مارسيلو دي سوزا

2019-01-25

أعلنت منذ قليل، الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، عن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، المقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، الثلاثاء المقبل، للقاء البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، على هامش زيارته الرسمية الأولى لمصر للقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي الأحد المقبل. لم تكن تلك المرة الأولى التي يعلن فيها  زعماء وقادة مسؤولون عن زيارتهم لكنائس وكاتدرائيات مصر، ففي 10 يناير الجاري، شكلّت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وفدًا للقاء وزير الخارجية الأمريكية مايك بومبيو، بكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة، ضمن جولة لعدد من دول الشرق الأوسط، كان قد بدأها بالأردن لبحث عدد من قضايا المنطقة.​ وزار الرئيس البرتغالي مارسيلو دي سوزا، مقر الكاتدرائية المرقسية بالعباسية ابريل من العام الماضي، للقاء البابا تواضروس الثاني، ضمن برنامج زيارة الرئيس للقاهرة التي بدأها بلقاء رئيس الجمهورية، ثم شيخ الأزهر الشريف. وفي مارس 2018، زار الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، الكاتدرائية المرقسية في العباسية في زيارة تاريخية هي الأولى من نوعها، إذ التقى البابا تواضروس الثاني، وأكد محمد بن سلمان خلال الزيارة على أهمية تعزيز التسامح ونبذ العنف والتطرف والإرهاب وتحقيق الأمن والسلام لشعوب المنطقة والعالم. وفي فبراير2017، استقبل البابا تواضروس الثاني بالمقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، الرئيس اللبناني ميشيل عون والوفد المرافق له، في إطار زيارة الثاني للقاهرة، تقديرًا لدور الكنسية القبطية الأرثوذكسية باعتبارها مؤسسة دينية وطنية مصرية. وفي مارس 2017، زارت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ووفد مرافق لها، الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، حيث كان في إستقبالها قداسة البابا تواضروس الثاني، وأصحاب النيافة الأنبا موسي الأسقف العام للشباب، والأنبا دانيال أسقف المعادي والبساتين، الأنبا رافائيل سكرتير المجمع المقدس والأسقف العام لكنائس وسط القاهرة. في أبريل 2017، التقى البابا تواضروس، في مقر الكاتدرائية المرقسية في العباسية، البابا فرنسيسرئيس دولة الفاتيكان وبابا الكنيسة الكاثوليكية في العالم، خلال زيارته الأولى لمصر منذ زيارة البابا الراحل يوحنا بولس الثاني في عام 2000. وفي يونيو 2017، استقبل البابا تواضروس الثاني، نائب رئيس جمهورية العراق إياد علاوي، بمقر الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، في إطار زيارته للقاهرة، وقدم البابا تواضروس للضيف العراقي هدية عبارة عن أيقونة رحلة العائلة المقدسة في مصر. وفي أغسطس 2017، استقبل البابا تواضروس الثاني بالمقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، الشيخة فريحة الأحمد الجابر الصباح شقيقة أمير الكويت الشيخ صبَّاح الأحمد. وفي نوفمبر 2017، استقبل البابا تواضروس الثاني، بالمقر البابوي، الدكتور فيصل بن عبدالرحمن بن معمر، الأمين العام لمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، مستشار الديوان الملكي السعودي. جاء اللقاء في إطار زيارة الدكتور فيصل بن عبدالرحمن للقاهرة، والتي شارك خلالها في مؤتمر "دور القادة والمؤسسات الدينية في ترسيخ ثقافة الحوار"، الذي نظمته الهيئة القبطية الإنجيلية. وفي أبريل عام 2016، زار ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، برفقة وفد رفيع المستوى، المقر البابوي في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، في إطار زيارته لمصر، قدم خلالها التهنئة بمناسبة عيد القيامة المجيد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2019-07-10

زار رئيس مدغشقر أندريه راجولينا، وحرمه، والوفد المرافق له، منطقة الأهرامات، اليوم، على هامش زيارته إلى مصر، لحضور فعاليات كأس الأمم الأفريقية، والتقط "أندريه"، عددا من الصور برفقة أسرته. كما أجري رئيس مدغشقر، أمس، جولة داخل المتحف المصري في التحرير، هو والفد المرافق له حيث وكان في استقباله صباح عبدالرازق مدير عام المتحف. لم يكن أندريه راجولينا، هو أول الزائرين للأهرامات الجيزة، وإنما سبقه الكثير من الزعماء، ففي سبتمبر الماضي، زار الرئيس الفيتنامي تران داى كوانج، منطقة الأهرامات على هامش زيارته لمصر، والذي حرص على التقاط العديد من الصور التذكارية في مناطق مختلفة. الرئيس البرتغالي مارسيلو دي سوزا، حرص على زيارة منطقة الأهرمات، في أبريل 2018، ورافقه بجولته الدكتور خالد العناني وزير الآثار، الذي قدم شرحًا وافيًا لرئيس البرتغال، خلال زيارته لهرم خوفو، وهرم منقرع، ومتحف مركب خوفو، والمقابر المتاحة للزيارة بالجبانة الشرقية والغربية، إضافة إلى أبو الهول. كما أجرى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية السابق ريتشارد نيسكون، وزوجته، جولة بمنطقة الأهرامات في عام 1974، جاء ذلك ضمن البرنامج السياحي المخصص لهم، ورافقهم بالأهرمات الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وزوجته جيهان.   في عام 1994، زار الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، مع زوجته هيلاري كلينتون، منطقة الأهرامات، وصاحبهم الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، وزوجته سوزان مبارك ونجلهم جمال.   كما حرص الرئيس فلاديمير بوتين، على زيارة الأهرامات، بعد لقائه بالرئيس الأسبق مبارك، خلال أول زيارة لرئيس روسي إلى مصر، عام 2005. كانت زيارة الأهرامات ضمن اهتمامات الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي، حيث زارها هو  وزوجته، عام 2007، فور وصولهما مصر.   وفي أبريل 2016، زار رئيس جمهورية توجو فورى جناسينجبي بجولة سريعة بمنطقة الأهرامات الأثرية والمتحف المصري على هامش زيارته لمصر، بصحبة الدكتور خالد العناني، وزير الآثار.  وفي أولى جولات الرئيس بارك أوباما في الشرق الأوسط، عام 2009، زار الرئيس الأمريكي السابق، أهرامات الجيزة، وصاحبه وزير الآثار الأسبق زاهي حواس. وفي نهاية العام نفسه، زار رئيس سلوفينيا، بوروت باهور، منطقة الأهرامات بالجيزة، بصحبة الدكتورة سحر نصر، وزيرة التعاون الدولي، واستمع إلى شرح مفصل عن معالم وتاريخ منطقة الأهرامات الأثرية، وتطورات العمل بمشروع تطوير هضبة الأهرامات.  وفي مارس 2017، دعا الرئيس عبدالفتاح السيسي، وعلى هامش زيارتها لمصر، المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى حفل فني بمنطقة الأهرامات الأثرية، ونظم حفل عشاء على شرف استقبالها، وبدت خلال الحفل معجبة ومنبهرة بروعة المنطقة الأثرية.   وخلال زيارة الحاكم العام الأسترالي بيتر كوسجروف لمصر، في أكتوبر 2017، حرص علي زيارة منطقة أهرامات الجيزة هو وأسرته على زيارة أهرامات الجيزة وتمثال أبو الهول. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2018-04-12

وصل إلى مقر مشيخة الأزهر الشريف، مارسيلو دي سوزا، رئيس البرتغال، وذلك للقاء الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. ومن المقرر أن يصطحب الإمام الأكبر، الرئيس البرتغالي في جولة بالجامع الأزهر، للتعرف على أركانه، وما يزخز به من فنون معمارية ومعالم تاريخية، خاصة بعد عملية الترميم والتطوير الشاملة التي شهدها الجامع، وأعادت له رونقه التاريخي المميز.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2018-04-12

يستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، الآن، مارسيلو دي سوزا نظيره البرتغالي في قصر الاتحادية، حسبما أفادت قناة "إكسترا نيوز" في نبأ عاجل.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2018-04-12

تقدم "الوطن" موجزًا لأهم أنباء الساعة الثانية عشرة ظهرًا، حيث يستقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم، مارسيلو دي سوزا نظيره البرتغالي في قصر الاتحادية، لبحث تعزيز التعاون بين البلدين، وبحث العديد من الملفات الاقتصادية. فيما أعلن المركز الروسي للمصالحة في سوريا، استعادة الجيش السوري كامل السيطرة على مدينة دوما، آخر معقل لمسلحي "جيش الإسلام" في الغوطة الشرقية في ريف العاصمة دمشق. وقال رئيس المركز الروسي للمصالحة يوري يفتوشينكو، في موجز صحفي، "شهدنا اليوم على حدث هام في تاريخ الجمهورية العربية السورية، وهو رفع العلم السوري فوق دوما، إعلانا عن استعادتها بالكامل من سيطرة المسلحين"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. بينما أفادت فضائية "ON LIVE" في نبأ عاجل لها، بإقلاع أولى رحلات "مصر للطيران" إلى موسكو بعد توقف عامين ونصف.  بث مباشر مراسم استقبال السيسي لنظيره البرتغالي في قصر الاتحادية "الصحة" نافية نقص "الأنسولين": مخزونه يكفي لـ4 أشهر "الدفاع الروسية": الجيش السوري يستعيد الغوطة الشرقية بالكامل "الصحة": مخزون الأدوية الحيوية لدينا لا يقل عن 3 أشهر "الإفتاء" توضح حكم بيع وشراء "لايكات فيس بوك" "الإسكان": جار الانتهاء من تطوير مشروع منطقة الكاكولا بالإسماعيلية اليوم.. رئيسة الوزراء البريطانية تعقد اجتماعا لبحث التدخل في سوريا عاجل إقلاع أولى رحلات مصر للطيران إلى موسكو بعد توقف عامين ونصف جيمي كارتر يحذر ترامب من أي مواجهة عسكرية مع روسيا                     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2018-04-13

أهرامات الجيزة.. تعتبر تلك المنطقة السياحية مركز جذب لكافة الأجانب والسائحين من كافة أنحاء العالم خلال زيارتهم لمصر، وقبلة هامة لرؤساء الزائرين للبلاد، والذين كان آخرهم، الرئيس البرتغالي مارسيلو دي سوزا، حيث ذهب في الساعات الأولى من صباح اليوم، إلى منطقة الأهرامات الأثرية، برفقة خالد العناني وزير الآثار. وقدم وزير الآثار شرحا وافيًا لرئيس البرتغال، خلال زيارته لهرم خوفو، وهرم منقرع، ومتحف مركب خوفو، والمقابر المتاحة للزيارة بالجبانة الشرقية والغربية، إضافة إلى أبو الهول. لم يكن الرئيس البرتغالي هو أول الزائرين للأهرامات، حيث أقبل عليها العديد من القادة بالعالم، وتستعرض "الوطن" أبرزهم: في عام 1974، زار رئيس الولايات المتحدة الأمريكية السابق ريتشارد نيسكون، وزوجته الأهرامات، برفقة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وزوجته جيهان. وفي 1992، زارت الأميرة البريطانية ديانا الأهرامات، والتقطت العديد من الصور المبهجة بها. وفي 1994، زار الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، مع زوجته هيلاري كلينتون، منطقة الأهرامات بصحبة، وصاحبهم الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، وزوجته سوزان مبارك ونجلهم جمال. وفي 2005، وخلال أول زيارة لرئيس روسي إلى مصر، حرص الرئيس فلاديمير بوتين، على زيارة الأهرامات، بعد لقائه بالرئيس الأسبق مبارك. وفي 2009، وخلال أولى جولاته بالشرق الأوسط، زار الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، أهرامات الجيزة، وصحبه وزير الآثار الأسبق زاهي حواس. وفي أبريل 2016، زار رئيس جمهورية توجو فورى جناسينجبي بجولة سريعة بمنطقة الأهرامات الأثرية والمتحف المصري على هامش زيارته لمصر، بصحبة الدكتور خالد العناني، وزير الآثار. وفي ديسمبر 2016، زار رئيس سلوفينيا، بوروت باهور، منطقة الأهرامات بالجيزة، بصحبة الدكتورة سحر نصر، وزيرة التعاون الدولي، واستمع إلى شرح مفصل عن معالم وتاريخ منطقة الأهرامات الأثرية، وتطورات العمل بمشروع تطوير هضبة الأهرامات. وفي مارس 2017، دعا الرئيس عبدالفتاح السيسي، وعلى هامش زيارتها لمصر، المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى حفل فني بمنطقة الأهرامات الأثرية، ونظم حفل عشاء على شرف استقبالها، وبدت خلال الحفل معجبة ومنبهرة بروعة المنطقة الأثرية. وفي أكتوبر 2017، حرص الحاكم العام الأسترالي بيتر كوسجروف وأسرته على زيارة أهرامات الجيزة وتمثال أبو الهول. وبالشهر نفسه، زارت رئيسة دولة موريشيوس أمينة غريب منطقة الأهرامات والمتحف المصري برفقة مدير عام منطقة آثار الأهرامات.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2018-10-06

أهرامات الجيزة، واحدة من أهم عجائب الدنيا السبع، تحتضنها مصر من بين مئات الدول بالعالم، والتي تعد إحدى أبرز معالم الفراعنة التي تحولت بمرور الزمن إلى قبلة سياحية شهيرة، لم يقصدها فقط الأجانب من مختلف البلدان، وإنما أيضًا الزعماء والرؤساء والشخصيات البارزة، آخرهم سيدة الولايات المتحدة الأولى ميلانيا ترامب. وفي آخر محطات جولتها الإفريقية الأولى، تزور سيدة أمريكا الأولى منطقة الأهرامات والمتحف المصري الكبير خلال تواجدها في مصر. لم تكن ميلانيا ترامب، هي أولى الزائرين للمنطقة الأثرية الشهيرة، وإنما سبقها كثيرون، أبرزهم الرئيس الفيتنامي تران داى كوانج، على هامش زيارته لمصر، الشهر الماضي، والذي حرص على التقاط العديد من الصور التذكارية في مناطق مختلفة. وفي أبريل، حرص الرئيس البرتغالي مارسيلو دي سوزا، على الذهاب إلى منطقة الأهرامات الأثرية، برفقة خالد العناني وزير الآثار، الذي قدم شرحًا وافيًا لرئيس البرتغال، خلال زيارته لهرم خوفو، وهرم منقرع، ومتحف مركب خوفو، والمقابر المتاحة للزيارة بالجبانة الشرقية والغربية، إضافة إلى أبو الهول.   وكان رئيس الولايات المتحدة الأمريكية السابق ريتشارد نيسكون، وزوجته، في عام 1974، زاروا الأهرامات، برفقة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وزوجته جيهان.   وفي 1992، زارت الأميرة البريطانية ديانا الأهرامات، والتقطت العديد من الصور المبهجة بها.   وبعد عامين، زار الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، مع زوجته هيلاري كلينتون، منطقة الأهرامات بصحبة، وصاحبهم الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، وزوجته سوزان مبارك ونجلهم جمال.   كما حرص الرئيس فلاديمير بوتين، على زيارة الأهرامات، بعد لقائه بالرئيس الأسبق مبارك، خلال أول زيارة لرئيس روسي إلى مصر، عام 2005.   وفي 2007، حرص الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي وزوجته، على زيارة الأهرامات فور وصولهما مصر.   وبأولى جولاته في الشرق الأوسط، عام 2009، زار الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، أهرامات الجيزة، وصاحبه وزير الآثار الأسبق زاهي حواس.   وفي أبريل 2016، زار رئيس جمهورية توجو فورى جناسينجبي بجولة سريعة بمنطقة الأهرامات الأثرية والمتحف المصري على هامش زيارته لمصر، بصحبة الدكتور خالد العناني، وزير الآثار.   وفي نهاية العام نفسه، زار رئيس سلوفينيا، بوروت باهور، منطقة الأهرامات بالجيزة، بصحبة الدكتورة سحر نصر، وزيرة التعاون الدولي، واستمع إلى شرح مفصل عن معالم وتاريخ منطقة الأهرامات الأثرية، وتطورات العمل بمشروع تطوير هضبة الأهرامات.   وفي مارس 2017، دعا الرئيس عبدالفتاح السيسي، وعلى هامش زيارتها لمصر، المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى حفل فني بمنطقة الأهرامات الأثرية، ونظم حفل عشاء على شرف استقبالها، وبدت خلال الحفل معجبة ومنبهرة بروعة المنطقة الأثرية.   وخلال زيارته لمصر، في أكتوبر 2017، حرص الحاكم العام الأسترالي بيتر كوسجروف وأسرته على زيارة أهرامات الجيزة وتمثال أبو الهول.   وبالشهر نفسه، زارت رئيسة دولة موريشيوس أمينة غريب منطقة الأهرامات والمتحف المصري برفقة مدير عام منطقة آثار الأهرامات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: