ميدان هبيما

ميدان هبيما (بالعبرية: כיכר הבימה‏) (ويعرف أيضا باسم ميدان أوركسترا بلازا) هو ميدان عام رئيسي في وسط تل أبيب إسرائيل، توجد به عدد من المؤسسات الثقافية الإسرائيلية مثل مسرح هبيما، وقاعة تشارلز برونفمان، ومعرض هيلينا روبنشتاين للفن المعاصر. ويقع الميدان عند تقاطع شارع روتشيلد وشارع هن بوليفارد وشارع ديزنغوف وشارع بن صهيون.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
ميدان هبيما
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
ميدان هبيما
Top Related Events
Count of Shared Articles
ميدان هبيما
Top Related Persons
Count of Shared Articles
ميدان هبيما
Top Related Locations
Count of Shared Articles
ميدان هبيما
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
ميدان هبيما
Related Articles

الشروق

2025-05-10

تظاهر آلاف الإسرائيليين، السبت، في أنحاء البلاد، لمطالبة الحكومة بالتوصل إلى اتفاق مع حركة "حماس" يُفضي إلى الإفراج عن الأسرى حتى لو على حساب وقف حرب الإبادة على قطاع غزة. وقالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الخاصة، إن آلاف الإسرائيليين تظاهروا في ميدان "هبيما"، وسط مدينة تل أبيب، للمطالبة بإعادة المحتجزين لدى حماس، حتى لو كان على حساب وقف الحرب. وهاجم المتظاهرون في تل أبيب أداء الحكومة في إدارة ملف المحتجزين في غزة. كما خرجت مظاهرات مماثلة في عدة مواقع أخرى بأنحاء البلاد، بينها مفترق كركور، قرب حيفا (شمال) ومدينة رحوفوت (وسط)، وفق الصحيفة ذاتها. وتأتي المظاهرات بعيد نشر كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مقطعا مصورا لمحتجزين إسرائيليين اثنين، أحدهما مريض. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، عبر منصة "إكس"، إن المئات من أقارب المحتجزين بغزة شاركوا في مظاهرات تل أبيب. كما شارك في المظاهرات أحد أقطاب المعارضة في إسرائيل؛والوزير السابق في حكومة الحرب بيني غانتس، وفق الإذاعة. وقالت "يديعوت أحرنوت" إنّ ضباط وجنود احتياط وسابقين شاركوا في المظاهرات في أنحاء البلاد. ونقلت الصحيفة عن مجندة احتياط شاركت في مظاهرات تل أبيب قولها: "هذا الأسبوع تلقينا أوامر تجنيد إضافية، لكن أريد القول إنه لم يعد هناك مكان للأكاذيب". وأضافت: "أوامر التجنيد ليست لأجل الأسرى ولا من أجل القضاء على حماس، هذه الحرب هي حرب من أجل الحفاظ على الائتلاف (الحكومي)". وتابعت: "هذه حرب من أجل الكرسي، حرب لاحتلال الأرض من أجل الوزيرين (بتسلئيل) سموتريتش و(إيتمار) بن غفير، وليمت جميعنا". وفي وقت سابق السبت، قالت عائلات أسرى إسرائيليين محتجزين في غزة، إنّه يجب منع الحكومة بقيادة بنيامين نتنياهو، من توسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. وفي 5 مايو الجاري، صوت المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية "الكابينت" لصالح السماح بإدخال مساعدات محدودة إلى مواقع في رفح جنوبي القطاع، تحت حماية جيش الاحتلال الإسرائيلي، في إطار عملية عسكرية تتضمن تهجير الفلسطينيين من شمال ووسط غزة إلى الجنوب. وفي الفيديو الذي بثته القسام عبر منصة "تلغرام"، قال أحد الأسرى: "أود أن أذكركم أنني الأسير رقم 21، وهذا الأسير النائم بجانبي هو رقم 22، لا أريد الحديث عن نفسي، بل عن حالته لأنه يعاني من وضع صحي ونفسي صعب جدا". وأضاف: "منذ أن سمعنا أن الحرب مستمرة منذ أشهر طويلة، أدركنا كم يشكل هذا خطرا على حياتنا، ومنذ ذلك الحين، لم يتوقف زميلي عن إيذاء نفسه". وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 21 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9900 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. وتواصل إسرائيل حرب إبادة واسعة ضد فلسطيني قطاع غزة، منذ 7 أكتوبر 2023 بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة كافة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت تلك الحرب التي تدعمها الولايات المتحدة أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-21

 فرض الاحتلال الإسرائيلي عدوانًا كاملًا على الأهالي في الداخل، وذلك خلال معركته مع قوات المقاومة الفلسطينية حماس، منذ  يوم 7 أكتوبر الماضي وحتى الآن، إلا أن الأسرى الذين أخذتهم حماس منذ اليوم الأول للحرب، باتوا بمثابة شوكة في ظهر بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، مع اشتداد التظاهرات ضده من قبل أهالي الرهائن والمحتجزين، خلال الفترة الأخيرة. واتساقًا مع ذلك، أكدت القناة 12 الإسرائيلية أن هيئة عائلات المحتجزين في غزة، ستبدأ الليلة اعتصامًا مفتوحًا أمام مقر إقامة نتنياهو، للمطالبة لإبرام اتفاق للإفراج عن الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى قطاع غزة. كما احتشد أقارب الأسرى الإسرائيليين في قبضة المُقاومة الفلسطينية، أمام منزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الخاص في "قيسارية"، مساء أمس، بعد أن خيموا أمامه طوال الليلة الماضية؛ للاحتجاج على ما قالوا إنه تقاعس من جانبه عن تأمين إطلاق سراح ذويهم، مؤكدين أن الوقت ينفد. وقال موقع "تايمز أوف إسرائيل" إن واحدة من أهالي الأسرى قالت إن الحكومة الإسرائيلية تركت الأسرى يواجهون مصيرهم بمفردهم، مشيرة إلى أن "يدي نتنياهو ملطخة بدماء" هؤلاء الأسرى، وأنه مسؤول عن حياتهم. وأضافت موجهة حديثها لنتنياهو: "أنت من تخلى عنهم فى يوم السابع من أكتوبر (يوم طوفان الأقصى) وأنت من يتخلى عنهم الآن.. كل يوم يمر يعودون في أكفان، ولن نسمح بمقتلهم". لم تكن التظاهرات الأولى التي يقوم بها أهالي الأسرى المحتتجزين هي الأولي ولكن سبقها خلال 14 أكتوبر الماضي، أي بعد 7 أيام من انطلاق معركة طوفان الأقصى، نظم أهالي الأسرى المحتجزين مسيرة حاشدة مشيًا على الأقدام. كانت أكبر مسيرة للمطالبة بالإفراج عن الأسرى، حيث استمرت 5 أيام بدأت من ساحة متحف "تل أبيب" للفنون وانتهت عند مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس. وفي نوفمبر الماضي، عسكر أهالي الأسرى الإسرائيليين في وسط تل أبيب، من أجل المطالب بعودة ذويهم من الأسر لدى حماس وإقالة حكومة نتنياهو. وقاموا بتدشين مسيرات حاشدة في ميدان هبيما، إلى جانب هتافات عديدة ضد نتنياهو، ولافتات تطالب برحيله منها: "انتخابات الآن، وجه الشر"، نتيجة موجة الغضب التي اجتاحتهم. وفي حيفا تظاهر المئات من أهالي الأسرى مطالبين بعودة ذويهم، وذلك خارج مقر إقامة رئيس الوزراء في القدس، ووصفوا أفعال الحكومة الإسرائيلية بالكارثية، وغطت وسائل الإعلام تلك التظاهرة بتوسع. ومنذ 7 أكتوبر الماضي، وتحوي حماس في قبضتها عددًا كبيرًا من أسرى إسرائيل، فقد تم الإبلاغ عما يقرب من 239 شخصًا أن أبنائهم أسرى لدى الفصائل بقطاع غزة، وفق إعلان الناطق بلسان جيش الاحتلال الإسرائيلي، دانيال هاغاري: «حتى الآن تم إبلاغ 311 عائلة جندي إسرائيلي بمقتل أبنائهم، و239 عائلة باختطاف أبنائهم». ودشن أهالي الاسري منتدى يسمى "منتدى عائلات المختطفين والمفقودين" في 8 أكتوبر الماضي، وعقد أول مؤتمر صحفي له، من أجل التواصل مع الحكومة الإسرائيلية لتحرير الأسرى وضم أهالي الأسرى المحتجزين. كما وجه المنتدى مطالبات لبعض الدول مثل تركيا والسعودية ومصر، بالتدخل والضغط على الحكومة الإسرائيلية من أجل التفاوض مع حماس وعودة المحتجزين، ومنذ ذلك الحين بدأت الاحتجاجات تتوسع وتطال شرائح عديدة من المجتمع الإسرائيلي. وكان للمنتدى حضور على أرض الواقع، حيث سجل ظهوره الرسمي في 24 أكتوبر الماضي، بحضور وفد منهم جلسة مجلس الأمن الدولي بشأن الحرب، وتحدثوا أمام أعضاء مجلس الأمن والأمم المتحدة مطالبين بتحرير أبنائهم، وفي الداخل كانت ما تزال تظاهرات الأهالي تؤرق نتنياهو. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-21

قال زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد، اليوم الأحد، إن القضاء على حماس، يتطلب إخراج المحتجزين من غزة أولا. وأضاف لابيد، في تصريح لإذاعة الجيش اليوم الأحد، إنه سيدعم أي اتفاق مع حماس للإفراج عن المحتجزين لدى الحركة حتى وإن كان الثمن وقف الحرب على غزة. وقال لابيد: "إذا اردنا القضاء على حماس فعلينا أولا إخراج المختطفين، لقد قلت في الكنيست وقلت لرئيس الوزراء بشكل شخصي بأننا سندعم كل اتفاق مهما كان مؤلما، وحتى لو كان الثمن وقف القتال، فليكن". يأتي هذا فيما تظاهر آلاف الإسرائيليين في وسط تل أبيب للمطالبة بإعادة المحتجزين لدى حماس وإجراء انتخابات مبكرة لإطاحة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وسار المتظاهرون في ميدان هبيما، وحمل بعضهم لافتات تنتقد نتنياهو مع شعارات مثل "وجه الشر" و"انتخابات الآن". ويواجه نتنياهو ضغوطا شديدة من أجل استعادة المحتجزين الباقين لدى حماس والمقدر عددهم بـ132 محتجزا، قضى 27 منهم من دون إعادة جثثهم، بحسب حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى بيانات إسرائيلية. وقال آفي لولو شامريز، والد أحد المحتجزين الذين قتلوا في غزة: "على النحو الذي تسير به الأمور الآن، سيموت جميع الرهائن. لم يفت الأوان بعد لتحريرهم". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-21

قال يائير لابيد، في تصريح لإذاعة الجيش اليوم الأحد، إنه سيدعم أي اتفاق مع حماس للإفراج عن المحتجزين لدى الحركة حتى وإن كان الثمن وقف الحرب على غزة. وقال لابيد: "إذا اردنا القضاء على حماس فعلينا أولا إخراج المختطفين، لقد قلت في الكنيست وقلت لرئيس الوزراء بشكل شخصي بأننا سندعم كل اتفاق مهما كان مؤلما، وحتى لو كان الثمن وقف القتال، فليكن". يأتي هذا فيما تظاهر آلاف الإسرائيليين في وسط تل أبيب للمطالبة بإعادة المحتجزين لدى حماس وإجراء انتخابات مبكرة لإطاحة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.   وسار المتظاهرون في ميدان هبيما، وحمل بعضهم لافتات تنتقد نتنياهو مع شعارات مثل "وجه الشر" و"انتخابات الآن". ويواجه نتنياهو ضغوطا شديدة من أجل استعادة المحتجزين الباقين لدى حماس والمقدر عددهم بـ132 محتجزا، قضى 27 منهم من دون إعادة جثثهم، بحسب حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى بيانات إسرائيلية. وقال آفي لولو شامريز، والد أحد المحتجزين الذين قتلوا في غزة، "على النحو الذي تسير به الأمور الآن، سيموت جميع الرهائن. لم يفت الأوان بعد لتحريرهم". قال يائير لابيد، في تصريح لإذاعة الجيش اليوم الأحد، إنه سيدعم أي اتفاق مع حماس للإفراج عن المحتجزين لدى الحركة حتى وإن كان الثمن وقف الحرب على غزة. وقال لابيد: "إذا اردنا القضاء على حماس فعلينا أولا إخراج المختطفين، لقد قلت في الكنيست وقلت لرئيس الوزراء بشكل شخصي بأننا سندعم كل اتفاق مهما كان مؤلما، وحتى لو كان الثمن وقف القتال، فليكن". يأتي هذا فيما تظاهر آلاف الإسرائيليين في وسط تل أبيب للمطالبة بإعادة المحتجزين لدى حماس وإجراء انتخابات مبكرة لإطاحة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.   وسار المتظاهرون في ميدان هبيما، وحمل بعضهم لافتات تنتقد نتنياهو مع شعارات مثل "وجه الشر" و"انتخابات الآن". ويواجه نتنياهو ضغوطا شديدة من أجل استعادة المحتجزين الباقين لدى حماس والمقدر عددهم بـ132 محتجزا، قضى 27 منهم من دون إعادة جثثهم، بحسب حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى بيانات إسرائيلية. وقال آفي لولو شامريز، والد أحد المحتجزين الذين قتلوا في غزة، "على النحو الذي تسير به الأمور الآن، سيموت جميع الرهائن. لم يفت الأوان بعد لتحريرهم". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-21

أكد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، الأحد، أن المعارضة تدعم أي صفقة تبادل للأسرى مع المقاومة الفلسطينية حتى لو كان المقابل اتفاقا لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك غداة تظاهر آلاف الأشخاص في إسرائيل ضد حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ونقلت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي عن لابيد قوله إن "المعارضة تدعم أي صفقة تبادل للأسرى والمحتجزين مع الفلسطينيين حتى لو كان المقابل اتفاقا لوقف إطلاق النار". كما أكد قادة عسكريين إسرائيليين أن "المعركة الطويلة الهادفة لتدمير حماس ستكلف على الأرجح حياة الأسرى، واستعادة الأسرى ممكنة من خلال الوسائل الدبلوماسية لا العسكرية"، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية. وتظاهر آلاف الإسرائيليين في وسط تل أبيب للمطالبة بإعادة الأسرى في قطاع غزة وإجراء انتخابات مبكرة للإطاحة بنتنياهو. وسار المتظاهرون في ميدان هبيما، وحمل بعضهم لافتات تنتقد نتنياهو مع شعارات مثل "وجه الشر" و"انتخابات الآن"، وفقا لوكالة "سما" الفلسطينية. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن أحد المتحدثين خلال المظاهرة، لديه ابن عم بين الأسرى في غزة، قوله "أوقفوا القتال، وادفعوا الثمن!". كما صرحت ماكبيت مايا جدة أسيرين إسرائيليين إن "إسرائيل خسرت الحرب في غزة، لذلك أتمنى أن تنتهي الحرب وتتم إعادة الأسرى الإسرائيليين سالمين إلى عائلاتهم". وطالب عدة مئات من أنصار حزب الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة اليساري في حيفا شمالي إسرائيل نتنياهو بالاستقالة. وتظاهر عدة مئات من الأشخاص في شوارع القدس المحتلة أيضا ضد حكومة نتنياهو. وبدأ أقارب الأسرى احتجاجا مفتوحا ونصبوا خياما مساء الجمعة الماضية أمام منزل نتنياهو بشمال تل أبيب. ويواجه نتنياهو ضغوطا شديدة من أجل استعادة المحتجزين الإسرائيليين في القطاع. وكان قد تم تحرير 105 في صفقة تبادل مقابل الإفراج عن 240 أسيرا فلسطينيا في نهاية نوفمبر الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-20

وسار المتظاهرون في ميدان هبيما، وحمل بعضهم لافتات تنتقد نتنياهو مع شعارات مثل "وجه الشر" و"انتخابات الآن".  ويواجه رئيس الوزراء الإسرائيلي ضغوطا شديدة من أجل استعادة الرهائن الذين خطفوا في 7 أكتوبر خلال الهجوم غير المسبوق لحماس على مستوطنات إسرائيل، ثم نقلوا إلى قطاع غزة حيث تشن إسرائيل حربا ضد الحركة الفلسطينية.  ومن نحو 250 شخصا تم خطفهم، تم إطلاق سراح حوالى 100 منهم خلال هدنة في نهاية نوفمبر، ولا يزال 132 محتجزين في غزة، قضى 27 منهم من دون إعادة جثثهم، بحسب حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى بيانات إسرائيلية.  وقال آفي لولو شامريز، والد أحد الرهائن الذين قتلوا في غزة، "على النحو الذي تسير به الأمور الآن، سيموت جميع الرهائن. لم يفت الأوان بعد لتحريرهم".  قتل في هجوم حماس نحو 1140 شخصا، معظمهم من المدنيين، بحسب حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام رسمية.  وتشن إسرائيل مذاك هجوما لا هوادة فيه أسفر عن مقتل نحو 25 ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة التابعة لحماس في غزة.  ويؤكد نتنياهو أنه يريد مواصلة الحرب حتى "القضاء" على حماس.  وانتقده المتظاهر يائير كاتس (69 عاما) السبت قائلا "الجميع في البلاد، باستثناء ائتلافه السام، يعلم أن قراراته لا تتخذ من أجل مصلحة البلاد، وأنه يحاول فقط البقاء في السلطة... نحن جميعا نريد منه أن يستقيل".   ترأس بنيامين نتنياهو الحكومة الإسرائيلية من 1996 إلى 1999 ثم من 2009 إلى 2021، قبل أن يشغل المنصب مجددا بعد انتخابات 2022 إثر تشكيله ائتلافا مع أحزاب دينية ويمينية متطرفة.   وحتى قبل السابع من أكتوبر، واجه نتنياهو تظاهرات حاشدة ضد الإصلاح القضائي الذي كانت حكومته تحاول إقراره.    وسار المتظاهرون في ميدان هبيما، وحمل بعضهم لافتات تنتقد نتنياهو مع شعارات مثل "وجه الشر" و"انتخابات الآن".  ويواجه رئيس الوزراء الإسرائيلي ضغوطا شديدة من أجل استعادة الرهائن الذين خطفوا في 7 أكتوبر خلال الهجوم غير المسبوق لحماس على مستوطنات إسرائيل، ثم نقلوا إلى قطاع غزة حيث تشن إسرائيل حربا ضد الحركة الفلسطينية.  ومن نحو 250 شخصا تم خطفهم، تم إطلاق سراح حوالى 100 منهم خلال هدنة في نهاية نوفمبر، ولا يزال 132 محتجزين في غزة، قضى 27 منهم من دون إعادة جثثهم، بحسب حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى بيانات إسرائيلية.  وقال آفي لولو شامريز، والد أحد الرهائن الذين قتلوا في غزة، "على النحو الذي تسير به الأمور الآن، سيموت جميع الرهائن. لم يفت الأوان بعد لتحريرهم".  قتل في هجوم حماس نحو 1140 شخصا، معظمهم من المدنيين، بحسب حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام رسمية.  وتشن إسرائيل مذاك هجوما لا هوادة فيه أسفر عن مقتل نحو 25 ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة التابعة لحماس في غزة.  ويؤكد نتنياهو أنه يريد مواصلة الحرب حتى "القضاء" على حماس.  وانتقده المتظاهر يائير كاتس (69 عاما) السبت قائلا "الجميع في البلاد، باستثناء ائتلافه السام، يعلم أن قراراته لا تتخذ من أجل مصلحة البلاد، وأنه يحاول فقط البقاء في السلطة... نحن جميعا نريد منه أن يستقيل".   ترأس بنيامين نتنياهو الحكومة الإسرائيلية من 1996 إلى 1999 ثم من 2009 إلى 2021، قبل أن يشغل المنصب مجددا بعد انتخابات 2022 إثر تشكيله ائتلافا مع أحزاب دينية ويمينية متطرفة.   وحتى قبل السابع من أكتوبر، واجه نتنياهو تظاهرات حاشدة ضد الإصلاح القضائي الذي كانت حكومته تحاول إقراره.    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: