مجلس الوزراء الإسرائيلي

هذه صفحة لأحد أسماء الشخصية المذكورة أعلاه أو ألقابها أو لكنية من كُناها، وهي تحوَّل آلياً من يبحث عنها إلى صفحة مجلس الوزراء الإسرائيلي.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
مجلس الوزراء الإسرائيلي
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
مجلس الوزراء الإسرائيلي
Top Related Events
Count of Shared Articles
مجلس الوزراء الإسرائيلي
Top Related Persons
Count of Shared Articles
مجلس الوزراء الإسرائيلي
Top Related Locations
Count of Shared Articles
مجلس الوزراء الإسرائيلي
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
مجلس الوزراء الإسرائيلي
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-06-07

أصدرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» تقريرًا يسلط الضوء على الأوضاع المتدهورة في الضفة الغربية المحتلة. وأفادت الوكالة باستشهاد 942 فلسطينيًا، بينهم ما لا يقل عن 200 طفل، في الضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية خلال الفترة ما بين 7 أكتوبر 2023 وحتى 2 يونيو 2025، لافتة إلى استشهاد 136 فلسطينيا، بما في ذلك 27 طفلا على الأقل، منذ بداية العام 2025. وأشارت إلى استئناف عمليات هدم المنازل في مخيم نور شمس 29 مايو، بعد صدور أمر هدم في 1 مايو يشمل 106 منازل في مخيمي نور شمس وطولكرم، موضحة أن عمليات الهدم لم تبدأ بعد في طولكرم؛ لكن العائلات حاولت استعادة ممتلكاتها قبل عمليات الهدم المتوقعة. كما لفتت إلى انتشار صور لأعلام إسرائيلية مثبتة في أنحاء مخيم نور شمس، بما في ذلك على قبة مسجد أبو بكر الصديق في وسط المخيم. ونوهت إلى موافقة مجلس الوزراء الإسرائيلي على بناء 22 مستوطنة إسرائيلية جديدة في الضفة الغربية، بما في ذلك شرعنة تسع بؤر استيطانية قائمة، ومن بينها اثنتان تم تفكيكهما سابقا خلال فك الارتباط عام 2005. وشددت على أن المستوطنات الإسرائيلية تظل غير قانونية بموجب القانون الدولي، مضيفة أن هذا الإعلان يأتي في وقت يتصاعد فيه عنف المستوطنين، بما في ذلك النزوح القسري لمجتمع مغاير الدير في محافظة رام الله وهجمات عنيفة متكررة على الفلسطينيين في بروقين وكفر الديك في محافظة سلفيت. كما ذكرت أن القوات الإسرائيلية قتلت طفلا فلسطينيًا في سنجل بشمال شرق رام الله، بعد أن ألقى الحجارة على أفراد القوات الإسرائيلية بحسب مزاعمهم واحتجزت جثته. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-06

كشفت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، أن الهدف الأساسي من آلية توزيع المساعدات بقطاع غزة التي تروّج لها الحكومة الإسرائيلية، هو تسريع إفراغ شمال القطاع من المواطنين الفلسطينيين. وبحسب الإذاعة، فإن الخطة تنص على توزيع المساعدات في مدينة رفح جنوب القطاع، وتحديدا في المنطقة الواقعة بين محوري موراج وفيلادلفيا، والتي تخضع بالكامل لسيطرة جيش الاحتلال الإسرائيلي. وأوضحت أن «دخول سكان غزة إلى هذه المنطقة سيكون مشروطا بعمليات تفتيش دقيقة». وادعت الإذاعة أنه «سيتم إنشاء 3 مراكز توزيع للمساعدات داخل رفح، ما يجعلها المركز الرئيسي لتلقي الإغاثة الإنسانية في القطاع وتوزيعها». وذكرت أنه «لن يتم توزيع المساعدات في أي منطقة أخرى من القطاع، وهو ما يُتوقع أن يُسرع انتقال المدنيين من شمال غزة إلى جنوبها». وأضافت أن «إسرائيل تدرس إمكانية إنشاء مركز توزيع مؤقت في شمال القطاع مع بداية تنفيذ الخطة، على أن يُغلق فور استكمال انتقال السكان إلى الجنوب»، على حد قولها. ووافق مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي الإثنين، على خطة الجيش لتوسيع عملياته، وقال مسئول إسرائيلي إنها ستشمل «غزو قطاع غزة والسيطرة على أراضيه». وتتهم حركة حماس حكومة الاحتلال الإسرائيلية باستخدام سياسة «التجويع كسلاح حرب» ضد سكان قطاع غزة، مطالبة المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لرفع الحصار ووقف ما وصفته بـ«الجريمة المنظمة» بحق المدنيين. وترفض الحركة أي مقترحات للتهدئة لا تشمل وقفا تاما للحرب، كما تعتبر أن سلاحها «خط أحمر». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-23

وكالات شهد اجتماع لمجلس الوزراء الإسرائيلي، مواجهة حادة بين عدد من الوزراء وكبار المسؤولين العسكريين، على خلفية الخلاف حول آلية توزيع المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وقال وزير الدفاع يسرائيل كاتس خلال الاجتماع، إن المساعدات يجب أن تصل خلال مدة تتراوح بين 10 إلى 15 يوما، مشددا على ضرورة تسريع الإجراءات في هذا الشأن. إلا أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الجنرال إيال زامير، رد قائلا: "إن الجيش الإسرائيلي لن يتولى توزيع هذه المساعدات، ما أثار توترا واضحا داخل الجلسة، وفقا لروسيا اليوم. وقد تصاعدت حدة النقاش عندما هاجم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش الجنرال زامير، قائلا: "مع كل الاحترام، الجيش لا يختار مهامه. نحن من نحدد لك ما يجب فعله، وأنت من ينفذ، إذا لم تستطع القيام بالمهمة، فسنحضر من يستطيع. إذا لم تكن تعلم كيف، فهناك من يعرف، ما نعلمه نحن أن لا مساعدات يجب أن تصل إلى حماس". وأضاف سموتريتش: "في نظام ديمقراطي، الجيش لا يحدد المهام لنفسه، بل ينفذ ما يطلب منه من قبل القيادة السياسية". ويعكس هذا الخلاف المتصاعد الانقسامات داخل الحكومة الإسرائيلية بشأن كيفية التعامل مع الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة، خصوصا في ظل التحديات الأمنية والسياسية المرتبطة بالمساعدات واحتمال وصولها إلى حركة حماس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-19

كشفت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن مجموعة من المستوطنين المتطرفين تجمعوا على حدود سعيا منهم التسلل للقطاع تمهيدا لاستيطانه، بحسب القاهرة الإخبارية. وتجمع المستوطنون فى خيام بالقرب من "كيبوتس سعد" على حدود غزة، لقضاء عشاء عيد الفصح، والذى لطالما اعتبرته " ناحالا" حافزًا لإقامة مستوطنات جديدة. فى عام 1968، استغل مستوطنون متنكرون فى زى سياح سويسريين، احتفال عيد الفصح اليهودى (سيدر) كذريعة لإعادة تأسيس وجود يهودى دائم فى مدينة الخليل الفلسطينية بالضفة الغربية، واليوم تعد الخليل مركزًا رئيسيًا للنشاط الاستيطاني، حيث يعيش آلاف اليهود فى المدينة ومحيطها. فى عام 1975، أقام نشطاء من حركة "جوش إيمونيم" الاستيطانية حفل سيدر فى شمال الضفة الغربية فى موقع أصبح لاحقًا "كيدوميم"، حيث شغلت دانييلا فايس، مؤسسة حركة ناحالا، منصب رئيسة البلدية لأكثر من عقد، واليوم يبلغ عدد سكان كيدوميم ما يقرب من 5 آلاف مستوطن. وقبل ثلاث سنوات، أقامت "ناحالا" حفل سيدر قرب مفترق تابوح، وهى خطوة سبقت إنشاء بؤرة "إيفياتار" الاستيطانية غير الشرعية. وفى يونيو الماضي، أقرّ مجلس الوزراء الإسرائيلى شرعية إيفياتار، إلى جانب أربع بؤر استيطانية أخرى. وحسب أربيل زاك، القيادية البارزة فى حركة "ناحالا" والمسؤولة عن حشد المستوطنين للانتقال إلى مستوطنات جديدة، تم تشكيل نحو 80 بؤرة استيطانية فى الضفة الغربية المحتلة منذ اندلاع الحرب على غزة فى 7 أكتوبر 2023. وبالنسبة لزاك ولغيرها من أعضاء حركة" ناحالا"، تمثل غزة الجبهة التالية. وكانت رعوت بن كامون فى الصف الثالث الابتدائى عندما تركت عائلتها مستوطنة "نفيه دكاليم" خلال الانسحاب من غزة عام 2005، لكنها انضمت بعد عقدين من الزمن إلى العديد من المستوطنين فى التجمع فى خيام بالقرب من كيبوتس سعد على حدود غزة، كعمل رمزى يدعو إلى العودة إلى القطاع، وفق" تايمز أوف إسرائيل". وقالت بن كامون: " لم أتخيل ولو للحظة أن العودة بغزة ستكون ممكنة.. لكن منذ بداية الحرب، أدركنا أنها خيار حقيقي". وفى الصيف الماضي، انتقلت بن كامون وزوجها وأطفالهما الأربعة الصغار من مستوطنة "إيلي" فى الضفة الغربية المحتلة، إلى تجمع المستوطنين فى زيمرات الجنوبية، ليكونوا أقرب إلى غزة، والتسلل إلى القطاع حين تسنح الفرصة. وكشف الناشط فى حركة "ناحالا" باتيل موشيه، الذى سجَّل اسمه للانتقال إلى غزة بعد أسابيع من 7 أكتوبر، أن نحو 30 أسرة من المستوطنين تعيش فى مواقع مؤقتة، لكن 800 أسرة أخرى سجلت اسمها للانتقال إلى 6 مستوطنات محتملة فى غزة على الطريق. ولفتت" تايمز أوف إسرائيل" إلى أن الكشف عن خطط الاستيطان، التى تشمل المناطق الحضرية الكثيفة فى غزة مثل خان يونس، تم لأول مرة فى مؤتمر عُقد فى يناير 2024 فى القدس المحتلة، والذى نظمته حركة "ناحالا" وحضره وزراء من اليمين المتطرف، بما فى ذلك من حزب الليكود بزعامة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وقال موشيه: "يتصل الناس ويسألون عمّا إذا كان بإمكانهم الاستثمار فى شقق غزة لأطفالهم". ومنذ انهيار الهدنة التى استمرت شهرين بين إسرائيل وحماس فى مارس الماضي، أصدر الاحتلال سلسلة من أوامر الإخلاء تغطى نحو نصف القطاع، ما ترك الفلسطينيين الذين عادوا إلى ديارهم فى الشمال فى حيرة من أمرهم بين البقاء فى أحيائهم رغم الخطر، أو المغادرة ومواجهة ظروف النزوح البائسة من جديد. وأصدرت إسرائيل منذ منتصف مارس الماضى عشرات الأوامر بإخلاء مناطق فى غزة، وشنَّت نحو 224 هجومًا على مبانٍ سكنية وخيام، وفق المتحدثة باسم المفوض السامى لحقوق الإنسان رافينا شامداساني، التى أكدت أن الموت والدمار والتشريد ومنع الوصول إلى الضروريات الأساسية داخل غزة، والدعوة المتكررة إلى مغادرة سكان غزة القطاع بالكامل، تثير مخاوف حقيقية بشأن مستقبل وجود الفلسطينيين كجماعة فى غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-19

جنوب سيناء – رضا السيد: يعد 19 مارس من كل عام هو العيد القومي لمحافظة جنوب سيناء، ويوافق اليوم الذكرى الـ 36 لاسترداد مدينة طابا، وعودتها للسيادة المصرية بعد رفع العلم المصري فوق أرضها. وتزينت شوارع مدينة طابا اليوم الأعلام المصرية، وأعلام المحافظة التي ترفرف في سمائها احتفالًا بهذه الذكرى الغالية على قلوب جميع المصريين. وكانت قد أقامت محافظة جنوب سيناء، مراسم رفع العلم من ساحة العلم بمدينة طابا وإيقاد شعلة النصر في 25 فبراير الماضي، بحضور الدكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، وعدد من المحافظين السابقين والشخصيات العامة، وممثلي الجهات المعنية، ورفرف العلم بارتفاع 25 مترًا. وتعد مدينة طابا آخر النقاط العمرانية المصرية على خليج العقبة، ولا تتعدى مساحتها كيلومترًا مربعًا أي نحو "508.8 أفدنة"، لكن معركة استعادتها استمرت لسنوات لتكون إحدى الصفحات المشرقة في تاريخ الدبلوماسية المصرية. وكانت مصر قد قبلت التحكيم بشأن طابا، لتضيّع الفرصة على إسرائيل التي عمدت قُبيل الانسحاب من سيناء إلى إثارة مشكلة برفضها الانسحاب من طابا، وفي يونيو عام 1985 صدر قرار بتشكيل اللجنة القومية للدفاع عن طابا، برئاسة الدكتور عصمت عبد المجيد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية آنذاك. وعقب قرار مجلس الوزراء الإسرائيلي بالموافقة على التحكيم، شكّلت لجنة بوزارة الخارجية، لإعداد مشارطة التحكيم برئاسة الدكتور نبيل العربي، وعضوية عدد من أبرز سفراء وزارة الخارجية، واستمرت المفاوضات الشاقة لمدة ثمانية أشهر أخرى حتى جرى التوقيع على مشارطة التحكيم في 11 سبتمبر 1986. واستمرت المعركة الدبلوماسية لنحو أربعة عشر شهرًا، وانتهت على يد محكمة التحكيم في جنيف في 29 سبتمبر 1988، والتي أسدلت الستار على هذه القضية بحكمها التاريخي بإقرار "مصرية طابا"، ومع ذلك فقد عمدت إسرائيل إلى عرقلة تنفيذ الحكم، إلا أن مصر التزمت بالدبلوماسية الهادئة؛ لحمل إسرائيل على التنفيذ. وبعد نحو ستة أشهر من المساجلات أعلنت إسرائيل قبولها قرار التحكيم بجلاء آخر جندي إسرائيلي عن طابا في 15 مارس 1989، ليجري بعدها رفع العلم المصري على تلك البقعة العزيزة من تراب مصر في 19 مارس عام 1989. واليوم تعد طابا من أجمل المناطق السياحية في مصر، وتتميز بمياهها النقية، وشمسها الدافئة، ومنتجعاتها المحببة للسائحين، كما تضم الكثير من المناظر الطبيعية الساحرة، حيث تغلّف الجبال منتجعاتها السياحية، وشريطها الساحلي هو الأكثر جمالًا على مستوى شبه جزيرة سيناء بما فيه من الخلجان والبحيرات، ولعل أحد أجمل المزارات في طابا هو حصن صلاح الدين الذي قامت وزارة الآثار المصرية بترميمه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-19

يعد 19 مارس من كل عام هو العيد القومي لمحافظة جنوب سيناء، ويوافق اليوم الذكرى الـ36 لاسترداد مدينة طابا، وعودتها للسيادة المصرية بعد رفع العلم المصري فوق أرضها. وتزينت شوارع مدينة طابا اليوم الأعلام المصرية، وأعلام المحافظة التي ترفرف في سمائها احتفالًا بهذه الذكرى الغالية على قلوب جميع المصريين. وكانت قد أقامت محافظة جنوب سيناء، مراسم رفع العلم من ساحة العلم بمدينة طابا وإيقاد شعلة النصر في 25 فبراير الماضي، بحضور الدكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، وعدد من المحافظين السابقين والشخصيات العامة، وممثلي الجهات المعنية، ورفرف العلم بارتفاع 25 مترًا. وتعد مدينة طابا آخر النقاط العمرانية المصرية على خليج العقبة، ولا تتعدى مساحتها كيلومترًا مربعًا أي نحو "508.8 أفدنة"، لكن معركة استعادتها استمرت لسنوات لتكون إحدى الصفحات المشرقة في تاريخ الدبلوماسية المصرية. وكانت مصر قد قبلت التحكيم بشأن طابا، لتضيّع الفرصة على إسرائيل التي عمدت قُبيل الانسحاب من سيناء إلى إثارة مشكلة برفضها الانسحاب من طابا، وفي يونيو عام 1985 صدر قرار بتشكيل اللجنة القومية للدفاع عن طابا، برئاسة الدكتور عصمت عبد المجيد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية آنذاك. وعقب قرار مجلس الوزراء الإسرائيلي بالموافقة على التحكيم، شكّلت لجنة بوزارة الخارجية، لإعداد مشارطة التحكيم برئاسة الدكتور نبيل العربي، وعضوية عدد من أبرز سفراء وزارة الخارجية، واستمرت المفاوضات الشاقة لمدة ثمانية أشهر أخرى حتى جرى التوقيع على مشارطة التحكيم في 11 سبتمبر 1986. واستمرت المعركة الدبلوماسية لنحو أربعة عشر شهرًا، وانتهت على يد محكمة التحكيم في جنيف في 29 سبتمبر 1988، والتي أسدلت الستار على هذه القضية بحكمها التاريخي بإقرار "مصرية طابا"، ومع ذلك فقد عمدت إسرائيل إلى عرقلة تنفيذ الحكم، إلا أن مصر التزمت بالدبلوماسية الهادئة؛ لحمل إسرائيل على التنفيذ. وبعد نحو ستة أشهر من المساجلات أعلنت إسرائيل قبولها قرار التحكيم بجلاء آخر جندي إسرائيلي عن طابا في 15 مارس 1989، ليجري بعدها رفع العلم المصري على تلك البقعة العزيزة من تراب مصر في 19 مارس عام 1989. اليوم تعد طابا من أجمل المناطق السياحية في مصر، وتتميز بمياهها النقية، وشمسها الدافئة، ومنتجعاتها المحببة للسائحين، كما تضم الكثير من المناظر الطبيعية الساحرة، حيث تغلّف الجبال منتجعاتها السياحية، وشريطها الساحلي هو الأكثر جمالًا على مستوى شبه جزيرة سيناء بما فيه من الخلجان والبحيرات، ولعل أحد أجمل المزارات في طابا هو حصن صلاح الدين الذي قامت وزارة الآثار المصرية بترميمه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2025-01-16

قالت رتيبة النتشة، عضو هيئة العمل الوطني والأهلي الفلسطيني، إنه قبل الخروج بالإعلان عن الصفقة نهائيا كان ينكر نتنياهو الوصول إلى اتفاق حتى تم إحراجه من الرئيس الأمريكي جو بايدن، بإعلان الصفقة وإعلان إلتزام الطرفين حماس وإسرائيل بها، مؤكدةً أن الكثيرين من مستشاري رئيس الوزراء الإسرائيلي كانوا قد نصحوه بعدم القبول بهذه الصفقة بإعتبارها صفقة إستسلام وليست صفقة نصر. وأضافت النتشة، اليوم الخميس، خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة ""، أن نتنياهو حاول أن يروّج أن الصفقة بأنها نصر على المدى البعيد لمصالح إسرائيل حتى صباح اليوم عندما كان من المفترض أن يجتمع مجلس الوزراء الإسرائيلي للتصويت على هذه الصفقة وتبين للكثيرين أن هناك تفاصيل لم يتحدث عنها نتنياهو ويعتبر أنها غير منتهية بعد فتم التأجيل إلى مساء اليوم. وأكدت أن هذه المؤشرات تدل على تردد سموترتيش وكتلكه في البقاء في الحكومة والتصويت مع هذه الصفقة أو الانسحاب من الحكومة بشكل كلي والتحجج بأنهم بحاجة إلى فتوى دينية من الحاخامات للتوقيع على الصفقة.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-07

كشفت تقارير عبرية، السبت، عن أن حركة حماس بدأت جهودها للتحقق من وضع المحتجزين الإسرائيليين لدى جماعات فلسطينية أخرى فى غزة، وسط توقعات بتحركات مرتقبة بشأن صفقة وقف إطلاق النار. ويتوقع أن تستضيف القاهرة الأسبوع الجارى جولة جديدة من المفاوضات سعيًا للتوصل إلى هدنة بين إسرائيل و«حماس» فى قطاع غزة. وبينت مصادر فلسطينية أن مسئولى حماس اتصلوا بمجموعات أخرى مقاومة فى غزة لتلقى تحديثات حول حالة المحتجزين لديها وفق صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» العبرية. وأوضحت الصحيفة أن إسرائيل تقول إن هناك ١٠٠ محتجز ما زالوا فى غزة، أحياءً وموتى، وأشارت التقارير إلى أن نصفهم على قيد الحياة. فى السياق، قال رئيس الوزراء وزير الخارجية القطرى محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثانى، إن الزخم عاد إلى المحادثات الرامية إلى ترسيخ الهدنة وصفقة تبادل الأسرى فى غزة بعد انتخاب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة. وقال محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثانى فى منتدى الدوحة للحوار السياسى، أمس السبت: «شعرنا، بعد الانتخابات، أن الزخم يعود»، مضيفًا أنه كان هناك «الكثير من التشجيع من الإدارة القادمة من أجل التوصل إلى اتفاق، حتى قبل أن يأتى الرئيس إلى البيت الأبيض». وأكد مسئولون من حركة حماس وإسرائيل أن محادثات السلام بشأن قطاع غزة ستستأنف فى مصر، بعد أن أوقفها وسطاء من قطر والولايات المتحدة الشهر الماضى. وقال المسئول السياسى فى حماس، باسم نعيم، لوكالة «أسوشيتد برس»، الخميس الماضى، إن هناك إعادة تنشيط للجهود فى الأيام الأخيرة لإنهاء القتال وإطلاق سراح المحتجزين من غزة وتحرير الأسرى الفلسطينيين فى إسرائيل، فيما أكد مصدر آخر للوكالة أن الوسطاء القطريين زاروا مصر، وفق موقع «فويس أوف أمريكا». وذكرت صحيفة «واشنطن بوست»، أمس الأول الجمعة، أن المفاوضين أشاروا إلى جهود جادة جارية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار فى غزة، مشيرة إلى أن وزير الخارجية الإسرائيلى جدعون ساعر أبلغ وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن، خلال اجتماع فى مالطا، بأن إسرائيل ترى فرصة للتقدم بصفقة لإطلاق سراح المحتجزين فى غزة، وهى ملتزمة بمتابعتها. وفى أعقاب اجتماع لمجلس الوزراء الإسرائيلى، فى وقت متأخر من يوم الخميس الماضى، نقلت القناة ١٢ الإسرائيلية عن مسئولين حكوميين قولهم إن القطريين والمصريين يعتقدون أنه بسبب سلسلة من الظروف الجديدة فى المنطقة، فإن حركة حماس ستكون على استعداد «للدخول فى مناقشات متسارعة حتى لو كانت صفقة جزئية وحتى لو لم تعلن إسرائيل عن نهاية الحرب مسبقًا». وقالت التقارير إن اتفاق وقف إطلاق النار سيشمل الإفراج «الإنسانى» عن النساء والأطفال والمحتجزين الجرحى، فيما أوضح المسئولون الإسرائيليون أن إسرائيل ستفرج عن مئات الأسرى الفلسطينيين المعتقلين فى إسرائيل. وكشفت عن أن وفدًا إسرائيليًا رفيع المستوى سيغادر إلى القاهرة، خلال أيام، لمناقشة الاقتراح الجديد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-05-07

تقود متغيرات السياق الراهن المتعلق بمسارات التهدئة داخل قطاع غزة، خاصة على وقع التصعيد الإسرائيلي وقرارها ببدء عملية الاجتياح البري لمدينة رفح وتحديدًا الجانب الشرقي المتاخم للحدود المصرية ومعبر رفح، ومطالبة المواطنين الفلسطينيين بإخلاء تلك المنطقة والنزوح نحو مناطق خان يونس والمواصي، وذلك في أعقاب تصويت مجلس الوزراء الإسرائيلي في 6 مايو 2024 بالإجماع على تنفيذ هذه العملية، وهو ما أعقبه إعلان حركة حماس موافقتها على مقترح وقف إطلاق النار من مصر وقطر نحو عدد من السيناريوهات التي يمكن إجمالها على النحو التالي، وفقًا للمركز المصري لفكر والدراسات الاستراتيجية: تتعزز فرص هذا السيناريو وفقًا لعدة مؤشرات من أبرزها: 1- تخفيف المواقف المتشددة داخل الائتلاف: ينظر مراقبون إلى قرار الائتلاف الإسرائيلي أمس ببدء العملية العسكرية في رفح وتوزيع المنشورات على المواطنين الفلسطينيين، وإخلاء مناطق شرق  الفلسطينية، باعتبارها مناورة استهدف بها رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو تخفيف المواقف المتشددة للوزراء المتطرفين بتسلئيل سومتريش وإيتمار بن غفير، من خلال تأكيد مصداقية العزم على استكمال الحرب وعدم الرغبة في إنهاءها، وأن عقد اتفاق هدنة لا يعني التخلي عن تحقيق أهداف الحرب والوصول إلى نقطة الانتصار الكامل المرتبط بالقضاء على حركة حماس، وتفكيك ترسانتها العسكرية وما تبقى لها من جيوب داخل القطاع في الجانب الجنوبي بحسب التصورات الإسرائيلية، وذلك من أجل الحفاظ على حالة التعبئة والحشد المتحققة في اللحظة الحالية من جانب الوزراء المتطرفين، لدى أنصارهم من التيار اليميني المتطرف، وهو ما يتعزز معه حظوظهم الانتخابية في آية انتخابات قادمة. ويسعى نتنياهو إلى فرض مزيد من الضغط على حركة حماس، ليس فقط بدافع ذاتي من جانبها لتجنب سيناريو اجتياح مدينة رفح الفلسطينية، وما سيترتب عليه من إضعاف قدرات الحركة وأصولها العسكرية، وإنما أيضًا لتحفيز الوسطاء الإقليميين وخاصة مصر، في ضوء تحديد الجانب الشرقي لرفح المتاخم للحدود المصرية بالاستهداف، على ممارسة أقصى درجات الضغط على الحركة لإبداء المرونة بشأن مقترح الهدنة والموافقة عليه، وهو ما تحقق بشكل جزئي عبر إعلان حركة حماس الموافقة على اتفاق الهدنة من مصر وقطر. وفي هذا الإطار، ووفقًا لتقرير موقع «Kikar» العبري، فقد أعلن مكتب رئيس الوزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو في بيان رسمي أن «مجلس الوزراء الحربي قرر بالإجماع أن تواصل إسرائيل العملية في رفح الفلسطينية، لممارسة الضغط العسكري على حماس من أجل دفع عملية إطلاق سراح المحتجزين وتحقيق الأهداف الأخرى للحرب»، مضيفًا: «في الوقت نفسه، وعلى الرغم من أن اقتراح حماس بعيدا عن متطلبات إسرائيل الضرورية، فإن تل أبيب سترسل وفدًا من الوسطاء لاستنفاد إمكانية التوصل إلى اتفاق بشروط مقبولة لإسرائيل». وصرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاغاري حول إعلان حركة حماس، قائلا: «نحن ندرس كل إجابة على محمل الجد، ونستنفد كل الإمكانيات فيما يتعلق بالمفاوضات ووقف إطلاق النار، وعودة المحتجزين إلى منازلهم في أسرع وقت ممكن كمهمة مركزة، وفي الوقت نفسه نواصل عملياتنا في قطاع غزة وسنواصل القيام بذلك». 2- ضمان استمرار هدوء العلاقات مع واشنطن: لا يبدو أن واشنطن قد أعطت الضوء الأخضر الكامل لعملية اجتياح لمدينة رفح الفلسطينية، خاصة في ظل عدم تحقق شرطها المتعلقة بوجود خطط إخلاء تمكن المدنيين من النزوح لمناطق أمنة، وهو أمر ليس باليسير تحقيقه في فترة زمنية قصيرة، حددتها بعض التقارير العبرية بالأيام، وانعكس ذلك عبر التقارير التي تحدثت عن مضمون المحادثة الهاتفية التي جمعت الرئيس الأمريكي برئيس الوزراء الإسرائيلي أمس في أعقاب الدعوة لإخلاء شرق رفح الفلسطينية، والتي أكدت أن الرئيس الأمريكي كرر الرئيس الوزراء الإسرائيلي مخاوف واشنطن بشأن العملية العسكرية في مدينة رفح، بينما أوضح مستشار الاتصالات بمجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي في تصريحات للجزيرة القطرية قائلا: «أوضحنا للحكومة الإسرائيلية وجهة نظرنا بشأن الغزو البري الكبير لرفح. لا نزال نعتقد أن صفقة المحتجزين أفضل وسيلة لحفظ حياتهم وتجنب عملية برفح الفلسطينية لمحادثات بشأن المحتجزين لا تزال مستمرة، هذا فضلا عن تصريح المتحدث باسم وزارة الخارجية ماتيو ميللر أمس، (6) مايو (2024) بأن الولايات المتحدة تدرس رد حماس على اقتراح وقف إطلاق النار وستناقشه مع حلفائها في الشرق الأوسط في الساعات المقبلة، مؤكدًا أنه تم تلقي الرد وأن المناقشات ستجري في الساعات المقبلة، كما أن مدير وكالة المخابرات المركزية بيرنز ما زال موجودا في المنطقة للعمل على هذا الأمر في الوقت الحقيقي. ستحاول واشنطن البناء على موافقة حركة حماس لتعزيز فرص نجاح اتفاق هدنة مؤقتة، قد تتخلى فيه واشنطن عن الضغط على إسرائيل بحيث تكون ضامن لمرحلة ما بعد الهدنة؛ لبدء مرحلة تفاوض بشأن هدنة مستدامة، على غرار ما قد تم تداوله خلال الأيام الماضية، بشأن ملامح اتفاق الهدنة المزمعة. 3- تخفيف الضغط المتوقع من جانب أسر الأسرى الإسرائيليين: من المتوقع أن تزيد أسر الأسرى الإسرائيليين من ضغوطها الاحتجاجية ضد الائتلاف، إذا ما عزمت تل أبيب على استكمال الأعمال العسكرية التي قد تؤدي إلى خسائر في صفوف ذويهم الأسرى، وانعكست مؤشرات هذا الضغط من خلال توجيه أهالي المختطفين والعائدين من الأسر رسالة حازمة إلى الوزيرين بيني غانتس وغادي أيزنكوت، بشأن التواطؤ مع حكومة نتنياهو، في إفشال اتفاق الهدنة، قائلين: «لقد أصبحتم إضافات في عرض نتنياهو الذي يخرب الصفقة ويترك المختطفين حتى الموت، اعقدوا مؤتمرا صحفيا وأعطوا أجوبة عما حدث أمس». ثانيا : رفض المسار السياسي والبدء الجزئي للأعمال العسكرية في مدينة رفح: تدفع بعض المؤشرات نحو احتمالية استمرار إسرائيل في موقفها المعلن أمس، ببدء العملية العسكرية في مدينة رفح الفلسطينية، ورفض المسار السياسي، ومن أبرز هذه المؤشرات: 1- عدم مرونة الموقف الإسرائيلي مع إعلان حماس بالموافقة على الهدنة: عكست العديد من التقارير العبرية نقلا عن مسؤولين كبار بالحكومة الإسرائيلية عدم المرونة في التعامل مع موافقة حماس، مبررين ذلك بكونها موافقة على مقترح يتضمن بنود لا توافق عليها تل أبيب، وبحسب تصريحات لمسؤول إسرائيلي لصحيفة «يدعوت أحرنوت» بشأن إعلان حركة حماس أكد إن المؤسسة الأمنية تدرس حاليا اقتراح حماس بعمق، وفي ظاهره، يبدو أن هناك مطلبا بإنهاء الحرب لا يمكن أن نقبله، وعلى حد قوله فإن «نهاية الحرب تبقى أمرا ملموسا وأنهم لن يتخلوا عنها، وفي الوقت الحالي تتواصل الاستعدادات للعملية في رفح كالمعتاد»، كما أفادت بعض التقارير العبرية نقلا عن مسؤولون كبار في إسرائيل بأن «الاقتراح لم يكن مقبولاً لدينا، فهو محاولة من حماس لتقديم إسرائيل على أنها رافضة». 2- المرونة المحدودة لواشنطن في التعامل مع مخطط الاجتياح الجزئي: تمكنت تل أبيب خلال الأيام الماضية من المفاوضات بإقناع شركاءها في واشنطن بمرونة موقفها تجاه اتفاق الهدنة وهو ما وصفه وزير الخارجية الأمريكي بـ«السخي»، على نحو عزز قدر من مرونة الموقف الأمريكي في التعامل مع مخطط الاجتياح الجزئي الذي يبدو أن تل أبيب تحاول إنضاجه بخطط تراعي من خلالها تخوفات واشنطن وكذلك تخوفات الأطراف الإقليمية، وينعكس ذلك من خلال إعلانها عن التدخل العسكري الجزئي وليس الشامل في مناطق الشرق لمدينة رفح والتي تضم ما يقارب الـ 100 ألف مواطن والسماح لهم بالنزوح نحو خان يونس والمواصي، وهو ما يراعي في جانب منه تحذير واشنطن بشأن التداعيات الإنسانية المحتملة، وارتفاع أعداد القتلى في صفوف المواطنين الفلسطينيين، هذا فضلا عن إعلان البيت الأبيض تأكيد نتنياهو خلال اتصال الرئيس الأمريكي به أمس أنه سيضمن فتح معبر كرم أبو سالم بين إسرائيل وغزة أمام المساعدات الإنسانية، وهو ما سيضمن بدوره توافر المساعدات التي ستخفف من حدة الضغوط الغربية تجاه دعم واشنطن لتل أبيب، وعلى مستوى تخوفات الشركاء الإقليميين، فرغم نظر بعض المراقبين إلى اختيار منطقة شرق مدينة رفح بمكن قراءته في ضوء التعمد الإسرائيلي لممارسة الضغط ضد مصر للضغط على حماس للموافقة على الهدية إلا إن هناك قراءة أخرى مقابلة من ناحية كون هذا الاختيار بالبدء بالمنطقة المشتركة مع الحدود المصرية، تستهدف من خلاله تل أبيب تأمين تلك المنطقة عبر إفراغها بشكل مبدئي من الكثافة السكانية التي قد تندفع نحو الحدود المصرية، تحت وطأة العمليات العسكرية في باقي مناطق مدينة رفح، وبالتالي تخفيف موجة التصعيد من جانب مصر التي رسمت خط أحمر بالقيام بعملية عسكرية بمدينة رفح تدفع بالمواطنين الفلسطينيين نحو حدودها المشتركة مع القطاع. وتنعكس أيضا هذه المرونة الجزئية للموقف الأمريكي من خلال تصريحات المسؤولين الأمريكيين أمس، والتي تم الإشارة فيها إلى التحفظ على أن تكون عملية الاجتياح البري كبيرة، وهو ما أكده مستشار الاتصالات بمجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي، قائلا: «أوضحنا للحكومة الإسرائيلية وجهة نظرنا بشأن الغزو البري الكبير لرفح». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-06

قلل وزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير، من قرار حماس الموافقة على المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مؤكدا أن ذلك لن يوقف العملية العسكرية في رفح. وقال بن غفير في منشور على منصة " إكس" إن "تمارين وألاعيب حماس ليس لها سوى إجابة واحدة: الأمر الفوري لاحتلال رفح وزيادة الضغط العسكري حتى هزيمة ". كما نقلت إذاعة الجيش عن مسؤولان أمنيان قولهما إن: "الاستعدادات للعملية العسكرية في مستمرة كما هو مخطط لها ولا تغيير في الاستعدادات للعملية". وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية، الإثنين، أنه تمت الموافقة على العملية في رفح، جنوبي قطاع غزة، بالإجماع من قبل مجلس الوزراء الإسرائيلي. وقالت صحيفة يديعوت أحرنوت إن مجلس إدارة الحرب وافق الليلة الماضية على العملية في رفح بالإجماع، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن تبدأ العملية خلال أيام قليلة. وأضافت الصحيفة أنه بمجرد أن يبدأ إخلاء السكان، فمن المتوقع أن تبدأ العملية في غضون أيام قليلة. من جهة أخرى أفادت الصحيفة بأن إسرائيل ربما توقف عملية اجتياح رفح جنوبي غزة، حال موافقة حماس على . وقال مسؤول إسرائيلي للصحيفة "إذا وافقت حماس على صفقة تبادل فمن الممكن وقف العملية في رفح". وأعلنت حركة حماس، الإثنين، موافقتها على المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بحسب بيان من الحركة. وأضافت حركة حماس أنه في ضوء الاتصالات الأخيرة مع الإخوة الوسطاء في مصر وقطر، سيتوجَّه غدا (الثلاثاء) وفد حماس إلى لاستكمال المباحثات. وقال بن غفير في منشور على منصة " إكس" إن "تمارين وألاعيب حماس ليس لها سوى إجابة واحدة: الأمر الفوري لاحتلال رفح وزيادة الضغط العسكري حتى هزيمة ". كما نقلت إذاعة الجيش عن مسؤولان أمنيان قولهما إن: "الاستعدادات للعملية العسكرية في مستمرة كما هو مخطط لها ولا تغيير في الاستعدادات للعملية". وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية، الإثنين، أنه تمت الموافقة على العملية في رفح، جنوبي قطاع غزة، بالإجماع من قبل مجلس الوزراء الإسرائيلي. وقالت صحيفة يديعوت أحرنوت إن مجلس إدارة الحرب وافق الليلة الماضية على العملية في رفح بالإجماع، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن تبدأ العملية خلال أيام قليلة. وأضافت الصحيفة أنه بمجرد أن يبدأ إخلاء السكان، فمن المتوقع أن تبدأ العملية في غضون أيام قليلة. من جهة أخرى أفادت الصحيفة بأن إسرائيل ربما توقف عملية اجتياح رفح جنوبي غزة، حال موافقة حماس على . وقال مسؤول إسرائيلي للصحيفة "إذا وافقت حماس على صفقة تبادل فمن الممكن وقف العملية في رفح". وأعلنت حركة حماس، الإثنين، موافقتها على المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بحسب بيان من الحركة. وأضافت حركة حماس أنه في ضوء الاتصالات الأخيرة مع الإخوة الوسطاء في مصر وقطر، سيتوجَّه غدا (الثلاثاء) وفد حماس إلى لاستكمال المباحثات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-06

وافق مجلس الوزراء الإسرائيلي، اليوم الإثنين، بالإجماع على شن هجوم على رفح، حيث من المتوقع بدء العملية في غضون أيام. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" في موقعها على الإنترنت (واي نت) اليوم، أن الجيش الإسرائيلي أسقط في وقت مبكر اليوم منشورات ووجه رسائل نصية ودعا سكان رفح إلى التوجه إلى مناطق أكثر أمنا، وبعيدا عن الخطر. وفي وقت سابق من الاثنين، قال جيش الاحتلال، في بيان له: «بناء على موافقة المستوى السياسي، يدعو الجيش الإسرائيلي السكان المدنيين إلى الإجلاء المؤقت من الأحياء الشرقية لمنطقة رفح إلى منطقة المواصي». وأضاف: «هذه العملية ستمضي قدما بشكل تدريجي بناء على تقييم الوضع المتواصل الذي سيجري طيلة الوقت». ونشر جيش الاحتلال على حساباته في وسائل التواصل الاجتماعي خرائط تبين طرق الإخلاء. ودعا سكان غزة في الأحياء الشرقية لرفح بالانتقال إلى المواصي، حيث يتم في هذا الإطار توزيع المناشير وإرسال الرسائل النصية القصيرة والمكالمات الهاتفية فضلاً عن بث المعلومات عبر وسائل الإعلام العربية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-06

كشفت صحيفة إسرائيلية، اليوم الاثنين، أنه تمت الموافقة على العملية في رفح، جنوبي قطاع غزة، بالإجماع من قبل مجلس الوزراء الإسرائيلي. وقالت صحيفة يديعوت أحرنوت إن مجلس إدارة الحرب وافق الليلة الماضية على العملية في بالإجماع، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن تبدأ العملية خلال أيام قليلة. وأضافت الصحيفة أنه بمجرد أن يبدأ إخلاء السكان، فمن المتوقع أن تبدأ العملية في غضون أيام قليلة. وأشارت إلى أن العملية ستكون إجراء محدودا، وأنه يسمح لإسرائيل بالعودة إلى طاولة المفاوضات بشأن والمحتجزين. وفي وقت لاحق، أفادت وسائل إعلام تابعة لحركة بأن " يشن غارات جوية على مناطق بشرق رفح قرب أحياء تلقت أوامر إخلاء".  وكانت محطة إذاعة إسرائيلية قالت، اليوم الاثنين، إن بدأت إجلاء المدنيين الفلسطينيين من منطقة رفح قبل هجوم محتمل على المدينة الواقعة بجنوب ، قد تشمل عملية الإخلاء نحو 100 ألف فلسطيني. وقالت هيئة الإذاعة الإسرائيلية "كان"، إن الجيش الإسرائيلي بدأ إخلاء أحياء في رفح، وعدد من الأحياء الشرقية القريبة من الحدود الإسرائيلية. وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي أن "الجيش يدعو سكان شرق رفح للتوجه نحو منطقة إنسانية موسعة"، مشيرا إلى أن هناك زيادة في المساعدات الإنسانية التي تدخل ". وأضاف البيان أن الجيش الإسرائيلي قام "بتوسيع المنطقة الإنسانية في لاستيعاب المستويات المتزايدة من المساعدات المتدفقة إلى غزة. وتشمل هذه المنطقة الإنسانية الموسعة مستشفيات ميدانية وخيامًا وكميات متزايدة من الغذاء والمياه والأدوية والإمدادات الإضافية". وقالت صحيفة يديعوت أحرنوت إن مجلس إدارة الحرب وافق الليلة الماضية على العملية في بالإجماع، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن تبدأ العملية خلال أيام قليلة. وأضافت الصحيفة أنه بمجرد أن يبدأ إخلاء السكان، فمن المتوقع أن تبدأ العملية في غضون أيام قليلة. وأشارت إلى أن العملية ستكون إجراء محدودا، وأنه يسمح لإسرائيل بالعودة إلى طاولة المفاوضات بشأن والمحتجزين. وفي وقت لاحق، أفادت وسائل إعلام تابعة لحركة بأن " يشن غارات جوية على مناطق بشرق رفح قرب أحياء تلقت أوامر إخلاء".  وكانت محطة إذاعة إسرائيلية قالت، اليوم الاثنين، إن بدأت إجلاء المدنيين الفلسطينيين من منطقة رفح قبل هجوم محتمل على المدينة الواقعة بجنوب ، قد تشمل عملية الإخلاء نحو 100 ألف فلسطيني. وقالت هيئة الإذاعة الإسرائيلية "كان"، إن الجيش الإسرائيلي بدأ إخلاء أحياء في رفح، وعدد من الأحياء الشرقية القريبة من الحدود الإسرائيلية. وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي أن "الجيش يدعو سكان شرق رفح للتوجه نحو منطقة إنسانية موسعة"، مشيرا إلى أن هناك زيادة في المساعدات الإنسانية التي تدخل ". وأضاف البيان أن الجيش الإسرائيلي قام "بتوسيع المنطقة الإنسانية في لاستيعاب المستويات المتزايدة من المساعدات المتدفقة إلى غزة. وتشمل هذه المنطقة الإنسانية الموسعة مستشفيات ميدانية وخيامًا وكميات متزايدة من الغذاء والمياه والأدوية والإمدادات الإضافية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-05

وكالات أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على حسابه بموقع "إكس" (تويتر سابقًا) إغلاق قناة "الجزيرة" القطرية، في إسرائيل. وكتب نتنياهو تغريدة على "إكس" قائلاً: "لقد قررت الحكومة برئاستي بالإجماع إغلاق قناة التحريض (الجزيرة) في إسرائيل. وأفادت هيئة البث الإسرائيلية، بأنه تم تمرير قرار إغلاق قناة الجزيرة في إسرائيل بالإجماع في مجلس الوزراء الإسرائيلي اليوم. من جانبه، أعلن وزير الاتصالات الإسرائيلي، عن توقيعه على أوامر إغلاق مكاتب قناة الجزيرة وستدخل حيز التنفيذ. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-05

يعيش الشرق الأوسط فترة توتر وصراعات مستمرة، ومن بين الدول التي تشهد تلك التوترات الدائمة لبنان، البلد الذي يعاني من تداعيات الحروب والصراعات الإقليمية والدولية.  في هذا السياق، يأتي حديث الدستور، مع كمال حديد، رئيس حزب المؤتمر الشعبي اللبناني، لمناقشة سيناريوهات التصعيد المحتملة بين حزب الله وإسرائيل، وما إذا كانت تلك التوترات قد تصل إلى حرب شاملة. خلال الحوار، يتناول حديد موضوع الإسناد الذي تقدمه المقاومة اللبنانية لفلسطين وكيف يؤثر ذلك على الوضع في المنطقة، بالإضافة إلى تقييم للعمليات العسكرية بعد مرور سبعة أشهر على الحرب. الإسناد الذي تمارسه المقاومة اللبنانية دعما لموقف غزة على الحدود الجنوبية اللبنانية مع فلسطين المحتلة، يتم ضمن مبدأ استنزاف القوى العسكرية الصهيونية، من خلال التركيز على المواقع العسكرية، وبشكل خاص في مزارع شبعا اللبنانية التي لا زالت تحت الاحتلال الصهيوني، وخلق أجواء حربية في مناطق الجليل الأعلى والغربي، والتي كان يمكن لها أن تبقى آمنة وداعمة للحرب على غزة، لولا عملية إسناد المقاومة من جنوب لبنان الذي تسبب إفراغ مستوطنات الشمال، وتهجير مئات الآلاف من المستوطنين بعيدا عن الحدود، وتجميد فرق عسكرية في مواجهة المقاومة. بالرغم من مرور حوالي سبعة أشهر على الحرب فإن العدو لم يتجرأ على خرق قواعد الاشتباك وتطوير حالة دفاعه إلى حالة هجومية على المقاومة في الجنوب اللبناني، عدا بعض العمليات المحدودة في العمق والتي ترد عليها المقاومة بما يوازيها على القاعدة التي أعلنتها منذ البداية، على أن ما يجري في الميدان هو الذي يحدد درجة تصعيد الاشتباك، ولو كان لدى العدو الصهيوني إمكانية تصعيد الاشتباك إلى درجة الحرب الشاملة مع لبنان لما كان تردد في ذلك منذ بداية حربه على غزة وتدخل المقاومه من خلال عملية إسناد  الفلسطينيين في القطاع.       تطورات الحرب في غزة وعلى الحدود اللبنانية تخضع بشكل عام لنسبة اقتراب كل طرف فيها من تحقيق أهدافه المعلنة على ضوء إمكانياته، ومن الثابت أن الحرب قد تركت انعكاسات قاسية داخل الكيان الصهيوني، أبرزها نزوح مئات الآلاف من سكان مستوطنات الشمال إلى الداخل، وتعطيل مساهمتهم الاقتصادية الحيوية، والتحول إلى عالة على حساب الحكومة الإسرائيلية. كذلك الهجرة الكثيفة نشهدها في زحام المسافرين عبر المطارات الصهيونية للخارج، كما أن الخلافات تتفاقم داخل مجلس الوزراء الإسرائيلي بين أطرافه والمسؤولين، وكذلك بين الحكومة والمعارضة حول تقييم نتائج الحرب ومسارها والذي يهدد بالنهاية السياسية لرئيس الوزراء نتنياهو، ثم هناك تهرب المتدينين من التجنيد في الجيش والانخراط في الحرب إلى استمرار احتجاز الأسرى لدى المقاومة في غزة، والفشل في تحقيق تحريرهم من خلال الحرب وكل ذلك وسط الصمود الأسطوري للمقاومة في غزة، واستمرار أعمال المقاومة اليومية ضد الاحتلال المباشر، وتكبيده الخسائر وارتفاع وتيرة  المعارضة الإقليمية والدولية، لتطوير هجوم العدو على رفح والذي يراهن العدو من خلاله على استعادة الأسرى والقضاء على دور حماس وفصائل المقاومة وهو رهان خاسر مسبقا. ثم تأتي تكاليف الحرب الهائلة التي تجاوزت عشرات المليارات، ويتحمل معظمها الراعي الأمريكي دعما للصهاينة وحروبهم، وكل ذلك يفيد بعدم قدرة العدو على الاستمرار في حال النزف العسكري والاقتصادي، ولا يجرؤ على تنفيذ مزاعمه باستمرار الحرب وتصعيدها بعد أن مضى عليها سبعة أشهر دون تحقيق الأهداف المعلنة من جانب العدو، وفي المقابل زادت المقاومة في لبنان من حالة  الانسجام مع حضانتها الشعبية في الجنوب والتي تدفع الضريبة المباشرة في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية.     إن وضع لبنان في دائرة الصراع العربي الإسرائيلي  ليس بحاجة إلى عملية إقحام لأن جبهته مع العدو في حاله توتر دائم ينذر بالصدام في أي وقت، كون إسرائيل تحتل أراضي لبنانية في مزارع شبعا وشمال الغجر والقمم الاستراتيجية في جبل الشيخ التي تشرف على العمق في لبنان وسوريا.  كما أن نظرية الحياد اللبناني في أي معركة مع إسرائيل لا تجدي نفعا؛ لأن إسرائيل تستهدف قوى المقاومة على السواء، ومن مصلحتها الاستفراد بها على مراحل، خصوصا أن الأطماع الصهيونية في الأراضي والمياه اللبنانية ثابتة وكانت تعمل دائما على تحقيقها من خلال الاجتياحات المتواصلة للعمق اللبناني ولا شك أن تدهور الأوضاع اللبنانية سابق على الحرب الدائرة الآن والذي تسبب به سوء إدارة السلطة لأمور البلاد الأساسية. من الطبيعي أن الأوضاع السياسية لأي بلد تتأثر بتطورات الصراع مع العدو، ولا يتبين أثر ذلك في  أجواء الكر والفر السائدة، ومع انجلاء غبار المعركة يتبين مدى التأثر.  أما من جهة التأثير على مواقف الأطراف السياسية المتنافسة في السلطة فإن هذه القوى منقسمة أساسا  بشكل عامودي تجاه جميع القضايا، من الخلاف على تعيين موظف بسيط إلى الاختلاف على الموقف من العرب ومقاومة العدو. حالة الفراغ الرئاسي في لبنان ليست مستجدة وهي متكررة منذ  انسحاب سوريا من الرعاية للمسار السياسي في لبنان اي بعد انتهاء ولاية الرئيس اميل لحود.  لقد جاء الرئيس ميشال سليمان بعد فراغ رئاسي ثم جاء الرئيس ميشال عون بعد سنتين من الفراغ والآن شارف الفراغ على أن يمتد لسنتين أيضا. إن السبب الأساسي في ذلك هو أن قانون الانتخابات جاء مخالفا لاتفاق الطائف والدستور المنبثق عنه وأنتج تكتلات طائفية متوازنة متناقضة يعيق توافقها على انتخاب الرئيس. تضخم الأزمات الناتجة عن الشغور الرئاسي وعن وجود حكومة مستقيلة تصرف الأعمال سوف يخلق ضغطا شعبيا عارما يؤدي إلى انتخاب الرئيس وتشكيل حكومة جديدة وانتظام عمل المؤسسات. لكن الأهم هو تشكيل ضغط عربي على البرلمان اللبناني لتحويل البنود الأساسية في الدستور ومنها قانون الانتخابات إلى قرارات تنفيذية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-03

أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر أرجأ التصويت على قرار حظر نشاط قناة "الجزيرة" حتى الأحد المقبل. وذكر موقع "والا" العبري، اليوم الجمعة، أن المجلس الوزاري للشئون الأمنية والسياسية "الكابينت" لم يصوت في اجتماعه، مساء الخميس، على قرار حظر نشاط قناة "الجزيرة" في إسرائيل، بحسب ما نقلته وكالة "الأناضول" للأنباء. وأضاف الموقع العبري: "كان مفترضا أن يصوت الكابينت الذي اجتمع مساء الخميس على قرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الاتصالات شلومو كريع بحظر نشاط الجزيرة في إسرائيل، ولكن في اللحظة الأخيرة لم يتم إجراء التصويت". وأشار إلى أن التصويت المؤجل "سيعقد خلال اجتماع للمجلس الأحد المقبل"، دون الكشف عن الأسباب الرسمية لهذا التأجيل. وبينما لم يصدر أي بيان عن الحكومة الإسرائيلية بهذا الشأن، نقل الموقع عن مسئولين بارزين اعتقادهم أن تأجيل التصويت مرتبط بمحادثات التوصل لاتفاق لتبادل المحتجزين، "حيث لا تزال إسرائيل تنتظر رد حماس على الاقتراح المصري". واعتبر أنه بتأجيل التصويت "تلقت قطر بضعة أيام أخرى بسبب احتمال التوصل إلى اتفاق (مع حماس)"، زاعما أن الدوحة "تتعرض لضغوط أمريكية قوية للغاية" بغية الضغط على حماس، حيث تأمل إدارة الرئيس جو بايدن بالتوصل إلى اتفاق في أقرب وقت. وفي هذا الصدد، أشار "والا" إلى أن إسرائيل "أعربت أكثر من مرة عن أملها في أن تمارس قطر نفوذها على حماس، وتهدد بطرد القيادة السياسية للحركة من الدوحة"، وهي ادعاءات وآمال إسرائيلية لم تتحدث عنها الدوحة في أي وقت خلال مسار المفاوضات. وقال إن إسرائيل "اشتكت مرارا وتكرارا من أن قطر لا تمارس النفوذ الذي تتمتع به، والأمل الآن هو أن التهديد بإغلاق الشبكة في إسرائيل قد يدفعها إلى تغيير مسارها والضغط على حماس". وإلى جانب ذلك، زعم الموقع أن تأجيل التصويت علي قرار حظر نشاط قناة الجزيرة في إسرائيل "قد يزيد دافع القطريين على الأقل (للضغط على حماس)، بعدما أعربوا مؤخرا عن إحباطهم من الهجمات عليهم (من الجانب الإسرائيلي) وأعلنوا أنهم سيفحصون دورهم كوسطاء بين إسرائيل وحماس"، على حد قوله. وفي مناسبات متعددة، رفضت الدوحة التصريحات الإسرائيلية التي تشكك في دورها كوسيط بين تل أبيب وحماس، وجهودها المستمرة بالتعاون مع واشنطن ومصر من أجل وقف إطلاق النار بقطاع غزة وضمان صفقة لتبادل المحتجزين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-14

أعرب بيني جانتس، عضو مجلس الحرب الإسرائيلي، عن أمله في تشكيل تحالف إقليمي لمواجهة إيران. وقال جانتس اليوم الأحد إن إيران ستضطر لدفع ثمن هجومها على إسرائيل "حسبما ومتى يناسبنا". وأضاف: "إيران مشكلة عالمية وتحد إقليمي وأيضا تهديد لإسرائيل". وقال جانتس إن العالم انضم إلى إسرائيل في مواجهة هذا الخطر بين عشية وضحاها، واصفا ذلك بأنه نجاح استراتيجي لإسرائيل. وأضاف أن إسرائيل أثبتت "أنها مرساة للقوة العسكرية والتكنولوجية ومرساة للأمن في الشرق الأوسط". واجتمع مجلس الوزراء الإسرائيلي بعد ظهر اليوم الأحد لمناقشة كيفية المضي قدما في أعقاب الهجوم الإيراني، الذي تم صده بنجاح، وفقا للجيش الإسرائيلي، بمساعدة الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والأردن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-29

قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، الجمعة، إن بنيامين نتنياهو وافق على سفر وفدين من الموساد والشاباك إلى العاصمتين القطرية والمصرية، الدوحة والقاهرة، لبحث استئناف مفاوضات التهدئة. ويأتي القرار بعد ساعات قليلة من عقد مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر برئاسة نتنياهو اجتماعا مصغرا لبحث تطورات حرب غزة وصفقة التبادل مع . وتبادل الطرفان الاتهامات بتعثر المفاوضات الماضية عبر وسطاء في ، حول إقرار هدنة وتبادل الرهائن المحتجزين في غزة بمعتقلين فلسطينيين في إسرائيل. وكانت أكدت، في وقت سابق، أن المحادثات بين حماس وإسرائيل ما تزال مستمرة. واندلعت إثر هجوم شنّته حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر، وأوقع، وفق الأرقام الإسرائيلية، 1160 قتيلا معظمهم مدنيون. كما خُطف حينها نحو 250 شخصا، ما يزال 130 منهم رهائن في غزة، ويُعتقد أن 34 منهم لقوا مصرعهم. وردا على هذا الهجوم غير المسبوق، تعهدت بـ"القضاء" على حماس، وباشرت عملية عسكرية واسعة النطاق في ، أسفرت، وفق وزارة الصحة التابعة لحماس، عن مقتل 32552 شخصا معظمهم من الأطفال والنساء. ويأتي القرار بعد ساعات قليلة من عقد مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر برئاسة نتنياهو اجتماعا مصغرا لبحث تطورات حرب غزة وصفقة التبادل مع . وتبادل الطرفان الاتهامات بتعثر المفاوضات الماضية عبر وسطاء في ، حول إقرار هدنة وتبادل الرهائن المحتجزين في غزة بمعتقلين فلسطينيين في إسرائيل. وكانت أكدت، في وقت سابق، أن المحادثات بين حماس وإسرائيل ما تزال مستمرة. واندلعت إثر هجوم شنّته حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر، وأوقع، وفق الأرقام الإسرائيلية، 1160 قتيلا معظمهم مدنيون. كما خُطف حينها نحو 250 شخصا، ما يزال 130 منهم رهائن في غزة، ويُعتقد أن 34 منهم لقوا مصرعهم. وردا على هذا الهجوم غير المسبوق، تعهدت بـ"القضاء" على حماس، وباشرت عملية عسكرية واسعة النطاق في ، أسفرت، وفق وزارة الصحة التابعة لحماس، عن مقتل 32552 شخصا معظمهم من الأطفال والنساء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-24

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الوفد الإسرائيلي في قطر وافق على تسوية أمريكية بشأن عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم مبادلتهم مقابل كل محتجز إسرائيلي وينتظرون رد حماس، وبحسب التقارير، كانت هناك في الأصل خلافات كبيرة حول هذا الرقم، ما دفع إلى اقتراح التسوية الأمريكية من أجل دفع غزة للأمام. وبحسب صحيفة "جيورزاليم بوست" الإسرائيلية، فقد تم تفويض الفريق الإسرائيلي في قطر بمناقشة عودة الفلسطينيين إلى شمال غزة، وسط توقعات بأن يستغرق رد حماس بضعة أيام بسبب صعوبة التواصل مع قادة الحركة في قطاع غزة. وتابعت أن رئيس الموساد ديفيد بارنيع توجه إلى قطر الجمعة الماضية للقاء مدير وكالة المخابرات المركزية وليام بيرنز ورئيس الوزراء القطري محمد الثني ووفد المفاوضات المصري، لمناقشة صفقة المحتجزين التي قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إنه يعتقد أنه من الممكن الاتفاق عليها، على الرغم من أنه لا يزال هناك عمل صعب للوصول إلى هناك. وذكرت قناة 12 الإسرائيلية أن كبار مسؤولي حماس، مثل إسماعيل هنية، كانوا حاضرين أيضًا في المحادثات في قطر. وتابعت القناة الإسرائيليةـ أن إسرائيل وافقت على السماح لـ 2000 من سكان غزة بالعودة إلى شمال القطاع غزة، وذلك بعد أسبوعين من توقيع الاتفاق، بينما رفضت إسرائيل طلب حماس بإطلاق سراح 30 أسير فلسطيني مقابل كل جندية، وردت بعرض بإطلاق سراح خمسة أسرى مقابل كل جندية. وكان بلينكن قد قال في تصريحات سابقة له، إن الفريق الإسرائيلي الموجود في الدوحة لديه السلطة للتوصل إلى اتفاق، بالرغم من القيود المفروض عليهم. وحث بلينكن مجلس الوزراء الإسرائيلي يوم الجمعة على إيجاد حل لمسألة القيادة في غزة بعد أن قالت إسرائيل إنه حتى بعد العمليات في رفح، سيظل التحدي الذي يتمثل في حماس قائما، وستعيد الفوضى تفاقمه، إذا لم تكن هناك قيادة بديلة. وفي واشنطن، قال مستشار اتصالات الأمن القومي الأمريكي جون كيربي، إنه يعتقد أن الجانبين يقتربان من التوصل إلى اتفاق. وتابع كيربي أن حقيقة استمرار المناقشات - وتحدث بالوتيرة التي تجري بها وبمشاركة جميع الأطراف - تعد علامة جيدة. وقال كيربي: "لن يتم التفاوض على أي شيء حتى يتم التفاوض على كل شيء، ولكننا نعتقد أن الفجوات تضيق ونحن نقترب". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-23

كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، مساء السبت، أن الوفد الإسرائيلي المفاوض في الدوحة، وافق على التسوية التي اقترحها الأمريكيون، فيما يتعلق بعدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم من السجون، وهم الآن في انتظار رد حماس.ويدور الحديث عن عرض قدمه مدير "السي آي إيه" بأرقام وأسماء ونوعية أسرى، لحماس وإسرائيل، يشمل إطلاق القيادي مروان البرغوثي في المرحلة الأولى ضمن السعي الأميركي للوصول لأي وقف لإطلاق النار.وذكرت الصحيفة، أن الوفد الذي يقيم في الدوحة، يدير مفاوضات بمشاركة رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وليام بيرنز، ورئيس وزراء قطر، ووفد مصري رفيع المستوى، بعد أن وافق مجلس الوزراء الإسرائيلي على توسيع التفويض الممنوح له.وأضافت الصحيفة، أنه تم الكشف خلال المحادثات عن ثغرات كبيرة في مسألة عدد الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل كل محتجز إسرائيلي، ولكن عندما عرضت الولايات المتحدة التسوية، ردت إسرائيل بالإيجاب.وتشكل مسألة إطلاق سراح الأسرى، إحدى أهم نقطتي الخلاف في المفاوضات، إلى جانب عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة.وكشفت الصحيفة الإسرائيلية، عن وجود وفد إسرائيلي مهني بإدارة الموساد في قطر، والذي سيبقى في الإمارة لعدة أيام أخرى، وفقط- وفقا للتطورات- سيقررون في إسرائيل موعد إعادته إلى إسرائيل.وتقول مصادر مطلعة على المحادثات، إنه في هذه الأثناء، وعلى الرغم من موافقة إسرائيل على التسوية الأمريكية، لا تزال هناك اختلافات كبيرة في الرأي في المفاوضات، ولم يتم تسجيل أي اختراق آخر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-19

مصراوي قال ديوان رئاسة وزراء الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، إن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أكد تصميمه على التحرك عسكريا في رفح جنوبي قطاع غزة مع إيجاد حلول إنسانية للمدنيين. وأشارت رئاسة الوزراء الإسرائيلية، إلى أنه سيتم إيفاد وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر ورئيس مجلس الأمن القومي تساحي هنجبي لإجراء مباحثات بواشنطن، موضحة أنه سيتم إيفاد المبعوثين إلى واشطن لصالح استمرار القتال في غزة. سبق وأن هاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، لجنة الخارجية والأمن بالكنيست الإسرائيلي، متهمًا إياهم بالتعاون مع الإدارة الأمريكية للحيلولة دون اجتياح الجيش الإسرائيلي لمدينة رفح جنوبي قطاع غزة بريًا، وذلك حسبما ذكرت صحيفة "إسرائيل هيوم" الإسرائيلية. وكان عضو مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر "الكابينت" آفي ديختر، قد صرح في وقت سابق اليوم إنه لا يوجد أي بدائل أخرى تغني عن اجتياح مدينة رفح، من أجل تقويض قوة حركة المقاومة الإسلامية حماس والانتصار الكامل عليها حد تعبيره. ويهدد الاحتلال الإسرائيلي على لسان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، باجتياح مدينة رفح التي تأوي مليون ونصف نازح بريًا بذريعة ملاحقة عناصر المقاومة الفلسطينية، بينما ترد واشنطن بالتحذير من عواقب تلك الخطوة مشددة على ضرورة حماية المدنيين ووضع خطة لتجنيبهم تبعات أي هجوم. وتقول واشنطن إن إسرائيل لم تقدم لها أي مخططات عن كيفية حماية المدنيين في رفح حال تم الهجوم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: