مدينة غزة شمالي القطاع

أفاد إعلام فلسطيني، بسقوط شهداء ومصابين جراء قصف إسرائيلي كثيف استهدف حي الدرج وسط مدينة غزة شمالي القطاع، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ «القاهرة الإخبارية». وشدد إعلام فلسطيني، على سقوط شهداء ومصابين جراء كثيف استهدف منزلا في حي الدرج وسط مدينة غزة شمالي القطاع.   وشن جيش الاحتلال الإسرائيلية غارات على حي الشيخ رضوان بمدينة غزة شمالي القطاع. ويأتي هذا التصعيد الإسرائيلي، بالتزامن مع الحديث عن بنود، حيث أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، أن بنود الصفقة التي جرى الاتفاق عليها تتضمن إعادة عشرات المحتجزين جثثا بالمرحلة الأولى، مٌقابل الإفراج عن مئات الأسرى، ووقف إطلاق النار لمدة 60 يوما.   وأشارت الوسائل، إلى أن الصفقة تتضمن إعادة انتشار الجيش في مواقع مٌحددة بقطاع غزة خلال فترة وقف إطلاق النار، كما تتضمن استمرار المُباحثات بشأن آلية عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
مدينة غزة شمالي القطاع
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
مدينة غزة شمالي القطاع
Top Related Events
Count of Shared Articles
مدينة غزة شمالي القطاع
Top Related Persons
Count of Shared Articles
مدينة غزة شمالي القطاع
Top Related Locations
Count of Shared Articles
مدينة غزة شمالي القطاع
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
مدينة غزة شمالي القطاع
Related Articles

الوطن

2024-12-19

أفاد إعلام فلسطيني، بسقوط شهداء ومصابين جراء قصف إسرائيلي كثيف استهدف حي الدرج وسط مدينة غزة شمالي القطاع، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ «القاهرة الإخبارية». وشدد إعلام فلسطيني، على سقوط شهداء ومصابين جراء كثيف استهدف منزلا في حي الدرج وسط مدينة غزة شمالي القطاع.   وشن جيش الاحتلال الإسرائيلية غارات على حي الشيخ رضوان بمدينة غزة شمالي القطاع. ويأتي هذا التصعيد الإسرائيلي، بالتزامن مع الحديث عن بنود، حيث أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، أن بنود الصفقة التي جرى الاتفاق عليها تتضمن إعادة عشرات المحتجزين جثثا بالمرحلة الأولى، مٌقابل الإفراج عن مئات الأسرى، ووقف إطلاق النار لمدة 60 يوما.   وأشارت الوسائل، إلى أن الصفقة تتضمن إعادة انتشار الجيش في مواقع مٌحددة بقطاع غزة خلال فترة وقف إطلاق النار، كما تتضمن استمرار المُباحثات بشأن آلية عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-14

أعلن الدفاع المدني الفلسطيني، سقوط 7 شهداء و12 مصابا في قصف إسرائيلي على مدرسة "الماجدة وسيلة" غربي مدينة غزة شمالي القطاع، وذلك وفق خبر عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية". وأسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر عن استشهاد وإصابة أكثر من 151 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية ومرافق الحياة الأساسية. وفي الوقت الذي تتجاهل فيه إسرائيل مذكرات اعتقال دولية صادرة بحق زعمائها، يستمر صمت المجتمع الدولي، ما يزيد من معاناة سكان غزة الذين يعيشون واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية على مر التاريخ.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-05-09

أكدت وسائل إعلام فلسطيني، أن طائرات الاحتلال تقصف منزلًا في حي الزيتون، جنوب شرقي مدينة غزة شمالي القطاع، وذلك وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-05-09

أكدت وسائل إعلام فلسطيني، أن طائرات الاحتلال الإسرائيلي شنت غارة على حي الصبرة جنوب مدينة غزة شمالي القطاع، وذلك وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-04-30

أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل، بأنّ طائرات الاحتلال الإسرائيلي تقصف المناطق الشرقية من قطاع غزة. كما قصفت طائرات الاحتلال بكثافة جنوب شرقي مدينة غزة شمالي القطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-23

أفاد مراسل قناة ، في نبأ عاجل، اليوم الثلاثاء، بأن هناك عشرات الغارات الإسرائيلية التي تستهدف شارع "الثلاثيني" في مدينة غزة شمالي القطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-16

قال شهود عيان لبي بي سي عربي إن الآلاف من سكان قطاع غزة سلكوا يومي الأحد والاثنين الطريق الساحلي باتجاه الشمال، بعد سماعهم أنباءً أن عدة أشخاص تمكنوا من عبور نقطة تفتيش مغلقة باتجاه مدينة غزة شمالي القطاع. ونفى الجيش الإسرائيلي الأنباء المتداولة بالسماح بالعودة إلى شمال قطاع غزة، قائلاً إنها لا تزال "منطقة حرب".وقد شوهدت أمهات يمسكن بأيدي أطفالهن وعائلات تتكدس مع أمتعتها على عربات تجرها الحمير، أثناء سيرها على الطريق من الجنوب باتجاه الشمال.يأتي ذلك بعدما انتشرت أحاديث بين النازحين مفادها أن الجيش الإسرائيلي يسمح للنساء والأطفال والرجال الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً بالذهاب إلى الشمال، وهو ما نفاه الجيش الإسرائيلي. وقالت إيمان أحمد الرباعي، إحدى النازحات إلى جنوب قطاع غزة، لبي بي سي عربي: " قال لنا أُناس إن الجيش الإسرائيلي سمح للنساء والأطفال بالرجوع إلى الشمال...، وأنا اشتقت لمنزلي (هناك)". وأضافت الرباعي لبرنامج غزة اليوم الذي يبث على راديو بي بي سي عربي: "منزلي لم يُهدم، لكن جميع محتوياته سُرقت، حتى إن هُدم المنزل سنبنيه من جديد. ولو تتطلب الأمر، سنعيش أنا وعائلتي في خيمة أسفل المنزل".وتابعت : "لقد أخذت معي طعاما ومعلبات، إذ يُقال إنه لا يوجد طعام في مدينة غزة".واختتمت إيمان الرباعي حديثها قائلة إنها ستذهب بصحبة ابنها، وإذا تمكنا من العودة فسوف يعودان، أما إذا لم يكتب لهما النجاح، فسيرجعان إلى الجنوب، حيث نزحا بداية الحرب.ولم نعرف حتى الآن إذا تمكنت الرباعي من العودة إلى منزلها في الشمال أم لا.لكن إحدى النازحات قالت لبرنامج غزة اليوم، الذي تبثه بي بي سي عربي، إنها حاولت العودة إلى الشمال، "لكن الجيش الإسرائيلي كان يطلق النار علينا وكذلك قنابل الغاز، فرجعنا. لا يزال هناك بعض منا هناك ولا نعلم ما الذي حدث لهم".كما أكدت إحدى النازحات لبي بي سي، لم تفضل الكشف عن هويتها، أنها حاولت هي ومجموعة معها العودة إلى الشمال، لكن الجيش الإسرائيلي أطلق النيران نحوهم، كما تقول.وتقول سيدة أربعينية التقتها بي بي سي وهي تغادر الجنوب، إنها حملت أغراضها وسارت نحو الشمال، من دون أن تتأكد من تفاصيل الأخبار، مضيفة بصوت تخنقه الدموع "روحي معلقة في داري". "يقولون إن هناك عودة، فقررنا المجازفة، فإذا دخلنا كان بها، وإن لم نتمكن فسنعود أدراجنا"، هكذا قال رجل ستيني وهو يسير في طريقه نحو الشمال.وأضاف لبي بي سي عربي: "سنموت في كل الأحوال، سواء بسبب النزوح أو الحرب؛ فالجوع والمعاناة والتشرد هو موت بالبطيء"وختم حديثه قائلاً: "الموت السريع أفضل"، مشيراً إلى إمكان تعرضه لإطلاق النار عند العودة إلى الشمال.أما نور، وهو نازح من غزة، لوكالة الأنباء الفرنسية: "عندما وصلنا إلى نقطة التفتيش (الإسرائيلية)، كانوا يسمحون للنساء بالمرور أو يوقفونهن، لكنهم أطلقوا النار على الرجال فاضطررنا للعودة، لم نكن نريد أن نموت".من جانبها قالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) "إن قوات الاحتلال الإسرائيلي قصفت نازحين فلسطينيين أثناء محاولتهم العودة إلى شمالي قطاع غزة عبر شارع الرشيد"، وهو أحد الطريقين الرئيسيين اللذين يربطان جنوب غزة بشمالها.وفي هذا السياق، قالت وكالة الأنباء الفرنسية إن العديد من الغزاويين النازحين في شارع الرشيد، قد تعرضوا لهجوم، وأظهرت لقطات مصورة للوكالة النازحين وهم يهرعون للاحتماء.وتقول الأمم المتحدة إن أكثر من 1.5 مليون فلسطيني نزحوا إلى مدينة رفح جنوبي القطاع.وتقول إسرائيل إنها تخطط لإرسال قوات برية إلى رفح، لبدء عملية برية للقضاء على من تبقى من أعضاء حركة حماس هناك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-10

"لن يكون هذا العيد كأي عيد، بسبب الحرب في غزة، ولأننا فقدنا أهلنا"، هكذا تقول الطفلة الفلسطينية ليان ذات الـ11 عاما، المقيمة بأحد مخيمات النزوح، بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة.عيد الفطر هذا العام، ملؤه الحزن والإحباط لآلاف الأطفال في القطاع، لاسيما لمن فقدوا ذويهم، جراء الحرب الذي تعصف بقطاع غزة الحرب منذ ٦ أشهر.فقدت ليان وأختها الصغرى سوار التي لم يتجاوز عمرها عاما ونصف العام، أبويهما و٥ من إخوتهما على إثر القصف الذي طال مستشفى الأهلي المعمداني في أكتوبر الماضي.قُتل ٣٥ شخصا من عائلتها، في ذلك اليوم، فور وصولهم للإيواء بمستشفى الأهلي المعمداني، هربا من القصف المستعر في الحي الذي كانوا يقطنونه في مدينة غزة شمالي القطاع. "لم يمر نصف ساعة على وصولنا للمستشفى، حتى هبط علينا صاروخان، استيقظت، وجدت الجميع تحولوا إلى أشلاء"، كما تستذكر ليان. قُتل مئات الأشخاص، في ذلك المستشفى الذي كان يكتظ بمئات المرضى والأسر، الذين اتخذوا منه ملجأً من القصف العنيف شمالي القطاع، في واقعة تبادلت إسرائيل وحركة الجهاد الإسلامي، الاتهامات بالمسؤولية عنها.تعيش ليان وشقيقتها بصحبة أبناء عمومتهما الأربعة ممن نجوا من الانفجار، ويرعاهما ابن عمهما الأكبر علي، في أحد المخيمات جنوبي القطاع، حيث استقر بهم المقام بعد رحلة نزوح طويلة من الشمال.قبل الحرب اعتادت ليان أن تخرج مع أبويها لشراء ملابس جديدة للعيد، وشراء وتحضير كعك العيد، وتبادل الزيارات مع الأهل.غيبت الحرب أجواء العيد التي اعتادتها ليان، وتقول "لن يزورنا أحد هذا العام لأنهم ماتوا".كان العيد يمثل تجمعا عائليا، وطعاما صُنع خصيصا للاحتفاء بهذه المناسبة، ومع غياب الاثنين بالنسبة لكثيرين وعلى وقع القصف، لم يبق لمن يتّمتهم الحرب سوى الذكريات.بحسب منظمة اليونيسف، يمثل الأيتام والأطفال الذين فصلوا عن ذويهم، 1 في المئة من عدد النازحين الفلسطينيين بالقطاع، والذين يُقدر عددهم بنحو 1.7 مليون شخص. حلم العودة وعلى غرار ليان فقد محمود ذو الـ١٤ عاما أبويه، وأشقاءه، خلال القصف ذاته، ولم يبق سوى أخيه الأكبر علي."العيد ليس له طعم، ولا واحد في المئة"، هكذا يقول محمود، ويستطرد متأثرا، "كنا نقوم بالتنظيف قبيل العيد، ونزين الشوارع بالإضاءة، اليوم، عيدنا في خيام النزوح، سنزين الخيمة بحبل، ليس هناك عيد".قبل الحرب كان محمود يحلم أن يصبح بطلا في رياضة كمال الأجسام، ويستعد للمشاركة في بطولة عالمية.بات الآن حلم الفتى الفلسطيني العودة إلى منزله بحي الزيتون بمدينة غزة، لإحياء ذكرى أهله، وتوزيع الطعام صدقة عنهم، وهو تقليد متبع في بعض الدول العربية. "حطمت الحرب أحلامنا، وأخذت أحباءنا"، كما يقول محمود. رغم ضيق الحال اصطحب علي ذو الـ٢٤ عاما شقيقه محمود وأبناء عمومته ومن بينهم ليان، لشراء ملابس وألعاب من المحال المعدودة الباقية في رفح جنوبي القطاع، التي لم يطلها القصف، ولكن واجهاتها الزجاجية ليست كما اعتادها زبائنها في ظل شح البضاعة في القطاع المحاصر.يعيش نحو 1.7 مليون نازح، ظروفا قاسية، يعتمدون على المساعدات، في ظل شح الطعام والماء، حيث تحذر المنظمات الإغاثية الدولية من شبح مجاعة يخيم على القطاع.يقول علي الذي بات المعيل لمن تبقى من أطفال عائلته: "سُرقت فرحتنا بالعيد، ولكن سأبذل قصارى جهدي لأعيد لهم فرحة العيد"يقدر الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني عدد الأطفال الذين يعيشون بدون والديهم أو أحدهما في قطاع غزة بما يزيد على 43 ألف طفل.لا توجد بعد أرقام دقيقة عن عدد الأطفال الأيتام الذين خلفتهم الحرب في غزة، أو برامج لرعايتهم.بينما تشير تقديرات اليونيسف إلى أن ما لا يقل عن 17 ألف طفل في قطاع غزة، غير مصحوبين أو منفصلين عن ذويهم أو فقدوا والديهم أو أحدهما منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر.يواجه الكثير من الأيتام في غزة مصيراً مجهولاً، خاصة الرضع ممن فقدوا ذويهم ولم يُستدل على أقاربهم، أو أعضاء "أسرتهم الممتدة" التي تمثل ملجأً عائلياً لأيتام غزة. "نكهة مألوفة لعلها تعيد فرحة العيد" كانت أطباق عدة تمثل المائدة الغزية في العيد، السماقية التي تشبه يخنة اللحم، وحتى الفسيخ وهو سمك مملح، ولكن يبقى كعك العيد الحلوى الأبرز للاحتفال.يتسابق كثيرون لتوزيع المساعدات والطعام، والألعاب، والعيديات، على الأطفال الذين يمثلون نصف سكان القطاع المقدر عددهم بـ 2.3 مليون شخص، ليعيدوا بهجة العيد "المسروقة".في أحد مخيمات النزوح بمدينة رفح جنوبي القطاع، تجمعت نحو 10 من السيدات لخبز كعك العيد، في خيمة أسرة الشاب الفلسطيني مجد نصار.مجد شاب عشريني نزح من شمال القطاع مع بدء الحرب، واستقر بجنوبه. دأب مجد على تدشين مبادرات فردية منذ نحو شهرين، وبادر الشاب الفلسطيني بجمع تبرعات، "ليعيد طعم العيد لأطفال المخيم وعائلاتهم"، كما يروي، ودعا جيرانه بالمخيم لمساعدة أسرته في خبز الكعك.يقول مجد"أسعار مكونات الكعك تضاعفت من 3 إلى 4 أضعاف مقارنة بالأعوام السابقة".وزع الشاب تلك الكعكات الدائرية المفرغة من المنتصف على نحو 60 أسرة بالمخيم. سيرك على الأطلال لا يخلو مخيم للنزوح في أنحاء قطاع غزة، من أطفال قد فجعهم فقد والديهم أو أحدهما جراء الحرب.وفي شمال غزة، حيث يقدر من بقي هناك بنحو 300 آلف شخص، تتهددهم مجاعة محدقة، ينوى فريق سيرك غزة القيام بجولة أثناء العيد في مخيمات النزوح."نود أن نرسم الفرحة على وجوه الأطفال ليعيشوا أجواء العيد" هكذا يقول أحمد مشتهى مؤسس السيرك.أنشئ هذا السيرك عام 2011، وإلى جانب عروضه كان يقوم بتدريس فنون السيرك للأطفال، قبل أن يتعرض مركزه في مدينة غزة للقصف خلال أشهر الحرب.قبل الحرب، اعتاد مشتهى وفريقه المكون من 10 من المؤدين أن يقدموا عروضا في متنزهات مخصصة للأطفال والأيتام.انقسم الفريق بين من نزح جنوبا، ومن قرر الاستمرار في الشمال، الذي يعد المنطقة الأخطر في القطاع.باتت مخيمات النزوح، وأطلال المنازل المهدمة الآن مسرحا لتقديم فقراتهم التي تتنوع بين ألعاب بهلوانية وألعاب خفة، وسكتشات ضاحكة يقدمها مهرج، ويتفاعل معها الأطفال وتتعالى ضحكاتهم.ويستطرد مشتهى "نحمل أرواحنا على كفوفنا، نجونا من القصف بأعجوبة مرارا، وتعرضنا لإصابات، ولكن نتناسى أوجاعنا لنقدم للأطفال الدعم النفسي لينسوا هموم الحرب".ويتمنى الغزيون أن يحمل العيد أنباء عن توقف المعارك الدائرة في القطاع، ليلتقطوا الأنفاس.وتسعى أطراف الوساطة التي تضم كلاً من مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية للوصول إلى هدنة مؤقتة بين إسرائيل وحماس، خلال عيد الفطر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-26

أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل، بمواصلة دخول شاحنات المساعدات عبر منفذ رفح البري دون توقف. وأفادت بتواصل العدوان الإسرائيلي على مجمع الشفاء الطبي في مدينة غزة شمالي القطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-21

أكدت وسائل إعلام فلسطينية، أن طيران الاحتلال يستهدف المنازل المحيطة بمستشفى الشفاء غربي مدينة غزة شمالي القطاع، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-09

استشهد فلسطينيان وأصيب سبعة آخرون، اليوم السبت، في قصف للاحتلال على مخيم الشاطئ، غرب مدينة غزة شمالي القطاع. وأفاد شهود عيان بأن طائرات الاحتلال، قصفت منزلا في مخيم الشاطئ على رؤوس ساكنيه، ما أدى إلى استشهاد مواطنين وإصابة سبعة آخرين بجروح مختلفة، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية. وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 30 ألفًا و960 شهيدًا منذ السابع من أكتوبر الماضي. وقال بيان صادر عن صحة غزة، إن العدوان أسفر عن تسجيل 72 ألفًا و524 إصابة. وأضاف أن الاحتلال الاسرائيلي ارتكب عشر مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 82 شهيدًا و122 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية. وأشار إلى أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-09

أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل، اليوم السبت، بسقوط شهيد ومصاب، جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي لبلدة القرار شمالي خان يونس جنوبي قطاع غزة. كما أشارت القناة إلى أن 9 شهداء سقطوا في مدينة غزة شمالي القطاع خلال 24 ساعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-09

أعلنت وسائل إعلام فلسطينية، أن 9 فلسطينيين استشهدوا في مدينة غزة شمالي القطاع خلال 24 ساعة، وفقًا لخبر عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-27

أصيب موظفان من طواقم شركة الاتصالات الفلسطينية، ظهر اليوم السبت، برصاص الاحتلال الإسرائيلي، أثناء عملهما في منطقة الشيخ رضوان في مدينة غزة (شمالي القطاع). ودمرت آليات الاحتلال معدات الصيانة المتخصصة (جرافة + سيارات التنسيق والعمل)، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية. يذكر أن طواقم شركة الاتصالات تعرضت أكثر من مرة سابقاً للاستهداف المباشر رغم التنسيق المسبق مع الجهات والمؤسسات الدولية المختصة في ذلك. وكان اثنان من المهندسين المختصين قد استشهدا، وأصيب عدد آخر بجروح، بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي. وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى 26 ألفًا و257 شهيدًا، و64 ألفًا و797 جريحًا، مع بلوغ العدوان يومه اليوم الـ113. وقالت صحة غزة في بيان، إن الاحتلال الاسرائيلي ارتكب 18 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 174 شهيدًا و310 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية. وأشار البيان، إلى أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-01-18

كثفت قوات الاحتلال الإسرائيلي غاراتها الجوية مستهدفة المدنيين والمربعات السكنية في غزة تزامنا مع تصعيد العمليات النوعية على محاور عدة شمال وجنوب القطاع وسط اشتباكات ضارية مع عناصر المقاومة، وتحذيرات أممية من انزلاق الوضع الإنساني في رفح الجنوبية إلى كارثة محققة إثر تصاعد سكانها لأربع أضعاف وصولا لـ 1.2 مليون فلسطينيا نتاج الفرار من الجوع والاكتظاظ الخانق في المناطق الوسطى والشمالية من القطاع. ميدانيا، سادت حالة من الهلع في صفوف النازحين في منطقة خانيونس حيث تركزت الاشتباكات بين قوات الاحتلال والمقاومة التي خاضت معارك ضارية متصدية للقوات المتوغلة بالمدينة. وشنت قوات الاحتلال، مستعينا بسلاح الجو والمدفعية فجر أمس سلسلة غارت في مناطق متفرقة من قطاع غزة، مع قطع الاتصالات والإنترنت عن القطاع لليوم السابع على التوالي؛ مما يفاقم معاناة المواطنين، وعرقل عمل طواقم الإسعاف والدفاع المدني وأخر وصولها لانتشال الضحايا من المناطق المستهدفة. وأطلقت طائرات الكواد كوبتر النار بشكل مكثف على مخيم البريج شمال القطاع وقصفت مركز تموين دير البلح وسطه مع قصف ما تبقى من المسجد الإندونيسي، في منطقة معن شرقي خانيونس الجنوبية. نازحوا غزة بعانون أوضاعًا مأسويةواستشهد، أمس الزميل الصحفي وائل فنونة مدير فضائية «القدس اليوم» جراء استهدافه خلال تغطية صحفية وسط مدينة غزة شمال القطاع التي تعاني انعزلالا مضطردا في ظل انحصار التغطية الإعلامية نتاج خطورة الأوضاع بها.وارتكبت قوات 16 مجزرة جديدة ضد العائلات في قطاع غزةأمس الأول، أسفرت عن ارتقاء 163 شهيدًا و350 إصابة وارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي إلى 24448 شهيدا، و61504 مصاب، فيما لا يزال الآلاف من المفقودين تحت الأنقاض، وفق حصيلة أولية أعلنتها وزارة الصحة،أمس.0 عدد سكان رفح تضاعف أربع مرات تقريبا ليصل إلى أكثر من 1.2 مليون نسمة، الاكتظاظ خانق في المناطق الوسطى من قطاع غزة ويكافح الناس للحصول على الغذاء والدواء ويشعرون بالبرد. نازحوا غزة بعانون أوضاعًا مأسوية عملياتيًا، توغلت آليات الاحتلال على محاور عدة في جباليا شمال القطاع وخانيونس جنوبه مع تكثيفها القصف المدفعي واستهدافها المباني السكنية لتغطية اشتباكاتها مع فصائل المقاومة، وذلك إضافة إلى وقوع انفجارات عنيفة في محيط بيت حانون وبيت لاهيا شمال قطاع غزة، وخانيونس جنوبه.وأفادت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس باستهدافها قوة إسرائيلية مشكة من 30 جنديا وأيقاعهم بين قتبل وجريح في منطقة بني سهيلا مع استهداف قوة مترجلة كانت متمركزة في أحد المنازل في المنطقة ذاتها بقذيفة «TBG» مضادة للتحصينات وإيقاع 5 قتلى من أفرادها شرق مدينة خان يونس، لافتة إلى تدمير 6 دبابات مركافاه في مخيم المغازي وسط القطاع. فصائل المقاومة الفلسطينية تواصل قصفها الاحتلال - صورة أرشيفيةوأعلنت القسام مقتل 12 جنديا إسرائيليا بالمخيم وحي الشيخ رضوان مع الاستيلاء على مسيّرتين من نوع «سكاي لارك» بمدينة غزة، وذلك عقب 24 ساعة من إجبارها قوة غسرائلية على التراجع من محيط مستشفى ناصر الطبي بمدينة خانيونس.من جهتها، قالت كتائب «سرايا القدس» الجناح العسكري لحركة «الجهاد الإسلامي» إن مقاتليها خاضوا اشتباكات ضارية بالأسلحة الرشاشة مع جنود وآليات الاحتلال في محاور التقدم شرق جباليا.في المقابل أفاد الناطق العسكري لجيش الاحتلال الإسرائيلي، دانيال هاجاري بإطلاق صواريخ من خان يونس باتجاه مناطق في غلاف غزة، لافتًا إلى أن فرقة من جيش الاحتلال وسّعت نطاق هجومها على محاور عدة في خان يونس جنوب القطاع لاستهداف كتيبة لحماس مسؤولة عن الصواريخ، مع قتل 40 مسلحا في منطقة خان يونس ومسلحين اثنين شمالي قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية، وذلك بعدما أعلن أمس الأول مقتل 4 عسكريين -بينهم 3 ضباط- في معارك بقطاع غزة ليرتفع بذلك عدد قتلاه إلى 525 منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، كما أعلن الجيش الإسرائيلي إصابة 35 عسكريا في معارك بالقطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.وتناول الإعلام العبري تصاعد الخلافات بين نتنياهو ووزير جيشه، يوآف جالانت معتبرين أنه يخلق خطرا أمنيا ووجوديا على إسرائيلو.ناقشت القناة الـ13 الإسرائيلية أزمة انسحاب جالانت مؤخرا من اجتماع مجلس الحرب، حيث قالت مراسلة القناة موريا وولبيرج إن رئيس مجلس الأمن القومي تساحي هانجبي طلب من رئيس مكتب وزير الدفاع مغادرة الاجتماع، ولفتت إلى أن جالانت طلب من (نتنياهو وهانجي) التوقف عن عرقلة عمله، واصفة الخلاف بأنه «دليل على حجم التوتر بين رئيس الوزراء ووزير الدفاع. من جه أخرى كشفت إذاعة الاحتلال الرسمية«مكان» أن عددا من جنود قوات الاحتياط رفضوا الامتثال للخدمة العسكرية والمشاركة في القتال داخل قطاع غزة، لافتة إلى تشكيل كتيبة عسكرية جديدة مهمتها الدفاع عن بلدات غلاف غزة ومستوطنات في الضفة الغربية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2023-12-16

مصراوي أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن الأسرى الثلاثة الذين قتلتهم قواته بالرصاص عن طريق الخطأ في غزة كانوا يرفعون الراية البيضاء. وزعم مسؤول بالجيش أنه على بعد مئات الأمتار من المكان الذي قُتل فيه الأسرى الثلاثة بالخطأ، كان هناك مبنى كُتب عليه "SOS" ، في اختصار لنداء استغاثة يعني بالعربية "أنقذوا أرواحنا". وقالت النتائج الأولية لتحقيق رسمي إن الرجال الثلاثة تعرضوا لإطلاق النار في انتهاك لقواعد الاشتباك الخاصة بالجيش. وبدأ جندي إسرائيلي إطلاق النار عندما خرج ثلاثة رجال عراة، من مبنى في ضواحي مدينة غزة. وقال المتحدث باسم الجيش ريتشارد هيشت لبي بي سي، إن الجندي وزملاءه ارتكبوا خطأ، ولن يعاقبوا. ووصف المسؤول القتل الخطأ بأنه أمر "مأساوي للغاية"، مؤكداً إعادة إرسال جميع قواعد الاشتباك مرة أخرى إلى جميع القوات للالتزام بها. وأضاف المسؤول: "ما زلنا نبحث لمعرفة حقيقة الصلة بين ذلك المبنى الأسرى"، مؤكداً أن الجيش الإسرائيلي سيقوم بمسح المنطقة للحصول على مزيد من المعلومات حول الحادث. وقتل الإسرائيليون الثلاثة في الشجاعية، أحد أكبر أحياء مدينة غزة، شمالي القطاع. الذي يشهد منذ أيام قتالاً ضارياً بين قواتها البرية ومقاتلي الفصائل الفلسطينية. وأدت عمليات القتل إلى زيادة الضغوط على الحكومة الإسرائيلية لاستئناف المفاوضات مع حماس، بشأن إطلاق سراح الإسرائيليين المحتجزين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-01

وكان الناطق باسم وزارة الصحة في حكومة غزة أشرف القدرة أفاد وكالة "فرانس برس"، بمقتل 6 فلسطينيين في غارة جوية إسرائيلية على رفح جنوبي قطاع غزة. كما قتل طفلان في غارات جوية على مدينة غزة شمالي القطاع، وفق ما أفاد وكالة "فرانس برس" فاضل نعيم، الطبيب في مستشفى الأهلي العربي. وتأتي الهجمات الإسرائيلية بعد انتهاء الهدنة مع حركة حماس، التي استمرت 7 أيام. وأعلن الجيش الإسرائيلي، صباح الجمعة، استئناف القتال ضد حركة حماس في قطاع غزة بعد انتهاء الهدنة، وقال إن "حماس أطلقت صاروخا باتجاه إسرائيل". وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حركة حماس "لم توافق على إطلاق سراح مزيد من الرهائن في انتهاك لشروط الهدنة"، وإن إسرائيل "ملتزمة بتحقيق أهدافها مع استئناف القتال". وذكر مكتب نتنياهو في بيان، أن حماس "لم تطلق سراح جميع الرهائن كما هو متفق عليه، كما أطلقت صواريخ على إسرائيل". وجاء في البيان: "مع استئناف القتال نؤكد: الحكومة الإسرائيلية ملتزمة بتحقيق أهداف الحرب، وهي تحرير رهائننا، والقضاء على حماس، وضمان أن غزة لن تشكل أبدا تهديدا لسكان إسرائيل". وسمحت الهدنة التي بدأت في 24 نوفمبر وجرى تمديدها مرتين، بتبادل عشرات الرهائن المحتجزين في غزة بمئات الأسرى الفلسطينيين، وتسهيل دخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع. وكان الناطق باسم وزارة الصحة في حكومة غزة أشرف القدرة أفاد وكالة "فرانس برس"، بمقتل 6 فلسطينيين في غارة جوية إسرائيلية على رفح جنوبي قطاع غزة. كما قتل طفلان في غارات جوية على مدينة غزة شمالي القطاع، وفق ما أفاد وكالة "فرانس برس" فاضل نعيم، الطبيب في مستشفى الأهلي العربي. وتأتي الهجمات الإسرائيلية بعد انتهاء الهدنة مع حركة حماس، التي استمرت 7 أيام. وأعلن الجيش الإسرائيلي، صباح الجمعة، استئناف القتال ضد حركة حماس في قطاع غزة بعد انتهاء الهدنة، وقال إن "حماس أطلقت صاروخا باتجاه إسرائيل". وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حركة حماس "لم توافق على إطلاق سراح مزيد من الرهائن في انتهاك لشروط الهدنة"، وإن إسرائيل "ملتزمة بتحقيق أهدافها مع استئناف القتال". وذكر مكتب نتنياهو في بيان، أن حماس "لم تطلق سراح جميع الرهائن كما هو متفق عليه، كما أطلقت صواريخ على إسرائيل". وجاء في البيان: "مع استئناف القتال نؤكد: الحكومة الإسرائيلية ملتزمة بتحقيق أهداف الحرب، وهي تحرير رهائننا، والقضاء على حماس، وضمان أن غزة لن تشكل أبدا تهديدا لسكان إسرائيل". وسمحت الهدنة التي بدأت في 24 نوفمبر وجرى تمديدها مرتين، بتبادل عشرات الرهائن المحتجزين في غزة بمئات الأسرى الفلسطينيين، وتسهيل دخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-01

كما قتل طفلان في غارات جوية على مدينة غزة شمالي القطاع، وفق ما أفاد وكالة "فرانس برس" فاضل نعيم، الطبيب في مستشفى الأهلي العربي. وتأتي الهجمات الإسرائيلية بعد انتهاء الهدنة مع حركة حماس، التي استمرت 7 أيام. وأعلن الجيش الإسرائيلي، صباح الجمعة، استئناف القتال ضد حركة حماس في قطاع غزة بعد انتهاء الهدنة، وقال إن "حماس أطلقت صاروخا باتجاه إسرائيل". وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حركة حماس "لم توافق على إطلاق سراح مزيد من الرهائن في انتهاك لشروط الهدنة"، وإن إسرائيل "ملتزمة بتحقيق أهدافها مع استئناف القتال". وذكر مكتب نتنياهو في بيان، أن حماس "لم تطلق سراح جميع الرهائن كما هو متفق عليه، كما أطلقت صواريخ على إسرائيل". وجاء في البيان: "مع استئناف القتال نؤكد: الحكومة الإسرائيلية ملتزمة بتحقيق أهداف الحرب، وهي تحرير رهائننا، والقضاء على حماس، وضمان أن غزة لن تشكل أبدا تهديدا لسكان إسرائيل". وسمحت الهدنة التي بدأت في 24 نوفمبر وجرى تمديدها مرتين، بتبادل عشرات الرهائن المحتجزين في غزة بمئات الأسرى الفلسطينيين، وتسهيل دخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع. كما قتل طفلان في غارات جوية على مدينة غزة شمالي القطاع، وفق ما أفاد وكالة "فرانس برس" فاضل نعيم، الطبيب في مستشفى الأهلي العربي. وتأتي الهجمات الإسرائيلية بعد انتهاء الهدنة مع حركة حماس، التي استمرت 7 أيام. وأعلن الجيش الإسرائيلي، صباح الجمعة، استئناف القتال ضد حركة حماس في قطاع غزة بعد انتهاء الهدنة، وقال إن "حماس أطلقت صاروخا باتجاه إسرائيل". وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حركة حماس "لم توافق على إطلاق سراح مزيد من الرهائن في انتهاك لشروط الهدنة"، وإن إسرائيل "ملتزمة بتحقيق أهدافها مع استئناف القتال". وذكر مكتب نتنياهو في بيان، أن حماس "لم تطلق سراح جميع الرهائن كما هو متفق عليه، كما أطلقت صواريخ على إسرائيل". وجاء في البيان: "مع استئناف القتال نؤكد: الحكومة الإسرائيلية ملتزمة بتحقيق أهداف الحرب، وهي تحرير رهائننا، والقضاء على حماس، وضمان أن غزة لن تشكل أبدا تهديدا لسكان إسرائيل". وسمحت الهدنة التي بدأت في 24 نوفمبر وجرى تمديدها مرتين، بتبادل عشرات الرهائن المحتجزين في غزة بمئات الأسرى الفلسطينيين، وتسهيل دخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2023-11-15

روى محمد أبو سلمية مدير مجمع الشفاء الطبي، أحدث المستجدات عن الوضع في المجمع بعد اقتحامه من قِبل قوات الاحتلال في مدينة غزة شمالي القطاع. وقال خلال مداخلة هاتفية مع قناة الجزيرة، اليوم الأربعاء، إنّ قوات الاحتلال يواصل العمل والتحرك في مباني الجراحات التخصصي والأشعة والمخازن وغسيل الكلى ومنطقة الصيدلية. وأضاف أن بقية الأقسام في المستشفى مثل مباني الجراحة والقدس والطوارئ لم يدخلها جيش الاحتلال لكنه موجود في باحات المستشفى. وأوضح أن مجمع الشفاء منشأة مدنية يضم أطباء وممرضين ونازحين، مؤكدا أنه لم تنطلق رصاصة واحدة ضد جيش الاحتلال من المستشفى. وأشار إلى أن المرضى في المستشفى يواجهون الموت المحقق، موضحا أنهم يسمعون أصوات إطلاق نار وانفجارات ضخمة تهز المباني. ولفت إلى تدمير مختلف المباني الموجودة في محيط المستشفى، وهو ما أحدث أضرارا في مباني المجمع، كما أصيب عدد من النازحين جراء الشظايا التي دخلت للمجمع. ونوه بأن قذيفة سقطت على الطابق الرابع في مبنى الجراحة ما أسفر عن إصابة عدد من النازحين، موضحا أن قوات الاحتلال تُطلق النار بشكل عشوائي في كل مكان. وفجر الأربعاء، اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي مجمع الشفاء الطبي، في عملية عسكرية وصفها شهود عيان بأنها كانت بمثابة «كابوس»، بينما كان المجمع لا يزال يحتضن مرضى ومصابين ونازحين، إضافة إلى ازدحام ساحته الخارجية بعشرات جثث شهداء الغارات الإسرائيلية المستمرة ضد قطاع غزة. ومنذ أيام، يتعرض مستشفى الشفاء ومحيطه وسائر مستشفيات القطاع، لاستهداف مستمر بالقصف من جانب جيش الاحتلال، بزعم وجود مقر للمقاومين الفلسطينيين، وهو ما تنفيه مرارا حركة حماس والمسئولون الفلسطينيون في قطاع غزة. وتتعرض مستشفيات قطاع غزة، لا سيما في الشمال، لاستهداف مستمر بالقصف من جانب الجيش الإسرائيلي؛ ما يفاقم الوضع الكارثي، وبخاصة في ظل الحصار المفروض على المستشفيات والمراكز الصحية ونفاد الوقود، الأمر الذي أدى إلى استشهاد مرضى وجرحى، بينهم أطفال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2023-11-15

كشف المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، عن تفاصيل جديدة بخصوص اقتحام جيش الاحتلال الإسرائيلي لمجمع الشفاء الطبي في مدينة غزة شمالي القطاع. وقال المكتب الإعلامي في بيان له، اليوم الأربعاء، إن جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتدوا بالضرب على العديد من المرضى والجرحى والنازحين وعدد من الطواقم الطبية والتمريضية داخل مجمع الشفاء الطبي. وأضاف أن جيش الاحتلال أجبر هؤلاء على خلع ملابسهم ووجهوا لهم الإهانة والشتائم، وطلبوا من الطواقم الطبية بالنزول من أماكن عملهم في المباني الطبية من أجل إجراء التحقيق معهم تحت تهديد القتل والسلاح. وأوضح أن جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي أخذوا صوراً إنسانيةً لهم لإظهار أنهم جاؤوا لكي يقدموا المساعدة للمستشفى وللمرضى، لكن بنادقهم وسلاحهم وعتادهم العسكري يؤكد أنهم نزلوا المستشفى لتنفيذ عملية عسكرية في جريمة حرب واضحة تهدد حياة الطواقم الطبية والجرحى والنازحين. وأشار إلى أن جيش الاحتلال طرد عددا من الأطفال وبعض المرضى وألقى بهم في الشارع وحرمهم من تلقي العلاج وتركهم يواجهون مصير الموت والقصف والقتل تحت تهديد السلاح والقناصة والطائرات المُسيرة القاتلة. وحمَّل مكتب الإعلام الحكومي، الاحتلال الإسرائيلي المسئولية الكاملة تجاه حياة وسلامة الطواقم الطبية والجرحى والمرضى والأطفال الخدج والنازحين، واصفا ما يحدث بأنه جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية. وفجر الأربعاء، اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي مجمع الشفاء الطبي، في عملية عسكرية وصفها شهود عيان بأنها كانت بمثابة «كابوس»، بينما كان المجمع لا يزال يحتضن مرضى ومصابين ونازحين، إضافة إلى ازدحام ساحته الخارجية بعشرات جثث شهداء الغارات الإسرائيلية المستمرة ضد قطاع غزة.ومنذ أيام، يتعرض مستشفى الشفاء ومحيطه وسائر مستشفيات القطاع، لاستهداف مستمر بالقصف من جانب جيش الاحتلال، بزعم وجود مقر للمقاومين الفلسطينيين، وهو ما تنفيه مرارا حركة حماس والمسئولون الفلسطينيون في قطاع غزة. وتتعرض مستشفيات قطاع غزة، لا سيما في الشمال، لاستهداف مستمر بالقصف من جانب الجيش الإسرائيلي؛ ما يفاقم الوضع الكارثي، وبخاصة في ظل الحصار المفروض على المستشفيات والمراكز الصحية ونفاد الوقود، الأمر الذي أدى إلى استشهاد مرضى وجرحى، بينهم أطفال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: