مايكل سميث
مايكل سميث، الحاصل على وسام كندا ووسام كولومبيا البريطانية وزمالة الجمعية الملكية (26 أبريل 1932 - 4 أكتوبر 2000) كان عالم كيمياء حيوية ورجل أعمال...
اليوم السابع
2025-02-20
يحتفل الفليسوف ، نجم والمنتخب الوطني السابق، وأحد المحللين البارزين في ا حالياً، اليوم الخميس، بعيد ميلاده الـ60، حيث إنه من مواليد يوم 20 فبراير عام 1965. أيمن يونس أحد أبناء نادي الزمالك المخلصين ويمتلك مسيرة كروية كبيرة داخل النادي سواء كلاعب أو عضو مجلس إدارة أو مسئول بفريق الكرة، وبدأ مشواره مع كرة القدم عام 1980، داخل القلعة البيضاء ولعب حتى عام 1994 وشارك خلال هذه الفترة فى الدوري السعودي لمدة 3 مواسم بأندية الرائد وأحد. ويمتلك أيمن يونس أرقام خاصة فى مسيرته كلاعب حيث يعد الوحيد الذي شارك رسميا في 11 مركز داخل المستطيل الأخضر في مباريات مختلفة سواء مع المنتخب الوطنى أو الزمالك، رغم مشاركته بشكل أساسي فى مركز وسط الملعب لكنه شغل كافة المراكز داخل الملعب بما فيها حراسة المرمي فى واقعة شهيرة عندما شارك كحارس أمام الترسانة فى مباراة الدوري موسم 1988 لمدة 40 دقيقة كاملة من المباراة بعد إصابة الحارس الأساسي، كما ويعتبر صاحب أحد أسرع الأهداف في تاريخ الدوري المصري بعدما أحرزه في الثانية 11 من عمر مباراة الزمالك أمام نادي السويس. وحقق أيمن يونس عدة بطولات خلال مشواره الكروي مع نادي الزمالك، وأحرز درع الدوري العام 4 مرات أعوام: 88 - 84 - 92 - 93 وحصل لقب كأس مصر موسم 88 وكأس افريقيا أعوام 93 و 84 و 83 وكذلك كأس الأفرو آسيوي عام 87. على صعيد المنتخب الوطني، شارك أيمن يونس، في كأس الأمم الأفريقية بالمغرب عام 1988 وأحرز هدفين فى شباك منتخبي الكاميرون والسنغال، وعقب الاعتزال اتجه لمجال التحليل الكروي عبر العديد من القنوات الفضائية بداية من عام 1996، وامتاز بأراءه القوية والعميقة ليطلق عليه لقب الفيلسوف نظرا لقدرته علي توصيل المعلومة بطريقة فريدة. وأطلق مايكل سميث، المدير الفني لمنتخب مصر الأسبق، لقب الفيلسوف على أيمن يونس، مؤكداً أنه يمتلك أسلوبا فلسفيا متحررا للتنقل بين خطوط الملعب والتحول للهجوم بشكل مرعب لأى دفاع وقال عنه إنه لاعب فريد من نوعه. وقال الشيخ طه إسماعيل نجم الأهلى الأسبق عن أيمن يونس، جعل من التحليل فنا فلسفيا راقيا بخيال مختلف، ويمتلك قاموسا لغويا وثقافة متعددة مثيرة للمشاهدين. وتولي أيمن يونس العديد من المناصب الإدارية داخل نادي الزمالك وكذلك اتحاد الكرة ، حيث تولي منصب عضو مجلس إدارة في الزمالك عام 2013 - 2014 ، وشارك كعضو في مجلس اتحاد الكرة خلال الفترة من 2004 وحتي 2012 والتي حصل خلالها المنتخب علي 3 بطولات أمم افريقيا تحت قيادة المعلم حسن شحاتة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-20
يحتفل أيمن يونس، نجم والمنتخب الوطني السابق، وأحد المحللين البارزين في الإعلام المصري حالياً، اليوم الثلاثاء، بعيد ميلاده الـ 59 حيث إنه من مواليد يوم 20 فبراير عام 1965. أيمن يونس أحد أبناء نادي الزمالك المخلصين ويمتلك مسيرة كروية كبيرة داخل النادي سواء كلاعب أو عضو مجلس إدارة أو مسئول بفريق الكرة، وبدأ مشواره مع كرة القدم عام 1980، داخل القلعة البيضاء ولعب حتى عام 1994 وشارك خلال هذه الفترة فى الدوري السعودي لمدة 3 مواسم بأندية الرائد وأحد. ويمتلك أيمن يونس أرقام خاصة فى مسيرته كلاعب حيث يعد الوحيد الذي شارك رسميا في 11 مركز داخل المستطيل الأخضر في مباريات مختلفة سواء مع المنتخب الوطنى أو الزمالك، رغم مشاركته بشكل أساسي فى مركز وسط الملعب لكنه شغل كافة المراكز داخل الملعب بما فيها حراسة المرمي فى واقعة شهيرة عندما شارك كحارس أمام الترسانة فى مباراة الدوري موسم 1988 لمدة 40 دقيقة كاملة من المباراة بعد إصابة الحارس الأساسي، كما ويعتبر صاحب أحد أسرع الأهداف في تاريخ الدوري المصري بعدما أحرزه في الثانية 11 من عمر مباراة الزمالك أمام نادي السويس. وحقق أيمن يونس عدة بطولات خلال مشواره الكروي مع نادي الزمالك، وأحرز درع الدوري العام 4 مرات أعوام: 88 - 84 - 92 - 93 وحصل لقب كأس مصر موسم 88 وكأس افريقيا أعوام 93 و 84 و 83 وكذلك كأس الأفرو آسيوي عام 87 على صعيد المنتخب الوطني، شارك أيمن يونس، في كأس الأمم الأفريقية بالمغرب عام 1988 وأحرز هدفين فى شباك منتخبي الكاميرون والسنغال، وعقب الاعتزال اتجه لمجال التحليل الكروي عبر العديد من القنوات الفضائية بداية من عام 1996، وامتاز بأراءه القوية والعميقة ليطلق عليه لقب الفيلسوف نظرا لقدرته علي توصيل المعلومة بطريقة فريدة. وأطلق مايكل سميث، المدير الفني لمنتخب مصر الأسبق، لقب الفيلسوف على أيمن يونس، مؤكداً أنه يمتلك أسلوبا فلسفيا متحررا للتنقل بين خطوط الملعب والتحول للهجوم بشكل مرعب لأى دفاع وقال عنه إنه لاعب فريد من نوعه. وقال الشيخ طه إسماعيل نجم الأهلى الأسبق عن أيمن يونس، جعل من التحليل فنا فلسفيا راقيا بخيال مختلف، ويمتلك قاموسا لغويا وثقافة متعددة مثيرة للمشاهدين. وتولي أيمن يونس العديد من المناصب الإدارية داخل نادي الزمالك وكذلك اتحاد الكرة ، حيث تولي منصب عضو مجلس إدارة في الزمالك عام 2013 - 2014 ، وشارك كعضو في مجلس اتحاد الكرة خلال الفترة من 2004 وحتي 2012 والتي حصل خلالها المنتخب علي 3 بطولات أمم افريقيا تحت قيادة المعلم حسن شحاتة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-29
** «المدرب البرتغالى فيتوريا لا يملك خبرة تدريب المنتخبات ولا يملك خبرة الكرة الإفريقية»..!** تلك جملة مضحكة، والحمد لله أنى لم أكتبها يوما ولم أنطق بها يوما، فالمدرب خطة، وتكتيك، ورؤية، وقيادة، وإدارة مباراة وإدارة بطولة وشخصية، وإلا ما تفسير أصحاب تلك الجملة النكتة ضمن نكت كروية تاريخية تلقى كلما حدث إخفاق للمنتخب؟ ما رأيكم فى مدربين مثل الفرنسى كلود لوروا، ومواطنه هيرفى رينار، والويلزى مايكل سميث، واليوغسلافى سلافكو ميليوسيفيتش والهولندى كليمنس ويسترهوف وكلهم وغيره حققوا بطولات فى الكرة الإفريقية وبطولات الأمم وهم ليسوا من مواليد موزمبيق، أو بتسوانا أو أى سواتينى.. «بلاش» ما رأيكم فى المجرى تيكوش الفائز ببطولة إفريقيا عام 1959 مع منتخب مصر؟ هل كانت له سابق خبرات بالكرة الإفريقية.. (أعرف أن إفريقيا لم تكن قد لعبت كرة القدم وقتها كما هو الحال اليوم.. لكنه لم يكن هو أيضا يعرف شيئا عن الكرة الإفريقية)!.** لا نستحق المرور لدور الثمانية ولم نكن نستحق المرور من دور المجموعات. تلك الكلمة تختصر خروج المنتخب من كأس الأمم الإفريقية بأداء سيئ، وبلا خطة وبلا طريقة، وبلا جملة، وبلا تكتيك، فى أربع مباريات انتهت بالخروج أمام منتخب متواضع فنيا، ويملك فقط قوة ولياقة بدنية. فكيف يراهن منتخب مصر الكبير على ركلات الترجيح أمام الكونغو؟ كيف يبدأ الفريق الدفاع من الشوط الثانى حتى نهاية الشوطين الثالث والرابع، وسأعتبر الشوط الأول طفرة؟ كيف يلعب المنتخب قرابة الساعة دون أى وزيادة هجومية باستثناء دقائق كنا نهرول للهجوم كى نلحق بالقطار وهو يغادر رصيف المحطة أو بالطائرة وهى على الممر للإقلاع(عادة مصرية)؟!** لن أتحدث عن الاختيارات ولا إصابة فتوح بين شوطين، ولا استبعاد نجوم، ولا عدم الدفع بنجوم، ولا الإصرار على بعض النجوم، فالأمور باتت تفسر على أساس أنها انتماءات، وحين قلت مثلا «بنالتى حلو يا مصطفى» رد أحدهم: لماذا تشيد دائما بلاعبى الزمالك؟** بين قوسين كنا سنفرح بالفوز على الكونغو كما فرحنا بمعجزة موزمبيق، التى لم يكن لها فيها أى فضل أو يد، وهى تشبه فى تاريخ كأس العالم ماسمى بمعجزة برن عام 1954 حين هزمت ألمانيا المجر، مع فارق كبير بين المنتخبات الأربعة، مصر والكونغو وألمانيا والمجر وفارق أيضا فى الزمن والظروف وفى كرة القدم.** كنا سنفرح بالمرور من ثقب الكونغو لأنه منتخب مصر. لكن الفرحة لم يكن ولا يجب أن تجعلنا لا نرى الأخطاء. وكثيرون لا يرون هذا الفارق. إنه الفارق بين تشجيع المنتخب كمواطنين، وبين نقد أداء المنتخب كنقاد ومحللين. ومن الأسف كانت تلك الجملة التى قرأتها فى أول السطر من المبررات المضحكة.** فيتوريا كانت تعبيرات وجهه خلال المباريات تقول إنه مندهش مما يجرى، فهل كان مندهشا لأن لاعبيه يلعبون فى مساحة 70 مترا؟ أم مندهشا لأن الخطوط غير متقاربة وهناك مسافات بين اللاعبين؟ هل كان مندهشا لأن لياقة لاعبينا ضعيفة والتحامتهم ضعيفة؟ هل سأل مخطط الأحمال عن السبب فبدا هو الآخر مندهشا لا يعرف السبب؟ هل ظل مندهشا بسبب الرطوبة والحرارة؟ نعم كان لهما تأثير لكنهما ليسا السبب المباشر أو الأول.** بالمناسبة ما هذه الفانلات التى لعب بها المنتخب؟ الحقيقة لا أعرف وربما أكون على خطأ. لكنها كانت معبأة بالعرق والرطوبة وكأنها تشكل عبئا على اللاعبين. من أى شىء صنعت للجو الرطب والحار أم أنها كانت أصلا مخصصة للعب فى أوروبا؟ لا أعرف وهو اعتراف صحيح واضح ويا ليت يكون هناك من يرد ويفسر خاصة أنها من شركة عالمية كبيرة جدا.** ماذا بقى؟ تسديدة أبو جبل. وتراجع مهند لاشين، وطرد حمدى بعد اشتراكه، واختيار حارس مرمانا للزاوية اليمنى كخدعة منح لاعبى الكونغو زاوية واسعة وفسيحة للتهديف فى ركلات الجزاء؟ أين كان مدرب حراس المرمى.. هل كانت تلك هى خطته؟ هل يوجد أصلا مدرب للحراس؟ ماذا بقى.. أخطاء الدفاع أم أخطاء منظومة الدفاع من المهاجمين للوسط «لخط الزهر» نعم (بالزين)؟ بقى أن الجميع تركوا القشور والأسباب الفنية الحقيقية، للخروج من دور الستة عشر وكان يجب الخروج أصلا من دور المجموعات لولا الحبيبة موزمبيق؟! ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2022-06-26
** أزمة جديدة فى الكرة المصرية بإعلان الإسماعيلى الانسحاب من مسابقة كأس مصر الجديدة لهذا الموسم بينما كان الأهلى وبيراميدز على وشك المواجهة فى كأس مصر القديمة للموسم الماضى.. وصحيح أن الانسحاب مرفوض فى الرياضة، لكن فى أى بطولة توزع الفرق حسب تصنيفها، ثم يوضع جدول المسابقة حتى نهايته بمنتهى العدالة، دون معرفة أسماء الفرق التى ستلعب المباراة النهائية. ولن أفترض مجاملة الأهلى فى قرعة دور الستة عشر أو تعمد ظلم الاسماعيلى إلا أن قيادة القرعة كى يصل الأهلى والزمالك للمباراة النهائية ليس عدلا. بل إن دراما كرة القدم وعدم توقع نهايتها من أسباب انتعاشها، ومن أسرار اقتصادها. والواقع أن العدل غير«متاح» فى الكرة المصرية، ولو كان متاحا منذ زمن لتوقفت الكثير من الأزمات، التى أصبحت تندلع كما تشتعل النار فى الهشيم. ** هذه الفوضى يتحمل جزءا كبيرا منها الاتحاد ات المتعاقبة، وكذلك تتحمل الأندية جزءا كبيرا وأساسيا حين رفضت فكرة لعب الدورى بطريقة «البلاى أوف» (26 أسبوعا بدلا من 34 أسبوعا) والتى اقترحت كنظام بديل لموسم واحد لتوفير الوقت للمنتخب للإعداد لكأس العالم بفرض تأهله وللاعبين للراحة من ثلاثة مواسم متلاحقة. لكن المنتخب لم يذهب لكأس العالم. واللاعبون لم يعرفوا الراحة! ** ما يجرى فى اللعبة هو نتيجة لما يظن الكثير من متابعيها وعشاقها أنها مجرد مرحلة، وتمضى، لأسباب خارجية، مثل كورونا، وحرب روسيا وأوكرانيا، وإقالة إيهاب جلال بعد مباراتين، بينما هى ليست مجرد مرحلة، فكيف توصف بأنها كذلك وعمرها 60 أو 70 عاما، كيف تمتد مرحلة من منتصف الستينيات من القرن الماضى إلى العقد الثانى من القرن الحادى والعشرين؟ ** تنوعت الأزمات، وكلها نتيجة فوضى إدارية عامة، وتصريحات غير دقيقة، أو تصدير الوهم لجماهير كرة القدم كما حدث عند طرح تلك الأحاديث والقصص عن التعاقد مع مدرب عالمى لمنتخب مصر عام 1988 بعد إقالة الويلزى مايكل سميث، ونشر اتحاد كرة القدم لأسماء مرشحة لتدريب المنتخب مثل ماريو زاجالو وإيفرستو البرازيليين والفرنسى ميشيل هيدالجو مدرب منتخب فرنسا الأسبق وبطل الأمم الأوروبية عام 1984 بجانب التفكير فى مدرب إيطالى وآخر إنجليزى وثالث ألمانى (أى كلام وخلاص). وكان زاجالو فى هذا الوقت مدربا لفريق بانكو أتلتيكو الذى يلعب فى دورى الدرجة الرابعة البرازيلى فهل كانوا يعملون ذلك؟ وكان إيفرستو مدربا لفريق باهيا البرازيلى الذى يلعب فى الدرجة الثانية فهل كانوا يعلمون ذلك؟ أما ميشيل هيدالجو فكان قد اعتزل التدريب على ما أعتقد بعد سنوات طويلة مع منتخب فرنسا وفى ذاك الوقت الذى ورد اسمه ضمن ترشيحات الاتحاد المصرى كما نشر كان يعمل مديرا رياضيا أو مديرا لكرة القدم فى نادى أوليمبيك مارسيليا فهل كانوا يعلمون ذلك؟! ** الأزمة قديمة، وعاشت لأكثر من نصف قرن، بوجوه تتغير أحيانا لكن أفكارها لا تتغير ولا تتطور. وهى تستخدم نفس الخطاب الإعلامى «مدرب عالمى.. لاعب إفريقى سوبر.. هدفنا كأس العالم.. أبطال أفريقيا 7 مرات.. لا تأجيل للمباريات».. ثم النتائج كلها واحدة، لا مدرب عالمى، ولا لاعب سوبر، ولا رحنا كأس العالم، ولا نعرف لماذا فزنا بكأس أفريقيا 7 مرات ولا كيف فزنا ولا كيف لم نتـاهل ثلاث مرات متتالية؟ والمباريات تؤجل، والمؤجلة تؤجل، والمعدلة تعدل..! ** إذا كنتم تريدون كرة قدم بجد، فإن أولوياتها هو العدل بين الأهلى والزمالك وبين كافة الأندية. ثم خطاب إعلامى جديد ينطق بالحقيقة.. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2019-05-21
** مدرستان أساسيتان فى التعليق الرياضى وفى كرة القدم. الأولى المدرسة الإنجليزية. والثانية المدرسة اللاتينية. والأولى هادئة. والثانية صاخبة. والمقصود بالمدرسة هو الأداء وليس المضمون، فالمدرستان قد تتفقان على الحيادية والمهنية والموضوعية، وعدم الإساءة إلى أطراف مباريات، ورؤية الفريقين والطرفين، وعدم تجاهل فريق من أجل فريق، وعدم تبرير هزيمة فريق دون النظر لأسباب تفوق الفريق الآخر. ** فى التعليق العربى بصفة عامة على مباريات كرة القدم هناك خلط بين دور المعلق المهنى وموضوعيته وبين مفهوم الوطنية. فهو يصيح ويشجع فريق بلاده، ويوجه له النصائح التى لا يمكن أن يسمعها اللاعب أو المدرب، لكنه يفعل ذلك كأنه طرف فى الصراع الدائر بالملعب أو لنجعل الكلمة هى المنافسة بدلا من الصراع. وهذا ليس دور المعلق. كما أنه غير صحيح على الإطلاق هذا الخلط بين دوره كمعلق ودوره كمواطن عنده استعداد للدفاع عن وطنه حين يتعرض لاعتداء غاشم، ومعلوم أن مباريات كرة القدم ليس فيها هذا النوع من الاعتداء! ** قبل أن يصطاد الصيادون فى الماء العكر.. أشجع فريقا واحدا هو منتخب مصر، وأقف وأصرخ وأهتف وأنا أتابع، لكن فى لحظة العمل بالكتابة أو التحليل، لا أقف ولا أصرخ ولا أهتف. بل فى أحيان كثيرة، يمكن أن يفوز المنتخب ببطولة أو مباراة، وعند تحليل الأمر ننتقد بشدة أداء الفريق وحدث ذلك فى مناسبات كثيرة منها مثلا حين فاز المنتخب بكأس الأمم 1986، ثم بذهبية الألعاب الأفريقية فى 1987، وكنت طرفا ضمن مجموعة وراء إقالة مايكل سميث مدرب الفريق.. وأضيف أيضا موقفى من كوبر على الرغم من نتائجه! ** إذن هناك فارق بين الانتماء وحب الوطن وبين المهنة والمهنية. هناك فارق بين الوطنية وهى مشاعر وسلوك عام بديهى، ليست فى حاجة إلى ربطها بفريق أو بمباراة، مع ترسيخ مبررات الهزيمة، وأخطاء اللاعبين والجهاز الفنى، دون النظر إلى دور الطرف الآخر المنافس فيما يملكه من عناصر قوة كشفت سلبيات فى الفريق المهزوم.. وفى تاريخ الرياضة لم يحدث أبدا أن سمعنا معلقا إنجليزيا يهاجم منتخب ألمانيا وكان بين الدولتين والشعبين حرب عالمية. بينما نرى ذلك أحيانا، حين يلعب فريق عربى مع فريق إفريقى مثلا وهو أمر مؤسف! ** النكتة الكبرى، هى تقسيم المباراة بين معلقين لفريقين عربيين. تونسى لفريق تونسى، ومصرى لفريق مصرى، وهكذا وهو أمر مفهوم الاسباب، إنه إرضاء لجمهور هذا وذاك ظنا بأن ذلك دليل على الحياد. وأسمع تعليق هذا وتعليق هذا. كأنهما مشجعان، غريمان. وكلاهما يعلق على مباراة تبدو مختلفة عن المباراة الدائرة.. كما حدث مؤخرا من المعلق المغربى جواد بده على مباراة الزمالك ونهضة بركان.. ما هذا التحيز الذى يرسخ التعصب وأين المهنية وهل دور المعلق أن يرى فريقا واحدا أم يرى فريقين ويعلق على المباراة وليس على شوط من مباراة؟! ** الصراخ مدرسة لاتينية وهم هناك من عشقهم لكلمة «جوووووول» الممدودة، أنتجوا إسطوانات تحمل مجموعات من صرخات المعلقين بالكلمة. لكن الصراخ يصبح عويلا وإزعاجا. وعدم التوقف عن الكلام ولو لثانية ظاهرة غير مفهومة من جانب بعض المعلقين. ولا أعمم تلك الظواهر فهناك معلقون عرب مشاهير ونجوم ومميزون.. بالتأكيد.. ** والحديث عن التعليق له بقية إن شاء الله.. راجيا أن تتسع الصدور! ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-04-19
نجم نادي الزمالك اليوم هو الجناح الطائر وواحد من أفضل لاعبي مصر في مركز الظهير الأيسر أنه أحمد رمزى، نجم الزمالك الأسبق، وهو ابن عائلة زملكاوية، خاله هو نجم الزمالك الراحل احمد مصطفي مكتشف النجوم. تدرج أحمد رمزي في قطاع الناشئين بالزمالك إلى أن وصل إلى الفريق الأول ، بل استطاع أن يحجز مكاناً اساسياً فيه، وخاض رمزي أول مباراة له مع الفارس الأبيض في الفريق الأول، أمام الهلال السوداني عام 1985، وكان بديلا وانتهت بالتعادل الإيجابي. استمر رمزى في الفريق الأول بالقلعة البيضاء حتى اعتزاله نهاية موسم 1995-1996 وهو دون الحادية والثلاثين من عمره، فيما شارك لأول مرة أساسيا فى مباراة فريقه الافتتاحية أمام منتخب السويس بالقاهرة، وانتهت بتعادل الفريقين بهدف لكل منهما في الأول من أكتوبر 1985 وهو في العشرين من عمره. حقق رمزى مع الزمالك 8 ألقاب، وهى الدوري 3 مرات أعوام 1988، 1992، 19993، وكأس مصر عام 1988 ،ودوري أبطال أفريقيا أعوام 1993، 1996، والسوبر الأفريقي عام 1994، والأفروآسيوي عام 1989. وانضم رمزى للمنتخب الأول تحت قيادة الويلزى مايكل سميث، ونجح في الفوز بلقب كأس الأمم 1986، والمشاركة في كأس العالم 1990، وشارك في أمم 1988، و1992. سجل بقميص الأبيض 21 هدفا بواقع 18 هدفا في الدوري، وهدف فى الكأس، وهدفين أفريقيا، بالإضافة إلى تسجيله 10 أهداف بقميص الفراعنة، منها 7 معتمدة فى 46 مباراة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-15
أُدين طالب بريطانى ألقى البيض على الملك تشارلز الثالث ملك بريطانيا أثناء جولة فى يورك، بسلوك تهديد، حيث تم القبض على باتريك ثيلويل، 23 عامًا، فى نوفمبر 2022، بعد إلقاء "خمس بيضات على الأقل" فى اتجاه الملك. وجهت إلى ثيلويل تهمة مخالفة النظام العام ومثل أمام محكمة يورك الابتدائية صباح الجمعة، وكان قد أنكر مخالفة النظام العام، بحجة أن استخدامه "للعنف على مستوى منخفض" كان قانونيًا، لأنه كان دفاعًا عن النفس ضد "العنف الذى تمارسه الدولة البريطانية"، وفقًا لما نشره موقع "lbc". معاقبة طالب ألقى البيض على الملك تشارلز خارج المحكمة يوم الجمعة، وقف ثيلويل لالتقاط الصور وهو يحمل لافتة من الورق المقوى عليها بيضة مرسومة، لكن كبير قضاة المحكمة الجزئية بول جولدسبرينج وجده مذنبًا، قائلاً إن "ثيلويل كان ينوى حمل الملك تشارلز على الاعتقاد بأنه سيتم استخدام العنف غير القانونى الفورى ضده". وقال المدعى مايكل سميث للمحكمة إن "البيض مر على الملك"، وأضاف إنه صرخ "شاذ جنسيا للأطفال" و"صديق جيمى سافيل". وأشار التقرير إلى أن ضابط حماية وضع نفسه بجوار تشارلز أثناء إلقاء البيض، فيما كان الملك والملكة فى المدينة أثناء الواقعة للكشف عن تمثال للملكة إليزابيث الراحلة فى يورك مينستر. الطالب المتهم بإلقاء البيض على الملك تشارلز واقعة إلقاء البيض على الملك تشارلز حُكم على ثيلويل بخدمة مجتمعية لمدة 12 شهرًا مع 100 ساعة من العمل بدون أجر، ويجب عليه أيضًا دفع 600 جنيه إسترلينى تكاليف المحكمة، و114 جنيهًا إسترلينيًا رسومًا إضافية بمعدل 5 جنيهات إسترلينية فى الأسبوع. الطالب أثناء توجهه للمحاكمة الطالب يحمل لافتة عقب محاكمته ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-07-06
كرس المكسيكى خافيير أجيرى المدير الفنى للمنتخب الوطني عقدة المنتخب المصري مع المدربين الأجانب على مدار 33 عامًا منذ آخر لقب حققه مدرب أجنبى مع الفراعنة بتاريخ نهائيات كأس الأمم الأفريقية المقامة حالياً بمصر. وودع المنتخب الوطني الأول فعاليات بطولة كأس الأمم الأفريقية مصر 2019 أثر تلقيه خسارة قاتلة بهدف نظيف أمام منتخب جنوب أفريقيا فى المباراة التى جمعتهما اليوم ضمن مباريات دور الستة عشر لبطولة كأس الأمم الأفريقية فى المواجهة التى أقيمت بأرضية ملعب استاد القاهرة الدولي. وبات خافيير أجيرى المدرب السادس عشر فى تاريخ بطولة كأس الأمم الأفريقية من المدربين الأجانب الذين فشلوا فى التتويج مع الفراعنة ببطولة أمم أفريقيا منذ انطلاقها فى عام 1957 وحتى الآن، حيث لم يستطع الفراعنة الفوز والتتويج سوى المدرب مايكل سميث عام 1986 التى اقيمت بالقاهرة ومنذ ذلك الحين خرج الفراعنة خالى الوفاض مع كل المدربين الأجانب الذين تولوا المهمة. لمزيد من التفاصيل عبر سوبر كورة اضغط هنا.. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-06-21
يلتقى فى العاشرة من مساء اليوم المنتخب الوطنى مع نظيره زيمبابوى فى افتتاح بطولة الامم الأفريقية التى تقام بمصر وتستمر حتى 19 يوليو المقبل . ويقع المنتخب الوطنى ضمن منتخبات المجموعة الأولى بجانب منتخبات أوغندا و الكونغو و زيمبابوى ، وتقام مباريات هذه المجموعة باستاد القاهرة ويدخل المكسيكى خافير أجيرى المدير الفنى لمنتخب الفراعنة بطولة أمم أفريقيا بطموحات ، و أهداف وتحدى واضح وهو الفوز بلقب البطولة لتحقيق الإنجاز الغائب عن كل المدربين الاجانب فى منتخب الفراعنة منذ 33 عاما وكانت أخر بطولة حققها المنتخب الوطنى بقيادة اجنبية فى عام 1986 مع البريطانى مايكل سميث . وقد سبق سميث المجرى بال تيتكوس والذى توج مع الفراعنة ببطولة أمم أفريقيا عم 1959 فى أول توقيع للبطولات بتوقيع أجنبى وكان المنتخب المصرى قد توج بكأس الأمم الأفريقية 7 مرات من قبل أعوام 1957 ، و1959 ، 1986 ، و 1998 ، بالإضافة إلى البطولات الثلاثة التى توج بها حسن شحاتة فى نسخ 2006 و 2008 و 2010 ، وهى اخر بطولة توج بها المنتخب الوطنى ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-07-14
شيع أمريكيون أمس، شرطيين قتلا الأسبوع الماضي في دالاس بيد قناص، وذلك غداة نداء للمصالحة أطلقه الرئيس الأمريكي باراك أوباما خلال زيارته للمدينة تكريما للشرطيين الخمسة الذين قتلوا فيها. وخلال مرور موكب التشييع، توقف العديد من الأمركيين تكريما للشرطيين لورني آرنز وبرنت تومسون وهما من ضمن الشرطيين الخمسة الذين قتلوا الخميس الماضي في مدينة دالاس جنوب الولايات المتحدة بيد ميكا جونسون. وجونسون جندي أسود سابق في الجيش الأمريكي، أعلن نيته قتل شرطيين بيض ردا على مقتل اثنين من السود الأسبوع الماضي برصاص قوات الأمن. وأجريت في دالاس الأربعاء أيضا مراسم دينية تكريما للشرطي مايكل سميث، عشية جنازته المقررة الخميس. أما جنازة الشرطي باتريك زاماريبا الذي قتل أيضا بيد جونسون فمن المقرر إجراؤها السبت، فيما لم يحدد موعد لجنازة الشرطي مايكل كرول. وحضر عدد كبير من رجال الشرطة الأربعاء إلى كنيسة بريستونوود المعمدانية في بلدة بلانو الصغيرة في ضواحي دالاس، تكريما لزميلهم لورني ارنز (48 عاما). وحيت الشرطية ديبي تايلور ذكرى "عملاق لطيف" كان "يبذل قصارى جهده ليكون الشرطي الأفضل والأكثر تماسكا". وعلى بعد بضعة كيلومترات، أحيت مراسم جنازة الشرطي برنت تومسون (43 عاما) في كنيسة بوترز هاوس في دالاس. ووصف الشرطي جوزف كايسر زميله تومسون بأنه "رجل عائلة" كان يتمتع بحس كبير من الفكاهة. وحضر الجنازة نحو 3 آلاف شخص غالبيتهم عناصر من قوى الأمن. وقال أوباما الثلاثاء في دالاس خلال مراسم تأبينية "أنا هنا لأقول أننا يجب أن نرفض اليأس". وأضاف "أنا هنا لأؤكد أننا لسنا منقسمين كما يبدو"، داعيا الأميركيين إلى المصالحة و"كسر حلقة خطيرة". وأظهر استطلاع وطني أجرته "سي بي سي نيوز" و"نيويورك تايمز"، أن غالبية الأمريكيين (69 بالمئة) تعتقد أن العلاقات العرقية في الولايات المتحدة سيئة. وهو الرقم الأسوأ منذ عام 1992 عندما قال 68% من الأشخاص الذين استطلعت آراؤهم أن لديهم هذا الشعور. وفي تلك السنة كان الغضب يسود في لوس أنجليس إثر تبرئة رجال شرطة ضربوا شابا أسودا هو رودني كينغ. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: