مجمع ناصر الطبي بخان يونس
وكالات قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي، في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، استهدف مجمع ناصر الطبي بخان يونس جنوبي قطاع غزة. واستهداف الطيران الإسرائيلي الطابق...
مصراوي
2025-05-13
وكالات قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي، في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، استهدف مجمع ناصر الطبي بخان يونس جنوبي قطاع غزة. واستهداف الطيران الإسرائيلي الطابق الثالث في مستشفى ناصر الطبي في خان يونس، ما أسفر عن سقوط عددا من الشهداء ومصابين. كما استشهد الصحفي حسن إصليح، في القصف الإسرائيلي على مجمع ناصر الطبي بخان يونس، وفقا لما ذكرته الغد. وقصف طيران الاحتلال الإسرائيلي، خيمة تؤوي نازحين بمنطقة العمودي شمالي قطاع غزة. وأسفر القصف الإسرائيلي عن استشهاد 3 فلسطينيين، كانوا متواجدين داخل خيمة النازحين، وفقا لما ذكرته الغد. كما شن طيران الاحتلال قصف استهدف خيمة تؤوي نازحين غربي خان يونس أسفر عن سقوط 3 شهداء ومصابون. واستهداف طيران الاحتلال شقة سكنية بمخيم الشاطئ غربي مدينة غزة، إذ أنه لا يزال القصف الإسرائيلي يستهدف شمالي قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-08
وكالات استشهد الصحفي أحمد منصور، الذي يعمل بوكالة فلسطين اليوم، متأثرا بجراح أصيب بها أمس في غارة إسرائيلية على خيمة للصحفيين بجوار مجمع ناصر الطبي بخان يونس وبذلك يرتفع عدد الشهداء الصحفيين إلى 211 منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، بعد استشهاد الصحفي حلمي الفقعاوي، وأحمد منصور، في قصف استهدف خيمة للصحفيين قرب مستشفى ناصر في مدينة خان يونس، جنوب القطاع، وفقا لما ذكرته الغد. وكان أصيب في الاستهداف تسعة صحفيين آخرين بجروح متفاوتة من بينهم أحمد منصور الذي استشهد متأثرا بإصابته، وهم: "حسن اصليح، أحمد الأغا، محمد فايق، عبد الله العطار،إيهاب البرديني، محمود عوض، ماجد قديح، علي اصليح". وأدان المكتب الإعلامي الحكومي بأشد العبارات جريمة استهداف الصحفيين، واعتبرها جزءًا من سياسة ممنهجة ينتهجها الاحتلال الإسرائيلي ضد الإعلاميين الفلسطينيين في إطار حرب الإبادة الجماعية التي تُرتكب بحق المدنيين في قطاع غزة. ودعا المكتب اتحاد الصحفيين العرب، والاتحاد الدولي للصحفيين، وكل الأجسام الصحفية حول العالم إلى إدانة هذه الجرائم المتكررة بحق الصحفيين، والعمل الجاد لحمايتهم، ومحاسبة مرتكبي هذه الانتهاكات أمام المحاكم الدولية. وحمل المكتب الإعلامي الاحتلال الإسرائيلي، إلى جانب الإدارة الأميركية والدول الداعمة للعدوان مثل بريطانيا وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن الجريمة التي وصفها بـالوحشية والنكراء. كما جدد المكتب مطالبه للمجتمع الدولي والمنظمات المعنية بحرية الصحافة وحقوق الإنسان إلى اتخاذ خطوات عملية لوقف جرائم القتل والاستهداف بحق الإعلاميين في غزة، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه المتواصلة. واختتم البيان بالدعاء للشهداء بالرحمة والمغفرة، وللجرحى بالشفاء العاجل، مؤكدًا تضامن الأسرة الصحفية الفلسطينية مع كل من فقدوا أحبابهم من الزملاء في الميدان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-24
قالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن 3 مستشفيات فقط هي التي ما زالت تعمل في جنوب قطاع غزة، والاحتلال الإسرائيلي يحاول عرقلة عملها لتسهيل عملية التهجير. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف، الأحد، مجمع ناصر الطبي بخان يونس جنوب قطاع غزة، بغارة جوية استهدفت مبنى الاستقبال والطوارئ، ما أدى إلى اشتعال النيران في أجزاء كبيرة من المبنى، ما أسفر عن استشهاد 5 فلسطينيين، من بينهم عضو المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل برهوم، فضلاً عن إصابة عدد كبير من الذين يتلقون العلاج داخل المجمع. وأفادت الصحة الفلسطينية بإصابة عدد كبير من الطواقم الطبية بمجمع ناصر إثر القصف الإسرائيلي. وأفاد مدير مجمع ناصر الطبي عاطف محمد الحوت، بخروج أكثر من 35 سريرًا من مبنى الجراحات عن العمل، مستنكرًا استهداف الاحتلال المباشر للمبنى. وأفاد "الحوت" بخروج وإخلاء قسم الجراحة عن الخدمة بعد تدمير جزء كبير منه بالكامل إثر الغارة الإسرائيلية. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن طائرات الاحتلال قصفت الطابق الثاني من المجمع؛ ما أدى إلى اندلاع حرائق. في الأثناء، ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن نحو 50 فلسطينيًا، استشهدوا في غارات لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مناطق في قطاع غزة الأحد، في وقت تعرض فيه مجمع ناصر الطبي في خان يونس لقصف إسرائيلي، ليرتفع عدد الشهداء إلى أكثر من 50 ألفًا منذ بدء حرب الإبادة في أكتوبر 2023. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-24
قالت بلدية رفح الفلسطينية إن حي تل السلطان يتعرض لإبادة جماعية وآلاف المدنيين محاصرون تحت قصف الاحتلال، وذلك وفق خبرعاجل لقناة "القاهرة الإخبارية". وأضافت بلدية رفح الفلسطينية: انقطاع الاتصالات عن حي تل السلطان والعائلات محاصرة بين الأنقاض دون ماء أو غذاء أو دواء. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف، الأحد، مجمع ناصر الطبي بخان يونس جنوب قطاع غزة، بغارة جوية استهدفت مبنى الاستقبال والطوارئ؛ ما أدى إلى اشتعال النيران في أجزاء كبيرة من المبنى، ما أسفر عن استشهاد 5 فلسطينيين من بينهم عضو المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل برهوم، فضلاً عن إصابة عدد كبير من الذين يتلقون العلاج داخل المجمع. وفجر الثلاثاء الماضي، صعّدت قوات الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة في قطاع غزة، مستأنفة عدوانها بشن غارات مكثفة ومباغتة استهدفت مختلف أنحاء القطاع بما في ذلك مراكز النزوح، وذلك بمشاركة عشرات الطائرات الحربية. وفي غزة، تتواصل الإبادة الجماعية التي ينفذها الاحتلال الإسرائيلي منذ أكثر من 17 شهرًا، مخلفة أكثر من 163 ألف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-23
شن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارة على مجمع ناصر الطبي في محافظة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وقالت وزارة الصحة في غزة، إن قوات الاحتلال استهدفت مبنى الجراحات داخل مجمع ناصر الطبي، والذي يضم العديد من المرضى والجرحى، مؤكدة أن الغارة أحدثت حريقًا كبيرًا في المكان. ووثق صحفيون وناشطون فلسطينيون آثار الغارة الإسرئيلية على مجمع ناصر الطبي، حيث شوهدت النيران جراء الغارة. استهداف قسم الجراحة داخل مجمع ناصر الطبي بشكل مباشر ويوجد هناك شه.داء واصابات حسبنا الله ونعم الوكيل 💔😭 — عبدالله العطار abdallah alattar (@abdallahatar) عاجل | شهداء ومصابون بقصف طائرات الاحتلال مبنى الطوارئ في مجمع ناصر الطبي بخانيونس جنوبي قطاع غزة. — أنس الشريف Anas Al-Sharif (@AnasAlSharif0) وقالت تقارير إن الغارة خلفت شهيدين أحدهما طفل بجانب سقوط عدد من المصابين، فيما تحدثت مصادر فلسطينية عن أن الشهيد الآخر هو إسماعيل برهوم عضو المكتب السياسي لحركة حماس، دون تأكيد رسمي. وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت وزارة الصحة في غزة، أن إجمالي أعداد الشهداء منذ بدء الحرب على القطاع بلغ أكثر من 50 ألفًا و21 شهيدًا، وأعداد الجرى 113 ألفًا و274 مصابًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-05-08
مصراوي قالت حركة حماس، اليوم الأربعاء، إن إعلان وزارة الصحة بغزة عن اكتشاف 7 مقابر جماعية بمستشفيات القطاع دليل جديد على وحشية الاحتلال ضد الفلسطينيين. وأكدت حماس أن اكتشاف مقابر جماعية بمستشفيات غزة يستدعي من المجتمع الدولي والأمم المتحدة اتخاذ إجراءات لوقف العدوان على القطاع. وطالبت حماس، الهيئات الحقوقية الدولية بتوثيق جرائم الاحتلال ورفعها إلى المحكمة الجنائية الدولية. وفي أواخر أبريل الماضي، تداول مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي صورا وفيديوهات لانتشال جثامين من مقابر جماعية في ساحة مجمع ناصر الطبي بخان يونس في قطاع غزة. وبيّنت المشاهد جثثا مقطوعة الرأس أو الأطراف قيل إنها تمت سرقة أعضائها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي قبل دفن الجثث، كما يمكن مشاهدة عدد من الجثث المتحللة نسبيا في فيديوهات أخرى. وكان الدفاع المدني الفلسطيني قد أعلن أنه عثر على ثلاث مقابر جماعية في ساحة مجمع ناصر وأنه تم انتشال ما يفوق 280 جثمانا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-27
أكدت طواقم الإسعاف والإنقاذ الفلسطينية، المشاركة فى انتشال جثامين الشهداء من المقابر الجماعية المكتشفة فى مجمع ناصر الطبى بخان يونس جنوبى قطاع غزة، بوجود شبهات بتعرض بعض الضحايا لسرقات أعضاء. ونقلت وكالة «وفا» الفلسطينية، أنه جرى انتشال 392 جثمانا على الأقل من 3 مقابر جماعية تم اكتشافها فى مجمع ناصر الطبى، بعد انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلى من مدينة خان يونس، ومن بين الجثامين 165 لم يتم التعرف على هويتها بسبب تغيير الاحتلال مظاهر العلامات الخاصة للتعرف على الجثث وتشويهها، وأظهرت مقاطع فيديو وصور تم توثيقها، بعض جثث الضحايا تظهر عليها علامات التعذيب والتكبيل بقيود بلاستيكية. وأشارت الطواقم الطبية إلى أنها وجدت بعض الجثث مربوطة الأيدى، مفتوحة البطن ومخيطة بطريقة تخالف الطرق الاعتيادية لخياطة الجروح فى غزة، ما يثير إلى شبهات حول سرقة بعض الأعضاء البشرية، فيما تم رصد جثة لأحد الفلسطينيين يرتدى ملابس عمليات، ما يثير الشكوك حول دفنه حيًا، كما تم رصد جثة لطفلة مبتورة اليد والأرجل، وكانت ترتدى ملابس غرفة العمليات ما يثير شكوكا حول دفنها وهى على قيد الحياة. ورصدت الطواقم، تكبيل أيدى بعض الشهداء بمرابط بلاستيكية، وارتداءها رداء أبيض استخدمه الاحتلال كملابس للمعتقلين فى مجمع ناصر الطبى، وتوجد علامات إصابة بطلق نارى بالرأس، ما يثير الشكوك على إعدامهم وتصفيتهم ميدانيًا. ورصدت الأطقم العديد من الجثث تم تغيير أكفانها ووضعها فى أخرى جديدة لونها أسود وأزرق، وهى عبارة عن أكياس نايلون بلاستيكية تخالف الألوان المستخدمة فى غزة، ما يثير الشكوك حول أن هدف الاحتلال من ذلك كان رفع حرارة الجثث لتسريع عملية تحللها بهدف إخفاء الأدلة، وتمت ملاحظة عمليات دفن لأعماق تزيد على 3 أمتار، إضافة إلى تكدس الجثث فوق بعضها البعض. واعتبرت الطواقم أن كل الأدلة السابقة تشير إلى أن الاحتلال ارتكب جرائم ضد الإنسانية وقام بإعدامات ميدانية فى حرم مجمع ناصر الطبى، فى إطار حرب الإبادة الجماعية التى يشنها على أبناء قطاع غزة. يذكر أنه فى 7 إبريل الجارى، انسحبت قوات الاحتلال الإسرائيلى من خان يونس بعد 4 أشهر على اجتياحها، واقتحام مجمع ناصر الطبى. وفى أعقاب المطالب الدولية بإجراء تحقيقات، دعت فرنسا إلى تحقيق مستقل فى المقابر الجماعية المكتشفة، وقالت وزارة الخارجية الفرنسية فى بيان مساء أمس الأول، إن المعلومات التى تشير إلى اكتشاف أكثر من 200 جثة فى مقابر جماعية قرب مستشفيى ناصر والشفاء فى قطاع غزّة، تثير قلقًا كبيرًا للغاية. وأضافت: «تدعو فرنسا نظرًا إلى حالة الطوارئ المطلقة فى قطاع غزّة، حيث أمست حالة المدنيين منذ وقت طويل غير مقبولة، إلى وقف إطلاق نار فورى ومستدام، والذى يمثل الحل الوحيد لحماية المدنيين، ودخول المساعدات الإنسانية بكميات كبيرة عبر جميع المعابر المؤدية إلى القطاع». وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية بيتر ستانو، إن الأنباء عن وجود مقابر جماعية فى غزة مثيرة للقلق، وتعطى انطباعا بأن حقوق الإنسان ربما تكون قد انتهكت، مجددا دعوة الاتحاد الأوروبى إلى وقف فورى لإطلاق النار «لوقف القمع والهجمات فى غزة». بدورها أكدت منظمة العفو الدولية، أن الاكتشاف المروع للمقابر الجماعية فى قطاع غزة، يستدعى الحاجة الملحة للحفاظ على الأدلة وضمان الوصول الفورى لمحققى حقوق الإنسان إلى القطاع، وفى تغريدة عبر منصة «إكس»، طالبت المنظمة بإجراء تحقيقات مستقلة وشفافة، بهدف ضمان المساءلة عن أى انتهاكات للقانون الدولى فى القطاع. وقالت كبيرة مدراء البحوث وأنشطة كسب التأييد والسياسات والحملات فى منظمة العفو الدولية، إريكا جيفارا روساس، إن هناك حاجة لضمان وصول خبراء الطب الشرعى إلى قطاع غزة لضمان الحفاظ على الأدلة. وتابعت: «بدون إجراء تحقيقات مناسبة لتحديد كيفية حدوث هذه الوفيات أو الانتهاكات التى ربما تكون قد ارتكبت، فقد لا نكتشف أبدًا حقيقة الفظائع الكامنة وراء هذه المقابر الجماعية». وأشارت إلى أن غياب خبراء الطب الشرعى وتدمير القطاع الطّبى فى غزة نتيجة للحرب والحصار الإسرائيلى القاسى، إلى جانب عدم توفر الموارد اللازمة للتعرف على الجثث، مثل اختبار الحمض النووى، تُشكل عقبات هائلة أمام التعرف على الرفات، وهذا يحرم من استهدفوا من الدفن اللائق، ويحرم العائلات التى لديها أقارب مفقودون أو مختفون قسرًا من الحق فى المعرفة والعدالة؛ مما يتركهم فى حالة من عدم اليقين والمعاناة». ولفتت المنظمة إلى أن ضمان الحفاظ على الأدلة هو من بين التدابير الرئيسية التى أمرت محكمة العدل الدولية «إسرائيل» باتخاذها من أجل منع الإبادة الجماعية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2024-04-24
تداول مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي مؤخرا صورا وفيديوهات تظهر انتشال جثامين من مقابر جماعية في ساحة مجمع ناصر الطبي بخان يونس في قطاع غزة. وأظهرت بعض المشاهد جثثا مقطوعة الرأس أو الأطراف قيل إنها تمت سرقة أعضائها من قبل القوات الإسرائيلية قبل دفن الجثث. كما يمكن مشاهدة عدد من الجثث المتحللة نسبيا في فيديوهات أخرى. وكان الدفاع المدني الفلسطيني قد أعلن أنه عثر على ثلاث مقابر جماعية في ساحة مجمع ناصر وأنه تم انتشال ما يفوق 280 جثمانا.في المقابل قالت القوات الإسرائيلية إن الادعاء بأن الجيش الإسرائيلي دفن جثث الفلسطينيين هو ادعاء لا أساس له من الصحة.وأضافت: "خلال العملية التي قام بها الجيش الإسرائيلي في منطقة مستشفى ناصر، في إطار الجهود المبذولة للعثور على الرهائن والمفقودين، تم فحص الجثث التي دفنها الفلسطينيون في منطقة مستشفى ناصر. وأُعيدت الجثث التي تم فحصها والتي لا تعود للرهائن الإسرائيليين إلى مكانها". وأضافت أنه تم إلقاء القبض على حوالي 200 شخص كانوا في المستشفى، خلال العملية وقد تم تنفيذ النشاط بطريقة هادفة ودون الإضرار بالمستشفى والمرضى والطاقم الطبي. شهد محيط مجمع ناصر منتصف فبراير قتالاً عنيفاً وحاصرته الدبابات الإسرائيلية في 26 مارس. ما حقيقة ما حدث في ساحات مستشفى ناصر؟ فريق بي بي سي لتقصي الحقائق دقق في الفيديوهات والصور المتداولة وتحدث لممثل الدفاع المدني وخبراء الطب الشرعي وتوصل إلى أن ما يتم تداوله يتنافى مع حقيقة ما حدث.المقابر الجماعيةتقع المقابر التي عثر عليها في نفس الموقع الذي تم فيه حفر المقابر الجماعية وتم دفن عشرات من الفلسطينيين فيها خلال الأشهر الأخيرة. عثر فريق بي بي سي على فيديو يعود للخامس والعشرين من يناير الماضي يظهر مواطنين فلسطينيين يدفنون أكثر من 70 جثمانا في ساحة المستشفى ويمكن الاستدلال على المكان من خلال المباني الظاهرة في الفيديو.تكرر دفن جثث لفلسطينيين من قبل مواطنين فلسطينيين مرة أخرى في فيديوهات تعود للثامن والعشرين من يناير حيث دفن حوالي 30 شخصا. ثم في الثالث من فبراير الماضي حيث دفن عدد آخر في موقع يبعد ستة أمتار عن الموقع الظاهر في الفيديوهات المتداولة. أكد محمود بصل المتحدث باسم قوات الدفاع المدني الفلسطيني لبي بي سي دفن فلسطينيين لذويهم أو لجثث مجهولة في هذه المواقع داخل المستشفى بسبب الحصار الإسرائيلي داخل خان يونس خلال أشهر الحرب الأخيرة.وأضاف أن القوات الإسرائيلية عندما داهمت المستشفى نبشت القبور للبحث عن جثث الرهائن الإسرائيليين ثم أعادوا دفن الجثث مع جثث أخرى قُتلت خلال المداهمة.وقال بصل إن من بين ثمانين جثة تقريبا عثر عليها في اليوم الأول تم التعرف على ثلاثين منها بسبب وضوح ملامح أصحابها، ولكن باقي الجثث لا تتضح ملامحها لأنها دفنت في وقت سابق عن الأخرى.تتطابق تصريحات المتحدث باسم الدفاع المدني الفلسطيني مع الرواية الإسرائيلية عما حدث. ولكن هذا لا يستبعد إمكانية إضافة قبور عندما داهمت القوات الإسرائيلية المستشفى.يذكر أن الفيديوهات التي تحققنا منها والتي تظهر دخول القوات الإسرائيلية لمستشفى ناصر نشرت في الخامس عشر من فبراير الماضي، وانسحب الجيش الإسرائيلي من خان يونس في السابع من أبريل. يمكنكم مشاهدة هذا الفيديو. قمنا بعرض الفيديوهات والصور المتداولة على الدكتور حسانين الطيار، استشاري الطب الجنائي والمحاضر في جامعة أكسفورد البريطانية، الذي أكد بدوره أنه شاهد جثثا في مراحل مختلفة من التحلل في الفيديوهات مما يؤكد تفاوت توقيتات الدفن. "سرقة الأعضاء" تحدث شاهد عيان لبي بي سي قال: "شاهدت جماجم مدفونة في الأرض وأيدي وأرجلاً مقطعة وجثثاً متحللة، وكانت الرائحة فظيعة جداً في المقبرة الجماعية".ونشرت العديد من المواقع الإخبارية مثل هذه الشهادات متهمين القوات الإسرائيلية بسرقة أعضاء وأطراف الجثث. ولكن يتنافى هذا مع رأي الدكتور حسانين الطيار عما شاهده في الفيديوهات حيث أكد أن الجروح والقطع في الجثث الظاهرة لا يمكن أن تكون تمت من قبل أطباء أو بأدوات طبية، بل إنها تمت بأسلحة ثقيلة.وفي نفس السياق عندما سألت محمود بصل عن الجثث التي عثروا عليها مفقودة الرأس أو بعض الأطراف قال إنه من المعتاد أن يتسبب قصف المنازل أو السيارات في تحول الجثث إلى أشلاء وقد تفقد بعض الأشلاء بين الركام. جثمان بلا رأس كما تم تداول صورة لجثمان مقطوع الرأس مغطى بالدماء على أنه إحدى الجثث التي تم انتشالها من المقابر الجماعية المكتشفة، ولكن بالنظر لحالة الجثة والدم الظاهر أكد الدكتور حسانين أن الصورة لا يمكن أن تكون التقطت إلا يوم الوفاة أو في اليوم التالي على الأكثر.يتنافى هذا مع أن تكون هذه الجثة لشخص قتل قبل انسحاب القوات الإسرائيلية في السابع من أبريل الجاري. جثة مكبلة في صورة أخرى تظهر جثة مقيدة متحللة نسبيا مما يرجح أنها تعود لأحد الأشخاص الذين اعتقلتهم القوات الإسرائيلية.الجيش الإسرائيلي في رده على بي بي سي ذكر أن العملية تم تنفيذها "بطريقة هادفة ودون الإضرار بالمستشفى والمرضى والطاقم الطبي"، ولكن بي بي سي حصلت على لقطات قدمها لنا أحد شهود عيان في مستشفى ناصر، يقوم فيها جنود الجيش الإسرائيلي بتحريك سريرين في المستشفى وأيدي من فيهما مرفوعة فوق رؤوسهم وهي مقيدة. وقد تحققنا من صحة هذه المقاطع.وفي لقطات منفصلة نشرها الجيش الإسرائيلي، يمكن رؤية أشخاص مستلقين على الأسرّة في المستشفى وأيديهم مقيدة، وأذرعهم مرفوعة بوضع مماثل. ولا نعرف من هم هؤلاء الأشخاص، أو ماذا حدث لهم بعد التقاط هذه التسجيلات.شارك في الإعداد لميس الطالبي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
Neutral2024-04-24
طالب الاتحاد الأوروبي بإجراء بتحقيق مستقل بشأن المقابر الجماعية التي أعدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في مجمع ناصر الطبي بخان يونس جنوبي قطاع غزة، ومستشفى الشفاء شمال القطاع، بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من المستشفيين.وأعلن الدفاع المدني بغزة، اليوم الأربعاء، أنه انتشل 51 جثمانًا جديدًا من المقبرة الجماعية في ساحة مجمع ناصر الطبي؛ لترتفع بذلك حصيلة جثامين الشهداء التي انتشلها الدفاع المدني لليوم الـ6 على التوالي إلى 361 جثمانًا.وكان الدفاع المدني أشار إلى وجود 3 مقابر جماعية داخل المجمع، فيما توقع المكتب الإعلامي الحكومي وجود 700 شهيدًا في مقابر جماعية أعدمهم الاحتلال الإسرائيلي داخل المستشفى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2024-04-23
بي بي سيتداول مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي مؤخرا صورا وفيديوهات تظهر انتشال جثامين من مقابر جماعية في ساحة مجمع ناصر الطبي بخان يونس في قطاع غزة. وأظهرت بعض المشاهد جثثا مقطوعة الرأس أو الأطراف قيل إنها تمت سرقة أعضائها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي قبل دفن الجثث، كما يمكن مشاهدة عدد من الجثث المتحللة نسبيا في فيديوهات أخرى.وكان الدفاع المدني الفلسطيني قد أعلن أنه عثر على ثلاث مقابر جماعية في ساحة مجمع ناصر وأنه تم انتشال ما يفوق 280 جثمانا.في المقابل قالت قوات الاحتلال الإسرائيلي إن الادعاء بأن الجيش دفن جثث الفلسطينيين هو ادعاء لا أساس له من الصحة.وأضافت: "خلال العملية التي قام بها جيش الاحتلال الإسرائيلي في منطقة مستشفى ناصر، في إطار الجهود المبذولة للعثور على الأسرى والمفقودين، تم فحص الجثث التي دفنها الفلسطينيون في منطقة مستشفى ناصر، وأُعيدت الجثث التي تم فحصها والتي لا تعود للأسرى الإسرائيليين إلى مكانها".وأضافت أنه تم إلقاء القبض على حوالي 200 شخص كانوا في المستشفى، خلال العملية وقد تم تنفيذ النشاط بطريقة هادفة ودون الإضرار بالمستشفى والمرضى والطاقم الطبي.شهد محيط مجمع ناصر منتصف فبراير قتالاً عنيفاً وحاصرته الدبابات الإسرائيلية في 26 مارس.ما حقيقة ما حدث في ساحات مستشفى ناصر؟فريق بي بي سي لتقصي الحقائق دقق في الفيديوهات والصور المتداولة وتحدث لممثل الدفاع المدني وخبراء الطب الشرعي وتوصل إلى أن ما يتم تداوله يتنافى مع حقيقة ما حدث.المقابر الجماعيةتقع المقابر التي عثر عليها في نفس الموقع الذي تم فيه حفر المقابر الجماعية وتم دفن عشرات من الفلسطينيين فيها خلال الأشهر الأخيرة.عثر فريق بي بي سي على فيديو يعود للخامس والعشرين من يناير الماضي يظهر مواطنين فلسطينيين يدفنون أكثر من 70 جثمانا في ساحة المستشفى ويمكن الاستدلال على المكان من خلال المباني الظاهرة في الفيديو.تكرر دفن جثث لفلسطينيين من قبل مواطنين فلسطينيين مرة أخرى في فيديوهات تعود للثامن والعشرين من يناير حيث دفن حوالي 30 شخصا، ثم في الثالث من فبراير الماضي حيث دفن عدد أخر في موقع يبعد ستة أمتار عن الموقع الظاهر في الفيديوهات المتداولة.أكد محمود بصل المتحدث باسم قوات الدفاع المدني الفلسطيني لبي بي سي دفن فلسطينيين لذويهم أو جثث مجهولة في هذه المواقع داخل المستشفى بسبب الحصار الإسرائيلي داخل خان يونس خلال أشهر الحرب الأخيرة.وأضاف أن قوات الاحتلال الإسرائيلي عندما داهمت المستشفى نبشت القبور للبحث عن جثث الأسرى الإسرائيليين ثم أعادوا دفن الجثث مع جثث أخرى قُتلت خلال المداهمة.وقال بصل إن من بين ثمانين جثة تقريبا عثر عليها في اليوم الأول تم التعرف على ثلاثين منها بسبب وضوح ملامح أصحابها، ولكن باقي الجثث لا تتضح ملامحها لأنها دفنت في وقت سابق عن الأخرى.تتطابق تصريحات المتحدث باسم الدفاع المدني الفلسطيني مع الرواية الإسرائيلية عما حدث، ولكن هذا لا يستبعد إمكانية إضافة قبور عندما داهمت القوات الإسرائيلية المستشفى.يذكر أن الفيديوهات التي تحققنا منها والتي تظهر دخول قوات الاحتلال الإسرائيلي لمستشفى ناصر نشرت في الخامس عشر من فبراير الماضي، وانسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي من خان يونس في السابع من أبريل، يمكنكم مشاهدة هذا الفيديو. قمنا بعرض الفيديوهات والصور المتداولة على الدكتور حسانين الطيار، استشاري الطب الجنائي والمحاضر في جامعة أكسفورد البريطانية، الذي أكد بدوره أنه شاهد جثثا في مراحل مختلفة من التحلل في الفيديوهات مما يؤكد تفاوت توقيتات الدفن."سرقة الأًعضاء"تحدث شاهد عيان لبي بي سي قال: "شاهدت جماجم مدفونة في الأرض وأيدي وأرجلاً مقطعة وجثثاً متحللة، وكانت الرائحة فظيعة جداً في المقبرة الجماعية".ونشرت العديد من المواقع الإخبارية مثل هذه الشهادات متهمين قوات الاحتلال الإسرائيلي بسرقة أعضاء وأطراف الجثث، ولكن يتنافى هذا مع رأي الدكتور حسانين الطيار عما شاهده في الفيديوهات حيث أكد أن الجروح والقطع في الجثث الظاهرة لا يمكن أن تكون تمت من قبل أطباء أو بأدوات طبية، بل إنها تمت بأسلحة ثقيلة.وفي نفس السياق عندما سأل محمود بصل عن الجثث التي عثروا عليها مفقودة الرأس أو بعض الأطراف قال إنه من المعتاد أن يتسبب قصف المنازل أو السيارات في تحول الجثث إلى أشلاء وقد تفقد بعد الاشلاء بين الركام.جثمان بلا رأسكما تم تداول صورة لجثمان مقطوع الرأس مغطى بالدماء على أنه إحدى الجثث التي تم انتشالها من المقابر الجماعية المكتشفة، ولكن بالنظر لحالة الجثة والدم الظاهر أكد الدكتور حسانين أن الصورة لا يمكن أن تكون التقطت إلا يوم الوفاة أو في اليوم التالي على الأكثر.يتنافى هذا مع أن تكون هذه الجثة لشخص قتل قبل انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي في السابع من إبريل الجاري. جثة مكبلةفي صورة أخرى تظهر جثة مقيدة متحللة نسبيا مما يرجح أنها تعود لاحد الأشخاص الذين اعتقلتهم قوات الاحتلال الإسرائيلي.الجيش الإسرائيلي في رده على بي بي سي ذكر أن العملية تم تنفيذها "بطريقة هادفة ودون الإضرار بالمستشفى والمرضى والطاقم الطبي"، ولكن بي بي سي حصلت على لقطات قدمها لنا أحد شهود عيان في مستشفى ناصر، يقوم فيها جنود الجيش الإسرائيلي بتحريك سريرين في المستشفى وأيدي من فيهما مرفوعة فوق رؤوسهم وهي مقيدة، وقد تحققنا من صحة هذه المقاطع.وفي لقطات منفصلة نشرها الجيش الإسرائيلي، يمكن رؤية أشخاص مستلقين على الأسرة في المستشفى وأيديهم مقيدة، وأذرعهم مرفوعة بوضع مماثل، ولا نعرف من هم هؤلاء الأشخاص، أو ماذا حدث لهم بعد التقاط هذه التسجيلات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-27
قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، اليوم الثلاثاء، إن أكثر من مليوني شخص في غزة، معرضون يوميا للخطر ويعانون من نقص الغذاء. وأشار إلى أن سكان غزة يتعرضون للقصف يوميا ويقتلون ولا يمكنهم الوصول إلى الخدمات الصحية. وعبر عن أمل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، في التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة في أسرع وقت ممكن وإطلاق سراح الرهائن، مردفًا:" هناك انخفاض حاد في كمية المساعدات التي يتم إيصالها إلى قطاع غزة". تابع:" لم تتمكن أي من قوافل الأمم المتحدة الإنسانية من الوصول إلى شمال غزة منذ 23 يناير"، قائلًا:" الأمم المتحدة تحتاج إلى طرق آمنة ومزيد من نقاط الدخول إلى غزة تشمل الشمال إضافة إلى تسريع التفتيش". قال المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور أشرف القدرة، اليوم الثلاثاء، إن المنظمات الدولية عاجزة عن تقديم أي حماية للمنظومة الصحية بقطاع غزة. وأشار إلى أن 30 مستشفى من أصل 35 في القطاع خرجت عن الخدمة جراء عدوان الاحتلال، لافتًا إلى أن الاحتلال أجبر "أطباء بلا حدود" للخروج من مجمع ناصر الطبي بخان يونس. وفي وقت سابق، أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أن سكان شمال قطاع غزة أصبحوا "على حافة المجاعة، ولا ملاذ يأوون إليه" في ظل الحرب المستمرة منذ أشهر. ومنذ 7 أكتوبر 2023، تشن إسرائيل حربا مدمرة على قطاع غزة خلفت عشرات آلاف الضحايا معظمهم أطفال ونساء"، وفق بيانات فلسطينية وأممية، الأمر الذي أدى إلى مثول إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بتهم ارتكاب "إبادة جماعية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-25
أنهى جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملياته العسكرية في مستشفى ناصر بخان يونس، جنوب قطاع غزة. وأعلن جيش الاحتلال، الأحد، أن نحو 200 شخص تم اعتقالهم خلال العملية العسكرية في مجمع ناصر الطبي بخان يونس. وزعم جيش الاحتلال في بيان، أنه تم العثور في المستشفى على أدوية مختومة غير مستخدمة تحمل أسماء الأسرى الإسرائيليين، مدعيا أيضا العثور على العديد من الأسلحة، وفق قناة سكاي نيوز. فيما قالت وزارة الصحة في قطاع غزة، إن قوات الاحتلال انسحبت من مجمع ناصر الطبي، لكنها لا تزال تتمركز في محيطه، وتفرض حصارا مطبقا عليه. وأضافت أن كوادر ومرضى مجمع ناصر الطبي بلا ماء وطعام وكهرباء وأوكسجين، وبلا مقومات علاجية، بحسب وكالة الأنباء الأردنية. وأشارت إلى أن الطواقم الطبية تمكنت من دفن 13 شهيدا داخل مجمع ناصر الطبي من المرضى، استشهدوا نتيجة توقف المولدات والأوكسجين. وسبق أن أوضحت منظمة الصحة العالمية أن مستشفى ناصر، ثاني أكبر مستشفى في غزة ويحظى بأهمية كبيرة في ظل الشلل الذي أصاب الخدمات الصحية بالقطاع، توقف عن العمل الأسبوع الماضي بعد حصار إسرائيلي استمر أسبوعا أعقبته مداهمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-20
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، إجلاء 18 مريضا من مجمع ناصر الطبي بخان يونس إلى المستشفيات الميدانية ولا زال 118 آخرون داخل المجمع، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن الوضع داخل مجمع ناصر الذي حولته قوات الاحتلال إلى ثكنة عسكرية، تجاوز الكارثة ويشكل تهديدا مباشرا على حياة الطواقم والمرضى. ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، للشهر الخامس تواليًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء. ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-20
أفادت قناة ""، في نبأ عاجل لها، بأن الهلال الأحمر الفلسطيني أكد قصف الاحتلال الإسرائيلي مستشفى الأمل في خان يونس. وأعلنت الصحة الفلسطينية عن إجلاء 18 مريضًا من مجمع ناصر الطبي بخان يونس إلى المستشفيات الميدانية، ولا يزال 118 داخل المجمع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-20
مصراويقالت وزارة الصحة في غزة، إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 9 مجازر في القطاع راح ضحيتها 103 شهداء و142 مصابا خلال 24 ساعة. وأضافت الصحة بغزة، خلال بيان لها أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات والاحتلال يمنع وصول طواقم الإسعاف إليهم. وأشارت إلى ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 29195 شهيدا و69170 مصابا منذ 7 أكتوبر. وأكدت أنه تم إجلاء 18 مريضا من مجمع ناصر الطبي إلى المستشفيات الميدانية ولا يزال 118 مريضا داخله. وسلطت الصحة بغزة، الضوء على مجمع ناصر الطبي بخان يونس في جنوب قطاع غزة، موضحة أن الاحتلال حوله لثكنة عسكرية كارثي ويشكل تهديدا لحياة الطواقم والمرضى. وطالبت الصحة بغزة المؤسسات الدولية بالضغط على الاحتلال لإنهاء عسكرة مجمع ناصر الطبي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-16
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تحتجز قافلة مساعدات من منظمة الصحة العالمية على بعد 50 مترا من مجمع ناصر الطبي بخان يونس وتضم شخصيات رفيعة المستوى؛ وذلك وفق نبأ عاجل لقناة “”. وأوضحت الصحة الفلسطينية، أن القافلة مكونة من شاحنتين واحدة محملة بالوقود والأخرى محملة بالماء والطعام ومحتجزة منذ 7 ساعات. وأشارت الصحة الفلسطينية، إلى أن الاحتلال أقام حفرًا أمام وخلف قافلة المساعدات الأممية لمنع وصولها إلى مجمع ناصر الطبي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-16
واصل الاحتلال الإسرائيلي اعتداءته وانتهاكته ضد المستشفيات والمنشآت الطبية بقطاع غزة، وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد أربعة مرضى في غرفة العناية المركّزة؛ نتيجة توقف الأكسجين جراء انقطاع الكهرباء بمجمع ناصر الطبي بخان يونس. واقتحمت قوات الاحتلال مجمع ناصر الطبي بخان يونس في ساعة مبكرة من أمس الخميس، وأجبرت مَن تبقى به من نازحين ومرضى وعائلات الأطقم الطبية على الخروج منه، وسط إطلاق نيران وقصف متواصل. * ما تاريخ مجمع ناصر الطبي؟يعد" مجمع ناصر" من أكبر مستشفيات قطاع غزة، ويقع بمنطقة خان يونس جنوب القطاع، وتم بناءه في فترة الخمسينيات وقت الإدارة المصرية لقطاع غزة، وانعكس ذلك على تسميته باسم الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، والذي زار غزة عدة مرات في مدة حكمه. وتمت عدة عمليات لتطوير المجمع وتوسعته، ففي عام 1994 تم إلحاق به مستشفى التحرير، وقد أنشئ المستشفى المكون من ثلاثة طوابق لرعاية الأطفال، حيث خصص الأول للعلاج الطبيعي والعيادات الخارجية والثاني لأقسام الاستقبال والولادة وغرف العمليات والثالث تمّ تخصيصه لعلاج الأطفال والحضانة، وفقا لما نشرت وكالة الرأي الفلسطينية. * قصف المعمدانييأتي قصف مستشفى الأهلي المعمداني في أكتوبر الماضي، من بين أبرز جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد المستشفيات الفلسطينية. وأدى قصف المعمداني لسقوط مايزيد عن 500 شهيد، في عملية وصفها الكثيرون بأنها جريمة تنطبق عليها وصف الإبادة الجماعية. واعتبرت مصر هذا القصف المتعمد لمنشآت وأهداف مدنية، انتهاكاً خطيراً لأحكام القانون الدولي والإنساني، ولأبسط قيم الإنسانية، مطالبة إسرائيل بالوقف الفوري لسياسات العقاب الجماعي ضد أهالي قطاع غزة. * حصار الشفاءومن بين الجرائم الإسرائيلية، كان حصار الاحتلال لمستشفى الشفاء وتحويله لما يشبه الثكنة العسكرية، ما جعل السمة الوحيدة في مستشفى الشفاء هي "الموت" كما وصفها مدير المستشفى؛ حيث لا يتوفر العلاج والماء والأكسجين في المستشفى، بسبب الحصار المفروض على المجمع الطبي في نوفمبر الماضي. وأجرت القوات الإسرائيلية أعمال تفتيش لمبنى الجراحات والطوارئ وقبو مجمع الشفاء الطبي. وبعد مزاعم إسرائيل أن حماس بنت أنفاقاً وأقبية أسفل مستشفى الشفاء لاستخدامها لأغراض عسكرية، دحض رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك هذه المزاعم دون قصد حينما أكد لـ"سي إن إن "أن مطورين إسرائيليين هم من حفروها. * الإندونيسي.. جريمة متكررة وفي نوفمبر الماضي، نقلت وسائل إعلام فلسطينية، عن وزارة الصحة في غزة قولها إن الدبابات الإسرائيلية تواصل حصار المستشفى الإندونيسي في شمال القطاع. وأضافت الوزارة أنها تشغل مولدات المستشفى الإندونيسي الآن بزيت الطعام. وأعرب مدير منظمة الصحة العالمية عن شعوره بـ"الفزع" من الهجوم على المستشفى الإندونيسي بغزة ومقتل 12 شخصا. في هذه الأثناء وصل 28 من الأطفال الخدج من مستشفى الشفاء إلى مصر، والذين كانت قضيتهم قد استحوذت على اهتمام عالمي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-16
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنها تحاول الوصول إلى جنوب قطاع غزة، بعد أن اقتحمته القوات الإسرائيلية أمس الخميس. وقال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية طارق جاساريفيتش:«لا يزال هناك مرضى مصابون بجراح خطيرة ومرضى داخل المستشفى»، مشددا على أن «هناك حاجة ملحة لتوصيل الوقود لضمان استمرار تقديم الخدمات المنقذة للحياة». مجمع ناصر الطبي بخانيونس مجمع ناصر الطبي بخانيونس أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الجمعة، وفاة 3 مرضى في العناية المركزة بعد انقطاع الكهرباء عن مجمع ناصر الطبي، وناشدت المؤسسات الأممية سرعة التدخل لإنقاذ المرضى والطواقم «قبل فوات الأوان»، محذرة من احتمال وفاة 3 مرضى آخرين في العناية المركزة، و3 في حضانة الأطفال، نتيجة توقف الأوكسجين. وفي وقت سابق وصف جيش الاحتلال عملية اقتحام المستشفى الواقع في خان يونس بأنها «دقيقة ومحدودة»، وقال إنها استندت إلى معلومات تفيد بأن «حماس» احتجزت رهائن في المستشفى، مع احتمال وجود بعض جثث الرهائن هناك. وزعم الاحتلال اعتقال أكثر من 20 من حركة حماس الذين شاركوا في هجوم 7 أكتوبر داخل المجمع وعثر على أسلحة، بما في ذلك قذائف هاون وقنابل يدوية على خد زعمه. مجمع ناصر الطبي بخانيونس ماذا تعرف عن مجمع ناصر الطبي بخانيونس مجمع ناصر الطبي الحكومي، هو أحد مستشفيات وزارة الصحة الفلسطينية العاملة في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، ويعُرف سابقًا باسم مستشفى ناصر. ثاني أكبر مستشفيات قطاع غزة مجمع ناصر الطبي يعد ثاني أكبر مستشفيات قطاع غزة، ويقدم الرعاية الطبية لسكان مدينة خان يونس ورفح، لكن المستشفى نفسه تطوقه مستوطنة «نافيه ديكاليم» من جهتي الغرب والجنوب ليصبح مرضاه وزواره منذ سنوات في مرمى نيران جنود الاحتلال المتمركزين داخل المواقع العسكرية بمحيط تلك المستوطنة قبل 19 عشر عامًا. مجمع ناصر الطبي بخانيونس تأسس على موقع ثكنات عسكرية بريطانية بدأ بناء مستشفى ناصر في خان يونس عام 1957 وافتُتح عام 1960 إبان فترة الإدارة المصرية لقطاع غزة، حيث تم تأثيثها على موقع ثكنات عسكرية بريطانية، لغايات الحجر الصحي وأمراض الحمى، وسُمي نسبة إلى الرئيس جمال عبدالناصر. وخلال حرب النكسة عام 1967، تحول المستشفى لعلاج الجنود الجرحى، ولاحقًا عاد لخدمة السكان المدنيين، وكان به 160 سريرًا. وبين عامي 1972 وفبراير 1974، كان المستشفى مغلقًا للترميم وتمت مضاعفة طاقته الاستيعابية من الأسرَّة من 112 سريرًا إلى 210 أسرَّة، يُضاف إليها 20 سريرًا لقسم العظام. ورد في تقرير لمنظمة الصحة العالمية حول الأوضاع الصحية للسكان العرب في المناطق المحتلة عام 1987، أن الاحتلال الإسرائيلي أغلق قسم العظام في المستشفى، ديسمبر 1984، بدعوى تلوثه، ونقلت نشاطه إلى مستشفى الشفاء في غزة. وفي عام 1985 كان المستشفى يضم 243 سريرًا، ويتكون من أقسام الباطنة والجراحة والطوارئ والأطفال والنساء والولادة والمختبر وبنك الدم. وفي عام 1994، أنشئ مبنى جديد سُمي مستشفى التحرير، وهو يتبع مجمع ناصر الطبي، ويتكون من 3 طوابق وخُصص للعلاج الطبيعي، والعيادات الخارجية، والاستقبال، والولادة والعمليات، والأطفال والحضانة. وفي عام 2016، انطلقت حملة تبرعات أهلية في خان يونس لإعادة ترميم وتحديث المستشفى. وفي عام 2017، أرسل الهلال الأحمر القطري تبرعًا بقيمة 284 ألف دولار أميركي لصالح إعادة ترميم وتوسعة وتجهيز قسم القلب في المجمع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-16
أعلنت وسائل إعلام فلسطيني، تجدد إطلاق النار من آليات إسرائيلية تجاه محيط مجمع ناصر الطبي بخان يونس، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة القاهرة الإخبارية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-15
مصراوي قال مكتب الإعلام الحكومي في غزة، إن اقتحام مجمع ناصر الطبي بخان يونس، واحتلاله بالقوة العسكرية وإطلاق النار بداخله جريمة حرب يندى لها جبين البشرية. وأضاف مكتب الإعلام الحكومي بغزة، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي هدد الموجودين بمجمع ناصر الطبي بالقتل وإطلاق النار ومنع عنهم الماء والطعام وحليب الأطفال. وأكد مكتب الإعلام الحكومي، أن أكاذيب الاحتلال حول مجمع ناصر الطبي مجرد دعاية قذرة ومفضوحة أمام العالم وتهدف للقضاء على القطاع الصحي بغزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: