موشيه يعلون
موشيه (بوغي) يعلون بالعبرية משה (בּוֹגִי) יַעֲלוֹן باللاتينية Moshe...
الشروق
2025-03-20
قالت صحيفة معاريف إن المحكمة العليا الإسرائيلية رفضت التماسا ضد إقالة رئيس جهاز المخابرات الداخلية الشاباك رونين بار وأكدت اختصاص الحكومة باتخاذ القرار. هذا ومن المقرر أن تلتئم الحكومة الإسرائيلية الليلة من أجل التصديق على قرار عزل رونين بار، كما يتوقع أن تتجدد في القدس اليوم المظاهرات الداعية إلى منع إقالة رئيس جهاز الشاباك. وكان يوم أمس شهد مناوشات بين متظاهرين وقوات الشرطة الإسرائيلية لم تخل من فض عنيف للمظاهرات في بعض المواقع وتنفيذ اعتقالات في صفوف المتظاهرين. ومن جهتها، قالت القناة 12 الإسرائيلية إن الحكومة ستجتمع اليوم لبحث إقالة رئيس الشاباك، في حين تأجل اجتماع الكابينت الذي يبحث ملفات أخرى إلى السبت. من جانبه، قال وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق موشيه يعلون إن على الإسرائيليين استبدال حكومة نتنياهو، مؤكدا أن الاحتجاج والنزول إلى الشارع سيحدث التغيير. إلى ذلك، اعتقلت الشرطة الإسرائيلية، مساء الأربعاء، 12 متظاهرا قرب مقر إقامة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في شارع غزة بالقدس الغربية، احتجوا على إقالة رئيس جهاز الشاباك والتخلي عن الأسرى في غزة، بحسب وكالة الأناضول التركية. وفي بيان نشرته عبر حسابها على إكس، قالت الشرطة: "اندلعت أعمال شغب في القدس واعتقلنا 12 مشتبها بهم بتهمة الإخلال بالنظام العام والتهديد والاعتداء على مواطن ورجال شرطة". وأضافت الشرطة أنها تواصل حتى الساعة 12:00 (ت.غ) "بمساعدة جنود حرس الحدود، عملياتها لاستعادة وحفظ النظام العام في شارع غزة في القدس والشوارع المجاورة". وذكرت أن عشرات المحتجين قاموا بإشعال النيران في وسط الطريق، ما شكل خطرا على المتظاهرين الآخرين. وأوضحت أنها تدخلت باستخدام "طفايات الحريق" للسيطرة على الحريق ومنع وقوع إصابات. وأفادت الشرطة، باندلاع مواجهات بين قواتها والمتظاهرين، مشيرة إلى أنها استخدمت المياه العادمة لتفريق الحشود. كما أكدت تعرض أحد عناصرها وأحد المواطنين لاعتداء من بعض المحتجين. من جانبها، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إن شرطيا أصيب بجروح طفيفة خلال المواجهات وتم نقله بسيارة إسعاف لتلقي العلاج بأحد المستشفيات القريبة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-20
وكالات قال وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق موشيه يعلون، الخميس، إن على الإسرائيليين استبدال حكومة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو والاحتجاج، مؤكدا أن النزول للشارع سيحدث التغيير. وأوضح يعلون، أن استئناف القتال كان شرط وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير للعودة للائتلاف، مشيرا إلى أن خيار الحرب لن يعيد الأسرى. وذكرت هيئة البث العبرية، الأربعاء، أنه تمت إعادة تعيين وزراء حزب قوة يهودية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي. وأكدت البث العبرية، إعادة تعيين زعيم حزب "قوة يهودية" اليميني المتطرف إيتمار بن غفير وزيرا للأمن القومي. وافقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، على عودة اليميني المتطرف إيتمار بن غفير وزيرا للأمن القومي، بحسب ما أفاد مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو. وقال المكتب في بيان: "وافقت الحكومة بالإجماع على اقتراح رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو إعادة النائب إيتمار بن غفير إلى منصب وزير الأمن القومي". وكان بن غفير، قد انسحب من الائتلاف الحكومي في يناير احتجاجا على اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس في غزة، وأعلن حزبه العودة الثلاثاء مع شنّ إسرائيل ضربات واسعة النطاق على القطاع. وذكر البيان الصادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الحكومة وافقت على مقترح نتنياهو بإعادة تعيين إيتمار بن غفير وزيرا للأمن الوطني. وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، إن الحكومة الإسرائيلية وافقت بالإجماع على اقتراح رئيس الوزراء، لإعادة تعيين بن غفير. كما عاد أيضا عضوان آخران من حزب القوة اليهودية بزعامة بن غفير إلى منصبيهما الوزاريين، وهما عميحاي إلياهو وزيرًا للتراث، وعضو الكنيست يتسحاق واسرلاوف وزيرًا “للنقب والجليل والصمود الوطني”. وكان حزب بن غفير قد قال أمس الثلاثاء، إنه سيعود إلى حكومة نتنياهو، وتأتي عودة بن غفير إلى الحكومة بعدما شنت إسرائيل موجة من الهجمات الجوية على غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-20
وكالات قال وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق موشيه يعلون، الخميس، إن استئناف القتال كان شرط وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير للعودة للائتلاف، مؤكدا أن خيار الحرب لن يعيد الأسرى. وشدد يعلون، على ضرورة استبدال حكومة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والاحتجاج والنزول للشارع سيحدث التغيير. وذكرت هيئة البث العبرية، الأربعاء، أنه تمت إعادة تعيين وزراء حزب قوة يهودية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي. وأكدت البث العبرية، إعادة تعيين زعيم حزب "قوة يهودية" اليميني المتطرف إيتمار بن غفير وزيرا للأمن القومي. وافقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، على عودة اليميني المتطرف إيتمار بن غفير وزيرا للأمن القومي، بحسب ما أفاد مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو. وقال المكتب في بيان: "وافقت الحكومة بالإجماع على اقتراح رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو إعادة النائب إيتمار بن غفير إلى منصب وزير الأمن القومي". وكان بن غفير، قد انسحب من الائتلاف الحكومي في يناير احتجاجا على اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس في غزة، وأعلن حزبه العودة الثلاثاء مع شنّ إسرائيل ضربات واسعة النطاق على القطاع. وذكر البيان الصادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الحكومة وافقت على مقترح نتنياهو بإعادة تعيين إيتمار بن غفير وزيرا للأمن الوطني. وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، إن الحكومة الإسرائيلية وافقت بالإجماع على اقتراح رئيس الوزراء، لإعادة تعيين بن غفير. كما عاد أيضا عضوان آخران من حزب القوة اليهودية بزعامة بن غفير إلى منصبيهما الوزاريين، وهما عميحاي إلياهو وزيرًا للتراث، وعضو الكنيست يتسحاق واسرلاوف وزيرًا “للنقب والجليل والصمود الوطني”. وكان حزب بن غفير قد قال أمس الثلاثاء، إنه سيعود إلى حكومة نتنياهو، وتأتي عودة بن غفير إلى الحكومة بعدما شنت إسرائيل موجة من الهجمات الجوية على غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-10
قال وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق موشيه يعلون، اليوم الاثنين، إن حكومة بنيامين نتنياهو "فقدت السيطرة" على المفاوضات مع حركة حماس"، ودعا لاستبدالها واصفا إياها بأنها "متطرفة جبانة وفاسدة". وقال يعلون، زعيم حزب "تلم" اليميني، في منشور على منصة "إكس": "قررت الإدارة الأميركية إجراء مفاوضات مباشرة مع حركة حماس، متجاوزة الحكومة الإسرائيلية"، بحسب وكالة معا الفلسطينية. وأضاف: "الخبر السيئ هو أنه أولا، الولايات المتحدة تنتهك مبدأ هاما وتتحدث مباشرة مع منظمة إرهابية، وثانيا الحكومة الإسرائيلية تفقد السيطرة على المفاوضات"، وفق تعبيره. وتابع: "الخبر السار هو أن الحكومة الأمريكية تدرك أن الحكومة الإسرائيلية مستعدة للتخلي عن (التضحية بـ) الرهائن". وأوضح أن الحكومة "غير مهتمة بإنهاء الحرب (الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين بقطاع غزة) لأن نهاية الحرب تعني نهاية ولاية الحكومة"، مضيفا: "قررت الإدارة الأمريكية التصرف وفقا لمصالحها الخاصة ومصالح إسرائيل، ولكن ليس مصالح الحكومة الإسرائيلية". وقال: "لإنقاذ البلاد والمخطوفين يتعين علينا استبدال الحكومة المتطرفة والجبانة والفاسدة، وكلما كان ذلك أبكر كلما كان أفضل". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-15
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، بأن وزير الدفاع الأسبق موشيه يعلون، قال إن التطهير العرقي في غزة يمثل ، وذلك نقلا عن وسائل إعلام إسرائيلية. وأضاف "يعلون" في تصريحاته، أنه حذر من جرائم حرب في غزة من أجل حماية الجنود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-07
نشرت صحيفة هآرتس مقالًا للكاتب جدعون ليفى، تحدث فيه عن تصريح موشيه يعلون، قبل أيام، الذى اتهم فيه حكومة نتنياهو بقيامها بجريمة التطهير العرقى ضد سكان قطاع غزة. ويَعَلون هو عسكرى وسياسى إسرائيلى، شغل من قبل منصب رئيس الأركان ووزير الدفاع، عضو سابق بحزب الليكود الذى انشق عنه عام 2017 إثر خلافات مع زعيمه بنيامين نتنياهو، معلنا فى يناير 2019 تأسيس حزب صهيونى يمينى وهو «حزب تلم» وترجمته «الحركة الوطنية لرجال الدولة».. وإلى أبرز ما جاء فى المقال:الكراهية لبنيامين نتنياهو تفعل الأعاجيب. إنها تجعل البشر يبدّلون مواقفهم. تحوّل الذين كانوا مسئولين عن جرائم حرب إلى مناضلين ضدها. هؤلاء، يجب تقديم العون لهم، مهما كانت دوافعهم. فكل مَن يكشف، ولو للحظة، حقيقة ما ترتكبه إسرائيل بحق الشعب الفلسطينى، ويجرؤ على فضح هذه الانتهاكات علنا، فهو يقدم إسهامًا مهمًا فى النضال الدءوب واليائس ضد الأبارتهايد والاحتلال.موشيه يعَلون يستحق الثناء على تصريحاته بشأن التطهير العرقى فى شمال القطاع. ها نحن نرى رئيس أركان ووزير دفاع سابق، يُعتبر من الصقور المتشددين، يتحدث عن تطهير عرقى. سيصعب تصنيف الرجل كعدو لإسرائيل، أو خائن لها، ومع ذلك، تمكنت ماكينات التحريض من استهدافه. ففى إسرائيل، لا حاجة حتى إلى هذه الماكينات، فرئيس الدولة يتسحاق هرتسوج، وزعيم المعارضة يائير لبيد، سارعًا إلى نفى وجود أى عملية تهجير جماعى. فكيف يمكن الحديث عن تطهير عرقى وهناك مئات الآلاف من الناس يسيرون فى طوابير لا تنتهى من النازحين، ووزراء الحكومة يعلنون أن هؤلاء لن يعودوا قط إلى منازلهم التى دمّرت بشكل منهجى - لكن، على الرغم من هذا، فإنه لا يوجد تطهير عرقى! فالدم ليس سوى ماء، وغبار أنقاض المنازل ليس سوى عاصفة رملية.يَعَلون، الذى تحلّى بالشجاعة للحظة، سواء لأنه ليس لديه ما يخسره سياسيًا أو بسبب كراهيته لنتنياهو التى أفقدته صوابه، أو ربما، لأنه يشعر بصدمة حقيقية جرّاء ما يحدث فى غزة، لم يقطع سوى نصف الطريق. فقبل أيام، سارع يعَلون إلى التوضيح أنه لم يتهم الجيش بالتطهير العرقى، بل ألقى اللوم فقط على بن غفير، وسموتريتش، ودانييلا فايس (شخصية بارزة فى حركة الاستيطان فى الضفة الغربية). فالتهجير القسرى هو مشروع هؤلاء، وليس مشروع الجيش الإسرائيلى. حتى إنه كتب: «من حق الحكومة أن تقرر إخلاء غزة من العرب وتوطينها باليهود». يعَلون يرى أن للحكومة الحق فى ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.فى سنة 2015، عندما كان يعَلون وزيرا للدفاع، أصدر قرارًا بشأن حظر نشاط منظمة «كسر الصمت» داخل الجيش. وبأمره، مُنع الجنود من الاطّلاع على شهادات زملائهم بشأن جرائم الحرب. لقد كانت المسافة من تلك النقطة نحو التطهير العرقى، قصيرة جدًا. فيعَلون، الذى يعترف بوجود تطهير عرقى، يُلقى باللوم على اليمين المتطرف. كلا يا يعَلون، الجيش ليس بريئًا. ليس بريئا بالمرة!صحيح أن أتباع سموتريتش يُصدرون الأوامر، لكن الجيش ينفّذها بجذل، ومن دون تردد واعتراض، على الرغم من أن هذه الأوامر تمثل انتهاكًا أخلاقيًا. هذا ليس بجديد، لقد جرى هذا كلّه تحت قيادة يعلون فى عملية «السور الواقى»، وقبلها وبعدها. صحيح أن حجم الجرائم هذه المرة مختلف وغير مسبوق، لكن الجوهر الأخلاقى للانتهاكات لم يتغير: فكل شىء مسموح ضد الشعب الفلسطينى. لقد فعل يعَلون كل ما يمكنه فعله ضد هم، من دون أن يحتاج إلى سموتريتش فوق رأسه، وفعل الجيش كل ما يمكنه فعله، قبل قدوم سموتريتش، بل حتى قبل قدوم نتنياهو.لم يعد فى الإمكان الادعاء أنه يوجد فاصل فى مجالَى المسئولية والذنب، بين الجيش والقيادة السياسية. فمثل هذا الادّعاء هو ملاذ الذين هم على شاكلة يعَلون، لكى يفلحوا فى تبرير جرائمهم وخداع الآخرين. عندما يقوم الجنود، بشكل روتينى، بإساءة معاملة سكان فلسطينيين أبرياء فى الخليل، حسبما كُشف فى تقرير بتسيلم قبل أيام، وتسمح قيادة الجيش بذلك، فإن الجيش بأكمله يتحمل المسئولية، وليس سموتريتش فقط. وهنا نتساءل: مَن هى الجهة التى تقوم الآن بتنفيذ التهجير القسرى الذى تحدث عنه يعَلون؟ إنهم جنود الجيش الإسرائيلى.لقد اعترف يعَلون بجزء من الجرائم، وتخطى الحديث عن جزء آخر، لذا، له نزر يسير من الغفران. ستظل يدًا يعَلون ملوثتين بالدم الذى سفكه الاحتلال، إلّا إذا استجمع شجاعته وأدرك أن تلك الجرائم كلها، لم تولد فى زمن سموتريتش. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-04
قال الدكتور أيمن الرقب أستاذ العلوم السياسية، إنّ الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحماية أمريكية جعلت الحجر ينطق قبل البشر، مشددًا على أن الاحتلال مازال يمارس القتل والإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني، في ظل عجز عجز دولي لكبح جماح هؤلاء القتلة المتطرفين مثل سموتريتش وبن جفير. وأضاف الرقب، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية هدير أبو زيد، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ وزير الحرب الإسرائيلي الأسبق موشي يعلون وصرح بأن ما يحدث في شمال تطهير عرقي أعطى دلالة بأن ما يرتكب هناك فاق العقل. وتابع أستاذ العلوم السياسية: «الأمين العام للأمم المتحدة يتحدث بإنسانية عالية ويشخص جرائم الاحتلال، فالأمر لم يعد فقط ممارسة الإجرام ضد الشعب الفلسطيني، بل تخطاه إلى إجرام ضد المؤسسات الدولية مثل أونروا، وكل ذلك، يعبر بشكل واضح وصريح أن إسرائيل تتجاوز وتتخطى القانون الدولي، فهذا الاحتلال يحميه البيت الأبيض». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-02
أكّد موشيه يعلون وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، في مقابلة مع إذاعة «ريشيت بيت»، أمس الأحد، إنَّ ما قاله بشأن حرب الإبادة والتطهير العرقي في غزة استند بلغه به ضباط يخدمون شمال غزة، بحسب ما جاء في «روسيا اليوم» نقلا عن وسائل إعلام عبرية، والتي أضافت أنَّ «يعلون» حذر مما يحدث في شمال غزة والجرائم التي تُرتكب هناك. وأوضح أنَّ ما قاله قبل أيام حول أن الجيش ينفذ حرب إبادة في شمالي غزة، جاء لمنع رفع دعاوى قضائية أمام محكمة الجنايات في لاهاي ضد جنود، مبررًا: «الجيش الإسرائيلي جنوده يتعرضون للخطر وسيتعرضون لدعاوى قضائية في محكمة الجنايات، وطالما أن الحكومة لا تتحمل المسؤولية، وتنشئ لجنة تحقيق رسمية، فإن دولة إسرائيل لم تعد دولة ديمقراطية». وفيما يتعلق باتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله اللبناني، أوضح: «قبل شهر ونصف، وبعد نجاح الجيش الإسرائيلي، سمعنا دعوات من القادة في لبنان للعودة إلى القرار 1559 بشأن نزع سلاح حزب الله، لقد كانت فرصة تاريخية، لكن كانت هناك اعتبارات شخصية وأهدرناها». والسبت، قال يعلون إنَّ قوات الجيش تنفذ حرب إبادة في شمال قطاع ، مضيفا خلال مقابلة مع قناة إسرائيلية أنَّه لم يعد هناك بيت لاهيا أو بيت حانون، وتابع: «الطريق الذي يتم جرنا إليه حاليا هي الغزو والاحتلال والضم والتطهير العرقي في قطاع غزة.. والنظر إلى الجزء الشمالي من قطاع غزة وسمه ما تريد، واستيطان ومستوطنة يهودية». وهاجم إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي الإسرائيلي ، وزير الدفاع الأسبق موشيه يعلون عقب تصريحاته الأخيرة، مفيدا في تدوينة على صفحته بمنصة «X»، بأن تصريحات يعلون عن التطهير العرقي في غزة كاذبة وخيالية وخطيرة وتشوه صورة إسرائيل أمام العالم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-01
اتهم وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق، موشيه يعلون، حكومة رئيس الوزراء بنيامين بارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن سياسات الحكومة اليمينية المتطرفة تسعى إلى تهجير الفلسطينيين من شمال القطاع وإعادة إقامة المستوطنات اليهودية هناك. وقال يعلون، في تصريحات لقناة "كان" الإسرائيلية العامة يوم الأحد، إن ما يجري في غزة "يتم إخفاؤه عن الأنظار" وأضاف: "أنا مضطر للتحذير مما يحدث هناك. في نهاية المطاف، يتم ارتكاب جرائم حرب". في سياق آخر، أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) وقف تسليم المساعدات عبر معبر الشحن الرئيسي في قطاع غزة، بسبب الاستيلاء على الشحنات. وقال سكوت أندرسون، مدير شؤون الأونروا في غزة، لوكالة "أسوشيتد برس": "حاولنا نقل خمس شاحنات، ولكن تم الاستيلاء عليها جميعها، لذا فقد وصلنا إلى نقطة حيث لم يعد من المنطقي الاستمرار في محاولة نقل المساعدات إذا كان الهدف هو نهبها". وردًا على مزاعم إسرائيل بأن حماس تستولي على المساعدات، أكد أندرسون أنه "لا يوجد تحويل منهجي للمساعدات في غزة". من جهته، وصف المتحدث باسم منظمة "اليونيسف"، عمار عمار، الوضع الأمني في المنطقة بأنه "غير مقبول"، مؤكدًا أن المنظمة تجري حاليًا تقييمًا لعملياتها عند المعبر لضمان حماية المساعدات وضمان وصولها إلى مستحقيها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-01
أكدت وسائل إعلام فلسطينية، ارتقاء 34 شهيدًا في غارات للاحتلال على مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر اليوم الأحد، حسبما أفادت قناة ، في نبأ عاجل. وأضافت، أن أكثر من 10 شهداء سقطوا وعدد من المصابين والمفقودين إثر قصف الاحتلال منزلًا في مشروع بيت لاهيا شمالي قطاع غزة. وفي السياق، قال وزير الدفاع الإسرائيلي السابق موشيه يعلون: "إسرائيل ارتكبت جرائم حرب وتطهير عرقي في قطاع غزة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-01
أعلنت وسائل إعلام فلسطيني، عن ارتقاء 34 شهيدا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر اليوم، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية». واعترف وزير الدفاع الإسرائيلي السابق موشيه يعلون، بأنّ تل أبيب ارتكبت جرائم حرب وتطهير عرقي في قطاع غزة. وارتقى أكثر من 10 شهداء وسقط عدد من المصابين والمفقودين، إثر منزلا في بيت لاهيا، شمالي قطاع غزة. وقال زعيم معسكر الدولة ، إنّ 30 من المحتجزين الإسرائيليين فقدوا حياتهم بسبب عدم عقد صفقة لاعتبارات سياسية. في السياق نفسه، مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، إنّ البيت الأبيض يعمل على التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وإطلاق سراح المحتجزين في غزة، لكنه لم يصل إلى ذلك بعد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-01
قال وزير الدفاع الإسرائيلي السابق موشيه يعلون، إن ارتكبت جرائم حرب وتطهير عرقي في قطاع غزة،، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.وأكد إعلام فلسطيني، أن أكثر من 10 شهداء وعدد من المصابين والمفقودين إثر قصف الاحتلال منزلا في مشروع بيت لاهيا شمالي قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-01
قال وزير الدفاع الإسرائيلي السابق موشيه يعلون، إنّ تل أبيب ارتكبت جرائم حرب وتطهير عرقي في قطاع غزة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل. وأعلنت ، ارتقاء أكثر من 10 شهداء وسقوط عدد من المصابين والمفقودين إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلا في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة. وأكد مستشار الأمن القومي الأمريكي، أنّ البيت الأبيض يعمل على التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وإطلاق سراح المحتجزين في غزة، لكنه لم يصل إلى ذلك بعد. وأعلن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، رفضه لمحادثات وقف إطلاق النار الجارية، مؤكدا أنه لن يقبل بها، كما دعا إلى تشجيع الفلسطينيين على مغادرة غزة، مؤكدا ضرورة إعادة المستوطنات اليهودية إلى القطاع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-01
كرر وزير جيش الاحتلال الأسبق موشيه يعالون، اليوم الأحد، تصريحات أدلى بها أمس، حول ارتكاب ، عملية تطهير عرقي في قطاع غزة. وقال يعالون في تصريحات صحفية، اليوم الأحد، "أصر على تصريحات بشأن تنفيذ إسرائيل عملية تطهير عرقي في قطاع غزة، إنني أتحدث نيابة عن أشخاص خدموا في شمال غزة فهناك ترتكب جرائم حرب"، وفقا لهيئة البث الإسرائيلية. وتابع يعالون: "ما قلته يعكس الدعوات إلى تقليص عدد سكان قطاع غزة وعودة الاستيطان الى هناك، في إشارة إلى تصريحات وزير مالية الاحتلال بتسلئيل سموتريش". وقال الوزير الأسبق إنه مطالب بإطلاق التحذير مما يجري هناك، ثمة جرائم حرب ترتكب هناك، لم يسبق أن مثلت دولة ديمقراطية أمام المحكمة الجنائية في لاهاي، على حد قوله. وكشف وزير جيش الاحتلال الأسبق موشيه يعلون، أمس في تصريحات صحفية، أن إسرائيل تنفذ حرب إبادة في شمال قطاع غزة. وقال يعلون: ننفذ تطهيرا عرقيا في شمال قطاع غزة، فلم تعد هناك بيت لاهيا، أو بيت حانون. وفي سياق متصل قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، بناية سكنية تؤوي نازحين في منطقة تل الزعتر، في شمال قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد 40 فلسطينيًا على الأقل، بينهم أطفال ونساء. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، نقلًا عن مصادر محلية، أن طائرات الاحتلال قصفت بناية سكنية تعود لعائلة الأعرج في منطقة تل الزعتر، وتؤوي نازحين، ما أدى إلى استشهاد 40 فلسطينيًا على الأقل، بينهم أطفال ونساء، وما زال عدد كبير منهم تحت الأنقاض ويصعب انتشالهم لعدم وجود طواقم إسعاف وإنقاذ. وأعلنت مصادر طبية عن استشهاد أكثر من 100 مواطن في مجازر ارتكبتها الاحتلال في قطاع غزة منذ فجر السبت، وأشارت المصادر ذاتها إلى أن عشرات الشهداء ما زالوا تحت ركام منازلهم التي قصفها الاحتلال في جباليا وبيت لاهيا شمال القطاع، خلال اليومين الماضيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-01
غضب داخل المجتمع السياسي الإسرائيلي بعد التصريحات المثيرة لوزير الدفاع الاحتلال الأسبق، موشيه يعلون، الذي وصف خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بأنه «تطهير عرقي»، وفقًا لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل». أكد «يعلون» أن العمليات العسكرية التي يقودها جيش الاحتلال في قطاع غزة تتجه نحو «الغزو والضم والتطهير العرقي». وعند سؤاله عن المقصود بتعبير «التطهير العرقي»، أوضح «يعلون» قائلاً: «لم يعد هناك بيت لاهيا، ولا مزيد من بيت حانون»، مضيفًا أن جيش الاحتلال «يتدخل الآن في جباليا»، لذلك الوضع في الواقع هو أنه «يتم تطهير الأرض من العرب»، وذلك في مقابلة على قناة «Democrat TV». وتأتي تصريحات «يعلون» في وقت حرج، حيث يواصل الحرب على شمال غزة والمناطق التي ذكرتها التصريحات، ما أثار موجة من الغضب والانتقادات داخل المجتمع الإسرائيلي. أثارت تصريحات «يعلون» غضبًا بين الأوساط الاسرائيلية، حيث وصف وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتامار بن غفير تصريحات يعلون، بأنها «عار» على إسرائيل، مشيرًا إلى أنه من غير المقبول أن يتولى شخص مثله مناصب رفيعة في الجيش والحكومة. كما انتقد حزب الليكود بقيادة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو التصريحات، ووصفها بأنها «فارغة وغير شريفة»، كما اعتبر تلك التصريحات بأنها «هدية للمحكمة الجنائية الدولية»، التي أصدرت مذكرة اعتقال بحق نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوأف جالانت، في إطار ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب في غزة. والجدير بالذكر أن «يعلون» البالغ من العمر 74 عامًا، كان يشغل منصب رئيس الأركان بين عامي 2002 و2005، وذلك قبل الانسحاب من جانب واحد من غزة، ثم شغل منصب وزير الدفاع ونائب رئيس الوزراء قبل الاستقالة في عام 2016 بسبب خلافات مع نتنياهو. وفي سياق متصل، ارتكب الاحتلال مجزرة جديدة، اليوم الأحد، حيث قصفت طائرات الاحتلال بناية سكنية في منطقة تل الزعتر التي كانت تأوي نازحين، ما أسفر عن استشهاد 40 فلسطينيًا على الأقل بينهم أطفال ونساء. كما أعلنت مصادر طبية عن استشهاد أكثر من 100 فلسطيني في ارتكبتها الاحتلال منذ فجر اليوم، بجانب تدمير العديد من المباني السكنية في مناطق مختلفة من قطاع، وفقًا لشبكة «القاهرة الإخبارية». وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، وصل عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 44 ألفا و382 شخصًا وإصابة 105 آلاف و142 شخصا، مع المعاناة من ظروف الشتاء القاسي وتدمير البنية التحتية والخيام جراء الأمطار، مع نقص الأدوية والمستلزمات الطبية وصعوبة انتشال الضحايا من الأنقاض. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-11-30
قال وزير الدفاع السابق ورئيس أركان موشيه يعلون، إن القيادة الإسرائيلية تجر إسرائيل إلى مسار التطهير العرقي في قطاع غزة الذي سيؤدي إلى تدميرها في النهاية. وأوضح موشيه يعلون في تصريحات لقناة "ديموكرات تي في"، أن "المسار الذي ننجر إليه هو الاحتلال والضم والتطهير العرقي في قطاع غزة"، وذلك وفق ما أوردته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" السبت. وتابع "انظر الآن إلى استطلاعات الرأي، 70% من الجمهور في إسرائيل يؤيدون مسارًا يهوديًا وديمقراطيًا وليبراليًا وما إلى ذلك، وأيضًا مع الفصل العنصري لذلك، لا ينبغي أن يكون هناك ارتباك في إسرائيل ومن يريد إرباكنا هو من يقودنا حاليًا إلى ما لا يقل عن الدمار". ووصف يعلون مع يحدث في قطاع غزة من قبل إسرائيل بأنه "تطهير عرقي" مضيفًا "لا يوجد بيت لاهيا، ولا يوجد بيت حانون، إنهم يعملون حاليًا في جباليا ويقومون في الأساس بتطهير المنطقة من العرب". وأعلنت السلطات في قطاع غزة اليوم عن ارتقاء 12 شهيدًا إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي مركبة وتجمعًا للمواطنين أثناء استلام الدقيق في منطقة قيزان النجار جنوبي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. هذا فيما أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم مقطع فيديو يظهر غارة بطائرة بدون طيار استهدفت مدينة رفح الفلسطينية في جنوب غزة بزعم استهداف أحد أعضاء حركة حماس. وقال جيش الاحتلال إن الخلية التي استهدافها في رفح كانت قد زرعت براميل محملة بالمتفجرات وأجهزة متفجرة أخرى في المنطقة. وتم القضاء عليهم جميعًا. وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي العثور على أسلحة ومعدات عسكرية أثناء عمليات تفتيش بالقرب من مستشفى ومسجد في رفح، في محاولة لتبرير ضرب الأهداف المدنية وفرض حصار على قطاع غزة ومنع دخول المساعدات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-21
رغم الهجمات التي طالت تل أبيت الأسبوع الماضي من إيران، إلا أن الداخل الإسرائيلي شهد مجددا عددا من الاحتجاجات ضد الحكومة الإسرائيلية وأخرى مطالبة بإبرام صفقة تبادل المحتجزين؛ إذ كانت المظاهرة الأساسية في مدينة تل أبيب بالإضافة لمجموعة بمواقع أخرى بينها تجمعا قرب منزل بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال، في قيسارية وفي بئر السبع وحيفا والقدس. وبحسب ما ذكرته صحيفة «يديعوت أحرنوت» الناطقة باللغة العبرية، تجمّع الآلاف أمام مقر وزارة الدفاع في تل أبيب للمطالبة بإجراء انتخابات مبكرة وإبرام صفقة تبادل المحتجزين، كما حدثت الوقفات الاحتجاجية أيضا بالقرب من مجمع المباني الحكومية داخل دولة، كما توجد أطقم الإسعاف والعديد من عناصر الشرطة، ما أدى إلى عرقلة حركة المرور في وسط المدينة، ووضع حواجز لمنع حدوث اضطرابات محتملة وإغلاق الطرق السريعة المجاورة. وذكر عدد من وسائل الإعلام الإسرائيلية أن مئات الأشخاص شاركوا في المظاهرات التي انضم إليها موشيه يعلون، رئيس الأركان ووزير الدفاع السابق، كما أوضحت أن المظاهرات ستنطلق في 55 موقعا في عموم إسرائيل للمطالبة بتحديد موعد للانتخابات. وفي المقابل، طالب أهالي المحتجزين الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية عقد لقاء مع رئيس الوزراء بنيامين ، للمطالبة بالإفراج عن ذويهم، بحسب ما نقلت هيئة البث الإسرائيلية، والتي أكدت رغبة الأهالي مقابلة نتنياهو، وذلك في خطاب بعثوه إلى مجلس الحرب الإسرائيلي، بحسب وكالة الأنباء الروسية "سبوتنيك". وشدد ذوي وأهالي المحتجزين الإسرائيليين على مجلس الحرب الإسرائيلي الاستماع إلى أصواتهم ومطالبهم وذلك قبل حلول عيد الفصح اليهودي، والإسراع بالإفراج عن ذويهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-01
قدّم 10 أشخاص إسرائيليين، بينهم رئيسا الأركان السابقان موشيه يعلون ودان حالوتس، وعضوة الكنيست عن حزب العمل نعمة لازيمي، التماسًا إلى المحكمة العليا الإسرائيلية، يطالبون فيها بإدخال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى السجن؛ بسبب وجود تضارب في المصالح يضر بأمن الدولة. وبحسب ما نشرته صحيفة «هآرتس» العبرية، اليوم الخميس، يستند الالتماس إلى 3 أسس رئيسية، الأول مرتبط بوجود تضارب مصالح بشأن تولي نتنياهو منصب رئيس الوزراء، في الوقت الذي يُتهم فيه بارتكاب جرائم. وقالت الصحيفة العبرية، إن الأساس الثاني متعلق بتقصير نتنياهو قبل وبعد أحداث 7 أكتوبر، لافتة إلى أن مقدمي المذكرة يرون أن «المصالح والاعتبارات التي تحرك نتنياهو شخصية وضيقة ومتناقضة مع مصالح الدولة والمواطنين والمختطفين وذويهم». بينما الأساس الثالث فيستند إلى وجود مؤشرات على أن نتنياهو في حالة غير صحية تتطلب إعلان عدم أهليته لمنصب رئيس الوزراء ونقله إلى السجن، وفقًا للصحيفة العبرية. والأسبوع الماضي، أرسل أكثر من 40 من كبار مسئولي الأمن القومي الإسرائيلي السابقين والعلماء المشهورين وقادة الأعمال البارزين رسالة إلى الرئيس الإسرائيلي ورئيس البرلمان «الكنيست» يطالبون بإقالة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، من منصبه لأنه يشكل ما يقولون إنه «تهديد وجودي» لإسرائيل. وكان من بين الموقعين على الرسالة 4 مديرين سابقين لأجهزة الأمن الخارجية والداخلية الإسرائيلية، ورئيسين سابقين للجيش الإسرائيلي و3 حائزين على جائزة نوبل. وتنتقد الرسالة الائتلاف الذي شكله نتنياهو لتشكيل الحكومة الأكثر يمينية على الإطلاق في إسرائيل، إلى جانب جهوده المثيرة للجدل لإصلاح القضاء الإسرائيلي والتي يقولون إنها أدت إلى ثغرات أمنية أدت إلى هجمات 7 أكتوبر. وانخفضت شعبية نتنياهو بشكل كبير منذ أن بدأ ولايته السادسة كرئيس للوزراء، قبل ما يزيد قليلاً عن عام، وانتقد المعارضون جهوده للإصلاح القضائي ــ التي هددت بإثارة أزمة دستورية وتقسيم البلاد، مع أشهر من المظاهرات الحاشدة المنتظمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-30
هاجم وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق موشيه يعلون، اليوم الثلاثاء، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، معتبرا أنه "يناور" من أجل البقاء سياسيا، دون الاهتمام بمصير الأسرى المحتجزين في قطاع غزة. وقال في تصريحات لإذاعة "103 إف إم" المحلية: "لا أرى أن نتنياهو سينهي الأمر (إتمام صفقة لتبادل الأسرى) بهذه السرعة". وانتقد يعلون استسلام نتنياهو للوزيرين اليمينيين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريش، وأبدى تخوفه من أن يقوم الأخيران بتفكيك الائتلاف الحاكم في حالة اتخذ قرارا لا يرضيهما. وأضاف: اعتبار نتنياهو الشخصي هو البقاء في مواجهة تهديدات وزير المالية سموتريش ووزير الأمن القومي بن غفير بتفكيك الحكومة والائتلاف، في حال اتخذ قرارا لا يرضيهما، أما المخطوفون فهم يفضلون التضحية بهم على إطلاق سراحهم. وأوضح وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق، نتنياهو يتلاعب من أجل البقاء سياسيا، هذه ليست قيادة هذا تمسك بالسلطة، ولسوء الحظ فقد استسلم لما أسميه الذيل الذي يهز الكلب، في إشارة إلى بن غفير وسموتريتش. وتساءل الوزير الأسبق: هل سنكون دولة يهودية ديمقراطية ليبرالية أم سنكون دولة كهانية نسبة للحاخام المتطرف الراحل مائير كهانا فاشية عنصرية فاسدة؟. كما هاجم يعلون نتنياهو بسبب رفضه الحديث عن اليوم التالي للحرب على غزة ما بعد انتهاء الحرب. وتابع: أؤيد إجراء مناقشات حول كيفية إنهاء الحملة العسكرية، وهو ما يسمى اليوم التالي، نحن في اليوم الـ116، ولا أحسد رئيس الأركان هرتسي هليفي الذي يتصرف دون أن يحصل على توجيه من المستوى السياسي حتى حول كيفية إنهاء الحملة. وانتقد يعلون أيضا رفض نتنياهو الحديث عن الجهة التي ستتولى المسئولية عن قطاع غزة بعد الحرب، حيث حددت الحكومة الإسرائيلية إنهاء حكم حماس في غزة كأحد الأهداف من الحرب الجارية. وتساءل: من يملأ الفراغ؟ حماس؟، وأردف: كان علينا أن نقبل الاقتراح الأمريكي الذي طرح على طاولتنا في الأسبوع الأول من الحرب، على أن تتولى لجنة محلية إدارة الشئون المدنية. واستدرك"يعلون" سموتريتش وبن غفير يعارضان الحديث عن إدارة غزة ما بعد الحرب، ونتنياهو يستسلم لهما لأنه يريد البقاء سياسيا. وردا على سؤال حول ما إذا كان من الصواب إدخال السلطة الفلسطينية إلى الصورة، أجاب يعلون: أولا، ليس من المؤكد أنها ستنجح، ولكن ما هو البديل؟ ليس هناك خيار آخر سوى تجربة لجنة محلية وهي بالطبع مرتبطة بالسلطة الفلسطينية. ومضى يعلون قائلا: ليس لدي أي مصلحة في العودة إلى قطاع غزة، هذا الأمر خطير، في إشارة للتداعيات الأمنية. وكان وزراء من أحزاب في الائتلاف الحكومي شاركوا مساء الأحد، في مؤتمر بالقدس الغربية بادر إليه حزب القوة اليهودية اليميني المتطرف، روج لإعادة السيطرة على قطاع غزة والاستيطان فيه وتشجيع سكانه على الهجرة، في ظل جدل ومعارضة في الأوساط السياسية الإسرائيلية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-01-13
مصراويأعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، مساء اليوم السبت، أنها فقدت الاتصال بخلية التأمين المسؤولة عن 4 من الأسرى الإسرائيليين بقطاع غزة منذ عام 2014، فمن هي الظروف التي وقعوا خلالها في الأسر؟. في صيف عام 2014 تمكنت حركة حماس من أسر 2 من جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال الحرب التي شنها على غزة، قبل أن يدخل 2 آخرين إلى القطاع بطريقة غير معلومة ويقعا في أيدي عناصر المقاومة أيضا.وبعد 7 سنوات قالت قناة "كان" العبرية في يونيو 2021، إن حكومة الاحتلال تشترط استعادة أسراها الأربعة قبل الخوض في مناقشات إعادة إعمار القطاع الذي تحاصره منذ 2006. بينما رفضت حركة حماس حينها مقايضة إعادة إعمار غزة بالإفراج عن الأسرى، متمسكة بإجراء صفقة لتبادل الأسرى وفق شروطها التي تقضي بإطلاق سراح عدد كبير من الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي. تمكنت كتائب القسام من أسر الجندي الإسرائيلي "شاؤول آرون" خلال عملية نفذتها عناصرها شرقي غزة ضد قوات الاحتلال في 20 يوليو 2014، لكن إسرائيل لم تؤكد أسره إلا بعدما بثت المقاومة شريطا للمتحدث باسم "القسام" أبو عبيدة يعرض خلاله الرقم العسكري للجندي الإسرائيلي. ومنذ ذلك الحين تقول حكومة الاحتلال الإسرائيلي إن آرون تم قتله، فيما تصر عائلة الجندي المولود في عام 1993 بإحدى مستوطنات منطقة الناصرة، على تكذيب مزاعم المسؤولين هناك.وبالرغم من ذلك لم تقدّم حركة حماس أية معلومات بشأن الجندي في صفوف أحد ألوية النخبة على حدود قطاع غزة، سوى ذلك الشريط المصور الذي بثه أبو عبيدة.وبعد أيام قليلة من أسر آرون تمكنت القسام من إيقاع صيد أكثر ثمنا من سابقه؛ إذ استطاع مقاتلوها في بداية أغسطس 2014، أسر "هدار جولدن" الضابط برتبة ملازم ثان في لواء جعفاتي وأحد أقارب وزير دفاع الاحتلال الأسبق موشي يعلون. وتحفظت حركة حماس في البداية على الاعتراف بأسر "جولدن"، لكن سرعان ما أعلنت مسؤوليتها عقب انتهاء العدوان على القطاع، قبل أن ترد إسرائيل بمجزرة بقصف عشوائي للمنازل راح ضحيتها أكثر من 100 شهيد فلسطيني ردًا على العملية.لم تكد الأوضاع تهدأ عقب تلك الاعتداءات الإسرائيلية الانتقامية، حتى وقع "أفيرا منجستو" المهاجر الإثيوبي في الأسر، بعدما اجتاز الجدار الفاصل بين إسرائيل وشمالي غزة في سبتمبر 2014 وتنقطع أخباره.وكان جيش الاحتلال قام بتسريح منجستو في مارس 2013 من الخدمة في صفوفه لأنه "مضطرب نفسيا" كما تقول عائلته. واتهمت العائلة الإثيوبية التي اصطحبت ابنها وهو في الخامسة من عمره إلى إسرائيل، سلطات الاحتلال عدة مرات بإهمال ابنها عن قصد؛ وعمدت إلى عدم السعي وراء استعادته كونه أسود البشرة ومن أصول إفريقية.وصرحت كتائب القسام في يونيو 2019 بأن حكومة الاحتلال لم تطالب خلال مفاوضاتها مع الوسطاء باستعادة "منجستو".في أبريل 2015 عبر "هشام السيد" (فلسطيني يحمل الجنسية الإسرائيلية) البالغ من العمر 29 عاما حينها السياج الفاصل بينت إسرائيل وشمالي قطاع غزة من خلال فُتحة صغيرة، قادما من قرية الحورة بالنقب. وتشير مصادر إلى أن السيد تطوع في جيش الاحتلال الإسرائيلي في أغسطس عام 2008 قبل أن يتم تسريحه كونه "غير مناسب للخدمة" في نوفمبر من العام ذاته.ورغم تعاقب السنوات علي السيد في قبضة المقاومة إلا أنه لم يتم كشف أسره إلا بعد فيديو نشرته كتائب القسام، ظهر خلاله ممدا على سرير في حالة إعياء شديدة، في يونيو 2022. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: