مالك سعيد
...
المصري اليوم
2024-03-11
أمرت النيابة العامة بجنوب الجيزة، أمس، بإحالة «عامل» إلى محكمة الجنايات المختصة، بتهمة قتل نجل شقيقه، 5 سنوات، انتقامًا من والديه بسبب خلافات بينهم فى منطقة العياط. وجاء بقرار الإحالة أن المتهم «محمد. م» قتل نجل شقيقه، الطفل مالك سعيد ماهر، عمدًا، مع سبق الإصرار بأن بيّت النية وعقد العزم على إزهاق روحه انتقامًا من والديه لخلاف سابق فيما بينهم، وما إن ظفر به وحيدًا بمسكنه حتى أطبق بيده على عنقه خنقًا، غير عابئ بصغر سنه، قاصدًا من ذلك إزهاق روحه، فأحدث إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية، والتى أودت بحياته، وما إن تأكد من تحقيق مقصده حتى وضعه داخل «جوال» بلاستيكى أحكم إغلاقه برباط قماشى أعدهما مسبقًا لتنفيذ جرمه، وألقاه بإحدى المصارف المائية. وقد اقترنت تلك الجناية، حسب النيابة العامة، بجناية أخرى، إذ إن المتهم فى الزمان والمكان ذاتهما خطف الطفل «مالك»، وكان ذلك بطريق التحايل بأن اصطحبه إلى مسكنه، مستغلًّا صغر سنه، قاصدًا إبعاده عن أعين ذويه، وذلك لإتمام جرمه السابق، كما أحرز أداتين، عبارة عن «جوال» بلاستيكى ورباط قماشى، مما تُستخدم فى الاعتداء على الأشخاص. وبدأت التحقيقات والتحريات ببلاغ تلقته المباحث الجنائية، بإشراف اللواء محمد الشرقاوى، بتغيب الطفل مالك سعيد، مقيم بعزبة الحكيم مركز العياط، والعثور على جثته ملقاة بترعة الجيزاوية بنطاق قرية جرزا مركز العياط، ووجود شبهة جنائية. وعلى الفور، وضعت الشرطة خُطة لكشف ملابسات الجريمة، تركزت على تتبع خطوط السير المحتملة، وفحص علاقات أسرة المجنى عليه، إذ دلت التحريات على وجود خلافات عائلية توترت معها العلاقة بين عم الطفل ووالده ووالدته، فقرر الانتقام باستدراج الطفل بدعوى شراء حلوى له، وكتم أنفاسه حتى فارق الحياة ووضعها داخل «جوال»، وألقاه بعدها بالترعة، ليعود متظاهرًا بالحزن على اختفاء الصغير، ويشارك فى رحلة البحث عنه لإبعاد الشبهة الجنائية عنه. وبالقبض على المتهم، أقر بجريمته قائلًا: «علشان أحرق قلب أبوه وأمه عليه». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-10
أمرت النيابة العامة بجنوب الجيزة، اليوم الأحد، بإحالة «عامل» إلى محكمة الجنايات المختصة، بتهمة قتل نجل شقيقه- 5 سنوات- انتقامًا من والديه بسبب خلافات بينهما في منطقة العياط.جاء بقرار الإحالة، أن المتهم «محمد.م»، قتل نجل شقيقه الطفل مالك سعيد ماهر، عمدًا مع سبق الإصرار بأن بيت النية وعقد العزم على إزهاق روحه انتقامًا من والديه لخلفِ سابق فيما بينهم، وما إن ظفر به وحيدًا بمسكنه حتى أطبق بيده على عنقه خنقًا غير عابئًا بصغر سنه قاصدًا من ذلك إزهاق روحه، فأحدث إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته، وما أن تأكد من تحقيق مقصده حتى قام بوضعه داخل «جوال» بلاستيكى أحكم غلقه برباط قماشى قد أعدهما مسبقًا لتنفيذ جرمه وألقاه بإحدى المصارف المائية على النحو المبين بالتحقيقات.وقد اقترنت تلك الجناية- حسب النيابة العامة- بجناية أخرى إذ أن المتهم في ذات الزمان والمكان خطف الطفل «مالك» وكان ذلك بطريق التحايل بأن اصطحبه لمسكنه مٌستغلًا صغر سنه قاصدًا إبعاده عن أعين ذويه وذلك لإتمام جرمه السابق وصفه على النحو المبين بالتحقيقات، كما أنه أحرز أدوات «جوال» بلاستيكى، ورباط قماشى، مما يستخدما في الاعتداء على الأشخاص.بدأت التحقيقات والتحريات، ببلاغ تلقاته المباحث الجنائية بإشراف اللواء محمد الشرقاوى، بتغيب الطفل مالك سعيد، مقيم عزبة الحكيم مركز العياط والعثور على جثته ملقاة بترعة الجيزاوية نطاق قرية جرزا مركز العياط ووجود شبهة جنائية.على الفور، وضعت الشرطة خُطة لكشف ملابسات الجريمة تركزت على تتبع خطوط السير المحتملة وفحص علاقات أسرة المجني عليه، إذ دلت التحريات على وجود خلافات عائلية توترت معها علاقة عم الطفل مع أخيه وزوجته فقرر الانتقام باستدرج الطفل بدعوى شراء حلوى وكتم أنفاسه ثم كفن الجثة ووضعها داخل «جوال» ألقاه بعدها بالترعة، ليعود متظاهرًا بالحزن على اختفاء الصغير وشارك في رحلة البحث عنه لإبعاد الشبهة الجنائية عنه.بالقبض على المتهم، أقر بجريمته قائلًا: «علشان أحرق قلبهم عليه». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2023-12-08
خرج منذ بضع دقائق للعب مع أصحابه إلى جوار البيت، حتى حضر عمّه وقال له «تعالى معايا ياحبيبى هجيبلك حاجة حلوة»، وما هى إلا لحظات واختفى (مالك) عن المنزل ولم يعد إليه من جديد، ليعثر أهله بعد مرور الوقت على جثته داخل «جوال» ملقاة فى الترعة الجيزاوية بالعياط. ظلت أسرة مالك سعيد تبحث عنه بمجرد اختفائه، وعندما لم يتمكنوا من العثور عليه، قرروا التوجّه إلى قسم شرطة العياط، لتحرير «محضر تغيب له» منذ خروجه فى الصباح للعب مع بعض أصحابه، لتكشف كاميرات المراقبة تفاصيل جريمة نكراء أودت بحياة الطفل صاحب الـ 5 سنوات. الكاشف الصامت لكل جريمة، كشفت لرجال المباحث بالصورة، أن «مالك» كان يلعب مع أصحابه إلى أن حضر عمّه وطلب منه الذهاب معه، وبعدها اتجها سويًا إلى منزل الأخير، ولم يخرجا، وبعد مرور ساعات خرج عم الطفل بمفرده واتجه إلى منزله القديم، حتى أحضر دراجة نارية ثم أوقفها أمام المنزل وأخرج «جوالًا» وحمله على الدراجة ثم ذهب فى مكان لم تتمكن كاميرات المراقبة من توثيقه. رجال الأمن فرغوا كاميرات المراقبة بإحدى القرى المجاورة حتى وجدوا عم الطفل يحمل «جوالًا» ويقوم بإلقائه فى ترعة الجيزاوية، ليتمكنوا من القبض عليه، وبعد تفتيش منزله، عثروا على ملابس «مالك» التى كان يرتديها فى آخر ظهور له. «مصطفى» خال الطفل، يحكى لـ«المصرى اليوم»: «عم الطفل كان على خلاف مع زوجته حتى انفصلا، ثم دخل بعدها فى خلاف مع زوجة شقيقه (أم مالك)، لأنه كان يظن أنها السبب وراء قرار الانفصال عن زوجته، ومن هنا توترت العلاقات بين الشقيقين، واستمرت المشادات والمناوشات بين الحين والآخر، ولم يتخيل أحد أن يفكر العم فى الانتقام من ابن شقيقه بسبب هذه الخلافات البسيطة». يضيف «مصطفى»: «بمرور الوقت سارت الأمور بينهما بشكل طبيعى، حتى اختفى مالك بشكل مفاجئ، وظل المتهم يبحث معنا وكان يرسم على ملامحه الحزن على تغيب ابن شقيقه ويقول متحسرًا (ممكن يكون تايه فى قرية جنبينا ربنا يكرمنا ونلاقيه)، وبعد رحلة بحث فى جميع الأماكن بالمنطقة وعرض منشورات عبر مواقع التواصل الاجتماعى بتغيبه عن المنزل، فوجئنا بأن رجال الشرطة يلقون القبض على عم الطفل وتوجه له تهمة قتله بعد خنقه وإلقائه داخل جوال ورميه فى الترعة، وأقدموا على تفتيش شقته، حتى ردد المتهم (قتلته علشان أحرق قلب أمه عليه لأنها السبب فى تدمير حياتى)، وقتها لم يصدق والد (مالك) أن شقيقه هو من قتله ابنه». البداية، كانت بورود بلاغ لقسم شرطة العياط بمحافظة الجيزة، باختفاء طفل يُدعى مالك سعيد - 5 سنوات، فى ظروف غامضة، وبتتبع خط سيره وفحص علاقات أسرته، تبين أن العم وراء قتله وإلقاء جثته بترعة الجيزاوية، وتم إلقاء القبض عليه، وأمرت نيابة الجيزة، بدفن جثمان المجنى عليه، وقررت حبس المتهم، 4 أيام احتياطيًا. وخلال التحقيقات، اعترف المتهم بقتل الطفل فى منطقة العياط بمحافظة الجيزة، بسبب ظنّه أن والديه وراء قرار الانفصال عن زوجته، مرددًا: «دول خربوا بيتى، وكنت عايز أحرق قلوبهم على ضناهم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-12-05
كتب - محمد شعبان: "والله ما قعدالك تاني.. هروح بيت أبويا" عبارة صادمة نطق بها لسان ربة منزل لتعصف باستقرار عش الزوجية. حاول العامل البسيط أن يهدأ من روع رفيق دربه فصدمته "طلقني يا ابن الحلال". حزمت الزوجة حقائبها وغادرت إلى منزل أهلها ليشعر العامل الشاب بحسرة الفراق وانفراط حبات العقد أمام مقلتيه. جلس منزويًا في أحد أركان البيت يفكر في السبيل لعبور ذلك المأزق. سقط الشاب الثلاثيني في براثن وساوس وهلاوس سمعية مصدرها أعوان إبليس "اللي عمل كده لازم يدوق من نفس الكأس" ليقدم على ارتكاب جريمة بشعة في حق الطفولة بل الإنسانية. على بعد أمتار من ديوان قسم العياط، سُمع صوت سارينة مميزة لشرطيي المركز إيذانا بحضور العميد محمد مختار رئيس المباحث الجنائية لقطاع الجنوب. حضر الضابط المحنك في جولة مرورية ضمن رحلاته المكوكية من أبو النمرس إلى أطفيح للوقوف على سير العمل بالأقسام التابعة للقطاع. لم يكد تمر دقائق على وصوله حتى ورد بلاغ إلى المأمور باختفاء طفل لا يتجاوز الثالثة من عمره في ظروف غامضة كما لو أن المبلغ كان في انتظار وصول "مختار" المعروف بحله أصعب القضايا. بعد قراءة الفاتحة - كعادته- انطلق رئيس القطاع يرافقه 6 ضباط إلى -عزبة الحكيم- مسقط رأس الطفل مالك سعيد المبلغ بتغيبه لجمع المعلومات ومن قبلها أخبرهم "القضية دي مش هتخرج من أهل البيت نفسه". خطة محكمة تركزت على فحص علاقات أسرة المجني عليه ووجود خلافات ترقى للإيذاء ورصد آخر مشاهدة للطفل قبل اختفائه في رحلة الإجابة عن السؤال الأهم: "أين اختفى مالك؟". ساعات قليلة تكشفت معها الحقيقة، خلافات عائلية توترت معها علاقة عم الطفل مع أخيه وزوجته فقرر الانتقام على طريقته. استدرج الطفل بدعوى شراء حلوى وكتم أنفاسه ثم كفن الجثة ووضعها داخل شوال ألقاه بعدها بالترعة ليعود متظاهرًا بالحزن على اختفاء الصغير وشارك في رحلة البحث عنه بل ونشر منشورًا عبر صفحته بموقع "فيسبوك" لإبعاد الشبهة الجنائية عنه. بينما يشدو قارئ إذاعة القرآن الكريم بابتهالات الفجر، اكتملت الصورة أمام رجال التحقيق لينطلق الرائد أحمد الملطاوي رئيس مباحث العياط ومعاونه الرائد باسم أبو الدهب لضبط المتهم الثلاثيني "عامل بمصنع طوب" الذي أقر بجريمته قائلا: "علشان أحرق قلبهم عليه". اصطحبته مأمورية لإجراء المعاينة التصويرية في حضور ممثل من النيابة العامة لتأمر بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات تمهيدًا لإحالته إلى المحاكمة الجنائية مع إيداع الجثمان مشرحة مستشفى العياط المركزي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2023-12-05
استدرج عامل بمصنع طوب في منطقة العياط بمحافظة الجيزة، ابن شقيقه الطفل مالك سعيد، بقطعة حلوى وكتم أنفاسه ووضع جثمانه داخل «جوال» وألقاه بالترعة، متصورًا إبعاد الشبهة الجنائية عن نفسه. اعترافات العم المتهم بقتل الطفل مالك في العياط بمحافظة الجيزة وعثرت الشرطة على جثمان الطفل مالك سعيد، وألقت القبض على المتهم مرتكب الجريمة والذي اعترف بأنه أقدم على قتل الصغير، كون والديه وراء ترك زوجته لـ«عش الزوجية» للتوجه إلى بيت أهلها غضبانة، مرددًا: «دول خربوا بيتي، وكنت عايز أحرق قلوبهم على ضناهم». الطفل مالك الضحية البداية، كانت بورود بلاغ لقسم شرطة العياط بمحافظة الجيزة باختفاء طفل يُدعى مالك سعيد، 5 سنوات، في ظروف غامضة، وبتتبع خط سيره وفحص علاقات أسرته، تبين أن العم وراء قتله وإلقاء الجثة بالترعة.وأمرت نيابة الجيزة ، بدفن جثمان الطفل المجني عليه، وقررت حبس المتهم 4 أيام احتياطيًا، وباستدعاء أسرة الطفل المتوفي قرروا أن العم المتهم كان يبحث معهم عن الطفل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-12-05
كتب - محمد شعبان: للوهلة الأولى ظن عامل بمصنع طوب، أنه بصدد ارتكاب جريمة كاملة تخلو من الأخطاء. عقله الباطن أجج غضبه من زوجة أخيه وأنها وراء ترك زوجته لعش الزوجية وطلبها الطلاق فقرر الانتقام منها بطريقة صادمة. الفصل الأول للحكاية بدأت ببلاغ تلقاه اللواء هاني شعراوي مدير المباحث الجنائية بالجيزة بتغيب الطفل مالك سعيد مقيم عزبة الحكيم مركز العياط والعثور على جثته ملقاة بترعة الجيزاوية نطاق قرية جرزا مركز العياط ووجود شبهة جنائية. تحرك سريع قاده العميد محمد مختار رئيس المباحث الجنائية لقطاع الجنوب بفحص مسرح الجريمة واضعا خطة بحث محكمة لحل الجريمة اللغز. الخطة تركزت على تتبع خطوط السير المحتملة وفحص علاقات أسرة المجني عليه. ساعات قليلة تكشفت معها الحقيقة، خلافات عائلية توترت معها علاقة عم الطفل مع أخيه وزوجته فقرر الانتقام على طريقته. استدرج الطفل بدعوى شراء حلوى وكتم أنفاسه ثم كفن الجثة ووضعها داخل شوال ألقاه بعدها بالترعة ليعود متظاهرًا بالحزن على اختفاء الصغير وشارك في رحلة البحث عنه لإبعاد الشبهة الجنائية عنه. اكتملت الصورة أمام رجال التحقيق لينطلق الرائد أحمد الملطاوي رئيس مباحث العياط ومعاونه الرائد باسم أبو الدهب لضبط المتهم الثلاثيني "عامل بمصنع طوب" الذي أقر بجريمته قائلا: "علشان أحرق قلبهم عليه". اصطحبته مأمورية لإجراء المعاينة التصويرية في حضور ممثل من النيابة العامة لتأمر بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات، تمهيدًا لإحالته إلى المحاكمة الجنائية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-12-05
كتب - محمد شعبان: خلافات عائلية دفعت العم لكتم أنفاس ابن أخيه وإلقاء جثته في الترعة بالعياط جنوب الجيزة، ظنًا أنه ارتكب جريمة كاملة لكن دهاء وحنكة ضباط المباحث الجنائية بقطاع الجنوب، كشفت المستور في أقل من 24 ساعة. اللواء هاني شعراوي مدير المباحث الجنائية بالجيزة تلقى إخطارًا بتغيب الطفل مالك سعيد مقيم عزبة الحكيم مركز العياط والعثور على جثته ملقاة بترعة الجيزاوية نطاق قرية جرزا مركز العياط ووجود شبهة جنائية. فريق بحث ترأسه العميد محمد مختار رئيس المباحث الجنائية لقطاع الجنوب عكف عناصره على حل الجريمة اللغز. خطة محكمة نفذها الضباط تركزت على تتبع خطوط السير المحتملة وفحص علاقات أسرة المجني عليه. ساعات قليلة تكشفت معها الحقيقة، خلافات عائلية توترت معها علاقة عم الطفل مع أخيه وزوجته فقرر الانتقام على طريقته. استدرج الطفل بدعوى شراء حلوى وكتم أنفاسه ثم تخلص من جثة بالترعة تظاهر بالحزن على اختفائه وبعدها مقتله. بتقنين الإجراءات، تمكن الرائد أحمد الملطاوي رئيس مباحث العياط ومعاونه الرائد باسم هنداوي من ضبط المتهم "عامل بمصنع طوب" وأقر بجريمته قائلا: "علشان أحرق قلبهم عليه". واصطحبته مأمورية لإجراء المعاينة التصويرية قبل حبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: