الأقصى" لأسبوع قابل للتجديد. وأفادت محافظة القدس - في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - بأن الاحتلال استدعى خطيب المسجد الأقصى محمد سليم للتحقيق، بعد دعائه للشعب الفلسيطيني في قطاع غزة خلال خطبة الجمعة، مشيرة إلى عناصر من شرطة الاحتلال احتجزوا سليم عقب خروجه من المسجد وسلموه الاستدعاء. وأضافت في وقت لاحق، أن الاحتلال سلم سليم قرارا بالإبعاد عن المسجد الأقصى لمدة أسبوع، على أن يعود إليها بعد أسبوع لتجديد القرار. وكان الآلاف قد أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال عرقلت وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة عبر بابي العامود والأسباط، ودققت في هوياتهم، وأوقفت عددا من الشبان ومنعتهم من الدخول إلى المسجد. وتواصل قوات الاحتلال فرض قيود مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى خاصة خلال أيام الجمعة. وتحرم سلطات الاحتلال آلاف الفلسطينيين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة في المسجد الأقصى، حيث تشترط استصدار تصاريح خاصة لعبور حواجزها العسكرية التي تحيط بالمدينة المقدسة. وشدد الاحتلال الإسرائيلي في الأشهر الأخيرة من إجراءاته العسكرية في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة، عبر نصب الحواجز والبوابات الحديدية عند مداخل القرى والمدن الفلسطينية. ووصل عدد الحواجز العسكرية والبوابات الحديدية، التي نصبها الاحتلال في الضفة الغربية إلى 898 حاجزا وبوابة، منها 18 بوابة حديدية نصبها الاحتلال منذ بداية العام الجاري 2025، و(146) بوابة حديدية نصبها الاحتلال بعد السابع من أكتوبر 2023، وفق هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-24
قال مدير عمليات منظمة "أطباء بلا حدود"، بريس دو لا فين، إن الضفة الغربية لم تشهد تهجيرا قسريا وتدميرا للمخيمات بهذا الحجم منذ عقود. وأوضح لا فين أن الفلسطينيين لا يستطيعون العودة إلى ديارهم، لأن جيش الاحتلال يمنعهم من الوصول إلى المخيمات وتدمر المنازل والبنية التحتية، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا). وقال دو لا فين إن المخيمات تحولت إلى "أنقاض وغبار"، مؤكدا أنه "يجب على إسرائيل وضع حد لهذا وتوسيع نطاق الاستجابة الإنسانية". وفي السياق ذاته، أوضح التقرير الصادر عن المنظمة، أن عشرات الآلاف من النازحين في شمال الضفة الغربية يفتقرون إلى القدرة على الوصول إلى المأوى المناسب والخدمات الأساسية والرعاية الصحية. وأشار إلى أن عدوان الاحتلال على شمال الضفة، أدى إلى نزوح آلاف المواطنين قسرا، ما وضعهم في وضع بالغ الخطورة، مطالبا سلطات الاحتلال بأن توقف فورا النزوح القسري. ولفت التقرير إلى أن سلطات الاحتلال تقمع بشكل منهجي العاملين في مجال الرعاية الصحية والمرضى، وأن الوصول إلى الرعاية الصحية مقيد بشدة، وأن الوضع الصحي النفسي للمواطنين في الضفة الغربية مثير للقلق. كما أشار التقرير إلى أن الأزمة الإنسانية المتصاعدة في ظل الاستجابة الدولية غير الكافية، يشكلان تحديا كبيرا للاستجابة للحاجة المتصاعدة. ووفق تقرير هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، فإن جيش الاحتلال نفذ خلال شهر فبراير الماضي 1475 اعتداءً، فيما نفذ المستعمرون 230 اعتداءً على المواطنين في الضفة الغربية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-13
شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس، حملة اقتحامات بمناطق متفرقة من الضفة الغربية، تخللها إطلاق الرصاص الحي والغاز المسيل للدموع والاعتداء على الفلسطينيين. وفي نابلس شمال الضفة، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة بيت فوريك شرق المدينة، حيث اندلعت مواجهات مع الأهالي، أطلقت خلالها تلك القوات الرصاص وقنابل الغاز المسيل للدموع بشكل كثيف، واحتجزت عددا من الأطفال واعتدت عليهم بالضرب، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا". وفي سلفيت (شمال)، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة بروقين غرب المدينة، ودهم محلات تجارية ومنازل في البلدة، واستولى على تسجيلات كاميرات مراقبة. وفي جنوب الضفة، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة دورا جنوب (مدينة) الخليل، وأجبرت أصحاب محطة وقود ومحلات تجارية على إغلاقها في شارع البنوك، وسط البلدة. وخلال فبراير الماضي، نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي 1475 اعتداء، فيما نفذ المستوطنون 230 اعتداء على الفلسطينيين في الضفة الغربية، وفق تقرير هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية. وتركزت مجمل الاعتداءات في محافظات نابلس شمالي الضفة الغربية بـ300 اعتداء، والخليل (جنوب) بـ267 اعتداء، ورام الله (وسط) بـ263 اعتداء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-04
(وكالات) اقتحمت مجموعة من المستوطنين، اليوم الثلاثاء، مسجد كيسان شرقي بيت لحم، تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، وفق ما أفاد به أمين سر حركة "فتح" في كيسان أحمد غزال. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن غزال، أن المستوطنين دخلوا ساحة المسجد، وأثاروا الفوضى من خلال الرقص والغناء، في مشهد استفزازي يضاف إلى سلسلة الاعتداءات التي يتعرض لها المسجد، والذي يواجه خطر الهدم بعد رفع أعلام الاحتلال عليه عدة مرات. وأشار غزال إلى أن المستوطنين صعدوا من اعتداءاتهم في القرية، مستهدفين رعاة الأغنام، ما أسفر عن إصابة عدد منهم، في ظل غياب أي إجراءات رادعة من قبل قوات الاحتلال. ووفقًا لهيئة مقاومة الجدار والاستيطان، فقد سجلت الضفة الغربية تصاعدًا في اعتداءات المستوطنين خلال الشهر الماضي، حيث تركزت الانتهاكات في نابلس والخليل بواقع 43 اعتداءً لكل منهما، تلتها رام الله بـ38 اعتداء، ثم القدس بـ25 حادثة. وتشهد الضفة الغربية موجة متصاعدة من العنف الذي يمارسه المستوطنون، وسط تحذيرات فلسطينية من خطورة هذه الاعتداءات التي تأتي ضمن مخططات تهويدية تستهدف القرى والمناطق الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-04
أفاد مسئول بحركة فتح الفلسطينية بـ"اقتحام مستعمرون، تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، مسجدا في كيسان شرق بيت لحم بالضفة الغربية". ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، عن أمين سر حركة فتح في كيسان أحمد غزال، قوله إن "مجموعة من المستعمرين، اقتحمت ساحة مسجد كيسان وأثارت حالة من الفوضى بالرقص والغناء". وأضاف غزال، أن "المسجد مهدد بالهدم، حيث تم الاعتداء عليه مرات عدة برفع أعلام دولة الاحتلال"، مشيرا إلى أن "المستعمرين صعّدوا اعتداءاتهم على قرية كيسان التي تتمثل في الهجوم على رعاة الأغنام وإصابة عدد منهم". ووفق هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، "تركزت اعتداءات المستعمرين الشهر الماضي في محافظات نابلس والخليل بواقع 43 اعتداءً لكل منهما، ورام الله بـ38، والقدس بـ25". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: