مفاوضات كامب ديفيد

كتب- محمد شاكر: اصطحب الرئيس عبد الفتاح السيسي، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في جولة بمنطقة خان الخليلي بالقاهرة، وفقا لخبر عاجل على قناة القاهرة الإخبارية....

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مفاوضات كامب ديفيد over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مفاوضات كامب ديفيد. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مفاوضات كامب ديفيد
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مفاوضات كامب ديفيد
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مفاوضات كامب ديفيد
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مفاوضات كامب ديفيد
Related Articles

مصراوي

2025-04-07

كتب- محمد شاكر: اصطحب الرئيس عبد الفتاح السيسي، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في جولة بمنطقة خان الخليلي بالقاهرة، وفقا لخبر عاجل على قناة القاهرة الإخبارية. حيث قطع الرئيسان الشارع الرئيسي بخان الخليلي، وسط بهجة المواطنين المصريين والسياح الأجانب، والتقاطهم الصور التذكارية "سيلفي"، مع الرئيس المصري وضيفه الفرنسي، وصولا إلى مطعم خان الخليلي ومقهى نجيب محفوظ. وصافح الرئيس السيسى عددا من المواطنين المصريين أثناء سيره بشوارع القاهرة، كما أدى الرئيس الفرنسى التحية للمصريين ورفع يده بابتسامة على وجهه، كما صافح عددا من المصريين، وهتف المواطنون المصريين: "بنحبك ياريس.. بنبحك يا سيسى". وفيما يلي نستعرض أبرز الزعماء التاريخيين الذين تجولوا في شوارع القاهرة، حيث تحظى العاصمة بتاريخ حافل باستقبال زيارات رؤساء وقادة أجانب، بعضهم قام بجولات مشهودة في شوارعها، تعبيراً عن التقارب أو للتواصل المباشر مع الشعب المصري، ومن أبرز هذه الزيارات.. 1. الرئيس الأمريكي جيمي كارتر (1979) - قام كارتر بجولة في القاهرة القديمة، وزار منطقة خان الخليلي، وتفاعل مع الحرفيين والتجار خلال مفاوضات كامب ديفيد. 2. الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران (1980s) - زار ميتران مواقع أثرية مثل الأهرامات، والتقط صُورا وهو يتجول في الشوارع المحيطة بها. 3. الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (2005) - مشى بوتين في منطقة الأهرامات، وزار السوق السياحي، والتقط صوراً مع الزائرين. 4. الرئيس الأمريكي باراك أوباما (2009) - على الرغم من أن زيارة أوباما للقاهرة كانت رسمية وقصيرة، إلا أنه خرج في موكب مرئي عبر شوارع القاهرة، حيث استقبله المصريون بحماس. 5. الملك السعودي سلمان بن عبدالعزيز (2016) - خلال زيارة الملك سلمان لمصر، توجه إلى بعض المواقع الشعبية، وكانت له مواكب واضحة في العاصمة. 6. رؤساء أفارقة (مثل رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا) - خلال القمم الأفريقية، حرص بعض القادة الأفارقة على القيام بجولات قصيرة في الأسواق أو المناطق التاريخية، ومن أبرزهم رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-10-06

قبل نحو 40 عاما، وتحديدا في العام 1981، كان المشهد في المنصة احتفاليا وهادئا من الدرجة الأولى، يجلس الرئيس الراحل محمد أنور السادات إلى جانب قادة القوات المسلحة على منصة احتفالات مصر بالذكرى الثامنة لنصر أكتوبر المجيد، رافعا رأسه نحو السماء حيث يرفرف علم مصر عاليا خفّاقا، وإلى جانبه تحلّق الطائرات في عروضٍ احتفالية، وعلى الأرض يقف الجنود يؤدون التحية العسكرية ويستعرضون مهاراتهم التدريبية، قبل أن يتلون المشهد بلون الدم، باغتيال الرئيس السادات على أيدي عناصر إرهابية، لتفقد مصر برحيله بطل الحرب والسلام وأحد أبنائها المخلصين. حرب أكتوبر التي وقعت بعد تولّي الرئيس السّادات حكم مصر بـ3 سنوات في العام 1973م، واحدة من أهم إنجازات السادات، التي انتهت بنجاح «بطل الحرب» في استعادة سيناء والجولان، والأراضي التي احتلّتها إسرائيل في العام 1967م. وكما كان بطلا للحرب، أصبح السادات بطلا للسلام، ففي العام 1978 أعلن الراحل السّلام مع إسرائيل، وفاجأ الجميع بزيارته التاريخية إلى القدس 19 نوفمبر 1977، وألقى خطابه الشهير في الكنيست، وصافح رئيس الوزراء مناحم بيجين، في خطوة قال عنها مذيع أمريكي: «وصل الإنسان إلى القمر، وها هو السادات يصل إلى القدس».  جرت مفاوضات كامب ديفيد برعاية أمريكية ممثّلة في الرئيس الأمريكيّ جيمي كارتر، سافر السادات إلى الولايات المتحدة الأمريكية في العام 1978، حيث التقى رئيس الوزراء الإسرائيليّ آنذاك مناحم بيجين في المنتجع الرئاسيّ الأمريكيّ «كامب ديفيد»، وبدأت المفاوضات التي انتهت بتوقيع اتفاقيّة السّلام بين مصر وإسرائيل، وهي عبارة عن إطار للتفاوض يتكون من اتفاقيتين، الأولى إطار لاتفاقية سلام منفردة بين مصر وإسرائيل، والثانية خاصة بمبادئ للسلام العربي الشامل في الضفة الغربية وقطاع غزة والجولان. وفي نفس العام الذي نجح فيه السادات في إبرام اتفاق السلام بكامب ديفيد وإعادة الأراضي المصرية إلى حضن أبنائها، حصل السادات على جائزة نوبل في السلام مناصفة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك مناحم بيجين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-12-25

«لماذا تفاوض مصر إسرائيل، وهى منتصرة عليها فى حرب أكتوبر؟ ماذا لو لم تكن هناك اتفاقية سلام بين الطرفين؟»، لا تزال الإجابات على هذه الأسئلة غير مكتملة رغم مرور عشرات السنين، ولا تزال لدى المشاركين فى التوصل لاتفاقية كامب ديفيد للسلام بين مصر وإسرائيل تفاصيل يمكن أن تسقط بعض علامات الاستفهام، أبرز هؤلاء هو الدكتور نبيل العربى، وزير الخارجية الأسبق، وأحد أعضاء الوفد المصرى الذى رافق «السادات» فى مفاوضاته للوصول إلى الاتفاقية، التى استمرت 50 يوماً. يروى «العربى» مشهد ذهابه بمفرده فى آخر الأيام التى سبقت توقيع الاتفاقية إلى «السادات»، ليؤكد له أن «النص الحالى للاتفاقية لا يمكن التوقيع عليه»، إلا أن الرئيس رد: «انتوا بتبصوا على الشجر وأنا ببص على الغابة». «سوء التحضير شابها» هكذا وصف «العربى» مفاوضات كامب ديفيد، لافتاً إلى أن الأطراف الثلاثة «مصر وأمريكا وإسرائيل»، لم يحضّروا جيداً للخروج بالاتفاقية بشكل أفضل، للدرجة التى لم يستطع فيها الوفدان المصرى والإسرائيلى المقابلة ولو لمرة واحدة، طيلة أيام المفاوضات وكانت تقتصر على تبادل التحية بينهما كل صباح، وكان الطرف الأمريكى هو اللاعب الرئيسى فى تبادل الآراء بينهما. ويضيف «العربى»: «أمريكا كانت تضع إسرائيل فى حساباتها جيداً، وتتجنب الضغط عليها»، وهو ما جعل القضية الفلسطينية أحد ضحايا الاتفاقية، بحسب قوله، فى ظل الرفض الإسرائيلى للتحدث عنها فى مسودات الاتفاقية، فى حين أن الوفد المصرى كان يذهب بمشروع كامل لانسحاب إسرائيل من كل الأراضى. ورغم انتقاده توقيع «السادات» للاتفاقية، فإن «العربى» يرى -فى تصريحاته لـ«الوطن»- أنه لو لم تكن هناك «كامب ديفيد» لكانت هناك حرب أخرى بين مصر وإسرائيل. ووفقاً لـ«العربى»، فقد «تطلبت هذه المفاوضات وإبرام هذه الاتفاقية العديد من الشجاعة والتضحية من جانب كل من بيجن والسادات». «منذ ذلك الحين وحتى اليوم ورغم تغير الحكومات ومواجهة العديد من الأزمات فى المنطقة، فإن اتفاق السلام الناتج عن كامب ديفيد لم يُخرق بل استمر وبقى على قيد الحياة»، كلمات أرسلها الرئيس الأمريكى الأسبق جيمى كارتر لمنتدى الجامعة الأمريكية بالقاهرة بمناسبة ذكرى توقيع الاتفاقية. وفى كلمات وصفها البعض بالندم أو الشعور بالذنب، قال «كارتر»: «لقد قامت هذه الاتفاقية على أساس تفاهم وتعاقد بين مصر وإسرائيل، لكنها استندت أيضاً على إطار لحل المشكلة الفلسطينية فى جميع أوجهها.. ولقد كان اعتقادى الدائم أن المسألة الفلسطينية هى أساسية لتحقيق سلام شامل فى هذه المنطقة، كنت فى بعض الأحيان متفائلاً ورأيت أن السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين قاب قوسين أو أدنى وفى متناول أيدينا، ولكن للأسف الشديد يحزننى أن أقر أن هذا التفاؤل يصعب الآن تبريره والحفاظ عليه من جراء ما يحدث حالياً، فقد توسعت بكثرة المستوطنات الإسرائيلية فى الضفة الغربية فى العقود الأربعة، منذ إبرام اتفاقية كامب ديفيد، كما أن الفلسطينيين لا يزالون يعانون من خلافات وانقسامات رئيسية داخل صفوفهم، وتتعرض الديمقراطية فى إسرائيل للضعف المتزايد من جراء الاحتلال وآثاره». واختتم رسالته بوصف الاتفاقية بعد 40 عاماً، بأنها «تؤسس لمستقبل السلام فى هذه المنطقة». الدكتور وليام كوانت، العضو السابق بمجلس الأمن القومى الأمريكى وأحد أعضاء الوفد الأمريكى المشارك فى مفاوضات «كامب ديفيد»، يؤكد أن «القدس لم تطرح فى كامب ديفيد، وإلا لما كانت هناك اتفاقية من الأساس»، مضيفاً لـ«الوطن»: «بيجن كان يتحدث عن الضفة الغربية، ويطرح دوماً وجود مستوطنات فى سيناء، ولم يرِد الحديث أكثر من ذلك فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، وإلا كان امتنع عن التوقيع». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-10-04

في كتابه «طابا كامب ديفيد الجدار العازل.. صراع الدبلوماسية من مجلس الأمن إلى المحكمة الدولية»، يفخر الدكتور نبيل العربي بدوره الوطني في قضية استعادة طابا واعتبارها المعركة الدبلوماسية المتممة لمكتسبات نصر أكتوبر المجيد. جاء ذلك وفق تقرير تليفزيوني عرضه برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، بعنوان «كتب النصر.. طابا كامب ديفيد الجدار العازل للمؤلف الدكتور نبيل العربي» من تقديم الإعلاميين أحمد عبدالصمد وجومانا ماهر ودينا شرف،  في المقدمة، استعرض «العربي» جانبًا من مسيرته المهنية وصولا إلى توليه مهام وزارة الخارجية المصرية وأمانة جامعة الدول العربية، وسرد ذكرياته عن حرب يونيو 1967 أثناء عمله في بعثة مصر بالأمم المتحدة وملامح المعارك الدبلوماسية التي أدارتها مصر لتطبيق قرار مجلس الأمن رقم 242 بشأن انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة. وبعد انتصار الجيش المصري في حرب أكتوبر، أوضح «العربي» أنَّ المعركة انتقلت إلى ساحات التفاوض فأجادت مصر الدفاع عن مصالحها في مؤتمر جنيف للسلام ثم مفاوضات كامب ديفيد ومعاهدة السلام، وخصص الفصل الثامن من كتابه لقضية طابا التي اعتبرها الإنجاز الأهم في حياته، فقد ترأس وفد مصر في المفاوضات على مدار 5 سنوات بصفته مديرا للإدارة القانونية بوزارة الخارجية ثم وكيلا للحكومة المصرية في التحكيم حتى توقيعه على الاتفاق بين مصر وإسرائيل لاستعادة طابا عام 1989. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2014-08-05

كشف فريد الديب، رئيس هيئة الدفاع عن الرئيس الأسبق حسنى مبارك، نقلا عن أقوال عمر سليمان وشهادته للمحكمة، أن مبارك عندما علم بالسعر المتدنى فى بيع الغاز الطبيعى المصرى إلى إسرائيل وتم التعاقد عليه، كلف عمر سليمان بالذهاب إلى رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت للتفاوض حول بنود التعاقد من جديد، طالبا زيادة السعر أو وقف عملية التصدير برمتها، وبالفعل وافقت إسرائيل وقامت بتعديل العقد بعد إعادة النظر فيه ليصبح السعر ثلاثة دولارات ونصف للمليون وحدة حرارية بدلا من دولار ونصف فقط". كما تم الاتفاق بين مصر وإسرائيل على أن يعاد النظر فى السعر كل ثلاث سنوات بدلا من كل 15 سنة.. مشددا على أن مبارك هو الذى أمر بتعديل العقد عندما علم بسعر التصدير وأنه هدد بعدم تصدير الغاز إلى إسرائيل فى ضوء الأسعار المتدنية المذكورة. وقال الديب، خلال مرافعته فى قضية إعادة محاكمة الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك ونجليه جمال وعلاء مبارك ووزير داخليته حبيب العادلى وستة من مساعديه لاتهامهم بقتل المتظاهرين إبان ثورة 25 يناير، إن مبارك نفسه قال فى تحقيقات النيابة العامة أن هناك بندا فى معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية أتاح تصدير البترول إلى إسرائيل فى ضوء أن الإسرائيليين هم من قاموا باكتشاف آبار وحقول البترول أثناء فترة الاحتلال الإسرائيلى لسيناء، حيث طلب الإسرائيليون أثناء مفاوضات كامب ديفيد أن تكون لهم حقوق لاستخراج البترول من هذه الآبار، غير أن الرئيس الراحل أنور السادات رفض بشدة هذا الأمر، وكان الحل الوسط أن يتاح للدولة الإسرائيلية التقدم فى العروض، وبالفعل تمكنوا من الحصول على صفقة تتيح لهم الحصول على البترول بـ26 دولارا للبرميل، إلا أنه عند تولى مبارك الحكم ورئاسة البلاد عكف على تعديل هذا السعر، بحيث يتواكب مع الأسعار العالمية". وأشار إلى أنه تم التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل بأن يتم منحها حق الحصول على الغاز المصرى فى ضوء الكشوف عن حقول متعددة للغاز والذى بدأ التصدير منه إلى الأردن. وأكد أن عمر سليمان بوصفه مديرا لجهاز المخابرات سابقا قال "إن المخابرات العامة هى التى قادت وقامت بالمفاوضات حول تصدير الغاز إلى إسرائيل فى ضوء أربعة أسباب تتمثل فى: خلق مصالح مشتركة مع إسرائيل، وتدعيم عملية السلام، وتحقيق فرصة لمصر لفرض النفوذ على الدولة الإسرائيلية، وأخيرا أغراض أخرى لم يكشف عنها عمر سليمان لاعتبارات تتعلق بالأمن القومى المصرى، وهو ما يشير بوضوح إلى أن هذه الأغراض هى أغراض استخباراتية". وقال الديب "إن الغاز الطبيعى المصرى يوفر40% من الطاقة الكهربائية لإسرائيل، وهو الأمر الذى يوضح مدلول عبارة عمر سليمان المتعلقة بفرصة فرض النفوذ على إسرائيل". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: