مصطفى القزاز

صدر العدد الجديد من مجلة الثقافة الجديدة، عدد يونيو 2025، عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان ورئيس تحرير المجلة طارق الطاهر الذي كتب في افتتاحية العدد مقالا بعنوان "30 يونيو ومتحف نجيب محفوظ" الذي يقول فيه: "انحازت القيادة السياسية إلى الثقافة بقيمها المتنوعة، لاسيما أن جوهر 30 يونيو، هو الدفاع عن الهوية المصرية، والثقافة أحد أهم روافد هذه الهوية، التى خرج الشعب للحفاظ عليها، لذا تم إدراج المتحف باعتباره مشروعا قوميا، واتخذت الخطوات لإزالة أية عقبات، وافتتحه الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء، والدكتورة إيناس عبد الدايم وزير الثقافة آنذاك، واستكملت الوزارة بعد ذلك مستلزمات "الكود المتحفي"، وأعمال "الأسانسير". إن متحف نجيب محفوظ، هو أحد المشروعات الثقافية الكبرى، التى جاءت كنتيجة مباشرة لما حدث فى 30 يونيو و3 يوليو؛ ذلك لأنه من المشروعات الثقافية الساعية إلى إبراز وجه مصر الأجمل، ثقافيا وحضاريا". نقرأ في هذا العدد الصادر بإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف؛ نائب رئيس الهيئة، حوارا مع د. عبد السلام الشاذلي الذي يقول: إن غياب النقد الأدبي الجاد يؤدى إلى فوضى الأحكام الانطباعية.. حوار: مصطفى القزاز. كما نطالع في رسالة الصين التي أعدها طارق الطاهر والذي كتب عنها تغطية بعنوان: "رحلة لاكتشاف اللحظات التى صنعت الصين بتاريخها وثقافتها وحضارتها". وفي باب رحيل نقرأ مقال صفاء البيلي "يوسف مسلم.. رحلة إنسانية وإبداعية قصيرة ملهمة"، ومقال محمد عبد الباسط عيد "محمد السيد إسماعيل.. التحديق في العالم". كما نطالع أيضا بورتريها بعنوان "صلاح أبو سيف.. بين السماء والأرض" لعماد خلاف، وكتب محمد نصر الجبالي مقالا بعنوان "روسيا الدولة الأكثر قراءة في العالم". أما ملف العدد فقد جاء بعنوان "مصطفى الأسمر.. استعادة رحلة صاحب العين المبصرة"، كتب فيه أيمن مصطفى الأسمر مقالا بعنوان "المشوار العظيم"، كما كتب محمد طاهر التوارجي "مصطفى الحبيب.. الساحر العتيد"، وأعد طارق الطاهر قراءة فى مكتبته، وكتب إبراهيم محمد حمزة "القصة المراوغة: عبقرية إخفاء الصنعة"، ومحمد سمير عبد السلام "استكشاف أصداء الصوت الداخلى فى "هروب معالم وجه"، ومجدي القشاوي "التصدي لغوص المدينة"، وناصر العزبي "تجربته فى تحويل قصصه إلى مسرحيات"، كما تنشر المجلة ضمن هذا الملف آراء مثقفي وأدباء حول حياته وإبداعاته، ويُختتم الملف بقصتين من إبداعات مصطفى الأسمر. كما يضم العدد إشراقات إبداعية تنوعت بين القصة القصيرة وشعر الفصحى، لعدد من المبدعين، هم: محمد الناصر أبو زيد، يحيى فضل سليم، سارة الشايخ، سمير لوبه، شعيب الحربى، عبد الهادى شعلان، محمد إسماعيل، هاجر مصطفى جبر، نجاة على، رشيد أعراب، ربيع عبد الحميد قطب، سلمى هنداوى، حسن الحضرى، خالد أحمد البيطار، محروس بريك، محمد فرغلى، نادية البسيوني. أما في باب "كتب" فنقرأ: "قميص البحر وقمصان أخرى" لنجلاء مأمون، و"آخر لقطة للحنين" لرحاب إبراهيم، وكتب مصطفى جوهر "الواقف بقبضته على حافة الحلم"، وأحمد الصغير "أشكال التداخل الكونى فى "هكذا تكلم الكركدن"، وممدوح عبد الستار "المس العاشق".. بين الرمز والواقع والتجربة والتحول"، وأحمد النحاس "ملحمة درامية تخوض غمارها مسرحية "الهوامش"، وخالد أبو الليل «غواية الحكى فى "أنا ذئب كان". كما نطالع دراسة بعنوان "استلهام التراث الشعبى فى إبداعات شعراء الأقصر" لسيد صدقى فهمي. وفي باب "ترجمة" نقرأ: "الجانب المظلم عند بابلو نيرودا"، و"فسيفساء نهاية العالم" لنيال هاريسون - ترجمة: مجدى عبد المجيد خاطر، و"كليوباترا الأخرى".. ابنة كليوباترا ومارك أنطونيوس" لجين داريكوت - ترجمة: محمد سيد كمال، و"شيت شنغ.. حكمة العجز وقوة الخيال" لمحسن فرجانى، و"الحياة على وتر قيثارة "لشيتى شنغ - ترجمة: محسن فرجانى، و"أرض الأمهات" لشهزاده سمرقندى - ترجمة: شيماء نصر الدين، وتُختتم الترجمة باستعادة 2 التي جاءت بعنوان "أومبرتو توريتستانو: الترجمة سبيل لتعانق الحضارات" لجمال المراغي. وفي الثقافة الجديدة 2 التي تعد مجلة متخصصة في الفنون داخل المجلة الأم، نقرأ: "لازم شمسية من الإنكار للمواجهة" لطارق عبد الفتاح، و"بائعة الخبز تُطعم صناع الحداثة" لوليد الخشاب، و"سناء البيسي.. الخيل والطير والألوان تعرفها والحرف والرسم والأحلام والقلم" لسهام ذهنى، و"سردية التواطؤ في "هاملت بالعربي" لمحمد علام، و"فارس يكشف المستور ويؤكد الاستحقاق» لفدوى عطية. بالإضافة إلى المقالات الثابتة التي يكتبها نخبة من الكتاب والمبدعين المصريين والعرب، هم: سمير الفيل، عبيد عباس، عمر المعتز بالله، عبد الرحمن الطويل، ناهد صلاح. وقد أعد الكاتب الصحفي طارق الطاهر ملحقا يوزع مجانيا مع العدد، عن الفنان عصمت داوستاشي الذي رحل عن عالمنا في الثالث عشر من شهر مايو الفائت، يحتوي هذا الملحف على مجموعة من المقالات التي تحتفي بـ"المستنير دادا" أو "عصمت داوستاشى"، ففيه نقرأ مقالات مستعادة لـ: أحمد فؤاد سليم، وصافي ناز كاظم، وحسين بيكار، وعز الدين نجيب، ومصطفى الرزاز، بالإضافة إلى مقتطفات من سيرته، ووصيته، ومقالين للراحل نفسه عن المجلات الفنية، وشريكة رحلته. يذكر أن مجلة الثقافة الجديدة تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، نائب رئيس التحرير عائشة المراغي، مدير التحرير التنفيذي الناقد مصطفى القزاز، الإخراج الفني عمرو محمد.

تشهد الحديقة الثقافية بالسيدة زينب، في التاسعة مساء اليوم الخميس، الليلة قبل الأخيرة من برنامج ليالي رمضان الثقافية والفنية، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وتنظمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، بالحديقة التابعة التابعة للمركز القومي لثقافة الطفل بالمجلس الأعلى للثقافة، بأمانة الدكتور أشرف العزازي. وتتضمن الفعاليات المنفذة بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، مجموعة متنوعة من الأنشطة، حيث يقدم برنامج "راوي من بلدنا" عرضا للسيرة الهلالية مع فرقة الفنان محمد عزت، فيما يستهل برنامج "عطر الأحباب" فعالياته بتكريم اسم الشاعر الراحل محمد خميس. ويستضيف مقهى نجيب محفوظ أمسية شعرية يديرها د. مصطفى القزاز، بمصاحبة الفنان عبد الله رجال، ويشارك بها نخبة من الشعراء، منهم جاسر جمال الدين، خالد حريب، خالد محمود، رانيا النشار، عبده المصري، علاء أبو خلعة، محمد يوسف حامد، ومحمود الحبكي. كما يشهد البرنامج مناقشة كتاب "أنور السادات وحرب أكتوبر" لمحمد عبد الحميد، بجانب معرض لإصدارات الهيئة العامة لقصور الثقافة. ويحتضن المسرح الكبير عروضا فنية لفرقة الوادي الجديد للفنون الشعبية، إلى جانب استمرار الأنشطة المقدمة للأطفال وذوي الهمم، والتي تشمل ورشا فنية وتراثية متعددة مثل تعلم فن المكرمية، الموزاييك، الطرق على النحاس، أشغال الجلد، الحلي، إعادة التدوير، والمسابقات الثقافية. ‏‎تنفذ الفعاليات بإشراف الإدارة المركزية للشئون الثقافية، برئاسة الشاعر د. مسعود شومان، بأنشطة متنوعة لإداراتها التابعة: المواهب، والنشر، والثقافة العامة، والمكتبات، والجمعيات الثقافية، والتمكين الثقافي لذوي الاحتياجات، والإدارة المركزية للشئون الفنية، برئاسة الفنان أحمد الشافعي، ممثلة في إداراتها التابعة: المهرجانات، والفنون الشعبية، والموسيقى، والإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د. حنان موسى، وإداراتها التابعة: ثقافة المرأة، والطفل، والشباب والعمال، والقرية، والقصور المتخصصة، وأطلس المأثورات الشعبية. ‏‎وتستمر الفعاليات بالمجان حتى 21 رمضان، يصاحبها معرض كتب إصدارات الهيئة، وآخر فني لمنتجات الورش الفنية والحرفية والتراثية، وورش التمكين الثقافي لذوي الهمم، ويأتي ذلك ضمن برنامج احتفالات هيئة قصور الثقافة بشهر رمضان، تقدم خلاله تقدم أكثر من 1640 فعالية ثقافية وفنية كبرى في 11 موقعا مركزيا، إلى جانب 3000 فعالية أخرى بمختلف المحافظات على مدار الشهر الكريم.

في إطار احتفال وزارة الثقافة، بالذكرى الـ113 لميلاد الكاتب العالمي نجيب محفوظ استضاف متحف نجيب محفوظ - بتكية محمد بك ابو الذهب، التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، مجموعة من الفعاليات ظهر اليوم الأربعاء. ومن تلك الفعاليات معرض عالمي للرسوم الكاريكاتورية، افتتحه كلا من المعماري حمدي السطوحي مساعد وزير الثقافة للمشروعات الثقافية والمشرف على قطاع صندوق التنمية الثقافية، وس. شوشما القائم بأعمال سفيرة الهند بالقاهرة، وبحضور الدكتور مينا رمزي رئيس دار الكتب، ودكتور براكاش تشودهاري مدير المركز الثقافي الهندي، والكاتب الصحفي طارق الطاهر المشرف على متحف نجيب محفوظ. وقد جمعت الأعمال المعروضة بين نجيب محفوظ والأديب والشاعر الهندي الكبير طاغور، وذلك من خلال أكثر من خمسين لوحة، رسمتها أنامل فنانين من 12 دولة، من بينها من مصر والهند، وأشرف على تنظيم المعرض الفنان فوزي مرسي. وخلال كلمته، أكد السطوحي أن مصر والهند من الدول صاحبة الجذور الثقافية العريقة، وليس كافيا أن نحتفي بما لدينا من آثار كانت شاهدة على هذه الحضارة، ولكن الأهم هو أن نتحمل مسئوليتنا تجاه العالم، باستحضار قيم هذه الحضارات. وتابع وأنه لذلك فإن هذه الفعالية هي نقطة انطلاق لتعاون أكبر بين الهند ومصر، مضيفا أن متحف نجيب محفوظ هو نواة تنموية ثقافية تتفاعل مع المجتمع بشكل إيجابي. كانت فعاليات الاحتفالية قد بدأت بمائدة مستديرة حول "إبداعات وسيرة نجيب محفوظ في مرآة المؤلفين"، وأدار الحوار الدكتور مصطفى القزاز، واستضاف خلالها أربعة كتاب ونقاد جعلوا نجيب محفوظ محورا لكتبهم، وهم الكاتب الصحفي إبراهيم عبد العزيز، والكاتب محمد الشاذلي، والكاتب محمود الشنواني، والدكتور تامر فايز. وفي نهاية الاحتفالية، قام الحضور بجولة في المتحف لاستعرض أهم التطورات التي لحقت به، وأهمها إنشاء مكتبة كبيرة تتكون من أربع قاعات، تضم كتبا من مختلف المعارف باللغة العربية واللغات الأجنبية الأخرى، وقاعة للسينما، وقاعات للندوات.

في إطار احتفال وزارة الثقافة بالذكرى ال١١٣ لميلاد الكاتب العالمي نجيب .. استضاف متحف نجيب محفوظ - بتكية محمد بك ابو الذهب بجوار الجامع الأزهر- التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، مجموعة من الفعاليات ظهر اليوم الأربعاء، منها: معرض عالمي للرسوم الكاريكاتورية، افتتحه كلا من المعماري حمدي السطوحى مساعد وزير الثقافة للمشروعات الثقافية والمشرف على قطاع صندوق التنمية الثقافية، وس. شوشما القائم بأعمال سفيرة الهند بالقاهرة وبحضور د. مينا رمزي رئيس دار الكتب ود. براكاش تشودهاري مدير المركز الثقافي الهندي والكاتب الصحفي طارق الطاهر المشرف على متحف نجيب محفوظ. متحف نجيب محفوظوقد جمعت الأعمال المعروضة بين نجيب محفوظ والأديب والشاعر الهندي الكبير "طاغور"، من خلال أكثر من خمسين لوحة، رسمتها أنامل فنانين من 12 دولة، من بينها من مصر والهند، أشرف على تنظيم المعرض الفنان فوزي مرسي. وخلال كلمته، أكد "سطوحى" أن مصر والهند من الدول صاحبة الجذور الثقافية العريقة، وليس كافيًا أن نحتفي بما لدينا من آثار كانت شاهدة على هذه الحضارة، ولكن الأهم هو أن نتحمل مسؤوليتنا تجاه العالم، باستحضار قيم هذه  الحضارات. لذا فأن هذه الفعالية هي نقطة انطلاق لتعاون أكبر بين الهند ومصر، مضيفًا أن متحف نجيب محفوظ هو نواه تنموية ثقافية تتفاعل مع المجتمع بشكل إيجابي. المركز الثقافي الهندي كانت فعاليات الاحتفالية قد بدأت بمائدة مستديرة حول "ابداعات وسيرة نجيب محفوظ في مرآة المؤلفين"، أدار الحوار د. مصطفى القزاز، واستضاف خلالها أربعة كتاب ونقاد جعلوا نجيب محفوظ محورًا لكتبهم، وهم الكاتب الصحفي إبراهيم عبد العزيز، والكاتب محمد الشاذلي، والكاتب "محمود الشنواني، ود. تامر فايز. وفي نهاية الاحتفالية، قام الحضور بجولة في المتحف لاستعرض أهم التطورات التي لحقت به، وأهمها إنشاء مكتبة كبيرة تتكون من أربع قاعات، تضم كتب من مختلف المعارف باللغة العربية واللغات الأجنبية الأخرى، وقاعة للسينما، وقاعات للندوات.

 بالتزامن مع ذكرى ميلاد الأديب العالمي ، تنظم سفارة الهند في القاهرة، بالتعاون مع صندوق التنمية الثقافية، ومتحف الكاريكاتير بالفيوم، ومنصة إيجبيت كارتون، معرضًا لفن البورتريه الكاريكاتيري تحت عنوان "محفوظ - طاغور"، وذلك بمتحف نجيب محفوظ بتكية أبو الدهب، بجوار الجامع الأزهر، يفتتح المعرض فى تمام الساعة الواحدة ظهر اليوم الأربعاء، بحضور نخبة من فناني الكاريكاتير وعدد من الصحفيين والإعلاميين والجمهور. وبحسب الفنان فوزي مرسي منسّق المعرض: يقدم معرض “محفوظ ــ طاغور” مجموعة من الرسوم الكاريكاتورية التى تجمع بين اثنين من عظماء العالم الحاصلين على جائزة نوبل في الأدب، وهم الروائي والأديب المصري نجيب محفوظ والشاعر والكاتب الهندي رابندراناث طاغور، ويضم ما يقرب من 38 لوحة كاريكاتيرية رسمتها أنامل 38 فنانًا من 12 دولة من مختلف دول العالم من بينها؛ الهند، صريبا، السعودية، البرازيل، الصين، رومانيا، بيرو، روسيا، بولندا، سوريا، فنزويلا، ويشارك من مصر مجموعة من الفنانين المصريين البارزين وهم، أحمد علوي، حسني عباس، أدهم لطفي، فاروق موسى، ثروت مرتضى، غادة مصطفى، هدير يحيى، هاني عبد الجواد، مروة إبراهيم، عمر صديق، شيماء شافعي، ياسمين جمال، وآخرين من دول مختلفة.وحصل رابندراناث طاغور ونجيب محفوظ، وهما من أبرز الروائيين من الهند ومصر، على جائزة نوبل للآداب عامى 1913 و1988 على التوالي. وبينما كان رابندرانات طاغور أول شخص من خارج أوروبا يفوز بجائزة نوبل فى الأدب، كان نجيب محفوظ أول مصرى يفوز بهذه الجائزة. في سياق متصل، وضمن احتفالات وزارة الثقافة بذكري ميلاد نجيب محفوظ، يستضيف متحف نجيب محفوظ -بتكية محمد بك أبو الذهب، اليوم أيضا، مائدة مستديرة تعقد تحت عنوان "إبداعات وسيرة نجيب محفوظ في مرآة المؤلفين." وذلك في تمام الثانية عشر ظهرا يدير المائدة المستديرة دكتور مصطفى القزاز،  بمشاركة كلا من النقاد، إبراهيم عبد العزيز ــ محمد الشاذلي ــ محمود الشنواني ــ دكتور تامر فايز. ويصاحب الاحتفال بالذكرى الـ 113 لميلاد نجيب محفوظ، إعادة تأسيس المكتبة العامة بالمتحف لتحتل أربع قاعات فى الدور الأرضى؛ لتضم مختلف المعارف والتخصصات الأدبية والثقافية والفكرية والعلمية والعلوم الاجتماعية والتراجم، فضلًا عن الموسوعات فى مختلف المجالات والترجمات من لغات عدة: فارسية، وإنجليزية، وألمانيا، وإسبانية، وصينية. حيث تضم هذه المكتبة الأعمال الكاملة لكبار الأدباء والمثقفين من مختلف الأجيال. كما أن المتحف يضم كذلك المكتبة الشخصية لنجيب محفوظ، ومكتبة أخرى تضم الطبعات المختلفة لأعمال نجيب محفوظ، وكذلك المؤلفات النقدية التى تناولت إبداع وسيرة نجيب محفوظ.

تحتفل وزارة الثقافة بالذكرى الـ113 على ميلاد الروائي العالمي نجيب محفوظ، بتنظيم العديد من الفعاليات في مقر متحف نجيب محفوظ الكائن بوكالة محمد أبو الدهب بجوار جامع الأزهر الشريف. وقال الكاتب الصحفي طارق الطاهر، المشرف على متحف نجيب محفوظ، في تصريحات لـ«الوطن»، إن الاحتفالية المقامة في ذكرى ميلاد الروائي نجيب محفوظ تتضمن مجموعة من الفعاليات المتنوعة، وتبدأ من الحادية عشر صباحا، تبدأ بندوة عن إبداعات ومسيرة نجيب محفوظ، بمشاركة النقاد إبراهيم عبد العزيز، محمد الشاذلي، الدكتور محمود الشنواني، الدكتور تامر فايز، ويدير الندوة الدكتور مصطفى القزاز، بالإضاف لافتتاح معرض كاريكاتير عن نجيب محفوظ وتاغور، بمشاركة 50 فنانا من 21 دولة، ومعرض لبيع كتب نجيب محفوظ. ولد في حي الجمالية بالقاهرة 11 ديسمبر 1911، أمضى طفولته في حي الجمالية حيث ولد، ثم انتقل إلى العباسية والحسين والغورية، وأتم دراسته الابتدائية والثانوية وعمره 18 عاما، وذلك في عام 1930، كما حصل على الليسانس في الفلسفة عام 1934. بدأ كتابة القصة القصيرة عام 1936، ونشر أول أعماله «همس الجنون» عام 1938، ثم تبعها بنشر «عبث الأقدار» عام 1939، واختتم المرحلة التاريخية برواية «كفاح طيبة» في 1944. وبين عامي 1952 و1959 كتب عددًا من السيناريوهات للسينما، تحول الكثير منها إلى الشاشة ومن هذه الأعمال «بداية ونهاية، ثرثرة فوق النيل، اللص والكلاب، الطريق». صدر له أكثر من 50 مؤلفًا من الروايات والمجموعات القصصية، وتُرجمت معظم أعماله إلى 33 لغة حول العالم، وحصل على العديد من الجوائز داخل مصر وخارجها، أبرزها جائزة نوبل في الأدب عام 1988.

تأسيس مكتبة عامة ومعرض دولي عن أديب نوبيل في عيد ميلاده الـ 113 يستضيف متحف نجيب محفوظ، بتكية محمد بك أبو الذهب بحوار الجامع الأزهر، التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، مائدة مستديرة حول "إبداعات وسيرة نجيب محفوظ في مرآة المؤلفين"، وذلك في تمام الثانية عشر ظهر غد الأربعاء. يدير الحوار بالمائدة المستديرة الدكتور مصطفى القزاز، ويشارك فيها النقاد إبراهيم عبدالعزيز، ومحمد الشاذلي، ومحمود الشنواني، والدكتور تامر فايز. تأتي المائدة المستديرة ضمن الاحتفال بالذكرى الـ113 لميلاد أديب نوبيل يصاحبها مجموعة من الأنشطة، ومنها معرض عالمي للرسوم الكاريكاتورية التي تجمع بين نجيب محفوظ والأديب والشاعر الهندي طاغور، وذلك من خلال أكثر من 50 لوحة، رسمتها أنامل 50 فنانًا من 21 دولة، من بينها فنانين من مصر والهند، يشرف على تنظيم المعرض الفنان فوزي مرسي. كما يتم إعادة تأسيس المكتبة العامة بالمتحف لتحتل أربع قاعات في الدور الأرضي، لتضم مختلف المعارف والتخصصات الأدبية والثقافية والفكرية والعلمية والعلوم الاجتماعية والتراجم، فضلًا عن الموسوعات فى مختلف المجالات والترجمات من لغات عدة: فارسية، وإنجليزية، وألمانيا، وإسبانية، وصينية، حيث تضم هذه المكتبة الأعمال الكاملة لكبار الأدباء والمثقفين من مختلف الأجيال. كما يضم المتحف المكتبة الشخصية لنجيب محفوظ، ومكتبة أخرى تضم الطبعات المختلفة لأعمال نجيب محفوظ، وكذلك المؤلفات النقدية التي تناولت إبداع وسيرة نجيب محفوظ.   يعد نجيب محفوظ أول مصري وعربي حائز على جائزة نوبل في الأدب، ولد في 11 ديسمبر 1911 في حي الجمالية بالقاهرة، وفي عام 1939 خرجت إلى النور أولى تجاربه الإبداعية رواية "عبث الأقدار"، ليواصل بعدَها كتابة الرواية والقصة القصيرة بجانب المسرحية، فضلًا عن المقالات الصحفية، وسيناريوهات بعض أفلام السينما المصرية، ورحل الأديب العالمي عن دُنيانا في 30 أغسطس 2006، بعد حياةٍ حافلة بالإبداع والعطاء، قدَّم خلالها الكثير من الأعمال الأدبية التي تُعَد إرثًا عظيمًا يحتفي به كل مصري.

ضمن أنشطة وفعاليات وزارة الثقافة، يستضيف متحف نجيب محفوظ -بتكية محمد بك أبو الذهب، التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، مائدة مستديرة حول "إبداعات وسيرة نجيب محفوظ في مرآة المؤلفين"، وذلك في تمام الثانية عشر ظهر يوم الأربعاء المقبل. يدير المائدة المستديرة الدكتور مصطفى القزاز، وبمشاركة النقاد إبراهيم عبد العزيز، محمد الشاذلي، محمود الشنواني والدكتور تامر فايز. الأديب نجيب محفوظ أول مصري وعربي حائز على جائزة نوبل في الأدب، ولد في 11 ديسمبر 1911م، في حي الجمالية بالقاهرة، وفي عام 1939م خرجت إلى النور أولى تجاربه الإبداعية رواية «عبث الأقدار»، ليواصل بعدها كتابة الرواية والقصة القصيرة بجانب المسرحية، فضلا عن المقالات الصحفية، وسيناريوهات بعض أفلام السينما المصرية. رحل الأديب العالمي عن دنيانا في 30 أغسطس 2006م، بعد حياة حافلة بالإبداع والعطاء، قدم خلالها الكثير من الأعمال الأدبية التي تعد إرثا عظيما يحتفي به كل مصري. جدير بالذكر أن الاحتفال بالذكرى ال113 لميلاده يصاحبها مجموعة من الأنشطة: معرض عالمى للرسوم الكاريكاتورية التى تجمع بين نجيب محفوظ و الأديب والشاعر الهندي الكبير "طاغور"، وذلك من خلال أكثر من خمسين لوحة، رسمتها أنامل خمسين فنانا من 21 دولة، من بينها فنانين من مصر والهند، ويشرف على تنظيم المعرض الفنان فوزي مرسي. كما يتم إعادة تأسيس المكتبة العامة بالمتحف لتحتل أربع قاعات فى الدور الأرضى؛ لتضم مختلف المعارف والتخصصات الأدبية والثقافية والفكرية والعلمية والعلوم الاجتماعية والتراجم، فضلا عن الموسوعات فى مختلف المجالات والترجمات من لغات عدة: فارسية، وإنجليزية، وألمانيا، وإسبانية، وصينية. حيث تضم هذه المكتبة الأعمال الكاملة لكبار الأدباء والمثقفين من مختلف الأجيال. كما أن المتحف يضم كذلك المكتبة الشخصية لنجيب محفوظ، ومكتبة أخرى تضم الطبعات المختلفة لأعمال نجيب محفوظ، وكذلك المؤلفات النقدية التى تناولت إبداع وسيرة نجيب محفوظ.

ضمن أنشطة وفعاليات ؛ يستضيف متحف نجيب محفوظ -بتكية محمد بك أبو الذهب بحوار الجامع الأزهر- التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، مائدة مستديرة حول "إبداعات وسيرة نجيب محفوظ في مرآة المؤلفين"، وذلك في تمام الساعة الثانية عشر ظهر بعد غد الأربعاء الموافق 11 ديسمبر الجاري. ومن المقرر أن يدير المائدة المستديرة الدكتور مصطفى القزاز، بمشاركة عدد من النقاد وهم: "إبراهيم عبد العزيز، محمد الشاذلي، محمود الشنواني، ود. تامر فايز". جدير بالذكر أن الاحتفال بالذكرى الـ113 لميلاده يصاحبها مجموعة من الأنشطة: معرض عالمى للرسوم الكاريكاتورية التى تجمع بين نجيب محفوظ والأديب والشاعر الهندي الكبير "طاغور"، وذلك من خلال أكثر من خمسين لوحة، رسمتها أنامل خمسين فنانًا من 21 دولة، من بينها فنانين من مصر والهند، على أن يشرف على تنظيم المعرض الفنان فوزي مرسي. كما يتم إعادة تأسيس المكتبة العامة بالمتحف لتحتل أربع قاعات فى الدور الأرضى؛ لتضم مختلف المعارف والتخصصات الأدبية والثقافية والفكرية والعلمية والعلوم الاجتماعية والتراجم، فضلًا عن الموسوعات فى مختلف المجالات والترجمات من لغات عدة: فارسية، وإنجليزية، وألمانيا، وإسبانية، وصينية، حيث تضم هذه المكتبة الأعمال الكاملة لكبار الأدباء والمثقفين من مختلف الأجيال، كما أن المتحف يضم كذلك المكتبة الشخصية لنجيب محفوظ، ومكتبة أخرى تضم الطبعات المختلفة لأعمال نجيب محفوظ، فضلا عن المؤلفات النقدية التى تناولت إبداع وسيرة الأديب العالمي نجيب محفوظ. الأديب نجيب محفوظ أول مصري وعربي حائز على جائزة نوبل في الأدب، ولد في 11 ديسمبر 1911 في حي الجمالية بالقاهرة، وفي عام 1939 خرجت إلى النور أولى تجاربه الإبداعية رواية "عبث الأقدار"، ليواصل بعدَها كتابة الرواية والقصة القصيرة بجانب المسرحية، فضلًا عن المقالات الصحفية، وسيناريوهات بعض أفلام السينما المصرية. تدور أحداث جميع رواياته في مصر وتظهر فيها سمة متكررة، هي الحارة التي تعادل العالم. كتب نجيب محفوظ أكثر من ثلاثين رواية اشتهرت غالبيتها وتم إنتاجها سينمائيًا أو تلفزيونيًا. رحل الأديب العالمي نجيب محفوظ عن دُنيانا في يوم 30 أغسطس لعام 2006، بعد حياةٍ حافلة بالإبداع والعطاء، قدَّم خلالها الكثير من الأعمال الأدبية التي تُعَد إرثًا عظيمًا يحتفي به كل مصري.

صدر العدد الجديد من مجلة “الثقافة الجديدة”، عدد مارس 2024، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، ويترأس تحرير المجلة الكاتب الصحفي طارق الطاهر الذي يكتب في افتتاحيته لهذا العدد بعنوان "محمد سلماوي"، محتفيًا بالكاتب الكبير محمد سلماوي لإسهاماته البارزة في تاريخ الثقافة المصرية والعربية. ويتضمن العدد علي ملف عن المقاومة بعنوان "الحرب على غزة"، يكتب فيه أسامة السعيد مقالًا بعنوان: "ثقافة المقاومة.. منظور جديد لمواجهة عدو قديم"، ومحمد عبد الباسط عيد "بلاغة المقاومة"، وعلي إبراهيم أبو الفتوح "نفسية الصهيوني في التاريخ"، وأخيرًا محمد جبريل "خُلق الإنسان ليقاوم". أما ملف العدد الرئيس فجاء عن الكاتبة الكبيرة الراحلة الدكتوره سيزا قاسم، بعنوان: "رفيعة المقام.. سيزا قاسم"، كتب فيه كل من: سامي سليمان أحمد "أنماط القراءة النقدية عند سيزا قاسم"، محمد السيد إسماعيل "رائدة الحداثة النقدية المعاصرة"، عزة شبل محمد "الأسس اللسانية في الممارسة النقدية"، سحر محمد فتحي "المرتكزات الاستقصائية في درسها لطوق الحمامة"، وحسام الحداد "العلامة"، وغادة كمال سويلم "مركزية الإسناد في رؤيتها للثقافة العربية"، وأخيرًا شهادة طارق الطاهر بعنوان "سيزا قاسم.. فقط لا غير!". كما كتب مسعود شومان في باب "رحيل" عن الشاعر الكبير مجدي نجيب مقالًا بعنوان "مجدي نجيب.. المتمرد على الأبنية الغنائية الراسخة"، وكتب مصطفى القزاز عن الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي مقالًا بعنوان "وداعًا شمس الدين الحجاجي". كما يضم العدد إشراقات إبداعية تنوعت بين القصة القصيرة وشعر الفصحى، لعدد من المبدعين هم: ابعيوي عبد الرحمن، أحمد مصطفى علي حسن، طارق إبراهيم الشناوي، أمل الجندي، عبد الهادي شعلان، محمد أحمد الشواف، ياسمين نصار، أحمد سمير الشبراوي السيد، جميل محمود عبد الرحمن، حسن الحضري، حسن حلمي عبد الغني، زين الزريقي، سعيد شحاتة، مازن حلمي، عبد الفتاح عبد الرحمن الجمل، محمد خضر عرابي. وفي باب "كتب" نقرأ: "أساطير محسن عبد العزيز"، و"الحرب تفصيلا ثانويًا" لإيمان السيد، و"جماليات الخطاب الشعري في ديوان أنا جائع يا رب" لهويدا صالح، و"شعرية العدم في قصيدة النثر" لأحمد الصغير، و"الحاشية والمتن في كبرياء الموج" لشوقي بدر يوسف، و"عن جيل جارت عليه تكاليف الحياة" لمحمد أسامة، و"جماليات السرد وبلاغة الإيحاء في تذكرة للعودة" لشعبان عبد الحكيم محمد، و"تساؤلات الأطفال بين الرفض والاستيعاب" لمصطفى غنايم، وأخيرًا "المفارقة وتنوع الأفكار في قصص الأطفال" لنجلاء علام. أما في باب الترجمة فنقرأ: "في كتاب جديد شارح "سبينوزا" فلسفة المرحلة بثقافة الإلغاء"، و"عبد الله قادرى عميد الأدب الأوزبكى" لمحمد نصر الجبالى، "المفارقات التاريخية وسرديات ما وراء التخييل" لسيلفيا مورينو جارسيا، ترجمة: مجدى عبد المجيد خاطر، "أورلاندو فينجيز: «الأساطير التراثية تصنع السياسة الروسية»، حاوره: كيليان فوكس، ترجمة: أحمد إسماعيل عبد الكريم، و"سبعة أطفال يهود (مسرحية من أجل غزة)" لكاريل تشرشل، ترجمة وتقديم: رفيدة جمال ثابت، و"خمس قصائد للشاعر الصربي ديان ستويانوفيتش"، ترجمة: بيان أسعد مصطفى، و"لتصبح النجوم مرئية أكثر"، شعر: لينا إليهامر، ترجمة: شروق حمودة، و"محمية الطيور تحت الأرض وقصص أخرى" لكوزالى مانيكافيل، ترجمة: محمد عبد الحليم غنيم، وأخيرًا استعادة: سليم قبعين، لجمال المراغي. وفي الثقافة الجديدة 2 التي تعد مجلة متخصصة في الفنون داخل المجلة الأم، نقرأ: "رحيل الرائد "محمد عمران" لأحمد فوزي حميده، و"غرام بفرنسا وانتقام النقاد" لوليد الخشاب، و"تعدد مصادر الإلهام فى أعمال الفنان علاء تركي" لسعد العبد، و"رسائل طائر حر" لأسماء حجازي. بالإضافة إلى المقالات الثابتة التي يكتبها نخبة من الكتاب والمبدعين المصريين والعرب، هم: محمد مشبال، سمير الفيل، عبيد عباس، ناهد صلاح.

خصصت مجلة «الثقافة الجديدة» عددها الصادر فى يناير 2024 للاحتفال بمسيرة المجلة عبر الـ 400 عدد، منذ صدورها فى إبريل 1970، برئاسة مجلس إدارة الكاتب الكبير سعد الدين وهبة، وبهذه المناسبة اختصت د. نيفين الكيلانى، وزيرة الثقافة، المجلة بمقال افتتاحى بعنوان: «تحية واجبة لكتيبة الثقافة الجديدة عبر تاريخها». ومما جاء فى المقال: «بلا شك أن مجلة «الثقافة الجديدة» أثبتت عبر تاريخها الطويل، وصمودها فى وجه التوقفات المتكررة التى حدثت لها، لتعود بعد كل توقف.. قوية، لتستمر لما يزيد على نصف قرن من الزمان- بتوقفات محدودة- لتصدر فى موعدها؛ الأول من كل شهر، لتثبت أن الواقع الثقافى يحتاج إليها، وأن جمهورها العريض فى مختلف أنحاء المحروسة وأيضًا خارجها، لا يتنازل عنها، وفى ذات الوقت يعكس هذا الانتظام وعى القائمين عليها، بأهمية الدور الذى تقوم به، باعتبارها أداة من أدوات وعينا الوطنى بأهمية الثقافة فى حياتنا». وأضافت: «إن الكتابة عن هذه المجلة العريقة، تتجاوز بالتأكيد (حديث الشكر والامتنان) إلى الحديث بإيجاز عن رؤيتنا الثقافية، التى ترتكز على عدة محاور، ترتبط بلا شك باستراتيجية مصر 2030، فهذه المجلة بما تنشره من مواد تحث على القيم الأساسية ليس فقط لجوهر الإبداع؛ بل لمفهوم الحياة ذاتها، فهى بصدق عاكسة لنبض المثقف المصرى والعربى، بما يحمله هذا المثقف من رؤى وانحياز كامل لبناء وطنه والمساهمة فى ذلك بما يملك من شرف الكلمة». واختتمت بقولها: «مرة أخرى أتوجه بالتحية لكل من قدم لنا هذه الوجبة الدسمة من الثقافة الرفيعة والمتجددة، عبر عمر (الثقافة الجديدة)، وأتوجه أيضًا بتحية لهيئة تحريرها الحالية برئاسة الكاتب الصحفى طارق الطاهر». جدير بالذكر أن مجلة الثقافة الجديدة تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة عمرو البسيونى، ويرأس تحرير المجلة الكاتب الصحفى طارق الطاهر، ونائبا رئيس التحرير الصحفيتان إسراء النمر وعائشة المراغى، مدير التحرير التنفيذى الناقد مصطفى القزاز، الإخراج الفنى عمرو محمد.

خصصت مجلة «الثقافة الجديدة» عددها الصادر في يناير 2024 للاحتفال بمسيرة المجلة عبر 400 عدد، منذ صدورها في أبريل 1970، برئاسة مجلس إدارة الكاتب الكبير سعد الدين وهبة، وبهذه المناسبة اختصت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزير الثقافة، المجلة بمقال افتتاحي بعنوان: «تحية واجبة لكتيبة الثقافة الجديدة عبر تاريخها». ومما جاء في المقال: «بلا شك أن مجلة الثقافة الجديدة أثبتت عبر تاريخها الطويل، وصمودها فى وجه التوقفات المتكررة التى حدثت لها، لتعود بعد كل توقف.. قوية، لتستمر لما يزيد على نصف قرن من الزمان – بتوقفات محدودة – لتصدر فى موعدها؛ الأول من كل شهر، لتثبت أن الواقع الثقافى يحتاج إليها، وأن جمهورها العريض فى مختلف أنحاء المحروسة وأيضًا خارجها، لا يتنازل عنها، وفى ذات الوقت يعكس هذا الانتظام وعى القائمين عليها، بأهمية الدور الذى تقوم به، باعتبارها أداة من أدوات وعينا الوطنى بأهمية الثقافة فى حياتنا». وأضافت وزيرة الثقافة في مقالها: «أن الكتابة عن هذه المجلة العريقة، يتجاوز بالتأكيد «حديث الشكر والامتنان» إلى الحديث بإيجاز عن رؤيتنا الثقافية، التى ترتكز على عدة محاور، ترتبط بلا شك بإستراتيجية مصر 2030، فهذه المجلة بما تنشره من مواد تحث على القيم الأساسية ليس فقط لجوهر الإبداع؛ بل لمفهوم الحياة ذاتها، فهى بصدق عاكسة لنبض المثقف المصرى والعربى، بما يحمله هذا المثقف من رؤى وانحياز كامل لبناء وطنه والمساهمة فى ذلك بما يملك من شرف الكلمة». واختتمت بقولها: «مرة أخرى أتوجه بالتحية لكل من قدم لنا هذه الوجبة الدسمة من الثقافة الرفيعة والمتجددة، عبر عمر الثقافة الجديدة، وأتوجه أيضًا بتحية لهيئة تحريرها الحالية برئاسة الكاتب الصحفي طارق الطاهر». جدير بالذكر أن مجلة الثقافة الجديدة تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة عمرو البسيوني، ويرأس تحرير المجلة الكاتب الصحفي طارق الطاهر، ونائبا رئيس التحرير الصحفيتان إسراء النمر وعائشة المراغي، مدير التحرير التنفيذي الناقد مصطفى القزاز، والإخراج الفني لعمرو محمد.

صدر حديثًا عدد شهر يناير لعام 2023 من مجلة الثقافة الجديدة برئاسة الكاتب الصحفي طارق الطاهر، والذي يحمل غلافها صورة القاص السكندري المُدهش ماهر شريف (صانع الحكايات وطفلها الأبدي)، وذلك بمناسبة عيد ميلاده الستين، إذ خصصنا ملف العدد عنه، والذي أعده الشاعر والمترجم عبد الرحيم يوسف، ويكتب فيه بحسب الترتيب الأبجدي: أحمد صالح المخرج المسرحى ومؤسس المدينة للفنون، الشاعر والكاتب أحمد عبد الجبار، الكاتبة أميمة عبد الشافى، القاصة إيمان عبد الحميد، الروائى والكاتب الكبير حجاج أدول، الكاتب والمترجم حسين الحاج، الشاعر خالد حجازى، الشاعر والكاتب خلف على الخلف، الشاعر والكاتب الكبير علاء خالد، الشاعر محمد عبد الرحيم، المخرجة السينمائية والكاتبة هند بكر.    الملف يلقي الضوء على جوانب إنسانية ومسيرة إبداعية وفنية متعددة الوجوه لماهر شريف: فى الكتابة وتصميم الأغلفة والكتب والنشرات والملصقات والديكور المسرحى والتمثيل.. وما خفى كان أعظم!     كما يضم العدد ملف من إعداد وترجمة الحسين خضيري عن ميلاد المسيح عيسى بن مريم، وملف آخر عن معرض القاهرة للكتاب حيث يحاور فيه الكاتب الصحفي طارق الطاهر الدكتور أحمد بهي الدين رئيس الهيئة العامة للكتاب، ويكتب بهاء جاهين سيرة جديدة لطفولة والده صلاح جاهين شخصية المعرض، فيما يلقى مصطفى غنايم الضوء على مسيرة كامل كيلاني رائد أدب الطفل وشخصية معرض الطفل، المرافق لمعرض القاهرة للكتاب، كما ننشر عناوين أهم الإصدارات الجديدة ونقدم قراءات نقدية لبعضها.   في العدد أيضاً حوار خاص مع الشاعرة الصينية آن تشي أجرته المترجمة ميرا أحمد، وحوار مع الكاتب جمال زكى مقار أجرته هانم الشربيني.   يذكر أن مجلة الثقافة الجديدة تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المخرج هشام عطوة، ورئيس تحرير المجلة الكاتب الصحفي طارق الطاهر، نائبا رئيس التحرير الصحفيتان إسراء النمر وعائشة المراغي، مدير التحرير التنفيذي مصطفى القزاز، الإخراج الفني عمرو محمد.

ضبطت مباحث شرطة الكهرباء في السويس، 50 حالة سرقة كهرباء في شوارع حي الأربعين بالمحافظة، خلال حملة أمنية موسعة، نفذتها شرطة الكهرباء. كان اللواء مصطفى القزاز مدير الإدارة العامة لشرطة الكهرباء بوزارة الداخلية، أصدر توجهات إلى اللواء مفيد محمد مدير مباحث الإدارة العامة للكهرباء، بشن حملات أمنية موسعة لضبط المتهمين بسرقة التيار الكهربائي. وتمكن المقدم أيمن صالح رئيس مباحث شرطة الكهرباء بالسويس من ضبط 50 حالة سرقة تيار كهربائي داخل مناطق سكنية متعددة بحي الأربعين من بينها شارع النيل، وتحررت محاضر للمتهمين بسرقة التيار الكهربائي، كما ضبطت حالات قامت بتوصيل وصلات كهربائية بين العمارات السكنية ممنوعة، وآخرين يقومون بسرقة التيار الكهربائي من أعمدة الكهرباء، وتحرر محاضر للمخالفين لتحويلها إلى النيابة للتحقيق.

أصدَرت الهيئة العامة لقصور الثقافة العدد الجديد من مجلة «الثقافة الجديدة»، عدد ديسمبر 2021 برئاسة تحرير الشاعر والباحث مسعود شومان، وجاءت الافتتاحية بعنوان «أحمد شمس الدين الحجاجي.. القادم من رحم الأساطير». كما تضمن العدد قراءات نقدية، وفيها كتب الدكتور مصطفى عطية جمعة عن «دور المثقفين في التغيير التاريخي»، إلى جانب «أسئلة المنهج النفسى للذات المبدعة» للدكتور راضي جلال عبدالحفيظ، وتناول مختار عيسى «شعر العامية من الغنائية للتصوير المفارق»، أما ألفت شافع فكتب عن «شغف المسرح والفلسفة عبر العصور». ومن أبرز ما جاء في العدد، ما كتبه السيد زرد «تماثلات العنوان والشخصية في السرد القصصي»، إلى جانب مقال عبدالحكم العلامي بعنوان «الشاعر المغاير وإقامة الكون بمفردة واحدة»، وأيضًا ترجمة أحمد سمير بعنوان «الخيال العلمي العربي»، بينما كتب خالد محمود «تجاوز القولية في مواقف النفري ومخاطباته»، وتختتم القراءات النقدية بقراءة كريم الصياد بعنوان «حين تكون القصيدة محاولة لإصلاح العالم». واحتفى الباب بعدد من القصائد التي تنوعت بين الفصحى والعامية: دم أسود لـ سالم الشبانة، أغنية من صوت الوجع لـ صادق أمين، تنويعات على وتر الحلم لـ خلف محمد كمال، الناحية التانية من الدنيا لـ محمد عبدالحميد دغيدي، خلوة لـ دعاء رخا، تخاريف واحد نايم لـ محمد قاسم قاسم، بعد جنوني بك لـ إسلام سلامة، ليه لـ عيد حميدة، حفل تخرج محدود لـ رضا أحمد، قالت لي باريدك لـ فيصل الموصلي، وانتحار لـ بهاء الدين رمضان، سهران لـ مينا أليشع مرقص عياد، قال الشاعر لـ سلوى محمود. وفي القصة، سيدي بشر لـ مصطفى نصر، دنجل لـ أسامة ريان، البت معزوزة لـ سعيد رفيع، صعود لـ محمود قنديل، قصص قصيرة جدا لـ صلاح عبدالستار الشهاوي. المجلة تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة الفنان هشام عطوة، ويرأس تحريرها الشاعر والباحث مسعود شومان ويدير تحريرها الشاعر محمود خير الله، وسكرتير التحرير الناقد مصطفى القزاز، والمخرج الفني الفنان وليد يوسف.

تمكنت مباحث شرطة الكهرباء بمحافظة السويس، من ضبط 50 حالة سرقة للتيار الكهربائى بشوارع حى الأربعين بالمحافظة، خلال حملة أمنية موسعة نفذتها شرطة الكهرباء لضبط لصوص التيار، وتم تحرير عدد من المحاضر لبعض المقيمين فى أبراج سكنية بشارع النيل. كان اللواء مصطفى القزاز، مدير الإدارة العامة لشرطة الكهرباء بوزارة الداخلية، قد وجه اللواء مفيد محمد، مدير مباحث الإدارة العامة للكهرباء، بشن حملات أمنية موسعة لضبط المتهمين بسرقة التيار الكهربائى، وتمكن المقدم أيمن صالح، رئيس مباحث شرطة الكهرباء بالسويس، من ضبط 50 حالة سرقة تيار داخل مناطق سكنية متعددة بحى الأربعين، منها شارع النيل. تم تحرير محاضر للمتهمين بسرقة التيار الكهربائى، وضبط أشخاص ينفذون الوصلات الكهربائية الممنوعة بين العمارات السكنية، وآخرين يسرقون التيار الكهربائى من أعمدة الكهرباء، ويواصل المقدم أيمن صالح، رئيس مباحث الكهرباء بالسويس، الحملة لمدة أسبوعين فى أحياء السويس الخمسة.    

قضت محكمة جنايات الزقازيق، بمعاقبة  فران بالسجن المشدد 15 عاما وغرامة 200 ألف جنيه ومصادرة المخدر المضبوط، لإدانته في القضية رقم 12919 جنايات مركز شرطة فاقوس لسنة 2022  بحيازة مواد مخدرة بقصد الاتجار. صدر الحكم برئاسة المستشار سلامة جاب الله ، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين هيثم حسن الضوى، وخالد محمد حافظ، وشادي المهدى،  وأمانة سر نبيل شكرى. تعود أحداث القضية  للعام الجارى ، عندما تلقت الأجهزة الأمنية بالشرقية، إخطارا من مأمور مركز شرطة فاقوس، يفيد ورود معلومات سرية لضباط مباحث المركز بقيام "   أحمد ال س م"  22 عاما فران، مقيم دائرة المركز  بالاتجار فى المواد المخدرة وخاصة مخدر الهيروين. عقب تقنين الإجراءات و نفاذا لإذن النيابة العامة، تمكنت الاجهزة الأمنية ، بمعرفة النقيب مصطفى القزاز، معاون مباحث مركز فاقوس، برئاسة الرائد محمد حيدة، رئيس مباحث المركز من  ضبط المتهم  وبحوزته 72 لفافة من مخدر الهيروين  وفرد خرطوش وطلقة من ذات العيار، تم التحفظ على المتهم  والمضبوطات، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة ، وبالعرض على النيابة العامة أحالته محبوسا إلى محكمة الجنايات التي أصدرت حكمها المتقدم. يذكر أن المادة 33 من قانون العقوبات تعاقب كل من يقوم بممارسة الاتجار فى المواد المخدرة بالسجن المؤبد بدء من السجن المشدد 3 سنوات، إلى السجن المؤبد أو الإعدام فى بعض الحالات، والغرامة المالية التى تصل إلى 100 ألف جنية مصري، كما أنها لا تزيد عن 500 ألف جنية مصري، وهذا في حالة إذا تم تصدير أو استيراد المخدرات أو أي شيء يتعلق بها من المحاصيل الزراعية، وينص قانون العقوبات في المادة رقم 34، أن عقوبة الإتجار بالمخدرات في داخل المجتمع تصل إلى السجن المؤبد والإعدام تبعاً لوقائع الدعوى، وإذا كانت هناك حيثيات مشددة للعقوبة من عدم وجود ظروف مشددة لذلك وتخفف عقوبة الإتجار بالمخدرات ليتم الحبس فيها لمدة سنة ولا يصل فيها الحبس فيها إلى مدة 5 سنوات، ويلزم دفع الغرامة التي لا تقل عن 200 جنيه مصري، ولا تصل إلى 5 الأف جنية مصري، وهذا كله في حالة إذا كانت المواد المخدرة المضبوطة ضعيفة التخدير، ومواد مخدرة طبيعية، وهذا يرجع إلى المعمل الجنائي وتقرير بشأن المواد المخدرة التي تم ضبطها بحوزة المتهمين الذين تم ضبطهم في حالة تلبس، أما تعاطي المخدرات فقد نصت مادة قانون العقوبات رقم 39، يتم تحديد عقوبة متعاطي المخدرات، يعاقب بالحبس لمدة سنة، كما يلزمه ضعف غرامة مالية قدرها ألف جنية مصري، ولا تزيد عن ثلاثة آلاف جنيه مصري، إذا تم إلقاء القبض عليه في مكان مخصص أو تم إعداده لتناول المواد المخدرة، وتعاطيه للمواد المخدرة مع معرفة التامة بذلك، كما تزيد العقوبة بالضعف لتصل لمدة عامين إذا المواد المخدرة هيروين وكوكايين.

قضت محكمة جنايات الزقازيق بمعاقبة عامل زراعى بالسجن المشدد 15 عاما وغرامة 200 ألف جنيه، ومصادرة المخدر المضبوط، لإدانته فى القضية رقم 12876 جنايات مركز شرطة فاقوس لسنة 2022  بحيازة مواد مخدرة بقصد الاتجار.   صدر الحكم برئاسة المستشار سلامة جاب الله ، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين هيثم حسن الضوى، وخالد محمد حافظ، وشادي المهدى،  وأمانة سر نبيل شكرى.   وتعود أحداث القضية  للعام الجارى، عندما تلقت الأجهزة الأمنية بالشرقية، إخطارا من مأمور مركز شرطة فاقوس، يفيد ورود معلومات سرية لضباط مباحث المركز بقيام "  أشرف م ال "  26 عاما عامل زراعى مقيم دائرة المركز  بالاتجار فى المواد المخدرة وخاصة مخدر الهيروين.   وعقب تقنين الإجراءات و نفاذا لإذن النيابة العامة، تمكنت الاجهزة الأمنية بمعرفة النقيب مصطفى القزاز، معاون مباحث مركز فاقوس، برئاسة الرائد محمد حيدة، رئيس مباحث المركز من ضبط المتهم وبحوزته 59 لفافة من مخدر الهيروين وفرد خرطوش وطلقة من ذات العيار، تم التحفظ على المتهم والمضبوطات، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة، وبالعرض على النيابة العامة أحالته محبوسا إلى محكمة الجنايات التي أصدرت حكمها المتقدم.   ويذكر أن المادة 33 من قانون العقوبات تعاقب كل من يقوم بممارسة الاتجار فى المواد المخدرة بالسجن المؤبد بدء من السجن المشدد 3 سنوات، إلى السجن المؤبد أو الإعدام فى بعض الحالات، والغرامة المالية التى تصل إلى 100 ألف جنية مصري، كما أنها لا تزيد عن 500 ألف جنية مصري، وهذا في حالة إذا تم تصدير أو استيراد المخدرات أو أي شيء يتعلق بها من المحاصيل الزراعية، وينص قانون العقوبات في المادة رقم 34، أن عقوبة الإتجار بالمخدرات في داخل المجتمع تصل إلى السجن المؤبد والإعدام تبعاً لوقائع الدعوى، وإذا كانت هناك حيثيات مشددة للعقوبة من عدم وجود ظروف مشددة لذلك وتخفف عقوبة الإتجار بالمخدرات ليتم الحبس فيها لمدة سنة ولا يصل فيها الحبس فيها إلى مدة 5 سنوات، ويلزم دفع الغرامة التي لا تقل عن 200 جنيه مصري، ولا تصل إلى 5 الأف جنية مصري، وهذا كله في حالة إذا كانت المواد المخدرة المضبوطة ضعيفة التخدير، ومواد مخدرة طبيعية، وهذا يرجع إلى المعمل الجنائي وتقرير بشأن المواد المخدرة التي تم ضبطها بحوزة المتهمين الذين تم ضبطهم في حالة تلبس، أما تعاطي المخدرات فقد نصت مادة قانون العقوبات رقم 39، يتم تحديد عقوبة متعاطي المخدرات، يعاقب بالحبس لمدة سنة، كما يلزمه ضعف غرامة مالية قدرها ألف جنية مصري، ولا تزيد عن ثلاثة آلاف جنيه مصري، إذا تم إلقاء القبض عليه في مكان مخصص أو تم إعداده لتناول المواد المخدرة، وتعاطيه للمواد المخدرة مع معرفة التامة بذلك، كما تزيد العقوبة بالضعف لتصل لمدة عامين إذا المواد المخدرة هيروين وكوكايين.