مليشيات الحوثي الانقلابية

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مليشيات الحوثي الانقلابية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مليشيات الحوثي الانقلابية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مليشيات الحوثي الانقلابية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مليشيات الحوثي الانقلابية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مليشيات الحوثي الانقلابية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مليشيات الحوثي الانقلابية
Related Articles

اليوم السابع

2020-11-30

اندلعت معارك عنيفة بين قوات الجيش اليمني، ومليشيات الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، اليوم الاثنين، في جبهة الأربعين شمالي مدينة تعز.   وأسفرت المعارك عن مقتل وجرح عدد من عناصر مليشيات الحوثي الانقلابية، وتدمير آليات قتالية تابعة لها، واستشهدت خلال المعركة طفلتين، وأصيب ثلاثة مدنيين آخرين، في قصف مدفعي شنته مليشيا الحوثي الانقلابية، على الأحياء السكنية شمال مدينة تعز.   وأكد مصدر طبي لـ"سبتمبر نت"، استشهاد طفلتين الأولى عمرها سبعة أشهر، والثانية عمرها تسع سنوات، وإصابة ثلاثة مدنيين آخرين من جراء قصف مليشيا الحوثي حي المفتش في منطقة عصيفرة، شمال مدينة تعز، بالمدفعية الثقيلة.   وأضاف المصدر أن جميع الجرحى إصابتهم خطيرة للغاية، وما زال قصف مليشيا الحوثي الانقلابية على أحياء مدينة تعز مستمر حتى الآن، وكثفت مليشيا الحوثي قصفها الأحياء السكنية شمال مدينة تعز، بعدد من القذائف، من مواقع تمركزها في شارعي الخمسين والستين، شمال المدينة، وتلجأ مليشيات الحوثي الانقلابية، لتعويض خسائرها وهزيمتها بقصف واستهداف الأحياء السكنية في المدنية المكتظة بالسكان، وأسفرت عن استشهاد وجرح عدد من المدنيين بينهم أطفال ونساء.   وفي محافظة مأرب، تمكنت قوات الجيش اليمني من إلحاق خسائر بشرية ومادية كبيرة لمليشيا الحوثي المدعومة من إيران ، بدعم من طيران تحالف دعم الشرعية في جبهات القتال جنوب المحافظة.   وقال مصدر عسكري، في تصريح نقلته وكالة الأنباء اليمنية، اليوم، إن الجيش اليمني تمكن من إفشال محاولات مجاميع حوثية التسلل إلى مواقع عسكرية في أطراف جبل مراد وأجبروا العناصر المتسللة على التراجع والفرار بعد سقوط عدد من أفرادها بين قتيل وجريح وتكبدها خسائر أخرى في السلاح.   فيما قال وزير الإعلام اليمنى، معمر الإريانى، إن المجزرة البشعة التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي باستهداف منازل المواطنين في قرية القازة بمديرية الدريهمي، جريمة حرب مكتملة الأركان.   وأضاف الإريانة - في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، اليوم، الاثنين، أن هذه الجريمة النكراء تندرج في سياق مسلسل الجرائم التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران، بحق المدنيين من الأطفال والنساء، وقتلها عشرات الآلاف من المدنيين بدم بارد، في ظل صمت دولي غير مبرر.   وطالب الإرياني الأمم المتحدة والمبعوث الدولي لليمن مارتن جريفيث وفريق الرقابة الدولية بإدانة واضحة لهذه الجريمة النكراء، والقيام بمسئولياتهم في وقف جرائم وانتهاكات ميليشيا الحوثي لوقف إطلاق النار في محافظة الحديدة.   وكان مصدر طبي في مستشفى الدريهمي، قد صرح أمس الأحد، بأن الميليشيات الحوثية قصفت بقذائف المدفعية قرية القازة بمديرية الدريهمي وتسببت بمقتل سبعة مدنيين وإصابة عشرة آخرين من النساء والأطفال في حصيلة أولية، مشيرا إلى أن حالة عدد من الجرحى حرجة للغاية من جراء إصابتهم الخطيرة التي تعرضوا لها في مناطق متفرقة من أجسادهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-04-05

قرر الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، مساء اليوم، إطلاق سراح كل السجناء والمحجوزين على قضايا وأحداث عارضة بمحافظة تعز اليمنية، على ضمانة وكفالة أهاليهم، باستثناء سجناء القضايا الجنائية والجسيمة. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه الرئيس اليمني مساء اليوم، بمحافظ تعز نبيل شمسان على خلفية تداعيات جريمة استهداف مليشيات الحوثي الانقلابية لقسم النساء في السجن المركزي بمدينة تعز، وما أسفر عنه من استشهاد وإصابة عدد من السجينات، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية. وقدم الرئيس اليمني خالص تعازيه إلى أسر وذوي الشهداء من السجناء، متمنياً الشفاء للجرحى، وموجها بتقديم كافة الرعاية الصحية والاهتمام لهم ولذويهم. وأكد الرئيس اليمني، اهتمام الدولة بالأوضاع الأمنية والخدمية والتنموية وتطبيع الأوضاع في المحافظة، مجدداً الحرص على تقديم كافة أوجه الدعم في مواجهة قوى التمرد والانقلاب من المليشيات الحوثية الإيرانية التي لا تكترث بأي التزامات أو اتفاقات أو حرمات أو عهود في استهدافها المستمر للأبرياء من الأطفال والنساء والسجناء والمنشآت المدنية والاقتصادية واستهداف الأشقاء والجيران دون اكتراث. وفي سياق متصل، طالبت وزارة حقوق الإنسان اليمنية، الأمم المتحدة والمجتمع الدولي والصليب الأحمر الدولي، باتخاذ موقف جاد لإدانة جرائم ميليشيا الحوثي الانقلابية والتي كان آخرها استهداف السجن المركزي في محافظة تعز. وأوضحت الوزارة اليمنية، أن القصف الإرهابي من الانقلابيين، استهدف السجن المركزي بمحافظة تعز وتركز على سجن النساء، وأسفر عن استشهاد 6 سجينات بينهن أم وطفلتها التي جاءت لزيارتها، وجرح العديد من السجينات، محملة الميليشيا الانقلابية، كامل المسؤولية القانونية لكل الدماء التي سفكت منذ بداية الانقلاب على الحكومة الشرعية وحتى اليوم، وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء اليمنية. ودعت وزارة حقوق الإنسان اليمنية، المجتمع الدولي ومجلس الأمن إلى وقف الانتهاكات والجرائم البشعة بحق المدنيين من قبل ميليشيا الحوثي الإرهابية، باعتبارها جرائم حرب، تنتهك كل الأعراف والتقاليد والقوانين الوطنية المواثيق والأعراف الدولية، وإحالة مرتكبيها إلى العدالة. واستنكرت الوزارة اليمنية وبشدة صمت المجتمع الدولي ومجلس الأمن والمنظمات التابعة للأمم المتحدة وكل العاملين في ميدان حقوق الإنسان في العالم أمام انتهاكات الحوثي التي ترتكبها بحق الشعب اليمني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-13

بحث الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، اليوم، مع نائبه الفريق الركن علي محسن صالح ورئيس مجلس النواب سلطان البركاني ورئيس الوزراء الدكتور معين عبدالملك، آفاق السلام وسبل إنجاح اتفاق الرياض. وتناول الاجتماع، وفقاً لوكالة الأنباء اليمنية، جملة من القضايا والموضوعات المتصلة بالشأن الوطني وعلى مختلف المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية ومسار الجبهات القتالية ضد مليشيات الحوثي الانقلابية. وأشاد هادي، بالتضحيات التي يقدمها الجيش الوطني في مواجهة قوى التمرد والظلام من المليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران، فيما شدد المجتمعون على أهمية توحيد الصفوف والإمكانات في معركة الوجود والمصير للانتصار لأهداف الثورة اليمنية والحفاظ على مكتسبات الوطن وثوابته. وفي 5 نوفمبر الماضي، وقعت الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي "وهو هيئة سياسية تشمل عددا من محافظات جنوب اليمن"، اتفاق مصالحة بوساطة سعودية ومشاركة التحالف العربي "التي تقوده الرياض في اليمن دعما للقوات الحكومية ضد الحوثيين"، وجرى التوقيع في الرياض برعاية الملك السعودي، سلمان بن عبدالعزيز، وحضور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، وولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد، ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، عيدروس الزبيدي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-07-09

استمرار الاعتداءات الإرهابية، من قبل مليشيات الحوثي الانقلابية في اليمن، المدعومة من إيران مستمرة وكان آخرها استهداف منازل الأهالي بمدنية مأرب بصاروخ باليستي، أعلن التحالف العربي بقيادة السعودية، اليوم، عن سقوط صاروخ باليستي  أطلقته " الحوثيين" لاستهداف المدنيين في محافظة مأرب، وذلك بعد أن نفذ التحالف العربي غارات جوية مكثفة شمال اليمن. وقال المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العقيد الركن تركي المالكي، إن "المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران أطلقت مساء أمس صاروخا بالستيا من الداخل اليمني وسقط وسط الأعيان المدنية والمدنيين بحي "الشبكة" في مدينة مأرب"، وذلك حسب وكالة الأنباء السعودية "واس". وأشار العقيد المالكي إلى "استمرار المليشيا الحوثية بانتهاك القانون الدولي الإنساني بإطلاق الصواريخ البالستية وسقوطها عشوائياً على المدنيين وكذلك التجمعات السكانية والتي تهدد حياة المئات من المدنيين، وأن عملية الإطلاق هذه تصعيد متعمد ضد المدنيين الأبرياء والذي يأتي في سياق نهج المليشيا الحوثية الإرهابية باستهداف المدنيين والأعيان المدنية بالداخل اليمني ودول جوار اليمن". وأكد أن "قيادة القوات المشتركة للتحالف مستمرة في اتخاذ الإجراءات الصارمة والرادعة لتحييد وتدمير هذه القدرات البالستية لحماية المدنيين بالداخل اليمني، وحماية الأمن الإقليمي والدولي". وكانت وسائل إعلام إيرانية، نقلت عن مصدر وصفته بالمطلع، مساء أمس، قوله إن "الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد بعث رسالة إلى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان يطلب فيها مناقشة خطة السلام اليمنية"..   في سياق متصل طالبت الحكومة اليمنية بتدخل عاجل من قبل المجتمع الدولي لوضع حد للانتهاكات التي ترتكبها مليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران بحق المدنيين. وبحسب بيان نشرته رئاسة الوزراء على حسابه في تويتر، فإن القصف الحوثي أسفر عن إصابة ثلاثة أطفال وامرأة بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء " السعودية".  وقالت وزارة حقوق الانسان في الحكومة اليمنية، إن استهداف مليشيا الحوثي للمدنيين والمناطق المأهولة بالصواريخ البالستية يعد تصعيداً خطيراً ويمثل انتهاكًا صارخا للقوانين والأعراف الدولية، وانتهاكا سافرا لقواعد القانون الدولي الإنساني، ويقوض جهود السلام التي ترعاها الأمم المتحدة، وتعد جريمة حرب. وطالبت الوزارة في بيانه نشرته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، من المجتمع الدولي والمبعوث الأممي ومجلس الأمن والجامعة العربية ودول التحالف العربي والمنظمات الدولية المهتمة بحقوق الإنسان،توثيق هذه الجرائم والتدخل العاجل لوضع حد لهذه الجرائم البشعة التي ترتكبها المليشيا بحق المواطنين والتي لن تسقط بالتقادم،وفقا لما جاء في البيان. وفي ذات السياق قال عضو الهيئة الدولية لفض النزاعات الدبلوماسية والسياسية إيهاب عبد القادر:  "الحوثيون هم أهل حرابه ولن تقف الحرب اذا استولوا على مأرب النفطية فهم أصلا متواجدون ولهم مكاتب ثلاثة في مأرب منذ سنوات على حد علمنا، ولَم يستطيع أحد منعهم لا الشرعية ولامحافظ مأرب سلطان العرادة ونفوذه القبلي والعسكري، ولا الجيش الوطني ولا الأمم المتحدة من خلال مبعوثها الأممي". وأوضح عبد القادر لـ"سبوتنيك"، "أن الحوثيين قادرون على بسط نفوذهم العسكري على اليمن بكامله في قيادة موحدة الولاء قبليا وعسكريا وعقائديا في ظل القوات العسكرية الهشة والمتعددة الولاء، كلنا يعلم بأن الأمم المتحدة ستقف عاجزة في ظل القطبية الواحدة للعالم والمصالح الاستراتيجية المتداخلة للدول دائمة العضوية والتقسيم الجديد للشرق الأوسط، وستخرج ببيان هزيل جدا، فيما يخص صافر  وإن كنّا نتمنى بأن تكون مواقف مجلس الأمن الدولي والمبعوث الدائم عند حسن ظن الشعب اليمني، وأن تنهي مأساته والحرب العبثية، التي تدور رحاها منذ سنوات خمس وتدخل عامها السادس". من جانبه قال رئيس مركز جهود للدراسات باليمن، الدكتور عبد الستار الشميري إن محافظة مأرب هى آخر معقل للحكومة الشرعية في اليمن لأن بقية المناطق ليست تحت سيطرتها، وحال سيطر الحوثيون على مأرب سيكون لهم النصيب الأكبر في أي تسوية سياسية قادمة. وأضاف رئيس مركز جهود لـ"سبوتنيك"، "إذا استولى الحوثيون على مأرب فسيكون لهم بذلك خارطة ممتدة من النفط إلى البحر إلى الجبل إلى الزراعة، وسيكونون قد استولو بذلك على 60 في المئة من خيرات وموارد الشمال، ولو تم استيلائهم على مأرب، فسيكون ذلك آخر ضربة للشرعية، لكن من المبكر القول إنهم قادرون على الاستيلاء على مأرب". وأشار الشميري إلى أن الحرب في اليمن يبدو أن أمامها وقت طويل قد يصل إلى سنوات، لأنه يبدو أن لا نية لدى الشرعية والتحالف على إنهاء الحرب بالعمل العسكري، كما أنه ليس لدى الحوثيين قدرة على إنهاء الحرب عسكريا، علاوة على عدم وجود جدية في المفاوضات السياسية، اليمن باختصار قضية معلقة عسكريا وسياسيا لفترة زمنية قد تطول. ومن جانبهم قال الدكتور محمد عبد الهادي  رئيس اللجنة السياسية في مجلس الحراك الثوري الجنوبي باليمن، إن محافظة مأرب نفطية وغازية ولا أعتقد أن الأطراف الدولية سوف تسمح بأن تكون تحت سيطرة الحوثيين أو أي طرف من أطراف الصراع الدائر، خاصة وأنه كانت هناك مصالح قد تكونت في المنطقة. وأضاف رئيس اللجنة السياسية لـ"سبوتنيك"، أن كل القوات التابعة للشرعية قد تحركت في الساحل الغربي من باب المندب حتى الحديدة، وكان بإمكان قوات الشرعية أن تحسم الأمر بالسيطرة على الحديدة وموانئها لولا التدخل الدولي، الذي أراد تجنيب اليمنيين مزيد من الدماء والدمار في البنية التحتية.   وأشار عبدالهادي إلى أن الأمر لا يتعلق بمأرب فقط، بل بالجوف أيضا، التي حقق فيها الحوثيون بعض الانتصارات إلا أن المعارك مازالت مستمرة بها وفي البيضاء وفي مناطق كثيرة، ولو أراد مجلس الأمن الدولي تنفيذ قراراته لوضعها تحت البند السابع وقام بإيقاف الحرب فورا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: