ناحال

ناحال (بالعبرية: נח"ל) اختصار بالعبرية للكلمات «نوعار حلوتسي لوحيم» (بالعبرية: נוער חלוצי לוחם) أي «شباب طلائعي محارب»، هي تسمية برنامج شبه عسكري للجيش الإسرائيلي يجمع ما بين الخدمة العسكرية وتأسيس مستوطنات يهودية زراعية، عادة في أماكن نائية. تأسس الناحال في صيف العام 1948 ككتيبة شباب تعمل من أجل تحضير المجندين للانخراط في الجيش الإسرائيلي. ومن أهدافه الاستمرار في العمل المشترك بين حركات الشبيبة الطلائعية والتيارات الاستيطانية. إعترف الكنيست الإسرائيلي بناحال كفرقة رسمياً في العام 1949. وأقرت الكنيست الأولى ضمن قانون الخدمة الأمنية أنه بعد انتهاء خدمة كل جندي عليه أن يقدم خدمة اثني عشر شهراً في المجال الزراعي، ولم يتحقق هذا البند من القانون سوى في الناحال التي تمكنت من الدمج بين فترات من الخدمة العسكرية وبين العمل الزراعي في الكيبوتسات. في منتصف الخمسينيات جُعلت فرقة من الناحال ضمن قوة الطيران وأخرى ضمن فرق المشاة، وانخرطت الفتيات ضمن الناحال في الخدمات المكتبية والزراعية والاستيطانية، وأنشأ الناحال أكثر من مئة موقع في المناطق الحدودية والتي تحولت إلى مستوطنات مدنية. ولما أصابت الحركات الكيبوتسية أزمات مالية خانقة في الثمانينيات والتسعينيات، رفضت ادارات الحركات المذكورة تبني أعضاء من الناحال لأنها تزيد الأوضاع سوءاً، ما أدى إلى بروز إشكالية بقاء أو حل الناحال، إلى أن تمكن المدافعون عن الناحال في الحفاظ عليه من منطلق الحنين إلى الماضي والدور التاريخي الذي لعبه.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
ناحال
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
ناحال
Top Related Events
Count of Shared Articles
ناحال
Top Related Persons
Count of Shared Articles
ناحال
Top Related Locations
Count of Shared Articles
ناحال
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
ناحال
Related Articles

الشروق

Very Negative

2025-05-29

قضت محكمة عسكرية إسرائيلية، الخميس، بسجن جنديين من لواء "ناحال" لرفضهما المشاركة في الحرب على غزة. وقالت هيئة البث العبرية: "رغم التزام الجيش الإسرائيلي بعدم حبس الجنود، فقد تمت محاكمة جنديين من لواء ناحال، قاتلا في غزة خلال سنة ونصف السنة الماضيين، لرفضهما العودة إلى القطاع بسبب الإرهاق". وأضافت: "حكم على جنديين من لواء ناحال بالسجن لـ15 و20 يوما بعد رفضهما دخول قطاع غزة". وأردفت: "اشتكى الجنديان، الذين التحقا بالجيش في أغسطس 2022، لقائد الكتيبة، من أنهما بعد سنة ونصف من المناورات يشعران بالإرهاق". وأشارت الهيئة، إلى أن القرار جاء رغم التزام الجيش بعدم حبس الجنود. وقالت "في وقت سابق من هذا الشهر، كشفنا عن نداء تقدم به 11 جنديا من لواء المشاة إلى قائد كتيبتهم، طالبين منه عدم دخول غزة للقتال بسبب الإرهاق". وأضافت: "في المقابل هدد قائد الكتيبة الجنود بالسجن لـ20 يوما لرفضهم تنفيذ الأوامر". وتابعت هيئة البث: "بعد أيام قليلة، تعامل الجيش الإسرائيلي رسميا مع ادعاءات الجنود وتهديد قائد الكتيبة". وأشارت الهيئة، إلى أن الجيش أوضح أنه "لم يتم الحكم على أي جندي مرتبط بالحادث بالسجن الفعلي"، وفق ادعائه، إلا أن الجيش سجن في 22 مايو الجاري، ضابط احتياط بعد أن أمر قائده بسجنه 20 يوما لرفضه العودة إلى الحرب في غزة. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إنه تم إرسال فاينر (26 سنة) قائد سرية في الكتيبة 8207، إلى سجن عسكري ليقضي عقوبة حبس 20 يوما بسبب "اعتراضه الضميري على الاستمرار في القتال". وهذه ليست الحالة الأولى التي يرفض فيها جنود إسرائيليون دخول غزة. ومطلع مايو الجاري، بدأ الجيش الإسرائيلي بإرسال عشرات آلاف أوامر التجنيد لجنود الاحتياط استعدادا لتوسيع نطاق حرب الإبادة في غزة، وفق ما أفادت به وقتها وسائل إعلام عبرية بينها صحيفة "يديعوت أحرونوت". وفي ذات الشهر، كشفت دراسة أعدها فريق بحثي من جامعة تل أبيب، أن نحو 12% من جنود الاحتياط بالجيش الإسرائيلي الذين شاركوا بالإبادة في قطاع غزة يعانون من أعراض حادة لـ"اضطراب ما بعد الصدمة" تجعلهم غير لائقين للعودة إلى الخدمة العسكرية، وفق صحيفة "هآرتس" العبرية. ومرارا، أكدت "حماس" استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء حرب الإبادة وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة والإفراج عن أسرى فلسطينيين. لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، يتهرب عبر التمسك باستمرار احتلال غزة ونزع سلاح الفصائل الفلسطينية، وهو ما ترفضه الأخيرة ما دام الاحتلال الإسرائيلي مستمرا. وتتهم المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى نتنياهو بمواصلة الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، ولا سيما الاستمرار في السلطة. وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-29

قضت محكمة عسكرية إسرائيلية، الخميس، بسجن جنديين من لواء «ناحال» 15 و20 يومًا، لرفضهما المشاركة في الحرب على غزة. وقالت هيئة البث العبرية: «رغم التزام الجيش الإسرائيلي بعدم حبس الجنود، فقد تمت محاكمة جنديين من لواء ناحال، قاتلا في غزة خلال سنة ونصف السنة الماضيين، لرفضهما العودة إلى القطاع». وذكرت أن الجنديين، الذين التحقا بالجيش في أغسطس 2022، اشتكيا لقائد الكتيبة، من أنهما بعد سنة ونصف من المناورات يشعران بـ«الإرهاق». ولفتت الهيئة، إلى أنها كشفت في وقت سابق من هذا الشهر، عن نداء تقدم به 11 جنديًا من لواء المشاة إلى قائد كتيبتهم، طالبين منه عدم دخول غزة للقتال بسبب «الإرهاق». ونوهت أن قائد الكتيبة هدد الجنود بالسجن لـ20 يوماً لرفضهم تنفيذ الأوامر، موضحة أنه «بعد أيام قليلة، تعامل الجيش الإسرائيلي رسميا مع ادعاءات الجنود وتهديد قائد الكتيبة». وأشارت إلى أن الجيش أوضح أنه «لم يتم الحكم على أي جندي مرتبط بالحادث بالسجن الفعلي»، وفق ادعائه. إلا أن الجيش سجن في 22 مايو الجاري، ضابط احتياط بعد أن أمر قائده بسجنه 20 يومًا، لرفضه العودة إلى الحرب في غزة. وقالت صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية، إنه تم إرسال فاينر (26 سنة) قائد سرية في الكتيبة 8207، إلى سجن عسكري ليقضي عقوبة حبس 20 يوما بسبب «اعتراضه الضميري على الاستمرار في القتال». ومطلع مايو الجاري، بدأ جيش الاحتلال بإرسال عشرات آلاف أوامر التجنيد لجنود الاحتياط؛ استعدادًا لتوسيع نطاق حرب الإبادة في غزة، وفق ما أفادت به وقتها وسائل إعلام عبرية. وفي ذات الشهر، كشفت دراسة أعدها فريق بحثي من جامعة تل أبيب، أن نحو 12 بالمئة من جنود الاحتياط بالجيش الإسرائيلي الذين شاركوا بالإبادة في قطاع غزة يعانون من أعراض حادة لـ«اضطراب ما بعد الصدمة» تجعلهم غير لائقين للعودة إلى الخدمة العسكرية، وفق صحيفة «هآرتس» العبرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-15

بي بي سي أفادت هيئة البث الإسرائيلية، الأحد، بأنّ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قرر تأجيل موعد العملية البرية في رفح جنوبي قطاع غزة، وذلك بعد أسبوع فقط من إعلانه أن الموعد قد تم تحديده بالفعل. ورغم تأكيد وسائل إعلام إسرائيلية وعالمية "خبر التأجيل"، إلا أنه لم يصدر أي قرار أو إعلان رسمي بخصوص تغيير موعد العملية العسكرية المرتقبة في رفح. وفي وقت سابق من الأسبوع الماضي، جدد نتنياهو تأكيده على أن "النصر الكامل يتطلب الدخول إلى رفح، سيحدث ذلك.. هناك موعد". وقالت الخارجية الأمريكية آنذاك إنّ واشنطن لم تطلّع على موعد هجوم إسرائيل على رفح، كما أفاد عسكريون إسرائيليون بأنهم "لم يتلقوا موعداً حول عملية برية في رفح". وتُعد مدينة رفح ومحيطها، الملجأ الأخير للفلسطينيين النازحين في قطاع غزة، إذ يسكن المنطقة أكثر من مليون ونصف المليون فلسطيني أغلبهم من نازحي المناطق الشمالية في القطاع، وفق الأمم المتحدة. ويثير إعلان التأجيل هذا أسئلة حول دوافع حكومة الاحتلال لاتخاذ مثل هكذا قرار، لاسيّما وأنّ وسائل الإعلام الإسرائيلية لم تذكر مزيداً من التفاصيل حوله. كان الجيش الإسرائيلي أعلن في الأسبوع الأول من شهر أبريل 2024، سحب جميع القوات البرية من قطاع غزة، بما فيها الفرقة 98 بألويتها الثلاثة، من منطقة خان يونس بعد قتال دام 4 أشهر، حيث لم يتبق في غزة سوى لواء ناحال المسيطر على ما يُعرف بـ "ممر نتساريم" الذي يفصل شمال القطاع عن وسطه وجنوبه. وأشار حينها متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، لبي بي سي، بأن الجيش "يعيد تجميع صفوفه ويُجري الاستعدادات اللازمة للمرحلة التالية من الحرب". ويقول الخبير العسكري، اللواء أركان حرب الدكتور محمد الشهاوي، إنّ إستراتيجية إسرائيل خلال جولات الصراع العربي تُفيد بأنها "لا تحتمل حرب طويلة"، إذ أطلقت إسرائيل "ما يقرب من 70 ألف طن من المواد المتفجرة على قطاع غزة" – يعادل أكثر من ضعفي قنبلة هيروشيما- وهذا ما يُعد "استنزافاً للقدرات العسكرية والاقتصادية لإسرائيل". وربط اللواء الشهاوي الدعم الغربي لإسرائيل، بالعملية العسكرية في رفح، ويشرح اللواء الشهاوي "بأن قيمة الخسائر التي تدفعها إسرائيل يومياً من شأنها أن تؤثر على الدعم اللوجستي الذي يقدمه الاتحاد الأوروبي والغرب بقيادة واشنطن، إذا ما نفذت إسرائيل خطتها باجتياح رفح". وحول استدعاء إسرائيل للوائي احتياط، بيّن اللواء الشهاوي في حديثه لبي بي سي، أن إسرائيل رفعت من كفاءة الفرقة 162، "لتجهيزها لاقتحام رفح"، واستبعد اللواء الشهاوي أن تقوم إسرائيل بتحركات مثل "السيطرة على محور فيلادلفيا (محور صلاح الدين) أو اجتياح رفح خلال المراحل القادمة من الحرب"، رغم الحديث الإسرائيلي عن استراتيجية العملية البرية في رفح. ويجد اللواء الشهاوي أنّ "الفرصة الاستراتيجية" التي كان من الممكن أن يستثمرها الجيش الإسرائيلي لتنفيذ عملية رفح قد "فاتت"، ولفت أنّ إسرائيل كانت من الممكن أن "تستغل الهجوم الجوي الإيراني الأخير عليها، لمهاجمة رفح"، لاسيّما وأن تلك الساعات "كانت إسرائيل مُغطاة بتعاطف عالمي واسع". وعزا اللواء الشهاوي تأجيل العملية البرية في رفح، إلى عدم تحقيق إسرائيل "أهداف الحرب خلال الأشهر الماضية"، ولفت أنّ "سياسة الأرض المحروقة التي تتبعها إسرائيل" لم تنجح في إعادة الأسرى الإسرائيليين ولم تنهي السيطرة السياسية والعسكرية لفصائل المقاومة الفلسطينية، على حد تعبيره، واستدرك اللواء الشهاوي قائلاً "من غير المؤكد أن يأتي اجتياح رفح بثماره أو أن يحقق أي نجاح مهم". وأشار اللواء الشهاوي، إلى الضغط العسكري الذي قام به جيش الاحتلال، بأنّه ينصب الآن "لتحقيق اختراق في شروط الهدنة المُرتقبة، وتحسين شروط التفاوض". ولا يرى اللواء الشهاوي "منطقية" في خطة نقل السكان من رفح إلى مناطق آمنة، "لا من الناحية اللوجستية ولا من ناحية الوقت". ونوّه اللواء الشهاوي إلى أنّ إسرائيل "لا تريد خسارة الدور المصري سواء في حفظه للأمن على الحدود أو كوسيط في المفاوضات"، مشيراً إلى أنّ تنفيذ عملية برية في رفح "سيُعرّض اتفاقية السلام بين البلدين لخطر كبير إذ إنها تُعد اختراقاً لبنود الاتفاقية". ورفض اللواء الشهاوي، الحديث الدائر حول احترام إسرائيل للقانون الدولي، وقال "إن إسرائيل تعمل ضمن مصالحها فقط، ولا تنثني لأي ضوابط أو أعراف أو قوانين دولية"، مستشهداً بعدم تطبيق قرار مجلس الأمن الداعي إلى وقت إطلاق النار الذي صدر في منتصف شهر رمضان. هل تحاول إسرائيل كسب التأييد العالمي مُجدداً؟وتشترك الولايات المتحدة في هدف هزيمة حماس، ولكنّ هناك خلاف قوي بشأن كيفية تحقيق ذلك، وقد أدى ذلك إلى أشهر من المفاوضات بين كبار المسؤولين الأمريكيين والإسرائيليين. وحذر قادة دوليون مثل زعماء مصر وفرنسا والأردن، إسرائيل، من أنّ أي هجوم على مدينة رفح، الواقعة جنوبي قطاع غزة سيكون له "عواقب خطيرة". وتقول أستاذة الجيوبولتيك في جامعة باريس، الدكتورة سيلين جريزي، إنّه رغم إصرار نتنياهو على دخول رفح إلا أنه "لم يستجب للضغوط الخارجية بقدر ما أعاد حساب أوراقه وترتيبها على قاعدة لا ثابت في السياسة". وتشير الدكتورة سيلين في حديثها لبي بي سي، إلى أن نتنياهو "لا يريد أن يخطئ في هذه الخطوة التي من شأنها أن تقلب العديد من الأصوات ضد إسرائيل، وتحولها من حالة التنديد إلى حالة اتخاذ الأفعال". ولا ترى الدكتورة سيلين أن إسرائيل "أعادت كسب التأييد الدولي" بعد الهجوم الإيراني، وتلفت إلى أنّ ما حدث خلال الهجوم الإيراني "يخضع لفحص وتمحيص من قبل المحللين في الغرب، ولا يمكن القول إنه قلب موازين التأييد لصالح إسرائيل ما يمنحها كرتا أخضرا للهجوم على رفح". وتعطي الدكتور سيلين أهمية لما يحدث في "المحيط الإقليمي لإسرائيل"، إذ تعتبر الدكتورة سيلين "الدور المصري دوراً فاعلاً في حسابات نتنياهو"، وتضيف أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يستشير "الشركاء ثم الحلفاء" وهو ما يعني أن صوت الولايات المتحدة "أهم وأكبر" من صوت اليمين المتطرف في حكومته، وفق تعبيرها. وتحلل الدكتورة سيلين من نظرة جيوسياسية قائلة "إن الدول التي كانت تدعم إسرائيل بهدف حماية مصالحها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، باتت تخشى الآن من تقديم دعم لا مشروط لإسرائيل مع تصاعد حدة الاتهامات وتقديم الدعاوى في المحافل القانونية الدولية". وأكدت الدكتورة سيلين على أن "إسرائيل من الدول القليلة التي ولدت من رحم التصويت الدولي، وأن الدول التي صوتت لإنشائها ستصوت أيضاً لاستمرارها". واستبعدت الدكتورة سيلين أن تقوم الدول الداعمة لإسرائيل "بتحويل انتقادها أو صمتها على سياسات إسرائيل، إلى أفعال جادة ومؤثرة"، مع طرحها إمكانية "فرض عقوبات على إسرائيل في ظل التململ الغربي من سياساتها". ما مدى تأثير الضغوط الداخلية على تنفيذ العملية العسكرية في رفح؟ويخشى المتشددون في إسرائيل أن تحول الضغوط الدولية دون اتخاذ أي إجراء ضد "كتائب حماس المتبقية في رفح"، وبالتالي زادوا من ضغوطهم على نتنياهو لإرسال قوات إلى رفح. وطالب وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، "بالهجوم على رفح وفرض السيطرة على كامل قطاع غزة"، كذلك هدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن جفير، "بإسقاط نتنياهو إذا لم يشن هجوماً عسكرياً واسع النطاق على مدينة رفح جنوب قطاع غزة". ويقول المحاضر في جامعة بار إيلان، الدكتور مردخاي كيدار، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي، "لن يرضخ" لضغوط اليمين المتشدد في حكومته لاتخاذ قرار الهجوم على رفح. وأشار الدكتور كيدار في حديثه لبي بي سي، أن نتنياهو يعلم أن "أعضاء الجانب الأيمن في الائتلاف الحكومي الإسرائيلي ليس لديهم بديل آخر يدخلهم في حكومة إسرائيلية"، ويضيف أنه إذا قرر اليمين الخروج من الحكومة فإن نتنياهو "يستطيع إدخال بديل قوي عنهم كالوزيرين بيني جانتس وجادي آيزنكوت، أو أن يتعاون مع زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، وجميعهم مؤيدون للحل الأقل ضرراً على المدنيين في رفح". من هم المستوطنون اليهود الذين يريدون بناء منازل في غزة؟ويُذكر أن مناطق واسعة من مدينتي غزة وخان يونس شهدت دماراً كشف عنه بعد الانسحاب الإسرائيلي من تلك المناطق، وهو ما يزيد التخوفات الأمُمية من أن تتعمق أزمة الفلسطينيين الإنسانية، إذ ما تم تنفيذ عملية عسكرية في رفح. ويرى الدكتور كيدار أنّ الجيش الإسرائيلي "سيلجأ لتنفيذ عمليات جراحية في رفح مدروسة المكان والتوقيت مثل الهجوم على نفق ما أو مبنى يتحصن به أفراد إرهابيين" وفق قوله. وأكد الدكتور كيدار أنّ نتنياهو "لن يسمح" بعملية عسكرية شاملة في رفح لأن ذلك "سيغضب صانع القرار الأمريكي"، واستدرك أن واشنطن والدول الغربية ستدعم مثل هذا الخيار لأنها أيضاً "تُريد تدمير حماس وإنهاء سيطرتها على غزة". ووصف الدكتور كيدار مرحلة التعاون بين البيت الأبيض ونتنياهو بأنها "مرحلة إملاءات" معتبراً أن "مرحلة النقاشات "قد ولّت" بسبب سياسات نتنياهو خلال الأشهر الماضية. ويُقدر الدكتور كيدار أن "نتنياهو سيستمر في استخدام ورقة العملية العسكرية الشاملة في رفح كورقة ضغط بين الحين والآخر". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-04-12

كشف تقرير بريطاني جديد يتعلق بمأساة واقعة استهداف إسرائيل لفريق الإغاثة الدولي، عن إقالة أكبر قائد في جيش الاحتلال، بسبب دوره في استهداف عمال الإغاثة، وذلك حسبما أوردت صحيفة «التلجراف». أكبر قائد في الإسرائيلي يُدعى نوتشي ماندل، وهو رئيس أركان لواء مشاة ناحال، ورتبته عقيد، وكان أحد الضابطين الذين تم الإعلان عن فصلهم الأسبوع الماضي، بعد أحداث «وولد سنترال كيتشن». وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أعلن فصل ضابطين ووبخ 3 آخرين، لدورهم في هجمات بطائرات بدون طيار في غزة أسفرت عن وفاة 7 من عمال الإغاثة في مهمة توصيل الغذاء: «الضباط أساؤوا التعامل مع المعلومات الهامة وانتهكوا تعليمات الجيش». كما اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب سلسلة من الأخطاء الفادحة، التي أدت بدورها إلى شن تلك الغارة، وزعم قائلًا «إنها تحدث عادة في الحروب» بحسب وكالة «فرانس برس». وتمثل نتائج التحقيق الذي أجراه جنرال متقاعد في عمليات الاستهداف ل، اعترافًا محرجًا من جانب دولة الاحتلال الإسرائيلي، التي تواجه اتهامات متزايدة من حلفائها الرئيسيين، بما في ذلك الولايات المتحدة، بعدم القيام بما يكفي لحماية المدنيين في غزة من عدوانها المستمر، منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-10

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، في أول أيام عيد الفطر المبارك، اليوم الأربعاء، عشرات الغارات الجوية على أنحاء متفرقة من قطاع غزة، في عدوان مستمر منذ 6 أشهر. وقال جيش الاحتلال، في بيان، أنه على مدار آخر 24 ساعة شنت طائرات حربية وقطع جوية غارات على عشرات الأهداف في مناطق متفرقة من غزة، بحسب ما نقلته وكالة "الأناضول" للأنباء. وزعم جيش الاحتلال أن غاراته شملت "مواقع عسكرية ومنصات لإطلاق القذائف الصاروخية وفتحات أنفاق"، مشيراً إلى اندلاع "اشتباكات وجهاً لوجه" مع مقاتلين فلسطينيين وسط قطاع غزة. وبحسب "الأناضول"، لم يتبق لجيش الاحتلال في قطاع غزة سوى لواء "ناحال" المتمركز في محور "نتساريم" الذي يقسم شمال القطاع عن جنوبه، بهدف منع النازحين من العودة إلى الشمال. وقال جيش الاحتلال أنه اعترض قذيفة صاروخية تم إطلاقها، أمس الثلاثاء، من منطقة جباليا باتجاه مستوطنة كفار عزة في غلاف قطاع غزة، قبل أن تشن طائرة حربية غارة على منصة الإطلاق. ولم تعقب حركة "حماس" بعد على ما ورد في بيان جيش الاحتلال. وتشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر، حربا على غزة خلفت أكثر من مئة ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين، حسب بيانات فلسطينية وأممية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-24

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، بوقوع حدث أمني بالقرب من قاعدة عسكرية للجيش جنوبا. وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، أن أحد المشتبه بهم قد اقترب من قاعدة تدريب عسكرية تابعة لفرقة "ناحال" القريبة من بلدة عراد جنوبي إسرائيل، وسمع إطلاق نار في المنطقة في الوقت نفسه. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، في وقت سابق من اليوم السبت، مقتل قائد سرية بقواته العسكرية برتبة رائد خلال المعارك شمالي قطاع غزة، حيث ذكرت صحيفة "يسرائيل هايوم" الإسرائيلية، أن إيال شومينيوف (24 عاما) قائد سرية بالجيش الإسرائيلي برتبة رائد قد قتل خلال الحرب الدائرة على قطاع غزة. وأوضحت الصحيفة أن شومينوف وهو قائد سرية بالكتيبة رقم 424 من لواء جفعاتي قد قتل في شمال قطاع غزة، بصاروخ مضاد للدبابات.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-21

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل جندي خلال القتال شمال قطاع غزة أمس، ليرتفع عدد القتلى في الاجتياح البري لقطاع غزة لـ 237 قتيلًا، بينما ارتفع عدد قتلى جيش الاحتلال منذ 7 أكتوبر لـ576 قتيلًا. وبحسب صحيفة «تايمز أوف» فان الرقيب أول أبراهام فوفاجين، البالغ من العمر 21 عامًا، والذي يخدم ضمن الكتيبة 932 في لواء ناحال، قٌتل برصاص مقاتلي المقاومة الفلسطينية اليوم الأربعاء. وفي حادث منفصل، أصيب جندي من الكتيبة 932 وجندي احتياطي من وحدة جمع المعلومات القتالية 636 بجروح خطيرة نتيجة إطلاق صاروخ مضاد للدبابات  شمال غزة، كما أصيب جندي من كتيبة جفعاتي بجروح خطيرة نتيجة انفجار عبوة ناسفة به. وكانت المقاومة الفلسطينية قد أعلنت تكبيد خسائر فادحة في الأرواح والممتلكات، كما أعلنت المقاومة خوض معارك ضارية مع قوات الاحتلال، في محور التقدم جنوب حي الزيتون، ورصدت الفصائل عددا من طائرات الاحتلال التي حضرت لإخلاء القتلى والمصابين جراء الاشتباك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-01-24

اكتشف جنود الاحتلال من لواء ناحال، الذين عادوا من القتال في قطاع غزة، قبل أسبوع تقريبًا أن العشرات من أغراضهم الشخصية ومعداتهم العسكرية تمت سرقتها أو إتلافها في قاعدة "تساليم" في الجنوب، وذلك وفقا لما نقلته صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم الأربعاء. وكانت وسائل إعلام إسرائيلية كشفت بداية الشهر الجارى، عن قيام جندي بجيش الاحتلال بسرقة معدات وحاسوب جندي آخر قتل في عملية طوفان الأقصى التي نفذتها المقاومة الفلسطينية فى 7 أكتوبر الماضى على مستوطنات غلاف غزة. فى المقابل، أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الذراع العسكري لحركة «حماس»، اليوم الأربعاء، تمكن مقاتليها من استهداف قوة إسرائيلية تزيد عن 15 جنديًا، تحصنت داخل منزل غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، بقذيفة «TBG» مضادة للتحصينات، وإيقاعهم جميعاً بين قتيل وجريح«، وذلك وفقا لما نقلته وسائل إعلام فلسطينية. وتابعت في بيان أنها دمرت 9 آليات عسكرية «إسرائيلية، عقب استهدافها بقذائف»الياسين 105«محلية الصنع في محاور القتال بالمدينة، مشيرة إلى أنها استهدفت دبابة وجرافتين لقوات الاحتلال، بقذائف»الياسين 105«، غرب المدينة. ونوه الجناح العسكري للحركة أنه استهدف 4 دبابات إسرائيلية من نوع «ميركافا» بقذائف «الياسين 105» غرب المدينة جنوب القطاع. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، دانيال هجاري، إن 21 من جنوده أصيبوا، خلال الـ 24 ساعة الماضية، في معارك برية مع المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة. وأصدر جيش الاحتلال، فى بيان، أن 406 ضباط وجنود ما زالوا يخضعون للعلاج بعد إصابتهم بمعارك غزة؛ 40 منهم في حالة خطيرة. وأضاف أن عدد الضباط والجنود المصابين وصل إلى 1250 منذ بداية الهجوم البري؛ التوغل البري في قطاع والذي بدأ يوم 28 أكتوبر 2023 الماضي.وأوضح أن عدد الضباط والجنود المصابين منذ بداية الحرب على غزة وصل إلى 2710". يشار إلى أن جيش الاحتلال اعترف بإصابة 2672 جنديا فقط خلال الحرب، إلا أن التقارير الواردة عبر وسائل الإعلام العبرية تظهر أن عدد المصابين هو أضعاف المعلن عنه من المتحدث باسم الجيش. كما كشفت صحيفة "كلاكيست" الإسرائيلية عن إصابة 4544 جندياً اسرائيليا منذ بداية الحرب في غزة وعلى طول الحدود الشمالية، وذلك وفق الاحصائية التي قدمها قسم إعادة التأهيل في وزارة الجيش الاسرائيلي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-15

كشفت صحيفة "هارتس" العبرية، اليوم الاثنين، أن جيش الاحتلال قتل بطائرة بدون طيار مدنيا إسرائيليا اجتاز حدود قطاع غزة، بعد أسبوعين من اندلاع الحرب في 7 أكتوبر الماضي.   • مقتل إسرئيلي بنيران صديقة وذكرت الصحيفة العبرية، أن "أفياهو موري (29 عاما) دخل قطاع غزة وسار حوالي نصف كيلومتر بدون عوائق، حتى أصيب بنيران الجيش الإسرائيلي"، بحسب ما أودرته وكالة "الأناضول" للأنباء. وأوضحت "هآرتس"، في تقريرها، أن الجيش "أكد تفاصيل الحادث في محادثة مع الصحيفة"، لكن حتى الآن لم يتواصل أي من مسئوليه مع أفراد العائلة، التي ما زالت تنتظر الحصول على إجابات لأسئلتها. ونقلت الصحيفة عن شقيقته، داجنيت، قولها إن أفياهو "غادر منزله فجأة صباح 23 أكتوبر، وكان الأمر كما لو أن الأرض ابتلعته"، مضيفة: "اعتقدت والدتي أنه ربما ذهب إلى منزل أحد الأصدقاء للحصول على قدر من الهدوء، وللاسترخاء من التفجيرات العنيفة الليلة السابقة، كما اعتقدت أنه ربما ذهب إلى أماكن التجمع لمساعدة الجنود وإعداد الطعام". وذكرت الصحيفة أنه "بعد أربعة أيام دون أي علامة على الحياة، وعندما انقطع هاتفه ولم يعرف أصدقاؤه مكانه، أبلغ أقاربه الشرطة عن اختفائه". وتابعت شقيقته: "لم يكن يستطيع النوم ليلا، وكانت الرغبة في المساعدة تشتعل بداخله بطريقة أو بأخرى. ولم يتقبل حقيقة أنه لم يتم تجنيده للقتال". وأشارت الصحيفة إلى أن موري "تجاوز القوات العسكرية في منطقة ناحال عوز (غلاف قطاع غزة)، وعبر السياج وسار دون عوائق لمسافة حوالي نصف كيلومتر داخل قطاع غزة". وقالت الصحيفة العبرية إنه "عندما قرر التراجع والاقتراب من السياج، تم تحديده بالخطأ على أنه إرهابي، وقتل في غارة بطائرة بدون طيار". • حوادث مماثلة سابقة وبحسب "الأناضول"، لا تعد هذه المرة الأولى التي يُقتل فيها إسرائيليون بنيران صديقة، إذ وثقت تقارير عدة مقتل إسرائيليين داخل غلاف غزة برصاص الجيش، فضلاً عن حوادث وقعت داخل قطاع غزة على خلفية عمليات قصف إسرائيلية راح ضحيتها جنود. وأظهر تقرير لصحيفة "هآرتس"، نشرته في نوفمبر الماضي، أن مروحية إسرائيلية أطلقت النار على مقاومين فلسطينيين وإسرائيليين من المشاركين في حفل نظم قرب مستوطنة "رعيم" في غلاف قطاع غزة يوم 7 أكتوبر. وذكرت أن تقييمات المؤسسة الأمنية تفيد بأن "مروحية قتالية تابعة للجيش الإسرائيلي وصلت مكان الحفل وأطلقت النار على منفذي هجمات هناك، وكما يبدو أصابت بعض المشاركين في المهرجان (الإسرائيليين)". وأوضحت أن "التقييم الأمني استند إلى التحقيقات التي تجريها الشرطة الإسرائيلية مع مقاتلي حماس الذين اعتقلتهم إسرائيل". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

i24News

2023-12-25

وقال الجيش الإسرائيلي إن كلاهما قُتلا يوم الأحد، فيما أصيب جندي ثان من الكتيبة 50 بجروح خطيرة أيضا في نفس المعركة التي قتل فيها تامير. أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الإثنين، عن مقتل الرقيب الرئيسي. (احتياط) نيتاي ميسيلز، 30 عاماً، من اللواء 14 مدرع، من رحوفوت، والرقيب. راني تمير، 20 عاماً، من الكتيبة 50 في لواء ناحال، من جاني عام، لتصبح حصيلة القتلى منذ بدء العملية البرية 156. وقال الجيش الإسرائيلي إن كلاهما قُتلا يوم الأحد، فيما أصيب جندي ثان من الكتيبة 50 بجروح خطيرة أيضا في نفس المعركة التي قتل فيها تامير. وكان الجيش الإسرائيلي قد أكد أمس الأحد، مقتل الرائد أرييه رين، 39 عاما. من جانب آخر كشف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أمس (الأحد)، عن المقر الرئيسي لحركة حماس والواقع تحت الأرض في حي جباليا شمال غزة، حيث تم انتشال جثث خمسة مختطفين إسرائيليين من داخله، وكان المقر الذي يضم طابقين بعمق عشرات الأمتار، بمثابة مقر القيادة الشمالية لحماس في قطاع غزة.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-12-21

كشفت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة عن رد قاسي لأحد الجنود الأوكرانيين المرتزقة الذين يحاربون في جيش الاحتلال الإسرائيلي والذي رسم على «سبورة» إحدى المدارس التي احتمى بها شعار أوكرانيا وبجانبه كتب «أمي أنا أقاتل في غزة» فما هي القصة؟. وأعنت الفصائل الفلسطينية على مقطع فيديو قصير لا يتعدى العشرين ثانية، مقتل جندي مرتزق من أوكرانيا يحارب مع جيش الاحتلال، ونشاهد في مقطع الفيديو صورة المجند المرتزق والجزء الثاني وهو يتفاخر برسم شعار أوكرانيا وكتب بعدها «أمي.. أنا أقاتل في غزة». #شاهد أحد الأوكرانيين المرتزقة الذين يقاتلون مع جيش الاحتلال في غزة كان قد رسم الشعار الأوكراني وكتب عبارة أمي أنا أقاتل في #غزة..وكانت قد أعلنت مصادر صحفية عن مقتل 7 مرتزقة أوكرانيين في كمين لكتائب القسام في الأيام الماضية. pic.twitter.com/zqsvZsvKCW وعلقت الفصائل الفلسطينية، أن رجالها استطاعوا قتل عدد من الجنود المرتزقة الذين يحاربون مع جيش الاحتلال في قطاع غزة. وكانت صحيفة نيويورك تايمز، نشرت تقريرا عن أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعين بجنود مرتزقة من أوكرانيا وإسبانيا وعدد من الدول الأورويبية، مقابل أجر أسبوعي يصل لـ3200 دولار. يذكر أن بيان جيش الاحتلال اليوم تجاهل تمامًا مقتل الجندي الأوكرني، رغم نشر العديد من وسائل الإعلام الأمريكية مثل شبكة CNN الأمريكية، واكتفوا فقط بالإعلان عن مقتل 3 جنود إسرائيليين جدد. ونشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أسماء ثلاثة قتلى من الجيش الإسرائيلي الذين سقطوا في المعارك بشمال قطاع غزة، وهم الرقيب لافي جيحاسي 19 عاما من حشمونائيم مقاتل في الكتيبة 931 لواء ناحال، والملازم يعقوب عليان 20 عاما من رمات غان طالب في كتيبة ضباط غافن والذي خدم كقائد صف في قاعدة جفعاتي الجوية، والملازم عمري شورتز، 21 عامًا من شدوم ديبورا، طالب في كتيبة «جفين»، مدرسة الضباط، خدم كمقاتل في دورية مظليين، كما أصيب 8 مقاتلين بجروح خطيرة، وفق صحيفة يديعوت إحرنوت العبرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-20

قال مرصد الازهر في تقرير له، إنه انتشرت حملة مكبرة داخل الأراضي المحتلة تحت مسمى "חוזרים לחבל עזה- عائدون إلى قطاع غـزة"، تدعو للعودة إلى احتلال القطاع وبناء المستوطنات به، بعد ثمانية عشر عامًا من إخلائها بموجب خطة فك الارتباط.   وازدادت حدة تلك الدعوات التي تطالب قادة الاحتلال بأن يكون الهدف المعلن من هذه الحرب الدامية التي يشهدها القطاع المحاصر هو إعادة السيطرة الصهيونية عليه.   ففي شوارع الأراضي المحتلة، انتشر عدد من اللافتات المتضمنة لتلك الدعوات مكتوب عليها: "חוזרים הביתה, העם דורש לחזור לחבל עזה- عائدون إلى الوطن، الشعب يريد العودة إلى قطاع غزة".    كما انتشر العديد من مقاطع الفيديو والصور التي توثق مشاركة عدد من القادة والجنود في تلك الحملة الصهيونية المكبرة. ومن مظاهر ذلك؛ وثق بعض جنود الاحتلال صورًا برفع لافتات معلنة عودتهم إلى "جوش قطيف" - الاسم العبري لقطاع غزة- ذلك التجمع الاستيطاني المخالف للقانون الدولي، والذي كان مقامًا على الأراضي الفلسطينية من ساحل قطاع غزة إلى وسطه، والذي كان يسكنه ما يقرب من 8600 مستوطن، والذي قام الاحتلال بتفكيكه عام 2005م بموجب خطة فك الارتباط.   كما أظهر فيديو منتشر بقوة على منصات التواصل الاجتماعي مشاركة مطرب الراب الصهيوني "حنان بن آري" مع جنود جيش الاحتلال الصهيوني في أغنيته "عائدون إلى جوش قطيف، وبناء شاطئ نوفا على ساحل غزة".   ومن أبرز الدعوات التي قيلت خلال الفترة الماضية هي التحريض المستفز  لـ "عميحاي فريدمان" حاخام قاعدة تدريب "لواء ناحال" وهو يخاطب مجموعة من الجنود هاتفًا مسرورًا بأن قوات بلاده "ستدمرهم جميعًا" في إشارة إلى فلسطينيي غزة.   وأضاف صارخًا بحماسة: "البلد كله لنا... بما في ذلك غزة، ولبنان!"، كما قال: "الأرض الموعودة بأكملها لنا.. سنعود إليها مرة أخرى! جوش قطيف ستكون صغيرة مقارنة بما سنحققه!".   إلى جانب ذلك، كشفت الصحافة العبرية عن إنشاء مجموعات بتطبيق "الواتساب" تحت مسمى "جوش قطيف- نحن في طريقنا". بخلاف إنشاء عدد من الصفحات على موقع "الفيس بوك" لنفس الهدف مثل صفحة: "הביתה - חוזרים לחבל עזה- الوطن -عائدون إلى قطاع غزة"، وصفحة "המטה להתיישבות- חבל עזה- مقر الاستيطان- قطاع غزة"، ومجموعة على الفيس بوك تحت مسمى "עם ישראל חוזר לחבל עזה- شعب إسرائيل عائد إلى قطاع غزة".   ويبدو أن تلك الدعوات قد وجدت ضالتها من قبل بعض الشركات الصهيونية، فقد نشرت شركة مقاولات داخل الكيان الصهيوني تسمى (הרי זהב- هَري زَهاف) المتخصصة في بناء المستوطنات، إعلان عطاءات لبناء منازل سكنية تجهيزًا لحلم العودة إلى غزة.   وأكد مرصد الأزهر أن تلك الدعوات والحملات الصهيونية التي تضغط من أجل السيطرة الكاملة على قطاع غزة تعكس بوضوح الأهداف الحقيقية لحكومة الاحتلال الحالية بقيادة مجرم الحرب نتنياهو من حربه على غزة، والذي يجيد توظيف المصطلحات الصـهيونية فيها لتزييف التاريخ. ويضيف المرصد أن إطلاق مسمى "عائدون إلى غزة" هو احتلال للقطاع الذي لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948م، وتعد الحملة جزءا من حرب استعمارية قام بها اليهود الصهاينة منذ عقود طويلة للاستيلاء بالقوة على أرض فلسطين التاريخية من أصحابها الأصليين.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-12-20

أكد مرصد الأزهر، أن هناك حملة مكبرة داخل الأراضي المحتلة تحت مسمى «عائدون إلى قطاع غزة»، انتشرت تدعو للعودة إلى احتلال القطاع وبناء المستوطنات به، بعد ثمانية عشر عامًا من إخلائها بموجب خطة فك الارتباط، وازدادت حدة تلك الدعوات التي تطالب قادة الاحتلال بأن يكون الهدف المعلن من هذه الحرب الدامية التي يشهدها القطاع المحاصر هو إعادة السيطرة الصـهيـونية عليه. وأضاف المرصد في بيان له، اليوم الأربعاء، أنه ففي شوارع الأراضي المحتلة، انتشر عدد من اللافتات المتضمنة لتلك الدعوات مكتوب عليها: «عائدون إلى الوطن، الشعب يريد العودة إلى قطاع غزة»، كما انتشر العديد من مقاطع الفيديو والصور التي توثق مشاركة عدد من القادة والجنود في تلك الحملة الصهيونية المكبرة. وأوضح المرصد أنه من من مظاهر الحملة الصهيونية توثيق بعض جنود الاحتلال صورًا برفع لافتات معلنة عودتهم إلى «جوش قطيف» - الاسم العبري لقطاع غزة- ذلك التجمع الاستيطاني المخالف للقانون الدولي، والذي كان مقامًا على الأراضي الفلسطينية من ساحل قطاع غزة إلى وسطه، والذي كان يسكنه ما يقرب من 8600 مستوطن، والذي قام الاحتلال بتفكيكه عام 2005م بموجب خطة فك الارتباط، كما أظهر فيديو منتشر بقوة على منصات التواصل الاجتماعي مشاركة مطرب الراب الصهيوني «حنان بن آري» مع جنود جيش الاحتلال الصهيوني في أغنيته «عائدون إلى جوش قطيف، وبناء شاطئ نوفا على ساحل غـزة». وتابع المرصد: من أبرز الدعوات التي قيلت خلال الفترة الماضية هي التحريض المستفز لـ«عميحاي فريدمان» حاخام قاعدة تدريب «لواء ناحال» وهو يخاطب مجموعة من الجنود هاتفًا مسرورًا بأن قوات بلاده «ستدمرهم جميعًا» في إشارة إلى فلسطينيي غـزة، وأضاف صارخًا بحماسة: «البلد كله لنا... بما في ذلك غزة، ولبنان»، كما قال: «الأرض الموعودة بأكملها لنا.. سنعود إليها مرة أخرى، جوش قطيف ستكون صغيرة مقارنة بما سنحققه». وأشار إلى أن الصحافة العبرية كشفت عن إنشاء مجموعات بتطبيق «واتس آب» تحت مسمى «جوش قطيف- نحن في طريقنا»، بخلاف إنشاء عدد من الصفحات على موقع «فيس بوك» لنفس الهدف مثل صفحة: «عائدون إلى قطاع غـزة»، وصفحة «مقر الاستيطان- قطاع غـزة»، ومجموعة على الفيس بوك تحت مسمى «شعب إسرائيل عائد إلى قطاع غـزة»، ويبدو أن تلك الدعوات قد وجدت ضالتها من قبل بعض الشركات الصهيونية، فقد نشرت شركة مقاولات داخل الكيان الصهيوني تسمى (هَري زَهاف) المتخصصة في بناء المستوطنات، إعلان عطاءات لبناء منازل سكنية تجهيزًا لحلم العودة إلى غزة. وأكد أن تلك الدعوات والحملات الصهيونية التي تضغط من أجل السيطرة الكاملة على قطاع غـزة تعكس بوضوح الأهداف الحقيقية لحكومة الاحتلال الحالية بقيادة مجرم الحرب نتنياهو من حربه على غـزة، والذي يجيد توظيف المصطلحات الصهيونية فيها لتزييف التاريخ، ويضيف المرصد أن إطلاق مسمى «عائدون إلى غـزة» هو احتلال للقطاع الذي لا يتجزأ من الأراضي الفلسـ طينية المحتلة عام 1948، وتعد الحملة جزءا من حرب استعمارية قام بها اليهود الصهاينة منذ عقود طويلة للاستيلاء بالقوة على أرض فلسـطين التاريخية من أصحابها الأصليين.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

i24News

2023-12-03

وعلى محور المفاوضات المعلقة، قالت إسرائيل إنها غير مستعدة في هذه المرحلة للانتقال إلى الصفقة التالية، لا سيما وأنها تنظر بعين الريبة إلى تصريح حماس بعدم وجود 10 نساء على قيد الحياة لإعادتهن بعد إخطار عائلاتهما، سمح الجيش الإسرائيلي بالنشر أن الرقيب أشالو ساما (20 عاما)، وهو مقاتل في الكتيبة 932 في لواء ناحال، توفي متأثرا بجراحه بعد إصابته قبل حوالي 3 أسابيع في قطاع غزة، والرقيب أول (احتياط) أور براندز ( 25) مقاتلاً في الكتيبة 82 باللواء السابع، سقط الليلة الماضية في غزة. وعلى محور المفاوضات المعلقة، قالت إسرائيل إنها غير مستعدة في هذه المرحلة للانتقال إلى الصفقة التالية. لا سيما وأن إسرائيل تنظر بعين الريبة إلى تصريح حماس بعدم وجود 10 نساء على قيد الحياة لإعادتهن، وتتهم حماس بالرغبة بعدم إرجاعهن لأسبابها الخاصة، ما يجعل فرص استئناف هدنة قريبا ضئيلة جدا. ووفق تقارير فلسطينية فقد تواصلت الغارات الإسرائيلية الجوية إضافة إلى استخدام المدفعية في شمال قطاع غزة وفي خان يونس جنوبا.  لمتابعة تطورات اليوم السابق  اضغط هنا وزارة الصحة في غزة: 15,523 قتلوا في هجمات الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة منذ اندلاع الحرب أعلن الناطق باسم وزارة الصحة عند حماس في غزة، الدكتور أشرف القدرة، أنه منذ اندلاع الحرب، قتل 15,523 مدنياً في غارات الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، وأصيب 41,316 آخرين.  وبحسب قوله فإن "عدد الجرحى المسموح لهم بالخروج خارج غزة لتلقي العلاج قليل جدًا ويبلغ 403". وصول سفينة طبية إيطالية إلى مصر لمعالجة جرحى غزة وصلت سفينة المساعدة الطبية الايطالية "فولكانو" الى ميناء مدينة العريش المصرية الأحد، وفق مسؤول ملاحي، بغرض تقديم الرعاية لجرحى الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة. وقال مسؤول في الميناء "إن مستشفى عائما هو عبارة عن سفينة طبية إيطالية، وصلت إلى ميناء العريش لعلاج مصابي غزة في مصر". والسفينة الإيطالية هي ثاني مستشفى عائم يصل إلى العريش بعد حاملة المروحيات الفرنسية "ديكسمود" التي وصلت في 27 نشرين الثاني/نوفمبر لتقديم الرعاية الطبية إلى جرحى غزة بعد خروج العديد من مستشفيات القطاع عن الخدمة جراء الحرب التي اندلعت في السابع من تشرين الأول/أكتوبر. وتحمل السفينة الإيطالية على متنها "أكثر من 170 بحارا، منهم حوالي 30 يعملون في القطاع الصحي"، بحسب بيان من وزارة الدفاع الإيطالية،  البابا فرنسيس يأسف لانتهاء الهدنة في غزة ويأمل بتجديدها "في أقرب وقت" عبر البابا فرنسيس الأحد عن "حزنه لانتهاء الهدنة" في غزة معربا عن أمله في أن تتمكن الأطراف المعنية من التوصل في "أقرب وقت ممكن لاتفاق جديد لوقف اطلاق النار". وقال البابا الذي يتعافى من التهاب في الشعب الهوائية في بيان تلاه مساعد له في ختام صلاة التبشير الملائكي "في إسرائيل وفلسطين، الوضع خطير" مضيفا "في غزة هناك معاناة كبيرة وهناك نقص في السلع الضرورية". وأضاف "من المؤلم أن الهدنة خُرقت، ما يعني الموت والدمار والبؤس". وتابع البابا "كثيرون هم الرهائن الذين أطلق سراحهم، لكن ما يزال يوجد كثيرون غيرهم في غزة. لنفكر بهم وبعائلاتهم التي رأت بصيص أمل في معانقة أحبائها من جديد". المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية تتعهد بـ "مواصلة تكثيف" التحقيقات في جرائم الحرب في إسرائيل وغزة تعهد المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية بتكثيف الجهود للتحقيق في جرائم الحرب المزعومة، وذلك في ختام زيارته لإسرائيل والضفة الغربية. ويؤكد كريم خان أن زيارته "ليست ذات طبيعة تحقيقية"، لكنه يقول إنه تمكن من التحدث إلى الضحايا على جانبي النزاع. وأضاف: "سيكثف مكتبي جهوده لتعزيز تحقيقاته فيما يتعلق بهذا الوضع". ويضيف: "ينبغي أن تخضع الادعاءات الموثوقة بارتكاب جرائم خلال النزاع الحالي إلى فحص وتحقيق مستقلين وفي الوقت المناسب". لكن فرق المحكمة الجنائية الدولية لم تتمكن من دخول غزة أو التحقيق في إسرائيل، وهي ليست عضواً في المحكمة الجنائية الدولية. الجيش الإسرائيلي يستهدف العديد من البنى التحتية لحزب الله ردا على إطلاق النار قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن الجيش هاجم البنى التحتية لحزب الله في الأراضي اللبنانية، وأشار إلى أن "طائرات حربية تابعة للجيش الإسرائيلي هاجمت مؤخرًا عددًا من أهداف لحزب الله، بما في ذلك البنية التحتية والأهداف العسكرية". وفي أعقاب التحذيرات في شمال البلاد، تم خلال الساعة الأخيرة رصد عدد من عمليات الإطلاق باتجاه الأراضي الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية، وهاجمت قوات الجيش الإسرائيلي مصادر النيران بالمدفعية. نتنياهو لأعضاء الليكود: انتبهوا لكلامكم هذا ليس وقت السياسة خاطب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أعضاء حزبه في المعهد الديني الليكودي قائلاً: "أطلب منكم جميعاً: كونوا حذرين في كلماتكم، خاصة في أوقات الحرب. لا يوجد مكان للهجمات الشخصية".  وعلى حد قوله فإن "الحكومة بأكملها، والجيش الإسرائيلي والأجهزة الأمنية تعمل كفريق واحد وأطلب عدم تحديهم". ليس لدينا حاليًا أي معارضين من اليمين أو اليسار، وعلينا جميعًا، والأمة بأكملها، أن نعمل كجسم واحد موحد. هذا ليس وقت السياسة."  صافرات الإنذار تدوي في بلدات حدود غزة قصف صاروخي يستهدف قاعدة أميركية في سوريا تعرضت قاعدة خراب الجير الأميركية قرب بلدة رميلان بريف الحسكة شمال شرقي سوريا، تعرضت لقصف صاروخي، الأحد، حسب ما أفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" وقال سكان القرى القريبة من القاعدة إن الصواريخ سقطت في محيطها، بينما تصدت المضادات الأرضية لمعظمها. ويعتبر هذا الهجوم الثامن من نوعه على هذه القاعدة منذ التصعيد الإسرائيلي في غزة، علما أن القوات الأميركية في المنطقة كانت هدفا لعشرات الهجمات خلال الشهرين الأخيرين. بريطانيا ستقوم بتسيير رحلات جوية استطلاعية فوق قطاع غزة للمساعدة في تحديد مكان المختطفين قالت وزارة الدفاع البريطانية إنها ستنفذ رحلات استطلاعية فوق قطاع غزة للمساعدة في تحديد مكان المختطفين الإسرائيليين، دون أن تحدد متى أو عدد المرات.  وذكرت ذلك شبكة "سي إن إن" الأميركية نقلاً عن بيان الوزارة الذي جاء فيه: "إن الطائرة لن تكون مسلحة وستستخدم فقط لتحديد مكان المختطفين، ولن يتم تحويل المعلومات المتعلقة بالمختطفين إلا إلى الجهات المختصة المسؤولة عن ملاحقتهم". إطلاق صواريخ من قطاع غزة باتجاه البلدات الحدودية وسماع دوي صفارات الإنذار على الحدود الشمالية المرصد السوري: طائرة مسيرة مجهولة استهدفت سيارة تابعة لمسلحين موالين لإيران قرب الحدود السورية العراقية أفاد المرصد السوري بأن طائرة مسيرة مجهولة استهدفت سيارة عسكرية تقل مسلحين موالين لإيران على الحدود السورية العراقية بالقرب من مدينة البوكمال، ما أدى إلى مقتل بعض ركابها. ويقول المرصد إن “مناطق النفوذ الإيراني داخل الأراضي السورية تشهد ارتفاعا في نسبة الاستهداف، واستهداف قيادات وعناصر من الجنسية السورية وغير السورية”. التصعيد في شمال إسرائيل  في أعقاب إطلاق صفارات الإنذار في شمال البلاد، تعرضت مركبة تابعة للجيش الإسرائيلي في منطقة بيت هليل لصاروخ مضاد للدبابات ما تسبب بأضرار للسيارة. وأصيب عدد من الجنود الإسرائيليين بجروح طفيفة جراء الشظايا. كما تم رصد عدة عمليات إطلاق في منطقة هار دوف. وسقط بعضها في الأراضي اللبنانية. وتهاجم قوات الجيش الإسرائيلي مصادر النيران بنيران المدفعية. ووفقا لوسائل إعلام لبنانية، فإن الطيران الإسرائيلي يستهدف أطراف بلدات كفرشوبا والهبارية وشبعا جنوب لبنان. صافرات الإنذار تدوي في التجمعات الحدودية مع قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يقصف في مزارع شبعا ردا على إطلاق صاروخ مضاد للدبابات تقرير: إطلاق صاروخ مضاد للدبابات على القرية التعاونية بيت هليل بالقرب من كريات شمونة شمال إسرائيل صافرات الإنذار تدوي في سديروت صافرات الإنذار تدوي في البلدات الحدودية مع غزة منذ بداية القتال في غزة: الجيش الإسرائيلي كشف عن أكثر من 800 فتحة نفق بالقرب من مدارس ومساجد ودمر نحو 500 This post can't be displayed because social networks cookies have been deactivated. You can activate them by clicking manage preferences. صافرات الإنذار تدوي في البلدات الحدودية مع جنوب لبنان شمال إسرائيل صفارات الإنذار تدوي في محيط غلاف غزة ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-16

أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، بأنّ الإعلام الإسرائيلي أعلن مقتل نائب قائد سرية في الكتيبة 202 من لواء المظليين، خلال عملية شمال قطاع غزة. وفي وقت سابق، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل 53 جنديًا، منذ بدء عمليته البرية في غزة. وأضاف جيش الاحتلال في بيان له: «أصيب ضابط قتال من لواء 82، الفرقة 7 وجندي من لواء شاكيد، بجروح خطيرة في المعارك شمال قطاع غزة». كما أُصيب جندي من الفوج 932 في لواء «ناحال» وقائد بمدرسة الهندسة العسكرية بجروح خطيرة في المعارك شمال قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-15

أعلنت الفصائل الفلسطينية، اليوم الأربعاء، قصف آليات عسكرية وجنود تابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلي في تلة المدفعية شمال غزة بقذائف الهاون، حسبما نقلت «القاهرة الإخبارية». وأضافت الفصائل الفلسطينية، أن هناك إصابات مباشرة في آليات وجنود الاحتلال نتيجة القصف المدفعي. وفي وقت سابق، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل 53 جنديًا منذ بدء عمليته البرية في غزة. وأضاف جيش الاحتلال في بيان له: «أصيب ضابط قتال من لواء 82، الفرقة 7 وجندي من لواء شاكيد، بجروح خطيرة في المعارك شمال قطاع غزة». كما أُصيب جندي من الفوج 932 في لواء «ناحال» وقائد بمدرسة الهندسة العسكرية بجروح خطيرة في المعارك شمال قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-07-01

توفي قائد لواء ناحال في جيش الاحتلال الإسرائيلي، العقيد شارون أسمان، البالغ من العمر 42 عاما، صباح اليوم الخميس، بعد سقوطه خلال تدريبات في قاعدة عسكرية وفقا لصحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال االإسرائيلي إن شارون تلقى العلاج الطبي في مكان الحادث، ولكن سرعان ما أعلن عن وفاته، ويجري التحقيق في ملابسات القضية وإبلاغ عائلته، حيث ترك وراءه أرملته وابنتين. وانهار الضابط الإسرائيلي قرابة الساعة السابعة صباحًا خلال معسكر تدريبي للياقة البدنية في معسكر قيادة لواء ناحال بالقرب من «كفار يونا»، وكان يركض جنبًا إلى جنب مع ضباط ومقاتلين آخرين من اللواء، الذين قدموا له العلاج الأولي ميدانيًا بقيادة طبيب اللواء الذي أجرى له عمليات إنعاش مطولة دون نجاح. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، ظهرًا، إن شارون خدم في الجيش لمدة 25 عامًا تقريبًا في المواقع الميدانية والقيادة والأركان والتدريب، وشارك في القتال بالمنطقة الأمنية في لبنان، وقاد كتيبة شهام في لواء ناحال خلال عملية «إيتان» في قطاع غزة في 2014. وتولى شارون منصب قائد ناحال يوم الاثنين الماضي فقط، وفي مراسم تنصيبه قال: «نحن جاهزون ومستعدون لأية مهمة - سنكون أول من يقف في طليعة أي تحد، مع الالتزام بتنفيذ المهمة والانتصار بها». وصرح رئيس الوزراء نفتالي بينيت أنه «بالنيابة عن مواطني إسرائيل، أبعث بأحر التعازي إلى عائلته في وفاة العقيد شارون أسمان، قائد لواء ناحال الذي وافته المنية صباح اليوم». وكتب زعيم المعارضة بنيامين نتنياهو: «أبعث بأحر التعازي لأسرة العقيد شارون أسمان ، قائد لواء ناحال، الذي وافته المنية اليوم خلال نشاط بدني في قاعدة للجيش الإسرائيلي في وسط البلاد، ساهم شارون بشكل كبير في أمن إسرائيل لمدة 25 عامًا، حيث خدم في المناصب القتالية والقيادية، أصيب خلال عملية إيتان أثناء خدمته كقائد لكتيبة شهام، وفي يوم إصابته عاد لقيادة جنوده، أحييه وأعانق عائلته». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: