ميشيجن
واشنطن- (أ ب) أصدر 14 حاكمًا ديمقراطيًا في الولايات المتحدة بيانا أعربوا فيه عن التضامن مع أوكرانيا. ووقع على البيان أكثر من نصف حكام...
مصراوي
2025-03-01
واشنطن- (أ ب) أصدر 14 حاكمًا ديمقراطيًا في الولايات المتحدة بيانا أعربوا فيه عن التضامن مع أوكرانيا. ووقع على البيان أكثر من نصف حكام الحزب الديمقراطي البالغ إجمالي عددهم 23 حاكما. وقالوا إن الرئيس دونالد ترامب ونائبه جيه دي فانس استخدموا المكتب البيضاوي لـ "توبيخ" الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بسبب "عدم ثقته في كلمة (الرئيس الروسي) فلاديمير بوتين". وقال الحكام في بيانهم "يجب أن يحمي الأمريكيون قيمنا الديمقراطية القوية على الساحة العالمية بدلا من تقويض عمل الرئيس زيلينسكي للقتال من أجل وطنه وحرية شعبه بعد تعرض وطنه للغزو من جانب روسيا". ووقع على البيان كل من أندي بيشير من كنتاكي وتوني إيفرز من ويسكونسن وبوب فيرجسون من واشنطن ومورا هيلي من ماساتشوستس وكاثي هوكول من نيويورك ولورا كيلي من كانساس وميشيل لوجان جريشام من نيو مكسيكو وجانيت ميلز من مين وفيل مورفي من نيو جيرسي وجي بي بريتزكر من إلينوي وجوش شابيرو من بنسلفانيا وجوش ستاين من نورث كارولينا وتيم والز من مينيسوتا وجريتشن ويتمر من ميشيجن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-16
رفض راسل فوت، مرشح الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب لمنصب مدير ميزانية البيت الأبيض اليوم الأربعاء الالتزام الكامل بالإفراج عن الأموال التي وافق عليها الكونجرس، وتحديدا المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا. وتلقى فوت أسئلة في جلسة تأكيد ترشيحه اليوم بشأن فترة عمله كمدير لمكتب الإدارة والميزانية خلال فترة رئاسة ترامب الأولى. وشدد على أنه سيتبع القانون، حتى مع تأكيده على رغبة ترامب في إلغاء قانون مراقبة حجز الأموال لعام 1974 الذي يتطلب موافقة الكونجرس لإلغاء الإنفاق. واتهمه السيناتور جاري بيترز وهو ديمقراطي من ولاية ميشيجن، بحجب 214 مليون دولار من المساعدات العسكرية لأوكرانيا في عام 2019، وهي الخطوة التي أدت إلى أول مساءلة لترامب. وقال فوت: "سألتزم دائما بالقانون"، وهي الإجابة التي لم ترض السيناتور بيترز. ومع استمرار جلسات الاستماع، تغير جواب فوت إلى حد ما عندما سأله السيناتور ريتشارد بلومنثال وهو ديمقراطي من ولاية كونيتيكت، عما إذا كان سيوافق على توزيع 8ر3 مليار دولار كمساعدة لأوكرانيا في حربها المستمرة ضد روسيا. ورد فوت قائلا "لن أستبق الاستجابة السياسية للإدارة القادمة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-05
نشر موقع 180 مقالا للكاتب سميح صعب، يتناول فيه عددا من الأدلة على عدم نية بايدن فى وقف حرب غزة منها، تراجعه عن الموعد الذى سبق واقترحه لوقف نار مؤقت فى غزة (يوم الإثنين الماضى). كذلك يشكك الكاتب فى حقيقة النفور بين رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكى جو بايدن... نعرض من المقال ما يلى: لعل أبلغ وصف للواقع الدامى فى غزة منذ خمسة أشهر ونيف هو المرافعة التى ألقاها ممثل أيرلندا أمام محكمة العدل الدولية فى لاهاى المحامى بلين نى جراليج الأسبوع الماضى بقوله: «الأسرة الدولية تواصل خذلان الشعب الفلسطينى، وبرغم فظائع الإبادة الجماعية التى يتم بثها مباشرة من غزة إلى هواتفنا المحمولة وأجهزة الكمبيوتر وشاشات التلفزيون، إنها أول إبادة جماعية فى التاريخ حيث يبث ضحاياها دمارهم فى الوقت الحقيقى فى أمل يائس وعبثى حتى الآن، فى أن العالم قد يفعل شيئا ما». تراجع الرئيس الأمريكى جو بايدن عن موعد كان اقترحه لوقف نار مؤقت فى غزة الإثنين، متعللا بـ«تعقيدات» فرضتها المجزرة التى ارتكبها الجيش الإسرائيلى فى «دوار النابلسى» شمال القطاع عندما كانت حشود يائسة من الفلسطينيين تنتظر أول قافلة مساعدات إنسانية تصل إلى المنطقة للمرة الأولى منذ 23 يناير. عوض أن يتخذ بايدن من المجزرة حافزا لفرض وقف نار فورى، إذا به يتراجع ويمنع صدور بيان رئاسى عن مجلس الأمن يكتفى بابداء القلق العميق إزاء ما حصل، ثم يذهب إلى خيار المشاركة فى إلقاء المساعدات الإنسانية من الجو، وهو إجراء لا تراه المنظمات المختصة بأنه مجد، ولن يبدل كثيرا فى حال 750 ألف فلسطينى عرضة للموت جوعا. يريد بايدن من العالم أن يصدق بأن أقوى دولة فى العالم غير قادرة على فرض وقف نار إنسانى ولو مؤقتا؛ فلا التحذير القوى من الناخبين «غير الملتزمين» فى ولاية ميشيجن، ولا رقم الـ 30 ألف فلسطينى الذين سقطوا بالضربات الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر، ولا اقتراب التوترات الإقليمية من لحظة الحروب الفعلية، ولا المطالبات الداخلية والدولية المتصاعدة بوقف فورى للنار فى غزة، قادرة على اقناع بايدن بالتزحزح قيد أنملة عن رفضه ممارسة ضغط فعلى على رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو على وقف القتال فى غزة. منذ بدء الحرب، استخدمت واشنطن «الفيتو» ثلاث مرات لإسقاط ثلاثة مشاريع تدعو إلى وقف نار إنسانى فورى فى غزة، ليصير مجموع «الفيتوات» الأمريكية المستخدمة أمام هذه الهيئة الدولية دفاعا عن إسرائيل منذ انشاء الكيان عام 1948 نحو الأربعين. ولا شىء يشى بأن بايدن فى طريقه إلى رفع الغطاء الدولى عن إسرائيل أيضا، كوسيلة من وسائل الضغط لوقف الحرب. • • •كل ما قيل عن نفور بين بايدن وبنيامين نتنياهو ليس دقيقا. هذا ما يؤكده واقع أن الرئيس الديموقراطى لا يعير كبير اكتراث لأصوات الشباب والتقدميين والسود والعرب والمسلمين الأمريكيين فى ميشيجن وفى غيرها من الولايات المتأرجحة الست، الذين يطالبونه بتغيير سياسته حيال إسرائيل. ربما يراهن على أن دعمه لنتنياهو يؤمن له دعما فى الداخل الأمريكى يفوق التأييد الذى سيخسره من الشرائح التى تناشده وقف النار. وهذا رئيس الوزراء الإسرائيلى يذكره باستطلاع أجراه أخيرا «معهد هاريس» و«مركز الدراسات السياسية الأمريكية» بجامعة هارفارد، ويظهر أن غالبية الأمريكيين تدعم إسرائيل، لكنه تغافل فى الوقت نفسه عن أن نسبة 67 فى المائة من الشباب بين 18 و24 سنة يؤيدون وقفا فوريا للنار. ليس مجلس الأمن الميدان الوحيد الذى يحمى فيه بايدن إسرائيل. القائم بأعمال المستشار القانونى لوزارة الخارجية الأمريكية ريتشارد فيسك رافع أمام محكمة العدل الدولية، التى بدأت الأسبوع الماضى النظر فى الاستشارة التى طلبتها منها الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2022 حول الوضع القانونى لإسرائيل فى الأراضى التى احتلتها فى حرب 1967، ليحذر المحكمة من احتمال اصدار توصية تطالب إسرائيل بالانسحاب من هذه الأراضى «من دون الأخذ فى الاعتبار المتطلبات الأمنية» للدولة العبرية، معتبرا أن مثل هذه التوصية قد تضر بعملية التسوية وبحل الدولتين. عن أية تسوية وأى دولتين يتحدث فيسك؟ من بين ممثلى 52 دولة تحدثوا أمام المحكمة، وحدها أمريكا انفردت بالدفاع عن إسرائيل، وماشتها بريطانيا إلى حد ما. يحدث هذا من دون أن تحصل واشنطن على أى مقابل من نتنياهو، ولو بالشكل. الخطة التى طرحها الأخير لـ«اليوم التالى» للحرب، حملت تسفيها لكل ما تدعو إليه إدارة بايدن. لن تكون هناك أى «سيادة» فلسطينية لا فى غزة ولا فى الضفة الغربية. والجيش الإسرائيلى سيبقى فى القطاع إلى أجل غير مسمى. مضمون الخطة لا يعترف بوجود الشعب الفلسطينى حتى يعترف لهم بحق تقرير المصير، كأن إسرائيل هى عشية حرب 1967، وكأن ليفى أشكول وآبا إيبان وجولدا مائير وموشى دايان هم من يتحدثون. • • •ما الذى يفرق خطاب أولئك عن خطاب نتنياهو وبينى جانتس ويوآف جالانت وايتامار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش اليوم؟ كتب توماس فريدمان فى عموده بصحيفة «النيويورك تايمز» الأسبوع الماضى: «إن نتنياهو مستعد للتضحية بشرعية إسرائيل الدولية التى تم الحصول عليها بشق الأنفس من أجل احتياجاته السياسية الشخصية، ولن يتردد فى إسقاط بايدن معه». بروس ريدل الذى أمضى ثلاثة عقود فى وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية ومجلس الأمن القومى قال فى مقابلة نشرت له أخيرا: «يوميا، نزود إسرائيل بالصواريخ والمسيرات والذخيرة، التى تحتاجها من أجل المضى فى حملة عسكرية رئيسية مثل الحملة التى تشنها فى غزة». ومع ذلك، يعترف ريدل بأن «الرؤساء الأمريكيين كانوا خجولين فى ما يتعلق باستخدام تلك الرافعة، وذلك لأسباب خاصة بالسياسة المحلية». والميجور جنرال الإسرائيلى المتقاعد إسحق بريك يقول: «كل صواريخنا وذخائرنا والقنابل الذكية وكل الطائرات والقنابل، كلها تأتى من الولايات المتحدة.. ولحظة يوقفون ذلك، لا يمكنك المضى فى القتال، ليست لديك القدرات.. كل شخص يدرك بأننا لا نستطيع القتال فى هذه الحرب من دون الولايات المتحدة.. ونقطة على السطر». السفير الإسرائيلى الأسبق لدى الأمم المتحدة مايكل ب. أورين المعروف بازدرائه للمنظمة الدولية ومحكمة العدل الدولية وهيئات أخرى، يقر بأن أى تغيير فى موقف الولايات المتحدة، المزود الرئيسى لإسرائيل بالسلاح والحليف السياسى القوى، والمدافع الرئيسى عنها فى المحافل الدولية، «سيكون أمرا مختلفا». ردا على ذلك، يصرح الناطق باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر فى مؤتمر صحفى فى 12 فبراير: «أعتقد أنه فى بعض الأحيان يدعى الناس أن الولايات المتحدة لديها عصا سحرية فى استطاعتها التلويح بها من أجل جعل الأمور فى العالم تسير وفق ما ترغب، لكن ليست هذه هى الحال». هذا بمثابة دفاع غير مقنع عن عجز أمريكا عن الضغط على أقرب حليف لها فى الشرق الأوسط لوقف الحرب. وعندما يفصل نتنياهو بين الهدنة المحتملة والهجوم الذى يعد له على رفح، لا يعترض بايدن على مبدأ الهجوم وإنما يطالب بـ«حماية المدنيين» قبل ذلك! كل هذا يعزز فرضية أن بايدن غير منزعج من استمرار الحرب، ولا من سقوط ما نسبته 1.3 فى المائة من سكان غزة فى القصف الإسرائيلى، وكل ما يتحدث عنه من مسار سياسى يوصل إلى حل الدولتين، غير قابل للصرف فى خضم الإبادة الحاصلة. فى 7 مارس الحالى سيلقى جو بايدن خطاب «حال الاتحاد»، وسيكرر فيه الحديث حول ما يراه من مهمة تاريخية تقوم بها أمريكا فى محاربة الاستبداد فى العالم، ويربط بين حربى أوكرانيا وغزة وبين الرئيس الروسى فلاديمير بوتين و«حماس». النص الأصلي ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-22
ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، أمس الأحد، أن استطلاعات الرأي في ولاية ميشيجن الأمريكية تشير إلى مصاعب يواجهها الرئيس الحالي، جو بايدن، تجعل إعادة انتخابه في خطر. وأوضحت “وول ستريت جورنال”، أن “الاستطلاعات في ولاية ميشيجن تشير إلى أن الصراع في غزة أدى لنفور ناخبين شباب وأمريكيين عرب من بايدن”. وفي وقت سابق، انسحب المرشح الرئاسي الأمريكي، رون ديسانتيس، الذي كان يُنظر إليه ذات يوم على أنه أفضل فرصة للجمهوريين لتجاوز دونالد ترامب، من السباق التمهيدي، وهو خروج مبكر نسبيًا يسلط الضوء على القبضة الحديدية التي يحتفظ بها الرئيس السابق على الحزب. وبعد انسحابه، أعلن حاكم فلوريدا، رون ديسانتيس، تأييده ترامب مرشحا للرئاسة. وكان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أكد أنه بعيد كل البعد عن أن يعاني من المشاكل العقلية التي يعاني منها خليفته جو بايدن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-12-26
أصدرت المدعية العامة فى ميشيجن الأمريكية، دانا نيسيل، توضيحا بعد تصريحات صادرة عن مديرة الاتصالات فى مكتبها تحدثت فيها عن تعليق تحقيق جنائى فى طريقة تعامل جامعة ولاية ميشيجن مع الشكاوى ضد طبيبها الرياضى السابق لارى نصار المدان بارتكاب اعتداءات جنسية، وأكدت نيسيل في بيان ، أن التحقيق الذى فتح قبل عامين تقريبا مستمر. وأوضحت أن "تعليقا حديثا من مديرة اتصالاتنا بشأن تحقيق قسمنا كان مضللا عن غير قصد ويتطلب توضيحا"، وأكدت "ما زلت ملتزمة تماما بالوصول إلى الحقيقة حول من كان يعرف ماذا عن لارى نصار فى جامعة ميشيجن". وكان التحقيق الذى بدأ فى عهد سلف نيسيل، قد أدى إلى توجيه تهم إلى ثلاثة مسؤولين فى الجامعة، وفيما أدين أحدهم، أحيل الآخران وبينهما رئيسة الجامعة السابقة لو أنّا سايمن، إلى المحكمة. وأكدت نيسيل أن مكتبها "فى مأزق" مع جامعة ميشيجن بخصوص وثائق، لكنها شددت على أن الجهود التى بذلتها الجامعة بهدف حجب تلك الوثائق "تزيد من إصرارنا الحصول عليها" وتابعت في البيان "دعوني أكن واضحة: على الرغم من هذا المأزق، فإننا ملتزمون بمواصلة متابعة دور جامعة ميشيغن في مأساة لاري نصار". وحكم القضاء الأمريكى في يناير 2018 ، على نصار الذى شغل منصب طبيب المنتخب الأمريكى للجمباز، بالسجن مدة تصل إلى 175 عاما بتهمة الاستغلال الجنسى بحق فتيات وشابات تحت ستار العلاج. ووجهت أكثر من 150 إمرأة وفتاة اتهامات لنصار باعتداءات جنسية ممنهجة، وحملن السلطات الرياضية العليا المسؤولية لأنها فشلت في وقفه. ومن بين الضحايا بطلات أولمبيات من أمثال سيمون بايلز وآلى ريزمان وجابي دوجلاس وماكايلا ماروني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-11-02
تحتدم معركة الانتخابات الرئاسية الأمريكية، المقررة غدا، لكن حفنة من الولايات الرئيسية هي التي ستحسم نتيجة السباق بين الديمقراطي جو بايدن، والرئيس دونالد ترامب. كل الولايات المتأرجحة هذه السنة، التي يمكن أن تقلب من معسكر الى آخر، فلوريدا وبنسيلفانيا وميشيغان ونورث كارولاينا وويسكنسن وأريزونا، كان فاز فيها دونالد ترامب في انتخابات 2016 وبينها أربع ولايات صوتت للديموقراطي باراك أوباما في عام 2012. وفي دليل على احتدام المعركة في هذه الولايات، توجه ترامب إلى 3 منها - ميشيجان وكارولاينا الشمالية وفلوريدا ـ الأحد، فيما عقد بايدن تجمعين انتخابيين في فيلادلفيا بولاية بنسيلفانيا. ويتقدم الديمقراطي جو بايدن بفارق معدله 3.2 نقطة في الولايات التي ستشهد تنافسا حادا، بحسب استطلاع أجراه معهد "ريل كلير بوليتيكس". إذا صوتت الولايات الـ44 المتبقية كما فعلت قبل 4 سنوات، فإن بايدن يمكن أن يغير معطيات أكبر معركتين، فلوريدا وبنسيلفانيا، ويفوز. الولاية مسقط رأس بايدن وهي الأهم في المنطقة المعروفة بـ"حزام الصدأ" وتشمل مناطق في شمال وسط الولايات المتحدة شهدت عقودا من التراجع الصناعي. تدفق متطوعون من حملة ترامب إلى الولاية حيث يتوجهون من منزل لآخر حتى في ضواحيها. وتضم بنسيلفانيا عدة مناطق تحمل أهمية اجتماعية واقتصادية. وخصص فريق حملة بايدن، التي التزمت بالقواعد الصحية لمنع تفشي كوفيد-19 عبر تنظيم فعالياتها الأساسية عبر الإنترنت، مبالغ كبيرة لنشر إعلانات سياسية في الولاية. وستصوت المدن الكبيرة في بنسليفانيا بكثافة لبايدن فيما الغرب الريفي ومناطق الوسط المحافظة ملتزمة بترامب، أما الضواحي ومناطق شمال الشرق فستكون حاسمة. وبحسب معدل استطلاعات ريل كلير بوليتكس يتقدم بايدن بفارق 4,3 نقطة مئوية. فاز ترامب في 2016 في ميشيجن بفارق ضئيل، والمعركة تحتدم هذا العام في الولاية. زار ترامب الولاية التي تضم البحيرات العظمى للتأكيد على سعيه لإعادة القيم الأمريكية، لكن همّ الناخبين هو تداعيات فيروس كورونا المستجد على الاقتصاد وإدارة الرئيس لأزمة الوباء. وكثيرا ما تصادمت الحاكمة الديمقراطية للولاية جريتشن ويتمر مع الرئيس، وأغضبت قراراتها بفرض إغلاق إلزامي، المحافظين. ونظم متظاهرون يحملون أسلحة نارية تظاهرات أمام مبنى حكومة الولاية هذا الصيف، وتم مؤخرا اعتقال أعضاء في مجموعة يمينية على خلفية التخطيط لخطف الحاكمة. وبحسب معدل استطلاعات ريل كلير بوليتيكس يتقدم بايدن بفارق 6,1 نقطة مئوية فيها. فاز ترامب بهذه الولاية المحافظة تقليديا بفارق 3 نقاط قبل 4 سنوات، لكن الحزبين يقران الآن بتقارب السباق. وحاكم الولاية ديمقراطي يتمتع بشعبية أشيد بإدارته المتوازنة للوباء. نظم الجمهوريون مؤتمرهم الوطني في الولاية لكنه بنهاية الأمر عقد في غالبيته على الإنترنت، وبحسب معدل استطلاعات ريل كلير بوليتيكس يتقدم بايدن هنا بـ0.3 نقطة مئوية. لطالما كانت أريزونا لعقود معقلا للجمهوريين، لكن الناخبين فيها يتغيرون مع تزايد أعداد المنحدرين من دول أمريكا اللاتينية، وتدفق مواطنين من كاليفورنيا الأكثر ليبرالية. ويثمن الناخبون المحافظون جهود ترامب في فرض قيود على الهجرة وبناء جدار على الحدود مع المكسيك. لكن ترامب أضر بحظوظه بالإساءة تكرارا إلى سمعة السيناتور الراحل جون ماكين، الذي كان يمثل أريزونا، وهو لا يزال يرخي بثقله على سياسات الولاية، وأعلنت أرملة ماكين، سيندي، تأييدها لبايدن. وبحسب معدل استطلاعات ريل كلير بوليتيكس يتقدم بايدن بـ1.1 نقطة مئوية في الولاية. هي أكبر الولايات المتأرجحة وتمثل ركيزة منطقة "حزام الشمس" الممتدة في الجنوب وجنوب الغرب الأمريكية والتي تتزايد فيها الكثافة السكانية، وتشتهر بالزراعة والصناعات العسكرية وتضم أعدادا كبيرة من المتقاعدين. يصعد الجمهوريون دفاعاتهم هناك، فيما يتهمهم الديمقراطيون بقمع الأصوات وخصوصا في مجتمعات أصحاب البشرات الملونة. وستكون شريحة الناخبين من دول أمريكا الجنوبية بالغة الأهمية، وتظهر الاستطلاعات ميلهم لتأييد الديمقراطيين أقل مما كانوا عليه في 2016. ويعتبر غالبية الخبراء فلوريدا بمثابة جدار نار لترامب، ففي حال اختراقه يخسر ترامب على الأرجح مقعد البيت الأبيض. وبحسب معدل استطلاعات ريل كلير بوليتيكس يتقدم بايدن بـ0.8 نقطة مئوية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-04-30
تجاهل النائب الفلسطيني السوري، عضو الكونجرس عن ولاية ميشيجن جاستن عماش، المخاوف السياسية بشأن قرار الترشح لسباق الرئاسة الأمريكية بصفته لبراليا، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. وأصر عماش على أن الناخبين يجب أن يكون لديهم خيار في الاقتراع في شهر نوفمبر المقبل ليختاروا مرشحا آخر غير الرئيس دونالد ترامب ونائب الرئيس السابق جو بايدن. وصرح عماش: "هناك ملايين الأمريكيين الذين لا يمثلهم دونالد ترامب أو جو بايدن، والذين لا يمثلهم الجمهوريون أو الديمقراطيون وهؤلاء الملايين من الأمريكيين يستحقون الاختيار في الاقتراع ومن السخافة أن نقول، حسنا، يجب ألا نسمح بمرشح آخر للمشاركة في الاقتراع". وأوضح عماش: "يمكننا دائما القول إن الانتخابات القادمة هي الوقت المناسب، أو الانتخابات التي تليها.. لكن الحقيقة هي أن النظام لن يتغير ما لم يصعد الناس خطوة إلى الأعلى". وشدد عضو الكونجرس عن ولاية ميشيجن، على أن معاداة شخص ما لتقديمه عرضا من طرف ثالث للبيت الأبيض هو شكل من أشكال "قمع الناخبين". وأضاف عماش: "إذا كان الناس يريدون التصويت لشخص ما، فيجب عليهم التصويت لهذا الشخص إذا لم يرغبوا في التصويت لهذا الشخص، فلن يصوتوا له ولكن لا لقمع الناخبين بشكل أساسي من خلال حرمان الناس من المزيد من المرشحين في الاقتراع يبدو ذلك سخيفا حقا، وبصراحة، معاديا لأمريكا". وعماش، المحافظ الذي يقضي فترة ولايته الخامسة في مجلس النواب، ترك الحزب الجمهوري العام الماضي خوفا من الاتجاه الذي سلكه الحزب في عهد ترامب. جدير بالذكر، أن عماش، ابن لأب فلسطيني وأم سورية وعمره 40 عاما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-08-20
دعا المرشح الجمهوري للبيت الأبيض دونالد ترامب، أمس، الأمريكيين السود إلى انتخابه، في محاولة لتوسيع قاعدته الانتخابية، مؤكدا أن حزب منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون والرئيس باراك أوباما، تخلى عن ناخبيه السود. وقال ترامب خلال تجمع انتخابي في دايمونديل بولاية ميشيجن: "ليس هناك في أمريكا مجموعة عانت من سياسات هيلاري كلينتون مثل السود، لو كان هدف هيلاري كلينتون أن تلحق أكبر أذى ممكن بمجموعة السود، لما كانت نجحت في ذلك أكثر مما فعلت". وقال المرشح الجمهوري: "هذا المساء، أطلب من كل مواطن أسود في هذا البلد الذي يتمنى مستقبلا أفضل أن يصوت لي". وفي انتخابات 2012، شكل السود 13% من الناخبين، وصوتوا بنسبة 93% لباراك أوباما، بحسب استطلاعات الرأي، عند الخروج من مراكز الاقتراع، وأثبتت هيلاري كلينتون عن شعبية واسعة لدى هذه المجموعة بحصولها على نسبة تصل إلى 90% من أصواتهم خلال الانتخابات التمهيدية الديمقراطية، التي تنافست فيها مع بيرني ساندرز. وبعدما أعلن ترامب خلال الانتخابات التمهيدية، أنه سيتمكن من استعادة أصوات المتحدرين من أمريكا اللاتينية بعدما أثار استياءهم، قرر الآن على ما يبدو أن الفوز في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر يتطلب منه الحصول على أصوات السود. وقال ترامب: "تعيشون في الفقر، مدارسكم سيئة، ليس لديكم وظائف، 58% من شبابكم عاطل عن العمل. ما الذي يمكن أن تخسرونه؟"، مضيفا: "هيلاري كلينتون تريد فتح الحدود. المهاجرون يسلبون وظائفكم، كلينتون تفضل منح وظيفة للاجئ أجنبي بدل منحها لشبان سود عاطلين عن العمل في مدن مثل ديترويت، حيث أصبحوا لاجئين داخل بلادهم". وفي موقف معارض للخط الجمهوري التقليدي، ندد مرة جديدة باتفاقيات التبادل الحر الموقعة أو قيد التفاوض، مشيرا إلى أن بيل كلينتون وقع في العام 1993 اتفاقية التجارة الحرة لشمال أمريكا "نافتا"، التي تسببت على حد قوله بنقل مصانع إلى المكسيك. وأضاف ترامب: "علينا طي الصفحة. وحده تغيير في القيادة يمكن أن يأتي بنتائج مختلفة"، مؤكدا مرة جديدة أنه سيسحب الولايات المتحدة من اتفاقية الشراكة الاقتصادية عبر المحيط الهادئ التي تفاوض باراك أوباما بشأنها، غير أنها متعثرة في الكونجرس. وهو أول خطاب من نوعه يلقيه ترامب، منذ أن أعاد إطلاق حملته الخميس الماضي، حيث أعرب عن "أسفه" لكلام مسيء صدر عنه خلال الحملة الانتخابية. وفي مؤشر للتغيير في أسلوب حملته، اكتفى المرشح بقراءة نص الخطاب المكتوب، غير أنه وجه انتقادات حادة إلى منافسته، قائلا: "هذه هي حصيلة هيلاري كلينتون: الموت والدمار والارهاب"، مشددا على أن مخاطر تنظيم "داعش" الإرهابي، تصاعدت خلال السنوات التي كانت فيها على رأس وزارة الخارجية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-07-03
شهدت الولايات المتحدة الامريكية، خلال الساعات القليلة الماضية، عدة احداث، كان أبرزها إطلاق النار الذي شهدته «مقاطعة هاريس» بولاية «تكساس» الأمريكية، ما أسفر عن مقتل طفلين، فيما لم يستبعد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أن يترشح برفقة حاكم ولاية «فلوريدا» رون ديسانتيس كنائب في انتخابات 2024. وقالت السلطات الأمريكية، إن طفلين 17 عاما، قتلا وأصيب شاب يبلغ من العمر 20 عاما بعد إطلاق نار وقع خلال حفل تجمع في مجمع سكني في شمال مقاطعة هاريس بـ«تكساس» وسط جنوبي البلاد، أمس الأول الجمعة. وأوضح الرقيب دينيس وولفورد مع قسم جرائم القتل في مكتب شريف «مقاطعة هاريس»، إن السلطات تلقت تقارير متعددة عن إطلاق نار في شقق «كيمبرلي بوينت»، مشيرا إلى إصابة الشاب أصيب برصاصتين. واعتقلت السلطات الأمريكية، عدة أشخاص لاستجوابهم حول حادث إطلاق النار. مصرع شخص خلال حدث استعراضي «فيلد أوف فلايت» أحد أكبر مهرجانات الاستعراضات الجوية ولقي شخص مصرعه خلال حدث استعراضي «فيلد أوف فلايت» أحد أكبر مهرجانات الاستعراضات الجوية، بمدينة «باتل كريك» في ولاية «ميشيجن» الواقعة شمال شرقي الولايات المتحدة الأمريكية، أمس السبت، بعد انفجار شاحنة نفاثة. وكانت الشاحنة تشارك في عرض فريد، حيث دخلت في سباق مع طائرتين تحلقان فوقها بسرعة تقترب من 500 كيلومتر في الساعة، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وكشفت وسائل إعلام محلية أن إدارة الطيران الفيدرالي الأمريكية تحقق في الحادث، بمشاركة سلطات المدينة. a tragedy at the field of flight today—at least one dead after a fiery accident. pic.twitter.com/16qI3TQqkE Horrifying accident at the Field of Flight air show in Battle Creek. Awaiting an official press release. More tonight on @wwmtnews pic.twitter.com/nQ9WOB39AW بدوره، لا يستبعد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أن يترشح برفقة حاكم فلوريدا رون ديسانتيس كنائب في محاولة محتملة للفوز بالرئاسة الأمريكية في 2024. وقالت قناة «العربية» الإخبارية، إن ديستانس ظهر أيضا كمنافس محتمل لترشيح الحزب الجمهوري مع تضخم ملفه الوطني بين الجمهوريين في الآونة الأخيرة. ووصف ديسانتس التكهنات حول محاولة ترشحه للانتخابات الرئاسية2024 بانها غير دقيقة، رافضا في عدة مناسبات استبعاد الترشح حتى لو قرر ترامب في النهاية إطلاق حملة العودة. وتوقع مستشار الأمن القومي الأمريكي الأسبق جون بولتون، سيطرة الجمهوريون على مجلسي الشيوخ والكونجرس وأن يتنافس نحو 16 شخصية جمهورية على رئاسة البلاد، وأضاف في برنامج تلفزيوني على قناة «العربية» الإخبارية، أن الرئاسة ستكون بدون شك لأحد شباب الحزب الجمهوري وليس للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. ورأى بولتون، أن الضعف بدأ يدب في الحزب الديمقراطي بحيث أصبح من الصعب إيجاد مرشح بعمر ونشاط أي منافس جمهوري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: