مجلس الاتحاد الأوروبي
مجلس الاتحاد الأوروبي، الذي يشار إليه غالبًا في المعاهدات والوثائق الرسمية الأخرى ببساطة باسم المجلس، والمعروف بشكل غير رسمي باسم مجلس الوزراء، هو ثالث مؤسسات الاتحاد الأوروبي السبع (EU) على النحو الوارد في معاهدة الاتحاد الأوروبي. وهو واحد من ثلاث هيئات تشريعية وتعمل مع البرلمان الأوروبي على تعديل والموافقة على مقترحات المفوضية الأوروبية، التي تتخذ مبادرة تشريعية. يشكل مجلس الاتحاد الأوروبي مع البرلمان الأوروبي الذراع القضائية للإتحاد الأوروبي. مجلس الاتحاد الأوروبي والمجلس الأوروبي هما مؤسستا الاتحاد الأوروبي الوحيدتان الحكوميتان الدوليتان بشكل واضح، أي المنتديات التي يعبر الحاضرون عنها ويمثلون موقف السلطة التنفيذية للدول الأعضاء، سواء كانوا سفراء أو وزراء أو رؤساء دول / حكومات. يجتمع المجلس في 10 تشكيلات مختلفة من 27 وزيرا وطنيا (واحد لكل دولة). تختلف العضوية الدقيقة لهذه التكوينات وفقًا للموضوع قيد النظر؛ على سبيل المثال، عند مناقشة السياسة الزراعية، يتشكل المجلس من 27 وزيراً وطنياً تشمل حقيبتهم مجال السياسة هذا (مع مشاركة المفوضين الأوروبيين المعنيين ولكن ليس حق التصويت).
اليوم السابع
Very Positive2025-06-04
أعطى البنك المركزى الأوروبى والمفوضية الأوروبية اليوم الأربعاء، الضوء الأخضر للانضمام إلى منطقة العملة الموحدة "اليورو" اعتبارًا من 1 يناير 2026، وهى الخطوة الرئيسية الثانية التى تتخذها بلغاريا خلال عام واحد فقط على طريق الاندماج الكامل فى الاتحاد الأوروبى. وذكرت وكالة أنباء صوفيا البلغارية أن المفوضية - التي اجتمعت اليوم لإعلان قرارها بشأن هذه المسألة - أكدت أن بلغاريا تستوفي معايير التقارب الاسمية الأربعة المستخدمة لتقييم مدى استعداد الدولة لاعتماد اليورو. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين: "يعد اليورو رمزا ملموسا لقوة أوروبا ووحدتها". كما أكد تقرير التقارب الذي نشره البنك المركزي الأوروبي استيفاء البلاد للمعايير اللازمة، حيث يُسلط البنك الضوء على تقدم بلغاريا في مواءمة اقتصادها مع منطقة اليورو، ممثلا بذلك خطوة مهمة نحو أن تصبح الدولة الحادية والعشرين في الاتحاد الأوروبي التي تنضم إلى العملة الموحدة في الأول من يناير 2026. وصرح فيليب لين، عضو المجلس التنفيذي للبنك المركزي الأوروبي، قائلاً: "يعكس هذا التقييم الإيجابي التزام بلغاريا القوي بالإصلاحات المطلوبة". وسيتخذ مجلس الاتحاد الأوروبي القرارات النهائية بشأن اعتماد بلغاريا لليورو، مستندًا في قراره إلى آراء المفوضية الأوروبية والبنك المركزي الأوروبي، بالإضافة إلى المحادثات مع مجموعة اليورو والمجلس الأوروبي. ويعد قرار الاعتماد الخطوة الكبرى الثانية التي اتخذتها بلغاريا خلال عام واحد فقط على طريق اندماجها الكامل في الاتحاد الأوروبي. وفي يناير الماضي، أصبحت صوفيا عضوا كامل العضوية في اتفاقية شنجن، وأصبحت حدود بلغاريا مع اليونان ورومانيا المجاورتين مفتوحة بالكامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-05-28
زغيميس لـ"الشروق": نجري محادثات مع الحكومة بشأن حجم الشرائح وعددها توقّع مستشار الوزير، ورئيس قسم التجارة بالسفارة الأوروبية في مصر، نيكولاوس زغيميس، انتهاء المفاوضات مع مصر بشأن قرض الـ4 مليارات يورو في نهاية يونيو المقبل، حيث يُحدد عدد الشرائح وحجمها ومواعيد صرفها. وأضاف زغيميس، في تصريح لـ«الشروق» على هامش مؤتمر غرفة التجارة الأميركية بداية الأسبوع الجاري: "تُجرى محادثات مع الحكومة المصرية بشأن حجم الشرائح وعددها، وأعتقد أنها ستنتهي أواخر يونيو"، مضيفًا: "لن تبدأ أوروبا في صرف أول شريحة قبل انتهاء تلك المفاوضات". وكان الاتحاد الأوروبي ومصر قد وقّعا في مارس 2024 اتفاق "شراكة استراتيجية" بلغ إجمالي قيمته 7.4 مليار يورو، استثمارات ومنحًا، إضافة إلى قروض ميسّرة بقيمة 5 مليارات يورو، مرتبطة بمدى تنفيذ برنامج صندوق النقد الدولي. ويشترط الاتفاق المصادقة الرسمية من جميع الدول الأعضاء والبرلمان الأوروبي لدعم احتياجات مصر التمويلية حتى 2027.وحصلت مصر على الشريحة الأولى من هذه المساعدات بقيمة مليار يورو في أبريل 2024. ووافق البرلمان الأوروبي على المبلغ المتبقي في يناير الماضي. لكن زغيميس كشف لـ"الشروق" ضرورة مصادقة عدة جهات رسمية على القرض قبل بدء الصرف، مثل المفوضية الأوروبية، والوزراء، وهو ما لم يحدث حتى الآن. وقال: "بعد موافقة البرلمان على قرض مصر الذي سيمتد حتى 2027، هناك موافقات أخرى، وأتوقع اكتمالها خلال المدة التي نجري فيها المحادثات بشأن الشرائح". وفي وقت سابق من شهر مايو الجاري، قال الاتحاد الأوروبي إنه سيقدّم مساعدة مالية لمصر بقيمة 4 مليارات يورو، وذلك عقب اتفاق بين الدول الأعضاء الـ27 والبرلمان الأوروبي. وأشار مجلس الاتحاد الأوروبي في بيان إلى أن هذه المساعدات ستُقدّم في صورة قروض، وستُساهم، بدعم من صندوق النقد الدولي، في تغطية جزء من احتياجات مصر التمويلية. وأوضح البيان أن صرف أي دفعة من هذه المبالغ سيعتمد على تحقيق القاهرة "تقدّمًا مرضيًا" في تنفيذ برنامج صندوق النقد الدولي للفترة 2024-2027. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-05-27
تبنت دول الاتحاد الأوروبي الـ27، اليوم الثلاثاء، اتفاقا لتسهيل مشترياتها المشتركة من الأسلحة، في إطار برنامج أوروبي تبلغ قيمته 150 مليار يورو. وأفاد مجلس الاتحاد الأوروبي، في بيان اليوم، بأن دول التكتل الـ27 اعتمدت بشكل نهائي على الاتفاق المسمى "سايف" الذي ينص على منح قروض بقيمة 150 مليار يورو لتمويل المشتريات ومشاريع الأسلحة بشكل مشترك في المجالات التي لا يزال العرض الأوروبي فيها غير كاف كإنتاج الصواريخ والذخائر والمسيرات أو حتى أنظمة الدفاع المضادة للطائرات. وعقب الاتفاق، قالت الرئاسة البولندية للمجلس، في بيان، إن القرار الذي وافق عليه سفراء جميع دول التكتل الأسبوع الماضي تم تبنيه بشكل نهائي من قبل وزراء الشؤون الأوروبية في الاتحاد الأوروبي في بروكسل اليوم، لافتة إلى أنها تتوقع أن تتمكن العديد من الدول غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي من المشاركة كالنرويج أو أوكرانيا، بوصفها موقعة على شراكة دفاعية وأمنية. وأوضحت أنه يجب أن تنفذ هذه المشاريع، التي تدافع عنها العديد من الدول الأعضاء، صناعة الدفاع الأوروبية بمستوى يصل إلى 65% من المكونات، مقابل أن تأتي نسبة الـ35% الباقية من دول غير أعضاء في البرنامج، كالولايات المتحدة، مشيرة إلى أنه لمنع دولة ثالثة من التحكم عن بعد بالأسلحة المنتجة باستخدام أحد مكوناتها، ستكون هناك سلطة مركزية مسؤولة عن التحقق من عدم حصول ذلك. ووقعت بريطانيا والاتحاد الأوروبي اتفاقية شراكة مماثلة الأسبوع الماضي في لندن ستسمح بعد مفاوضات إضافية للندن بالانضمام إلى هذا البرنامج الأوروبي، وهذا عنصر مهم نظرا للتركيز على الحاجة إلى تشجيع صناعة الدفاع الأوروبية، في حين أن غالبية مشتريات الأسلحة الحالية من قبل دول الاتحاد تتم خارج أوروبا خاصة في الولايات المتحدة. جدير بالذكر أن "سايف" هو جزء من برنامج أكثر شمولية عرضته المفوضية الأوروبية نهاية مارس الماضي، ويهدف إلى تخصيص ما يصل إلى 800 مليار يورو لإعادة تسليح القارة الأوروبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-05-23
قالت رشا سري المتحدثة باسم الاتحاد الأوروبي في مصر، إن هناك عملًا مشتركًا بين الجانبين على محاورة عدة لمواجهة الهجرة. وأضافت خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «الحكاية» الذي يُقدمه الإعلامي عمرو أديب، عبر شاشة «mbc مصر»، مساء الجمعة، أن سبل المواجهة تتضمن عدة طرق بينها دعم اللاجئين الموجودين في مصر ومعالجة أسباب ظواهر الهجرة غير الشرعية ودعم الحدود البرية والبحرية. وأفادت بأنه منذ 2017 وصل دعم الاتحاد لمصر في ملف الهجرة 241 مليون يورو، موضحة أن سبل الصرف تكون وفق أولويات الحكومة المصرية. وأوضحت أن اتفاقية الشراكة بين مصر والاتحاد الأوروبي الموقعة في مارس 2024، تتضمن الاتفاق على 200 مليون يورو من الاتحاد هم حاليًّا تحت برمجة الحكومة المصرية وذلك خلال الفترة من 2024 إلى 2027. وأوضحت أن الاتحاد قدم لمفوضية شئون اللاجئين في مصر منذ عام 2016 نحو 40 مليون يورو، بينها 14 مليونًا قدِّمت خلال الفترة من أول يناير إلى نهاية أبريل من العام الجاري. واتفقت رشا بأن هذا الدعم لا يكفي ولن يحل كل المشكلات، لكنها أكدت أن التمويل لم يتوقف كما تردد في الآونة الأخيرة. وقبل أيام، توصل مجلس الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق مؤقت مع البرلمان الأوروبي لمنح مصر حزمة مساعدات مالية بقيمة 4 مليارات يورو ضمن إطار شراكة استراتيجية تهدف إلى دعم الاقتصاد المصري. ووفقًا لبيان صادر عن مجلس الاتحاد الأوروبي سيتم الصرف على دفعات مع ربط كل دفعة بالتقدم المرضي في تنفيذ برنامج صندوق النقد الدولي للفترة 2024-2027، بالإضافة إلى تدابير سياسية إضافية سيتم الاتفاق عليها بين المفوضية الأوروبية والسلطات المصرية، وتشمل هذه التدابير تعزيز الإصلاحات الاقتصادية وتحسين بيئة الأعمال ودعم الانتقال إلى الاقتصاد الأخضر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-25
بدأت السلطات الأوروبية في طريقها لتنفيذ تأشيرة دخول جديدة والتي أطلق عليها اسم "" وهى تعتبر تأشيرة نظام أوروبى لمعلومات السفر والتصاريح، وعلى الرغم من أنه كان من المقرر تنفيذه فى العام الجارى 2025، إلا أنه تم تحديد الموعد النهائى له فى 2026. وأشارت صحيفة الأوبسيرفادور الإسبانية إلى أن هذا النظام يأذن ويتتبع الزوار من البلدان التي لا تحتاج إلى تأشيرة للوصول إلى منطقة ، أمرا ضرورويا خاصة فى دول أمريكا اللاتينية للذهاب إلى القارة العجوز. وأوضحت الصحيفة أن نظام إتياس للدخول إلى إسبانيا وإيطاليا وألمانيا والبرتغال وجميع دول أوروبا ، تم تحديد التاريخ النهائى لبدء سريانه ، وقام الموقع الرسمي لنظام معلومات السفر والتصاريح الأوروبية (ETIAS) في 10 مارس بتحديث التاريخ المتوقع لتفعيل الوثيقة الإلزامية المطلوبة للمسافرين من 60 دولة الراغبين في دخول منطقة شنجن. وكان من المقرر في الأصل أن يتم تطبيق هذا الشرط في عام 2025، وسيتم تنفيذه الآن خلال الربع الأخير من عام 2026، وأضاف الموقع الإلكتروني: "في الوقت الحالي، لا يلزم اتخاذ أي إجراء من جانب المسافرين". في هذه الأثناء، وحتى أكتوبر المقبل، ستمضي الدول الـ29 التي تشكل الكتلة قدماً في التنفيذ التدريجي لنظام الدخول والخروج (EES)، الوثيقة السابقة لنظام ETIAS. وخلال أول 60 يومًا، يجوز للدول الأعضاء استخدام نظام البصمة الإلكترونية (EES) دون وظائف بيومترية، بعد ثلاثة أشهر، يجب على الدول الأعضاء استخدام نظام البصمة الإلكترونية (مع وظائف بيومترية) في نصف نقاط عبورها الحدودية على الأقل. ويتعين على دول الاتحاد الأوروبي إتمام التسجيل الكامل لجميع الأشخاص بحلول نهاية المرحلة التجريبية لنظام البصمة الإلكترونية، وفقًا لما ذكره مجلس الاتحاد الأوروبي قبل بضعة أيام. ويهدف هذا النظام الإلكتروني الجديد إلى أن يكون وسيلة لتعزيز الأمن للسياح الذين يرغبون في زيارة أوروبا، بالإضافة إلى ذلك ستقوم بجمع وتتبع وتحديث البيانات الضرورية المتعلقة بالزوار من أجل تحديد ما إذا كان دخولهم إلى دول منطقة شنجن آمنا. ما المستندات التي يجب تقديمها للسفر إلى منطقة شنجن؟ يجب تقديم طلب إتياس ETIAS تقريبًا دون الحاجة إلى الذهاب إلى السفارة أو القنصلية. سيتعين على الأشخاص تقديم تفاصيل جواز سفرهم، بالإضافة إلى الاسم الكامل وتاريخ الميلاد والعنوان وتقديم معلومات حول عملهم وصحتهم. وستكون الخطوة الأخيرة هي الإجابة على سلسلة من أسئلة الأمان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-18
دعا رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي أنطونيو كوستا، الثلاثاء، إلى وقف "أعمال العنف" في قطاع غزة واحترام شروط اتفاق وقف إطلاق النار. وقال كوستا في منشور عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي: "نشعر بصدمة وحزن إزاء الأخبار الواردة من غزة، وسقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين في أعقاب الغارات الجوية الإسرائيلية الليلة الماضية". وأضاف "يجب أن تتوقف أعمال العنف ويجب احترام شروط اتفاق وقف إطلاق النار"، وفقاً لوكالة الأناضول للأنباء. وأكد على ضرورة إطلاق سراح جميع الأسرى والمعتقلين واستئناف المساعدات الإنسانية إلى القطاع على الفور. وفجر الثلاثاء، كثفت إسرائيل بشكل مفاجئ وعنيف من جرائم إبادتها الجماعية بحق الفلسطينيين، بشن غارات جوية واسعة طالت معظم مناطق قطاع غزة واستهداف المدنيين وقت السحور، ما خلف مئات الشهداء والجرحى والمفقودين خلال ساعات. وأفادت وزارة الصحة بغزة بوصول "404 شهداء وأكثر من 562 إصابة، بينهم حالات خطيرة جدا" إلى المستشفيات، ولا يزال العمل جاريا على انتشال ضحايا من تحت الركام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-17
أعلن رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميهال، اليوم الاثنين، أن مجلس الاتحاد الأوروبي وافق على تخصيص 3.5 مليار يورو كمساعدات لأوكرانيا في إطار برنامج "مرفق أوكرانيا". ونقلت وكالة أنباء (يوكرينفورم) الأوكرانية عن شميهال قوله: "ستساعد هذه الأموال الكبيرة في تعزيز قدرة بلدنا على الصمود. وستتوجه الأموال نحو نفقات الميزانية ذات الأولوية التي تعد ضرورية لشعبنا". وأكد أن أوكرانيا تنتظر صرفا سريعا للأموال، معربا عن شكر بلاده للشركاء على مساعدتهم التي تعزز وتمهد الطريق لتحقيق السلام والأمن. ووفقا لتقارير سابقة، تلقت أوكرانيا مؤخرا 2.5 مليار دولار كندي (حوالي 1.7 مليار دولار أمريكي) في إطار مبادرة مجموعة السبع للإصلاح الاقتصادي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-14
انتقد عضو البرلمان الأوروبي مارك بوتنجا “نفاق أوروبا” عندما تتحدث عن حقوق الإنسان، وذلك على خلفية مزاح وضحك ممثل مجلس الاتحاد الأوروبي الوزير آدم سزلابكا، خلال مناقشة الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة. وأثناء كلمته في جلسة للجمعية العامة للبرلمان الأوروبي بشأن غزة، الثلاثاء، لاحظ بوتنغا أن وزير الشؤون الأوروبية البولندي آدم سزلابكا كان يمزح ويضحك، بحسي شبكة القدس العربي. وعلى إثرها قال بوتنجا: “هل لي أن أطلب من المجلس التوقف عن الضحك؟ كنتم تضحكون عندما قيل كم من فلسطيني مات وما زال يموت جوعا، أنتم تمزحون وتضحكون، هذا ليس مضحكا، الفلسطينيون بشر، عليكم أن تخجلوا من أنفسكم”. وتأتي هذه التصريحات في ظل تقارير حقوقية تُفيد بمقتل وإصابة أكثر من 160 ألف فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، فضلا عن آلاف المفقودين منذ بدء الهجمات على غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-14
وكالاتانتقد عضو البرلمان الأوروبي مارك بوتنغا ما وصفه بـ"نفاق أوروبا" خلال جلسة برلمانية خصصت لبحث الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة. وطالب بوتنغا ممثل مجلس الاتحاد الأوروبي، الوزير البولندي آدم سزلابكا، بالتوقف عن المزاح والضحك تزامنا مع ذكر عدد الضحايا والظروف المأساوية التي يعيشها الفلسطينيون بفعل الحصار والإغلاق. وأشار بوتنغا في حديثه إلى أن مثل هذا السلوك يعكس تناقض أوروبا عندما تتحدث عن حقوق الإنسان، مطالبا سزلابكا بتقديم اعتذار رسمي. وتأتي هذه التصريحات في ظل تقارير حقوقية تُفيد بمقتل وإصابة أكثر من 160 ألف فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، فضلا عن آلاف المفقودين منذ بدء الهجمات على غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-13
أعلن مجلس الاتحاد الأوروبي تمديد ولاية البعثة الأوروبية البحرية لمراقبة حظر الأسلحة الأممي على ليبيا "إيريني" حتى 31 مارس 2027. جاء هذا الإعلان بعد المراجعة الاستراتيجية التي أجرتها اللجنة السياسية والأمنية بالاتحاد الأوروبي. وقرر المجلس كذلك توسيع نطاق مهمة العملية، مع إضافة مهام جديدة إلى أنشطتها. • جمع المعلومات الاستخبارية عن الأنشطة غير المشروعة وبالإضافة إلى مكافحة تهريب الأسلحة وصادرات النفط غير المشروعة من ليبيا، سيتم تكليف إيريني بمراقبة وجمع المعلومات الاستخبارية عن الأنشطة غير المشروعة الأخرى في المنطقة، بالإضافة إلى مراقبة البنية التحتية البحرية الحيوية مع دعم التخطيط لأي تدخلات طارئة، وفقاً لما نقله موقع "ديكود 39" الإيطالي. وجاء في بيان للمجلس الأوروبي أن المهام الجديدة ستعزز قدرة الاتحاد الأوروبي على إدراك أكثر للوضع البحري في البحر المتوسط. وخصص الاتحاد الأوروبي 16.35 مليون يورو للفترة من 1 أبريل 2025 إلى 31 مارس 2027، وذلك من أجل دعم عمليات البعثة. • دور العملية في دعم السلام بليبيا جدير بالذكر أن عملية إيريني انطلقت في 31 مارس 2020 بهدف دعم عملية السلام في ليبيا، تنفيذًا للقيود التي فرضها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة عبر القرار 1970 لعام 2011. كان مجلس الاتحاد الأوروبي قرر، بعد مؤتمر برلين الأول، في 31 مارس 2020، إطلاق العملية البحرية إيريني، بهدف التركيز على تنفيذ حظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة على ليبيا. وجاء إطلاق العملية في إطار النهج الأوروبي المتكامل تجاه ليبيا والذي يتضمن الجهود السياسية والعسكرية والاقتصادية والإنسانية لتحقيق الاستقرار والأمن في البلاد. • مكافحة الاتجار غير المشروع بالأسلحة وتشمل مهام عملية إيريني، مكافحة الاتجار غير المشروع بالأسلحة عبر دعم تنفيذ حظر الأسلحة المفروض على ليبيا على أساس قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ذات الصلة وهي من المهام الرئيسية. كما تشمل مهام العملية جمع المعلومات عن تهريب النفط خصوصاً عواقبه على الاقتصاد الليبي واحتمال استخدامه لتمويل سوق الأسلحة، فضلاً عن المساهمة في تعطيل نموذج أعمال تهريب المهاجرين من خلال جمع المعلومات عن طريق الجو ومشاركتها مع الوكالة الأوروبية لحرس الحدود والسواحل (فرونتكس) والسلطات الوطنية ذات الصلة. بالإضافة إلى ذلك، تشمل مهام العملية دعم تطوير قدرات البحث والإنقاذ لدى المؤسسات الليبية ذات الصلة من خلال التدريب، فيما لم يتم تنفيذ هذا النشاط حتى الآن. • عمليات تفتيش السفن وأجرت العملية في يناير الماضي عشر عمليات تفتيش على متن السفن بموافقة القادة مقارنة بأربعة في ديسمبر، كما قامت بالتحقيق في 381 سفينة تجارية عبر المكالمات اللاسلكية. كما رصدت العملية 52 رحلة مشبوهة، وواصلت مراقبة 25 مطارًا و16 ميناءً ومحطة نفطية. أيضاً صادرت العملية شحنات تنتهك الحظر في ثلاث مناسبات، مما أدى إلى تحويل السفن إلى موانئ الاتحاد الأوروبي. هذا وقد أصدرت إيريني 68 تقريرًا لفريق خبراء الأمم المتحدة المعني بليبيا، تتعلق معظمها بانتهاكات حظر الأسلحة وأنشطة تهريب النفط. كما جرى إصدار 92 توصية لعمليات التفتيش في الموانئ الأوروبية مع إجراء 73 عملية تفتيش من قبل السلطات المختصة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-04
علق الاتحاد الأوروبي حزمة مساعدات عسكرية جديدة لكييف، وهي الخطوة التي تأتي على خطى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رغم الانتقادات الأوروبية التي طالت واشنطن مؤخراً وتغير سياستها تجاه أوكرانيا. وتتضمن المساعدات المعلقة حزمة جديدة من المساعدات العسكرية قيمتها 20 مليار يورو، وهي الحزمة التي اقترحتها مسئولة السياسة الخارجية والأمن في الاتحاد، كايا كالاس، بسبب اعتراض المجر، حسب ما نقلت قناة العربية عن صحيفة "بوليتيكو". وكشفت الصحيفة أنه في مسودة وثيقة صادرة عن مجلس الاتحاد الأوروبي، اختفى البند المتعلق بالإمدادات الجديدة من المساعدات العسكرية من النص الذي قدم إلى ممثلي دول الاتحاد للنظر فيه. ونقلت عن مصادر مطلعة أن هذه التغييرات حدثت بعد أن استخدمت بودابست حق النقض ضد النسخة السابقة من الوثيقة خلال الاجتماع الأخير لممثلي دول الاتحاد. كان البيت الأبيض قد أعلن مساء أمس الاثنين عن تجميد المساعدات العسكرية الأمريكية لكييف. بينما أوضح مسئول في البيت الأبيض أن قرار التجميد مؤقت، وأنه يطال مساعدات عسكرية تم إقرارها في عهد الرئيس السابق جو بايدن، وسبق لأوكرانيا أن تسلّمت جزءاً كبيراً منها بينما الجزء المتبقّي لم تتسلّمه بعد، وهو يشمل أعتدة وأسلحة. ويأتي تجميد المساعدات الأمريكية لأوكرانيا في وقت تسعى فيه الإدارة الأمريكية إلى وضع خطة لمنح روسيا تخفيفا محتملا للعقوبات التي فرضت عليها منذ حربها مع أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-24
قالت حكومة زيمبابوي، إن قرار الاتحاد الأوروبي بإزالة شركة الصناعات الدفاعية في زيمبابوي من قائمة الكيانات الخاضعة للعقوبات هو خطوة أولى في تحرر البلاد من العقوبات على الصناعات الدفاعية ولكنه يبقى محبطاً حيث لا يزال هناك حظر أوروبي على توريد الأسلحة للبلاد. كان مجلس الاتحاد الأوروبي أعلن أول أمس عن تعديل إجراءاته التقييدية على زيمبابوي حتى فبراير 2026، حيث "جدد المجلس إطاره للتدابير التقييدية في ضوء الوضع في زيمبابوي لمدة عام آخر، حتى 20 فبراير 2026"، حسب البيان الذي نشرته صحيفة هيرالد الصادرة في زيمبابوي. قال الاتحاد إن القيود المفروضة على الأسلحة والمعدات ستظل قائمة، حيث يتلزم الاتحاد الأوروبي بمراقبة التطورات في زيمبابوي، مشيرا إلى أنه مستعد لتعديل سياساته استجابة للتغيرات على الأرض. وفقاً لتحليل نشرته صحيفة هيرالد الصادرة في زيمبابوي فإن العقوبات الاقتصادية التي فرضتها الدول الغربية على زيمبابوي، منذ ما يقرب من عقدين ونصف، تسببت في خسائر مالية هائلة وتحديات اقتصادية مدمرة. وبحسب تقرير صادر عن مجموعة تنمية الجنوب الأفريقي (سادك) قدمه إلى مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، فقد خسر اقتصاد زيمبابوي مبلغاً مذهلاً قدره 150 مليار دولار أمريكي من الإيرادات المحتملة منذ عام 2001 بسبب هذه العقوبات. وذكر تقرير مجموعة دول جنوب أفريقيا للتنمية أن "زيمبابوي خسرت أكثر من 150 مليار دولار أمريكي من العائدات على مدى السنوات الـ23 الماضية بسبب العقوبات". "ويتضمن ذلك فقدان الدعم الثنائي من المانحين والذي يقدر بنحو 4.5 مليار دولار أمريكي سنويا منذ عام 2001، و12 مليار دولار أمريكي من القروض من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وبنك التنمية الأفريقي، والقروض التجارية بقيمة 18 مليار دولار أمريكي، وانخفاض الناتج المحلي الإجمالي بمقدار 21 مليار دولار أمريكي، من بين الاستثمارات الأجنبية المباشرة المؤجلة الأخرى". ولم يقتصر التأثير المنهك على الإيرادات المفقودة بل امتد إلى عكس مكاسب التنمية، وتعطيل مشاريع البنية الأساسية، والتأثير سلباً على المبادرات التعليمية، وتحسينات الرعاية الصحية، وغيرها من الخدمات الأساسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-02-24
أكدت رئيس المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، تقديم دفعة مساعدات جديدة لأوكرانيا بقيمة 3.5 مليار يورو، مضيفة «سنطرح خطة لتعزيز الإنتاج العسكري الأوروبي، ونعمل على تسريع تسليم الأسلحة والذخيرة إلى أوكرانيا»، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل. وأفاد مجلس الاتحاد الأوروبي، بإدراج 48 فردا، و35 كيانا، لقائمة العقوبات المفروضة على روسيا، وأن الحزمة الـ16 من عقوبات الاتحاد الأوروبي، ضد موسكو تشمل 13 بنكا روسيا. بينما أعلن الأمين العام للأمم المتحدة، أنه يجب ألا ندخر أي جهد لإنهاء الصراع بين روسيا وأوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-21
مع اقتراب حلول الذكرى السنوية الثالثة للهجوم الروسي الكبير على أوكرانيا، أكدت الحكومة الألمانية أن برلين ستواصل دعم أوكرانيا بقوة. وقال المتحدث باسم الحكومة الألمانية، شتيفن هيبشترايت، في برلين اليوم الجمعة: "الحرب ضد أوكرانيا، التي تنتهك القانون الدولي، يجب أن تنتهي في أسرع وقت ممكن مع الحفاظ على سيادة أوكرانيا واستقلالها وسلامة أراضيها". وأكد في الوقت نفسه قائلا: "إملاء سلام لن يجد دعمنا أبدا. يجب احترام وحدة أراضي كل دولة وسيادتها. لا يجوز تغيير الحدود بالقوة". وتسبب تغيير مسار الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة دونالد ترامب في التعامل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في حالة من عدم اليقين الكبير بين الدول الغربية وفي أوكرانيا نفسها بشأن الحالة المستقبلية للموقف الموحد في الصراع. وقال هيبشترايت: "باعتبارنا مدافعين عن الحرية والديمقراطية، فإننا كألمان وأوروبيين نقف بحزم إلى جانب أوكرانيا. تعد ألمانيا ثاني أكبر مانح ثنائي لأوكرانيا بدعم يبلغ 44 مليار يورو وسنواصل دعم البلاد"، مضيفا أنه من المقرر أن يعتمد مجلس الاتحاد الأوروبي رسميا حزمة العقوبات السادسة عشرة ضد روسيا يوم الاثنين المقبل، مشيرا إلى أن شركاء ألمانيا الدوليين يواصلون أيضا ضغوطهم من خلال فرض عقوبات على روسيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-18
يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، إلى العاصمة الإسبانية مدريد في زيارة رسمية إلى مملكة إسبانيا، وذلك في إطار تعزيز التعاون المشترك وتوطيد العلاقات الثنائية بين البلدين. وتأتي زيارة الرئيس السيسي في وقت تتصدر فيه مواقف صد ورفض مخطط تهجير الفلسطينيين من أرضهم، وتصفية قضيتهم وإهدار حقوقهم التاريخية والإنسانية، المشهد العالمي. وتشترك إسبانيا مع مصر في تبني الموقف الرافض للتهجير؛ حيث عبر عنه رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، بتأكيده على رفض بلاده لمقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مشددًا على أن إسبانيا لن تسمح بتنفيذه. جاء ذلك خلال كلمة ألقاها في بداية الأسبوع الجاري، في فعالية لحزب "العمال الاشتراكي" بمدينة سان سباستيان شمالي إسبانيا، حيث دعا إلى احترام القانون الدولي في غزة، كما هو الحال في جميع أنحاء العالم. وأكد سانشيز، ضرورة تمكين الفلسطينيين والإسرائيليين من العيش في أجواء يسودها السلام والانسجام والأمان، مشيرًا إلى أن "أي عملية عقارية لن تكون قادرة على إخفاء الفظائع والجرائم ضد الإنسانية التي شهدتها غزة خلال السنوات الأخيرة". ومنذ بداية العدوان على غزة في أكتوبر 2023، أخذت إسبانيا مسارا داعما للقضية والحق الفلسطيني واتضح ذلك من مواقف متعددة نستعرضها في التقرير التالي: - الاعتراف بفلسطين وخلال العدوان الأخير، بدأت إسبانيا بقيادة رئيس وزرائها بيدرو سانشيز، اتخاذ خطوات عملية لدعم القضية الفلسطينية، مُعززةً جهودها للاعتراف الدولي بدولة فلسطين؛ وخلال زيارته لمعبر رفح في 24 نوفمبر 2023، برفقة نظيره البلجيكي الذي تترأس بلاده مجلس الاتحاد الأوروبي، دعا سانشيز إلى اعتراف المجتمع الدولي، بما في ذلك إسرائيل، بدولة فلسطين. كما أدان بشدة استهداف المدنيين في قطاع غزة، واصفًا ذلك بأنه "غير مقبول على الإطلاق"، مؤكدًا ضرورة تبني إسرائيل "نهجًا شاملًا" لحل النزاع، يشمل الضفة الغربية والقدس الشرقية. وأثارت هذه التصريحات غضب الاحتلال الإسرائيلي، الذي استدعى على إثرها السفير الإسباني، في مؤشر على تصاعد الخلافات الدبلوماسية بين البلدين. في إطار جهوده لحشد الدعم الأوروبي، عمل سانشيز على دفع الدول الأوروبية نحو الاعتراف الجماعي بفلسطين؛ ففي أبريل 2024، زار أيرلندا والنرويج، وأسفرت الزيارة عن توقيع إعلان مشترك مع النرويج، التي تُعد إحدى القوى الفاعلة تاريخيًا في تسوية الصراع، حيث أعربت الدولتان عن "استعدادهما" للاعتراف بدولة فلسطين في الوقت الذي يسهم ذلك في تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين. وتوجت تلك التحركات في 28 مايو 2024، أعلنت إسبانيا وأيرلندا والنرويج رسميا اعترافها بدولة فلسطينية مستقلة، ففي كملة ألقاها رئيس الوزراء الإسباني بمدريد، أعلن أن اعتماد قرار الاعتراف بالدولة الفلسطينية يتماشى مع القرارات الأممية وغير موجه ضد أي طرف، قائلا إن اعتراف بلاده بدولة فلسطينية مستقلة خطوة تاريخية تتيح للفلسطينيين والإسرائيليين تحقيق السلام. وأضاف أن إسبانيا لن تعترف بأي تغيير لحدود عام 1967 دون اتفاق الإسرائيليين والفلسطينيين على ذلك، مشددا على أن المسار الوحيد للسلام هو حل الدولتين. ودعا رئيس الوزراء الإسباني إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية، وإطلاق سراح المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية في القطاع، ذاكرا أن الأولوية الآن هي وضع حد للأزمة غير المسبوقة في غزة، داعيا إلى فتح المعابر. وردا على تصريحات سانشيز، قال وزير الخارجية الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن رئيس وزراء إسبانيا "متواطئ في التحريض على قتل الشعب اليهودي باعترافه بدولة فلسطينية". من جهتها، قالت يولاندا دياز، نائبة رئيس الوزراء الإسباني، إن المهم الآن وقف إطلاق النار في غزة ومحاكمة مرتكبي جرائم الحرب ووقف الإبادة الجماعية. - من النهر إلى البحر وبعد نحو أسبوع من خطوة الاعتراف الرسمي، قالت يولاندا دياز، نائبة رئيس الوزراء الإسباني، إن تحرك بلادها للاعتراف بالدولة الفلسطينية مجرد بداية، مردفة: "فلسطين ستكون حرة من النهر إلى البحر"، ليعتبر الاحتلال ذلك التصريح هو دعوة مباشرة لإزالة إسرائيل. - مدرجات الملاعب: فلسطين حرة ورفعت الجماهير في مدرجات الملاعب الإسبانية شعرات مساندة للشعب والقضية الفلسطينية، حيث أطلقت جماهير فريق برشلونة الإسباني هتافات مؤيدة لفلسطين خلال مباراة في الدوري الأوروبي لكرة السلة كان أحد طرفيها فريقًا إسرائيليًا. وتغلب برشلونة على مكابي تل أبيب بنتيجة 100 - 71، فيما هتفت جماهير النادي الكتالوني "الحرية لفلسطين"، مطالبين بوضع حد لجرائم الاحتلال الإسرائيلي التي ترتكب يوميًا في حق الشعب الفلسطيني. سلطت صحيفة "بينتي مينوتوس" الإسبانية الضوء على الدعم الذي قدمته جماهير نادي أوساسونا للفلسطينيين وقطاع غزة، خلال مباراة فريقهم أمام غرناطة في افتتاح الجولة العاشرة من الدوري الإسباني. وأظهرت جماهير أوساسونا تضامنها مع الشعب الفلسطيني من خلال رفع الأعلام الفلسطينية في مدرجات ملعب "أل سادار"، تعبيرًا عن دعمهم لضحايا العدوان الإسرائيلي. واعتبرت الصحيفة هذه المبادرة شكلاً من أشكال المساندة لأهالي غزة في مواجهة القصف والغارات التي يشنها جيش الاحتلال. - السبعينات.. استقبال عرفات وغضب الجاليات اليهودية ويمتد الدعم الإسباني لما يقارب النصف قرن؛ في انتخابات عام 1977، انتهج رئيس الحكومة الإسبانية أدولفو سواريث سياسة خارجية تدعم حقوق الشعوب، حيث دعا إلى انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة عام 1967 وأيّد الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني. وفي 13 سبتمبر 1979، أصبح سواريث أول رئيس حكومة أوروبي يستقبل رئيس منظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عرفات، رغم بعض الاعتراضات من الجاليات اليهودية في مدريد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-12
عقدت الدكتورة رانيا المشاط، ، جلسة مباحثات موسعة مع كرزيستوف باسزيك وزير التنمية الاقتصادية والتكنولوجيا بجمهورية بولندا، وذلك لمناقشة تعزيز سبل التعاون بين الجانبين وفتح آفاق جديدة للتعاون، ودفع العلاقات الاقتصادية المشتركة مع شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين. يأتي ذلك ضمن فعاليات الدورة الأولى للجنة المُشتركة المصرية البولندية للتعاون الاقتصادي، بالعاصمة البولندية، وارسو، والتي تنعقد للمرة الأولى منذ 30 عامًا تنفيذًا لاتفاق التعاون الاقتصادي الذي تم توقيعه خلال زيارة الرئيس البولندي لمصر عام 2022. وفي مستهل اللقاء، قدّمت الدكتورة رانيا المشاط، التهنئة للحكومة البولندية، على تولي بولندا رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي للمرة الثانية فى يناير 2025، مؤكدة على عمق العلاقات التاريخية بين مصر وبولندا، حيث ارتبط البلدان بعلاقات اقتصادية وسياسية متميزة على المستويين الرسمي والشعبي، تمتاز بالتاريخ الطويل من التعاون المتبادل، مما يعكس متانة الروابط بين البلدين. وعبرت عن تطلعها في المزيد من التعاون بين مصر والاتحاد الأوروبي خلال فترة الرئاسة البولندية في العديد من مجالات؛ كما أن العلاقات المصرية الأوروبية تشهد زخمًا كبيرًا خلال العام الجاري. ولفتت إلى أن انعقاد الدورة الأولى من اللجنة المصرية البولندية المُشتركة للمرة الأولى منذ نحو 30 عامًا، تنفيذا لاتفاق التعاون الاقتصادي الذي تم توقيعه في عام 2022 خلال لقاء السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره البولندي بالقاهرة، يعكس حرص البلدين على تطوير العلاقات لتتسق مع المتغيرات الإقليمية والدولية، وبما يلبي تطلعاتهما نحو تحقيق التنمية المستدامة. ونوهت بأن الاتفاق الذي يتم توقيعه في عام 2022، جاء ليحل محل اتفاق التعاون الاقتصادي القديم الموقع عام 1964 بين البلدين والذي انعقدت تحت مظلته عدد 12 دورة للجنة المشتركة المصرية البولندية كانت آخر لجنة عقدت عام1993بالقاهرة. وناقش الجانبان خلال اللقاء العديد من محاور التعاون المُشترك من أجل تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، وفُرص تعزيز الشراكة مع الجانب البولندي، وفي هذا الصدد استعرضت «المشاط»، مجالات التعاون بين مصر وبولندا في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ومجالات إنتاج الصلب المستخدم في العديد من التطبيقات الصناعية، والطاقة التقليدية والفضاء والتعليم العالى والاسكان وذلك ضمن بروتوكول اللجنة المشتركة. وذكرت أن اللجان المُشتركة تُعد آلية فعّالة لاستكشاف نقاط التقارب ودفع الشراكة بين مصر وشركائها، وأن بروتوكول الدورة الأولى من اللجنة المُشتركة يشكل أساسًا قويًا لعلاقات أوسع بين البلدين وكذلك من خلال القطاع الخاص، مشيرة إلى أن مصر تضع الأمن الغذائي والمائي وأمن الطاقة على رأس أولوياتها وهو ما يمكن أن يمثل فرصة كبيرة للتعاون مع الجانب البولندي. وأكدت الوزيرة، امتلاك البلدين مقومات مُشتركة من شأنها زيادة حجم التبادل التجاري والعلاقات الاستثمارية، خاصة أن حجم التبادل التجاري في عام 2023 بلغ نحو 760 مليون دولار فقط، كما توجد نحو 163 شركة بولندية تستثمر في مصر، وعدد السياح خلال عام 2024 بلغ 474 ألف سائح. ولفت إلى أن الحكومة حريصة على توفير كافة أوجه الدعم للقطاع الخاص كما نفذت إصلاحات اقتصادية وهيكلية طموحة لتمكين المستثمرين من القيام بدور فعال في دفع النمو والتشغيل. واتفق الجانبان على قدوم بعثة بولندية رفيعة المستوى لمصر تضم مستثمرين واقتصاديين ورجال أعمال وممثلي الحكومة في الربع الأول من عام 2025، لترسيخ دعائم الشراكات الاقتصادية واستكشاف الفُرص المتاحة في مصر، وبدء تنفيذ نتائج الدورة الأولى من اللجنة المُشتركة. حضر الاجتماع ميخائيل موركوسينسكي، سفير جمهورية بولندا في القاهرة، وكاتارزينا رزينشيك، وأندريه ديشا، رئيس مجلس إدارة الوكالة البولندية للاستثمار والتجارة، وماريك كلوتشكو، رئيس غرفة التجارة البولندية، والدكتوررافائيل سيلازني، رئيس مجلس إدارة منطقة كاتوفيتشي الاقتصادية الخاصة، وممثلي وزارتي التنمية الاقتصادية والخارجية البولندية. كما حضر من الجانب المصري أحمد الأنصاري، سفير جمهورية مصر العربية لدى بولندا، والمهندس وليد جمال الدين، رئيس مجلس إدارة المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، والسفير ياسر هاشم، نائب مساعد وزير الخارجية لدول شمال ووسط أوروبا، واباسم فاروق، وزير مفوض، رئيس المكتب التجاري بسفارة مصر، ومُمثلي وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-19
فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عقوبات على كيانات وجماعتين إسرائييلتين "متطرفتين" بسبب أعمال العنف ضدّ الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس. وأعلنت ، يوم الجمعة، أن واشنطن فرضت عقوبات على كيانين قالت إنهما ساعدا في جمع أموال لصالح اثنين من المستوطنين المتطرفين نفذا أعمال عنف في الضفة الغربية. والرجلان هما وديفيد شاي ، وفرضت الولايات المتحدة عقوبات منفصلة عليهما في أول فبراير. العقوبات الأميركية طالت كيانين لدورهما في تنظيم حملات جمع التبرعات نيابة عن المتطرفين الاسرائيليين ينون ليف (ليفي) وديفيد تشاي تشاسداي (تشسداي) المتورطان في أعمال عنف في الضفة الغربية المتحلة. ووفق وزارة الخزانة الأميركية، فقد حققت حملات جمع التبرعات التي أنشأها للويفي وشلوم أسيرايش لتشسدائي ما يعادل 140 ألف دولار و31 ألف دولار على التوالي. وقال نائب وزير الخزانة الأميركي والي أدييمو إن "صندوق جبل الخليل و جمعا عشرات الآلاف من الدولارات للمتطرفين المسؤولين عن تدمير الممتلكات والاعتداء على المدنيين والعنف ضد الفلسطينيين”. واعتبر المسؤول الأميركي أن الأعمال التي تقوم بها هذه المنظمات تقوض السلام والأمن والاستقرار في الضفة الغربية. وأكد أن الوزارة ستواصل أدواتها لمحاسبة المسؤولين عن ذلك. في الوقت نفسه، تقوم وزارة الخارجية بتصنيف بن تسيون غوبشتاين، مؤسس وزعيم منظمة شارك أعضاؤها في أعمال العنف، بما في ذلك الاعتداءات على المدنيين الفلسطينيين. وقال مراسل موقع "أكسيوس" الأخباري إن " المشمول بالعقوبات الأميركية الاخيرة يرأس منظمة لاهافا اليمينية المتطرفة ويعتبر من أقرب الأشخاص إلى وزير الأمن الوطني إيتمار بن غفير. ويقف وراء هجمات عنيفة ضد الفلسطينيين بدوره، فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على أربعة مستوطنين إسرائيليين وجماعتين إسرائيليتين "متطرّفتين" بسبب اعمال العنف ضدّ الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس. وقال مجلس الاتحاد الأوروبي، المؤسسة التي تمثّل الدول الأعضاء الـ27، إنّ الأفراد والكيانات الخاضعين لهذه العقوبات "مسؤولون عن انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان ضدّ الفلسطينيين". وأعلنت ، يوم الجمعة، أن واشنطن فرضت عقوبات على كيانين قالت إنهما ساعدا في جمع أموال لصالح اثنين من المستوطنين المتطرفين نفذا أعمال عنف في الضفة الغربية. والرجلان هما وديفيد شاي ، وفرضت الولايات المتحدة عقوبات منفصلة عليهما في أول فبراير. العقوبات الأميركية طالت كيانين لدورهما في تنظيم حملات جمع التبرعات نيابة عن المتطرفين الاسرائيليين ينون ليف (ليفي) وديفيد تشاي تشاسداي (تشسداي) المتورطان في أعمال عنف في الضفة الغربية المتحلة. ووفق وزارة الخزانة الأميركية، فقد حققت حملات جمع التبرعات التي أنشأها للويفي وشلوم أسيرايش لتشسدائي ما يعادل 140 ألف دولار و31 ألف دولار على التوالي. وقال نائب وزير الخزانة الأميركي والي أدييمو إن "صندوق جبل الخليل و جمعا عشرات الآلاف من الدولارات للمتطرفين المسؤولين عن تدمير الممتلكات والاعتداء على المدنيين والعنف ضد الفلسطينيين”. واعتبر المسؤول الأميركي أن الأعمال التي تقوم بها هذه المنظمات تقوض السلام والأمن والاستقرار في الضفة الغربية. وأكد أن الوزارة ستواصل أدواتها لمحاسبة المسؤولين عن ذلك. في الوقت نفسه، تقوم وزارة الخارجية بتصنيف بن تسيون غوبشتاين، مؤسس وزعيم منظمة شارك أعضاؤها في أعمال العنف، بما في ذلك الاعتداءات على المدنيين الفلسطينيين. وقال مراسل موقع "أكسيوس" الأخباري إن " المشمول بالعقوبات الأميركية الاخيرة يرأس منظمة لاهافا اليمينية المتطرفة ويعتبر من أقرب الأشخاص إلى وزير الأمن الوطني إيتمار بن غفير. ويقف وراء هجمات عنيفة ضد الفلسطينيين بدوره، فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على أربعة مستوطنين إسرائيليين وجماعتين إسرائيليتين "متطرّفتين" بسبب اعمال العنف ضدّ الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس. وقال مجلس الاتحاد الأوروبي، المؤسسة التي تمثّل الدول الأعضاء الـ27، إنّ الأفراد والكيانات الخاضعين لهذه العقوبات "مسؤولون عن انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان ضدّ الفلسطينيين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-18
اتفق زعماء دول الاتحاد الأوروبى خلال قمة غير رسمية في بروكسل على أن من الضروري توريد أنظمة دفاع جوي لأوكرانيا بشكل عاجل. وجاء في البيان الختامي الصادر عن القمة، الأربعاء، أن "مجلس الاتحاد الأوروبى يؤكد على ضرورة توريد وسائل الدفاع الجوي لأوكرانيا والإسراع بتوريدات كافة المساعدات العسكرية الضرورية، بما في ذلك قذائف المدفعية والصواريخ". ودعا الزعماء مجلس الاتحاد الأوروبي لاتخاذ خطوات من أجل تحقيق هذا الهدف. ومن المقرر القيام بها خلال الاجتماع الوزاري للاتحاد، المرتقب في 22 أبريل الجاري على مستوى وزراء الخارجية والدفاع. كما أشار البيان إلى أن دول الاتحاد الأوروبي تكثف الجهود لتقديم المساعدات الإنسانية لأوكرانيا والدعم في حماية السكان المدنيين. وجدير بالذكر أن القمة غير الرسمية للاتحاد الأوروبي لم تصدر أي قرارات ملزمة. وكانت المناقشات تتمحور حول أوكرانيا والنزاع في الشرق الأوسط، إضافة إلى قضايا التنمية الاقتصادية للاتحاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
Neutral2024-03-21
أكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، أن مجلس الاتحاد الأوروبي سيطلب وقفًا مستدامًا لإطلاق النار في قطاع غزة؛ وذلك وفق نبأ عاجل لقناة ”. وأوضح مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، أنه يحق لإسرائيل الدفاع عن نفسها، لا الانتقام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-29
أعلنت وزارة المالية الأوكرانية، صباح اليوم الخميس، أن مجلس الاتحاد الأوروبى وافق على إطلاق تسهيلات لأوكرانيا بقيمة 50 مليار يورو فى إطار مرفق أوكرانيا للفترة من 2024-2027. وذكرت الوزارة في بيان (نقلته وكالة أنباء "يوكرينفورم" الأوكرانية الرسمية):" أن مرفق أوكرانيا هو أداة فريدة لدعم التنمية الاقتصادية في أوكرانيا والتعافي وتعزيز جهودنا نحو نيل عضوية الاتحاد الأوروبي. وسيقدم المرفق دعمًا غير مسبوق يمكن التنبؤ به بناءً على الخطط والأولويات المتفق عليها بشكل مشترك من قبل حكومة أوكرانيا والمفوضية الأوروبية، وبموجب هذا الصك، ستحصل أوكرانيا على حوالي 39 مليار يورو كدعم مباشر للميزانية خلال الفترة من 2024 حتى 2027، منها أكثر من 5 مليارات يورو ستكون منحًا". وقال وزير الشئون الخارجية الأوكراني سيرجي مارشينكو، تعليقا على ذلك:" إنني ممتن لشركائنا في الاتحاد الأوروبي لقرارهم الحاسم بدعم أوكرانيا. ومع مواصلة العمل النشط الذي تقوم به حكومة أوكرانيا وممثلو المفوضية الأوروبية في إطار البرنامج، ستقترب أوكرانيا بثبات من مستقبلها الأوروبي" . وبحسب البيان، ستتضمن الأداة أيضًا آلية تمويل مؤقتة، والتي، بعد التوقيع على الاتفاقيات الدولية ذات الصلة، ستفتح الطريق لجذب التمويل اللازم في فترة زمنية أقصر قبل بدء العمل بمرفق أوكرانيا رسميا. جدير بالذكر أن البرلمان الأوروبى أيد مؤخرًا القرار المتعلق بمرفق أوكرانيا. وكان قرار مجلس الاتحاد الأوروبي بمثابة الخطوة الأخيرة قبل إطلاق المرفق رسميًا. وفى سياق متصل أعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية اليوم الخميس أنه خلال ال24 ساعة الماضية، وقع 99 اشتباكا قتاليا مع القوات الروسية، بينما شن الجيش الروسي ما مجموعه 105 غارات جوية و10 ضربات صاروخية، بالإضافة إلى 163 هجوما باستخدام قاذفات صواريخ متعددة. ونقلت وكالة أنباء (يوكرينفورم) الأوكرانية عن الهيئة قولها - في تحديثها الصباحي - "إنه نتيجة للهجمات الروسية، لقى مدنيون مصرعهم وأصيب آخرون وتعرضت البنية التحتية المدنية لأضرار بما في ذلك مبان سكنية وكنيسة وعدد من المرافق الأخرى". وبحسب البيان فإنه خلال اليوم الماضي، استهدفت الغارات الجوية الروسية منطقة خاركيف ولوهانسك ومنطقة دونيتسك وزابوريزهيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: