Logo

مخيمات شمال الضفة

المنازل مكونة من عدة طوابق بحي المنشية في نور شمس شرعت...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الشروق

2025-05-06

المنازل مكونة من عدة طوابق بحي المنشية في نور شمس شرعت جرافات إسرائيلية، الثلاثاء، بهدم عدد من المباني السكنية في مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة. وذكر شهود عيان لمراسل الأناضول أن جرافات إسرائيلية بدأت ظهرا بهدم عدد من المنازل مكونة من عدة طوابق بحي المنشية في نور شمس. وذكر الشهود، أن ذلك يأتي بعد أن سمح الجيش الإسرائيلي لعدد من العائلات بالدخول إلى المخيم وإجلاء بعض مقتنياتهم، غداة هدم الجيش عدد من المنازل في المخيم. وكان نهاد الشاويش، رئيس اللجنة الشعبية لمخيم نور شمس وصف، أوامر الهدم الإسرائيلية الجديدة بـ"العدوان" المتواصل. وقال في تصريح للأناضول: "ما يجري اليوم هو اتساع للعملية العسكرية عبر هدم بيوت وتدمير كل شيء، فالاحتلال يمعن في تدمير البنية التحتية". وأوضح أن الجيش الإسرائيلي يهدف من هذه السياسة منع عودة النازحين إلى المخيم، وأن "الاحتلال يريد أن يطمس معالم المخيم كونه الشاهد الرئيسي على النكبة". وأضاف: "ما يحصل جريمة إنسانية وضد القانون الدولي، هذه بيوت تعب الناس في تعميرها وهي شاهد على نكبة العام 1948". وختم مضيفا: "في ذكرى النكبة 77 يعيش الشعب الفلسطيني وخاصة في مخيمات شمال الضفة نكبة جديدة ولكن ذلك لن يثني اللاجئ عن تمسكه بحق العودة رغم كل ما يجري". و"النكبة" مصطلح يطلقه الفلسطينيون على يوم 15 مايو 1948، الذي أُعلن فيه إقامة إسرائيل على أراضٍ فلسطينية محتلة، إثر قيام العصابات الصهيونية بتهجير نحو 750 ألف فلسطيني بارتكاب مجازر. وفي 15 مايو من كل عام يحيي الفلسطينيون ذكرى النكبة عبر مسيرات وفعاليات ومعارض داخل الأراضي الفلسطينية وخارجها في الشتات بأرجاء العالم.

قراءة المزيد

الشروق

2025-03-17

قال الدكتور أحمد مجدلاني، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن العدوان الإسرائيلي تصاعد على الضفة الغربية، مع وقف إطلاق النار وعقد هدنة مؤقتة في قطاع غزة، مشيرا إلى نزوح 50 ألف شخص من مخيمات شمال الضفة حتى الآن. وأضاف في تصريحات لوكالة سبوتنيك الروسية للأنباء ، أن التصعيد أخذ شكلا ومنحى جديدا في استهداف المخيمات الفلسطينية بالدرجة الأساسية، وتغيير الطابع الديموجرافي للضفة، وتدمير المخيمات باعتبارها تجمعات سكانية ووحدات مجتمعية تشكل مجتمع اللاجئين الفلسطينيين في الضفة الغربية. وأكد أن هذا الاستهداف يرمي إلى تحقيق هدفين رئيسين، الأول إنهاء دور وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا )الخدماتي في المخيمات، باعتبارها وحدات سكنية مستقلة تقدم لها الوكالة الخدمات الأساسية، علاوة على الخدمات الأخرى التي تقدمها اللجان الشعبية الفلسطينية المشكلة والمسؤولة من قبل لجنة شؤون اللاجئين الفلسطينيين. وتابع: "كما تهدف العمليات العسكرية إلى إنهاء الوجود الفعلي للمخيمات وتحويلها من وحدات سكانية ومجتمعية إلى ضواحي وأحياء ملحقة بالبلديات في المدن والقرى الفلسطينية حتى تنهي دور الخدمات التي تقدمها الأونروا من جهة، وحتى تحولها من الناحية السكانية والديموغرافية إلى مناطق جديدة، تغير فيها الطابع الديموغرافي للضفة". وقال إن الهدف السياسي المهم، هو المتعلق بترحيل السكان الفلسطينيين، وقد وصل إلى غاية اليوم عدد النازحين من المخيمات في شمال الضفة العربية لحوالي 50 ألف نازح. ويرى أن التصعيد يستهدف تقويض السلطة الوطنية الفلسطينية من خلال مواصلة الضغط الأمني على قوى الأمن الفلسطيني ومحاولة استدراجها للصدام المباشر مع جيش الاحتلال أو تقويض مكانتها وسمعتها أمام المجتمع الفلسطيني والرأي العام الفلسطيني، علاوة على إضعافها سياسيا. وأشار إلى أن العدوان العسكري على وجود السلطة الوطنية في الضفة، يترافق مع مواصلة الحصار الاقتصادي وعزل المناطق الفلسطينية بعضها عن بعض والاستيلاء على أموال دافعي الضرائب الفلسطينيين، والمساهمة في تقويض وإضعاف الحكومة والسلطة وشل قدراتها على أداء مسؤولياتها والتزاماتها في تقديم الخدمات للمواطنين الفلسطينيين. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن وزير الدفاع يسرائيل كاتس، أصدر تعليماته بمواصلة العملية العسكرية في مخيمات شمال الضفة الغربية، حتى نهاية العام الجاري. ومنذ 21 يناير الماضي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية واسعة شمالي الضفة الغربية، حيث شنت قواته هجمات واسعة النطاق على مدينة جنين، مستهدفة أحياء سكنية بالكامل، ثم توسعت عملياته العسكرية في وطولكرم وطوباس شمالي الضفة الغربية.

قراءة المزيد

مصراوي

2025-03-12

وكالات قالت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، إن الحصار الإسرائيلي يتجدد على غزة وإجراءات حكومة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المتطرفة تؤكد استخدامها المتعمد للعقاب الجماعي بحق سكان غزة لتحقيق أهدافها الحربية. وشددت الصحيفة البريطانية في افتتاحيتها، على ضرورة أن يجبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نتنياهو على إنهاء حصار غزة ودعم جهود الوسطاء لإعادة اتفاق وقف إطلاق النار إلى مساره. وقالت القناة 14 العبرية نقلا عن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الثلاثاء، إن كل الضغوطات التي تمارسها إسرائيل لضمان إطلاق سراح الأسرى مدعومة أمريكيًا بما يشمل الحصار على المساعدات الإنسانية. وأكد كاتس، أن إسرائيل لن تسمح لحماس بالبقاء في غزة فإما سيتم نزع السلاح وطرد حماس أو شن حملة مركزة لضمان رحيلها، مشددا على أن النشاط العسكري الإسرائيلي في مخيمات شمال الضفة سيتواصل حتى القضاء على المقاومين. وفي وقت سابق من اليوم، أكدت حماس، أن الاحتلال يواصل إغلاق معابر قطاع غزة بشكل كامل ما يزيد من معاناة أكثر من مليوني فلسطيني. وقالت الحركة، إن إغلاق المعابر يشكل خرقًا لاتفاق وقف إطلاق النار الذي ينص على تسهيل دخول المساعدات دون قيود. وأشارت إلى أن إغلاق المعابر ومنع دخول الآليات الثقيلة يعرقلان جهود انتشال الجثامين وأعمال الترميم والإعمار في قطاع غزة. وطالبت حماس الوسطاء بالضغط على الاحتلال للالتزام بتعهداته وفتح المعابر وإنهاء سياسة العقاب الجماعي ضد الشعب الفلسطيني. وأدانت الحركة استخدام المساعدات ورقة ابتزاز سياسي، مؤكدة أن هذه السياسات العدوانية لن تكسر إرادة الشعب الفلسطيني.

قراءة المزيد

مصراوي

2025-03-11

وكالات قالت القناة 14 العبرية نقلا عن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الثلاثاء، إن كل الضغوطات التي تمارسها إسرائيل لضمان إطلاق سراح الأسرى مدعومة أمريكيًا بما يشمل الحصار على المساعدات الإنسانية. وأكد كاتس، أن إسرائيل لن تسمح لحماس بالبقاء في غزة فإما سيتم نزع السلاح وطرد حماس أو شن حملة مركزة لضمان رحيلها، مشددا على أن النشاط العسكري الإسرائيلي في مخيمات شمال الضفة سيتواصل حتى القضاء على المقاومين. وفي وقت سابق من اليوم، أكدت حماس، أن الاحتلال يواصل إغلاق معابر قطاع غزة بشكل كامل ما يزيد من معاناة أكثر من مليوني فلسطيني. وقالت الحركة، إن إغلاق المعابر يشكل خرقًا لاتفاق وقف إطلاق النار الذي ينص على تسهيل دخول المساعدات دون قيود. وأشارت إلى أن إغلاق المعابر ومنع دخول الآليات الثقيلة يعرقلان جهود انتشال الجثامين وأعمال الترميم والإعمار في قطاع غزة. وطالبت حماس الوسطاء بالضغط على الاحتلال للالتزام بتعهداته وفتح المعابر وإنهاء سياسة العقاب الجماعي ضد الشعب الفلسطيني. وأدانت الحركة استخدام المساعدات ورقة ابتزاز سياسي، مؤكدة أن هذه السياسات العدوانية لن تكسر إرادة الشعب الفلسطيني.

قراءة المزيد

مصراوي

2025-03-11

وكالاتقالت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية، الثلاثاء، إن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيعقد اجتماعا أمنيا بعد ظهر الغد يشارك فيه الوزراء من أعضاء مجلس الوزراء المصغّر وقادة الأجهزة الأمنية.وأشارت هيئة البث العبرية، إلى أن من المرتقب أن يصادق نتنياهو خلال الأسبوع الجاري على خطة العودة للقتال في غزة.ونقلت القناة 14 العبرية عن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، قوله إن كل الضغوطات التي تمارسها إسرائيل لضمان إطلاق سراح الأسرى مدعومة أمريكيًا بما يشمل الحصار على المساعدات الإنسانية.وأكد كاتس، أن إسرائيل لن تسمح لحماس بالبقاء في غزة فإما سيتم نزع السلاح وطرد حماس أو شن حملة مركزة لضمان رحيلها، مشددا على أن النشاط العسكري الإسرائيلي في مخيمات شمال الضفة سيتواصل حتى القضاء على المقاومين.

قراءة المزيد

الشروق

2025-03-06

هدم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، 4 منازل وأحرق اثنين في مخيم جنين للاجئين الفلسطينيين، في مواصلة لعدوانه على شمالي الضفة الغربية المحتلة.   وقال شهود عيان لوكالة "الأناضول" للأنباء، إن "جرافات عسكرية إسرائيلية شرعت بعمليات هدم ظهرا، في حارتي الفالوجة والسمران وسط مخيم جنين".وأضاف شهود العيان أن القوات الإسرائيلية ادعت أن عمليات الهدم من شأنها "فتح طريق يربط وسط المخيم بشوارع أخرى"، مشيرين إلى أن الجيش أحرق أيضا منزلين على الأقل في مخيم جنين.وتأتي الممارسات الإسرائيلية في "جنين" مع أخرى مماثلة استهدفت منذ صباح الخميس، عدة منازل في مخيم نور شمس، شرقي طولكرم.وبدأت جرافات إسرائيلية "عملية هدم واسعة" في مخيم نور شمس بذريعة "فتح شوارع في المخيم".وسبق لسلطات الاحتلال الإسرائيلية أن شقت طرقا مماثلة في مخيمي طولكرم وجنين (شمال)، على حساب منازل ومبان فلسطينية.ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانا عسكريا في مخيمات شمال الضفة، بدأ بمدينة جنين ومخيمها قبل 45 يوما، ومستمر في مدينة طولكرم ومخيمها لليوم 39، بينما يواصل اقتحام مخيم نور شمس لليوم 26.

قراءة المزيد

مصراوي

2025-03-01

وكالات قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إن هدم الاحتلال الإسرائيلي المنازل بمخيم نور شمس بالضفة الغربية وإجبار السكان على النزوح انتهاك للقانون الدولي وإمعان في جرائم حرب. وأضافت الحركة في بيان، اليوم السبت، أن "تزامن جرائم الحرب مع تصريحات قادة الاحتلال الفاشي يؤكد نيته الممنهجة في تهجير شعبنا من مخيمات شمال الضفة". وحذرت حماس من عواقب استمرار الصمت الدولي عن جرائم حكومة الاحتلال الفاشي في حق الشعب الفلسطيني. ودعت الأمم المتحدة ومؤسساتها إلى تحرك فوري لوقف انتهاكات الاحتلال المروعة والمستمرة للقوانين الدولية. وشرعت الجرافات الإسرائيلية العسكرية، اليوم السبت، بهدم عدد من المنازل والمباني السكنية في مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم بشمال الضفة الغربية . وذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) أن "الاحتلال دفع صباح اليوم، بجرافاته الثقيلة إلى المخيم، وشرع بعملية هدم المنازل وتدمير ما يحيط بها، بدءا من محيط مسجد أبو بكر الصديق، وسط تحليق مكثف لطيران الاستطلاع على ارتفاع منخفض". ووفق الوكالة ، جاء هذا التصعيد بعد إخطار الاحتلال قبل خمسة أيام بهدم 11 منزلًا بذريعة شق طريق يبدأ من ساحة المخيم باتجاه حارة المنشية، وتعود المنازل لثماني عائلات فلسطينية. وأضافت وفا، أن "هذا التصعيد يأتي في إطار العدوان المتواصل على المدينة ومخيميها، لليوم الـ33 على التوالي، وسط تعزيزات عسكرية كبيرة من الآليات والجرافات وفرق المشاة، التي تطبق الحصار على مخيمي طولكرم ونور شمس، وتتمركز في شارع نابلس، وسط استيلائها على عدد من المباني السكنية وتحويلها لثكنات عسكرية.

قراءة المزيد

الشروق

2025-03-01

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في بيان لها، هدم الاحتلال للمنازل والبنايات في مخيم نور شمس بطولكرم، وإجباره السكان على النزوح القسري بقوة السلاح، مؤكدة أن ذلك يُعدُّ انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي، وإمعاناً في ارتكاب جرائم حرب أمام سمع وبصر العالم. وأضافت، "تتزامن جرائم الحرب هذه، والإجراءات الخطيرة التي يسعى جيش الاحتلال إلى فرضها على الأرض، مع تصريحات موثقة لقادة الاحتلال الفاشي، من رئيس حكومته إلى وزير حربه، تؤكد نيّته الممنهجة في تهجير شعبنا من مخيمات شمال الضفة، وعمَل آلته الحربية وفق هذه الرؤية الإجرامية". وحذرت "حماس"، "من عواقب استمرار الصمت الدولي على جرائم حكومة الاحتلال الفاشي بحق شعبنا، وعمليات النزوح القسري وهدم المنازل في مخيمات الضفة المحتلة"، ودعت الأمم المتحدة ومؤسساتها إلى تحرّك فوري وفاعل لوقف انتهاكات الاحتلال المروعة والمستمرة للقوانين الدولية. وأكدت أن عمليات جيش الاحتلال الفاشي في الضفة، والإرهاب الممنهج الذي يمارسه ضد المدنيين الفلسطينيين، ليست سوى محاولات يائسة وفاشلة، لن تفلح في كسر إرادة المقاومة لدى شعبنا، بل ستزيده تمسّكًا بأرضه، وإصرارًا على مواجهة الاحتلال وإفشال مخططاته كافة.

قراءة المزيد

الشروق

2025-02-24

قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، إن الحكومة الإسرائيلية تواصل تصعيد العدوان على الشعب الفلسطيني، سواء في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس، ويتفاخر أركانها بتحريضهم على استمرار جرائم الإبادة والتهجير والاستيطان والضم عبر توسيع وتعميق العدوان على شمال الضفة ومنع نحو 40 ألف مواطن من العودة إلى منازلهم في مخيمات شمال الضفة بعد تهجيرهم منها بقوة السلاح منها. ونوهت في بيان، اليوم الاثنين، أن «حكومة الاحتلال تحاول تصفية قضية اللاجئين على طريق تصفية القضية الفلسطينية، وتقويض أية فرصة لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض من جهة، والحفاظ على استمرار حكم اليمين في إسرائيل من جهة أخرى، حيث يتغذى على دوامة العنف والحروب، وتنفيذ برامج المستوطنين». وأشارت الوزارة إلى أن «تعايش المجتمع الدولي مع عدوان الاحتلال ضد شعب فلسطين، يرتقي إلى مستوى التواطؤ، ويشجع الحكومة الإسرائيلية على التمادي في تنفيذ خارطة مصالحها في الضفة الغربية المحتلة، وهو ما يشكك في مصداقية الدول التي تدعي التمسك بحل الدولتين، ما دامت لا تمارس ضغوطا حقيقية على دولة الاحتلال لوقف عدوانها والانصياع للمطالبات الإقليمية والدولية الداعية لتثبيت التهدئة، والانخراط في عملية سياسية حقيقية تفضي الى إنهاء الاحتلال وتجسيد دولة فلسطين على حدود الرابع من يونيو 1967، بعاصمتها القدس الشرقية». وأكدت الوزارة أن الاعتراف الدولي والأمريكي بدولة فلسطين وتمكينها من نيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، يُشكل رافعة حقيقية وتمهيد ضروري لحل الصراع وتحقيق السلام. *الخارجية: استمرار عدوان الاحتلال على شعبنا وتعميقه لن يحل الصراع ولن يحقق السلام*تواصل الحكومة الاسرائيلية تصعيد العدوان على شعبنا سواء في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس، ويتفاخر أركانها بتحريضهم على استمرار جرائم الإبادة والتهجير والاستيطان والضم عبر توسيع وتعميق… — State of Palestine - MFA 🇵🇸🇵🇸 (@pmofa)

قراءة المزيد

الشروق

2025-02-23

أكدت حركة حماس اليوم ، أن "توسيع الجيش الإسرائيلي، عملياته العسكرية في جنين ومناطق شمال الضفة والدفع بتعزيزات عسكرية ودبابات لأول مرة منذ سنوات يكشف نواياه الخطيرة". وقالت حماس، في بيان نقلته وكالة سبوتنك ، إن "قرار العدو بتوسيع عدوانه في الضفة واستمراره في التهجير القسري لأكثر من 40 ألف فلسطيني يستدعي من مكونات شعبنا تشكيل جبهة موحدة للتصدي له". وأضاف البيان أن "التصريحات الرعناء لوزير حرب الاحتلال بشأن إبقاء جيشه في مخيمات شمال الضفة لمدة عام ومنع سكانها من العودة أوهام لن تتحقق"، داعيا أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية إلى "تصعيد العمل المقاوم لردع الاحتلال عن ارتكاب المزيد من الجرائم". وأكدت حماس في بيانها بالقول إن "أسلحة الاحتلال ودباباته وجبروته العسكري ستتحطم على صخرة الصمود الفلسطيني، وسيظل شعبنا متمسكًا بحقوقه التاريخية". وأصدر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في وقت سابق اليوم، تعليماته للجيش بالاستعداد لإقامة مطولة قد تستمر حتى نهاية العام الحالي في المناطق التي تم اخلاؤها في مخيمات شمال الضفة الغربية، وألا يسمح بعودة السكان الذين تم تهجيرهم. وقال كاتس، في تصريحات له، إنه "قرر مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو توسيع العملية بمخيمات الضفة الغربية ودفع المزيد من القوات"، متابعا أن الجيش "سيدمر البنى التحتية للإرهاب في مخيمات الضفة الغربية التي بنيت ومولت بالسلاح من إيران"، على حد قوله. وأضاف: "أمرنا الجيش بإنشاء وحدات عسكرية ثابتة في بلدات الغلاف لحماية السكان هناك"، مؤكدا أن بلاده لن تسمح بعودة السكان مرة أخرى إلى المخيمات التي دخلها الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية".

قراءة المزيد

اليوم السابع

2025-02-22

قالت القناة 14 الإسرائيلية إن جيش الاحتلال الإسرائيلى يعتزم الدفع بدبابات فى معارك الضفة الغربية للمرة الأولى منذ عملية السور الواقي عام 2000. أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية اقتحام رئيس الوزراء الإسرائيلي الضفة الغربية والتصريحات والمواقف العدائية التي أدلى بها، دعما وتشجيعا للاستيطان. وأعربت الوزارة عن إدانتها بأشد العبارات "الاقتحام الاستفزازي الذي قام به نتنياهو ووزير جيشه لمخيم طولكرم بالضفة الغربية المحتلة". وقال بيان للوزارة إن ذلك يتم في ظل تهجير سكان مخيم طولكرم بالقوة، وإجبار أكثر من 40 ألفا من سكان مخيمات شمال الضفة على النزوح منها بقوة السلاح تحت حجج وذرائع واهية. واعتبرت الوزارة هذا الاقتحام "إمعانا إسرائيليا في العدوان على الشعب الفلسطينى، وامتدادا لجرائم قتل المدنيين وهدم منازلهم وفرض النزوح القسري عليهم وتهجيرهم". وترى الوزارة "أن سياسة الاحتلال التي تعتمد الحلول العسكرية للصراع تزيد من التوترات وتهدد بتفجير الأوضاع برمتها، وتؤكد أنه لا بديل للحلول السياسية القائمة على قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية". واعتقل الجيش الإسرائيلي عشرات الفلسطينيين بينهم معتقلون سابقون من مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة.

قراءة المزيد