مدينة كرانيس

قال قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار، إن المتاحف تحتفي اليوم بالعيد القومي لمحافظة الفيوم التي تضم متحف كوم أوشيم، لافتا إلى أن الفيوم تٌمثل مزيجا فريدا بين بحيرات ووديان وكثبان رملية، ومحميات طبيعية ومناطق أثرية، لافتًا إلى أن اختيار يوم 15 مارس ليكون عيد قومي للمحافظة جاء تخليدًا لذكرى وقفة شعب الفيوم ضد الاحتلال الإنجليزي في ثورة 1919 ميلاديا بقيادة حمد باشا الباسل. وأضاف قطاع المتاحف بوزارة والآثار، في بيان صحفي اليوم، أن محافظة الفيوم يوجد بها متحف واحد فقط هو متحف كوم أوشيم، لافتًا إلى أن متحف كوم أوشيم يقع عند مدخل مدينة كرانيس الأثرية الشهيرة التي تزخر بالعديد من الآثار اليونانية الرومانية، لافتا إلى أن هذا المتحف أنشئ خصيصا للتعريف بتاريخ الفيوم. وأشار قطاع بوزارة السياحة والآثار، إلى أن متحف كوم أوشيم يضم بعض القطع الأثرية التي عُثر عليها بالمنطقة، التي يشمل العرض المتحفي بها على موضوعات متنوعة تتعلق بمظاهر الحياة اليومية والأنشطة الاقتصادية في مجتمع الفيوم القديم مثل الزراعة، والصيد، وتربية الحيوانات والطيور، والصناعات القديمة.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
مدينة كرانيس
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
مدينة كرانيس
Top Related Events
Count of Shared Articles
مدينة كرانيس
Top Related Persons
Count of Shared Articles
مدينة كرانيس
Top Related Locations
Count of Shared Articles
مدينة كرانيس
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
مدينة كرانيس
Related Articles

الوطن

2024-03-15

قال قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار، إن المتاحف تحتفي اليوم بالعيد القومي لمحافظة الفيوم التي تضم متحف كوم أوشيم، لافتا إلى أن الفيوم تٌمثل مزيجا فريدا بين بحيرات ووديان وكثبان رملية، ومحميات طبيعية ومناطق أثرية، لافتًا إلى أن اختيار يوم 15 مارس ليكون عيد قومي للمحافظة جاء تخليدًا لذكرى وقفة شعب الفيوم ضد الاحتلال الإنجليزي في ثورة 1919 ميلاديا بقيادة حمد باشا الباسل. وأضاف قطاع المتاحف بوزارة والآثار، في بيان صحفي اليوم، أن محافظة الفيوم يوجد بها متحف واحد فقط هو متحف كوم أوشيم، لافتًا إلى أن متحف كوم أوشيم يقع عند مدخل مدينة كرانيس الأثرية الشهيرة التي تزخر بالعديد من الآثار اليونانية الرومانية، لافتا إلى أن هذا المتحف أنشئ خصيصا للتعريف بتاريخ الفيوم. وأشار قطاع بوزارة السياحة والآثار، إلى أن متحف كوم أوشيم يضم بعض القطع الأثرية التي عُثر عليها بالمنطقة، التي يشمل العرض المتحفي بها على موضوعات متنوعة تتعلق بمظاهر الحياة اليومية والأنشطة الاقتصادية في مجتمع الفيوم القديم مثل الزراعة، والصيد، وتربية الحيوانات والطيور، والصناعات القديمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-06-22

متحف كوم أوشيم بمحافظة الفيوم، يعتبر من أهم متاحف مصر وبه قطع أثرية نادرة، أغلق المتحف فى عام 2006 لإجراء أعمال الترميم، ولكن أعمال التطوير بدأت بالفعل فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى، حيث تم البدء فى ترميمه عام 2016 وتم افتتاحه بعد إغلاقه لمدة 10 سنوات فى 2017. سيناريو العرض المتحفى يحكى تاريخ محافظة الفيوم، وعادات وتقاليد قاطنيها منذ أقدم العصور، وكذلك الفكر الدينى الذى اعتنقه أهل المحافظة على مر العصور. والقطع الأثرية بالمتحف كانت مخزنة فى المخزن المتحفى بكوم أوشيم، ومخزن المتحف المصرى، إلى جانب القطع الأثرية التى كانت معروضة بالمتحف قبل إغلاقه. متحف كوم أوشيم يقع عند مدخل مدينة كرانيس الشهيرة، وهو أحد أهم المتاحف فى مصر، ويتكون من طابقين وعدد القطع الأثرية المعروضة به 313 قطعة أثرية من مختلف العصور التاريخية من قبل التاريخ مرورا بالعصر الفرعونى واليونانى الرومانى والإسلامى والقبطى ومن أشهر القطع الأثرية به بورتريهات الفيوم وعدد من المموايات وقطع من البردى وكان تم إعادة تأهيل المتحف بتمويل ذاتى من وزارة الآثا، حيث شملت أعمال الترميم والتطوير، وتعلية السور الحديدى حوله بارتفاع 3 أمتار، وإنشاء أبراج حراسة، وتغيير منظومة الإضاءة وتركيب كاميرات للمراقبة، وتغيير دهانات الواجهات، وإعداد وتطوير فتارين العرض المتحفى، ومن أهم اللوحات بالمتحف أيقونة يوسف النجار خطيب العذراء مريم وهى لوحة خشبية عمرها 3 قرون تزين الطابق العلوى من المتحف وبها القديس يوسف النجار خطيب السيدة مريم وهو يحمل السيد المسيح وهو طفلا صغيرا بين يديه وذلك عندما رافقهما فى رحلتهما الى مصر وذكر على اللوحة أنها من كنيسة العذراء الدمشيرية وتاريخها يعود لعام 1754.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-09-02

أطلال مدينة أثرية كاملة، يتوسطها شارع ملكي، تضم حيًا قائمًا بذاته يحوي مخبز ومطحن ومخزن للغلال، بالإضافة إلى حمامين من العصر الروماني، ومعبدين أحدهما في الشمال والآخر في الجنوب، وجبانة، بالإضافة إلى معاصر عنب، ومطاحن غلال، ذلك المشهد الذي يوحي إليك بأنك ركبت آلة الزمن إلى العصر اليوناني الروماني حيث مدينة كرانيس الأثرية بمحافظة الفيوم. تلك المدينة الأثرية التي أنشأها بطليموس الثاني، في القرن الأول الميلادي، على حافة إقليم الفيوم الذي كان يتميز بأرضه شديدة الخصوبة، حيث كانت تشتهر بزراعة مختلف أنواع الفاكهة، والقمح، والزيتون، والبلح، والشعير. بُنيت مدينة كرانيس الأثرية اليونانية الرومانية، على مساحة 800 متر مربع، بمنطقة كوم أوشيم، وتبعد أمتار قليلة من الكيلو 70 على طريق القاهرة/ الفيوم الصحراوي، حيث أنشأها بطليموس الأول لتصبح مستعمرة زراعية ومنازل يتم منح منزل وقطعة أرض في صورة مكافأة لمن انتهت خدمته، كما أنّها اشتهرت باحتضانها معبد مهم تم تأسيسه في العصر الأول الميلادي وتم تخصيصه لعبادة الإله «سوبك» معبود الفيوم آنذاك، وهو «التمساح». وقال سيد الشورة مدير عام آثار الفيوم، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنّ مدينة كرانيس في كوم أوشيم، ظلت مجهولة حتى اكتشفها العالم الأثري هانت خلال أول أعمال حفائر بتلك المنطقة، ثم توالت عليها أعمال الحفائر، حيث زارتها بعثة من جامعة متشجن الأمريكية وأجرت حفائر بها من عام 1914 ولمدة 21 سنة حيث انتهت عام 1935. وعقب ذلك زارتها بعثة من كلية الآداب جامعة القاهرة عام 1968 وقامت بالعديد من أعمال الحفر والتنقيب في المدينة الأثرية القديمة، وعثرت على الكثير من الآثار المميزة. وأوضح مدير عام آثار الفيوم في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنّ أكثر ما يميز مدينة كرانيس الأثرية هو احتضانها حي كامل يقع في شمال غرب وجنوب شرق طرف المدينة، والذي كان يضم مخزن ضخم لحفظ الغلال، بالإضافة إلى مخبز لصناعة الخبز، ومطحن لطحن القمح، لافتاً إلى احتواء المدينة أيضاً على حمامين من العصر الروماني، وطواحين غلال، ومعاصر عنب. وأضاف أنّ مدينة كرانيس الأثرية تضم أطلال العديد من المنازل، ومعبدين، وحمامين من العصر الروماني، كاشفاً أنّهم استخدموا الحجر في بناء أساسات بعض المنازل، والطوب اللبن للبناء، بالإضافة إلى أنّها تتميز بانفرادها واستقلالها عن غيرها. وتختلف تلك المنازل عن العصر الحالي، نظراً لأنّ كل منزل يستقل بذاته ولا يرتبط بجدران مشتركة مع المنزل المجاور له، بالإضافة إلى أنّها تتكون من طابق واحد فقط، وزينت جدرانها برسومات محفورة لعناقيد العنب وأوراقها، كما استخدمت جزوع أشجار النخل والجميز في تسقيف المنازل، وعمل الأبواب، والشبابيك، وخزانات الملابس، وتقوية جوانب المنزل، ما جعلها أكثر متانة. وأشار «الشورة»، إلى أنّ مدينة كرانيس الأثرية كانت تحوي العديد من التوابيت، والمنازل، وأحياء كاملة، وتماثيل للآلهة، وأواني فخارية، ومطاحن حجرية وخشبية، وجرار ضخمة استخدمت في حفظ الغلة، وتماثيل قيشاني زرقاء للإله المصري آنذاك «بس»، ورؤوس مغازل، وصحون فخارية، وقدور تحفظ بها المياه، وقطع أثرية برونزية، وقبور مزخرفة، وبعض الأدوات مثل آلات الثقب، ومخازر وإبر. ولفت «الشورة» إلى أنّه عُثر في القرية على عدة معابد أشهرها معبد «بتسو خوس« و«بنيقروس» أو المعبد الجنوبي كما يطلق عليه، وكلاهما تم بنائه باستخدام الحجر الجيري في عهد الإمبراطور نيرون، كما عُثر أمام المعبد على بقايا حوض ضخم كان مخصصاً لوضع التماثيل، وبداخله حجرات ومقصورة يوضع عليها الإله "سوبك"، وحضانة داخل الحائط لحفظ الإله بعد إنهاء مراسم العبادة. ووفقاً لـ«الشورة» فقد تم العثور على معبد في الجهة الشمالية لمدينة كرانيس الأثرية، وخصص لعبادة لمعبود الإقليم «سوخوس»، والذي بني بالحجر الجيري أيضاً على غرار المعبد الجنوبي، مُشيراً إلى أنّ المدينة أيضاً تحتضن جبانة على بُعد 2 كيلو متر شمال منطقة «أم الأثل» الأثرية على أحد التلال المرتفعة، وتنقسم المقابر بها إلى قسمين، جزء منها دائري الشكل منحوت بين الصخور، وآخر مبني بالطوب اللبن. مدينة كرانيس الأثرية كانت تهتم كثيراً بصناعة الفخار، حيث عثر بداخلها على أفران حرق الفخار، وأعداد ضخمة من الأطباق والقلل والأواني الفخارية بمختلف الأحجام والأشكال، والتي تم تصنيعها خلال العصر اليوناني الروماني، كما أنّها كانت جزء لا يتجزأ من المنزل في ذلك العصر، وفقاً لـ«الشورة». وذكر الشورة أنّ مدينة كرانيس كانت شديدة الازدهار، منذ نشأتها في العصر اليوناني، مروراً بالعصور الرومانية والمسيحية والإسلامية، وما دل على ذلك هو اكتشاف بعثة هيئة الآثار مطلع عام 1990، من آثار إسلامية تتمثل في حصان مزين بالنقوش الإسلامية، وميدالية زرقاء اللون مصنوعة من الزجاج ولا تزال تحتفظ بألوانها الزاهية حتى الآن، حيث رُسم عليها هلال يتوسط النجوم. وختم قائلاً أنّه من بين أكثر الأشياء المميزة التي عُر عليها في مدينة كرانيس الأثرية، هي مجموعة من المصابيح البرونزية التي كانت تزين المنازل والمعابد، بالإضافة إلى 100 مقبرة سطحية يعود تاريخها إلى العصرين الروماني والقبطي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-09-04

مواقع تراث ومتاحف مفتوحة لحفريات نادرة يرجع تاريخها إلى 40 مليون سنة، مساجد أثرية، معابد وقصور من مختلف العصور، والعديد من الأماكن السياحية والترفيهية والبيئية، ذلك التنوع الكبير في الأماكن الأثرية والسياحية بالفيوم الذي ميّزها عن غيرها، بما حباها الله من تنوع في المناطق السياحية والأثرية بمختلف أنواعها، مما جعلها وجهة ومقصد عدد كبير من السياح من مختلف أنحاء العالم، بل إنّ منهم من ترك بلاده وعاش واستقر بها. وفي هذا الصدد، تنشر «الوطن» قائمة الأماكن الأثرية والسياحية بالفيوم، في ظل ما تقدمه من خدمات لقرائها ومتابعيها في كل مكان. ووفقاً للبوابة الإلكترونية لمحافظة الفيوم، فإنّ خريطة الفيوم تضم العديد من الأماكن السياحية التي يقصدها السياح المحليين من مختلف أنحاء الجمهورية، أو حتى الأجانب، أهمها قرية تونس السياحية التي يقصدها آلاف الأجانب على مدار العام، ومنهم من افتتح مشروعات وسكن بها. وتتميز محافظة الفيوم، بسياحة اليوم الواحد، حيث يتوافد العشرات من المواطنين لقضاء يوم في الفيوم، حيث تقع أجمل المناظر الطبيعية في الفيوم وفقاً للبوابة الإلكترونية لمحافظة الفيوم، في الأماكن التالية: 1-قرية تونس السياحية 2- بحيرة قارون 3- محمية وادي الريان 4- البحيرة المسحورة 5- جبل المدورة 6- رحلات السفاري والتخييم بقصور العرب 7- سواقي الفيوم 8- عين السليين 9- جبل قطراني 10- الغابات المتحجرة 11- حديقة الحيوان  12- متحف الكاريكاتير وتضم محافظة الفيوم أيضاً العديد من الآثار الإسلامية التي يقصدها العديد من الصوفيين ومحبي الأضرحة، والقبطية التي يقصدها الأقباط المصريين والأجانب من مختلف أنحاء العالم وهي: 1- المسجد المعلق 2- ضريح ومسجد الروبي 3 - مسجد خوند أصلباي 4- دير الملاك غبريال بجبل النقلون 5- دير العزب  وتتمثل أهم المعالم الأثرية في الفيوم، في عدة مدن قديمة من عصور مختلفة وهي: 1- مدينة كرانيس الأثرية 2- معبد قصر قارون 3- محمية وادي الحيتان 4- هرم اللاهون 5- مدينة ماضي الأثرية 6- متحف كوم أوشيم 7- ديمية السباع 8- منطقة أم البريجات الأثرية 9- بيت المندوب السامي البريطاني 10- مدينة ديمية السباع 11- قصر اللابرنت 12- هرم اللاهون 13- قصر الصاغة 14- هرم سيلا 15- مدينة فلادلفيا ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الفيومقرية تونس السياحيةقرية تونس السياحية بحيرة قارون محمية وادي الريان البحيرة المسحورة جبل المدورةالفيوم عين السليين جبل قطراني الغابات المتحجرة حديقة الحيوان متحف الكاريكاتيرمحافظة الفيومالمسجد المعلق ضريح ومسجد الروبي مسجد خوند أصلباي دير الملاك غبريال بجبل النقلون دير العزبمدينة كرانيسمعبد قصر قارون محمية وادي الحيتان هرم اللاهون مدينة ماضيمتحف كوم أوشيم ديمية السباع منطقة أم البريجاتبيت المندوب السامي البريطاني مدينة ديمية السباع قصر اللابرنت هرم اللاهون قصر الصاغة هرم سيلا مدينة

الوطن

2015-10-27

أعلن الدكتور ممدوح الدماطي، وزير الآثار، الانتهاء من مشروع تطوير منطقة كرانيس في الفيوم، مشيرا إلى أنه تم تمويل هذا المشروع من خلال المنحة المقدمة من السفارة الأمريكية للحفاظ على الثقافة، وهي مسابقة يتم تنفيذها كل عام على مستوى العالم لتمويل أحد المشروعات الكبرى. جاء ذلك خلال الاحتفالية التي نظمتها وزارة الآثار مساء أمس بحضور ستيفين بيكروفت، السفير الأمريكي بالقاهرة، بمقر الوزارة. وأكد الدماطي أهمية مشروع "تطوير منطقة كرانيس حيث سيجعل من تلك المنطقة متحفا مفتوحا وهو الأمر الذي يأتي في إطار خطة الوزارة لكسب مواقع أثرية جديدة، ما يساهم في تنشيط حركة السياحة الوافدة إلى مصر". ومن جانبه، أكد السفير الأمريكي بالقاهرة عمق علاقات التعاون المختلفة بين البلدين، مشيدا بالتعاون المميز في المجال الأثري وقيام وزارة الآثار بتذليل العقبات لإنجاز مراحل المشروع، لافتا إلى أنه سيتم التعاون هذا العام في مشروع تطوير منطقة أبيدوس الأثرية والمقرر البدء فيه خلال شهرين. وتم خلال الاحتفالية عرض مجموعة من الصور تستعرض أعمال التطوير بالموقع ومراحل العمل المختلفة منذ بدايته وحتى الانتهاء منه، بالإضافة إلى عرض فيلم تسجيلي عن مدينة الفيوم بعنوان "نبذة عن المدينة المفقودة". وتقع مدينة كرانيس على طريق "الفيوم- القاهرة" الصحراوى على بعد 33 كم من الفيوم و 109 كم من القاهرة، ويرجع تاريخ المدينة إلى القرن الثالث ق.م وتضم بقايا معبدين كانا مكرسين لعبادة الإله سوبك (التمساح) إله المنطقة، كما تضم حماما رومانيا ومجموعة من المنازل، ويوجد في الجهة المقابلة مقابر المدينة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-03-08

أطلقت وزارة السياحة والآثار، مبادرة «أعرف بلدك»، في ديمسبر الماضي، لتنشيط حركة السياحة الداخلية ورفع الوعي السياحي والأثري لدى المواطنين، حيث نظمت الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، خلال الأسبوع الماضي، 5 رحلات توعوية لعدد من طلاب المدارس والجامعات والأطقم الطبية إلى محافظات «أسوان، والفيوم، والقاهرة، وبورسعيد، والإسكندرية».   وأوضحت إيمان محمود رئيس قطاع السياحة الداخلية بالهيئة، أن هذه الرحلات تعمل على تعريف المواطنين بمختلف أعمارهم بالحضارة المصرية العريقة والتراث والفنون التي تزخر بها بلدهم، والمقومات السياحية التي تتمتع بها مصر، ما يعمل على تعزيز روح الولاء والانتماء لدى أبناء الوطن ليكون كل فرد منهم سفيرا للسياحة والآثار المصرية. وتضمنت رحلة محافظة الإسكندرية، زيارة مقابر كوم الشفاقة، وعمود السواري، ومتحف المجوهرات الملكية، وقلعة قايتباي، أما رحلة محافظة بوسعيد فشملت زيارة كنيسة سانت أوجيني، والمتحف الحربي، وحديقة فريال، والمسجد العباسي، وفيلات مرشدين هيئة قناة السويس. وقام مكتب الهيئة بمحافظة سوهاج بالتنسيق مع الإدارة التعليمية قسم الدمج بالمحافظة بتنظيم رحلة توعية لعدد من الطلاب من ذوي الهمم إلى محافظة أسوان لمدة يومين، تم خلالها زيارة السد العالي ومتحف النوبة وجزيرة النباتات ومعبد كومومبو. وتنظيم رحلتين للأطقم الطبية التابعة لمديرية الشئون الصحية ببورسعيد إلى محافظتي الفيوم والقاهرة، ضمن رحلات اليوم الواحد. وتضمنت رحلة الفيوم زيارة متحف كوم أوشيم، وبقايا مدينة كرانيس الأثرية، وقرية تونس للخزف، ومدرسة صناعة ومعارض الخزف الملون، وبحيرة قارون، ومحمية وادي الريان لزيارة الشلالات وجبل المدورة، أما زيارة محافظة القاهرة، تضمنت منطقة أهرامات الجيزة، ومنطقة آثار سقارة، ومتحف المركبات الملكية، وقصر البارون، ومنطقة خان الخليلي. وخلال هذه الرحلات قامت مجموعات الأطقم الطبية والطلاب بالتقاط الصور التذكارية بالمناطق الأثرية والسياحية، كما توجهوا بالشكر للهيئة على هذه الرحلات التي أتاحت لهم الفرصة للتعرف على تاريخ وحضارة بلدهم. وفي سياق متصل، في إطار المبادرة نظمت الهيئة بالتعاون مع أحد المؤسسات المجتمعية، عددا من الندوات التوعوية للمواطنين من كل الفئات العمرية، تبعتها مسابقة معلوماتية على شبكة الإنترنت، حيث تم عقب كل ندوة طرح سؤال، وتم تنظيم رحلة للفائزين إلى المتحف المصري بالتحرير وقصر البارون. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-06-29

قام الوفد البرلمانى للجنة الثقافة والإعلام والآثار بمجلس النواب، اليوم السبت، بزيارة متحف آثار كوم أوشيم، بمحافظة الفيوم فى إطار الزيارة البرلمانية إلى محافظة الفيوم لإلقاء الضوء على المناطق الأثرية بالمحافظة، والتى تأتى استجابة لطلب الإحاطة المقدم من النائب نضال السعيد، عن الإجراءات التى اتخذتها وزارة الآثار لتطوير وحماية المناطق الأثرية بالمحافظة. وقال النائب نضال السعيد، عضو لجنة الثقافة والإعلام والآثار بمجلس النواب، أن الوفد البرلمانى تفقد المتحف والوقوف على احتياجاته، مشيرًا إلى أنه المتحف الوحيد من نوعه فى محافظة الفيوم لاسيما وأن المحافظة لا تضم العديد من المتاحف، وأنشيء بهدف نشر الوعى الأثرى والثقافى بين أبناء المحافظة. وأضاف عضو لجنة الثقافة والاعلام بمجلس النواب، فى تصريحات صحفية، أنه اقترح خلال تفقد المتحف أن يفتح أبوابة مجانًا لفترة زمنية محددة لتشجيع أهالى المحافظة على زيارته. ويقع متحف كوم أوشيم على طريق (الفيوم – القاهرة) الصحراوى فى اتجاه القاهرة، تحديداص عند مدخل مدينة كرانيس الأثرية الشهيرة التى تزخر بالعديد من الآثار اليونانية الرومانية، وأفتتح متحف كوم أوشيم عام 1974 للتعريف بتاريخ الفيوم، ليضم بعض القطع الأثرية التى عُثر عليها بالمنطقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: